فوضى عارمة [1]
الفصل 276: فوضى عارمة [1]
من حيث كنت ، شعرت بالإحساس اللاذع القادم من المانا المتبقية في المنطقة. كان الأمر بهذا السوء.
————-
– رائع!
على الرغم من عدم اليقين ، كانت هناك فرصة لإجباري مرة أخرى على خوض معركة أخرى ، وبالتالي ، لعدم الرغبة في المخاطرة ، استهلكت أكبر عدد ممكن من الجرعات.
“——!”
– رائع!
اهتز المبنى كله وسقط كل أثاث الغرفة على الأرض. تعثرت بخطوتين ، فتحت عيناي على مصراعيها. “ماذا حدث في العالم للتو؟ ” دون تضييع الوقت ، اندفع خارج الغرفة ، ركضت نحو مدخل .
على الرغم من أنه لم يعجبه مونيكا بسبب شخصيتها الطفولية ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنها كانت موهوبة للغاية.
نظرًا لأن المنطقة قد أغلقها ماثيو ورفاقه ، لم يكن هناك أحد في منطقتي. استغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة لي لتحديد بعض الناس.
مع دوي انفجار آخر ، اهتز المبنى مرة أخرى ، وكادت أن أفقد قدمي. هذه المرة كان الانفجار قوياً لدرجة أن الكثير من الناس أمامي سقطوا على الأرض. كما بدأ السقف يظهر عليه علامات التصدع ، مما أدى إلى إصابة الكثير من الناس بالذعر.
“ماذا يحدث هنا؟ !”
لم تكن الحرية بهذا القرب من قبل.
“ماذا حدث؟ ”
استدار يمينًا وسار في ممر ، ظهر الحراس المذهولون في كل مكان وهم يتساءلون عما حدث للتو. تعمق الارتباك فقط مع خروج المزيد والمزيد من الناس
بعد ذلك ، ارتفعت درجة اللون البرتقالي التي تدور حول جسدها فجأة. بعد لحظة ، اختفى التوهج وتحقق درع برتقالي اللون يغطي جسدها الجميل الرائع. بمجرد ظهور الدرع على جسدها ، وشعرها يرفرف بعنف في الهواء ، تغير سلوكها تمامًا.
“هل المونوليث تحت الحصار؟“
اهتز كل شيء.
تساءلت وأنا أتذكر الانفجار الذي دق للتو منذ وقت ليس ببعيد.
“كي ، كه ، ما هذا؟ لقد ظهر بعض الضيوف غير المتوقعين من العدم؟ لا بد أنك تبحث عن الموت.” ضحك أحد الشيوخ ، الذي كان متفاجئًا من قوة مونيكا ، وهو يحلق في الهواء. تومضت عيناه المحمرتان بالدماء.
كانت القوة القادمة من الانفجار قوية لدرجة أنني علمت أن عدوًا كبيرًا قد هاجم المبنى بأكمله.
“يبدو الأمر كذلك. من كان يظن أن هناك شخصًا غبيًا بما يكفي لمهاجمة قاعدتنا الرئيسية بالفعل؟ ” وأضاف شيخ آخر وهو يلعق شفتيه.
كان السؤال الحقيقي ، من هاجم مونوليث؟ هل ربما كان الاتحاد؟ أم أن هذا بسبب بعض الخلافات الداخلية داخل المونوليث؟
“همف!”
بصراحة ، لم أكن متأكدة.
لحسن الحظ ، كنت بالقرب من شخص كبير ، وبالتالي ، باستخدامه كدعم ، تمكنت من الحفاظ على قدمي.
كانت هناك فرصة كان هذا عمل الاتحاد.
“إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، لديهم قطعة أثرية تسمح لهم بالسفر إلى المقر الرئيسي ل المونوليث”
“——!”
كان هذا شيئا كنت أعلم أنهم يمتلكونه لأنه لم ينتقل عن بعد إلى المونوليث فحسب ، بل إلى أماكن أخرى أيضا. في الرواية ، لم يستخدموها مطلقا للسفر إلى المونوليث ، لكنني كنت أعرف جيدا مدى انحراف القصة عن القصة الأصلية.
كانت هناك فرصة كان هذا عمل الاتحاد.
لم تكن فرص هذا الاتحاد منخفضة.
كان هذا للأفضل. مع هذا ، يمكن الحفاظ على مانا التي كانت منخفضة جدًا. لقد استهلك القناع الكثير من المانا بعد كل شيء. علاوة على ذلك ، من بين الفوضى ، كان احتمال وجود شخص ما يبحث عني بنشاط من خلال الكاميرات منخفضًا. ربما نسواني الآن.
– رائع!
