هم [2]
الفصل 269: هم [2]
تا.تا.تا.تا.
[الأحداث التي تجري هنا ، بعد خمسة أشهر من وفاة رين. (الجدول الزمني الحالي ، ثمانية)]
مونوليث مقابل الاتحاد. بعد الحادثة التي وقعت في القفل ، كان الاتحاد غاضبًا للغاية ، ومن هناك ، وقعت حرب شاملة بين العملاقين.
– كلانغ! – كلانغ!
رن صوت دونا الصارم عبر سماعة الهاتف. تم خلط تلميح من القلق في الصوت الصارم.
دوى صوت اصطدام المعدن بالمعدن مرارًا وتكرارًا.
“مبروك على انتصارك.”
“هاااا ..”
“عصا النار؟ تقصد السجائر؟”
يقف شابان في مواجهة بعضهما البعض. كان أحدهما يحمل سيفًا طويلًا ، بينما كان الآخر يحمل خنجرًا في كل يد.
“هممم ..” كانت مونيكا تتأمل أثناء اللعب بالمطاط على الطاولة. “لا أستطيع أن أقول الكثير ، لكن كل ما يمكنني قوله هو أننا نخطط لشيء كبير.”
كانا كيفن وجين على التوالي.
بعد أن أمضوا الكثير من الوقت مع رين خلال أيام تدريبهم ، أصبحت دونا مرتبطة به تمامًا.
كان تنفسهما قاسيًا ، وكانت قطرات العرق تتساقط على جانب وجهيهما.
من وقت لآخر ، يبدأ ريان في قضم أظافره مما يؤدي إلى توبيخه ااالثعبان الصغير.
بخفض جسده ، ذاب جسد جين ببطء في الظل. يحدق ، ويحدق في جين الذي ذاب لتوه في الظل ، أغلق كيفن عينيه حتى أن تنفسه.
عند تذكر اللحظات التي سبقت وفاة رين ، أصبحت عيون دونا محبطة. إذا قالت إن موته لم يؤثر عليها على الأقل ، فستكون كاذبة.
في الثواني القليلة التالية ، باستثناء الصوت غير المتكافئ لعرقه المتساقط على الأرض ، لم يُسمع أي صوت آخر.
إذا كان هو ، فإن دونا لم تشك في أن كيفن وجين كانا سيخوضان أموالهما.
فتح كيفن عينيه فجأة.
على الرغم من قلة خبرته في استخدام السيف العريض ، فقد تمكن من إتقانه بسرعة إلى حد ما ، وعلى الرغم من أنه لم يكن قويًا معه ، إلا أنه كان لا يزال يمثل قوة لا يستهان بها.
استدار ، وأرجح سيفه.
“… صحيح ، هذا صحيح ، انسى حتى أنني طلبت ذلك.” ابتسم الثعبان الصغير بمرارة قبل إلقاء نظرة خاطفة ويسأل. “بالمناسبة أين ليوبولد؟ لا أراه في أي مكان”
–صليل!
تمتمت دونا وهي تربط شعرها خلف رأسها.
تطايرت الشرر في الهواء عندما يتلامس جسد السيف مع الخناجر.
كانا كيفن وجين على التوالي.
“هااب!”
اللعنة ، عرف كيفن أنه كان في ورطة. صرير أسنانه ، بدلاً من تحريك سيف العريضة بالكامل ، إمالة معصمه ، حرك مقبض السيف. بجانب خده.
غرس كيفن قدمه على الأرض ، وصرخ بصوت عالٍ مع انتفاخ عضلات ذراعيه. بخطوة للأمام قام بقوة بتأرجح سيف العريضة لأسفل ودفع جين بضعة أمتار للخلف.
يحدق في الخنجر بجانب عينيه ، شتم كيفن مرة أخرى.
“… خه”
إذا كان هو ، فإن دونا لم تشك في أن كيفن وجين كانا سيخوضان أموالهما.
تم دفعه للخلف ، وهرب تأوه خفي من فم جين. كان يحدق في كيفن بلا مبالاة ، ولف الخناجر حول يده.
بالاستماع إلى دونا ، وقف كيفن وغادر بنفس الطريقة التي غادر بها جين.
ثم رفع يده اليمنى ، وثنى جسده للخلف وألقى بالخنجر.
لسوء الحظ ، على عكس ما سبق ، عادت الآن بمفردها مرة أخرى.
– سووش!
“عصا النار؟ تقصد السجائر؟”
شَقَّ الهواء ، نشأ صوت صفير. كان الخنجر سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يكن بالإمكان رؤية سوى خط من الضوء.
“هاا …”
أغمض عينيه في عينيه وحدق في الخنجر القادم ، وأمال السيف العريض رأسيًا.
“كوهك!”
–صليل!
“حسنا ، الخسارة لا تزال خسارة.”
“كوهك!”
شَقَّ الهواء ، نشأ صوت صفير. كان الخنجر سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يكن بالإمكان رؤية سوى خط من الضوء.
سد الخنجر بجسم السيف ، وتطاير الشرر في الهواء مع هروب نخر صغير من شفتي كيفن.
رن الصوت الإيقاعي والمتكرر للمفاتيح التي يتم الضغط عليها.
في اللحظة التي سد فيها كيفن الخنجر ، ظهر جين فجأة خلفه. وكان خنجره في يده يتأرجح.
في الآونة الأخيرة ، كانت الأمور محمومة للغاية في الاتحاد ، خاصة وأن هناك حربًا تدور رحاها في الوقت الحالي.
“القرف.”
“دعني أحاول الاتصال بها.” أخرجت دونا هاتفها الخاص ، وطلبت رقمًا. “… أتمنى ألا تكون مشغولة للغاية. أريد أن أعرف كيف هو الوضع من جانبها.”
