مساء وعشاء
الفصل 13: مساء وعشاء
كذبت جونغ مينجي تمامًا. لم يكن هناك شيء عن “الهلاك”. قال فقط في وضع الاستعداد. ومع ذلك، لم يستطع تشوي هيوك إلا أن تندهش من تفكيرها السريع. لن يكونوا ميسور الحال إذا رفضوا الرسالة على أي حال.
منذ أن تحولت الجثث إلى رماد، كانت الصالة الرياضية أنظف مما بُعتقد. لم تقلل حالة التعافي الوقت الذي استغرقه استخدام الكارما مرة أخرى فحسب، بل هي ممتازة للجروح أيضًا. سوف تغلق معظم الجروح ببطء. سوف يموت المصاب بجروح خطيرة من الصدمة ويتحول إلى رماد. كما هو متوقع، لم تترك أي أثر.
لقد توصلت بالفعل إلى نتيجة.
لولا الملابس الملطخة بالدماء، ليعتقد أن كل شيء كان بمثابة حلم.
“اللعنة… فقط ما الذي يخططون له الآن؟”
في الواقع، جعل السلام المفاجئ الناس متوترين.
كما هو الحال دائمًا، لم يستطع معرفة أي شيء آخر عنها. فقط شعر بإيمان أقوى بكلمات جونغ مينجي عن الجيش.
الشخص الذي تولى القيادة كان جونغ مينجي. على الرغم من اختفاء القاعدة المتعلقة باتباع أوامر الملك تمامًا، لم يستطع أحد أن يشكك في مهارات جونغ مينجي القيادية. من بين 483 شخصًا، جمعت جونغ مينجي 258 شخصًا. وبسبب تصرفات معلمة الأخلاق بارك سولام، التي كانت من أتباعها، أصبح هناك عدد كبير من المعلمين في مجموعتها.
كانوا جميعًا مدرسين وطلاب عاديين هذا الصباح ولكن الآن لم يكن هناك أي شخص لم يقتل من قبل. إنه مخيف. جاءت الصدمة بعد أن حدث كل شيء. لم يعرفوا خلال ذلك الوقت، لكن الشعور الطري عندما يقطع السيف بشخص ما، والدفء الذي شعروا به عندما تناثرت الدماء على أكمامهم، وعاد الآن إليهم آخر نفس لضحاياهم.
وقفت جونغ مينجي أمام المعلمين وأصدر النظام.
ظل جونغ مينجي المنعكس في عينيه عديم اللون. لا توجد نوايا حسنة أو سيئة.
{لا يمكنك مغادرة المدرسة حتى حلول الظلام.}
أعضاء مجموعة كيم هيونبيك الذين كانوا يشربون ويغنون فجأة أصبحوا صاخبين. اصطدام! صوت شخص يقفز فوق شيء ما. أنين شخص طعن. صرخة. و…
أولاً، تحققت من أن هذا يشمل مجال المدرسة المحيط أيضًا. ثم قسمت الجميع إلى فرق وتركت الجميع يستخدمون الحمامات لغسل أنفسهم. بعد ذلك داهمت الكافتيريا ومحل الوجبات الخفيفة وأمرت بتوزيع المواد الغذائية. يتبع الملك العبد سونغ سيمين أوامر جونغ مينجي أيضًا. لم يصطف تشوي هيوك للحصول على الطعام ولكنه أخذها مباشرة، ومع ذلك، لم يأخذ أكثر من الكمية الموزعة.
ظل جونغ مينجي المنعكس في عينيه عديم اللون. لا توجد نوايا حسنة أو سيئة.
لكن الملك المقاطع كيم هيونبيك كان قلقًا من سرقة قيادته.
ثم وضع تشوي هيوك بعض القواعد البسيطة. الحد الأدنى لتذكر نفسه في الماضي.
“أنت لا تعرف متى ستحدث الأشياء وتريد الاختلاط معًا هكذا؟”
“كيم هيونبيك. أنت مخمور؟”
“ثم؟”
“أريد أن أناقش فقط أي نوع من الوضع السيء الذي نحن فيه.”
“ليس هناك حاجة لفعل كل شيء بنفسك. فقط قسّم البضائع بشكل عادل ودع كل مجموعة تقرر كيفية توزيعها.”
لا أستطيع تغيير الماضي.
حدقت جونغ مينجي في كيم هيونبيك قبل إعطائه المؤن والإمدادات. ابتسم كيم هيونبيك. هو يعتقد أن جونغ مينجي كانت بالتأكيد سهلة المنال. حتى لو كانت مثل الشبح في ساحة المعركة، لا يمكن أن تكون بلا قلب في مثل هذه المواقف.
لقد توصلت بالفعل إلى نتيجة.
‘لو كنت أنا ما كنت لأقسمه أبدًا. تسك، تسك. ما الهدف من امتلاك القوة؟ عندما لا تعرف حتى كيفية استخدامه.’
“انقذني! أنا آسف! مينجي! تمام!! آه!! أهههههه !!!”
نظر كيم هيونبيك سرًا إلى جونغ مينجي. بسببها، تمكن من الحصول على العديد من الأشياء. أولاً، فهم شخصية جونغ مينجي ويمكنه إظهار قدرته على مجموعته. نظرًا لأن أوامره لم تكن مطلقة، كان إنشاء صورة عامة أمرًا مهمًا. على عكس جونغ مينجي التي وزعت الإمدادات باعتدال، سمح كيم هيونبيك لأتباعه بتناول الطعام بقدر ما يريدون ذلك اليوم.
