من أجل عدم استفزاز والدة تشو لينغ شي المخيفة ، بدأ تشو تشي يوان وتشو روشي ، الزوجان اللذان كانا يأملان في الأصل في وفاة تشو لينغ شي ، في تقديم كل قوتهما بشكل كبير لمساعدتها.
“بما أنكم جميعا لا تعرفون الطريق للخروج من هنا ، اصمتوا واتبعوا أخي الأكبر تشي يوان. خلاف ذلك… لا تلومنا إذا انتهى بك الأمر بالموت هنا “.
فقط ، مع القوة التي يمتلكونها ، لن تكون مهمة سهلة بالنسبة لهم لعلاج إصابة تشو لينغ شي الخطيرة.
فقط تشو هاويان كان يقف هناك ، مذهولا.
“همف ، بدلا من تعلم ما هو جيد ، أنت تعرف فقط كيف تتعلم ما هو سيء.”
وهكذا ، في النهاية ، اصبحا الشيخان الأعلى هما اللذان تصرفا لإنقاذ تشو لينغ شي ، التي كانت في خطر وشيك.
“هل يعرف أي منكم الطريق للخروج من هنا؟” سألت تشو روشي بصوت عال.
بالطبع ، أخفى الحكماء الأعلى آثارهما عمدا وقدما خدمة جديرة بالتقدير لإنقاذ تشو لينغ شي إلى تشو تشي يوان وتشو روشي.
“لقد وثقت به حقا دون جدوى. لم أكن لأتخيل أبدا أن يكون تشو فنغ من هذا النوع من الأشخاص “.
بعد إنقاذ تشو لينغ شي من حافة الموت ، بدأ الأربعة منهم في المضي قدما إلى الخارج أثناء إحضار تشو لينغ شي معهم.
كما هو متوقع ، بدأ تشو تشي يوان والآخرون في إخبار الكذبة التي أعدوها.
في البداية ، كانوا مرتبكين فيما يتعلق بالمكان الذي ذهب إليه تشو هاويان وتشو هوانيو والآخرون. ومع ذلك ، عندما وصلوا إلى مدخل الكهف ، اكتشفوا أن تشو هاويان والآخرين كانوا جميعا حاضرين. تحركوا نحوهم وسألوهم عما حدث.
“أنت؟” ومع ذلك ، بدأ الحشد على الفور في التشكيك في ادعاء تشو تشي يوان. ليس ذلك فحسب ، بل نظروا إليه بازدراء في أعينهم.
اتضح أن الضجة من المعركة ضد تشو يويوان كانت قوية للغاية. حتى الكهف بدأ يرتجف. خوفا من انهيار الكهف ، هربت تلك الأجيال الشابة من الخوف.
عند معرفة ذلك ، بدأ الشيوخ الأعلى في السخرية من جهل تلك الأجيال الشابة في قلوبهم. كانت الصخور في ذلك المكان صلبة للغاية ، حتى أنهم لم يستطعوا تحطيمها. وبالتالي ، كيف يمكن أن ينهار الكهف؟
بالطبع ، أولئك الذين يسألون الطرف الآخر لم يكونوا هم في الواقع. بدلا من ذلك ، كان تشو هاويان والآخرون.
ومع ذلك ، قبل أن ينتهي تشو روشي ، لوح تشو تشي يوان بكمه.
بالطبع ، أولئك الذين يسألون الطرف الآخر لم يكونوا هم في الواقع. بدلا من ذلك ، كان تشو هاويان والآخرون.
بعد التلويح بكمه ، أصبحت تشو روشي المستبدة مطيعة تماما مثل الحمل.
على الرغم من أنه كان يكره تشو تشي يوان بشدة ، إلا أنه لا يزال يريد المغادرة. بعد كل شيء ، إذا لم يغادروا المجال المقدس للأقمار التسعة في غضون المهلة الزمنية ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرهم هو الموت.
على الرغم من أن جد تشو هاويان شارك في المؤامرة ، إلا أن تشو هاويان لم يكن يعرف أي شيء عنها.
وهكذا ، في النهاية ، اصبحا الشيخان الأعلى هما اللذان تصرفا لإنقاذ تشو لينغ شي ، التي كانت في خطر وشيك.