اللعنة ، عرف كيفن أنه كان في ورطة. صرير أسنانه ، بدلاً من تحريك سيف العريضة بالكامل ، إمالة معصمه ، حرك مقبض السيف. بجانب خده.
من هناك ، وباستخدام برنامج التعرف على الوجوه ، نظر في العديد من الكاميرات في مدينة أشتون على أمل العثور على شخص يطابق أوصاف رين.
–خشخشه!
عند سؤال دونا ، ارتجف فم مونيكا وارتفعت نبرة صوتها.
“خاك!”
تا تاك -!
بالكاد تمكن من منع خنجر جين من ضرب وجهه ، ومع ذلك ، فإن الارتداد الذي يأتي من الكتلة ما زال يضربه في وجهه مباشرة ، مما يجعله يشعر بالدهشة قليلاً.
لسوء الحظ ، بالنسبة إلى مونيكا ، فإن كلمات دونا تحمل بعض الحقيقة. لقد واجهت صعوبة في إخفاء الأسرار لأن وجهها كان دائمًا ما يكشف عنها.
الاستفادة من هذا ، التواء جذعه ، جسد جين ملتوي 180 درجة في الهواء. يمسك الخنجر من ظهر يده ، وسرعان ما اقترب طرف خنجره من الجانب الآخر من وجه كيفن.
————-
يحدق في الخنجر بجانب عينيه ، شتم كيفن مرة أخرى.
في الشهر الماضي فقط ، كاد كلاهما قد اخترق ذلك مرتبة. لقد كانا مجرد صبي صغير ، وبحلول نهاية العام ، قدرت أن كلاهما سوف يتقدمان قبل أن يصلوا إلى المرتبة [B] بنهاية عامهم الثالث.
“القرف.”
استجوب دونا.
– تصفيق!
في الثواني القليلة التالية ، باستثناء الصوت غير المتكافئ لعرقه المتساقط على الأرض ، لم يُسمع أي صوت آخر.
“حسنًا ، هذا يكفي. فاز جين.”
“… خه”
صفقت دونا يديها وهي واقفة في زاوية الغرفة مرة واحدة. في اللحظة التي صفقت فيها يديها ، اجتاحت موجة صدمة صغيرة المنطقة ، ودفعت جين بعيدًا عن كيفن.
استدار ، وأرجح سيفه.
بإلقاء نظرة خاطفة على كل من كيفن وجين ، كانت دونا غاضبة. “لقد قلت هذا من قبل ، لكن هذا صراع خفيف ، أنتم لستم هنا لقتل بعضكم البعض. إذا كنتم تريدون القيام بذلك ، فلا تفعلوا ذلك في ساعتي.”
لا يزال بإمكان ااالثعبان الصغير تذكر مشاهدة البث المباشر حيث مات رين كما لو كان بالأمس.
“هاء …”
– حسنًا ، يكفي من النكات ، هل حدث شيء ما حقًا؟
سقط كيفن على الأرض ، وأسقط السيف الواسع لأسفل. مع أنفاس ثقيلة ، رفع رأسه وهنأ جين.
جالسة خلف مكتب ، تمتمت مونيكا بصوت عالٍ وهي تنقر قطعة مطاطية صغيرة على سطح مكتبها.
“مبروك على انتصارك.”
تم دفعه للخلف ، وهرب تأوه خفي من فم جين. كان يحدق في كيفن بلا مبالاة ، ولف الخناجر حول يده.
واقفًا أمام كيفن ، التقط جين خنجره من الأرض بلا مبالاة. ثم ألقى نظرة سريعة على كيفن.
عندما واجه خصمًا على مستوى جين ، كانت قلة خبرته واضحة تمامًا.
“… اربح ماذا؟ أعلم أنك ما زلت غير معتاد على استخدام سيف واسع.”
كانا كيفن وجين على التوالي.
“حسنا ، الخسارة لا تزال خسارة.”
في الثواني القليلة التالية ، باستثناء الصوت غير المتكافئ لعرقه المتساقط على الأرض ، لم يُسمع أي صوت آخر.
خلال الشهرين الماضيين ، كان كيفن يحول الأسلحة من سيف عادي إلى سيف واسع.
ترجمة FLASH
على الرغم من قلة خبرته في استخدام السيف العريض ، فقد تمكن من إتقانه بسرعة إلى حد ما ، وعلى الرغم من أنه لم يكن قويًا معه ، إلا أنه كان لا يزال يمثل قوة لا يستهان بها.
عند تذكر اللحظات التي سبقت وفاة رين ، أصبحت عيون دونا محبطة. إذا قالت إن موته لم يؤثر عليها على الأقل ، فستكون كاذبة.
بالطبع ، كان هذا قابلاً للتطبيق فقط إذا كان خصمه شخصًا ليس في نفس مستوى جين.
“ها …” ااالثعبان الصغير ، الذي كان مستلقيًا على أريكة رمادية صغيرة داخل غرفة ريان ، أطلق تنهيدة طويلة. “كم مرة راجعت؟”
عندما واجه خصمًا على مستوى جين ، كانت قلة خبرته واضحة تمامًا.
اعتاد أن يكون هناك شخص يمكنه منافسة كل من جين وكيفن من حيث الموهبة.
“أنا ذاهب إلى الفصل.”
“عليك اللعنة.” ظهرت ابتسامة مهزومة على شفتي مونيكا وهي تتمتم. “شارب كالعادة.”
إلقاء نظرة أخيرة على كيفن على الأرض ، ووضع خناجره بعيدًا ، وخرج جين من ساحة التدريب.
“يا رجل ، لماذا لا يسمح لي هؤلاء الأوغاد القدامى بالدخول في المرح. سأفعل – حسنا؟ “
قالت دونا: “كيفين ، عليك العودة أيضًا”. “ تبدأ الحصة في غضون ساعة ، لذا استحم واستبدل ملابسك.”