لم يسفر التجمع عن أي نتائج حقيقية. كان هناك استنتاج جونغ مينجي المقبول ولكن هذا هو. إنهم يفتقرون إلى المعلومات. انتهى الاجتماع باتفاق سيجمعونه مرة أخرى بمجرد حصولهم على مزيد من المعلومات.
بعد الاغتسال وتغيير الملابس في الخزانة وتناول الطعام، حان وقت الراحة. نظرًا لأنه لم يكن هناك ما يمكن فعله، شعر الناس فجأة أن كل شيء جديد. حدث كل شيء في يوم واحد فقط.
لقد قتلت شخصًا بالكارما قبل أن يتم توزيعها عليك مؤهلات السيادة 1/3 ——————– لقد مر وقت طويل منذ أن تجاوز جسده المليء بالكارما الحد البشري. كان فضوليًا بشأن ما سيحدث إذا وصل الإحصاء إلى 100 لكنه عاد للتو إلى رقم واحد وظهرت نجمة بجانبه. لم تكن مجرد زيادة في الإحصائيات. وبدا وكأنه تغيير نوعي في الكارما. بعد ذلك، حتى لو قتل شخصًا ما، فلن ترتفع الإحصائيات. هل ذلك لأنهم لم يعودوا مناسبين له؟
“لا أصدق ذلك… لقد قتلنا الناس؟”
أعضاء مجموعة كيم هيونبيك الذين كانوا يشربون ويغنون فجأة أصبحوا صاخبين. اصطدام! صوت شخص يقفز فوق شيء ما. أنين شخص طعن. صرخة. و…
كانوا جميعًا مدرسين وطلاب عاديين هذا الصباح ولكن الآن لم يكن هناك أي شخص لم يقتل من قبل. إنه مخيف. جاءت الصدمة بعد أن حدث كل شيء. لم يعرفوا خلال ذلك الوقت، لكن الشعور الطري عندما يقطع السيف بشخص ما، والدفء الذي شعروا به عندما تناثرت الدماء على أكمامهم، وعاد الآن إليهم آخر نفس لضحاياهم.
{لا يمكنك مغادرة المدرسة حتى حلول الظلام.}
الشيء الذي لا يمكنهم التعامل معه.
“لقد ذهب الجدار! يمكننا الخروج!”
“لا تقل لي، سيكون مثل هذا غدًا؟”
“…اللعنة. قد يكون حتى الليلة.”
“…اللعنة. قد يكون حتى الليلة.”
بمجرد أن قال ثلاثة من الملوك الأربعة إنهم سيهلكون، تلاشى المزاج الذي شعروا بأنهم سيقفزون في أي لحظة. عندما قالت جونغ مينجي، “دعنا ندخل”، بدأ الجميع في العودة. ومع ذلك، لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك أي شكوك.
إذا كان لديهم ما يفعلونه، فقد لا يكون الأمر مربكًا للغاية. لكن بما أنه لم يُسمح لهم بمغادرة المدرسة حتى الليل، فإن قلقهم لا يسعه إلا أن يرتفع.
“انقذني! أنا آسف! مينجي! تمام!! آه!! أهههههه !!!”
عندما يتعرضون للضرب إلى ما لا نهاية، فمن الطبيعي أن يصبحوا يائسين. كانت اللحظة الحقيقية التي شعرت فيها قلوبهم وكأنهم يتعرضون للخدش هي عندما كان الوضع هادئًا. بدت تنهدات من حولهم. كان هناك من يبحث عن أصدقائهم القتلى، وبعضهم دخل فصلًا دراسيًا فارغًا وبكى.
كان الناس مضطربين.
حل الليل.
ظل جونغ مينجي المنعكس في عينيه عديم اللون. لا توجد نوايا حسنة أو سيئة.
صرخ الطالب الذي انتظر عند مدخل المدرسة.
لقد توصلت بالفعل إلى نتيجة.
“لقد ذهب الجدار! يمكننا الخروج!”
كيم هيونبيك الذي سمع كلماتها رفع إصبعه الأوسط فقط قبل المغادرة.
اندفع الناس نحو المدخل بمجرد أن سمعوا الصراخ. ومع ذلك، في تلك اللحظة، تم إرسال رسالة منفصلة إلى الملوك.
عم الصمت. غدا… نعم، ماذا سيحدث غدا؟
{ستكون جميع القوات في وضع الاستعداد حتى صباح الغد.}
كيم هيونبيك الذي سمع كلماتها رفع إصبعه الأوسط فقط قبل المغادرة.
تمتم تشوي هيوك.
مع تعمق الليل، جاءت جونغ مينجي إلى تشوي هيوك.
“اللعنة… فقط ما الذي يخططون له الآن؟”
بمجرد أن قال ثلاثة من الملوك الأربعة إنهم سيهلكون، تلاشى المزاج الذي شعروا بأنهم سيقفزون في أي لحظة. عندما قالت جونغ مينجي، “دعنا ندخل”، بدأ الجميع في العودة. ومع ذلك، لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك أي شكوك.
لم تُعط الرسالة إلى الاستعداد للجميع بل للملوك فقط.
“ها! من السهل أن تجعل شخصًا ما أحمق! أحصل عليه! أفعل! أنا آسف!”
“توقفو الجميع!!!”