وهكذا ، لم يكن لديه أي فكرة عن أن جده كان أحد الشابين المصابين بجروح خطيرة. وبسبب ذلك ، لم يكن مهتما بإصاباتهم على الإطلاق. الشيء الوحيد الذي كان قلقا بشأنه هو الكنوز الموجودة في عمق الكهف.
“هل يعرف أي منكم الطريق للخروج من هنا؟” سألت تشو روشي بصوت عال.
كما هو متوقع ، بدأ تشو تشي يوان والآخرون في إخبار الكذبة التي أعدوها.
“أنت؟” ومع ذلك ، بدأ الحشد على الفور في التشكيك في ادعاء تشو تشي يوان. ليس ذلك فحسب ، بل نظروا إليه بازدراء في أعينهم.
“اللعنة ، كنت أعرف أن تشو فنغ لا يمكن أن يكون لطيفا لدرجة إحضارنا جميعا إلى هنا. من المؤكد أنه خطط لاخذ كل الكنوز لنفسه ، “عند سماع الأكاذيب ، قرر تشو هاويان تصديقها دون أدنى تردد. ليس ذلك فحسب ، بل بدأ يتحدث بالسوء عن تشو فنغ.
بعد كل شيء ، كان أحد الأشخاص بين الحشد الحاضر الذي رغب في موت تشو فنغ أكثر من غيره. عندما اكتشف أن تشو فنغ قد مات ، اصبح سعيدا جدا بشكل طبيعي.
فقط ، مع القوة التي يمتلكونها ، لن تكون مهمة سهلة بالنسبة لهم لعلاج إصابة تشو لينغ شي الخطيرة.
ومع ذلك ، حتى مع وجود هذا الحال ، لا يزال يتعين عليه التحدث بالسوء عن تشو فنغ ، ولا يزال يتعين عليه أن يهينه. حتى في الموت ، ما زال لا يخطط للسماح لتشو فنغ بالبقاء مرتاحا. أراد أن يدمر سمعة تشو فنغ تماما.
“هذا اللعين تشو فنغ ، ألا يلحق بنا سوى الأذى ؟!”
“لقد وثقت به حقا دون جدوى. لم أكن لأتخيل أبدا أن يكون تشو فنغ من هذا النوع من الأشخاص “.
عند معرفة ذلك ، بدأ الشيوخ الأعلى في السخرية من جهل تلك الأجيال الشابة في قلوبهم. كانت الصخور في ذلك المكان صلبة للغاية ، حتى أنهم لم يستطعوا تحطيمها. وبالتالي ، كيف يمكن أن ينهار الكهف؟
“هذا ما يستحقه. شخص مثله يستحق الموت. هذا هو ثمن جشعه”.
“هل يعرف أي منكم الطريق للخروج من هنا؟” سألت تشو روشي بصوت عال.
“إنه لأمر مؤسف حقا. لقد أضعنا وقتنا في المجيء إلى هنا من أجل لا شيء”.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، تبع أيضا تشو تشي يوان.
في تلك اللحظة ، باستثناء تشو لينغ شي ، التي كانت لا تزال فاقدة للوعي ، بدأ الجميع يتحدثون بالسوء عن تشو فنغ. لقد كانوا ، بعد كل شيء ، أشخاصا ليس لديهم عقل خاص بهم ، أشخاص سيذهبون إلى الجانب الذي كان أكثر فائدة.
“أنت؟” ومع ذلك ، بدأ الحشد على الفور في التشكيك في ادعاء تشو تشي يوان. ليس ذلك فحسب ، بل نظروا إليه بازدراء في أعينهم.
فجأة ، سأل شخص من بين الحشد ، “لكن… منذ وفاة تشو فنغ ، كيف نغادر هذا المكان؟
“هذا اللعين تشو فنغ ، ألا يلحق بنا سوى الأذى ؟!”
“هذا صحيح. وصلنا إلى هذا المكان فقط باتباع تشو فنغ. الآن بعد أن مات، كيف لنا أن نغادر؟”
فقط تشو هاويان كان يقف هناك ، مذهولا.
