اردتها [1]
على الرغم من أنهم وضعوا الأبطال تحت تصرفهم [S] ، إلا أنه بمجرد ظهور أخبار عن اختفاء سيد النقابة ، لم تكن أماندا متأكدة مما إذا كانوا سيبقون أم لا.
“نولا ، أرجو أن تكون بأمان“
الفصل 239: اردتها [1]
أمسكت بخدين نولا الرقيقين ، مسحت كل قطعة كريم أخيرة كانت على وجهها.
بعد تنظيف حلقه ، استعاد الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف نفسه واستمر.
“هل هو حسن الطعم؟“
“مرحبًا؟“
أمسك بيد نولا الصغيرة ، ومشيتها في الشوارع المزدحمة. مباشرة بعد مغادرة غرفة الانتظار ، سرعان ما غيرت وأخذت نولا لأرى حول الأكاديمية.
والأمر الأكثر إثارة للصدمة ، أنه على الرغم من وجود مراسلين في كل مكان ، لم يقترب منها أي منهم.
“أم”.
تركت يد نولا ، بحثت في جيبي الأيمن وأخرجت محفظتي وهاتفي.
تمسكت نولا بمخروط الآيس كريم. كانت الكريم تغطي شفتيها وهي تهز رأسها بقوة.
–حفيف!
“لا تسبب مثل هذه الفوضى عندما تأكلي“
“لا تقلق أبي ، سأبذل قصارى جهدي لمنع النقابة من – حسنًا؟“
أخرجت منديلاً ومسحت الكريم الذي كان يغطي شفتيها.
المتسابقون الخمسة الأوائل ضمن المجموعة الذين اصطادوا معظم الحيوانات في المهلة المحددة سيصلون إلى الجولة التالية.
“آه ، توقف“.
“يبدو أنني بحاجة إلى تغيير رقمي …”
لم تعجب نولا ذلك لأنها أدارت رأسها جانبًا وحاولت تجنب منديلي.
بصفتها ابنته ، اعتقدت أماندا أن من واجبها حماية ما بناه والدها.
“توقفي عن الحركة“
“أريد رر واحد“
“امممم“
–حفيف!
أمسكت بخدين نولا الرقيقين ، مسحت كل قطعة كريم أخيرة كانت على وجهها.
لم تعجب نولا ذلك لأنها أدارت رأسها جانبًا وحاولت تجنب منديلي.
“حسنًا ، انتهيت. هنا ، تأكد من إمساك يدي بإحكام“
يمكنني الآن تتبع موقعها بتطبيق بسيط على هاتفي.
بسبب البطولة التي كانت تجري ، كانت الأكاديمية الحالية مزدحمة للغاية. في الواقع ، كان المكان مزدحمًا للغاية لدرجة أنني بالكاد استطعت رؤية ما كان أمامي.
ربما يمكنهم استخدام عذر كون سيد النقابة في مهمة لبضع سنوات ، لكن ماذا بعد ذلك؟ إلى متى يمكن أن تستمر كذبتهم؟
على هذا النحو ، كنت بحاجة للتأكد من أن نولا تمسك بيدي بإحكام.
وضعت هاتفي بعيدًا ، نظرت إلى يميني. جمدت على الفور.
“هل تريدين هذا؟ “
في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن محياها الجليدية لم تكن موجودة أبدًا. ظهرت ابتسامة دافئة على وجهها.
“اممم ، أريد“
كنت متأكدًا تمامًا من أنه باستثناء عدد قليل من الأشخاص ، لا ينبغي لأحد أن يعرف رقم هاتفي.
خلال العشرين دقيقة التالية أو نحو ذلك ، تجولت مع نولا في حرم الأكاديمية. في مناسبات متعددة ، كنت أتوقف وأشتري أشياء لـ نولا لتسليتها.
في غضون فترة زمنية محددة ، سيتنافس المتسابقون ضد خمسين شخصًا آخر.
“أريد رر واحد“
بناء على طلب نولا ، شققت طريقي نحو كشك حلوى غزل البنات. انتظرت في الطابور لبضع دقائق ، ووصلت قبل الموظف. عندما كنت على وشك طلب حلوى غزل البنات ، رن هاتفي فجأة.