“ماذا؟ ولم أكذب؟”
دوى صوت أنثوي من المدرسة. كانت جونغ مينجي. ركضت بأسرع ما يمكن وأغلقت المدخل مع تشو يونغجين. لحسن الحظ، لم يغادر أحد بعد. يمكن أن يكون ذلك بسبب إنارة الشوارع كلها مطفأة. سيكون من المخيف أن تمشي بمفردك في ليلة مظلمة. مات الكثير من الناس بالفعل.
لم تتوقف جونغ مينجي عند هذا الحد.
“تم إرسال رسالة إلى الملوك فقط. “الاستعداد حتى الصباح، أولئك الذين يغادرون سوف يهلكون”.”
عم الصمت. غدا… نعم، ماذا سيحدث غدا؟
كذبت جونغ مينجي تمامًا. لم يكن هناك شيء عن “الهلاك”. قال فقط في وضع الاستعداد. ومع ذلك، لم يستطع تشوي هيوك إلا أن تندهش من تفكيرها السريع. لن يكونوا ميسور الحال إذا رفضوا الرسالة على أي حال.
حل الليل.
كان الناس مضطربين.
عم الصمت. غدا… نعم، ماذا سيحدث غدا؟
“لماذا قبلها الملوك فقط؟”
*نقاط الكارما
كانوا مشبوهين. لا، لم يريدوا تصديق ذلك. الشخص الذي خرج بعد ذلك هو الملك العبد سونغ سيمين.
أصبح الجميع مزعجين مرة أخرى. نظرت جونغ مينجي إلى كيم هيونبيك بنظرة قاتلة. هز كتفيه فقط.
“حصلت عليه أيضًا. انها حقيقة.”
ظل جونغ مينجي المنعكس في عينيه عديم اللون. لا توجد نوايا حسنة أو سيئة.
ساد صمت شديد فوق الناس المزعجين. إذا خرج ملك آخر وأكد ذلك، فسيكون ذلك شبه مؤكد. الشخص الذي أفسد الأمر هو الملك المقاطع كيم هيونبيك.
بالنسبة لتشوي هيوك الذي أراد معرفة العقل المدبر وراء هذا، لم يكن عرضًا سيئًا. ذهب إلى فصل دراسي. الأعضاء الأساسيون في مجموعة جونغ مينجي كانوا قد اجتمعوا بالفعل. حتى سونغ سيمين وكيم هيونبيك جلبوا الأعضاء الأساسيين لمجموعاتهم.
“حصلت عليه أيضًا. لكن الهلاك كذبة. لقد قال فقط “الاستعداد”.”
لحسن الحظ كان هناك عدد هائل من هؤلاء الناس. لتمييز نفسه عن الآخرين، لم يكن لديه خيار سوى قتل الكثيرين… حتى اليوم، هناك عدد لا يحصى من المرشحين.
أصبح الجميع مزعجين مرة أخرى. نظرت جونغ مينجي إلى كيم هيونبيك بنظرة قاتلة. هز كتفيه فقط.
{لا يمكنك مغادرة المدرسة حتى حلول الظلام.}
“حقا لم يكن هناك أي شيء عن الهلاك؟”
شعر كيم هيونبيك بالاكتئاب. لأنها لم تكن كذبة. لأن رد فعله أظهر ذلك حقًا، حتى أن البعض اعتقد، “يبدو أنه على حق؟”
طلب أولئك الذين لديهم توقعات حمقاء. قالت جونغ مينجي بصرامة.
نظر تشوي هيوك من نافذته. رأى الطلاب الذين لا يستطيعون مواجهة الواقع وقرر تحدي الأمر بـ {الاستعداد} والركض نحو منازلهم. لقد خمّن تشوي هيوك في ذلك الوقت فقط، لكنه لم يرهم حقًا مرة أخرى.
“لا. قال بالتأكيد هلاك. كيم هيونبيك، لماذا تكذب؟”
من يقتل؟
أظهر كيم هيونبيك تعابير صامتة في سؤال جونغ مينجي قبل رفع صوته.
فرحت بموت كيم هيونبيك.
“ماذا؟ ولم أكذب؟”
حدقت جونغ مينجي في كيم هيونبيك قبل إعطائه المؤن والإمدادات. ابتسم كيم هيونبيك. هو يعتقد أن جونغ مينجي كانت بالتأكيد سهلة المنال. حتى لو كانت مثل الشبح في ساحة المعركة، لا يمكن أن تكون بلا قلب في مثل هذه المواقف.
شعر كيم هيونبيك بالاكتئاب. لأنها لم تكن كذبة. لأن رد فعله أظهر ذلك حقًا، حتى أن البعض اعتقد، “يبدو أنه على حق؟”
إذا كان لديهم ما يفعلونه، فقد لا يكون الأمر مربكًا للغاية. لكن بما أنه لم يُسمح لهم بمغادرة المدرسة حتى الليل، فإن قلقهم لا يسعه إلا أن يرتفع.
“حصلت عليه أيضًا. قال هلاك.”
“لا أصدق ذلك… لقد قتلنا الناس؟”
بمجرد أن قال ثلاثة من الملوك الأربعة إنهم سيهلكون، تلاشى المزاج الذي شعروا بأنهم سيقفزون في أي لحظة. عندما قالت جونغ مينجي، “دعنا ندخل”، بدأ الجميع في العودة. ومع ذلك، لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك أي شكوك.
