حلبة الولادة الجديدة (1)
الفصل 1: حلبة الولادة الجديدة (1)
لذلك أصبح هدفًا من المتنمرين في المدرسة.
كان هذا الطفل مقاتلاً عبقرياً.
“هل عرضت عملك بشكل صحيح هذه المرة؟”
كان يعرف غريزيًا مكان الضرب، وكيف يضرب، يضرب أو يدفع، يهزم، يكسر، أو يمسك بشعرهم دون أي تدريب. حتى مع صغر سنه، لم يؤثر طوله الصغير وقوته الجسدية على قدرته. لقد كان مجرد عبقري.
خلال الاستراحة بعد الفترة الثانية، لن يلمس أحد تشوي هيوك. لذلك سيحدق تشوي هيوك بذهول خارج النافذة. يتخيل لي مينجي في رأسه. يتذكر مينجي وهو يأرجح قبضته في وجهه.
{1} يكون عمر الكوريين عامًا واحدًا عند ولادتهم، لذا فإن عمر الأشخاص أكبر بعامين من عمرهم “الحقيقي” (الغربي).
في سن الخامسة، قاتل وفاز ضد طفل يبلغ من العمر 8 سنوات في الملعب.
‘لماذا لكمه دائما هكذا؟’
في الصف الثاني، وجد وفاز ضد ثلاثة طلاب من الصف الرابع.
ترجت الأم طفلها وهي تبكي.
في البداية، كانت والدة الطفل قلقة. كانت تخشى أن يصاب طفلها بجروح خطيرة في القتال المستمر ضد من أكبر منه سناً.
انه سلاح فتاك.
كان هذا سوء تقدير.
إنه سؤالا بسيطا.
عندها سيشعر بالذهول ويهز رأسه مرة أخرى. بضمير مذنب، حاول يائسًا تصفية ذهنه.
في الصف السادس، قاتل مع خمسة أطفال يبلغون من العمر 16 عامًا حاولوا سرقته في مقهى الألعاب. تمزق جفن الطفل وسفك الكثير من الدماء. ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين أصيبوا حقًا هم طلاب المدارس المتوسطة. بينهم من أصيب بالعمى ومات آخر على الفور.
‘… يبدو الجميع ضعيفًا جدًا.’
“أنا أيضاً.”
منذ أن كان قاصرًا، لم يحصل على عقوبة جنائية رغم أنه ارتكب جريمة قتل.
‘ليست هذه الأفكار مرة أخرى…’
ومع ذلك، أصيبت والدته بالخوف.
‘هل ستكون حقًا لكمة مناسبة كما تخيلت؟’
يبلغ من العمر 13 عامًا… طفل يبلغ من العمر 12 عامًا في السنوات الغربية {1} يضرب ويقتل طالب متوسط أكبر منه بكثير. ولم يقتله بقوة غاشمة. وبعد التحقيق تبين أن الضحية مات إثر إصابته بارتجاج في المخ عندما ألقاه الطفل من كتفه بشكل نظيف. ومع ذلك، فإن المعتدي لم يتعلم الجودو من قبل. عندها أدركت والدة الطفل أن قدرته القتالية لم تكن ببساطة عادية. إذا كبر هذا الطفل، فما مدى خطورته؟ هل سيقتل أحدا مرة أخرى؟ هل سيعيش حياته كمجرم؟
ترجت الأم طفلها وهي تبكي.
أبداً.
لكمة!
أبداً مجدداً. لا تضرب أحدا.
“هيوكي. ماذا لديك لتناول الافطار؟”
لم تكن هناك قوة كافية وراء قبضة لي مينجي. إن ذلك لأن وقفة قدمه كانت سيئة. عندما يأرجح قبضته، لم يستدير كتفه بما فيه الكفاية. لم يكن هناك ما يقال عن خصره ولم تتمكن تقلباته الكبيرة غير المجدية من إصابة هدفه بشكل صحيح وستهدر طاقته. كان معصمه يهتز كذلك.