– تثنية! – تثنية!
ضغطت أماندا بلطف على الصورة في يدها.
بناء على طلب نولا ، شققت طريقي نحو كشك حلوى غزل البنات. انتظرت في الطابور لبضع دقائق ، ووصلت قبل الموظف. عندما كنت على وشك طلب حلوى غزل البنات ، رن هاتفي فجأة.
لم تكن أماندا تعرف. الجميع في النقابة لا يعرفون.
“إسمح لي لحظة“
وبما أنني لم أتذكر هذه النقابة ، فهذا يعني أنها لم تكن مهمة.
تركت يد نولا ، بحثت في جيبي الأيمن وأخرجت محفظتي وهاتفي.
واصلت أصابعها النحيلة تلطخ صورة والدها. كانت تبتسم ، لكن تعابير وجهها كانت تزداد قتامة باطراد.
أخرجت فواتير وسلمتها للموظف ، أجبت على المكالمة.
“أبي ، لا أعرف ماذا أفعل …”
“مرحبًا؟“
لكن لسبب ما ، كان هناك شعور كئيب من حولها. على الرغم من أنها كانت تبتسم بحرارة ، إلا أن الكآبة لم تترك وجهها.
أجاب صوت مهذب على الهاتف.
ما أثار رعبي المطلق أن نولا لم تعد بجانبي.
–مرحبا سعدت بلقائك. اسمي سايمون مسكوير ، وأعمل حاليًا في تجسد ضوء القمر.
“هوو …”
“من؟“
“شكرا للاله…”
– …
بناء على طلب نولا ، شققت طريقي نحو كشك حلوى غزل البنات. انتظرت في الطابور لبضع دقائق ، ووصلت قبل الموظف. عندما كنت على وشك طلب حلوى غزل البنات ، رن هاتفي فجأة.
لبضع ثوان ، لم يتكلم الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف. كان من الواضح أنهم لم يتوقعوا مثل هذه الإجابة.
كان الوضع في النقابة مستقرًا. مع اختفاء والدها ، سيد النقابة ، كان كبار السن يمرون بوقت عصيب.
—كيوممم ، كيوممم ، تجسد ضوء القمر. نحن نقابة متدرجة البلاتين. هل ربما لم تسمع بنا؟
ربما يمكنهم استخدام عذر كون سيد النقابة في مهمة لبضع سنوات ، لكن ماذا بعد ذلك؟ إلى متى يمكن أن تستمر كذبتهم؟
بعد تنظيف حلقه ، استعاد الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف نفسه واستمر.
وضعت هاتفي بعيدًا ، نظرت إلى يميني. جمدت على الفور.
“آه ، أنا آسف. للأسف ، لم أفعل“
بدا سايمون ، الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف ، مرتبكًا بعض الشيء ، لكن قبل أن يتمكن من التحدث أكثر ، قمت بقطعه.
هززت رأسي.
لم تستطع السماح للنقابة ، التي بناها والدها بشق الأنفس من الصفر ، بالتدمير تحت مراقبتها.
كان هناك أكثر من ألف نقابة متدرجة البلاتين في المجال البشري. على الرغم من أنني بذلت قصارى جهدي لحفظ معظمها ، إلا أن العدد الهائل من النقابات المصنفة على مستوى البلاتين جعل من المستحيل بالنسبة لي حفظها جميعًا.
على هذا النحو ، كنت بحاجة للتأكد من أن نولا تمسك بيدي بإحكام.
في النهاية ، قررت حفظ الأهم منها.
كان الخيار الأكثر منطقية هو أن تذهب إلى غرفة الانتظار جنبًا إلى جنب مع الآخرين ، لكنها أرادت أن تُترك وشأنها.
وبما أنني لم أتذكر هذه النقابة ، فهذا يعني أنها لم تكن مهمة.
دون إعطاء الرجل الآخر فرصة للتحدث ، أغلقت المكالمة بسرعة.
