العقبة الأخيرة [3]
الفصل 272: العقبة الأخيرة [3]
– صوت!
عند دخول المستوى الثاني ، والتحقق من الخريطة على ساعتي ، اتجهت نحو اليمين.
“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟”
بمجرد أن رأت أنني مستعد لقتلها ، سرعان ما تصرفت كما لو أن كل شيء على ما يرام.
سأل رجل صارم يرتدي بدلة رمادية ونظارة مربعة.
على الرغم من أنني قد غادرت بالفعل ولم أكن متأكدًا مما كانت تفعله الممرضة في الوقت الحالي ، فقد علمت أنها ربما حذرت الآخرين من مكاني.
تمسك بجسم كروي صغير ورفع رأسه ونظر إلى الناس أمامه.
“حسنًا ، يرجى التزام الصمت على الجميع ، أنا على وشك تنشيط الأداة.”
كان هناك ما مجموعه خمسة عشر شخصًا أمامه ، وكان لكل واحد منهم هالة مرعبة تدور حولهم. كان العضو الأقل مرتبة في المرتبة [B] ، والسبب الوحيد لوجوده كان بسبب قدرته الخاصة.
“حسنًا ، يرجى التزام الصمت على الجميع ، أنا على وشك تنشيط الأداة.”
بإلقاء نظرة خاطفة على كل من في الغرفة ، توقفت عيون الرجل ذو اللون الرمادي تجاه فتاة معينة.
أخرجت بطاقة صغيرة من جيبي ورأيت [45] محفورة عليها ، قمت بتمريرها بسرعة.
واحد ذو شعر برتقالي.
– صوت!
“مونيكا ، أريدك أن تستمع بعناية.” قال بصرامة وهو يرفع نظارته بإصبع السبابة. “مهمتك بسيطة ، عليك أن تخلق أكبر قدر ممكن من الفوضى. الموقع الذي حددناه يقع خارج مونوليث مباشرة، وأنت جنبا إلى جنب مع الآخرين لتحويل انتباه كبار المسؤولين بعيدا عن المبنى الرئيسي.”
تتحرك بحرية حول مونوليث ، وسرعان ما دخلت المستوى الثاني. تماما دون عائق.
“تسك ، لماذا أقوم بالمهمة الأكثر مملة.”
كان هناك ما مجموعه خمسة عشر شخصًا أمامه ، وكان لكل واحد منهم هالة مرعبة تدور حولهم. كان العضو الأقل مرتبة في المرتبة [B] ، والسبب الوحيد لوجوده كان بسبب قدرته الخاصة.
نقرت مونيكا على لسانها.
كان جلده مدبوغًا تمامًا وكان لديه بنية قوية. انبعثت هالة لا يمكن فهمها من جسده ، لدرجة أنها تجاوزت جسد مونيكا.
“أنت لست الوحيد الذي يقوم بالمهمة المملة.”
واشتكت مونيكا وهي ترفع يديها.
خلفها ، تحدث أحد الأفراد مما تسبب في استدارة مونيكا والتوهج في اتجاهه.
اية (43) ذَٰلِكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ ٱلۡغَيۡبِ نُوحِيهِ إِلَيۡكَۚ وَمَا كُنتَ لَدَيۡهِمۡ إِذۡ يُلۡقُونَ أَقۡلَٰمَهُمۡ أَيُّهُمۡ يَكۡفُلُ مَرۡيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيۡهِمۡ إِذۡ يَخۡتَصِمُونَ (44) سورة آل عمران الاية (44)
“اسكت علف لحوم“.
مع وجود سيجارة في فمه ، أدار أحد الأفراد الخمسة رأسه في اتجاهي وأشار إلى الطاولة.
“بماذا نعتني؟”
“تعال ، أنا مستعدة.”
“دعوتك علف لحم ، أليس هذا ما أنت عليه؟“
– صوت!
“هل تريد أن المعركة؟”
لم يستطع تركهم يموتون.
“تعال ، أنا مستعدة.”
تبعه مونيكا وتاسوس.
كان المشاحنات مع مونيكا رجلاً أبيض الشعر بعيون حمراء.
عندما تحولت إلى ممر ، خفضت رأسي وسرعت بخطى قليلاً.
كان جلده مدبوغًا تمامًا وكان لديه بنية قوية. انبعثت هالة لا يمكن فهمها من جسده ، لدرجة أنها تجاوزت جسد مونيكا.
كانت المهمة التي كلفوا بها حاليًا في غاية الخطورة.
احتل المرتبة الخامسة في تصنيف البطل ، البطل المصنف SS ، آمون سلابو ، الدرع غير القابل للكسر.
“أنسل“!
“أهدئة كلاكما.”
استدار ونظر إلى أعضائه وأمر.