كان هذا شيئا كنت أعلم أنهم يمتلكونه لأنه لم ينتقل عن بعد إلى المونوليث فحسب ، بل إلى أماكن أخرى أيضا. في الرواية ، لم يستخدموها مطلقا للسفر إلى المونوليث ، لكنني كنت أعرف جيدا مدى انحراف القصة عن القصة الأصلية.
شوشني على الخروج من أفكاري ، اهتز المبنى مرة أخرى. هذه المرة ، كان الانفجار أعلى من ذي قبل مع اشتداد الهزات. تمسكت بجانب الجدار ، وحاولت ألا أسقط.
“حسنًا ، الإخوة ديفلون. يجب أن تكوني قادرًه على التعامل معهم ، أليس كذلك مونيكا؟ “
—وييي! —وييي!
تألقت عيناها بشكل غامض باللون البرتقالي الفاتح. رفعت قدماها اللتان كانتا تلامسان الأرض ببطء مع ارتفاع جسد مونيكا في الهواء. رفعت مونيكا يدها قليلا، وشدتها بقبضة.
[هذه رسالة طوارئ ، نحن حاليا نتعرض للهجوم. أكرر أننا نتعرض للهجوم حالي. يرجى من جميع الأفراد والأعضاء شق طريقك إلى المستوى الأول لمساعدة وحدة الدفاع. أكرر ، كل شخص …]
لم تتناثر المانا التي خرجت من أجسادهم. وبدلاً من ذلك ، تكتلت فوق رؤوسهم لتشكل دائرة شفافة امتدت ببطء أمام أعين الجميع. سرعان ما ربط المانا الذي استبعده الشيوخ الثلاثة نفسه بالدرع. في غضون ثوان ، بدأ الدرع يتكاثف.
انطلق صوت صافرات الإنذار وتردد صدى التحذير من مكبرات الصوت حول المبنى. بعد ذلك مباشرة ، اندفع كل من حولي تقريبًا نحو مخرج المستوى الثاني.
بدس قدمها على الأرض ، تلاشى على الفور نية القتل التي كانت موجهة نحوها.
“سريع!”
استدار يمينًا وسار في ممر ، ظهر الحراس المذهولون في كل مكان وهم يتساءلون عما حدث للتو. تعمق الارتباك فقط مع خروج المزيد والمزيد من الناس
“الجميع في المستوى الأول!”
“من برأيك أنا؟ يمكنني على الأقل الاهتمام بهذا كثيرًا.”
مع كون الجميع هنا حارسًا ، عند تلقي الأوامر ، اندفع الجميع نحو المستوى الأول تمامًا كما أخبرهم جهاز الإنذار. بسبب الفوضى ، لم يلاحظني أحد بشكل خاص ، حيث اندفعوا جميعًا إلى الطابق السفلي.
حلق ثلاثة أشخاص يبدو عليهم كبار السن في الهواء وهم ينظرون تحتهم ببرود. ملأ مانا المهيب المنطقة مما تسبب في ارتعاش الهواء من حولهم قليلاً.
وربما استغل الوضع كذلك.
مع إغلاق عينيها وإمساك سيفها عموديًا ، ارتعش جبين مونيكا. فتحت عينيها وحدقت في كليهما.
خفضت الغطاء على رأسي ووضعت قناعي بعيدًا ، قررت أن أتبعهم في الطابق السفلي.
“اللعنة ما يحدث؟”
على الرغم من أن القناع كان متاحًا لي ، والآن بعد أن كان المكان بأكمله في حالة من الفوضى ، يمكنني الاستفادة منه والهروب من خلالها.
استدار يمينًا وسار في ممر ، ظهر الحراس المذهولون في كل مكان وهم يتساءلون عما حدث للتو. تعمق الارتباك فقط مع خروج المزيد والمزيد من الناس
كان هذا للأفضل. مع هذا ، يمكن الحفاظ على مانا التي كانت منخفضة جدًا. لقد استهلك القناع الكثير من المانا بعد كل شيء. علاوة على ذلك ، من بين الفوضى ، كان احتمال وجود شخص ما يبحث عني بنشاط من خلال الكاميرات منخفضًا. ربما نسواني الآن.
كان صوت مونيكا يعطل الشيوخ الثلاثة.
‘في احسن الاحوال‘
على الرغم من أن القناع كان متاحًا لي ، والآن بعد أن كان المكان بأكمله في حالة من الفوضى ، يمكنني الاستفادة منه والهروب من خلالها.
انضممت إلى الحشد وأخفيت وجودي بين الجماهير ، توجهت بسرعة إلى المستوى الأول.
إذا كان الاتحاد قد قام بعمله ، لكان من المفترض أن يكون قد تم إغراء نصف المسؤولين الكبار في المونوليث بالخروج من المقر. من خلال الاستغلال المباشر لأحد الجواسيس بين كبار المسؤولين ، أقام الاتحاد فخًا معقدًا مصممًا لجذب كبار المسؤولين بعيدًا عن المونوليث الذين كانوا يأملون في قتل مونيكا.