-…أنا أحب صوت ذلك.
“نعم“.
نمت دونا صارم.
بالاستماع إلى دونا ، وقف كيفن وغادر بنفس الطريقة التي غادر بها جين.
“عليك اللعنة.” ظهرت ابتسامة مهزومة على شفتي مونيكا وهي تتمتم. “شارب كالعادة.”
“هاا …”
قطعة أثرية خاصة يمكن أن تخلق بوابة صغيرة يمكن أن تقودهم نحو موقع معين طالما لديهم صورة مرئية للمكان.
تحدق في شخصية كيفن الراحلة ، تنهدت دونا. على الرغم من محاولة كيفن للظهور بشكل جيد ، عرفت دونا أن كيفن لم يتعاف بعد من وفاة رين.
“هاء …”
لقد تغير مع جين بشكل جذري بعد هذا الحدث.
تحدق في شخصية كيفن الراحلة ، تنهدت دونا. على الرغم من محاولة كيفن للظهور بشكل جيد ، عرفت دونا أن كيفن لم يتعاف بعد من وفاة رين.
على الرغم من أنهم تدربوا كثيرًا من قبل ، فإن موت رين بطريقة ما قد أشعل نارًا داخلهم مما جعلهم يزدهرون من أجل القوة.
صدم مستوى تحسنهم بصدق دونا قليلاً. من حيث الموهبة ، لم يكن هناك من يضاهيهم. كانوا مجموع الوحوش.
في الشهر الماضي فقط ، كاد كلاهما قد اخترق ذلك مرتبة. لقد كانا مجرد صبي صغير ، وبحلول نهاية العام ، قدرت أن كلاهما سوف يتقدمان قبل أن يصلوا إلى المرتبة [B] بنهاية عامهم الثالث.
“… في الواقع ، أتساءل كيف حال مونيكا.”
صدم مستوى تحسنهم بصدق دونا قليلاً. من حيث الموهبة ، لم يكن هناك من يضاهيهم. كانوا مجموع الوحوش.
بعد فترة ، حك مؤخرة رأسه ، استدار واعتذر.
“… لا ، في الواقع ، كان هناك في الواقع شخص آخر يمكنه منافسة موهبته.”
–شيئا كبيرا؟
فعل ماضي.
سد الخنجر بجسم السيف ، وتطاير الشرر في الهواء مع هروب نخر صغير من شفتي كيفن.
اعتاد أن يكون هناك شخص يمكنه منافسة كل من جين وكيفن من حيث الموهبة.
“مبروك على انتصارك.”
… لكن لسوء الحظ ، لم يعد الشخص المذكور موجودًا.
أغمض عينيه في عينيه وحدق في الخنجر القادم ، وأمال السيف العريض رأسيًا.
إذا كان هو ، فإن دونا لم تشك في أن كيفن وجين كانا سيخوضان أموالهما.
“أمم.” تمتم ااالثعبان الصغير وهو يدلك رأسه. “فقط في أي مكان في العالم أنت.”
للأسف ، لم يعد ذلك ممكنا.
للأسف ، لم يعد ذلك ممكنا.
عند تذكر اللحظات التي سبقت وفاة رين ، أصبحت عيون دونا محبطة. إذا قالت إن موته لم يؤثر عليها على الأقل ، فستكون كاذبة.
تا.تا.تا.تا.
بعد أن أمضوا الكثير من الوقت مع رين خلال أيام تدريبهم ، أصبحت دونا مرتبطة به تمامًا.
“خاك!”
تمامًا مثل كيفن ، ضربها موته. لقد أصبحت أكثر صرامة مع طلابها واختارت بذل كل جهودها لرعايتهم حتى لا تتكرر مثل هذه الحوادث مرة أخرى.
“… صحيح ، هذا صحيح ، انسى حتى أنني طلبت ذلك.” ابتسم الثعبان الصغير بمرارة قبل إلقاء نظرة خاطفة ويسأل. “بالمناسبة أين ليوبولد؟ لا أراه في أي مكان”
لسوء الحظ ، على عكس ما سبق ، عادت الآن بمفردها مرة أخرى.
لسوء الحظ ، بالنسبة إلى مونيكا ، فإن كلمات دونا تحمل بعض الحقيقة. لقد واجهت صعوبة في إخفاء الأسرار لأن وجهها كان دائمًا ما يكشف عنها.
لم تعد مونيكا في الأكاديمية ، وكانت آخر مرة سمعت عنها منذ حوالي شهر.
في الآونة الأخيرة ، كانت الأمور محمومة للغاية في الاتحاد ، خاصة وأن هناك حربًا تدور رحاها في الوقت الحالي.
“كوهك!”
واحد كان معروفًا للجميع إلى حد كبير.
بالاستماع إلى دونا ، وقف كيفن وغادر بنفس الطريقة التي غادر بها جين.
مونوليث مقابل الاتحاد. بعد الحادثة التي وقعت في القفل ، كان الاتحاد غاضبًا للغاية ، ومن هناك ، وقعت حرب شاملة بين العملاقين.
رن الصوت الإيقاعي والمتكرر للمفاتيح التي يتم الضغط عليها.
كان على مونيكا ، كونها واحدة من أقوى الأشخاص في الاتحاد ، أن تشارك بالطبع في الحرب. على هذا النحو ، كانت دائمًا مشغولة جدًا للتحدث معها ، ناهيك عن مساعدتها في تدريب جين وكيفن.
يبدو أن دونا قد فهمت هذه النقطة أيضًا ، لأنها لم تتابع الأمر أكثر من ذلك.
“… في الواقع ، أتساءل كيف حال مونيكا.”