كان يتدخل ويوقف كلاهما ، رجل طويل القامة أسود الشعر. لحية صغيرة رمادية فاتحة متدلية من منتصف ذقنه ، وظهر شريط أبيض على جانب شعره.
“الآن تعتقد أنك حصلت علي ، أليس كذلك؟“
احتل المرتبة الرابعة في ترتيب البطل ، وصنف البطل SS ، تاسوس مالاتوس.
بإلقاء نظرة خاطفة على كل من في الغرفة ، توقفت عيون الرجل ذو اللون الرمادي تجاه فتاة معينة.
“دعونا لا نفعل هذا الآن”. يرفع يده لمنع آمون من مهاجمة مونيكا ، قبل أن يوجه انتباهه إليها. “مونيكا ، إذا فكرت في الأمر ، فسنكون أنا وآمون من سنقوم بالعمل الشاق الحقيقي. نحن من سيعاني أكثر من غيره ، من فضلك كن أكثر احترامًا.”
عندها فقط ، كان رفع يدي متظاهراً بقتلها جزءًا من الفعل.
كلاهما في مرتبة SS ، كانا هم من يتحملون في الواقع معظم المشاكل.
“أوه ، أوه ، لماذا تأخذ سيفًا؟”
كانت مونيكا موجودة فقط للتعامل مع الأشرار الأضعف في المرتبة S.
بإلقاء نظرة خاطفة على كل من في الغرفة ، توقفت عيون الرجل ذو اللون الرمادي تجاه فتاة معينة.
واشتكت مونيكا وهي ترفع يديها.
“اه صحيح.” وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ابتسمت وسرت بهدوء نحو الطاولة. نظرت حولي وتأكدت من عدم وجود كاميرات ، اقتربت من الطاولة.
“لهذا السبب أقول إنه ممل. بوجودكما بجواري ، كيف لي أن أحصل على قطعة من المرح؟ ”
تشابك يديه خلف ظهره ، نظر لوثر لفترة وجيزة إلى ماثيو.
ابتسم تاسوس.
مرة أخرى ، دوى صوت طقطقة في جميع أنحاء الغرفة .. بعد فترة ليست بالطويلة ، ساد صمت شديد في الغرفة.
“مونيكا ، لو كان الأمر سهلا-كما تظن”.
في اللحظة التي ظهرت فيها البوابة ، توقف الجميع عما كانوا يفعلونه وحدقوا في البوابة.
كانت المهمة التي كلفوا بها حاليًا في غاية الخطورة.
“مونيكا ، أريدك أن تستمع بعناية.” قال بصرامة وهو يرفع نظارته بإصبع السبابة. “مهمتك بسيطة ، عليك أن تخلق أكبر قدر ممكن من الفوضى. الموقع الذي حددناه يقع خارج مونوليث مباشرة، وأنت جنبا إلى جنب مع الآخرين لتحويل انتباه كبار المسؤولين بعيدا عن المبنى الرئيسي.”
حتى هو ، بطل من رتبة SS شعر بالتهديد من المهمة. هناك حاجة أقل لقولها عن مونيكا التي كانت أضعف منه.
من خلال وضع عيوب خفية في خططي ، كنت أحاول التأثير على عقولهم بطريقة تجعلهم يفكرون ويتصرفون بالطريقة التي أردتها.
“أنا أعرف بو”
في نفس الوقت.
“حسنًا ، يرجى التزام الصمت على الجميع ، أنا على وشك تنشيط الأداة.”
“أوه؟ أنسل ، لقد انتهيت من ورديتك؟ تعال وانضم إلينا.”
قطع مونيكا كان الرجل ذو البدلة الرمادية من قبل. أغلق عينيه ، ووجه مانا إلى الكرة ، غلف توهج أصفر فجأة الغرفة.
“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟”
بعد فترة وجيزة ، بقيت خيوط صغيرة من المانا في الهواء حيث تشكلت بوابة صغيرة أمام أعين الجميع.
ربما الآخرين لأنهم كانوا منشغلين بالجسد المزيف في يدي ، لكن ليس شخصًا يتمتع بخبرة لوثر.
– صوت!
“أنت لست الوحيد الذي يقوم بالمهمة المملة.”
في اللحظة التي ظهرت فيها البوابة ، توقف الجميع عما كانوا يفعلونه وحدقوا في البوابة.
نزل التوتر الشديد إلى الغرفة.
لقد انتهى من أجله.
“ههه .. ههه … انتهى”
كان يتدخل ويوقف كلاهما ، رجل طويل القامة أسود الشعر. لحية صغيرة رمادية فاتحة متدلية من منتصف ذقنه ، وظهر شريط أبيض على جانب شعره.