لم تكن الحرية بهذا القرب من قبل.
لسوء حظه ، لم تقع مونيكا في غرام الاستفزاز.
***
الفصل 276: فوضى عارمة [1]
في نفس الوقت.
اية (47) وَيُعَلِّمُهُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَ (48) سورة آل عمران الاية (48)
حلق ثلاثة أشخاص يبدو عليهم كبار السن في الهواء وهم ينظرون تحتهم ببرود. ملأ مانا المهيب المنطقة مما تسبب في ارتعاش الهواء من حولهم قليلاً.
“انضموا إلى التشكيل!”
كان الشيوخ الثلاثة الذين ظهروا في السماء يرتدون أردية سوداء. عند إلقاء نظرة فاحصة ، بدا أنهم جميعًا يعانون من سوء التغذية مع خدود غارقة وعيون حمراء. اجتاحت عيونهم الحمراء الزاهية الغابة بأكملها حتى توقفوا أخيرًا عند مونيكا وتاسوس وآمون الذين كانوا يرتدون أقنعة جلدية لإخفاء هوياتهم الحقيقية.
كان هذا للأفضل. مع هذا ، يمكن الحفاظ على مانا التي كانت منخفضة جدًا. لقد استهلك القناع الكثير من المانا بعد كل شيء. علاوة على ذلك ، من بين الفوضى ، كان احتمال وجود شخص ما يبحث عني بنشاط من خلال الكاميرات منخفضًا. ربما نسواني الآن.
على الفور ، وقع عليهم ضغط مرعب في اللحظة التي اكتشفهم فيها الشيوخ الثلاثة. لو كان شخصًا آخر وليس شخصًا آخر ، فإن أرجلهم ستصبح غير إرادية تحت هذه النظرات العنيفة المليئة بقصد القتل.
لقد كانت تقنية عالية المستوى لا يمكن أن يستخدمها إلا أقوى الأفراد. بالنسبة لمونيكا ، التي كانت تبلغ من العمر 28 عامًا فقط لتكون قادرة على تحقيق ذلك ، لم يكن الأمر أقل من كونه معجزة.
“همف!”
“ربما يستخدمون قطعة أثرية لإخفاء قوتهم الحقيقية.”
بدس قدمها على الأرض ، تلاشى على الفور نية القتل التي كانت موجهة نحوها.
كانت الأقنعة الجلدية بشكل عام طريقة رائعة لشخص ما لإخفاء وجوههم. ومع ذلك ، كان لديهم عيب قاتل ، وكان من السهل اكتشافهم من قبل أولئك الذين كانت رتبتهم في [S] الرتب.
تمتمت مونيكا بازدراء تام: “مثل هذه الحيل لن تنجح معي”.
وضع الأخ الأكبر يده على ذقنه. “حسنًا ، أنت على حق … الغريب أيضًا أنني لا أشعر بهالة الرجلين اللذين يقفان خلف الفتاة الصغيرة.”
على الرغم من أن هالات هؤلاء الرجال المسنين الثلاثة الذين يرتدون ملابس سوداء كانت أقل من هالاتها ، إلا أن الجدية التي كان من الصعب إخفاءها غطت وجه مونيكا.
“الجميع في المستوى الأول!”
“حسنًا ، الإخوة ديفلون. يجب أن تكوني قادرًه على التعامل معهم ، أليس كذلك مونيكا؟ “
إذا كان الاتحاد قد قام بعمله ، لكان من المفترض أن يكون قد تم إغراء نصف المسؤولين الكبار في المونوليث بالخروج من المقر. من خلال الاستغلال المباشر لأحد الجواسيس بين كبار المسؤولين ، أقام الاتحاد فخًا معقدًا مصممًا لجذب كبار المسؤولين بعيدًا عن المونوليث الذين كانوا يأملون في قتل مونيكا.
وخلفها ، كان تعبير آمون خفيف القلب وهو ينظر إلى الرجال الثلاثة الكبار الذين ظهروا في السماء. فقط تعبيره وحده أوضح أنه لم يأخذهم على محمل الجد.
ضحك تاسوس بمرارة قبل أن يتراجع وينظر إلى البنية التحتية الهائلة في المسافة.
كان تعبير تاسوس أيضًا على مهل عندما أومأ برأسه بابتسامة باهتة على وجهه. يحدق في السماء ، تأمل للحظة قبل أن ينظر إلى مونيكا.
بصراحة ، لم أكن متأكدة.
“هل تريد منا مساعدتك ، أم يمكنك الاعتناء بهم بنفسك؟”
تمتمت مونيكا بازدراء تام: “مثل هذه الحيل لن تنجح معي”.
“من برأيك أنا؟ يمكنني على الأقل الاهتمام بهذا كثيرًا.”