هو في حالة سكر بالفعل. وكانت أحداث اليوم غريبة للغاية لدرجة أنها بدت بالفعل بأنها بعيدة. بدأ كيم هيونبيك في إظهار شخصيته الحقيقية.
“ها! من السهل أن تجعل شخصًا ما أحمق! أحصل عليه! أفعل! أنا آسف!”
ربما كان ذلك جزئيًا بسبب الصراخ بصوت عالٍ من كيم هيونبيك الذي شق طريقه إلى الفصل الدراسي.
ربما كان ذلك جزئيًا بسبب الصراخ بصوت عالٍ من كيم هيونبيك الذي شق طريقه إلى الفصل الدراسي.
شعر كيم هيونبيك بالاكتئاب. لأنها لم تكن كذبة. لأن رد فعله أظهر ذلك حقًا، حتى أن البعض اعتقد، “يبدو أنه على حق؟”
مع تعمق الليل، جاءت جونغ مينجي إلى تشوي هيوك.
دوى صوت أنثوي من المدرسة. كانت جونغ مينجي. ركضت بأسرع ما يمكن وأغلقت المدخل مع تشو يونغجين. لحسن الحظ، لم يغادر أحد بعد. يمكن أن يكون ذلك بسبب إنارة الشوارع كلها مطفأة. سيكون من المخيف أن تمشي بمفردك في ليلة مظلمة. مات الكثير من الناس بالفعل.
“هل يمكننا أن نجتمع ثانية؟”
ساد الصمت بعد فترة وجيزة. اختفت أصوات الثرثرة والضحك بين الحين والآخر. ليلة مليئة بالرعب.
ظل جونغ مينجي المنعكس في عينيه عديم اللون. لا توجد نوايا حسنة أو سيئة.
“كل شخص حساس. إذا كنت تزعج الناس في ذهولك المخمور، فقد يسحبون سيوفهم حقًا. اخرج الآن وأوقف حفلة الشرب ونم.”
“ما هذا؟”
**
“أريد أن أناقش فقط أي نوع من الوضع السيء الذي نحن فيه.”
“لا تقل لي، سيكون مثل هذا غدًا؟”
بالنسبة لتشوي هيوك الذي أراد معرفة العقل المدبر وراء هذا، لم يكن عرضًا سيئًا. ذهب إلى فصل دراسي. الأعضاء الأساسيون في مجموعة جونغ مينجي كانوا قد اجتمعوا بالفعل. حتى سونغ سيمين وكيم هيونبيك جلبوا الأعضاء الأساسيين لمجموعاتهم.
“انقذني! أنا آسف! مينجي! تمام!! آه!! أهههههه !!!”
تحدثت جونغ مينجي أولاً.
عندما يتعرضون للضرب إلى ما لا نهاية، فمن الطبيعي أن يصبحوا يائسين. كانت اللحظة الحقيقية التي شعرت فيها قلوبهم وكأنهم يتعرضون للخدش هي عندما كان الوضع هادئًا. بدت تنهدات من حولهم. كان هناك من يبحث عن أصدقائهم القتلى، وبعضهم دخل فصلًا دراسيًا فارغًا وبكى.
“شيئان لفتا انتباهي. أولاً، الكلمات المكتوبة في حلبة الولادة الجديدة. “اقتل. عندها فقط ستقتل”.”
وقفت جونغ مينجي أمام المعلمين وأصدر النظام.
أومأ بعض الناس برأسهم على كلمات جونغ مينجي بينما أظهر آخرون تعبيرات لم يفهموها.
“اللعنة… فقط ما الذي يخططون له الآن؟”
“لماذا ليس “ستعيش” ولكن ستقتل”؟”
قمر لا يختلف عن قمر الأمس. فصل لا يختلف عن فصل الأمس.
لم تتوقف جونغ مينجي عند هذا الحد.
على الرغم من أنه كان غاضبًا، فإن الشعور بعدم الراحة الذي سيأتي بعد قتلهم سيكون أكبر. توقف تشوي هيوك عن الاهتمام وأدار جسده بعيدًا. في تلك اللحظة، طرق أحدهم باب الفصل. عندما فتحه، وجد أن جونغ مينجي قد جاءت مع تشو يونغجين. مسلحين بالكامل.
“شيء اخر. رسالة اليوم. “جميع “القوات” على أهبة الاستعداد” أطلقوا علينا قوات.”
“أنت لا تعرف متى ستحدث الأشياء وتريد الاختلاط معًا هكذا؟”
أومأ تشوي هيوك برأسه. حتى أنه رأى الرسالة على النافذة. كانت الكلمات الشبيهة بالوهم هي “اغضب”.
‘لنفعل هذا ببطء. ببطء.’
“إنهم… لا أعرف ما إذا كانوا آلهة أم شياطين. على أي حال، أعتقد أنهم يحاولون تحويلنا إلى جيش.”
‘ليست هناك حاجة لقتل أولئك القمامة.’
لقد توصلت بالفعل إلى نتيجة.
لولا الملابس الملطخة بالدماء، ليعتقد أن كل شيء كان بمثابة حلم.
“حلبة الولادة الجديدة كان للأفراد. واختبروا موهبة المرء في القتل. جعلونا نقاتل في مجموعات ونختار القادة في لعبة العرش. ثم ماذا سيكون بعد ذلك؟ فقط ما الذي سنقاتل ضده كجيش؟”
كذبت جونغ مينجي تمامًا. لم يكن هناك شيء عن “الهلاك”. قال فقط في وضع الاستعداد. ومع ذلك، لم يستطع تشوي هيوك إلا أن تندهش من تفكيرها السريع. لن يكونوا ميسور الحال إذا رفضوا الرسالة على أي حال.
