العين بالعين
الفصل 234: العين بالعين
تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة.
بعد بضع ثوان ، سألت جيانغ بايميان بحيرة “لكن المضيف أولريش قال إن لارس مفقود. لماذا لا تنظر إلى الصورة مرة أخرى وتحدد ما إذا كان هو الشخص الذي تتحدث عنه؟”
كان ديماركو قد ذهب بالفعل إلى أعماق الأرض وعاد إلى غرفته. بصرف النظر عنه ، لم يكن هناك أحد هنا.
وبينما تتحدث ، وقفت ، ووضعت الصورة التي أعطاها لها ليمان على طاولة القهوة ، ودفعتها نحو ديماركو.
تحت شعره الكتاني عيون زرقاء فاتحة ، و أنف مرتفع ، ووحمة سماوية على جبهته ، وابتسامة لطيفة وساخرة قليلاً.
كان هذا بالتأكيد وقحًا في مكان آخر ، ولكن في مجموعة ريدستون ، هذا احترام للآخرين.
كان رد فعل الحارسين اللذين كانا يرتديان الهياكل الخارجية والحراس الستة الآخرون في نفس الوقت. أراد البعض استخدام النظام المساعد لتفجير القنبلة في منتصف الرحلة. رفع البعض أيديهم دون وعي ، مستعدين لإطلاق النار في المصعد. انقض آخرون على ديماركو ، راغبين في إلقاء سيدهم في الغرفة.
الحذر ضروري.
…
انزل ديماركو ساقه اليمنى عن اليسرى وانحنى والتقط الصورة “كيف أتذكر خطأ؟ أليس هذا لارس؟ أولريش لا يعرف عن هذا. لدي عدد قليل من الخدم المقنعين منذ فترة طويلة معي ، وهم تحت إمرتي فقط”.
“فهمتك.” أومأ ديماركو برأسه برفق.
نظر إلى الصورة عرضًا ووضعها في جيبه.
لم تبقى جيانغ بايميان أكثر من ذلك. فتحت الباب الخشبي الأحمر وعادت إلى الممر المغطى بالسجاد أيضًا.
“حسناً” لم تعزف جيانغ بايميان على هذه المسألة. في النهاية ليمان هو الشخص الذي سيضطر إلى تأكيد الأمر.
كان ديماركو قد ذهب بالفعل إلى أعماق الأرض وعاد إلى غرفته. بصرف النظر عنه ، لم يكن هناك أحد هنا.
“السؤال الأخير.” رفعت سبابتها ، مشيرة إلى أنها واثقة من كلامها.
بعد بضع ثوان ، سألت جيانغ بايميان بحيرة “لكن المضيف أولريش قال إن لارس مفقود. لماذا لا تنظر إلى الصورة مرة أخرى وتحدد ما إذا كان هو الشخص الذي تتحدث عنه؟”
أومأ ديماركو برأسه قليلاً “تكلمي.”
أومأ ديماركو برأسه قليلاً “تكلمي.”
ناقشت جيانغ بايميان كلماتها وسألت “هل كشفت للميرفولك ووحوش الجبال أن الأسقف ريناتو قد نُقل على وجه السرعة إلى مقر كنيسة اليقظة؟”
بالطبع ، هذا مجرد تخمين. لم تستطع شرح كل شيء في الوقت الحالي.
كان سؤالها مباشرًا جدًا ، لكنه لم يحمل لهجة استجواب.
مع ذلك ، رفع يده اليمنى وخلع قناعه. عكست المرآة التي تغطي الجسم بالكامل أمامه وجهه بسرعة.
شبك ديماركو يديه وضحك “سأتحدث مع الأسقف الجديد حول هذا الأمر عندما يصل.”
ناقشت جيانغ بايميان كلماتها وسألت “هل كشفت للميرفولك ووحوش الجبال أن الأسقف ريناتو قد نُقل على وجه السرعة إلى مقر كنيسة اليقظة؟”
لم يعترف بذلك ، لكنه لم ينكر ذلك أيضًا. بالنسبة إلى جيانغ بايميان والآخرين ، فهذا مكافئ تقريبًا لإعطاء إجابة إيجابية. علاوة على ذلك ، كان شجاعًا ولم يهتم بإعلان ذلك على الإطلاق!