في حالة مونيكا ، درع.
“هل يمكنك حقا؟ أنت تعلم أن الثلاثة منهم مجتمعين لديهم قوة مكافئة لـرتبتك. “رنين آمون. على الرغم من أنه كان يعلم أنها يمكن أن يفعل ذلك ، كان مجرد محاولة تهدئه.
ضحك تاسوس بمرارة قبل أن يتراجع وينظر إلى البنية التحتية الهائلة في المسافة.
“إذن؟ طالما أنهيتهم بسرعة ، لا أرى مشكلة حقًا.”
بصراحة ، لم أكن متأكدة.
لسوء حظه ، لم تقع مونيكا في غرام الاستفزاز.
ضحك تاسوس بمرارة قبل أن يتراجع وينظر إلى البنية التحتية الهائلة في المسافة.
أداروا رؤوسهم وحدقوا في بعضهم البعض ، هز كلاهما أكتافهما قبل إعطائها الضوء الأخضر. “حسنا ، افعل ما تريد. نحن هنا للتوقف لبعض الوقت على أي حال. بمجرد ظهور الكلاب الكبيرة ، سوف نتقدم أنا وآمون.”
– رائع!
“صحيح ، يجب أن تتعامل مع البطاطس الصغيرة من أجلنا”.
فوضى عارمة.
مع إغلاق عينيها وإمساك سيفها عموديًا ، ارتعش جبين مونيكا. فتحت عينيها وحدقت في كليهما.
نظرًا لأن المنطقة قد أغلقها ماثيو ورفاقه ، لم يكن هناك أحد في منطقتي. استغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة لي لتحديد بعض الناس.
“هل يمكن أن تصمتوا يا رفاق؟ أنا أحاول التركيز.”
– رائع!
“حسنًا ، نحن آسفون. افعل ما تريد.”
اهتز المبنى كله وسقط كل أثاث الغرفة على الأرض. تعثرت بخطوتين ، فتحت عيناي على مصراعيها. “ماذا حدث في العالم للتو؟ ” دون تضييع الوقت ، اندفع خارج الغرفة ، ركضت نحو مدخل .
ضحك تاسوس بمرارة قبل أن يتراجع وينظر إلى البنية التحتية الهائلة في المسافة.
“دعوة للنسخ الاحتياطي! استدعاء النسخ الاحتياطي! تم اختراق المقر!”
إذا كان الاتحاد قد قام بعمله ، لكان من المفترض أن يكون قد تم إغراء نصف المسؤولين الكبار في المونوليث بالخروج من المقر. من خلال الاستغلال المباشر لأحد الجواسيس بين كبار المسؤولين ، أقام الاتحاد فخًا معقدًا مصممًا لجذب كبار المسؤولين بعيدًا عن المونوليث الذين كانوا يأملون في قتل مونيكا.
شوشني على الخروج من أفكاري ، اهتز المبنى مرة أخرى. هذه المرة ، كان الانفجار أعلى من ذي قبل مع اشتداد الهزات. تمسكت بجانب الجدار ، وحاولت ألا أسقط.
لسوء حظهم ، سينتهي الأمر بجهد غير مثمر لأن مونيكا الحقيقية كانت معهم. ما لم يكن هناك عامل خارجي لم يفسره يتدخل في خططهم ، يجب أن تنجح خططهم في توجيه ضربة هائلة إلى المونوليث.
وربما استغل الوضع كذلك.
“كي ، كه ، ما هذا؟ لقد ظهر بعض الضيوف غير المتوقعين من العدم؟ لا بد أنك تبحث عن الموت.” ضحك أحد الشيوخ ، الذي كان متفاجئًا من قوة مونيكا ، وهو يحلق في الهواء. تومضت عيناه المحمرتان بالدماء.
لم تتناثر المانا التي خرجت من أجسادهم. وبدلاً من ذلك ، تكتلت فوق رؤوسهم لتشكل دائرة شفافة امتدت ببطء أمام أعين الجميع. سرعان ما ربط المانا الذي استبعده الشيوخ الثلاثة نفسه بالدرع. في غضون ثوان ، بدأ الدرع يتكاثف.
“يبدو الأمر كذلك. من كان يظن أن هناك شخصًا غبيًا بما يكفي لمهاجمة قاعدتنا الرئيسية بالفعل؟ ” وأضاف شيخ آخر وهو يلعق شفتيه.
“اللعنة ما يحدث؟”
تحدث الأخ الأصغر والأخ الوسط ، وهو يغمض عينيه. “يبدو أنني لا أستطيع تحديد هوياتهم. لا بد أنهم يرتدون أقنعة جلدية”.
شعرت بالذعر على الفور. كان الضغط بالتأكيد شيئًا يخص شخصًا أعلى مني بكثير. ومما زاد الطين بلة ، لم أشعر فقط بأمر واحد ، بل كان هناك العديد من الأشياء.