“هذا اللعين تشو فنغ ، ألا يلحق بنا سوى الأذى ؟!”
أطلقت تشو روشي العنان لقوتها القمعية. كانت كلماتها أيضا حادة جدا. لكن بشكل خافت ، يمكن للمرء أن يشعر بالبرودة المنبعثة منها من الهواء المحيط.
بعد أن سأل هذا الشخص كيف سيغادرون ، كان رد فعل الحشد كما لو أنهم استيقظوا من حلم. على الفور ، ظهر الذعر والارتباك والغضب في الحشد. ثم بدأوا في لعن تشو فنغ. كان الأمر كما لو أن كل المسؤولية ، كل الخطأ ، وقع على عاتق تشو فنغ ، على الرغم من أنهم قرروا عن طيب خاطر السفر إلى هنا.
أطلقت تشو روشي العنان لقوتها القمعية. كانت كلماتها أيضا حادة جدا. لكن بشكل خافت ، يمكن للمرء أن يشعر بالبرودة المنبعثة منها من الهواء المحيط.
في اللحظة التي كان فيها الحشد مذعورا وفي حيرة بشأن ما يجب فعله ، انتهز تشو تشي يوان الفرصة ووقف. قال: “أتذكر الطريق هنا”.
“نعم ، هذا صحيح” ، أجاب تشو تشي يوان.
“أنت؟” ومع ذلك ، بدأ الحشد على الفور في التشكيك في ادعاء تشو تشي يوان. ليس ذلك فحسب ، بل نظروا إليه بازدراء في أعينهم.
يبدو أنهم ينظرون إلى شخص كان يخدع نفسه.
في النهاية ، فقط عندما وقفت تشو روشي للدفاع عن تشو تشي يوان ، توقف الحشد عن سخريتهم.
عند معرفة ذلك ، بدأ الشيوخ الأعلى في السخرية من جهل تلك الأجيال الشابة في قلوبهم. كانت الصخور في ذلك المكان صلبة للغاية ، حتى أنهم لم يستطعوا تحطيمها. وبالتالي ، كيف يمكن أن ينهار الكهف؟
“تشو تشي يوان ، هل تعرض رأسك للضرب من قبل تشو فنغ؟ لقد تعلمت بالفعل كيفية تقديم ادعاءات شائنة أيضا؟
“تشو هاويان ، أنت حقا…” وقفت تشو روشي مرة أخرى.
في اللحظة التي كان فيها الحشد مذعورا وفي حيرة بشأن ما يجب فعله ، انتهز تشو تشي يوان الفرصة ووقف. قال: “أتذكر الطريق هنا”.
“همف ، بدلا من تعلم ما هو جيد ، أنت تعرف فقط كيف تتعلم ما هو سيء.”
“إنه لأمر مؤسف حقا. لقد أضعنا وقتنا في المجيء إلى هنا من أجل لا شيء”.
حتى أن تشو هاويان وتشو هوانيو ، هذين العباقرة من عشيرة تشو السماوية ، بدأوا في السخرية من تشو تشي يوان.
بعد أن بدأ تشو هاويان و تشو هوانيو في السخرية من تشو تشي يوان ، انتهز العديد من الحاضرين الفرصة أيضا للسخرية من تشو تشي يوان أيضا.
“نعم ، هذا صحيح” ، أجاب تشو تشي يوان.
لم يؤمن أي منهم بتشو تشي يوان. شعروا جميعا أن تشو تشي يوان لم يكن سوى صبي جميل لكنه ، قطعة من القمامة.
في النهاية ، فقط عندما وقفت تشو روشي للدفاع عن تشو تشي يوان ، توقف الحشد عن سخريتهم.
في البداية ، كانوا مرتبكين فيما يتعلق بالمكان الذي ذهب إليه تشو هاويان وتشو هوانيو والآخرون. ومع ذلك ، عندما وصلوا إلى مدخل الكهف ، اكتشفوا أن تشو هاويان والآخرين كانوا جميعا حاضرين. تحركوا نحوهم وسألوهم عما حدث.
“هل يعرف أي منكم الطريق للخروج من هنا؟” سألت تشو روشي بصوت عال.