عم الصمت. غدا… نعم، ماذا سيحدث غدا؟
الغناء الصاخب لفرقة كيم هيونبيك في حالة سكر.
بعد ذلك فقط، ظهر صوت كيم هيونبيك. بدا وكأنه كان مخمورًا لأنه يعاني من إهانة طفيفة عندما تحدث. أولئك الذين فتشوا غرفة المناوبة الليلية ووجدوا الكحول بعد سماع أنهم اضطروا إلى الانتظار حتى الصباح هم مجموعة كيم هيبونبيك.
*بشري
“آه، أنت حقًا صداع. كنت أتساءل لماذا جمعتنا هنا في الليل. سنكتشف صباح الغد فلماذا أنتِ في حالة ذعر بالفعل.”
“السيف يحتاج فقط إلى أن يكون حادًا وقويًا.”
تمايل كيم هيونبيك عندما قام من مقعده. سألت جونغ مينجي.
طلب أولئك الذين لديهم توقعات حمقاء. قالت جونغ مينجي بصرامة.
“كيم هيونبيك. أنت مخمور؟”
حاد وقوي. فكلما سالت دماء أعداء أقوياء، زادت قوتها.
“اللعنة. كيم هيونبيك… هل أنا صديقك؟ حتى لو لم أتوقع سماع كلمة “كبير”، فهذا كثير جدًا.”
طلب أولئك الذين لديهم توقعات حمقاء. قالت جونغ مينجي بصرامة.
هو في حالة سكر بالفعل. وكانت أحداث اليوم غريبة للغاية لدرجة أنها بدت بالفعل بأنها بعيدة. بدأ كيم هيونبيك في إظهار شخصيته الحقيقية.
حل الليل.
لكن جونغ مينجي لم تغمض عينيها وطالبت.
ركضت جونغ مينجي في الردهة بذلك. خلفها، تتبع وحدة النخبة في قوات جونغ مينجي.
“كل شخص حساس. إذا كنت تزعج الناس في ذهولك المخمور، فقد يسحبون سيوفهم حقًا. اخرج الآن وأوقف حفلة الشرب ونم.”
{تشوي هيوك}
كيم هيونبيك الذي سمع كلماتها رفع إصبعه الأوسط فقط قبل المغادرة.
صرخ الطالب الذي انتظر عند مدخل المدرسة.
“سأرحل، يمكنكم الدردشة حتى الصباح!”
“اللعنة… فقط ما الذي يخططون له الآن؟”
أصبح وجه جونغ مينجي باردًا.
**
عندما يتعرضون للضرب إلى ما لا نهاية، فمن الطبيعي أن يصبحوا يائسين. كانت اللحظة الحقيقية التي شعرت فيها قلوبهم وكأنهم يتعرضون للخدش هي عندما كان الوضع هادئًا. بدت تنهدات من حولهم. كان هناك من يبحث عن أصدقائهم القتلى، وبعضهم دخل فصلًا دراسيًا فارغًا وبكى.
لم يسفر التجمع عن أي نتائج حقيقية. كان هناك استنتاج جونغ مينجي المقبول ولكن هذا هو. إنهم يفتقرون إلى المعلومات. انتهى الاجتماع باتفاق سيجمعونه مرة أخرى بمجرد حصولهم على مزيد من المعلومات.
“إنهم… لا أعرف ما إذا كانوا آلهة أم شياطين. على أي حال، أعتقد أنهم يحاولون تحويلنا إلى جيش.”
عاد تشوي هيوك إلى الفصل. اجتمع الطلاب مع أصدقائهم وانتشروا في فصول دراسية مختلفة. كان تشوي هيوك وحده. جلس بمفرده وهو يتذكر الأحداث التي وقعت اليوم. أولا، وضعه.
‘لو كنت أنا ما كنت لأقسمه أبدًا. تسك، تسك. ما الهدف من امتلاك القوة؟ عندما لا تعرف حتى كيفية استخدامه.’
——————–
“حصلت عليه أيضًا. لكن الهلاك كذبة. لقد قال فقط “الاستعداد”.”
{تشوي هيوك}
الفصل 13: مساء وعشاء
*بشري
بالنسبة لتشوي هيوك الذي أراد معرفة العقل المدبر وراء هذا، لم يكن عرضًا سيئًا. ذهب إلى فصل دراسي. الأعضاء الأساسيون في مجموعة جونغ مينجي كانوا قد اجتمعوا بالفعل. حتى سونغ سيمين وكيم هيونبيك جلبوا الأعضاء الأساسيين لمجموعاتهم.
*نقاط الكارما
ثم قرأت مزاج تشوي هيوك. لمعرفة ما إذا كان مستاء أم لا. هز تشوي هيوك كتفيه.
القوة: 71 (+5) السرعة: 75 (+5) التحكم: 86
“لقد ذهب الجدار! يمكننا الخروج!”