عند سماع كلمات أخيهم ، نظر الشيخان اللذان كانا يتحدثان إلى بعضهما البعض قبل إلقاء نظرة أفضل على الأفراد أدناه.
على الرغم من عدم اليقين ، كانت هناك فرصة لإجباري مرة أخرى على خوض معركة أخرى ، وبالتالي ، لعدم الرغبة في المخاطرة ، استهلكت أكبر عدد ممكن من الجرعات.
كانت الأقنعة الجلدية بشكل عام طريقة رائعة لشخص ما لإخفاء وجوههم. ومع ذلك ، كان لديهم عيب قاتل ، وكان من السهل اكتشافهم من قبل أولئك الذين كانت رتبتهم في [S] الرتب.
خفضت الغطاء على رأسي ووضعت قناعي بعيدًا ، قررت أن أتبعهم في الطابق السفلي.
وضع الأخ الأكبر يده على ذقنه. “حسنًا ، أنت على حق … الغريب أيضًا أنني لا أشعر بهالة الرجلين اللذين يقفان خلف الفتاة الصغيرة.”
***
“ربما يستخدمون قطعة أثرية لإخفاء قوتهم الحقيقية.”
خاصة وأن بإمكانها أداء تكتل المانا ، أو بشكل أكثر تحديدا ، تكتل البيسون وهو العملية التي وصل فيها شخص ما سيطرته على البيسونات إلى مستويات من التحكم الدقيق بحيث يمكنه استدعاء مانا الملموس في الهواء وتشكيله بأي شكل يريده .
“حقيقي.”
—
بينما كان الشيوخ الثلاثة يتحدثون فيما بينهم ، اجتاحتهم نظرة مونيكا بلا مبالاة قبل أن ترفع سيفها مرة أخرى. يلفها ببطء لون برتقالي.
على الرغم من أن هالات هؤلاء الرجال المسنين الثلاثة الذين يرتدون ملابس سوداء كانت أقل من هالاتها ، إلا أن الجدية التي كان من الصعب إخفاءها غطت وجه مونيكا.
“يا رفاق تتحدث كثيرا.”
“هل يمكن أن تصمتوا يا رفاق؟ أنا أحاول التركيز.”
كان صوت مونيكا يعطل الشيوخ الثلاثة.
“صحيح ، يجب أن تتعامل مع البطاطس الصغيرة من أجلنا”.
مع رفع سيفها ، ارتجف جسدها قليلاً. اندفعت الطاقة الجامحة والعنيفة فجأة بشكل متفجر من الأوردة داخل جسدها. أخيرًا ، أصبح مثل سيل من مياه الفيضان التي تدفقت إلى كل ركن من أركان جسدها بالكامل.
“يا رفاق تتحدث كثيرا.”
تألقت عيناها بشكل غامض باللون البرتقالي الفاتح. رفعت قدماها اللتان كانتا تلامسان الأرض ببطء مع ارتفاع جسد مونيكا في الهواء. رفعت مونيكا يدها قليلا، وشدتها بقبضة.
شعرت بالذعر على الفور. كان الضغط بالتأكيد شيئًا يخص شخصًا أعلى مني بكثير. ومما زاد الطين بلة ، لم أشعر فقط بأمر واحد ، بل كان هناك العديد من الأشياء.
بعد ذلك ، ارتفعت درجة اللون البرتقالي التي تدور حول جسدها فجأة. بعد لحظة ، اختفى التوهج وتحقق درع برتقالي اللون يغطي جسدها الجميل الرائع. بمجرد ظهور الدرع على جسدها ، وشعرها يرفرف بعنف في الهواء ، تغير سلوكها تمامًا.
دلكت جبهتي ، شتمت نفسي بصمت.
إذا كانت من قبل سخيفة وطفولية ، فقد بدت الآن وكأنها إلهة حرب كانت تتوق إلى الدم.
على الرغم من أنه لم يعجبه مونيكا بسبب شخصيتها الطفولية ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنها كانت موهوبة للغاية.
التحديق في مونيكا من الأسفل ، أظهر آمون تعبيراً متفاجئاً.
فوضى عارمة.
“تكتل مانا ، الآن أرى لماذا يضع هؤلاء الأوغاد الكثير من الأمل عليها.”
– رائع!
على الرغم من أنه لم يعجبه مونيكا بسبب شخصيتها الطفولية ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنها كانت موهوبة للغاية.
– رائع!
خاصة وأن بإمكانها أداء تكتل المانا ، أو بشكل أكثر تحديدا ، تكتل البيسون وهو العملية التي وصل فيها شخص ما سيطرته على البيسونات إلى مستويات من التحكم الدقيق بحيث يمكنه استدعاء مانا الملموس في الهواء وتشكيله بأي شكل يريده .