إذا ضربه أحد ليضربه إذا.
ترجت الأم طفلها وهي تبكي.
إذا واجه شيئًا غير عادل، فقط سيعايشه. بالتفكير في إثم قتل شخص ما.
لعدم ضرب أي شخص مرة أخرى.
بعد ذلك، الطفل الذي كان فخورًا ومحبًا للرياضة لم يفرض نفسه أبدًا. أثناء التربية البدنية، كان يكذب قائلاً إنه يشعر بالمرض ويجلس بهدوء.
انه سلاح فتاك.
لكم لي مينجي أسفل بطن تشوي هيوك بقبضته.
آخر مرة نسخ مينهو إجاباته، عوقب من قبل المعلم. في ذلك اليوم، تم استدعاء تشوي هيوك من قبل كانغ مينهو وتعرض للكمات في صدره 3 مرات.
ثم أبعدت الأم طفلها عن أي نشاط بدني ولم يتمكن الطفل من مشاهدة أي رياضة في المنزل.
“جيلسو! جيلسو! أين أنت؟ جيلسو. ها أنت، أيها الوغد اللعين!”
الطفل الذي كانت والدته هي كل شيء بالنسبة له لأنه لم يكن لديه أب، قبل بأمانة طلب والدته.
‘إذا لم يهز رأسه كثيرًا، فقد لا يكون هدفًا…’
قبضة كانغ مينهو لم تلبي توقعاته أيضًا. وضع عقل تشوي هيوك الطريقة الأكثر فعالية لللكم. عضلاته التي لم تكن ملحوظة حتى عندما خلع ملابسه متلوية. حتى لو لم يمارس، فإن عضلاته ستتطور عندما يتخيلها لفترات قصيرة من الزمن.
بعد ذلك، الطفل الذي كان فخورًا ومحبًا للرياضة لم يفرض نفسه أبدًا. أثناء التربية البدنية، كان يكذب قائلاً إنه يشعر بالمرض ويجلس بهدوء.
“مزعج جدا…”
ومع ذلك، لا يزال يصبح الطفل طويل القامة وعضلي.
‘… ما زلت… أشعر بالفضول…’
**
إن تشوي هيوك في سنته الثانوية الثانية. لم يكن جيدًا في الدراسة وليس لديه الكثير من الأصدقاء.
181 سم طولا. إن جسده عضليًا تمامًا، لكنه لم يكن يمارس الرياضة.
لم يفرض كبريائه أبداً. يجلس عادة بمفرده ويحدق بذهول خارج النافذة. ثم فجأة يهز رأسه كما لو يعاني من اضطراب في التشنج اللاإرادي. لقد بدا وكأنه أحمق. إذا اختار شخص ما شجارًا معه، فإنه يبتسم ابتسامة غير متقنة ويقول، “آسف”.
لذلك أصبح هدفًا من المتنمرين في المدرسة.
‘ليست هذه الأفكار مرة أخرى…’
انتقل تشوي هيوك إلى هذه المدرسة خلال الفصل الدراسي الأول من عامه الثاني. بالنظر إلى بنيته الصحية، كان المتنمرون قلقين من أنه سيخوض معركة ولكن عندما أدركوا أنه لم يقاوم، بدأوا في مضايقته كما لو كان مدينًا لهم بالمال.
لذلك أصبح هدفًا من المتنمرين في المدرسة.
هنالك ثلاثة متنمرين في فصل تشوي هيوك.
“مرحبًا، هيوكي!”
النذل الذي يعرف كل شيء، لي مينجي. يلقبه كانغ مينهو بـ “النذل الذي يعرف كل شيء” لأنه يعرف كل شيء على الرغم من أنه لم يكن جيدًا في القتال. طوله 170 سم. رفيع. إن هذا الرفيق يحيي دائمًا تشوي هيوك بقبضة يده كلما التقى به. ادعى أنه نظرًا لأن تشوي هيوك كبير، فقد أحب الشعور بضربه.