سأل ااالثعبان الصغير دخول الغرفة. “أنجليكا ، هل لديك أي فكرة عن مكان رين؟“
تمتمت دونا وهي تربط شعرها خلف رأسها.
فعل ماضي.
“دعني أحاول الاتصال بها.” أخرجت دونا هاتفها الخاص ، وطلبت رقمًا. “… أتمنى ألا تكون مشغولة للغاية. أريد أن أعرف كيف هو الوضع من جانبها.”
“آسف.”
***
بمساعدة ريان ، أنشأ ااالثعبان الصغير رمزًا تجاوز معظم كاميرات الأمن العام في مدينة أشتون.
تا.تا.تا.تا.
سأل ااالثعبان الصغير دخول الغرفة. “أنجليكا ، هل لديك أي فكرة عن مكان رين؟“
رن الصوت الإيقاعي والمتكرر للمفاتيح التي يتم الضغط عليها.
–صليل!
“دا ، دوم ، دا ، دوم ~”
“العصا مثل الإنسان ، إذا كنت أعرف ، هل تعتقد أنني سأبقى هنا معك؟“
داخل غرفة كبيرة إلى حد ما ، كان يجلس على كرسي جلدي أسود كان حجمه ضعف حجمه ، كان رايان. كانت أمامه خمس شاشات مختلفة. مع كلتا ساقيه على كرسيه ، اندفعت عيون ريان على جميع الشاشات أمامه.
كانا كيفن وجين على التوالي.
استمر هذا لمدة ساعة تقريبًا.
“هممم ..” كانت مونيكا تتأمل أثناء اللعب بالمطاط على الطاولة. “لا أستطيع أن أقول الكثير ، لكن كل ما يمكنني قوله هو أننا نخطط لشيء كبير.”
بعد فترة ، حك مؤخرة رأسه ، استدار واعتذر.
“… خه”
“… حسنا ، آسف ، لكن لا يوجد تطابق.”
بالكاد تمكن من منع خنجر جين من ضرب وجهه ، ومع ذلك ، فإن الارتداد الذي يأتي من الكتلة ما زال يضربه في وجهه مباشرة ، مما يجعله يشعر بالدهشة قليلاً.
“لا يوجد تطابق ، هل أنت متأكد؟”
–صليل!
“إيجابي.”
“دا ، دوم ، دا ، دوم ~”
“ها …” ااالثعبان الصغير ، الذي كان مستلقيًا على أريكة رمادية صغيرة داخل غرفة ريان ، أطلق تنهيدة طويلة. “كم مرة راجعت؟”
بخفض جسده ، ذاب جسد جين ببطء في الظل. يحدق ، ويحدق في جين الذي ذاب لتوه في الظل ، أغلق كيفن عينيه حتى أن تنفسه.
“أحد عشر ، ليس هناك أثر له.”
عندما تحدثت عن الاشمئزاز في صوتها أصبح أكثر وضوحا.
“أمم.” تمتم ااالثعبان الصغير وهو يدلك رأسه. “فقط في أي مكان في العالم أنت.”
“هاا …”
مرت خمسة أشهر على اختفاء رين. منذ ذلك الحين لم تكن الأمور كما هي.
في ذلك اليوم ، كان يعتقد بجدية أن رين قد مات.
على الرغم من أن الجميع كانوا لا يزالون متحدين ، إلا أنه كان مجرد عقد ، إلا أنهم لم يفعلوا أي شيء سوى التدريب والكسل.
“هممم ..” كانت مونيكا تتأمل أثناء اللعب بالمطاط على الطاولة. “لا أستطيع أن أقول الكثير ، لكن كل ما يمكنني قوله هو أننا نخطط لشيء كبير.”
لا يزال بإمكان ااالثعبان الصغير تذكر مشاهدة البث المباشر حيث مات رين كما لو كان بالأمس.
اية (40) قَالَ رَبِّ ٱجۡعَل لِّيٓ ءَايَةٗۖ قَالَ ءَايَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ ٱلنَّاسَ ثَلَٰثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمۡزٗاۗ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ كَثِيرٗا وَسَبِّحۡ بِٱلۡعَشِيِّ وَٱلۡإِبۡكَٰرِ (41) سورة آل عمران الاية (41)
بينما كان يشاهد الدفق ، شعر بالخوف من حياته.
كانت تلك القطعة الأثرية هي السلاح السري للاتحاد ، وكانوا يخططون لاستخدامه لإرسال وحدة صغيرة مباشرة إلى مونوليث ، على أمل إحداث أكبر قدر ممكن من الفوضى.
في ذلك اليوم ، كان يعتقد بجدية أن رين قد مات.
في الشهر الماضي فقط ، كاد كلاهما قد اخترق ذلك مرتبة. لقد كانا مجرد صبي صغير ، وبحلول نهاية العام ، قدرت أن كلاهما سوف يتقدمان قبل أن يصلوا إلى المرتبة [B] بنهاية عامهم الثالث.
… ولكن على عكس توقعاته ، لم يمت رين. كان متأكدا من هذا ، لماذا؟ بسبب عقد مانا ، وقع هو وكل من أعضاء كاسيا.
“مبروك على انتصارك.”
لو مات ، لكان العقد قد انتهى منذ فترة طويلة. نظرًا لأنه لم يكن كذلك ، فهذا يعني أنه كان على قيد الحياة.
“هاااا ..”
مع العلم أنه كان على قيد الحياة ، بدأ ااالثعبان الصغير يأمل في عودته.
“هممم ..” كانت مونيكا تتأمل أثناء اللعب بالمطاط على الطاولة. “لا أستطيع أن أقول الكثير ، لكن كل ما يمكنني قوله هو أننا نخطط لشيء كبير.”
