لعبة المكافأة (1)
الفصل 6: لعبة المكافأة (1)
“لا يمكنني أن أخسر له.”
بعد مغادرة جونغ مينجي وتشوي هيوك للفصل الدراسي، أصبح الأمر صراعًا يائسًا دون أي اعتبار لرجل أو امرأة. نظرًا لوجود معارك بالفعل بالأسلحة الفتاكة، استمرت المعركة الدامية مع استخدام الأشخاص للمطارق وطعن الآخرين بأعمدة المكنسة المكسورة.
“إنه سيف!”
في النهاية، لم يتبق في الفصل سوى معلم الرياضيات، وطالب خجول ولكن لديه أصدقاء كثيرون يُدعون مين بيونغساي ويون جيريم الذين اختارهم لي مينجي سابقًا. ما مجموعه ثلاثة أشخاص.
إذا كنت تريد مني الاستلقاء على وجهي ولعق قدميك، فسأفعل ذلك.
“بيونغساي …”
“تمام. فهمت.”
دعا معلم الرياضيات بيونغساي.
“تمام. فهمت.”
“بما أنك شاب…”
ربما هناك رجال مثل هؤلاء في شركة والدته. ومع ذلك، لم تكن والدته كذلك. من الأفضل لو هي كذلك… لكن تشوي هيوك يعلم جيدًا أن والدته لم تكن من هذا النوع من الأشخاص. إذا نشأ موقف كهذا… لقُتلت زالدته.
“…إلى، أيها المعلم؟”
… من هو. تشوي هيوك يشد عينيه بإحكام وهو يحل نفسه.
نهض معلم الرياضيات ذو البنية الجيدة على الحلبة ودعا بيونغساي.
**
“أنا آسف…”
’إذا ظهرت الحلبة في الشركة التي تعمل فيها أمي… ربما ماتت أمي… لا، لقد قُتلت.”
انتهت المعركة بسهولة. تحول بيونغساي إلى رماد بعد أن ضغطه مدرس الرياضيات على الأرض وخنقه.
افترض تشوي هيوك السيناريو الأسوأ.
جلست يون جيريم التي رأت كل شيء في زاوية تغطي أذنيها وهي ترتجف. حدق معلم الرياضيات فيها ببرود قبل الخروج من الفصل.
“ها… هل يقولون لي أن أقتل المزيد من الناس بسهولة أكبر؟”
“أنقذني… أنقذني… هذا حلم، أليس كذلك؟ نعم، حلم. لو سمحت…’
جلست يون جيريم التي رأت كل شيء في زاوية تغطي أذنيها وهي ترتجف. حدق معلم الرياضيات فيها ببرود قبل الخروج من الفصل.
ارتجفت يون جيريم بمفردها في فصل دراسي حيث تناثرت المكاتب والكراسي في كل مكان وألقيت الأدوات وأعمدة المكنسة المكسورة هنا وهناك، وهي تبكي.
جلجل!
**
لقد أدرك أن هذه اللعبة لن تنتهي بسهولة.
إن والدة تشوي هيوك شخصًا لم يستطع حتى قتل صرصور. عندما كان صغيرًا، كلما ظهر خطأ في منزله، كان على تشوي هيوك قتله بدلاً من والدته. بالنسبة للشاب تشوي هيوك، إن هذا شيئًا يفتخر به.
“بما أنك شاب…”
بسبب ذلك، لدى تشوي هيوك حدس.
حدق تشوي هيوك بذهول في الكلمات المكتوبة على النافذة. وبدا وكأن الماء المتجمد سكب على رأسه.
“اللعنة… اللعنة…”
تشوي هيوك الذي على وشك أن يصاب بالجنون من الإحباط ركل النافذة بسرعة. النافذة ما زالت لا تتزحزح. ظهرت الكلمات على النافذة.