“شخص ما يهاجم البوابة – هويك!”
في حالة مونيكا ، درع.
– رائع!
لقد كانت تقنية عالية المستوى لا يمكن أن يستخدمها إلا أقوى الأفراد. بالنسبة لمونيكا ، التي كانت تبلغ من العمر 28 عامًا فقط لتكون قادرة على تحقيق ذلك ، لم يكن الأمر أقل من كونه معجزة.
اهتز كل شيء.
“ه- هذا تكتل مانا.”
“ربما يستخدمون قطعة أثرية لإخفاء قوتهم الحقيقية.”
وبالمثل ، وهو يحدق في مونيكا من بعيد ، فإن تعبير الشيوخ الذين يقفون ليس بعيدًا عنها أصبح قبيحًا للغاية. اختفت وجوههم المتغطرسة السابقة لفترة طويلة.
مع دوي انفجار آخر ، اهتز المبنى مرة أخرى ، وكادت أن أفقد قدمي. هذه المرة كان الانفجار قوياً لدرجة أن الكثير من الناس أمامي سقطوا على الأرض. كما بدأ السقف يظهر عليه علامات التصدع ، مما أدى إلى إصابة الكثير من الناس بالذعر.
غير مدركة لما كان يحدث ، وفجأة فتحت عينيها ، غلف بريق ساطع المنطقة بينما كان صوت مونيكا يرن في المسافة.
شعرت بالذعر على الفور. كان الضغط بالتأكيد شيئًا يخص شخصًا أعلى مني بكثير. ومما زاد الطين بلة ، لم أشعر فقط بأمر واحد ، بل كان هناك العديد من الأشياء.
“هاء!”
مع إغلاق عينيها وإمساك سيفها عموديًا ، ارتعش جبين مونيكا. فتحت عينيها وحدقت في كليهما.
اندفعت موجات من الطاقة الجامحة والعنيفة التي بقيت داخل جسدها ، ووصلت إلى طول الطريق نحو طرف سيفها حيث تقاربت معًا قبل إطلاق شعاع برتقالي مرعب من الضوء الذي أطلق نحو الشيوخ الثلاثة المعلقين في الهواء.
“سريع!”
وهينغ!
كان تعبير تاسوس أيضًا على مهل عندما أومأ برأسه بابتسامة باهتة على وجهه. يحدق في السماء ، تأمل للحظة قبل أن ينظر إلى مونيكا.
“انضموا إلى التشكيل!”
***
عند التحديق في الهجوم القادم ، كانت تعابير كبار السن الثلاثة ذات الرداء الأسود خطيرة للغاية.
مع دوي انفجار آخر ، اهتز المبنى مرة أخرى ، وكادت أن أفقد قدمي. هذه المرة كان الانفجار قوياً لدرجة أن الكثير من الناس أمامي سقطوا على الأرض. كما بدأ السقف يظهر عليه علامات التصدع ، مما أدى إلى إصابة الكثير من الناس بالذعر.
أخذوا خطوة إلى الوراء ، ودخلوا في تشكيل مثلثي وحركوا أيديهم بشكل محموم لخلق أختام مختلفة.
على الرغم من أنه لم يعجبه مونيكا بسبب شخصيتها الطفولية ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنها كانت موهوبة للغاية.
بعد ظهور هذا التكوين ، ظهرت ثلاث توقيعات قوية من مانا كانت جميعها خضراء داكنة اللون من أجسام الثلاثة منهم.
“الجميع في المستوى الأول!”
لم تتناثر المانا التي خرجت من أجسادهم. وبدلاً من ذلك ، تكتلت فوق رؤوسهم لتشكل دائرة شفافة امتدت ببطء أمام أعين الجميع. سرعان ما ربط المانا الذي استبعده الشيوخ الثلاثة نفسه بالدرع. في غضون ثوان ، بدأ الدرع يتكاثف.
“تكتل مانا ، الآن أرى لماذا يضع هؤلاء الأوغاد الكثير من الأمل عليها.”
“الدعام!”
عند التحديق في الهجوم القادم ، كانت تعابير كبار السن الثلاثة ذات الرداء الأسود خطيرة للغاية.
للحظة وجيزة ، ساد الصمت ، في انتظار هجوم مونيكا لتقييم الدرع. وكأن الوقت قد تباطأ ، حدق الجميع في هجوم مدمر يقترب من الكبار بسرعات غير مسبوقة. أخيرًا ، اتصل هجوم مونيكا بالدرع وصدر انفجار أقوى.
“هل يمكن أن تصمتوا يا رفاق؟ أنا أحاول التركيز.”
– رائع!
– رائع!
اهتز كل شيء.
ضحك تاسوس بمرارة قبل أن يتراجع وينظر إلى البنية التحتية الهائلة في المسافة.
