الطلاب الجدد في الخريف (5)
الغريب أن هؤلاء الرجال استخدموا الرماح. و على الرغم من أنني حاربتهم في البداية ظاناً بأنني أستطيع أن أتعلم شيئاً منهم ، لكن سرعان ما اكتشفت أنهم لا يمكنهم فعل شيئ سوا الطعن بقوة غاشمة.
الفصل الثالث والعشرون الطلاب الجدد في الخريف (5)
“إنه سر. إحتفظي به.”
“شويك ، راوغه!”
نظراً لأنها كانت المرة الأولى التي أرى فيها وحش خارج الزنزانة ، فقد توترت لثانية واحدة. ولكن نظراً لأن الوحش بدا تماماً كالحمام ، فقد استرخيت.
“ان – أنت مستخدم قدرة!”
بالطبع ، سبق وتعلمت درسي, لذا لن أخفض حذري حول وحش ، بغض النظر عن مظهره.
فوجئت ، و لم أستطع إلا التلعثم. و فقط بعد أن قمت بتفجيرهم بعيداً باستخدام العاصفة ، وجدت هدوئي.
عندما قدمت هذه الملاحظة الذهنية ، اهتز جسدي. و اعتقدت أنني تلقيت رسالة علي كاتولك ، لكن اتضح أن سو يي يون كانت تهتز كالهاتف.
فوجئت ، و لم أستطع إلا التلعثم. و فقط بعد أن قمت بتفجيرهم بعيداً باستخدام العاصفة ، وجدت هدوئي.
“وا- وحش.”
بعد ذلك ، ركضت كثيراً لجمع الرجال السحالي حتى تجموا وهاجمتهم.
“… أوي؟ مستخدمة القدرة ، أووي. “
كانت هذه الوحوش المسماة أقوى بكثير من الوحوش العادية ويمكنها حتى استخدام المهارات. و في المقابل ، فلديهم فرصة منخفضة لإسقاط عنصر نادر. ومع ذلك ، انتهى الأمر في معظم الأحيان بخيبة الأمل.
“مومومو– مخيف.”
“يبدو غير لذيذ.”
“ألستي مستخدمة قدرة؟”
________________________________________
“أنا – لا- لا يمكنني فعل أي شيء بقدرتي.”
“شويك ، انتقموا لكرونا!”
“لا- ليس في – هذا الموقف.”
راجعت المكان مرة أخرى بحثاً عن كاميرات المراقبة أو أي شخص يشاهدنا. ثم وضعت يدي على الجثة النازفة ووضعتها في مخزوني. تم توسيع مخزوني بمقدار 10 فتحات في كل مرة أقوم فيها برفع مستوي ، لذلك لدي الآن 190 فتحة.
كان الناس القريبون يركضون بالفعل وهم يصرخون. و بهذا الحجم ، ربما لا يمكنه مطاردتنا تحت الأرض. فأخذت سو يي يون المجمدة من ذراعها وبدأت أركض.
فوجئت ، و لم أستطع إلا التلعثم. و فقط بعد أن قمت بتفجيرهم بعيداً باستخدام العاصفة ، وجدت هدوئي.
”ابتعدي عنه! لنهرب!”
“اء اء – انا؟ لماذا؟”
“لا لا لا- لا ، مخيف. سا– سنموت”.
“شويك ، انتقموا منه!”
“هيا ، ماذا حدث للفتاة التي ظلت تحاصرني وتسألني عما إذا كنت مستخدم قدرة!؟”
بعد ذلك ، ركضت كثيراً لجمع الرجال السحالي حتى تجموا وهاجمتهم.
لحسن الحظ ، كانت سو يي يون خفيفة ، لذا لم يكن من الصعب جداً الركض أثناء جرها. ومع ذلك ، يبدو أن الحمامة قررت اتباعنا. و قبل أن نتمكن من الوصول إلى الطريق لتحت الأرض ، رفرفت الحمامة بجناحيها وسقطت أمامنا ، وسدت الطريق تماماً. فنقرت على لساني وبدأت أركض في الاتجاه المعاكس.
لقد اصطدت على مهل بالسحالي ، و عندما شعرت فجأة بحضور حاد. تراجعت قليلا. و عندما وضعت عيني على الحضور ، أصابني الذهول.
“هل التصقنا بالعسل؟ لماذا تطاردنا !؟ “
[لقد استخدمت المهارة ، استفزاز! تجذب الاعداء القريبين نحوك!]