مع أنفاس ثقيلة ، نظر الشخص ذو البدلة الرمادية إلى جميع الأشخاص الموجودين في الغرفة. وتحدث مساءا أنفاسه.
“الآن تعتقد أنك حصلت علي ، أليس كذلك؟“
“يرجى توخي الحذر عند دخولك ، والهدف من هذه المهمة هو توجيه ضربة قوية إلى مونوليث. أريدكم يا رفاق أن تأخذوا الأمر على محمل الجد ، ويرجى محاولة العودة بأمان … لا يمكننا تحمل خسارة أي من شباب.”
أينما ذهبت ، لم يقل أي حارس أي شيء أو يوقفني. كان الجميع يهتمون بشؤونهم الخاصة فقط.
عند الاستماع إلى كلام الرجل طمأن الجميع.
“مم ، لقد مر وقت طويل”.
“سوف تفعل ، لا تقلق.”
“ننتظر؟”
“حاضر.”
أخرجت بطاقة صغيرة من جيبي ورأيت [45] محفورة عليها ، قمت بتمريرها بسرعة.
“حسنا … هنا.” حوّل انتباهه نحو مونيكا ، سلمها الرجل ذو البدلة الرمادية الجرم السماوي. “بمجرد الانتهاء من كل شيء ، قم بتوجيه مانا إلى الجرم السماوي وستظهر بوابة. دعني أحذرك بالرغم من ذلك ، يتطلب الجرم السماوي الكثير من المانا لتنشيطه ، لذلك لا تبذل قصارى جهدك وتحافظ على بعض المانا.”
“دعونا لا نفعل هذا الآن”. يرفع يده لمنع آمون من مهاجمة مونيكا ، قبل أن يوجه انتباهه إليها. “مونيكا ، إذا فكرت في الأمر ، فسنكون أنا وآمون من سنقوم بالعمل الشاق الحقيقي. نحن من سيعاني أكثر من غيره ، من فضلك كن أكثر احترامًا.”
“… أنا على الأقل أعرف هذا كثيرا.”
واشتكت مونيكا وهي ترفع يديها.
ردت مونيكا وهي تضع الجرم السماوي بعيدًا.
“أوه ، لا تهتم بي. لقد مرت فترة منذ أن لمست السيف.”
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في مهمتك جميعًا.”
“يبدو أن الهدف يتجه نحو المستوى الثاني. ماذا علينا أن نفعل؟ ”
“شكرًا!” شكر الشخص ذو اللون الرمادي ، كان آمون أول من تقدم للأمام وخطوة إلى البوابة. “هاها ، سأكون أول من يدخل. سأراكم على الجانب الآخر.”
“ههههه ، أنت تعرف القواعد. إذا كنت تريد اللعب ، يجب أن تبدأ بـ 10 نقاط استحقاق.”
– صوت!
كان إخباره بإمكاني تغيير الوجوه جزءًا من خططي.
“انتظر يا درع اللحم.”
رفعت رأسي وحدقت في الأشخاص الأربعة الذين أحاطوا بي ، وخفضت رأسي ووضعت يدي مرة أخرى على غمد السيف.
“هايش ، أيمكنكما إيقافه.”
منذ اللحظة التي تظاهرت فيها بأنني قبطان الوحدة في الغابة ، علمت أنه سيتم اكتشاف قدرتي على تغيير الوجوه.
تبعه مونيكا وتاسوس.
نزل التوتر الشديد إلى الغرفة.
– صوت! – صوت!
في البداية ، اعتقد أنه شخص ذكي ، خاصةً أنه تمكن من الهروب من المختبر بشكل لا تشوبه شائبة.
في النهاية ، دخل الجميع إلى البوابة ، وخيم الصمت على الغرفة.
لقد انتهى من أجله.
يحدق في البوابة التي كانت تغلق ببطء ، ورفع الرجل ذو البدلة الرمادية نظارته بإصبعه قبل أن يتمتم.
أثناء تجولتي في المنشأة ، لاحظت أن طريقي كان خاليًا من العوائق. هذا يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط ، كانوا يراقبون تحركاتي. السبب الوحيد لعدم إعاقة طريقي هو أنهم لا يريدون تنبيهي.
“كل الاستعدادات جاهزة ، والباقي متروك لكم”.
—
***
“تسك ، لماذا أقوم بالمهمة الأكثر مملة.”
في نفس الوقت.
“دعوتك علف لحم ، أليس هذا ما أنت عليه؟“
يقف أمام الشاشة الكبيرة حيث يمكن رؤية صورة حارس يتجول ، أدار ماثيو رأسه وسأل.
“حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا ، لقد حان الوقت للخروج والإمساك بهذا الجرذ الصغير.”