***
لحسن الحظ ، كنت بالقرب من شخص كبير ، وبالتالي ، باستخدامه كدعم ، تمكنت من الحفاظ على قدمي.
– رائع!
أوقف خطواتي وأخذ يحدق في المسافة ، ما ظهر في رؤيتي كان الناس يحاولون جاهدين الهروب من المكان فيما دوى دوي الانفجارات والصراخ. ظهرت ألوان مختلفة في كل مكان ، وتناثر الدم في كل مكان.
“اللعنة ما يحدث؟”
لسوء حظه ، لم تقع مونيكا في غرام الاستفزاز.
مع دوي انفجار آخر ، اهتز المبنى مرة أخرى ، وكادت أن أفقد قدمي. هذه المرة كان الانفجار قوياً لدرجة أن الكثير من الناس أمامي سقطوا على الأرض. كما بدأ السقف يظهر عليه علامات التصدع ، مما أدى إلى إصابة الكثير من الناس بالذعر.
أوقف خطواتي وأخذ يحدق في المسافة ، ما ظهر في رؤيتي كان الناس يحاولون جاهدين الهروب من المكان فيما دوى دوي الانفجارات والصراخ. ظهرت ألوان مختلفة في كل مكان ، وتناثر الدم في كل مكان.
لحسن الحظ ، كنت بالقرب من شخص كبير ، وبالتالي ، باستخدامه كدعم ، تمكنت من الحفاظ على قدمي.
“الدعام!”
“عجل!”
“ه- هذا تكتل مانا.”
“هيا بنا!”
للحظة وجيزة ، ساد الصمت ، في انتظار هجوم مونيكا لتقييم الدرع. وكأن الوقت قد تباطأ ، حدق الجميع في هجوم مدمر يقترب من الكبار بسرعات غير مسبوقة. أخيرًا ، اتصل هجوم مونيكا بالدرع وصدر انفجار أقوى.
“نحن نتعرض للهجوم! احصل على أسلحتك وانزل إلى الطابق السفلي!”
اندفعت موجات من الطاقة الجامحة والعنيفة التي بقيت داخل جسدها ، ووصلت إلى طول الطريق نحو طرف سيفها حيث تقاربت معًا قبل إطلاق شعاع برتقالي مرعب من الضوء الذي أطلق نحو الشيوخ الثلاثة المعلقين في الهواء.
بعد الآخرين ، اندفعت بسرعة نحو المستوى الأول. بصراحة ، على الرغم من أنها كانت فوضوية ، وجدت بطريقة ما في غضون عشر دقائق في الطابق السفلي.
للحظة وجيزة ، ساد الصمت ، في انتظار هجوم مونيكا لتقييم الدرع. وكأن الوقت قد تباطأ ، حدق الجميع في هجوم مدمر يقترب من الكبار بسرعات غير مسبوقة. أخيرًا ، اتصل هجوم مونيكا بالدرع وصدر انفجار أقوى.
لو كنت أتبع خطتي الأصلية ، فلن يستغرق هذا وقتًا أطول بكثير وكان سيكون أكثر خطورة أيضًا. ومع ذلك ، على عكس توقعاتي ، كان لدى شخص ما ما يكفي من الكره لمهاجمة مقر المونوليث.
“حقيقي.”
“حسنًا ، لا أهتم بمن أنت ، فبفضلك يمكنني أخيرًا العودة إلى المنزل.”
لسوء حظهم ، سينتهي الأمر بجهد غير مثمر لأن مونيكا الحقيقية كانت معهم. ما لم يكن هناك عامل خارجي لم يفسره يتدخل في خططهم ، يجب أن تنجح خططهم في توجيه ضربة هائلة إلى المونوليث.
ضغطت بقبضتي بإحكام ، وزدت من وتيرتي. على طول الطريق ، استهلكت جرعتين فقط حتى أتمكن من استعادة أكبر قدر ممكن من المانا.
على الرغم من عدم اليقين ، كانت هناك فرصة لإجباري مرة أخرى على خوض معركة أخرى ، وبالتالي ، لعدم الرغبة في المخاطرة ، استهلكت أكبر عدد ممكن من الجرعات.
اهتز كل شيء.
انفجار-!
عند التحديق في الهجوم القادم ، كانت تعابير كبار السن الثلاثة ذات الرداء الأسود خطيرة للغاية.
استدار حول الممر المؤدي إلى مناطق البوابة ، فجأة دوى صوت صفير. بعد ذلك ، تردد صدى انفجار مكتوم في المسافة ووميضت ألوان متعددة. غلف ضغط مرعب المنطقة ، مما أدى إلى أن تنفسي أصبح أكثر إرهاقا.