“أنا لا أعرف! أنا خائفة ، أنقذني! “
لماذا يجب أن يكون وحش مُسمى وليس خطأ؟
“فقط لا تفتحي فمك! تباً ، سأحملك”.
“وا- وحش.”
“تح-تحملني؟”
نفيت بغضب. و بعد ذلك ، وبوجه مليء بالفخر ، قلت لها: “أنا مستكشف زنزانات.”
في لحظة ، رفعت ساقيها و حملتها كالأميرة. شعرت أن ذراعي أصبحت أخف وزنا ، و واصلت الركض. كنت أركض أثناء حملها أسرع بكثير مما اركض وانا أجرها.
حتى الآن ، لم يتمكنوا من اتخاذ موقف هجومي مضاد حيث ظلوا يراقبونني وانا أهرع نحوهم.
هل يجب أن أذهب إلى حيث يوجد الكثير من الناس؟ لا ، هذا سيعرض الآخرين للخطر. هل كان هذا هو المدخل الوحيد لتحت الأرض؟ لا ، لكن الباقين كانوا مليئين بالفعل بمن تم إجلائهم.
هل يجب أن أذهب إلى حيث يوجد الكثير من الناس؟ لا ، هذا سيعرض الآخرين للخطر. هل كان هذا هو المدخل الوحيد لتحت الأرض؟ لا ، لكن الباقين كانوا مليئين بالفعل بمن تم إجلائهم.
لم أستطع إحضار الحمامة لهناك. إذن هل أستمر في الركض حتى يظهر الحراس أو جناح الحرية؟ سيعلن ذلك أنني مستخدم قدرة. اذاً…!
التقطت أنبوب حديدي من مكان قريب. كان طوله مترين مع سماكة و وزن مثاليين. و على الرغم من أن الأمر أزعجني لأن نهايته كانت ملساء ، لكني لم أستطع فعل أي شيء حيال ذلك الآن.
“آه ، سو يي يون ، أنتي تجعلين هذا الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لي!”
“ان – أنت مستخدم قدرة!”
“اء اء – انا؟ لماذا؟”
بدأت الحمامة ترفرف بجناحيها. لكن قبل أن تتمكن من الطيران ، قمت برفع الأنبوب الحديدي بيد واحدة ورميته للأمام. فتصاعد الضوء الأبيض حول الأنبوب بأكمله. كانت هذه المانا التي جعلت مستكشفي الزنزانات الآخرين ينادونني بالبطل.
“توقفي عن الاهتزاز!”
كان الناس القريبون يركضون بالفعل وهم يصرخون. و بهذا الحجم ، ربما لا يمكنه مطاردتنا تحت الأرض. فأخذت سو يي يون المجمدة من ذراعها وبدأت أركض.
لقد غيرت اتجاهي إلى زقاق مهجور. هل يعتقد الآخرين بأنني بطل يقود الوحش بعيداً عن الآخرين؟ أم أنهم سيعتقدون فقط بأنني أحمق؟
وهكذا اخترق الأنبوب الحديدي الحمامة وعلقها على الحائط. همم ، على الرغم من أن حجمه كان كبير ، لكنه ضعيف بشكل لا يصدق. الآن علي التخلص من كل الأدلة.
عندما وصلت إلى الزقاق ، صرخ الناس الذين كانوا يراقبون من النوافذ وأغلقوا نوافذهم. و نظرت حولي ، فوجدت كاميرات مراقبة مثبتة في مكان قريب.
الآن ، كان علي فقط أن أنظف دم الحمامة. أما الجثة فستكون مفيدة ذات يوم. على سبيل المثال ، عندما يسجل الأب كمستخدم ذي قدرة ، يمكنه تسليمها مقابل المال. انها جريمة مثالية!
‘ليس هنا.’ واصلت الركض. و أصبحت المباني متناثرة. و يبدو أنني وصلت لموقع بناء ، حيث كانت مواد البناء مكدسة في مكان قريب.
بالطبع ، سبق وتعلمت درسي, لذا لن أخفض حذري حول وحش ، بغض النظر عن مظهره.
“حسناً ، رائع.” كان من المهم أن أكون في مكان لا يمكن أن تراقبني فيه كاميرات المراقبة.
“اقتلوا البشري!”
نظرت إلى الوراء. فطارت الحمامة فوق رأسي وهبطت في موقع البناء.
“شويك ، اقطعوه!”