“يبدو أن الهدف يتجه نحو المستوى الثاني. ماذا علينا أن نفعل؟ ”
“ههه .. ههه … انتهى”
“ننتظر.”
من خلال تحديد هدف على نفسي مباشرة ، كنت أتركهم يشعرون بالسيطرة.
“ننتظر؟”
سأل رجل صارم يرتدي بدلة رمادية ونظارة مربعة.
“نعم.” وأوضح لوثر بهدوء دون أن يرفع عينيه عن الشاشة. “سنراقبه أكثر قليلاً.”
كلاهما في مرتبة SS ، كانا هم من يتحملون في الواقع معظم المشاكل.
“أرى …” حواجب ماثيو ، من الواضح أنها غير راضية عن الإجابة. سأل بعد قليل من التردد ، أدار رأسه. “إذا جاز لي أن أسأل ، لماذا لا يمكننا تنبيه الآخرين عنه ونستقبله فقط؟ ”
[مهجع – غرفة 45]
تشابك يديه خلف ظهره ، نظر لوثر لفترة وجيزة إلى ماثيو.
عندما تحولت إلى ممر ، خفضت رأسي وسرعت بخطى قليلاً.
“تحلى بالصبر يا ماثيو. سيأتي دورنا بشكل طبيعي. لا نعرف ما الذي يخطط له ، ولا نريد أيضًا أن نجفله مبكرًا. يجب علينا أولاً أن نحاصره قبل الانتقال.”
يقف أمام الشاشة الكبيرة حيث يمكن رؤية صورة حارس يتجول ، أدار ماثيو رأسه وسأل.
لو كان هو وحده ، لكان قد ذهب وأسر 876 بالفعل ، لكن بما أنه تم تكليفه برعاية المجندين الجدد ، فلا يمكن أن يكون مهملاً للغاية.
“أهدئة كلاكما.”
“في كلتا الحالتين ، لقد أغلقنا البوابات ، لذلك لن يضر معرفة ما يخطط له. بما أنني مسؤول عنكم جميعًا ، يجب أن أتأكد من عدم موتكم يا رفاق.”
“لهذا السبب أقول إنه ممل. بوجودكما بجواري ، كيف لي أن أحصل على قطعة من المرح؟ ”
نظرا لأن هذه كانت مهمة تم تكليفه بها من قبل كزافييه ، فقد كان يعلم أن المجندين هنا مهمون.
“حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا ، لقد حان الوقت للخروج والإمساك بهذا الجرذ الصغير.”
لم يستطع تركهم يموتون.
منذ البداية ، علمت أن الممرضة كانت تراقبني عن كثب. ليس أنا فقط ، ولكن كل من كان حاضرًا في تلك الغرفة المحددة.
“سيدي ، كاميرات الممر 2-القاعة / 4 رصدت 876. يبدو أنه دخل أحد مهجع الحرس.”
لم يستطع تركهم يموتون.
كان ماثيو يعطل لوثر عن أفكاره. أدار رأسه وتساءل. “مسكن؟ ” تحول وجه لوثر إلى عبوس. “ هل يخطط لتغيير الوجوه مرة أخرى؟ إلى أي مدى يمكن التنبؤ به بشكل مضحك”
————-
كلما لاحظ 876 ، زاد ازدرائه.
منذ اللحظة التي تظاهرت فيها بأنني قبطان الوحدة في الغابة ، علمت أنه سيتم اكتشاف قدرتي على تغيير الوجوه.
في البداية ، اعتقد أنه شخص ذكي ، خاصةً أنه تمكن من الهروب من المختبر بشكل لا تشوبه شائبة.
بمجرد أن رأت أنني مستعد لقتلها ، سرعان ما تصرفت كما لو أن كل شيء على ما يرام.
ومع ذلك ، من مظهر الأشياء ، فقد بالغ في تقدير 876. كان مجرد شخص اعتمد كثيرًا على قطعة أثرية سمحت له بتغيير الوجوه.
“أرى …” حواجب ماثيو ، من الواضح أنها غير راضية عن الإجابة. سأل بعد قليل من التردد ، أدار رأسه. “إذا جاز لي أن أسأل ، لماذا لا يمكننا تنبيه الآخرين عنه ونستقبله فقط؟ ”
استدار ونظر إلى أعضائه وأمر.
عندما تحولت إلى ممر ، خفضت رأسي وسرعت بخطى قليلاً.
“حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا ، لقد حان الوقت للخروج والإمساك بهذا الجرذ الصغير.”
احتل المرتبة الرابعة في ترتيب البطل ، وصنف البطل SS ، تاسوس مالاتوس.
مع دخول 876 المهجع ، علم لوثر أنهم قبضوا عليه. لم تكن هناك طرق هروب يمكن أن يسلكها.