المكان الوحيد الذي يمكنه الذهاب إليه بعد مغادرة الفصل هو صالة الألعاب الرياضية. تم حظر كل مكان آخر بجدار معتم. بغض النظر عن مدى صعوبة دفعه للجدار المعتم أو عدد المرات التي ركل فيها نوافذ صالة الألعاب الرياضية، فهو عديم الفائدة. لم يكن هناك حتى شخص واحد يسير خارج النافذة.
اقتل.
المدرسة بأكملها محاصرة في هذه اللعبة اللعينة. هناك احتمال على الأرجح بأن الشيء نفسه في الخارج.
في وسط صالة الألعاب الرياضية، ظهرت الكلمات مثل صورة ثلاثية الأبعاد.
افترض تشوي هيوك السيناريو الأسوأ.
{1} ويكي، هما سيفان لا تهتموا بهما، لكن هذا لمن يريد المعرفة – هناا
’إذا ظهرت الحلبة في الشركة التي تعمل فيها أمي… ربما ماتت أمي… لا، لقد قُتلت.”
لم يُظهر تشوي هيوك أي اهتمام بالفوضى. بدلاً من ذلك، حول انتباهه إلى السقف.
في حالة يمكن أن يقتل فيها شخص آخر، يقتل البشر دائمًا خصمهم. يعؤف تشوي هيوك هذا جيدًا لأنه تعرض للتنمر لفترة طويلة. لم تكن الأخلاق والآداب أشياء يمتلكها كل البشر غريزيًا. سيكون هناك دائمًا شخص سيصبح قاسيًا إلى ما لا نهاية في حالة لا توجد فيها عواقب.
وأنه لا يمكن لأحد أن يكون حراً في هذه اللعبة.
ربما هناك رجال مثل هؤلاء في شركة والدته. ومع ذلك، لم تكن والدته كذلك. من الأفضل لو هي كذلك… لكن تشوي هيوك يعلم جيدًا أن والدته لم تكن من هذا النوع من الأشخاص. إذا نشأ موقف كهذا… لقُتلت زالدته.
تشوي هيوك الذي على وشك أن يصاب بالجنون من الإحباط ركل النافذة بسرعة. النافذة ما زالت لا تتزحزح. ظهرت الكلمات على النافذة.
قلب تشوي هيوك احترق من الغضب والقلق.
سيأتي المزيد والمزيد من الطلاب. بدلاً من محاولة عدم تنبيه الآخرين، من الأفضل أن تتحرك خطوة أسرع من البقية.
عندما نشأ بدون أب، كان معنى الأم مختلفًا عن أقرانه. نشأ وهو يرى والدته تبكي كل ليلة. كانت والدته هي التي جلبت له الألم والتعاطف ولكنها كانت أيضًا رفيقة تحمل معها حقائق الحياة القاسية. لقد تعهد مرات لا تحصى أنه لن يترك والدته تبكي مرة أخرى ونشأ وهو يعكس أفعاله.
لم ينظر تشوي هيوك حتى إلى الطابق الأول. قفز إلى المركز الثاني.
“يواعة!”
تبع تشوي هيوك وصعد إلى السقف.
تشوي هيوك الذي على وشك أن يصاب بالجنون من الإحباط ركل النافذة بسرعة. النافذة ما زالت لا تتزحزح. ظهرت الكلمات على النافذة.
إن والدة تشوي هيوك شخصًا لم يستطع حتى قتل صرصور. عندما كان صغيرًا، كلما ظهر خطأ في منزله، كان على تشوي هيوك قتله بدلاً من والدته. بالنسبة للشاب تشوي هيوك، إن هذا شيئًا يفتخر به.
نعم، اغضب.
ارتجفت يون جيريم بمفردها في فصل دراسي حيث تناثرت المكاتب والكراسي في كل مكان وألقيت الأدوات وأعمدة المكنسة المكسورة هنا وهناك، وهي تبكي.
وأكثر غضبا.
**
اقتل.
عندها فقط يمكنك أن تقتل.
“يواعة!”
“ها…”
ركض تشوي هيوك عبر قضبان الطابق الثاني وأرجح كل ستارة أمام النافذة الطويلة جانبًا.