بمساعدة ريان ، أنشأ ااالثعبان الصغير رمزًا تجاوز معظم كاميرات الأمن العام في مدينة أشتون.
“لا يوجد تطابق ، هل أنت متأكد؟”
من هناك ، وباستخدام برنامج التعرف على الوجوه ، نظر في العديد من الكاميرات في مدينة أشتون على أمل العثور على شخص يطابق أوصاف رين.
– حسنًا ، يكفي من النكات ، هل حدث شيء ما حقًا؟
لسوء الحظ ، على الرغم من كل محاولاته ، لم يتمكن من اكتشاف رين.
في الشهر الماضي فقط ، كاد كلاهما قد اخترق ذلك مرتبة. لقد كانا مجرد صبي صغير ، وبحلول نهاية العام ، قدرت أن كلاهما سوف يتقدمان قبل أن يصلوا إلى المرتبة [B] بنهاية عامهم الثالث.
ومع ذلك ، لم يستسلم. كان رن جوهر كاسيا. بدونه ، سيذهب كل شيء إلى البالوعة. كان عليه أن يجده.
“هاا …”
“قم بفحص آخر ،” أمر ااالثعبان الصغير وهو ينظر إلى ريان. “هذه المرة قم بإزالة أي شخص سمين وطويل. احتفظ بأي شخص لديه نفس البنية الجسدية مثل رين.”
لسوء حظ مونيكا ، خلال الوقت الذي كان فيه الاتحاد يخطط لإرسال شخص ما للتسلل إلى مونوليث ، تم تكليفها بمهمة مختلفة.
“نعم“.
كان على مونيكا ، كونها واحدة من أقوى الأشخاص في الاتحاد ، أن تشارك بالطبع في الحرب. على هذا النحو ، كانت دائمًا مشغولة جدًا للتحدث معها ، ناهيك عن مساعدتها في تدريب جين وكيفن.
اعتاد ريان على ذلك ، حول انتباهه إلى الشاشات واضغط على لوحة المفاتيح.
سد الخنجر بجسم السيف ، وتطاير الشرر في الهواء مع هروب نخر صغير من شفتي كيفن.
من وقت لآخر ، يبدأ ريان في قضم أظافره مما يؤدي إلى توبيخه ااالثعبان الصغير.
تمامًا مثل كيفن ، ضربها موته. لقد أصبحت أكثر صرامة مع طلابها واختارت بذل كل جهودها لرعايتهم حتى لا تتكرر مثل هذه الحوادث مرة أخرى.
“مرحبًا ، كم مرة أخبرتك أن هذا ليس جيدًا لك؟”
“نعم“.
“آسف.”
في هذه اللحظة كانوا في وضع حرج للغاية. قبل بضعة أسابيع فقط ، تمكنوا أخيرا من إيجاد طريقة للوصول إلى مونوليث. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إرسال أي شخص إلى هناك بشكل مباشر لأنه كان خطيرًا للغاية والمكان غير معروف ، إلا أن النقابة كانت تمتلك سلاحًا سريًا معهم.
تا.تا.تا.تا.
– انتظر ، ماذا أنت –
بينما كان ريان مشغولاً في الترميز ، كان واقفاً ، تحرك ااالثعبان الصغير نحو ملعب التدريب حيث جلس شخصية ساحرة في المنتصف. كان الدوران حولها نوعًا من الطاقة السوداء الملموسة.
… ولكن على عكس توقعاته ، لم يمت رين. كان متأكدا من هذا ، لماذا؟ بسبب عقد مانا ، وقع هو وكل من أعضاء كاسيا.
سأل ااالثعبان الصغير دخول الغرفة. “أنجليكا ، هل لديك أي فكرة عن مكان رين؟“
ترجمة FLASH
بعد مرور الكثير من الوقت وبدون نتائج ، بدأ ااالثعبان الصغير في الشك فيما إذا كان رن لا يزال على قيد الحياة أم لا. على الرغم من أن العقد ينص على خلاف ذلك ، إلا أنه لم يستطع رؤية كيف نجا رين وسط هذا الانفجار. كان ذلك مستحيلاً بصراحة.
“هااب!”
ومع ذلك ، كان يعلم أن هذا كان مصدر قلق لا داعي له.
“الأوغاد من غودامن يجعلونني أعمل 7 أيام في الأسبوع. على الرغم من أنني قوي ، إلا أنني ما زلت إنسانًا ~”
عند فتح عينيها ، أضاء أثر من الاشمئزاز عيني أنجليكا عندما توقفوا مؤقتًا على ااالثعبان الصغير الذي كان يقف مقابلها.
[الأحداث التي تجري هنا ، بعد خمسة أشهر من وفاة رين. (الجدول الزمني الحالي ، ثمانية)]
“العصا مثل الإنسان ، إذا كنت أعرف ، هل تعتقد أنني سأبقى هنا معك؟“
“لن يشكووا لا؟ مه ، من يهتم ، أنا أستحق استراحة صغيرة”
“… صحيح ، هذا صحيح ، انسى حتى أنني طلبت ذلك.” ابتسم الثعبان الصغير بمرارة قبل إلقاء نظرة خاطفة ويسأل. “بالمناسبة أين ليوبولد؟ لا أراه في أي مكان”
جالسة خلف مكتب ، تمتمت مونيكا بصوت عالٍ وهي تنقر قطعة مطاطية صغيرة على سطح مكتبها.
أجابت أنجليكا مغمضة عينيها.
… ولكن على عكس توقعاته ، لم يمت رين. كان متأكدا من هذا ، لماذا؟ بسبب عقد مانا ، وقع هو وكل من أعضاء كاسيا.
عندما تحدثت عن الاشمئزاز في صوتها أصبح أكثر وضوحا.