نزل التوتر الشديد إلى الغرفة.
لقد انتهى من أجله.
بمجرد أن رأت أنني مستعد لقتلها ، سرعان ما تصرفت كما لو أن كل شيء على ما يرام.
***
تتحرك بحرية حول مونوليث ، وسرعان ما دخلت المستوى الثاني. تماما دون عائق.
خرجت من المستوصف ، ظهرت ابتسامة متكلفة على شفتي.
في اللحظة التي ظهرت فيها البوابة ، توقف الجميع عما كانوا يفعلونه وحدقوا في البوابة.
“الآن تعتقد أنك حصلت علي ، أليس كذلك؟“
“آمل أن يعرفوا الآن قدرتي على تغيير الوجوه” ، قلت لنفسي ، بينما كنت أسير بهدوء عبر ممر آخر للمنشأة. “لن يكونوا بهذا الغباء ، أليس كذلك؟ “
إذا كان الأمر كذلك ، فقد كانوا في حالة مفاجأة.
————-
منذ البداية ، علمت أن الممرضة كانت تراقبني عن كثب. ليس أنا فقط ، ولكن كل من كان حاضرًا في تلك الغرفة المحددة.
“آسف ، ولكن كل شخص ما عدا رجل واحد يجب أن يموت من أجلي.”
على الرغم من أن فرصهم في التفكير في أنني قد حرقت عمدًا كانت منخفضة ، إلا أنهم لم يكونوا ضعفاء. لذلك ، لن يكون غريباً أن يرسلوا شخصًا لمراقبة المرضى في احتمالية حدوث ذلك.
“أعتقد أن مخاوفي لا أساس لها من الصحة“.
تبين أنهم لم يكونوا مخطئين. كنت حقا مختبئا بين ضحايا الحروق.
“نعم.”
عندها فقط ، كان رفع يدي متظاهراً بقتلها جزءًا من الفعل.
“حاضر.”
من لمحة ، استطعت أن أقول إنها كانت تتظاهر بفحص المريض ، وكانت في الواقع تنظر إلي.
كان المشاحنات مع مونيكا رجلاً أبيض الشعر بعيون حمراء.
بمجرد أن رأت أنني مستعد لقتلها ، سرعان ما تصرفت كما لو أن كل شيء على ما يرام.
“الآن تعتقد أنك حصلت علي ، أليس كذلك؟“
ربما خدعت شخصًا آخر ، لكن ليس أنا.
بإلقاء نظرة خاطفة على كل من في الغرفة ، توقفت عيون الرجل ذو اللون الرمادي تجاه فتاة معينة.
“يجب أن يكون بهذه الطريقة“.
“حسنا … هنا.” حوّل انتباهه نحو مونيكا ، سلمها الرجل ذو البدلة الرمادية الجرم السماوي. “بمجرد الانتهاء من كل شيء ، قم بتوجيه مانا إلى الجرم السماوي وستظهر بوابة. دعني أحذرك بالرغم من ذلك ، يتطلب الجرم السماوي الكثير من المانا لتنشيطه ، لذلك لا تبذل قصارى جهدك وتحافظ على بعض المانا.”
عندما تحولت إلى ممر ، خفضت رأسي وسرعت بخطى قليلاً.
على الرغم من أن خططي كانت مليئة بالتناقضات وكانت مليئة بالعيوب ، إلا أن ذلك كان عن قصد.
على الرغم من أنني قد غادرت بالفعل ولم أكن متأكدًا مما كانت تفعله الممرضة في الوقت الحالي ، فقد علمت أنها ربما حذرت الآخرين من مكاني.
“تسك ، لماذا أقوم بالمهمة الأكثر مملة.”
حسنًا ، بكل صدق ، لم أكن حقًا دقيقًا جدًا عندما أحرق وجه الحارس. على الرغم من أنني غطيت وجهه بالضمادات ، كان من الواضح جدًا أنه ليس أنا.
“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟”
على أي حال ، كان الجهد هو المهم.
“مونيكا ، لو كان الأمر سهلا-كما تظن”.
طالما جعلت الأمر يبدو كما لو أنني حاولت ، فكل شيء كان على ما يرام.
… لم أمضِ ستة أشهر أفكر في هروبي من المختبر لألقي به بعيدًا لخطأ بسيط.
كان ما أريده هو تحذيرها للآخرين بشأن مكاني.
“سيدي ، كاميرات الممر 2-القاعة / 4 رصدت 876. يبدو أنه دخل أحد مهجع الحرس.”
“آمل أن يعرفوا الآن قدرتي على تغيير الوجوه” ، قلت لنفسي ، بينما كنت أسير بهدوء عبر ممر آخر للمنشأة. “لن يكونوا بهذا الغباء ، أليس كذلك؟ “
تبعه مونيكا وتاسوس.