تركت سو يي يون في البداية. فصرخت بعيون دامعة ، “لي -لماذا أتيت إلى هنا؟ لماذا أحضرتني أيضاً!؟ “
كان قتل السحالي المجمعين باستخدام الضربة البطولية أكثر فاعلية من سيدهم واحد تلو الأخر. كان الجانب السلبي هو أنني دفعت ثمن باهظ للغاية لمعرفة ذلك. يبدو أنني احتاج لرفع احصائيات ذكائي أكثر.
“هاااي ، سو يي يون.”
“ادعوا التعزيزات!”
“ماذا!؟”
“مومومو– مخيف.”
“من الأفضل أن تبقي هذا سراً.”
الفصل القادم: يمكنني سماع صوتك
“…؟”
“كرونا ميته البشري يهين كرونا!”
التقطت أنبوب حديدي من مكان قريب. كان طوله مترين مع سماكة و وزن مثاليين. و على الرغم من أن الأمر أزعجني لأن نهايته كانت ملساء ، لكني لم أستطع فعل أي شيء حيال ذلك الآن.
“أنا – لا- لا يمكنني فعل أي شيء بقدرتي.”
عندما رآتني أحمل الأنبوب الحديدي بقوتي ، فتحت عيون سو يي يون على مصراعيها.
“إلى أين؟ إلى أين تعتقد أنك تصوب !؟ “
“ان – أنت مستخدم قدرة!”
“مومومو– مخيف.”
“إنه سر. إحتفظي به.”
“حسناً ، رائع.” كان من المهم أن أكون في مكان لا يمكن أن تراقبني فيه كاميرات المراقبة.
أمسكت الأنبوب الحديدي بكلتا يدي ونظرت إلى الحمامة. كان من الصعب فهم سبب استهدافها لنا. هل كانت تستهدفني أم استهدفت سو يي يون؟ على الرغم من أنني أردت معرفة الإجابة ، فمع عدم وجود طريقة للتحدث معها ، كل ما يمكنني فعله هو قتلها.
بدأت الحمامة ترفرف بجناحيها. لكن قبل أن تتمكن من الطيران ، قمت برفع الأنبوب الحديدي بيد واحدة ورميته للأمام. فتصاعد الضوء الأبيض حول الأنبوب بأكمله. كانت هذه المانا التي جعلت مستكشفي الزنزانات الآخرين ينادونني بالبطل.
بووووم!
“بعد فوات الأوان!”
وهكذا اخترق الأنبوب الحديدي الحمامة وعلقها على الحائط. همم ، على الرغم من أن حجمه كان كبير ، لكنه ضعيف بشكل لا يصدق. الآن علي التخلص من كل الأدلة.
“اللحم هناك!”
راجعت المكان مرة أخرى بحثاً عن كاميرات المراقبة أو أي شخص يشاهدنا. ثم وضعت يدي على الجثة النازفة ووضعتها في مخزوني. تم توسيع مخزوني بمقدار 10 فتحات في كل مرة أقوم فيها برفع مستوي ، لذلك لدي الآن 190 فتحة.
ومع ذلك ، لأنهم هاجموا في وقت واحد و في مجموعات ، كان من الصعب تفادي هجماتهم.
“اذاً فقد اختفي.”
“اذاً فقد اختفي.”
“كياااك!”
“التعزيزات ، ادعوها!”
لقد تجاهلت صرخة سو يي يون تماماً وحشيت الأنبوب الحديدي الملطخ بالدماء في مخزوني ايضاً.
بعد ذلك ، ركضت كثيراً لجمع الرجال السحالي حتى تجموا وهاجمتهم.
الآن ، كان علي فقط أن أنظف دم الحمامة. أما الجثة فستكون مفيدة ذات يوم. على سبيل المثال ، عندما يسجل الأب كمستخدم ذي قدرة ، يمكنه تسليمها مقابل المال. انها جريمة مثالية!
“كياااك!”
“سو يي يون ، دعينا نذهب.”
[لقد صنعت مهارة الضربة البطولية! تركز طاقة الجسم والمانا في نقطة واحدة وتطلقها. تستخدم نقاط الصحة و المانا للمستخدم بما يتناسب مع وقت الشحن. لا يجوز استخدام هذه المهارة إلا من قبل صانعها. يتم تعديل مستوى المهارة إلى الرتبة المنخفضة مستوي 7.]
“ان -أنت …”
“ادعوا التعزيزات!”