حدق تشوي هيوك بذهول في الكلمات المكتوبة على النافذة. وبدا وكأن الماء المتجمد سكب على رأسه.
{لعبة المكافأة – التحضير}
الرسالة. في اللحظة التي قرأ فيها تلك الرسالة، اعتقد أن والدته قد ماتت بالفعل.
“أنا آسف…”
لقد أدرك أن هذه اللعبة لن تنتهي بسهولة.
عندما فتح عينيه، أصبح وجهه باردًا.
وأنه لا يمكن لأحد أن يكون حراً في هذه اللعبة.
“اللعنة… اللعنة…”
فقط من هو؟ الشخص الذي ابتكر هذه اللعبة اللعينة.
نظر قائد المدرسة، تشوي جونسونغ، إلى تشوي هيوك بإعجاب. بغض النظر عن مدى قوة جسمك بسبب الكارما، لم يكن من السهل التفكير في هذه الأفكار.
… من هو. تشوي هيوك يشد عينيه بإحكام وهو يحل نفسه.
قام تشوي هيوك بفحص الصالة الرياضية. هناك حوالي 30 طالبًا ومن بين هؤلاء، وجد أن 4، بما في ذلك جونغ مينجي، يبحثون ببطء في صالة الألعاب الرياضية. يجب أن يكونوا قد توصلوا إلى نفس النتيجة التي توصل إليها تشوي هيوك. ومع ذلك، هم يتحركون ببطء.
“تمام. فهمت.”
“واو… القرف. هذا اللقيط مجنون.”
إذا كان ما تريده هو أن أصبح آلة قتل، فسأصبح واحدًا.
“لا يمكنني أن أخسر له.”
إذا كنت تريد مني الاستلقاء على وجهي ولعق قدميك، فسأفعل ذلك.
وأكثر غضبا.
سأقتل وأقتل وأحني رأسي مرارًا وتكرارًا وسأبقى على قيد الحياة حتى النهاية.
المكان الوحيد الذي يمكنه الذهاب إليه بعد مغادرة الفصل هو صالة الألعاب الرياضية. تم حظر كل مكان آخر بجدار معتم. بغض النظر عن مدى صعوبة دفعه للجدار المعتم أو عدد المرات التي ركل فيها نوافذ صالة الألعاب الرياضية، فهو عديم الفائدة. لم يكن هناك حتى شخص واحد يسير خارج النافذة.
ثم.
عندما فتح عينيه، أصبح وجهه باردًا.
ثم إذا كان بإمكاني مقابلتك مرة واحدة فقط…
إن والدة تشوي هيوك شخصًا لم يستطع حتى قتل صرصور. عندما كان صغيرًا، كلما ظهر خطأ في منزله، كان على تشوي هيوك قتله بدلاً من والدته. بالنسبة للشاب تشوي هيوك، إن هذا شيئًا يفتخر به.
في ذلك الوقت، أريد أن أقابل وجوهكم وأضرب كل واحد منكم حتى الموت.
فقط للتأكد، ركل تشوي هيوك النوافذ ولكن كما هو متوقع، لم يتزحزح. عندما نظر إلى الخارج ورأى أنه لا يوجد أحد يسير في الشارع، أعطاه شعورًا غريبًا وهادئًا للغاية.
تعهد تشوي هيوك.
انتهت المعركة بسهولة. تحول بيونغساي إلى رماد بعد أن ضغطه مدرس الرياضيات على الأرض وخنقه.
عندما فتح عينيه، أصبح وجهه باردًا.
دعا معلم الرياضيات بيونغساي.
**
… من هو. تشوي هيوك يشد عينيه بإحكام وهو يحل نفسه.
في صالة الألعاب الرياضية، الأشخاص الذين قتلوا شخصًا محصنين ضد بعضهم البعض لأنهم ظلوا على مسافة. نظرت جونغ مينجي إلى هيوك وتفاجأت لكنها لم يقل أي شيء.
تبع تشوي هيوك وصعد إلى السقف.