كل ما فعلته منذ البداية لم يكن مصادفة.
ضحك الرجل.
منذ اللحظة التي تظاهرت فيها بأنني قبطان الوحدة في الغابة ، علمت أنه سيتم اكتشاف قدرتي على تغيير الوجوه.
قال الرجل من قبل. ظهر تلميح من الحذر على وجهه.
لم يكن هناك أي طريقة لم يكن لوثر ليكتشفها بسبب الاختلاف الواضح في المكانة.
“دعونا لا نفعل هذا الآن”. يرفع يده لمنع آمون من مهاجمة مونيكا ، قبل أن يوجه انتباهه إليها. “مونيكا ، إذا فكرت في الأمر ، فسنكون أنا وآمون من سنقوم بالعمل الشاق الحقيقي. نحن من سيعاني أكثر من غيره ، من فضلك كن أكثر احترامًا.”
ربما الآخرين لأنهم كانوا منشغلين بالجسد المزيف في يدي ، لكن ليس شخصًا يتمتع بخبرة لوثر.
“سيدي ، كاميرات الممر 2-القاعة / 4 رصدت 876. يبدو أنه دخل أحد مهجع الحرس.”
… لم أمضِ ستة أشهر أفكر في هروبي من المختبر لألقي به بعيدًا لخطأ بسيط.
ضحك الرجل.
كان إخباره بإمكاني تغيير الوجوه جزءًا من خططي.
“كل الاستعدادات جاهزة ، والباقي متروك لكم”.
“أعتقد أن مخاوفي لا أساس لها من الصحة“.
حتى هو ، بطل من رتبة SS شعر بالتهديد من المهمة. هناك حاجة أقل لقولها عن مونيكا التي كانت أضعف منه.
أثناء تجولتي في المنشأة ، لاحظت أن طريقي كان خاليًا من العوائق. هذا يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط ، كانوا يراقبون تحركاتي. السبب الوحيد لعدم إعاقة طريقي هو أنهم لا يريدون تنبيهي.
كنت بحاجة إلى أن أكون أكثر عدوانية في مقاربي. بدلاً من انتظار الفرصة ، كان عليّ إنشاء واحدة.
“… وهذا بالضبط ما أردت.”
خفضت قبعتي لإخفاء الابتسامة التي ظهرت على وجهي ، واصلت المضي قدمًا بخطوات متساوية.
خفضت قبعتي لإخفاء الابتسامة التي ظهرت على وجهي ، واصلت المضي قدمًا بخطوات متساوية.
“انتظر يا درع اللحم.”
منذ اللحظة التي كنت فيها عالقًا داخل المختبر أفكر في طرق الهروب ، أدركت أن كونك سلبيًا واختبئًا باستمرار باستخدام القناع لن يقطعه عند التسلل إلى المونوليث.
“أنا أعرف بو”
كنت بحاجة إلى أن أكون أكثر عدوانية في مقاربي. بدلاً من انتظار الفرصة ، كان عليّ إنشاء واحدة.
“ننتظر؟”
… وكان هذا بالضبط ما كنت أخطط للقيام به.
مرة أخرى ، دوى صوت طقطقة في جميع أنحاء الغرفة .. بعد فترة ليست بالطويلة ، ساد صمت شديد في الغرفة.
من خلال تحديد هدف على نفسي مباشرة ، كنت أتركهم يشعرون بالسيطرة.
“حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا ، لقد حان الوقت للخروج والإمساك بهذا الجرذ الصغير.”
على الرغم من أن خططي كانت مليئة بالتناقضات وكانت مليئة بالعيوب ، إلا أن ذلك كان عن قصد.
“أجبني! لماذا تفعل هذا !؟ ”
منذ البداية ، كانت خطتي الرئيسية هي التصرف بطريقة تسمح لي بقراءة تحركات خصمي التالية.
“أنسل“!
من خلال وضع عيوب خفية في خططي ، كنت أحاول التأثير على عقولهم بطريقة تجعلهم يفكرون ويتصرفون بالطريقة التي أردتها.
الفصل 272: العقبة الأخيرة [3]
“… وبمجرد أن تعرف الخطوة التالية لخصمك ، يصبح كل شيء آخر سهلاً.”
“نعم.” وأوضح لوثر بهدوء دون أن يرفع عينيه عن الشاشة. “سنراقبه أكثر قليلاً.”
تتحرك بحرية حول مونوليث ، وسرعان ما دخلت المستوى الثاني. تماما دون عائق.
“الآن تعتقد أنك حصلت علي ، أليس كذلك؟“
أينما ذهبت ، لم يقل أي حارس أي شيء أو يوقفني. كان الجميع يهتمون بشؤونهم الخاصة فقط.