“هل عرضت عملك بشكل صحيح هذه المرة؟”
لكمة!
لكم لي مينجي أسفل بطن تشوي هيوك بقبضته.
في سن الخامسة، قاتل وفاز ضد طفل يبلغ من العمر 8 سنوات في الملعب.
“أرغه!”
‘على الأقل قبضة كانغ مينهو جيدة جدًا… حسنًا…’
عندما قام تشوي هيوك بخفض رأسه بعد تعرضه لضربة في أحشائه، أمسكه لي مينجي من رأسه.
“هيوكي. ماذا لديك لتناول الافطار؟”
آخر مرة نسخ مينهو إجاباته، عوقب من قبل المعلم. في ذلك اليوم، تم استدعاء تشوي هيوك من قبل كانغ مينهو وتعرض للكمات في صدره 3 مرات.
قال بمودة بينما يضرب رأس تشوي هيوك بقبضته.
منذ أن كان قاصرًا، لم يحصل على عقوبة جنائية رغم أنه ارتكب جريمة قتل.
“لم أستطع تناول الطعام اليوم. هاها.”
“أرغه!”
كان تشوي هيوك يمر بهذا كل يوم وكل يوم كان يبتسم ابتسامة بسيطة مثل اليوم.
“على أي حال، لقد رأيت أن هيوكي الخاص بنا قد نظر إلى مينجي عندما أتيت اليوم، هل تريد مضاجعتها؟ هل يجب أن أتركك تمارس الرياضة معها ~؟”
“لم أستطع تناول الطعام اليوم. هاها.”
كانت هناك أحيانًا أيام يعطونه فيها المال ولكنهم يرون كيف قالوا، “اشتري لي”، بدا الأمر وكأنه سيشتري اليوم كالمعتاد.
جونغ مينجي. طولها 170 سم. إنها مشهورة بسبب قوامها النحيف ووجهها البريء. إنها الطالبة الوحيدة التي تتحدث إلى تشوي هيوك. إنها الأولى في المدرسة بالإضافة إلى رئيسة الفصل. هي أيضًا الطالبة الوحيدة التي تحدثت عن موضوع المضايقات التي تعرض لها تشوي هيوك. بالطبع، تخلت عنه في النهاية أيضًا.
ضحك تشوي هيوك بشكل غريب وهو يسلمه واجباته المدرسية.
ومع ذلك، لا يزال يصبح الطفل طويل القامة وعضلي.
“هاها. لا، الأمر ليس كذلك.”
كان تشوي هيوك يمر بهذا كل يوم وكل يوم كان يبتسم ابتسامة بسيطة مثل اليوم.
“نعم. أنا شخصيا أجبتهم. هاها.”
“ما هو ليس كذلك؟ همم؟ ما هو ليس كذلك؟ هاه؟ ألست صعبًا الآن؟”
ضربة عنيفة!
عندما قام تشوي هيوك بخفض رأسه بعد تعرضه لضربة في أحشائه، أمسكه لي مينجي من رأسه.
لكم لي مينجي أسفل بطن تشوي هيوك بقبضته.
نظرًا لأنه ليس لديه أي أصدقاء، فإن زملائه في الفصل يتصرفون وكأنهم لم يروا شيئًا. حتى بدأت الفترة الأولى، ظل تشوي هيوك في وضع منحني قليلاً وتم جره من رأسه من قبل لي مينجي الأصغر بكثير.
في البداية، كانت والدة الطفل قلقة. كانت تخشى أن يصاب طفلها بجروح خطيرة في القتال المستمر ضد من أكبر منه سناً.
نظرًا لأنه ليس لديه أي أصدقاء، فإن زملائه في الفصل يتصرفون وكأنهم لم يروا شيئًا. حتى بدأت الفترة الأولى، ظل تشوي هيوك في وضع منحني قليلاً وتم جره من رأسه من قبل لي مينجي الأصغر بكثير.