التحمل: 70 الطاقة: 0 (★) التعافي: 90 (+10)
{تشوي هيوك}
*نقاط الكرمة المتاحة: 10 *المكافأة: 59
كانوا جميعًا مدرسين وطلاب عاديين هذا الصباح ولكن الآن لم يكن هناك أي شخص لم يقتل من قبل. إنه مخيف. جاءت الصدمة بعد أن حدث كل شيء. لم يعرفوا خلال ذلك الوقت، لكن الشعور الطري عندما يقطع السيف بشخص ما، والدفء الذي شعروا به عندما تناثرت الدماء على أكمامهم، وعاد الآن إليهم آخر نفس لضحاياهم.
{مهارة فطرية}
{ستكون جميع القوات في وضع الاستعداد حتى صباح الغد.}
- عيون التميز
{الإنجازات}
{مهارة فطرية}
- لقد قتلت شخصًا بالكارما قبل أن يتم توزيعها عليك
- مؤهلات السيادة 1/3
——————–
لقد مر وقت طويل منذ أن تجاوز جسده المليء بالكارما الحد البشري. كان فضوليًا بشأن ما سيحدث إذا وصل الإحصاء إلى 100 لكنه عاد للتو إلى رقم واحد وظهرت نجمة بجانبه. لم تكن مجرد زيادة في الإحصائيات. وبدا وكأنه تغيير نوعي في الكارما. بعد ذلك، حتى لو قتل شخصًا ما، فلن ترتفع الإحصائيات. هل ذلك لأنهم لم يعودوا مناسبين له؟
لقد قتلت شخصًا بالكارما قبل أن يتم توزيعها عليك مؤهلات السيادة 1/3 ——————– لقد مر وقت طويل منذ أن تجاوز جسده المليء بالكارما الحد البشري. كان فضوليًا بشأن ما سيحدث إذا وصل الإحصاء إلى 100 لكنه عاد للتو إلى رقم واحد وظهرت نجمة بجانبه. لم تكن مجرد زيادة في الإحصائيات. وبدا وكأنه تغيير نوعي في الكارما. بعد ذلك، حتى لو قتل شخصًا ما، فلن ترتفع الإحصائيات. هل ذلك لأنهم لم يعودوا مناسبين له؟
وفي قسم الإنجازات، ظهر جزء عن مؤهلات صاحب السيادة. كانت مكافأة تولي العرش.
“ماذا؟ ولم أكذب؟”
{لقد تلقيت جزءًا من مؤهلات السيادة.}
ثم قرأت مزاج تشوي هيوك. لمعرفة ما إذا كان مستاء أم لا. هز تشوي هيوك كتفيه.
كما هو الحال دائمًا، لم يستطع معرفة أي شيء آخر عنها. فقط شعر بإيمان أقوى بكلمات جونغ مينجي عن الجيش.
“حصلت عليه أيضًا. لكن الهلاك كذبة. لقد قال فقط “الاستعداد”.”
كما حصل على سلاح. في نهاية المطاف، انكسر سيفه الفرنسي من رتبة واو أثناء القتال والآن لم يتبق منه سوى الصابر الشائك والسيف الجديد، نصل المفترس.
مع تعمق الليل، جاءت جونغ مينجي إلى تشوي هيوك.
رفع تشوي هيوك النصل الأسود. بدت الشفرة المتسخة خامًا لكنها حادة جدًا. كانت المكافأة التي حصل عليها من إحدى القواعد المخفية.
لكن الملك المقاطع كيم هيونبيك كان قلقًا من سرقة قيادته.
——————–
*بشري
{نصل المفترس}
صرخة كيم هيونبيك اليائسة.
الرتبة: دال (فريد، نوع النمو)
“آه، أنت حقًا صداع. كنت أتساءل لماذا جمعتنا هنا في الليل. سنكتشف صباح الغد فلماذا أنتِ في حالة ذعر بالفعل.”
حاد وقوي. فكلما سالت دماء أعداء أقوياء، زادت قوتها.
“لقد ذهب الجدار! يمكننا الخروج!”
المتانة: 1،000 / 1،000
عيون التميز {الإنجازات}
——————–
كيم هيونبيك الذي سمع كلماتها رفع إصبعه الأوسط فقط قبل المغادرة.
بمجرد النظر إلى الرتبة، أصبح الأمر مشكوكًا فيه. كانت المكافأة سلاحًا من رتبة دال أو أعلى لكنه حصل على أقل سلاح يمكنه الحصول عليه. علاوة على ذلك، لم يتلق أي تعزيزات في الإحصائيات أيضًا. لقد كانت شفرة تبدو أسوأ من الصابر الشائك من رتبة هاء. ومع ذلك، سعد تشوي هيوك تمامًا بهذا السلاح.
كان الناس مضطربين.
“السيف يحتاج فقط إلى أن يكون حادًا وقويًا.”
“سأرحل، يمكنكم الدردشة حتى الصباح!”
ولأنه يمكن أن يصبح أقوى من خلال تقليص الأعداء، فقد كان من الدرجة الأولى.
“أنت لا تعرف متى ستحدث الأشياء وتريد الاختلاط معًا هكذا؟”
تذكر تشوي هيوك الشعور بقتل عدد لا يحصى من الناس. كان الأمر غير سار. كان شعوراً متضارباً. من الرائع أن يقاتل حتى يرضي قلبه، لكن في الوقت نفسه، كانت هناك مقاومة نفسية. شعر بالذنب عندما تذكر وجه والدته التي تبكي وهي تتوسل إليه ألا يضرب الناس.