– هل هذا صحيح. حسنًا ، لا بأس إذا كنت لا تعرف شيئًا عنك–
“قبل المتابعة ، أود أن أسأل كيف حصلت على رقمي؟“
بدا سايمون ، الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف ، مرتبكًا بعض الشيء ، لكن قبل أن يتمكن من التحدث أكثر ، قمت بقطعه.
“إسمح لي لحظة“
“قبل المتابعة ، أود أن أسأل كيف حصلت على رقمي؟“
ضغطت أماندا بلطف على الصورة في يدها.
كنت متأكدًا تمامًا من أنه باستثناء عدد قليل من الأشخاص ، لا ينبغي لأحد أن يعرف رقم هاتفي.
بعد أن خرجت مباشرة ، شعرت بعيون لا حصر لها موجهة نحوها.
فكيف كان من الممكن لهم الاتصال بي عندما لم أعطهم رقم هاتفي مطلقًا؟
في الواقع ، مع مرور الوقت والتألق أكثر ، كانت هناك احتمالية أن تؤدي عروضي إلى جذب انتباه المزيد والمزيد من النقابات.
– دعونا لا نتطرق إلى مثل هذه الأمور التافهة ودعونا ننتقل مباشرة إلى هذه النقطة. رين دوفر ، نحن ، تجسد ضوء القمر يود أن يقدم عرضا رسميا-
الفصل 239: اردتها [1]
“ غير مهتم“
لقد كانت ابتسامة جعلت كل من رآها يفتن بها لبضع ثوان.
لقد قطعته على الفور.
يمكن للمراسلين أن يشعروا به من هالتها ؛ لم ترغب أماندا في الاقتراب منها في الوقت الحالي.
—انت…
–رطم!
دون إعطاء الرجل الآخر فرصة للتحدث ، أغلقت المكالمة بسرعة.
ملأت المساحات الخضراء المناطق المحيطة بها ، كما أن النباتات الكثيفة جعلت من الصعب على المرء رؤيتها. كان العالم محاطًا بالصمت المطلق. لقد كان هادئًا لدرجة أنه إذا استمع المرء باهتمام ، فقد سمع حتى صوت دبوس يسقط.
—تاك!
لم يكن كل أعضاء النقابة هنا بسبب ولائهم لها. كانوا جميعًا هنا من أجل المال. إذا تعرض استقرارهم للخطر ، فمن المحتمل أنهم قد يقفزون فجأة من السفينة.
“يبدو أنني بحاجة إلى تغيير رقمي …”
ضغطت على هاتفي ، واندفعت بسرعة نحو المكان الذي ذكره نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
كنت غاضبا جدا. كان هذا انتهاكًا واضحًا للخصوصية.
الفصل 239: اردتها [1]
مع بث عروضي في جميع أنحاء العالم ، أتوقع أن تنجذب النقابات من خلال أدائي.
مع بث عروضي في جميع أنحاء العالم ، أتوقع أن تنجذب النقابات من خلال أدائي.
في الواقع ، مع مرور الوقت والتألق أكثر ، كانت هناك احتمالية أن تؤدي عروضي إلى جذب انتباه المزيد والمزيد من النقابات.
لم تمانع أماندا في التحديق لأنها غادرت المبنى بلا مبالاة. لم تكلف نفسها عناء التحقق من نتيجة المباراة.
ما لم أتوقعه هو أن يطاردوني ويجدون رقم هاتفي.
لم تعجب نولا ذلك لأنها أدارت رأسها جانبًا وحاولت تجنب منديلي.
هل كانوا يتوقعون مني بجدية أن أوافق على الانضمام إليهم عندما قاموا بمثل هذه الحيلة؟ ما هؤلاء المجموعة من البلهاء.
اية (10) كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۚ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا فَأَخَذَهُمُ ٱللَّهُ بِذُنُوبِهِمۡۗ وَٱللَّهُ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ (11) سورة آل عمران الاية (11)
“كم هذا مزعج. آسف نولا ، لنعد بلا-“
تردد صدى صوت فجأة في جميع أنحاء الفضاء الشبيه بالغابة يعلن نهاية الألعاب.
وضعت هاتفي بعيدًا ، نظرت إلى يميني. جمدت على الفور.