ضحك ديماركو “لقد فكرت في الأمر ، لكنه مات قبل أن أحسم أمري. ليست هناك حاجة بالنسبة لي للكذب بشأن مثل هذه المسألة التافهة. حتى لو اعترفت، فلن يؤذيني ذلك”.
‘ولكن إذا الأمر كذلك ، فلماذا أعدم المضيف كارل؟ هل يمكن أن يكون هناك سبب آخر؟ هل هو والد ذلك الطفل الحقيقي؟’ تجولت أفكار جيانغ بايميان قسراً قبل أن تتراجع عنها بسرعة.
…
نظرت دون وعي إلى شانغ جيان ياو وأدركت أن رفيقها كان يميل إلى الأمام قليلاً كما لو على وشك الانقضاض إلى الأمام.
لولا حقيقة أنها عانت شخصيًا من ‘النظرة خلف الباب’ ، لكانت بالتأكيد تعتقد أن ديماركو يمزح ويشير إلى ‘اليقظة’ المفرطة. الآن ، اعتقدت أن الطرف الآخر قد واجه على الأرجح نظرة إيدولون نون.
في هذه اللحظة ، قام ديماركو بتقويم جسده “دعونا ننهي الأمر اليوم.”
في هذه اللحظة ، قام ديماركو بتقويم جسده “دعونا ننهي الأمر اليوم.”
نظرًا لأن الطرف الآخر قد تحدث بالفعل بصراحة شديدة ، لم تتمكن جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو والآخرون بطبيعة الحال من الاستمرار في التسكع. وقفوا في نفس الوقت وودعوا بأدب.
نظرت إليه جيانغ بايميان وحدث أن نظر إليها.
عندما اوشكت على الوصول إلى الباب ، فكرت جيانغ بايميان فجأة في شيء وأدارت رأسها لتسأل “السيد ديماركو ، هل هاجمنا شعبك بقاذفات الصواريخ لإجبارنا على مواصلة التحقيق في قضية الأسلحة النارية؟”
عندما خرجت جيانغ بايميان من المصعد ، ردت بسخط وتسلية “ليست هناك حاجة لقول اسمي في وقت مثل هذا. فقط قل أنك تريد أن تفعل ذلك بنفسك”.
بقي ديماركو – الذي يرتدي قناعًا أسود أبيض منقوشًا – جالسًا على الأريكة وأومأ برأسه “كان كارل هو من طلب ذلك. لم يكن يريد أن يؤذيكم. أراد فقط أن يمنحكم القليل من التحفيز. كلما زاد عدد أولئك الزملاء على الأرض ، زاد جشعهم. نحن بحاجة إلى تعليمهم درسًا”.
في هذه اللحظة ، قام ديماركو بتقويم جسده “دعونا ننهي الأمر اليوم.”
“إذن ، لقد أرسلت أيضًا شخص لقتل هيلفج؟” التفتت جيانغ بايميان لإلقاء نظرة على شانغ جيان ياو وغيرت الموضوع.
لقد اكتشفوا بالفعل أن القنبلة لم يتم سحب خاتمها ولن تنفجر.
ضحك ديماركو “لقد فكرت في الأمر ، لكنه مات قبل أن أحسم أمري. ليست هناك حاجة بالنسبة لي للكذب بشأن مثل هذه المسألة التافهة. حتى لو اعترفت، فلن يؤذيني ذلك”.
كان سؤالها مباشرًا جدًا ، لكنه لم يحمل لهجة استجواب.
اعترفت جيانغ بايميان بكلماته بإيجاز “ألا تخشى أن يتحد أفراد أراضي الرماد والنهر الأحمر من مجموعة ريدستون لمهاجمة السفينة تحت الأرض؟”
نظر إلى الصورة عرضًا ووضعها في جيبه.
اجتاحت نظرة ديماركو ببطء على الأشخاص الأربعة من فرقة المهام القديمة قبل أن يقول بهدوء “لولا الكنيسة ، كل من أريد أن يكون مالك مجموعة ريدستون سيكون مالك مجموعة ريدستون. وحوش الجبال والميرفولك ليست استثناء”.