بعد انتهاء الفترة الأولى، دعا القائد، كانغ مينهو، تشوي هيوك.
خلال الاستراحة بعد الفترة الثانية، لن يلمس أحد تشوي هيوك. لذلك سيحدق تشوي هيوك بذهول خارج النافذة. يتخيل لي مينجي في رأسه. يتذكر مينجي وهو يأرجح قبضته في وجهه.
“يا. أنت.”
كان يعرف غريزيًا مكان الضرب، وكيف يضرب، يضرب أو يدفع، يهزم، يكسر، أو يمسك بشعرهم دون أي تدريب. حتى مع صغر سنه، لم يؤثر طوله الصغير وقوته الجسدية على قدرته. لقد كان مجرد عبقري.
‘… يبدو الجميع ضعيفًا جدًا.’
كانغ مينهو. 190 سم طولا. عظام سميكة وعضلات متطورة. هو أفضل مقاتل في المدرسة بعد تشوي جونسونغ. لقد طلب واجب الرياضيات المنزلي اليوم من تشوي هيوك.
“مرحبًا، هيوكي!”
“نعم. أنا شخصيا أجبتهم. هاها.”
“نعم. هنا. هاها.”
ضحك تشوي هيوك بشكل غريب وهو يسلمه واجباته المدرسية.
“هل عرضت عملك بشكل صحيح هذه المرة؟”
إذا واجه شيئًا غير عادل، فقط سيعايشه. بالتفكير في إثم قتل شخص ما.
آخر مرة نسخ مينهو إجاباته، عوقب من قبل المعلم. في ذلك اليوم، تم استدعاء تشوي هيوك من قبل كانغ مينهو وتعرض للكمات في صدره 3 مرات.
ومع ذلك، لا يزال يصبح الطفل طويل القامة وعضلي.
كان يعرف غريزيًا مكان الضرب، وكيف يضرب، يضرب أو يدفع، يهزم، يكسر، أو يمسك بشعرهم دون أي تدريب. حتى مع صغر سنه، لم يؤثر طوله الصغير وقوته الجسدية على قدرته. لقد كان مجرد عبقري.
“نعم. أنا شخصيا أجبتهم. هاها.”
إذا ضربه أحد ليضربه إذا.
في الصف السادس، قاتل مع خمسة أطفال يبلغون من العمر 16 عامًا حاولوا سرقته في مقهى الألعاب. تمزق جفن الطفل وسفك الكثير من الدماء. ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين أصيبوا حقًا هم طلاب المدارس المتوسطة. بينهم من أصيب بالعمى ومات آخر على الفور.
“أحسنت.”
كان تشوي هيوك يمر بهذا كل يوم وكل يوم كان يبتسم ابتسامة بسيطة مثل اليوم.
ثم أبعدت الأم طفلها عن أي نشاط بدني ولم يتمكن الطفل من مشاهدة أي رياضة في المنزل.
قال كانغ مينهو قبل أن يبتعد. لم تكن هناك حالات كثيرة كان يضرب فيها تشوي هيوك شخصيًا.
عندما قال هيونسونغ ذلك، تمسك مينجي بجانبه وأضاف.
عندما انتهت الفترة الثانية، أصبح الطلاب جائعين.
“جيلسو! جيلسو! أين أنت؟ جيلسو. ها أنت، أيها الوغد اللعين!”
يبلغ من العمر 13 عامًا… طفل يبلغ من العمر 12 عامًا في السنوات الغربية {1} يضرب ويقتل طالب متوسط أكبر منه بكثير. ولم يقتله بقوة غاشمة. وبعد التحقيق تبين أن الضحية مات إثر إصابته بارتجاج في المخ عندما ألقاه الطفل من كتفه بشكل نظيف. ومع ذلك، فإن المعتدي لم يتعلم الجودو من قبل. عندها أدركت والدة الطفل أن قدرته القتالية لم تكن ببساطة عادية. إذا كبر هذا الطفل، فما مدى خطورته؟ هل سيقتل أحدا مرة أخرى؟ هل سيعيش حياته كمجرم؟
“هل عرضت عملك بشكل صحيح هذه المرة؟”
ضربة عنيفة!