اية (10) كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۚ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا فَأَخَذَهُمُ ٱللَّهُ بِذُنُوبِهِمۡۗ وَٱللَّهُ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ (11) سورة آل عمران الاية (11)
نظرت بجنون حولي ، أصبح وجهي شاحبًا كما رأيت حشدًا لا نهاية له من الناس.
– …
“نولا“!
بناء على طلب نولا ، شققت طريقي نحو كشك حلوى غزل البنات. انتظرت في الطابور لبضع دقائق ، ووصلت قبل الموظف. عندما كنت على وشك طلب حلوى غزل البنات ، رن هاتفي فجأة.
ما أثار رعبي المطلق أن نولا لم تعد بجانبي.
“نولا“!
***
ملأت المساحات الخضراء المناطق المحيطة بها ، كما أن النباتات الكثيفة جعلت من الصعب على المرء رؤيتها. كان العالم محاطًا بالصمت المطلق. لقد كان هادئًا لدرجة أنه إذا استمع المرء باهتمام ، فقد سمع حتى صوت دبوس يسقط.
ملأت المساحات الخضراء المناطق المحيطة بها ، كما أن النباتات الكثيفة جعلت من الصعب على المرء رؤيتها. كان العالم محاطًا بالصمت المطلق. لقد كان هادئًا لدرجة أنه إذا استمع المرء باهتمام ، فقد سمع حتى صوت دبوس يسقط.
وبما أنني لم أتذكر هذه النقابة ، فهذا يعني أنها لم تكن مهمة.
وفوق الغطاء النباتي كانت هناك قبة شفافة ضخمة سمحت بدخول ضوء الشمس ، لتنشيط النباتات.
بدون شك ، ستنشر النقابات المتنافسة أنيابها في اتجاهها بمجرد وصول الوضع إلى هذه المستويات.
–حفيف!
“أريد رر واحد“
سرعان ما كسر الصمت صوت حفيف حيث انطلق خنزير صغير فجأة إلى الأمام.
بدون شك ، ستنشر النقابات المتنافسة أنيابها في اتجاهها بمجرد وصول الوضع إلى هذه المستويات.
توانج توانج. بعد ظهور الخنزير ، تردد صدى اهتزاز وتر الوتر في جميع أنحاء المنطقة.
في النهاية ، استقرت على مقعد قريب. وظهرت صورة في يدها وهي تنقر على خاتم بإصبعها. كانت فيه صورة لرجل وسيم في منتصف العمر وفتاة صغيرة يتعانقان بسعادة.
“جواا -!”
نظرت بجنون حولي ، أصبح وجهي شاحبًا كما رأيت حشدًا لا نهاية له من الناس.
تبع ذلك صرخة مؤلمة.
ترجمة FLASH
–رطم!
[رسالة لجميع المتسابقين. انتهى الوقت. من فضلك شق طريقك للخروج من القبة]
بضربة كبيرة ، سقط الخنزير على الأرض وتوقف عن الحركة.
كان الخيار الأكثر منطقية هو أن تذهب إلى غرفة الانتظار جنبًا إلى جنب مع الآخرين ، لكنها أرادت أن تُترك وشأنها.
تدفق الدم الأحمر من المنطقة التي طعن فيها السهم بجسمه.
لكن لسبب ما ، كان هناك شعور كئيب من حولها. على الرغم من أنها كانت تبتسم بحرارة ، إلا أن الكآبة لم تترك وجهها.
“هوو …”
بعد إخراج هاتفي ، اتبعت بسرعة الاتجاه الموضح لي على الشاشة. لحسن الحظ ، كانت نولا ترتدي حاليًا دبوس شعر قدمته لها كهدية منذ وقت ليس ببعيد.
وقفت أماندا على بعد مترين من الخنزير وزفر. كان هذا هو اللوح الخامس عشر الذي كانت تصطاده.
“أبي ، لا أعرف ماذا أفعل …”
تمامًا كما يوحي الاسم ، كانت لعبة الصيد الربعية لعبة مخصصة للصيد. الهدف من المباراة كان بسيطا.
———
في غضون فترة زمنية محددة ، سيتنافس المتسابقون ضد خمسين شخصًا آخر.