بقي ديماركو – الذي يرتدي قناعًا أسود أبيض منقوشًا – جالسًا على الأريكة وأومأ برأسه “كان كارل هو من طلب ذلك. لم يكن يريد أن يؤذيكم. أراد فقط أن يمنحكم القليل من التحفيز. كلما زاد عدد أولئك الزملاء على الأرض ، زاد جشعهم. نحن بحاجة إلى تعليمهم درسًا”.
في هذه اللحظة ، بإمكان لونغ يويهونغ والآخرين سماع الثقة الشديدة في صوت ديماركو.
مع ذلك ، رفع يده اليمنى وخلع قناعه. عكست المرآة التي تغطي الجسم بالكامل أمامه وجهه بسرعة.
اعتقد ديماركو أن السفينة تحت الأرض يمكنها بسهولة القضاء على سكان أراضي الرماد و النهر الأحمر في أنقاض المدينة.
كان هذا بالتأكيد وقحًا في مكان آخر ، ولكن في مجموعة ريدستون ، هذا احترام للآخرين.
“القوات المسلحة للكنيسة لا تبدو قوية بشكل خاص…” ردت جيانغ بايميان عمداً. لم تذكر أن الأسقف والمرشد كانا القوة الرئيسية لكنيسة اليقظة في مجموعة ريدستون. أرادت معرفة ما إذا بإمكانها استغلال هذه الفرصة للتعرف على المستيقظ بجوار ديماركو.
ضحك ديماركو. على الرغم من أنه يرتدي قناعاً ، إلا أن ضحكاته خانته “ليس كل الكالينداريوم مثل إيدولون نون يحبون مشاهدة كاتدرائيتهم.”
عندما اوشكت على الوصول إلى الباب ، فكرت جيانغ بايميان فجأة في شيء وأدارت رأسها لتسأل “السيد ديماركو ، هل هاجمنا شعبك بقاذفات الصواريخ لإجبارنا على مواصلة التحقيق في قضية الأسلحة النارية؟”
‘آه؟ ارتفع مباشرة إلى مستوى الكالينداريوم؟’ أصيبت جيانغ بايميان بالصدمة. هذا مختلف عن الإجابة التي توقعتها ، لكنها أكثر تفجيرًا.
تحت شعره الكتاني عيون زرقاء فاتحة ، و أنف مرتفع ، ووحمة سماوية على جبهته ، وابتسامة لطيفة وساخرة قليلاً.
لولا حقيقة أنها عانت شخصيًا من ‘النظرة خلف الباب’ ، لكانت بالتأكيد تعتقد أن ديماركو يمزح ويشير إلى ‘اليقظة’ المفرطة. الآن ، اعتقدت أن الطرف الآخر قد واجه على الأرجح نظرة إيدولون نون.
ضحك ديماركو “لقد فكرت في الأمر ، لكنه مات قبل أن أحسم أمري. ليست هناك حاجة بالنسبة لي للكذب بشأن مثل هذه المسألة التافهة. حتى لو اعترفت، فلن يؤذيني ذلك”.
“لماذا تقول هذا؟” كان شانغ جيان ياو الذي تحدث ؛ بدا مهتمًا جدًا بهذا.
ضحك ديماركو “ألا يمكنك أن ترى من بعض مستيقظي الكنيسة؟ هم دائما حساسون بشكل مفرط ؛ فهم إما يغضبون بسهولة ، أو خجولين للغاية ، أو يقظين للغاية. سوف يبالغون في رد فعلهم عند أدنى استفزاز. في المقابل ، كيف يمكن لليقظة إيدولون نون ألا تراقب بيقظة كاتدرائياتها وتحترس من الحوادث المحتملة؟”
أثناء سيرهم ، تباطأ شانغ جيان ياو في الجزء الخلفي من الفريق.
“فهمت…” اكتسبت جيانغ بايميان فهمًا جديدًا للسعر الذي دفعه أولئك الموجودون في مجال إيدولون نون. حتى أنها اشتبهت في أن الثمن كان دون وعي وبشكل لا مفر منه نتيجة لـ ‘منح’ الكاليندريا ‘سلطاتهم’.