كانت لا تزال غير قادرة على الهدوء وهي ترتجف وفمها مفتوح على مصراعيه. فتنهدت وأمسكت بيدها و سحبتها.
“توقفي عن الاهتزاز!”
“هيا بنا. بخلاف ذلك سيتم اكتشافنا. “
الآن ، كان علي فقط أن أنظف دم الحمامة. أما الجثة فستكون مفيدة ذات يوم. على سبيل المثال ، عندما يسجل الأب كمستخدم ذي قدرة ، يمكنه تسليمها مقابل المال. انها جريمة مثالية!
“مستخدم قدرة أنت … أنت كذبت.”
“ماذا!؟”
“أنا لست مستخدم قدرة.”
بووووم!
نفيت بغضب. و بعد ذلك ، وبوجه مليء بالفخر ، قلت لها: “أنا مستكشف زنزانات.”
“كياااك!”
“… ما هذا؟”
‘ليس هنا.’ واصلت الركض. و أصبحت المباني متناثرة. و يبدو أنني وصلت لموقع بناء ، حيث كانت مواد البناء مكدسة في مكان قريب.
بالطبع ، لقد ندمت على ذلك على الفور. يبدو أنني بحاجة إلى رفع مستوى ذكائي أكثر.
“إيه …؟”
*
[لقد صنعت مهارة! الضربة البطولية هي مهارة لم تكن موجودة في أي مكان آخر. تم إنشاء هذه المهارة باستخدام مزيج رائع من الطاقة والمانا ، وهي مهارة يجب أن تنتقل إلى الأجيال القادمة. لقد حصلت على نقطة مهارة واحدة كمكافأة. نقاط المهارة الحالية: 3]
الطابق التاسع عشر من الزنزانة. إلى جانب الطوابق الثلاثة الماضية ، كان مكان مليئ بالرجال السحالي ، سحالي ذات حراشف صلبة.
الغريب أن هؤلاء الرجال استخدموا الرماح. و على الرغم من أنني حاربتهم في البداية ظاناً بأنني أستطيع أن أتعلم شيئاً منهم ، لكن سرعان ما اكتشفت أنهم لا يمكنهم فعل شيئ سوا الطعن بقوة غاشمة.
بالطبع ، عندما أخبرت إيلوس عن ذلك ، قال بمرارة ، “أنت وحش لعين!” في الحقيقة ، أردت مواجهة خطأ حقيقي. و على ما يبدو ، وجد إيلوس واحد في الطابق 22 حيث حصل على سيف فريد من نوعه. كدت أموت من الغيرة.
ومع ذلك ، لأنهم هاجموا في وقت واحد و في مجموعات ، كان من الصعب تفادي هجماتهم.
”ابتعدي عنه! لنهرب!”
بالطبع ، كان ذلك صعب لمستكشفي الزنزانات العادية ، وليس أنا. لم يكن تدريبي ضعيف لدرجة أن يكونون خصومي.
راجعت المكان مرة أخرى بحثاً عن كاميرات المراقبة أو أي شخص يشاهدنا. ثم وضعت يدي على الجثة النازفة ووضعتها في مخزوني. تم توسيع مخزوني بمقدار 10 فتحات في كل مرة أقوم فيها برفع مستوي ، لذلك لدي الآن 190 فتحة.
“شويك ، هاجموا البشري النحيل!”
“ان – أنت مستخدم قدرة!”
“يبدو غير لذيذ.”
“كياااك!”
“اهتم بشؤونك الخاصة!”
“وحش مسمي في الطابق التاسع عشر. اللعنة على حظي.
مع صراخ مفعم بالحيوية ، قمت بأرجحت مطرد لورد الأورك و ابعدت الرماح المقتربة. ثم قمت بعد ذلك بخفض مركز ثقلي و وجهته إليهم مباشرةً. و نظراً لأن طول رماح السحالي كان 3 أمتار ، فقد كانت هناك فتحة ضخمة بمجرد أن يخطأوا هجماتهم.
بالطبع ، و بعد أن قاتلت السحالي لأكثر من شهر ، عرفت أنماط حركتهم من الداخل و الخارج ، مما جعل الأمر سهل.
حتى الآن ، لم يتمكنوا من اتخاذ موقف هجومي مضاد حيث ظلوا يراقبونني وانا أهرع نحوهم.
عندما بدأت في تقليص أعدادهم بسرعة ، بدأوا في التحدث بشيء مختلف. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا منذ دخولي إلى الزنزانة.
“شويك ، راوغه!”