[رسالة لجميع المتسابقين. انتهى الوقت. من فضلك شق طريقك للخروج من القبة]
المتسابقون الخمسة الأوائل ضمن المجموعة الذين اصطادوا معظم الحيوانات في المهلة المحددة سيصلون إلى الجولة التالية.
كانت درجة أماندا حاليًا خمسة عشر ، أي أكثر بخمس نقاط من المركز الأول السابق للمجموعة التي دخلت قبلها.
“أم”.
– نحل!
اية (10) كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۚ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا فَأَخَذَهُمُ ٱللَّهُ بِذُنُوبِهِمۡۗ وَٱللَّهُ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ (11) سورة آل عمران الاية (11)
[رسالة لجميع المتسابقين. انتهى الوقت. من فضلك شق طريقك للخروج من القبة]
“آه ، أنا آسف. للأسف ، لم أفعل“
تردد صدى صوت فجأة في جميع أنحاء الفضاء الشبيه بالغابة يعلن نهاية الألعاب.
“جواا -!”
بعد الإعلان ، أنزلت أماندا قوسها وشقت طريقها نحو مخرج القبة.
لقد قطعته على الفور.
بعد أن خرجت مباشرة ، شعرت بعيون لا حصر لها موجهة نحوها.
ما لم أتوقعه هو أن يطاردوني ويجدون رقم هاتفي.
لم تمانع أماندا في التحديق لأنها غادرت المبنى بلا مبالاة. لم تكلف نفسها عناء التحقق من نتيجة المباراة.
تركت يد نولا ، بحثت في جيبي الأيمن وأخرجت محفظتي وهاتفي.
والأمر الأكثر إثارة للصدمة ، أنه على الرغم من وجود مراسلين في كل مكان ، لم يقترب منها أي منهم.
يمكن للمراسلين أن يشعروا به من هالتها ؛ لم ترغب أماندا في الاقتراب منها في الوقت الحالي.
– نحل!
***
ربما يمكنهم استخدام عذر كون سيد النقابة في مهمة لبضع سنوات ، لكن ماذا بعد ذلك؟ إلى متى يمكن أن تستمر كذبتهم؟
“شكرا للاله…”
“آه ، توقف“.
بعد إخراج هاتفي ، اتبعت بسرعة الاتجاه الموضح لي على الشاشة. لحسن الحظ ، كانت نولا ترتدي حاليًا دبوس شعر قدمته لها كهدية منذ وقت ليس ببعيد.
يمكنني الآن تتبع موقعها بتطبيق بسيط على هاتفي.
كان عليه جهاز تتبع GPS صغير قمت بتثبيته في حالة محاولة شخص ما اختطافها.
“لا تسبب مثل هذه الفوضى عندما تأكلي“
لقد فعلت هذا في حالة حدوث مثل هذا الموقف في المستقبل. كنت سعيدا لأنني فعلت.
بعد أن خرجت مباشرة ، شعرت بعيون لا حصر لها موجهة نحوها.
يمكنني الآن تتبع موقعها بتطبيق بسيط على هاتفي.
“حسنًا ، انتهيت. هنا ، تأكد من إمساك يدي بإحكام“
“يجب أن تكون بالقرب من الحديقة“
كانت هناك مشكلة واحدة على الرغم من؛ إلى متى سيتمكنون من إبقاء أخبار اختفاء سيد النقابة سراً؟
انعطف يمينًا ، سارعت في خطواتي.
أمسكت بخدين نولا الرقيقين ، مسحت كل قطعة كريم أخيرة كانت على وجهها.
لحسن الحظ ، لم تمشي نولا إلى هذا الحد. في الواقع ، كانت في الواقع قريبة جدًا مني.
“أم”.
ومع ذلك ، على الرغم من أنني كنت أعرف مكانها ، إلا أنني هرعت إلى حيث كانت بكل قوتي.
“كم هذا مزعج. آسف نولا ، لنعد بلا-“
لم أستطع تجاهل إمكانية أن يستغلها شخص ما. كلما قضيت وقتًا أطول معها ، كانت أكثر عرضة للخطر.
“نولا ، أرجو أن تكون بأمان“
شددت قبضتها على الصورة.