“… اربح ماذا؟ أعلم أنك ما زلت غير معتاد على استخدام سيف واسع.”
“الإنسان الذي يشبه الوحش في الخارج ، يمص عصا النار هذه.”
–صليل!
“عصا النار؟ تقصد السجائر؟”
“هل هذه أنت يا دونا؟ ربما اشتقت لي؟”
فتح عينيها ، انجليكا براق.
لسوء الحظ ، بالنسبة إلى مونيكا ، فإن كلمات دونا تحمل بعض الحقيقة. لقد واجهت صعوبة في إخفاء الأسرار لأن وجهها كان دائمًا ما يكشف عنها.
“لا يهمني ، توقف عن إزعاجي“.
“العين بالعين والسن بالسن“
“هاا …”
مرت خمسة أشهر على اختفاء رين. منذ ذلك الحين لم تكن الأمور كما هي.
بعد أن نظر إلى أنجليكا ، غادر ااالثعبان الصغير غرفة التدريب بسرعة. أخذ الصعداء ، تمتم.
اعتاد ريان على ذلك ، حول انتباهه إلى الشاشات واضغط على لوحة المفاتيح.
“رين ، أينما كنت ، من فضلك عد بسرعة.”
على الرغم من أنهم تدربوا كثيرًا من قبل ، فإن موت رين بطريقة ما قد أشعل نارًا داخلهم مما جعلهم يزدهرون من أجل القوة.
لقد بدأ يفقد عقله.
في ذلك اليوم ، كان يعتقد بجدية أن رين قد مات.
***
واحد كان معروفًا للجميع إلى حد كبير.
الإتحاد الدور 76.
“هاااا ..”
“الأوغاد من غودامن يجعلونني أعمل 7 أيام في الأسبوع. على الرغم من أنني قوي ، إلا أنني ما زلت إنسانًا ~”
“هممم ..” كانت مونيكا تتأمل أثناء اللعب بالمطاط على الطاولة. “لا أستطيع أن أقول الكثير ، لكن كل ما يمكنني قوله هو أننا نخطط لشيء كبير.”
جالسة خلف مكتب ، تمتمت مونيكا بصوت عالٍ وهي تنقر قطعة مطاطية صغيرة على سطح مكتبها.
عندما واجه خصمًا على مستوى جين ، كانت قلة خبرته واضحة تمامًا.
على الرغم من أن مونيكا قالت ذلك ، إلا أنها لم تكن غاضبة بالفعل. متعبة قليلاً ، نعم ، لكن بخلاف ذلك ، لم تكن غاضبة من حقيقة أنها كانت تعمل 7 أيام في الأسبوع.
“أنا ذاهب إلى الفصل.”
كانت تعرف مدى أهمية مهمتها الحالية.
– كلانغ! – كلانغ!
في هذه اللحظة كانوا في وضع حرج للغاية. قبل بضعة أسابيع فقط ، تمكنوا أخيرا من إيجاد طريقة للوصول إلى مونوليث. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إرسال أي شخص إلى هناك بشكل مباشر لأنه كان خطيرًا للغاية والمكان غير معروف ، إلا أن النقابة كانت تمتلك سلاحًا سريًا معهم.
“أحد عشر ، ليس هناك أثر له.”
قطعة أثرية خاصة يمكن أن تخلق بوابة صغيرة يمكن أن تقودهم نحو موقع معين طالما لديهم صورة مرئية للمكان.
“قم بفحص آخر ،” أمر ااالثعبان الصغير وهو ينظر إلى ريان. “هذه المرة قم بإزالة أي شخص سمين وطويل. احتفظ بأي شخص لديه نفس البنية الجسدية مثل رين.”
فيما يتعلق بالصورة ، فقد تمكنوا من الحصول عليها من خلال استخراج ذكريات العديد من الأشرار الذين تم القبض عليهم.
عندما تحدثت عن الاشمئزاز في صوتها أصبح أكثر وضوحا.
كانت تلك القطعة الأثرية هي السلاح السري للاتحاد ، وكانوا يخططون لاستخدامه لإرسال وحدة صغيرة مباشرة إلى مونوليث ، على أمل إحداث أكبر قدر ممكن من الفوضى.
بمساعدة ريان ، أنشأ ااالثعبان الصغير رمزًا تجاوز معظم كاميرات الأمن العام في مدينة أشتون.
“العين بالعين والسن بالسن“
“يا رجل ، لماذا لا يسمح لي هؤلاء الأوغاد القدامى بالدخول في المرح. سأفعل – حسنا؟ “
كان ما قاله كبار المسؤولين خلال الاجتماع.
“هاا …”
كان هناك بالطبع العديد من القيود على القطع الأثرية مثل العدد المحدود للأشخاص الذين يمكنهم الدخول ، وفترة التهدئة ، ولكن بالنظر إلى الموقف ، كان بلا شك أفضل سلاح يمكنهم التعامل معه أخيرًا مع المونولث ضربة مدمرة .
– كلانغ! – كلانغ!
“هؤلاء الأوغاد المجانين”. مستذكرًا تفاصيل الخطط ، شعرت مونيكا بالانزعاج. “لماذا لا يسمحون لي بالانضمام إلى فرقة التسلل”.
“… صحيح ، هذا صحيح ، انسى حتى أنني طلبت ذلك.” ابتسم الثعبان الصغير بمرارة قبل إلقاء نظرة خاطفة ويسأل. “بالمناسبة أين ليوبولد؟ لا أراه في أي مكان”
لسوء حظ مونيكا ، خلال الوقت الذي كان فيه الاتحاد يخطط لإرسال شخص ما للتسلل إلى مونوليث ، تم تكليفها بمهمة مختلفة.