‘ولكن إذا الأمر كذلك ، فلماذا أعدم المضيف كارل؟ هل يمكن أن يكون هناك سبب آخر؟ هل هو والد ذلك الطفل الحقيقي؟’ تجولت أفكار جيانغ بايميان قسراً قبل أن تتراجع عنها بسرعة.
بالطبع ، هذا مجرد تخمين. لم تستطع شرح كل شيء في الوقت الحالي.
…
بدا أن ديماركو يفكر في شيء ما وأضاف بابتسامة “إذا لم تتمكنوا من العثور على القاتل المسؤول عن موت هيلفج بين أعدائه ، يمكنكم النظر في الأمر من هذا المنظور. ربما كان لديه مشاجرة صغيرة مع شخص ما ، أو ربما قام ببعض النكات فقط قبل أن يميزه الطرف الآخر ويقتله في أول فرصة”.
…
سألت جيانغ بايميان في التنوير “شخص غاضب مثل براند؟”
في هذه اللحظة ، غادر ديماركو – الذي يرتدي قناعًا أسود أبيض منقوشًا – الغرفة أيضًا والتقى بالحراس ، بمن فيهم اثنان كانا يرتديان هياكل عسكرية خارجية.
“شئ مثل هذا.” رفضهم ديماركو مرة أخرى “لقد طرحتِ أسئلة كافية.”
الفصل 234: العين بالعين
لم تبقى جيانغ بايميان أكثر من ذلك. فتحت الباب الخشبي الأحمر وعادت إلى الممر المغطى بالسجاد أيضًا.
بدا أن ديماركو يفكر في شيء ما وأضاف بابتسامة “إذا لم تتمكنوا من العثور على القاتل المسؤول عن موت هيلفج بين أعدائه ، يمكنكم النظر في الأمر من هذا المنظور. ربما كان لديه مشاجرة صغيرة مع شخص ما ، أو ربما قام ببعض النكات فقط قبل أن يميزه الطرف الآخر ويقتله في أول فرصة”.
ثم تبعوا أولريش إلى بهو المصعد.
…
أثناء سيرهم ، تباطأ شانغ جيان ياو في الجزء الخلفي من الفريق.
في هذه المرحلة ، ضحك مرة أخرى “من ناحية أخرى ، قال قائد فريقنا إنه يتعين علينا استخدام نفس الأسلوب لتخويف الأشخاص الذين يستخدمون قاذفات الصواريخ لإخافتنا. لم نحضر أي قاذفات صواريخ. البيئة هنا ضيقة ، لذا لا يمكننا استخدام سوى القنابل اليدوية”.
نظرت إليه جيانغ بايميان وحدث أن نظر إليها.
“حسناً” لم تعزف جيانغ بايميان على هذه المسألة. في النهاية ليمان هو الشخص الذي سيضطر إلى تأكيد الأمر.
تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة.
“شئ مثل هذا.” رفضهم ديماركو مرة أخرى “لقد طرحتِ أسئلة كافية.”
سرعان ما وصلوا إلى المصعد ودخلوا.
شبك ديماركو يديه وضحك “سأتحدث مع الأسقف الجديد حول هذا الأمر عندما يصل.”
في هذه اللحظة ، غادر ديماركو – الذي يرتدي قناعًا أسود أبيض منقوشًا – الغرفة أيضًا والتقى بالحراس ، بمن فيهم اثنان كانا يرتديان هياكل عسكرية خارجية.
كان ديماركو قد ذهب بالفعل إلى أعماق الأرض وعاد إلى غرفته. بصرف النظر عنه ، لم يكن هناك أحد هنا.
استدار شانغ جيان ياو فجأة وخلع القنبلة على حزامه، ثم اتخذ خطوة إلى الأمام فجأة وصرخ “هذه هدية لك نيابة عن سكان مدينة مجموعة ريدستون !”
في الصورة ، كان لارس شعر قصير كتاني ، وعيون زرقاء فاتحة ، و أنف مرتفع ، ولحية خفيفة في زوايا فمه ، ووحمة سماوية صغيرة على جبينه.
وبينما يصرخ انتفخت عضلات ذراعه اليمنى. استخدم كل قوته لإلقاء القنبلة على ديماركو والآخرين.