ضغطت على هاتفي ، واندفعت بسرعة نحو المكان الذي ذكره نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
“يبدو أنني بحاجة إلى تغيير رقمي …”
***
لقد كانت ابتسامة جعلت كل من رآها يفتن بها لبضع ثوان.
بعد مغادرة القبة ، تجولت أماندا بلا هدف في الأكاديمية. كانت في حيرة.
[رسالة لجميع المتسابقين. انتهى الوقت. من فضلك شق طريقك للخروج من القبة]
كان الخيار الأكثر منطقية هو أن تذهب إلى غرفة الانتظار جنبًا إلى جنب مع الآخرين ، لكنها أرادت أن تُترك وشأنها.
“واه ، هل أنت أميرة؟“
لم ترغب أماندا في أن يراها الآخرون في وضعها الحالي.
“يجب أن تكون بالقرب من الحديقة“
في النهاية ، استقرت على مقعد قريب. وظهرت صورة في يدها وهي تنقر على خاتم بإصبعها. كانت فيه صورة لرجل وسيم في منتصف العمر وفتاة صغيرة يتعانقان بسعادة.
“امممم“
ضغطت أماندا بلطف على الصورة في يدها.
—انت…
“أبي.”
كان الخيار الأكثر منطقية هو أن تذهب إلى غرفة الانتظار جنبًا إلى جنب مع الآخرين ، لكنها أرادت أن تُترك وشأنها.
في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن محياها الجليدية لم تكن موجودة أبدًا. ظهرت ابتسامة دافئة على وجهها.
على هذا النحو ، كنت بحاجة للتأكد من أن نولا تمسك بيدي بإحكام.
لقد كانت ابتسامة جعلت كل من رآها يفتن بها لبضع ثوان.
“قبل المتابعة ، أود أن أسأل كيف حصلت على رقمي؟“
لكن لسبب ما ، كان هناك شعور كئيب من حولها. على الرغم من أنها كانت تبتسم بحرارة ، إلا أن الكآبة لم تترك وجهها.
دون إعطاء الرجل الآخر فرصة للتحدث ، أغلقت المكالمة بسرعة.
واصلت أصابعها النحيلة تلطخ صورة والدها. كانت تبتسم ، لكن تعابير وجهها كانت تزداد قتامة باطراد.
في الواقع ، مع مرور الوقت والتألق أكثر ، كانت هناك احتمالية أن تؤدي عروضي إلى جذب انتباه المزيد والمزيد من النقابات.
شددت قبضتها على الصورة.
“امممم“
“أبي ، لا أعرف ماذا أفعل …”
[رسالة لجميع المتسابقين. انتهى الوقت. من فضلك شق طريقك للخروج من القبة]
كان الوضع في النقابة مستقرًا. مع اختفاء والدها ، سيد النقابة ، كان كبار السن يمرون بوقت عصيب.
وضعت هاتفي بعيدًا ، نظرت إلى يميني. جمدت على الفور.
اختفى عمود النقابة فجأة. كانت الفوضى حتمية.
ملأت المساحات الخضراء المناطق المحيطة بها ، كما أن النباتات الكثيفة جعلت من الصعب على المرء رؤيتها. كان العالم محاطًا بالصمت المطلق. لقد كان هادئًا لدرجة أنه إذا استمع المرء باهتمام ، فقد سمع حتى صوت دبوس يسقط.
لحسن الحظ ، لم يكن أي من كبار السن يشتهي المقعد الرئيسي ، حيث كانوا جميعًا يحظون باحترام كبير لسيد النقابة الحالي.
تردد صدى صوت فجأة في جميع أنحاء الفضاء الشبيه بالغابة يعلن نهاية الألعاب.
سمح هذا لأماندا بالتنفس بسهولة أكبر.
مجرد التفكير أغضب أماندا. لم تستطع السماح بحدوث ذلك.
كانت هناك مشكلة واحدة على الرغم من؛ إلى متى سيتمكنون من إبقاء أخبار اختفاء سيد النقابة سراً؟
لقد قطعته على الفور.