“انتقموا لأخانا!”
“بعد فوات الأوان!”
بلعنة قصيرة ، اخترقت رقبة الرجل السحلية. ومع ذلك ، كان هناك أكثر من رجل سحلية واحد. لذا أخرجت المطرد بسرعة وأكدت هدفي التالي.
***حتي السحالي عندهم تايب مفضل
“انتقموا لأخانا!”
“مت!”
“شويك ، انتقموا منه!”
“اللحم هناك!”
“إنهم يأتون كالنحل.”
“هناك أنثى !؟ ألا يجب أن تُدعى اذاً بالسيدة السحلية ؟”
لقد ضخخت المانا في مطردي ، و مرة أخرى أرجحته وضربت هجمات رماحهم. و ممسكاً مطردي بإحكام ، و بسلسلة من الحركات السريعة والمتقنة ، اخترقت أعناق الرجال السحالي واحداً تلو الآخر.
“تح-تحملني؟”
بالطبع ، و بعد أن قاتلت السحالي لأكثر من شهر ، عرفت أنماط حركتهم من الداخل و الخارج ، مما جعل الأمر سهل.
بالطبع ، سبق وتعلمت درسي, لذا لن أخفض حذري حول وحش ، بغض النظر عن مظهره.
المشكلة الوحيدة كانت المانا. بسبب جلد السحالي الصلب ، كان من المستحيل قتلهم بضربة واحدة دون استخدام المانا. و نتيجة لذلك ، تباطأت سرعة الصيد بشكل طبيعي واستغرق الأمر أكثر من شهر للصعود للطابق التاسع عشر.
“حسنا! تعالوا إلي! سأصل إلى الطابق ال20 اليوم!”
بالطبع ، عندما أخبرت إيلوس عن ذلك ، قال بمرارة ، “أنت وحش لعين!” في الحقيقة ، أردت مواجهة خطأ حقيقي. و على ما يبدو ، وجد إيلوس واحد في الطابق 22 حيث حصل على سيف فريد من نوعه. كدت أموت من الغيرة.
“أنا لا أعرف! أنا خائفة ، أنقذني! “
“كواك! بشري قوي! “
“آه.”
“ادعوا التعزيزات!”
“هيا ، ماذا حدث للفتاة التي ظلت تحاصرني وتسألني عما إذا كنت مستخدم قدرة!؟”
“التعزيزات ، ادعوها!”
كرونا. إذا فهمت بشكل صحيح ، فهذا لا يعني التعزيز. انه اسم. لقد سمعت عنها من قبل. عادةً ، لم يكن للوحوش بطوابق الزنزانات أسماء. ومع ذلك ، يبدو أن الوحش المسمى سيظهر بفرصة منخفضة للغاية.
”التعزيزات قادمة! كرونا قادم! “
“اذاً فقد اختفي.”
“همم؟”
عندما بدأت في تقليص أعدادهم بسرعة ، بدأوا في التحدث بشيء مختلف. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا منذ دخولي إلى الزنزانة.
راجعت المكان مرة أخرى بحثاً عن كاميرات المراقبة أو أي شخص يشاهدنا. ثم وضعت يدي على الجثة النازفة ووضعتها في مخزوني. تم توسيع مخزوني بمقدار 10 فتحات في كل مرة أقوم فيها برفع مستوي ، لذلك لدي الآن 190 فتحة.
كرونا. إذا فهمت بشكل صحيح ، فهذا لا يعني التعزيز. انه اسم. لقد سمعت عنها من قبل. عادةً ، لم يكن للوحوش بطوابق الزنزانات أسماء. ومع ذلك ، يبدو أن الوحش المسمى سيظهر بفرصة منخفضة للغاية.
لقد ضخخت المانا في مطردي ، و مرة أخرى أرجحته وضربت هجمات رماحهم. و ممسكاً مطردي بإحكام ، و بسلسلة من الحركات السريعة والمتقنة ، اخترقت أعناق الرجال السحالي واحداً تلو الآخر.
كانت هذه الوحوش المسماة أقوى بكثير من الوحوش العادية ويمكنها حتى استخدام المهارات. و في المقابل ، فلديهم فرصة منخفضة لإسقاط عنصر نادر. ومع ذلك ، انتهى الأمر في معظم الأحيان بخيبة الأمل.