نظر إلى الصورة عرضًا ووضعها في جيبه.
كان رد فعل الحارسين اللذين كانا يرتديان الهياكل الخارجية والحراس الستة الآخرون في نفس الوقت. أراد البعض استخدام النظام المساعد لتفجير القنبلة في منتصف الرحلة. رفع البعض أيديهم دون وعي ، مستعدين لإطلاق النار في المصعد. انقض آخرون على ديماركو ، راغبين في إلقاء سيدهم في الغرفة.
بزيه الكهنوتي الأسود ، أخرج صورة لارس التي قدمتها ليمان ونظر إلى الأسفل.
ومع ذلك ، فقدت كل أيديهم ‘الإحساس’ على الفور في تلك اللحظة ، مما منعهم من فعل ما يريدون.
تنهدت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة.
اثنان منهم فقط بالكاد نفذوا أفكارهم وألقوا ديماركو في الغرفة. ترنح وكاد يسقط.
اعتقد ديماركو أن السفينة تحت الأرض يمكنها بسهولة القضاء على سكان أراضي الرماد و النهر الأحمر في أنقاض المدينة.
بام!
‘آه؟ ارتفع مباشرة إلى مستوى الكالينداريوم؟’ أصيبت جيانغ بايميان بالصدمة. هذا مختلف عن الإجابة التي توقعتها ، لكنها أكثر تفجيرًا.
سقطت القنبلة على السجادة لكنها لم تنفجر. كان هذا لأن شانغ جيان ياو لم يسحب الخاتم على الإطلاق.
لم يتوقع أولريش مثل هذا السبب. تساءل على الفور عما إذا كان الطرف الآخر قد أصيب بالجنون.
في هذه اللحظة ، كان قد انسحب بالفعل إلى المصعد. رفع يديه وغطى عينيه من الجانبين وانحنى لديماركو والآخرين.
…
في الثانية التالية ، أغلق باب المصعد أمامه.
…
عند رؤية هذا ، أصيب الحراس بالذهول.
“أنا فقط أخيفهم وأمنحهم بعض التحفيز.” رد شانغ جيان ياو بابتسامة.
…
…
في المصعد ، أُصيب أولريش – المسؤول عن قيادة الطريق – بالصدمة والغضب “يا رفاق؟”
“هيه.” ضحك ديماركو وألقى بالصورة في سلة المهملات ، ثم مشى إلى مرآة الجسم بالكامل واستعد لتغيير ملابسه.
“أنا فقط أخيفهم وأمنحهم بعض التحفيز.” رد شانغ جيان ياو بابتسامة.
لولا حقيقة أنها عانت شخصيًا من ‘النظرة خلف الباب’ ، لكانت بالتأكيد تعتقد أن ديماركو يمزح ويشير إلى ‘اليقظة’ المفرطة. الآن ، اعتقدت أن الطرف الآخر قد واجه على الأرجح نظرة إيدولون نون.
هدأ أولريش ونظر إلى المسدس الذي تشير جيانغ بايميان إليه. سأل بحيرة: “لماذا تفعل ذلك؟ مساعدة سكان مجموعة ريدستون على تحقيق العدالة؟ لكنهم لم يقرروا ما يجب فعله بعد”.
في المصعد ، أُصيب أولريش – المسؤول عن قيادة الطريق – بالصدمة والغضب “يا رفاق؟”
ابتسم شانغ جيان ياو “هذا جانب واحد. قرارهم لا علاقة له بما أريد أن أفعله”.
“…” قالت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة “لماذا لم توقظ قوى الاستفزاز؟”
في هذه المرحلة ، ضحك مرة أخرى “من ناحية أخرى ، قال قائد فريقنا إنه يتعين علينا استخدام نفس الأسلوب لتخويف الأشخاص الذين يستخدمون قاذفات الصواريخ لإخافتنا. لم نحضر أي قاذفات صواريخ. البيئة هنا ضيقة ، لذا لا يمكننا استخدام سوى القنابل اليدوية”.
لقد اكتشفوا بالفعل أن القنبلة لم يتم سحب خاتمها ولن تنفجر.