ربما يمكنهم استخدام عذر كون سيد النقابة في مهمة لبضع سنوات ، لكن ماذا بعد ذلك؟ إلى متى يمكن أن تستمر كذبتهم؟
– تثنية! – تثنية!
لم تكن أماندا تعرف. الجميع في النقابة لا يعرفون.
يمكنني الآن تتبع موقعها بتطبيق بسيط على هاتفي.
بمجرد ظهور الأخبار ، ستبدأ أيام النقابة المظلمة.
أمسكت بخدين نولا الرقيقين ، مسحت كل قطعة كريم أخيرة كانت على وجهها.
على الرغم من أنهم وضعوا الأبطال تحت تصرفهم [S] ، إلا أنه بمجرد ظهور أخبار عن اختفاء سيد النقابة ، لم تكن أماندا متأكدة مما إذا كانوا سيبقون أم لا.
كانت درجة أماندا حاليًا خمسة عشر ، أي أكثر بخمس نقاط من المركز الأول السابق للمجموعة التي دخلت قبلها.
لم يكن كل أعضاء النقابة هنا بسبب ولائهم لها. كانوا جميعًا هنا من أجل المال. إذا تعرض استقرارهم للخطر ، فمن المحتمل أنهم قد يقفزون فجأة من السفينة.
“أبي.”
بدون شك ، ستنشر النقابات المتنافسة أنيابها في اتجاهها بمجرد وصول الوضع إلى هذه المستويات.
بعد الإعلان ، أنزلت أماندا قوسها وشقت طريقها نحو مخرج القبة.
بمجرد حدوث ذلك ، ستدخل الجماعة في حالة ضعف. كانت هناك إمكانية لحل النقابة.
دون إعطاء الرجل الآخر فرصة للتحدث ، أغلقت المكالمة بسرعة.
“لا أستطيع ، دع هذا يحدث“.
سمح هذا لأماندا بالتنفس بسهولة أكبر.
مجرد التفكير أغضب أماندا. لم تستطع السماح بحدوث ذلك.
هل كانوا يتوقعون مني بجدية أن أوافق على الانضمام إليهم عندما قاموا بمثل هذه الحيلة؟ ما هؤلاء المجموعة من البلهاء.
لم تستطع السماح للنقابة ، التي بناها والدها بشق الأنفس من الصفر ، بالتدمير تحت مراقبتها.
نظرت بجنون حولي ، أصبح وجهي شاحبًا كما رأيت حشدًا لا نهاية له من الناس.
بصفتها ابنته ، اعتقدت أماندا أن من واجبها حماية ما بناه والدها.
تركت يد نولا ، بحثت في جيبي الأيمن وأخرجت محفظتي وهاتفي.
“فوو …”
زفيرًا خفيفًا ، نظرت أماندا مرة أخرى إلى الصورة في يدها.
وقفت أماندا على بعد مترين من الخنزير وزفر. كان هذا هو اللوح الخامس عشر الذي كانت تصطاده.
“لا تقلق أبي ، سأبذل قصارى جهدي لمنع النقابة من – حسنًا؟“
لم تستطع السماح للنقابة ، التي بناها والدها بشق الأنفس من الصفر ، بالتدمير تحت مراقبتها.
شعرت أماندا فجأة بشد طفيف على سروالها. بعد أن خرجت من أفكارها ، نظرت أماندا إلى الأسفل عندما رأت فتاة صغيرة تنظر إليها بعيون زرقاء متلألئة.
شددت قبضتها على الصورة.
“واه ، هل أنت أميرة؟“
———
كان الخيار الأكثر منطقية هو أن تذهب إلى غرفة الانتظار جنبًا إلى جنب مع الآخرين ، لكنها أرادت أن تُترك وشأنها.
———
–حفيف!
ترجمة FLASH
—كيوممم ، كيوممم ، تجسد ضوء القمر. نحن نقابة متدرجة البلاتين. هل ربما لم تسمع بنا؟
—
***
اية (10) كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۚ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا فَأَخَذَهُمُ ٱللَّهُ بِذُنُوبِهِمۡۗ وَٱللَّهُ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ (11) سورة آل عمران الاية (11)
ضغطت أماندا بلطف على الصورة في يدها.
“نولا“!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