أومأت جونغ مينجي برأسها وغادرت. تبعها تشو يونغجين خلفها. أطلق تشو يونغجين هالة وحشية بعد وفاة لي هيجين وأظهر الولاء المطلق لجونغ مينجي التي ساعدته في الانتقام.
لا… بسبب ذلك، أصبح أكثر غضبًا. مثل ما أراد مبتكر هذه اللعبة.
الفصل 13: مساء وعشاء
لا أستطيع تغيير الماضي.
“لا أصدق ذلك… لقد قتلنا الناس؟”
صر شوي هيوك على أسنانه. قد تكون والدته قد ماتت بالفعل. على الرغم من أنها يمكن أن تكون على قيد الحياة… لا يهم لأنه بحاجة إلى أن يصبح قوياً بما يكفي للمقاومة. عندها فقط يمكنه أن ينقذها أو ينتقم لها. لا يمكن أن يصبح بيدق على رقعة الشطرنج ويعاني دون أن يعرف. إذا كان هذا هو الحال…
“شيئان لفتا انتباهي. أولاً، الكلمات المكتوبة في حلبة الولادة الجديدة. “اقتل. عندها فقط ستقتل”.”
‘هل هذا يعني أنني بحاجة إلى أن أصبح قاتلاً؟ هل أحتاج فقط لأن أصبح آلة قتل عشوائية بعد التخلي عن نفسي السابقة؟’
“لا أصدق ذلك… لقد قتلنا الناس؟”
هز تشوي هيوك رأسه. سوف ينتقم بالتأكيد. ومع ذلك، فهو يحتاج إلى قاعدة. هو منافق. لكن تلك كانت العلامة التي تركتها والدته عليه. لم يستطع التخلي عنها.
نظر تشوي هيوك من نافذته. رأى الطلاب الذين لا يستطيعون مواجهة الواقع وقرر تحدي الأمر بـ {الاستعداد} والركض نحو منازلهم. لقد خمّن تشوي هيوك في ذلك الوقت فقط، لكنه لم يرهم حقًا مرة أخرى.
ثم وضع تشوي هيوك بعض القواعد البسيطة. الحد الأدنى لتذكر نفسه في الماضي.
“هاه؟ ما هذا!”
من يقتل؟
‘أولئك الذين يحاولون قتلي. والذين يتفاخرون بقوتهم أمامي.’
‘أولئك الذين يحاولون قتلي. والذين يتفاخرون بقوتهم أمامي.’
“السيف يحتاج فقط إلى أن يكون حادًا وقويًا.”
لحسن الحظ كان هناك عدد هائل من هؤلاء الناس. لتمييز نفسه عن الآخرين، لم يكن لديه خيار سوى قتل الكثيرين… حتى اليوم، هناك عدد لا يحصى من المرشحين.
{ستكون جميع القوات في وضع الاستعداد حتى صباح الغد.}
‘الآن، من الذي يجب حفظه؟’
أومأ تشوي هيوك برأسه. حتى أنه رأى الرسالة على النافذة. كانت الكلمات الشبيهة بالوهم هي “اغضب”.
‘هذا… لا أعرف. أولئك الذين هم مفيدون لي؟ أولا… جونغ مينجي؟’
‘لو كنت أنا ما كنت لأقسمه أبدًا. تسك، تسك. ما الهدف من امتلاك القوة؟ عندما لا تعرف حتى كيفية استخدامه.’
من الصعب وضع معيار واضح.
{نصل المفترس}
أغلق تشوي هيوك عينيه.
تذكر تشوي هيوك الشعور بقتل عدد لا يحصى من الناس. كان الأمر غير سار. كان شعوراً متضارباً. من الرائع أن يقاتل حتى يرضي قلبه، لكن في الوقت نفسه، كانت هناك مقاومة نفسية. شعر بالذنب عندما تذكر وجه والدته التي تبكي وهي تتوسل إليه ألا يضرب الناس.
‘لنفعل هذا ببطء. ببطء.’
عالم جديد.
لأنه بدا أن حكمه حول من يقتل سيكون كافياً لبعض الوقت على أي حال.
لحسن الحظ كان هناك عدد هائل من هؤلاء الناس. لتمييز نفسه عن الآخرين، لم يكن لديه خيار سوى قتل الكثيرين… حتى اليوم، هناك عدد لا يحصى من المرشحين.
ساد الهدوء الليل، وكانت أصوات الثرثرة والضحك تُسمع من أماكن مختلفة. لم يستطع شخص البكاء لمدة 24 ساعة لمجرد حدوث شيء صادم له. كانت وظائف الضحك المختلفة والحزن تأتي وتذهب مثل موجة. حتى في أتعس الجنازة، كان رئيس المعزين يضحك من حين لآخر قبل أن يبكي فجأة.
نظر كيم هيونبيك سرًا إلى جونغ مينجي. بسببها، تمكن من الحصول على العديد من الأشياء. أولاً، فهم شخصية جونغ مينجي ويمكنه إظهار قدرته على مجموعته. نظرًا لأن أوامره لم تكن مطلقة، كان إنشاء صورة عامة أمرًا مهمًا. على عكس جونغ مينجي التي وزعت الإمدادات باعتدال، سمح كيم هيونبيك لأتباعه بتناول الطعام بقدر ما يريدون ذلك اليوم.
ربما بسبب ذلك، أصبحت الليلة بعد يوم من الذبح مفاجأة مليئة بالضحك. وكان هناك ضجة تجاوزت تلك الضوضاء. عبس تشوي هيوك.