“ننتظر.”
عند دخول المستوى الثاني ، والتحقق من الخريطة على ساعتي ، اتجهت نحو اليمين.
الفصل 272: العقبة الأخيرة [3]
مشيت لمدة دقيقتين ، وصلت قبل باب معدني.
– صوت!
[مهجع – غرفة 45]
في نفس الوقت.
“يجب أن يكون هذا ، على ما أعتقد.”
كنت بحاجة إلى أن أكون أكثر عدوانية في مقاربي. بدلاً من انتظار الفرصة ، كان عليّ إنشاء واحدة.
أخرجت بطاقة صغيرة من جيبي ورأيت [45] محفورة عليها ، قمت بتمريرها بسرعة.
“حسنا … هنا.” حوّل انتباهه نحو مونيكا ، سلمها الرجل ذو البدلة الرمادية الجرم السماوي. “بمجرد الانتهاء من كل شيء ، قم بتوجيه مانا إلى الجرم السماوي وستظهر بوابة. دعني أحذرك بالرغم من ذلك ، يتطلب الجرم السماوي الكثير من المانا لتنشيطه ، لذلك لا تبذل قصارى جهدك وتحافظ على بعض المانا.”
–خشخشه!
سأل رجل صارم يرتدي بدلة رمادية ونظارة مربعة.
بعد مسح البطاقة على جانب الباب ، فتح الباب. بدخول الغرفة ، أول ما رأيته كان خمسة أفراد جالسين أمام طاولة دائرية يلعبون الورق. غزت رائحة الدخان أنفي.
ربما الآخرين لأنهم كانوا منشغلين بالجسد المزيف في يدي ، لكن ليس شخصًا يتمتع بخبرة لوثر.
مع وجود سيجارة في فمه ، أدار أحد الأفراد الخمسة رأسه في اتجاهي وأشار إلى الطاولة.
“أهدئة كلاكما.”
“أوه؟ أنسل ، لقد انتهيت من ورديتك؟ تعال وانضم إلينا.”
“حسنا … هنا.” حوّل انتباهه نحو مونيكا ، سلمها الرجل ذو البدلة الرمادية الجرم السماوي. “بمجرد الانتهاء من كل شيء ، قم بتوجيه مانا إلى الجرم السماوي وستظهر بوابة. دعني أحذرك بالرغم من ذلك ، يتطلب الجرم السماوي الكثير من المانا لتنشيطه ، لذلك لا تبذل قصارى جهدك وتحافظ على بعض المانا.”
“أعطيني لحظة.” عند النقر على سواري ، ظهر سيف في يدي. نظرت إلى السيف بحنين ، تمتمت في نفسي. “هذا يجب أن نفعله الآن“.
“م- ماذا تفعل؟ ”
على الرغم من أنه لم يكن نجمًا قاتمًا حيث تم تدميره أثناء الانفجار ، إلا أنه كان لا يزال سيفًا. كان هذا كافيا بالنسبة لي.
يبتسم الرجل الممسك بالسيجارة وأشار إلى ساعته.
“أوه ، أوه ، لماذا تأخذ سيفًا؟”
حتى هو ، بطل من رتبة SS شعر بالتهديد من المهمة. هناك حاجة أقل لقولها عن مونيكا التي كانت أضعف منه.
قال الرجل من قبل. ظهر تلميح من الحذر على وجهه.
بإلقاء نظرة خاطفة على كل من في الغرفة ، توقفت عيون الرجل ذو اللون الرمادي تجاه فتاة معينة.
“أوه ، لا تهتم بي. لقد مرت فترة منذ أن لمست السيف.”
“تعال ، أنا مستعدة.”
“سيف؟ منذ متى تمارس السيف؟”
“سيدي ، كاميرات الممر 2-القاعة / 4 رصدت 876. يبدو أنه دخل أحد مهجع الحرس.”
“فترة؟“
كان يتدخل ويوقف كلاهما ، رجل طويل القامة أسود الشعر. لحية صغيرة رمادية فاتحة متدلية من منتصف ذقنه ، وظهر شريط أبيض على جانب شعره.
“لم أرَ أنك تحمل سيفًا من قبل … عندما قلت ذلك ، لا بد أنه مضى وقت طويل جدًا.”
لم يستطع تركهم يموتون.
ضحك الرجل.
“مونيكا ، لو كان الأمر سهلا-كما تظن”.
“مم ، لقد مر وقت طويل”.
“أهدئة كلاكما.”
ابتسمت ، أومأت برأسي.
“بماذا نعتني؟”
ثمانية أشهر على وجه الدقة. بالنظر إلى أنني مكثت في هذا العالم لمدة عامين فقط ، فقد مر وقت طويل جدًا.