لم أستطع أن أفهم لماذا تم التعرف على الضربة البطولية بشكل منهجي على أنها “مهارة”. لكن بغض النظر ، كانت نقطة المهارة الإضافية موضع تقدير دائماً. ناهيك عن أن تحولها إلى مهارة يعني أن قوتها مضمونة. بشكل عام ، لم تكن سوى أخبار جيدة.
“وحش مسمي في الطابق التاسع عشر. اللعنة على حظي.
“همم؟”
لماذا يجب أن يكون وحش مُسمى وليس خطأ؟
“هناك أنثى !؟ ألا يجب أن تُدعى اذاً بالسيدة السحلية ؟”
اشتكيت بينما شددت قبضتي على المطرد. على الرغم من أنني كنت أقوم بإصلاحه في متجر الطابق ، إلا أنني بدأت ارغب في رمح جديد. و نظراً لأن جميع السحالي كانوا يحملون الرماح ، توفعت ان زعيم الطابق العشرين يستخدم الرمح أيضاً. لا ، لقد تمنىت ذلك بصدق.
كان قتل السحالي المجمعين باستخدام الضربة البطولية أكثر فاعلية من سيدهم واحد تلو الأخر. كان الجانب السلبي هو أنني دفعت ثمن باهظ للغاية لمعرفة ذلك. يبدو أنني احتاج لرفع احصائيات ذكائي أكثر.
لقد اصطدت على مهل بالسحالي ، و عندما شعرت فجأة بحضور حاد. تراجعت قليلا. و عندما وضعت عيني على الحضور ، أصابني الذهول.
“شويك ، هاجموا البشري النحيل!”
“هناك أنثى !؟ ألا يجب أن تُدعى اذاً بالسيدة السحلية ؟”
“البشري ، لا تحدق! أنت ، لست نوعي المفضل!”
كيف عرفت بانها انثي؟ على سبيل المثال ، كان هناك شريط وردي فاتح على رأسها الناعم. و على عكس السحالي الذين كانوا يحملون الرماح ، كان هذا الرجل … أو بالأحرى الانثي ، ترتدي رداء فاخر وتحمل عصا خشبية. لكن مهلا ، ماذا قالت للتو؟
***حتي السحالي عندهم تايب مفضل
نفيت بغضب. و بعد ذلك ، وبوجه مليء بالفخر ، قلت لها: “أنا مستكشف زنزانات.”
“لا- ليس في – هذا الموقف.”
كيف عرفت بانها انثي؟ على سبيل المثال ، كان هناك شريط وردي فاتح على رأسها الناعم. و على عكس السحالي الذين كانوا يحملون الرماح ، كان هذا الرجل … أو بالأحرى الانثي ، ترتدي رداء فاخر وتحمل عصا خشبية. لكن مهلا ، ماذا قالت للتو؟
“شويك ، انتقموا منه!”
“الضربة البطولية!”
بلعنة قصيرة ، اخترقت رقبة الرجل السحلية. ومع ذلك ، كان هناك أكثر من رجل سحلية واحد. لذا أخرجت المطرد بسرعة وأكدت هدفي التالي.
“شاك ، ككوووكك!”
“اللحم هناك!”
غاضباً من كلماتها ، على الفور ضخخت كل طاقتي في رمحي والقيته. كانت بلا شك الضربة البطولية. و بدون فرصة للرد ، صرخت كرونا وماتت عندما اخترق الرمح بطنها.
“ذكر قتل أنثى جميلة!”
حتى الآن ، كان علي قضاء عشرات الثواني لتركيز الطاقة في جسدي على الرمح. ومع ذلك ، فقد نجحت للتو في تنشيط المهارة في لحظة. إذا كان ذلك ممكن ، لم أرغب في حدوث ذلك بهذه الطريقة!
كان هناك شيء غريب. لم أكسب أي مهارات جديدة منذ إتقان الروح ، لكني ابتكرت للتو الضربة البطولية و الاستفزاز بهذه السهولة. لكن هل انا من يفكر بهذا أم أن وصف المهارة يحاول السخرية مني؟
[لقد هزمت الوحش المسمى كرونا. لقد حصلت على المكافأة ، “عقال الحكمة.]
“إنه سر. إحتفظي به.”
[وصلت تقنية الرمح عالية الرتبة للمستوى 4! تزداد بصيرتك في طريق الرمح. كمية المانا المطلوبة لتقنية الرمح عالية الرتبة تنخفض بشكل طفيف. يمكنك إظهار قوتك الكاملة بأي رمح.]