في وسط صالة الألعاب الرياضية، ظهرت الكلمات مثل صورة ثلاثية الأبعاد.
في حالة يمكن أن يقتل فيها شخص آخر، يقتل البشر دائمًا خصمهم. يعؤف تشوي هيوك هذا جيدًا لأنه تعرض للتنمر لفترة طويلة. لم تكن الأخلاق والآداب أشياء يمتلكها كل البشر غريزيًا. سيكون هناك دائمًا شخص سيصبح قاسيًا إلى ما لا نهاية في حالة لا توجد فيها عواقب.
{لعبة المكافأة – التحضير}
إذا قتل شخص ما أكثر من 5 أشخاص واستيقظ على مهارة فطرية ولكنه غير مرتبط بملك، يحصل الشخص على حقوق “الملك بدون رعايا” و 30 نقطة كارما مجانية يمكن تخصيصها كيفما شاء.
في انتظار انتهاء اللعبة السابقة…
“إذا كانت هناك عناصر مخبأة هناك، فيجب أن تكون غير عادية.”
فترة إستراحة. استعد للمستقبل.
“بما أنك شاب…”
للوهلة الأولى بدا الأمر وكأنه يطلب منهم الراحة لكن تشوي هيوك لم يفكر في الأمر على هذا النحو. تذكر تشوي هيوك بوضوح. الرسالة التي بعثوها إليه، “اغضب”، أراد أولئك الذين ابتكروا هذه اللعبة أن يصبح المنافسون أكثر حدة ويأسًا.
خلال ذلك الوقت، انتهى تشوي هيوك من البحث في الطابق الثاني. بالإضافة إلى ذلك، وجد سيف باستارد، و سيف فرنسي {1} و 3 قواعد أخرى مخفية. الآن عمت الفوضى الصالة الرياضية بأكملها. ركض الطلاب في كل مكان للبحث عن الأسلحة والمعدات الدفاعية والقواعد المخفية. لم يكن الأمر يتعلق بالطلاب فقط، بل اختلط المدرسون من غرفة التدريس معًا واندلع شجار. هناك طلاب وصلوا لتوهم إلى صالة الألعاب الرياضية وكانوا يركضون دون معرفة السبب.
‘استعد.’
جلجل!
ظل تشوي هيوك يفكر في تلك الكلمة. إنها المعلومات الصالحة الوحيدة في الرسالة.
قام تشوي هيوك بفحص الصالة الرياضية. هناك حوالي 30 طالبًا ومن بين هؤلاء، وجد أن 4، بما في ذلك جونغ مينجي، يبحثون ببطء في صالة الألعاب الرياضية. يجب أن يكونوا قد توصلوا إلى نفس النتيجة التي توصل إليها تشوي هيوك. ومع ذلك، هم يتحركون ببطء.
قام تشوي هيوك بفحص الصالة الرياضية. هناك حوالي 30 طالبًا ومن بين هؤلاء، وجد أن 4، بما في ذلك جونغ مينجي، يبحثون ببطء في صالة الألعاب الرياضية. يجب أن يكونوا قد توصلوا إلى نفس النتيجة التي توصل إليها تشوي هيوك. ومع ذلك، هم يتحركون ببطء.
وأنه لا يمكن لأحد أن يكون حراً في هذه اللعبة.
سيأتي المزيد والمزيد من الطلاب. بدلاً من محاولة عدم تنبيه الآخرين، من الأفضل أن تتحرك خطوة أسرع من البقية.
المدرسة بأكملها محاصرة في هذه اللعبة اللعينة. هناك احتمال على الأرجح بأن الشيء نفسه في الخارج.
لم يتأخر تشوي هيوك أكثر من ذلك. بدلاً من الاهتمام بما يعتقده الآخرون، ركض إلى منتصف المنصة.
اقتل.
جلجل!
“بما أنك شاب…”
سمحت له الكارما المتداولة في جسده بالقفز على المسرح في قفزة واحدة. بحث تشوي هيوك في كل مكان بما في ذلك غرفة الانتظار وخلف الستائر. فتش كما لو يسحق كومة من الأشياء. ونجح الأمر.