فُتح باب المصعد وهم يتكلمون ، وعادوا إلى الطابق تحت الأرض.
بام!
عندما خرجت جيانغ بايميان من المصعد ، ردت بسخط وتسلية “ليست هناك حاجة لقول اسمي في وقت مثل هذا. فقط قل أنك تريد أن تفعل ذلك بنفسك”.
في هذه اللحظة ، كان قد انسحب بالفعل إلى المصعد. رفع يديه وغطى عينيه من الجانبين وانحنى لديماركو والآخرين.
على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أنها أعطت شانغ جيان ياو إبهامًا في السر. فرقة المهام القديمة الخاصة بنا سوف تنتقم بالتأكيد. لن يكون الأمر مفرطًا ، لكنه لن ينقص أيضًا!
بالطبع ، هذا مجرد تخمين. لم تستطع شرح كل شيء في الوقت الحالي.
…
بقي ديماركو – الذي يرتدي قناعًا أسود أبيض منقوشًا – جالسًا على الأريكة وأومأ برأسه “كان كارل هو من طلب ذلك. لم يكن يريد أن يؤذيكم. أراد فقط أن يمنحكم القليل من التحفيز. كلما زاد عدد أولئك الزملاء على الأرض ، زاد جشعهم. نحن بحاجة إلى تعليمهم درسًا”.
في غرفة الاستقبال ، وقف ديماركو – الذي يرتدي قناعًا أبيض وأسود -.
سرعان ما وصلوا إلى المصعد ودخلوا.
“سيدي ، هل أنت بخير؟” طلب أحد الحراس بقلق.
نظرت إليه جيانغ بايميان وحدث أن نظر إليها.
لقد اكتشفوا بالفعل أن القنبلة لم يتم سحب خاتمها ولن تنفجر.
عند رؤية هذا ، أصيب الحراس بالذهول.
نظر ديماركو في اتجاه المصعد وهز رأسه “أنا بخير.”
مع ذلك ، رفع يده اليمنى وخلع قناعه. عكست المرآة التي تغطي الجسم بالكامل أمامه وجهه بسرعة.
…
لم يعترف بذلك ، لكنه لم ينكر ذلك أيضًا. بالنسبة إلى جيانغ بايميان والآخرين ، فهذا مكافئ تقريبًا لإعطاء إجابة إيجابية. علاوة على ذلك ، كان شجاعًا ولم يهتم بإعلان ذلك على الإطلاق!
لم يتوقع أولريش مثل هذا السبب. تساءل على الفور عما إذا كان الطرف الآخر قد أصيب بالجنون.
ثم تبعوا أولريش إلى بهو المصعد.
نظرًا لعدم وجود مشكلة كبيرة ، لم يكن مستعدًا لقضاء ثانية أخرى معهم. ضغط بسرعة على الزر للهروب من هذه المجموعة من الناس.
لولا حقيقة أنها عانت شخصيًا من ‘النظرة خلف الباب’ ، لكانت بالتأكيد تعتقد أن ديماركو يمزح ويشير إلى ‘اليقظة’ المفرطة. الآن ، اعتقدت أن الطرف الآخر قد واجه على الأرجح نظرة إيدولون نون.
في الوقت نفسه ، أعرب لونغ يويهونغ عن رأيه في شانغ جيان ياو “لقد كنت رائعًا حقًا!”
“القوات المسلحة للكنيسة لا تبدو قوية بشكل خاص…” ردت جيانغ بايميان عمداً. لم تذكر أن الأسقف والمرشد كانا القوة الرئيسية لكنيسة اليقظة في مجموعة ريدستون. أرادت معرفة ما إذا بإمكانها استغلال هذه الفرصة للتعرف على المستيقظ بجوار ديماركو.
كان شعور العين بالعين رائعًا!
ثم تبعوا أولريش إلى بهو المصعد.
على الرغم من أن باي تشين لم تقل شيئًا ، إلا أنه واضح من موقفها عندما استمرت في مساعدة شانغ جيان ياو في حماية المناطق المحيطة.
ابتسم شانغ جيان ياو “هذا جانب واحد. قرارهم لا علاقة له بما أريد أن أفعله”.