الطابق التاسع عشر من الزنزانة. إلى جانب الطوابق الثلاثة الماضية ، كان مكان مليئ بالرجال السحالي ، سحالي ذات حراشف صلبة.
[لقد صنعت مهارة الضربة البطولية! تركز طاقة الجسم والمانا في نقطة واحدة وتطلقها. تستخدم نقاط الصحة و المانا للمستخدم بما يتناسب مع وقت الشحن. لا يجوز استخدام هذه المهارة إلا من قبل صانعها. يتم تعديل مستوى المهارة إلى الرتبة المنخفضة مستوي 7.]
لماذا يجب أن يكون وحش مُسمى وليس خطأ؟
[لقد صنعت مهارة! الضربة البطولية هي مهارة لم تكن موجودة في أي مكان آخر. تم إنشاء هذه المهارة باستخدام مزيج رائع من الطاقة والمانا ، وهي مهارة يجب أن تنتقل إلى الأجيال القادمة. لقد حصلت على نقطة مهارة واحدة كمكافأة. نقاط المهارة الحالية: 3]
“اقتلوا البشري!”
“إيه …؟”
“أنا لست مستخدم قدرة.”
انتظر ما هذا؟ صنعت مهارة؟
“اقتلوا البشري!”
لم أستطع أن أفهم لماذا تم التعرف على الضربة البطولية بشكل منهجي على أنها “مهارة”. لكن بغض النظر ، كانت نقطة المهارة الإضافية موضع تقدير دائماً. ناهيك عن أن تحولها إلى مهارة يعني أن قوتها مضمونة. بشكل عام ، لم تكن سوى أخبار جيدة.
“شويك ، راوغه!”
عند هذا المكسب غير المتوقع ، أصبحت متحمس ونسيت حتى الاشمئزاز الذي شعرت به من كرونا. و عندما كنت على وشك التحقق من المهارة ، لاحظت أخيراً أن الرجال السحالي يهدرون ويحيطون بي.
“أنا – لا- لا يمكنني فعل أي شيء بقدرتي.”
“آه.”
“كواك! بشري قوي! “
“لقد قتل كرونا!”
كانت هذه الوحوش المسماة أقوى بكثير من الوحوش العادية ويمكنها حتى استخدام المهارات. و في المقابل ، فلديهم فرصة منخفضة لإسقاط عنصر نادر. ومع ذلك ، انتهى الأمر في معظم الأحيان بخيبة الأمل.
“ذكر قتل أنثى جميلة!”
“شويك ، راوغه!”
“اقتلوا البشري!”
كانت لا تزال غير قادرة على الهدوء وهي ترتجف وفمها مفتوح على مصراعيه. فتنهدت وأمسكت بيدها و سحبتها.
“جميل؟ ما الجميل؟ الشريط؟”
اشتكيت بينما شددت قبضتي على المطرد. على الرغم من أنني كنت أقوم بإصلاحه في متجر الطابق ، إلا أنني بدأت ارغب في رمح جديد. و نظراً لأن جميع السحالي كانوا يحملون الرماح ، توفعت ان زعيم الطابق العشرين يستخدم الرمح أيضاً. لا ، لقد تمنىت ذلك بصدق.
ورداً علي استفساري الفضولي الصادق ، صاح الرجال السحالي بجنون.
فوجئت ، و لم أستطع إلا التلعثم. و فقط بعد أن قمت بتفجيرهم بعيداً باستخدام العاصفة ، وجدت هدوئي.
“شيااااك!”
الآن ، كان علي فقط أن أنظف دم الحمامة. أما الجثة فستكون مفيدة ذات يوم. على سبيل المثال ، عندما يسجل الأب كمستخدم ذي قدرة ، يمكنه تسليمها مقابل المال. انها جريمة مثالية!
“قتلت الأنثى الغالية! اقتلوا الذكر!”
بالطبع ، سبق وتعلمت درسي, لذا لن أخفض حذري حول وحش ، بغض النظر عن مظهره.
“شويك ، اقطعوه!”
عندما بدأت في تقليص أعدادهم بسرعة ، بدأوا في التحدث بشيء مختلف. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا منذ دخولي إلى الزنزانة.
“قا– قطع ماذا؟ اه-أيها الأوغاد! لا تقتربوا مني! “
________________________________________
فوجئت ، و لم أستطع إلا التلعثم. و فقط بعد أن قمت بتفجيرهم بعيداً باستخدام العاصفة ، وجدت هدوئي.