يقف شابان في مواجهة بعضهما البعض. كان أحدهما يحمل سيفًا طويلًا ، بينما كان الآخر يحمل خنجرًا في كل يد.
… وكان ذلك لجذب انتباه كبار المسؤولين في مونوليث ، من أجل تسهيل الوضع كثيرًا على الفريق الذي كانوا يخططون لإرساله.
لسوء الحظ ، على الرغم من كل محاولاته ، لم يتمكن من اكتشاف رين.
تمتمت برأسها على مكتبها.
لسوء الحظ ، على الرغم من كل محاولاته ، لم يتمكن من اكتشاف رين.
“يا رجل ، لماذا لا يسمح لي هؤلاء الأوغاد القدامى بالدخول في المرح. سأفعل – حسنا؟ “
الفصل 269: هم [2]
–حلقة! –حلقة!
“نعم“.
قطع مونيكا كان صوت رنين هاتفها. أخرجت الهاتف ورأت هوية الشخص المتصل ، التقطت الهاتف وظهرت ابتسامة مؤذية على وجهها.
سقط كيفن على الأرض ، وأسقط السيف الواسع لأسفل. مع أنفاس ثقيلة ، رفع رأسه وهنأ جين.
“هل هذه أنت يا دونا؟ ربما اشتقت لي؟”
لسوء حظ مونيكا ، خلال الوقت الذي كان فيه الاتحاد يخطط لإرسال شخص ما للتسلل إلى مونوليث ، تم تكليفها بمهمة مختلفة.
– ماذا ، آه … نعم ، نعم. كنت افتقدك كثيرا.
“لن يشكووا لا؟ مه ، من يهتم ، أنا أستحق استراحة صغيرة”
“~ كم هو لطيف منك.” مازحت مونيكا. “إذن ما الذي اتصلت بي من أجله؟ ”
–صليل!
يمكن أن تتخيل عمليا دونا وهي تدور عينيها داخل عقلها.
“… حسنا ، آسف ، لكن لا يوجد تطابق.”
– لا … لا شيء حقًا ، الأمر فقط أنني لم أسمع منك منذ شهر ، هل حدث شيء ما؟ “
“نعم ، انتظرني يا دونا ، أنا قادم.”
عند سؤال دونا ، ارتجف فم مونيكا وارتفعت نبرة صوتها.
– سووش!
“خطأ.. لا؟ ”
قطعة أثرية خاصة يمكن أن تخلق بوابة صغيرة يمكن أن تقودهم نحو موقع معين طالما لديهم صورة مرئية للمكان.
– إذن حدث شيء بالفعل.
“خطأ.. لا؟ ”
نمت دونا صارم.
“أمم.” تمتم ااالثعبان الصغير وهو يدلك رأسه. “فقط في أي مكان في العالم أنت.”
–اسكبه.
-…أنا أحب صوت ذلك.
“عليك اللعنة.” ظهرت ابتسامة مهزومة على شفتي مونيكا وهي تتمتم. “شارب كالعادة.”
… وكان ذلك لجذب انتباه كبار المسؤولين في مونوليث ، من أجل تسهيل الوضع كثيرًا على الفريق الذي كانوا يخططون لإرساله.
– حسنًا … لا ، ليس حقًا ، إنها فقط طريقة سهلة للقراءة.
قالت دونا: “كيفين ، عليك العودة أيضًا”. “ تبدأ الحصة في غضون ساعة ، لذا استحم واستبدل ملابسك.”
“آه ، هذا مؤلم“.
“القرف.”
لسوء الحظ ، بالنسبة إلى مونيكا ، فإن كلمات دونا تحمل بعض الحقيقة. لقد واجهت صعوبة في إخفاء الأسرار لأن وجهها كان دائمًا ما يكشف عنها.
– إذا كان الأمر كذلك ، فهل يمكنني فعل أي شيء للمساعدة؟
لحسن الحظ ، حدث هذا فقط مع دونا. لو كان أي شخص آخر ، لكانت قادرة إلى حد ما على الحفاظ على وجه رواقي.
غرس كيفن قدمه على الأرض ، وصرخ بصوت عالٍ مع انتفاخ عضلات ذراعيه. بخطوة للأمام قام بقوة بتأرجح سيف العريضة لأسفل ودفع جين بضعة أمتار للخلف.
– حسنًا ، يكفي من النكات ، هل حدث شيء ما حقًا؟
كان تنفسهما قاسيًا ، وكانت قطرات العرق تتساقط على جانب وجهيهما.
رن صوت دونا الصارم عبر سماعة الهاتف. تم خلط تلميح من القلق في الصوت الصارم.
“دا ، دوم ، دا ، دوم ~”
– إذا كان الأمر كذلك ، فهل يمكنني فعل أي شيء للمساعدة؟
كانا كيفن وجين على التوالي.
“هممم ..” كانت مونيكا تتأمل أثناء اللعب بالمطاط على الطاولة. “لا أستطيع أن أقول الكثير ، لكن كل ما يمكنني قوله هو أننا نخطط لشيء كبير.”
“هل هذه أنت يا دونا؟ ربما اشتقت لي؟”
–شيئا كبيرا؟
شَقَّ الهواء ، نشأ صوت صفير. كان الخنجر سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يكن بالإمكان رؤية سوى خط من الضوء.
استجوب دونا.
“مهمم ، آسف ، حتى لو كنت أنت ، لا أستطيع أن أقول الكثير.”
بإلقاء نظرة خاطفة على كل من كيفن وجين ، كانت دونا غاضبة. “لقد قلت هذا من قبل ، لكن هذا صراع خفيف ، أنتم لستم هنا لقتل بعضكم البعض. إذا كنتم تريدون القيام بذلك ، فلا تفعلوا ذلك في ساعتي.”