في النهاية، لم يتبق في الفصل سوى معلم الرياضيات، وطالب خجول ولكن لديه أصدقاء كثيرون يُدعون مين بيونغساي ويون جيريم الذين اختارهم لي مينجي سابقًا. ما مجموعه ثلاثة أشخاص.
“ها… هل يقولون لي أن أقتل المزيد من الناس بسهولة أكبر؟”
إذا كنت تريد مني الاستلقاء على وجهي ولعق قدميك، فسأفعل ذلك.
وجد سيفًا يابانيًا خلف الستارة. هناك رباط طويل يمكن ربطه بحزامه.
“ها…”
“إنه سيف!”
{1} ويكي، هما سيفان لا تهتموا بهما، لكن هذا لمن يريد المعرفة – هناا
بمجرد أن التقط تشوي هيوك السيف، الذي يثير الضجة على رأس المنصة، أصيب الطلاب الآخرون بالرعب. لقد فهموا أخيرًا نوع الموقف الذي هم فيه. نشأت ضجة كبيرة. بدأ الجميع على عجل بالبحث في الطابق الأول.
“إنه سيف!”
لم ينظر تشوي هيوك حتى إلى الطابق الأول. قفز إلى المركز الثاني.
**
حفيف!
بمجرد أن نظر تشوي هيوك إلى الكلمات، بدأت الكلمات المكتوبة على النافذة تتأرجح، ثم طارت إلى جبهته وتم استيعابها. أصبحت النافذة نظيفة مرة أخرى.
سويش!
تشوي هيوك الذي على وشك أن يصاب بالجنون من الإحباط ركل النافذة بسرعة. النافذة ما زالت لا تتزحزح. ظهرت الكلمات على النافذة.
ركض تشوي هيوك عبر قضبان الطابق الثاني وأرجح كل ستارة أمام النافذة الطويلة جانبًا.
عندما دفع إحدى الستائر جانباً، وُجد هناك كلمات مكتوبة على النافذة.
حفيف!
في انتظار انتهاء اللعبة السابقة…
عندما دفع إحدى الستائر جانباً، وُجد هناك كلمات مكتوبة على النافذة.
المدرسة بأكملها محاصرة في هذه اللعبة اللعينة. هناك احتمال على الأرجح بأن الشيء نفسه في الخارج.
——————–
ثم إذا كان بإمكاني مقابلتك مرة واحدة فقط…
{لعبة العرش، القاعدة المخفية رقم 9}
لم ينظر تشوي هيوك حتى إلى الطابق الأول. قفز إلى المركز الثاني.
إذا قتل شخص ما أكثر من 5 أشخاص واستيقظ على مهارة فطرية ولكنه غير مرتبط بملك، يحصل الشخص على حقوق “الملك بدون رعايا” و 30 نقطة كارما مجانية يمكن تخصيصها كيفما شاء.
انتهت المعركة بسهولة. تحول بيونغساي إلى رماد بعد أن ضغطه مدرس الرياضيات على الأرض وخنقه.
——————–
إذا قتل شخص ما أكثر من 5 أشخاص واستيقظ على مهارة فطرية ولكنه غير مرتبط بملك، يحصل الشخص على حقوق “الملك بدون رعايا” و 30 نقطة كارما مجانية يمكن تخصيصها كيفما شاء.
بمجرد أن نظر تشوي هيوك إلى الكلمات، بدأت الكلمات المكتوبة على النافذة تتأرجح، ثم طارت إلى جبهته وتم استيعابها. أصبحت النافذة نظيفة مرة أخرى.
“أنقذني… أنقذني… هذا حلم، أليس كذلك؟ نعم، حلم. لو سمحت…’
فقط للتأكد، ركل تشوي هيوك النوافذ ولكن كما هو متوقع، لم يتزحزح. عندما نظر إلى الخارج ورأى أنه لا يوجد أحد يسير في الشارع، أعطاه شعورًا غريبًا وهادئًا للغاية.