“همم؟”
“لا تكونوا قاسيين جداً. لن تتمكنوا من معرفة أنها أنثى بدون الشريط على أي حال!”
كرونا. إذا فهمت بشكل صحيح ، فهذا لا يعني التعزيز. انه اسم. لقد سمعت عنها من قبل. عادةً ، لم يكن للوحوش بطوابق الزنزانات أسماء. ومع ذلك ، يبدو أن الوحش المسمى سيظهر بفرصة منخفضة للغاية.
”شويك! اقتلوا البشري! “
“قتلت الأنثى الغالية! اقتلوا الذكر!”
“كرونا ميته البشري يهين كرونا!”
“لا لا لا- لا ، مخيف. سا– سنموت”.
“اقتلوا البشري!”
التقطت أنبوب حديدي من مكان قريب. كان طوله مترين مع سماكة و وزن مثاليين. و على الرغم من أن الأمر أزعجني لأن نهايته كانت ملساء ، لكني لم أستطع فعل أي شيء حيال ذلك الآن.
[لقد صنعت مهارة ، “استفزاز”. الصراخ بقليل من المانا سيجذب الأعداء القريبين نحوك. مهارة مناسبة لمحارب ذي عقلية نبيلة يرغب في حماية حلفائه الضعفاء عن طريق التضحية بنفسه ، وتتطلب 10 نقاط مانا لكل استخدام.]
”شويك! اقتلوا البشري! “
“ما-ماذا؟”
“إنهم يأتون كالنحل.”
كان هناك شيء غريب. لم أكسب أي مهارات جديدة منذ إتقان الروح ، لكني ابتكرت للتو الضربة البطولية و الاستفزاز بهذه السهولة. لكن هل انا من يفكر بهذا أم أن وصف المهارة يحاول السخرية مني؟
المشكلة الوحيدة كانت المانا. بسبب جلد السحالي الصلب ، كان من المستحيل قتلهم بضربة واحدة دون استخدام المانا. و نتيجة لذلك ، تباطأت سرعة الصيد بشكل طبيعي واستغرق الأمر أكثر من شهر للصعود للطابق التاسع عشر.
“حسنا! تعالوا إلي! سأصل إلى الطابق ال20 اليوم!”
[لقد استخدمت المهارة ، استفزاز! تجذب الاعداء القريبين نحوك!]
نظرت إلى الوراء. فطارت الحمامة فوق رأسي وهبطت في موقع البناء.
“مت!”
“اهتم بشؤونك الخاصة!”
“اقتلوا البشري!”
لم أستطع أن أفهم لماذا تم التعرف على الضربة البطولية بشكل منهجي على أنها “مهارة”. لكن بغض النظر ، كانت نقطة المهارة الإضافية موضع تقدير دائماً. ناهيك عن أن تحولها إلى مهارة يعني أن قوتها مضمونة. بشكل عام ، لم تكن سوى أخبار جيدة.
“شويك ، انتقموا لكرونا!”
“إنهم يأتون كالنحل.”
“لحم البشري!”
“كرونا ميته البشري يهين كرونا!”
“اللحم هناك!”
“إلى أين؟ إلى أين تعتقد أنك تصوب !؟ “
“مت!”
بعد ذلك ، ركضت كثيراً لجمع الرجال السحالي حتى تجموا وهاجمتهم.
“همم؟”
كان قتل السحالي المجمعين باستخدام الضربة البطولية أكثر فاعلية من سيدهم واحد تلو الأخر. كان الجانب السلبي هو أنني دفعت ثمن باهظ للغاية لمعرفة ذلك. يبدو أنني احتاج لرفع احصائيات ذكائي أكثر.
“ما-ماذا؟”
________________________________________
المشكلة الوحيدة كانت المانا. بسبب جلد السحالي الصلب ، كان من المستحيل قتلهم بضربة واحدة دون استخدام المانا. و نتيجة لذلك ، تباطأت سرعة الصيد بشكل طبيعي واستغرق الأمر أكثر من شهر للصعود للطابق التاسع عشر.
غاضباً من كلماتها ، على الفور ضخخت كل طاقتي في رمحي والقيته. كانت بلا شك الضربة البطولية. و بدون فرصة للرد ، صرخت كرونا وماتت عندما اخترق الرمح بطنها.
الفصل القادم: يمكنني سماع صوتك
“كرونا ميته البشري يهين كرونا!”
“اقتلوا البشري!”
“أنا لا أعرف! أنا خائفة ، أنقذني! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