مع رفع سيفها ، ارتجف جسدها قليلاً. اندفعت الطاقة الجامحة والعنيفة فجأة بشكل متفجر من الأوردة داخل جسدها. أخيرًا ، أصبح مثل سيل من مياه الفيضان التي تدفقت إلى كل ركن من أركان جسدها بالكامل.
“ماذا يحدث؟“
دلكت جبهتي ، شتمت نفسي بصمت.
شعرت بالذعر على الفور. كان الضغط بالتأكيد شيئًا يخص شخصًا أعلى مني بكثير. ومما زاد الطين بلة ، لم أشعر فقط بأمر واحد ، بل كان هناك العديد من الأشياء.
“ه- هذا تكتل مانا.”
من حيث كنت ، شعرت بالإحساس اللاذع القادم من المانا المتبقية في المنطقة. كان الأمر بهذا السوء.
“ربما يستخدمون قطعة أثرية لإخفاء قوتهم الحقيقية.”
نشأت مقدمة سيئة من داخلي حيث تباطأت خطواتي.
بدس قدمها على الأرض ، تلاشى على الفور نية القتل التي كانت موجهة نحوها.
“دعوة للنسخ الاحتياطي! استدعاء النسخ الاحتياطي! تم اختراق المقر!”
“آه ، اللعنة.”
“شخص ما يهاجم البوابة – هويك!”
“انضموا إلى التشكيل!”
فوضى.
***
فوضى عارمة.
“حسنًا ، لا أهتم بمن أنت ، فبفضلك يمكنني أخيرًا العودة إلى المنزل.”
عند دخول الردهة المؤدية إلى البوابات ، كل ما رأيته هو الفوضى.
حلق ثلاثة أشخاص يبدو عليهم كبار السن في الهواء وهم ينظرون تحتهم ببرود. ملأ مانا المهيب المنطقة مما تسبب في ارتعاش الهواء من حولهم قليلاً.
أوقف خطواتي وأخذ يحدق في المسافة ، ما ظهر في رؤيتي كان الناس يحاولون جاهدين الهروب من المكان فيما دوى دوي الانفجارات والصراخ. ظهرت ألوان مختلفة في كل مكان ، وتناثر الدم في كل مكان.
“ماذا يحدث هنا؟ !”
بإغراق عيناي ، تمكنت من تحديد مجموعة من عشرة أشخاص أو نحو ذلك يشقون طريقهم نحو البوابات العامة في المسافة.
لم تتناثر المانا التي خرجت من أجسادهم. وبدلاً من ذلك ، تكتلت فوق رؤوسهم لتشكل دائرة شفافة امتدت ببطء أمام أعين الجميع. سرعان ما ربط المانا الذي استبعده الشيوخ الثلاثة نفسه بالدرع. في غضون ثوان ، بدأ الدرع يتكاثف.
“آه ، اللعنة.”
كانت هناك فرصة كان هذا عمل الاتحاد.
بإلقاء نظرة أفضل على الموقف والتوصل إلى إدراك ما كان يحدث ، التواء وجهي.
استدار حول الممر المؤدي إلى مناطق البوابة ، فجأة دوى صوت صفير. بعد ذلك ، تردد صدى انفجار مكتوم في المسافة ووميضت ألوان متعددة. غلف ضغط مرعب المنطقة ، مما أدى إلى أن تنفسي أصبح أكثر إرهاقا.
دلكت جبهتي ، شتمت نفسي بصمت.
خاصة وأن بإمكانها أداء تكتل المانا ، أو بشكل أكثر تحديدا ، تكتل البيسون وهو العملية التي وصل فيها شخص ما سيطرته على البيسونات إلى مستويات من التحكم الدقيق بحيث يمكنه استدعاء مانا الملموس في الهواء وتشكيله بأي شكل يريده .
“جديًا ، لماذا لا يسمحون لي بالفرار بسلام؟ “
“حقيقي.”
بإلقاء نظرة أفضل على الموقف والتوصل إلى إدراك ما كان يحدث ، التواء وجهي.
————-
بعد ظهور هذا التكوين ، ظهرت ثلاث توقيعات قوية من مانا كانت جميعها خضراء داكنة اللون من أجسام الثلاثة منهم.
ترجمة FLASH
وربما استغل الوضع كذلك.
—
على الرغم من أنه لم يعجبه مونيكا بسبب شخصيتها الطفولية ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنها كانت موهوبة للغاية.
اية (47) وَيُعَلِّمُهُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَ (48) سورة آل عمران الاية (48)
انطلق صوت صافرات الإنذار وتردد صدى التحذير من مكبرات الصوت حول المبنى. بعد ذلك مباشرة ، اندفع كل من حولي تقريبًا نحو مخرج المستوى الثاني.
نظرًا لأن المنطقة قد أغلقها ماثيو ورفاقه ، لم يكن هناك أحد في منطقتي. استغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة لي لتحديد بعض الناس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