إذا كنت تريد مني الاستلقاء على وجهي ولعق قدميك، فسأفعل ذلك.
مر الوقت بسرعة. مع وصول المزيد والمزيد من الطلاب إلى صالة الألعاب الرياضية، أصبح البحث أكثر شراسة.
‘استعد.’
خلال ذلك الوقت، انتهى تشوي هيوك من البحث في الطابق الثاني. بالإضافة إلى ذلك، وجد سيف باستارد، و سيف فرنسي {1} و 3 قواعد أخرى مخفية. الآن عمت الفوضى الصالة الرياضية بأكملها. ركض الطلاب في كل مكان للبحث عن الأسلحة والمعدات الدفاعية والقواعد المخفية. لم يكن الأمر يتعلق بالطلاب فقط، بل اختلط المدرسون من غرفة التدريس معًا واندلع شجار. هناك طلاب وصلوا لتوهم إلى صالة الألعاب الرياضية وكانوا يركضون دون معرفة السبب.
ركض تشوي هيوك عبر قضبان الطابق الثاني وأرجح كل ستارة أمام النافذة الطويلة جانبًا.
لم يُظهر تشوي هيوك أي اهتمام بالفوضى. بدلاً من ذلك، حول انتباهه إلى السقف.
حفيف!
إن هناك هياكل فولاذية على السقف تشبه صالة الألعاب الرياضية في الغابة وشعر أنه يمكن أن يتأرجح هناك لاستكشاف المزيد.
تشوي هيوك الذي على وشك أن يصاب بالجنون من الإحباط ركل النافذة بسرعة. النافذة ما زالت لا تتزحزح. ظهرت الكلمات على النافذة.
“إذا كانت هناك عناصر مخبأة هناك، فيجب أن تكون غير عادية.”
الطائر المبكر يحصل على الدودة. أمسك تشوي هيوك بعمود بالقرب منه.
إذا كان ما تريده هو أن أصبح آلة قتل، فسأصبح واحدًا.
استخدم لياقته البدنية المتغيرة لمدة 10 دقائق. تمسك يديه المقواة بالكارما بالأعمدة مثل المشبك وتحمل وزنه. زحف تشوي هيوك إلى أعلى العمود وعلق على هيكل السقف.
“واو… القرف. هذا اللقيط مجنون.”
… من هو. تشوي هيوك يشد عينيه بإحكام وهو يحل نفسه.
نظر قائد المدرسة، تشوي جونسونغ، إلى تشوي هيوك بإعجاب. بغض النظر عن مدى قوة جسمك بسبب الكارما، لم يكن من السهل التفكير في هذه الأفكار.
لم ينظر تشوي هيوك حتى إلى الطابق الأول. قفز إلى المركز الثاني.
“لا يمكنني أن أخسر له.”
**
تبع تشوي هيوك وصعد إلى السقف.
بمجرد أن نظر تشوي هيوك إلى الكلمات، بدأت الكلمات المكتوبة على النافذة تتأرجح، ثم طارت إلى جبهته وتم استيعابها. أصبحت النافذة نظيفة مرة أخرى.
{1} ويكي، هما سيفان لا تهتموا بهما، لكن هذا لمن يريد المعرفة – هناا
“واو… القرف. هذا اللقيط مجنون.”
تشوي هيوك الذي على وشك أن يصاب بالجنون من الإحباط ركل النافذة بسرعة. النافذة ما زالت لا تتزحزح. ظهرت الكلمات على النافذة.
ركض تشوي هيوك عبر قضبان الطابق الثاني وأرجح كل ستارة أمام النافذة الطويلة جانبًا.
بمجرد أن التقط تشوي هيوك السيف، الذي يثير الضجة على رأس المنصة، أصيب الطلاب الآخرون بالرعب. لقد فهموا أخيرًا نوع الموقف الذي هم فيه. نشأت ضجة كبيرة. بدأ الجميع على عجل بالبحث في الطابق الأول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