كانت هذه عملية سرية للغاية كان الاتحاد ينفذها. حتى لو وثقت في دونا بكل قلبها ، فإنها لا تستطيع قول أي شيء.
في الآونة الأخيرة ، كانت الأمور محمومة للغاية في الاتحاد ، خاصة وأن هناك حربًا تدور رحاها في الوقت الحالي.
يبدو أن دونا قد فهمت هذه النقطة أيضًا ، لأنها لم تتابع الأمر أكثر من ذلك.
دوى صوت اصطدام المعدن بالمعدن مرارًا وتكرارًا.
–أفهم. حظا سعيدا في مهمتك.
“رين ، أينما كنت ، من فضلك عد بسرعة.”
“شكرا ، هل هناك أي شيء آخر تريد أن تسأل؟”
لسوء حظ مونيكا ، خلال الوقت الذي كان فيه الاتحاد يخطط لإرسال شخص ما للتسلل إلى مونوليث ، تم تكليفها بمهمة مختلفة.
– حسنًا ، كنت سأسأل ما إذا كنت ترغب في القدوم لمساعدتي في تدريب جين وكيفن ، ولكن من مظهرها ، ستكون مشغولًا للغاية.
… وكان ذلك لجذب انتباه كبار المسؤولين في مونوليث ، من أجل تسهيل الوضع كثيرًا على الفريق الذي كانوا يخططون لإرساله.
“صحيح ، آسف لذلك. لا أعتقد أنني سأكون متاحًا لفترة طويلة في الواقع.”
“عليك اللعنة.” ظهرت ابتسامة مهزومة على شفتي مونيكا وهي تتمتم. “شارب كالعادة.”
كانت العملية ستكون محفوفة بالمخاطر للغاية. كان هناك الكثير من التخطيط المتضمن ، وقد يستغرق الأمر أقل من شهر حتى يكتمل ، وقد يصل إلى عامين.
غرس كيفن قدمه على الأرض ، وصرخ بصوت عالٍ مع انتفاخ عضلات ذراعيه. بخطوة للأمام قام بقوة بتأرجح سيف العريضة لأسفل ودفع جين بضعة أمتار للخلف.
نقرت على المطاط على الطاولة ، أضاءت عيون مونيكا فجأة وهي تفكر في شيء ما. “… أعتقد أنه من المحتمل أن نشرب مشروبًا قبل أن أذهب ، ماذا تقول؟“
سد الخنجر بجسم السيف ، وتطاير الشرر في الهواء مع هروب نخر صغير من شفتي كيفن.
-…أنا أحب صوت ذلك.
… وكان ذلك لجذب انتباه كبار المسؤولين في مونوليث ، من أجل تسهيل الوضع كثيرًا على الفريق الذي كانوا يخططون لإرساله.
“رائعة.” وقفت مونيكا فجأة من مقعدها. “دعونا نفعل ذلك الآن.”
عند تذكر اللحظات التي سبقت وفاة رين ، أصبحت عيون دونا محبطة. إذا قالت إن موته لم يؤثر عليها على الأقل ، فستكون كاذبة.
–انتظر ماذا؟ الآن؟
بالطبع ، كان هذا قابلاً للتطبيق فقط إذا كان خصمه شخصًا ليس في نفس مستوى جين.
“نعم ، انتظرني يا دونا ، أنا قادم.”
“مرحبًا ، كم مرة أخبرتك أن هذا ليس جيدًا لك؟”
– انتظر ، ماذا أنت –
في الآونة الأخيرة ، كانت الأمور محمومة للغاية في الاتحاد ، خاصة وأن هناك حربًا تدور رحاها في الوقت الحالي.
تا تاك -!
–حلقة! –حلقة!
قبل أن تتمكن دونا من الرد ، كانت مونيكا قد أغلقت المكالمة بالفعل. أمسكت بجاكيت أحمر كان مستريحًا على ظهر مقعدها ، وسرعان ما اتجهت نحو الباب.
بعد مرور الكثير من الوقت وبدون نتائج ، بدأ ااالثعبان الصغير في الشك فيما إذا كان رن لا يزال على قيد الحياة أم لا. على الرغم من أن العقد ينص على خلاف ذلك ، إلا أنه لم يستطع رؤية كيف نجا رين وسط هذا الانفجار. كان ذلك مستحيلاً بصراحة.
“لن يشكووا لا؟ مه ، من يهتم ، أنا أستحق استراحة صغيرة”
لسوء الحظ ، على الرغم من كل محاولاته ، لم يتمكن من اكتشاف رين.
–صليل!
يقف شابان في مواجهة بعضهما البعض. كان أحدهما يحمل سيفًا طويلًا ، بينما كان الآخر يحمل خنجرًا في كل يد.
أغلقت مونيكا الباب خلفها ، وغادرت مكتبها بسرعة.
بينما كان يشاهد الدفق ، شعر بالخوف من حياته.
إذا كان هو ، فإن دونا لم تشك في أن كيفن وجين كانا سيخوضان أموالهما.
————-
ترجمة FLASH
ترجمة FLASH
“مهمم ، آسف ، حتى لو كنت أنت ، لا أستطيع أن أقول الكثير.”
—
-…أنا أحب صوت ذلك.
اية (40) قَالَ رَبِّ ٱجۡعَل لِّيٓ ءَايَةٗۖ قَالَ ءَايَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ ٱلنَّاسَ ثَلَٰثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمۡزٗاۗ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ كَثِيرٗا وَسَبِّحۡ بِٱلۡعَشِيِّ وَٱلۡإِبۡكَٰرِ (41) سورة آل عمران الاية (41)
إلقاء نظرة أخيرة على كيفن على الأرض ، ووضع خناجره بعيدًا ، وخرج جين من ساحة التدريب.
فعل ماضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