صمت الحشد تماما. إذا كانوا يعرفون طريقة المغادرة ، لكانوا قد غادروا بالفعل. لن يكون هناك سبب لهم للبقاء هنا.
أما بالنسبة لتشو تشي يوان ، فقد كانت لديه ابتسامة على وجهه.
صمت الحشد تماما. إذا كانوا يعرفون طريقة المغادرة ، لكانوا قد غادروا بالفعل. لن يكون هناك سبب لهم للبقاء هنا.
ومع ذلك ، قبل أن ينتهي تشو روشي ، لوح تشو تشي يوان بكمه.
“بما أنكم جميعا لا تعرفون الطريق للخروج من هنا ، اصمتوا واتبعوا أخي الأكبر تشي يوان. خلاف ذلك… لا تلومنا إذا انتهى بك الأمر بالموت هنا “.
أطلقت تشو روشي العنان لقوتها القمعية. كانت كلماتها أيضا حادة جدا. لكن بشكل خافت ، يمكن للمرء أن يشعر بالبرودة المنبعثة منها من الهواء المحيط.
اتضح أن الضجة من المعركة ضد تشو يويوان كانت قوية للغاية. حتى الكهف بدأ يرتجف. خوفا من انهيار الكهف ، هربت تلك الأجيال الشابة من الخوف.
كانت تشو روشي تستحق تماما أن تكون الحاكم بين الأجيال الشابة لعشيرة تشو السماوية. لم يجرؤ أحد على معارضتها ، ولم يجرؤ أحد على دحضها. حتى تشو هاويان وتشو هوانيو لم يجرؤا على القيام بذلك.
“بما أنه لا يوجد لدى أي شخص أي اعتراضات ، فأنا ، تشو تشي يوان ، سأبين الطريق لإخوتي وأخواتي. الجميع ، يرجى متابعتي عن كثب. لا تتخلفوا عن الركب»، قال تشو تشي يوان هذه الكلمات ثم سار إلى مقدمة الحشد. كان مستعدا لقيادة الحشد.
في تلك اللحظة ، باستثناء تشو لينغ شي ، التي كانت لا تزال فاقدة للوعي ، بدأ الجميع يتحدثون بالسوء عن تشو فنغ. لقد كانوا ، بعد كل شيء ، أشخاصا ليس لديهم عقل خاص بهم ، أشخاص سيذهبون إلى الجانب الذي كان أكثر فائدة.
لم يؤمن أي منهم بتشو تشي يوان. شعروا جميعا أن تشو تشي يوان لم يكن سوى صبي جميل لكنه ، قطعة من القمامة.
“انتظر” ، ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تحدث تشو هاويان فجأة. نظر إلى تشو تشي يوان وسأل ، “تشو تشي يوان ، هل سترشدنا حقا؟”
في النهاية ، فقط عندما وقفت تشو روشي للدفاع عن تشو تشي يوان ، توقف الحشد عن سخريتهم.
“هذا اللعين تشو فنغ ، ألا يلحق بنا سوى الأذى ؟!”
“نعم ، هذا صحيح” ، أجاب تشو تشي يوان.
“في هذه الحالة ، لا تلومني على التحدث بصراحة. إذا كنت لا تزال لم تخرجنا عندما يغلق المجال المقدس للأقمار التسعة ، فلا تلومني على قتلك أولا ، “هدد تشو هاويان بنبرة باردة.
يبدو أنهم ينظرون إلى شخص كان يخدع نفسه.
“هذا ما يستحقه. شخص مثله يستحق الموت. هذا هو ثمن جشعه”.
“تشو هاويان ، أنت حقا…” وقفت تشو روشي مرة أخرى.
ومع ذلك ، قبل أن ينتهي تشو روشي ، لوح تشو تشي يوان بكمه.
“هذا ما يستحقه. شخص مثله يستحق الموت. هذا هو ثمن جشعه”.
“اللعنة ، كنت أعرف أن تشو فنغ لا يمكن أن يكون لطيفا لدرجة إحضارنا جميعا إلى هنا. من المؤكد أنه خطط لاخذ كل الكنوز لنفسه ، “عند سماع الأكاذيب ، قرر تشو هاويان تصديقها دون أدنى تردد. ليس ذلك فحسب ، بل بدأ يتحدث بالسوء عن تشو فنغ.