بعد إغلاق باب المصعد ، نظرت جيانغ بايميان إلى المرشد سونغ هي – الذي يمشي من بعيد – وسألت شانغ جيان ياو بفضول “لماذا انتهيت بالتحية باستخدام طريقة الكنيسة المناهضة للفكر؟ تأطيرهم؟”
“فهمتك.” أومأ ديماركو برأسه برفق.
أجاب شانغ جيان ياو بصراحة “لقد فكرت في الأمر؛ هذه الطريقة تؤدي إلى أكبر قدر من السخرية”.
بعد إغلاق باب المصعد ، نظرت جيانغ بايميان إلى المرشد سونغ هي – الذي يمشي من بعيد – وسألت شانغ جيان ياو بفضول “لماذا انتهيت بالتحية باستخدام طريقة الكنيسة المناهضة للفكر؟ تأطيرهم؟”
“…” قالت جيانغ بايميان بلا حول ولا قوة “لماذا لم توقظ قوى الاستفزاز؟”
في هذه اللحظة ، كان قد انسحب بالفعل إلى المصعد. رفع يديه وغطى عينيه من الجانبين وانحنى لديماركو والآخرين.
…
على الرغم من أن باي تشين لم تقل شيئًا ، إلا أنه واضح من موقفها عندما استمرت في مساعدة شانغ جيان ياو في حماية المناطق المحيطة.
كان ديماركو قد ذهب بالفعل إلى أعماق الأرض وعاد إلى غرفته. بصرف النظر عنه ، لم يكن هناك أحد هنا.
الفصل 234: العين بالعين
بزيه الكهنوتي الأسود ، أخرج صورة لارس التي قدمتها ليمان ونظر إلى الأسفل.
اثنان منهم فقط بالكاد نفذوا أفكارهم وألقوا ديماركو في الغرفة. ترنح وكاد يسقط.
في الصورة ، كان لارس شعر قصير كتاني ، وعيون زرقاء فاتحة ، و أنف مرتفع ، ولحية خفيفة في زوايا فمه ، ووحمة سماوية صغيرة على جبينه.
اعترفت جيانغ بايميان بكلماته بإيجاز “ألا تخشى أن يتحد أفراد أراضي الرماد والنهر الأحمر من مجموعة ريدستون لمهاجمة السفينة تحت الأرض؟”
“هيه.” ضحك ديماركو وألقى بالصورة في سلة المهملات ، ثم مشى إلى مرآة الجسم بالكامل واستعد لتغيير ملابسه.
في الصورة ، كان لارس شعر قصير كتاني ، وعيون زرقاء فاتحة ، و أنف مرتفع ، ولحية خفيفة في زوايا فمه ، ووحمة سماوية صغيرة على جبينه.
في هذه اللحظة ، قال أحد الحراس خارج الباب “سيدي ، عاد الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى البحيرة. قالوا إنهم أكدوا أنه لم يحدث شيء غير طبيعي في الجزيرة من خلال مراقبتهم عن بعد”.
في غرفة الاستقبال ، وقف ديماركو – الذي يرتدي قناعًا أبيض وأسود -.
“فهمتك.” أومأ ديماركو برأسه برفق.
ابتسم شانغ جيان ياو “هذا جانب واحد. قرارهم لا علاقة له بما أريد أن أفعله”.
مع ذلك ، رفع يده اليمنى وخلع قناعه. عكست المرآة التي تغطي الجسم بالكامل أمامه وجهه بسرعة.
“شئ مثل هذا.” رفضهم ديماركو مرة أخرى “لقد طرحتِ أسئلة كافية.”
تحت شعره الكتاني عيون زرقاء فاتحة ، و أنف مرتفع ، ووحمة سماوية على جبهته ، وابتسامة لطيفة وساخرة قليلاً.
في الوقت نفسه ، بصق اسم بلطف “نمر ياما…”
في الوقت نفسه ، بصق اسم بلطف “نمر ياما…”
…
ضحك ديماركو. على الرغم من أنه يرتدي قناعاً ، إلا أن ضحكاته خانته “ليس كل الكالينداريوم مثل إيدولون نون يحبون مشاهدة كاتدرائيتهم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