مع تعمق الليل، جاءت جونغ مينجي إلى تشوي هيوك.
الغناء الصاخب لفرقة كيم هيونبيك في حالة سكر.
لا أستطيع تغيير الماضي.
‘ليست هناك حاجة لقتل أولئك القمامة.’
“حصلت عليه أيضًا. انها حقيقة.”
على الرغم من أنه كان غاضبًا، فإن الشعور بعدم الراحة الذي سيأتي بعد قتلهم سيكون أكبر. توقف تشوي هيوك عن الاهتمام وأدار جسده بعيدًا. في تلك اللحظة، طرق أحدهم باب الفصل. عندما فتحه، وجد أن جونغ مينجي قد جاءت مع تشو يونغجين. مسلحين بالكامل.
“لماذا قبلها الملوك فقط؟”
سألت جونغ مينجي فجأة.
شعر كيم هيونبيك بالاكتئاب. لأنها لم تكن كذبة. لأن رد فعله أظهر ذلك حقًا، حتى أن البعض اعتقد، “يبدو أنه على حق؟”
“نحن في طريقنا إلى كيم هيونبيك.”
‘ليست هناك حاجة لقتل أولئك القمامة.’
ثم قرأت مزاج تشوي هيوك. لمعرفة ما إذا كان مستاء أم لا. هز تشوي هيوك كتفيه.
حل الليل.
“هذا لا علاقة له بي.”
“ثم؟”
أومأت جونغ مينجي برأسها وغادرت. تبعها تشو يونغجين خلفها. أطلق تشو يونغجين هالة وحشية بعد وفاة لي هيجين وأظهر الولاء المطلق لجونغ مينجي التي ساعدته في الانتقام.
المجلد 1: عالم جديد (النهاية)
“هيا بنا.”
عيون التميز {الإنجازات}
ركضت جونغ مينجي في الردهة بذلك. خلفها، تتبع وحدة النخبة في قوات جونغ مينجي.
{نصل المفترس}
“هاه؟ ما هذا!”
إذا كان لديهم ما يفعلونه، فقد لا يكون الأمر مربكًا للغاية. لكن بما أنه لم يُسمح لهم بمغادرة المدرسة حتى الليل، فإن قلقهم لا يسعه إلا أن يرتفع.
أعضاء مجموعة كيم هيونبيك الذين كانوا يشربون ويغنون فجأة أصبحوا صاخبين. اصطدام! صوت شخص يقفز فوق شيء ما. أنين شخص طعن. صرخة. و…
ركضت جونغ مينجي في الردهة بذلك. خلفها، تتبع وحدة النخبة في قوات جونغ مينجي.
“انقذني! أنا آسف! مينجي! تمام!! آه!! أهههههه !!!”
‘لنفعل هذا ببطء. ببطء.’
صرخة كيم هيونبيك اليائسة.
صرخة كيم هيونبيك اليائسة.
ساد الصمت بعد فترة وجيزة. اختفت أصوات الثرثرة والضحك بين الحين والآخر. ليلة مليئة بالرعب.
“حقا لم يكن هناك أي شيء عن الهلاك؟”
نظر تشوي هيوك من نافذته. رأى الطلاب الذين لا يستطيعون مواجهة الواقع وقرر تحدي الأمر بـ {الاستعداد} والركض نحو منازلهم. لقد خمّن تشوي هيوك في ذلك الوقت فقط، لكنه لم يرهم حقًا مرة أخرى.
نظر تشوي هيوك من نافذته. رأى الطلاب الذين لا يستطيعون مواجهة الواقع وقرر تحدي الأمر بـ {الاستعداد} والركض نحو منازلهم. لقد خمّن تشوي هيوك في ذلك الوقت فقط، لكنه لم يرهم حقًا مرة أخرى.
نظر تشوي هيوك إلى القمر.
هز تشوي هيوك رأسه. سوف ينتقم بالتأكيد. ومع ذلك، فهو يحتاج إلى قاعدة. هو منافق. لكن تلك كانت العلامة التي تركتها والدته عليه. لم يستطع التخلي عنها.
قمر لا يختلف عن قمر الأمس. فصل لا يختلف عن فصل الأمس.
لكن ما كان أمامهم كان مختلفًا تمامًا عما كان عليه بالأمس.
حدقت جونغ مينجي في كيم هيونبيك قبل إعطائه المؤن والإمدادات. ابتسم كيم هيونبيك. هو يعتقد أن جونغ مينجي كانت بالتأكيد سهلة المنال. حتى لو كانت مثل الشبح في ساحة المعركة، لا يمكن أن تكون بلا قلب في مثل هذه المواقف.
عالم جديد.
“ثم؟”
المجلد 1: عالم جديد (النهاية)
“ثم؟”
فرحت بموت كيم هيونبيك.
من الصعب وضع معيار واضح.
أعضاء مجموعة كيم هيونبيك الذين كانوا يشربون ويغنون فجأة أصبحوا صاخبين. اصطدام! صوت شخص يقفز فوق شيء ما. أنين شخص طعن. صرخة. و…
رفع تشوي هيوك النصل الأسود. بدت الشفرة المتسخة خامًا لكنها حادة جدًا. كانت المكافأة التي حصل عليها من إحدى القواعد المخفية.
ثم وضع تشوي هيوك بعض القواعد البسيطة. الحد الأدنى لتذكر نفسه في الماضي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