بعد التلويح بكمه ، أصبحت تشو روشي المستبدة مطيعة تماما مثل الحمل.
عند معرفة ذلك ، بدأ الشيوخ الأعلى في السخرية من جهل تلك الأجيال الشابة في قلوبهم. كانت الصخور في ذلك المكان صلبة للغاية ، حتى أنهم لم يستطعوا تحطيمها. وبالتالي ، كيف يمكن أن ينهار الكهف؟
أما بالنسبة لتشو تشي يوان ، فقد كانت لديه ابتسامة على وجهه.
فجأة ، سأل شخص من بين الحشد ، “لكن… منذ وفاة تشو فنغ ، كيف نغادر هذا المكان؟
بهدوء ، نظر إلى تشو هاويان وقال ، “هاويان ، إذا كنت لا أزال غير قادر على إخراج الجميع من هنا بحلول الوقت الذي يغلق فيه المجال المقدس للأقمار التسعة ، فحتى بدون أن تفعل أي شيء ، أنا ، تشو تشي يوان ، سأنتحر بقطع حلقي للاعتذار للجميع “.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، تبع أيضا تشو تشي يوان.
بعد إنقاذ تشو لينغ شي من حافة الموت ، بدأ الأربعة منهم في المضي قدما إلى الخارج أثناء إحضار تشو لينغ شي معهم.
بعد قول هذه الكلمات ، استدار تشو تشي يوان وبدأ في المشي. تبعه الحشد على عجل.
بعد أن سأل هذا الشخص كيف سيغادرون ، كان رد فعل الحشد كما لو أنهم استيقظوا من حلم. على الفور ، ظهر الذعر والارتباك والغضب في الحشد. ثم بدأوا في لعن تشو فنغ. كان الأمر كما لو أن كل المسؤولية ، كل الخطأ ، وقع على عاتق تشو فنغ ، على الرغم من أنهم قرروا عن طيب خاطر السفر إلى هنا.
“هذا صحيح. وصلنا إلى هذا المكان فقط باتباع تشو فنغ. الآن بعد أن مات، كيف لنا أن نغادر؟”
فقط تشو هاويان كان يقف هناك ، مذهولا.
“بما أنه لا يوجد لدى أي شخص أي اعتراضات ، فأنا ، تشو تشي يوان ، سأبين الطريق لإخوتي وأخواتي. الجميع ، يرجى متابعتي عن كثب. لا تتخلفوا عن الركب»، قال تشو تشي يوان هذه الكلمات ثم سار إلى مقدمة الحشد. كان مستعدا لقيادة الحشد.
شعر كما لو كان يرى الأشياء بشكل خاطئ. عندما كان تشو تشي يوان يتحدث إليه ، شعر أن نظرته حادة للغاية. كانت تلك نظرة لم يشعر بها من قبل. على أقل تقدير ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بمثل هذه النظرة الحادة من تشو تشي يوان.
وهكذا ، في النهاية ، اصبحا الشيخان الأعلى هما اللذان تصرفا لإنقاذ تشو لينغ شي ، التي كانت في خطر وشيك.
ومع ذلك ، سرعان ما أطلق تشو هاويان شخيرا باردا وقال بصوت ناعم ، “بعد مغادرة هذا المكان ، سأعلمك درسا.”
بعد أن بدأ تشو هاويان و تشو هوانيو في السخرية من تشو تشي يوان ، انتهز العديد من الحاضرين الفرصة أيضا للسخرية من تشو تشي يوان أيضا.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، تبع أيضا تشو تشي يوان.
على الرغم من أنه كان يكره تشو تشي يوان بشدة ، إلا أنه لا يزال يريد المغادرة. بعد كل شيء ، إذا لم يغادروا المجال المقدس للأقمار التسعة في غضون المهلة الزمنية ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظرهم هو الموت.
بالطبع ، أولئك الذين يسألون الطرف الآخر لم يكونوا هم في الواقع. بدلا من ذلك ، كان تشو هاويان والآخرون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