—
“على أي حال ، أنزل السيف وتعال والعب معنا“.
في البداية ، اعتقد أنه شخص ذكي ، خاصةً أنه تمكن من الهروب من المختبر بشكل لا تشوبه شائبة.
“اه صحيح.” وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ابتسمت وسرت بهدوء نحو الطاولة. نظرت حولي وتأكدت من عدم وجود كاميرات ، اقتربت من الطاولة.
عند دخول المستوى الثاني ، والتحقق من الخريطة على ساعتي ، اتجهت نحو اليمين.
يبتسم الرجل الممسك بالسيجارة وأشار إلى ساعته.
ابتسمت ، أومأت برأسي.
“ههههه ، أنت تعرف القواعد. إذا كنت تريد اللعب ، يجب أن تبدأ بـ 10 نقاط استحقاق.”
في نفس الوقت.
“هل هذا صحيح؟”
“يرجى توخي الحذر عند دخولك ، والهدف من هذه المهمة هو توجيه ضربة قوية إلى مونوليث. أريدكم يا رفاق أن تأخذوا الأمر على محمل الجد ، ويرجى محاولة العودة بأمان … لا يمكننا تحمل خسارة أي من شباب.”
“نعم.”
***
–انقر!
أخرجت بطاقة صغيرة من جيبي ورأيت [45] محفورة عليها ، قمت بتمريرها بسرعة.
فجأة ، رن نقرة معدنية خفية في الغرفة. بعد ذلك ، وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، جلس أحد الأفراد الخمسة على الكرسي وهو مستلقي على الأرض. ظهرت فجوة كبيرة في جبهته.
“أوه ، أوه ، لماذا تأخذ سيفًا؟”
“م- ماذا تفعل؟ ”
“ههههه ، أنت تعرف القواعد. إذا كنت تريد اللعب ، يجب أن تبدأ بـ 10 نقاط استحقاق.”
“يا!”
مع دخول 876 المهجع ، علم لوثر أنهم قبضوا عليه. لم تكن هناك طرق هروب يمكن أن يسلكها.
“أنسل“!
منذ البداية ، كانت خطتي الرئيسية هي التصرف بطريقة تسمح لي بقراءة تحركات خصمي التالية.
أذهل الجميع ، ووقفوا وأخرجوا أسلحتهم. تجاهلتهم ، وأحدقت في الحارس الذي قتلت للتو ، قلت لنفسي. “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها هذا الصوت ، أشعر بالحنين إلى حد ما.”
ترجمة FLASH
“أجبني! لماذا تفعل هذا !؟ ”
منذ البداية ، كانت خطتي الرئيسية هي التصرف بطريقة تسمح لي بقراءة تحركات خصمي التالية.
رفعت رأسي وحدقت في الأشخاص الأربعة الذين أحاطوا بي ، وخفضت رأسي ووضعت يدي مرة أخرى على غمد السيف.
… وكان هذا بالضبط ما كنت أخطط للقيام به.
“آسف ، ولكن كل شخص ما عدا رجل واحد يجب أن يموت من أجلي.”
***
–انقر!
خلفها ، تحدث أحد الأفراد مما تسبب في استدارة مونيكا والتوهج في اتجاهه.
مرة أخرى ، دوى صوت طقطقة في جميع أنحاء الغرفة .. بعد فترة ليست بالطويلة ، ساد صمت شديد في الغرفة.
“أعطيني لحظة.” عند النقر على سواري ، ظهر سيف في يدي. نظرت إلى السيف بحنين ، تمتمت في نفسي. “هذا يجب أن نفعله الآن“.
واشتكت مونيكا وهي ترفع يديها.
————-
لقد انتهى من أجله.
ترجمة FLASH
ردت مونيكا وهي تضع الجرم السماوي بعيدًا.
—
“ننتظر؟”
اية (43) ذَٰلِكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ ٱلۡغَيۡبِ نُوحِيهِ إِلَيۡكَۚ وَمَا كُنتَ لَدَيۡهِمۡ إِذۡ يُلۡقُونَ أَقۡلَٰمَهُمۡ أَيُّهُمۡ يَكۡفُلُ مَرۡيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيۡهِمۡ إِذۡ يَخۡتَصِمُونَ (44) سورة آل عمران الاية (44)
يقف أمام الشاشة الكبيرة حيث يمكن رؤية صورة حارس يتجول ، أدار ماثيو رأسه وسأل.
“يرجى توخي الحذر عند دخولك ، والهدف من هذه المهمة هو توجيه ضربة قوية إلى مونوليث. أريدكم يا رفاق أن تأخذوا الأمر على محمل الجد ، ويرجى محاولة العودة بأمان … لا يمكننا تحمل خسارة أي من شباب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