بدا تشوي هيوك وكأنه ينظر بحماقة من النافذة، ومع ذلك، هناك صراع حاد محتدم بداخله.
لكمة!
بمجرد أن غادر المعلم، فإن زميله الذي شق طريقه من مقعده في الخلف ينادي “جيلسو” والذي ضرب مؤخرة رأس جيلسو هو باي هيونسونغ. 175 سم طولا. أحب كرة القدم وهو رشيق. إنه يجيد الشتائم ويفقد أعصابه بسهولة.
ومع ذلك، لا يزال يصبح الطفل طويل القامة وعضلي.
الطفل الذي أصيب في رأسه، يانغ جيلسو، إنه في مرتبة أدنى من تشوي هيوك. طوله 162 سم. بشرة داكنة ورقيقة. كثيرا ما ترتجف يديه.
لم تكن هناك قوة كافية وراء قبضة لي مينجي. إن ذلك لأن وقفة قدمه كانت سيئة. عندما يأرجح قبضته، لم يستدير كتفه بما فيه الكفاية. لم يكن هناك ما يقال عن خصره ولم تتمكن تقلباته الكبيرة غير المجدية من إصابة هدفه بشكل صحيح وستهدر طاقته. كان معصمه يهتز كذلك.
“مقيت، اشتري لي خبز البيتزا.”
“لم أستطع تناول الطعام اليوم. هاها.”
عندما قال هيونسونغ ذلك، تمسك مينجي بجانبه وأضاف.
لتصفية عقله، حدق تشوي هيوك بذهول من النافذة. فاقد الامل. نظر إلى السماء الزرقاء.
ثم أبعدت الأم طفلها عن أي نشاط بدني ولم يتمكن الطفل من مشاهدة أي رياضة في المنزل.
“أنا أيضاً.”
خلال الاستراحة بعد الفترة الثانية، لن يلمس أحد تشوي هيوك. لذلك سيحدق تشوي هيوك بذهول خارج النافذة. يتخيل لي مينجي في رأسه. يتذكر مينجي وهو يأرجح قبضته في وجهه.
في الصف الثاني، وجد وفاز ضد ثلاثة طلاب من الصف الرابع.
كانت هناك أحيانًا أيام يعطونه فيها المال ولكنهم يرون كيف قالوا، “اشتري لي”، بدا الأمر وكأنه سيشتري اليوم كالمعتاد.
“مرحبًا، هيوكي!”
خلال الاستراحة بعد الفترة الثانية، لن يلمس أحد تشوي هيوك. لذلك سيحدق تشوي هيوك بذهول خارج النافذة. يتخيل لي مينجي في رأسه. يتذكر مينجي وهو يأرجح قبضته في وجهه.
‘لماذا لكمه دائما هكذا؟’
لكمة!
بشكل غير متوقع، لم يكن غاضبًا.
لكمة!
‘لماذا لكمه دائما هكذا؟’
إنه سؤالا بسيطا.
‘لماذا لكمه دائما هكذا؟’
لم تكن هناك قوة كافية وراء قبضة لي مينجي. إن ذلك لأن وقفة قدمه كانت سيئة. عندما يأرجح قبضته، لم يستدير كتفه بما فيه الكفاية. لم يكن هناك ما يقال عن خصره ولم تتمكن تقلباته الكبيرة غير المجدية من إصابة هدفه بشكل صحيح وستهدر طاقته. كان معصمه يهتز كذلك.
قال بمودة بينما يضرب رأس تشوي هيوك بقبضته.
لعدم ضرب أي شخص مرة أخرى.
بصراحة، على الرغم من إصابته في معدته، إلا أنه لم يصب بأذى كبير.
الطفل الذي كانت والدته هي كل شيء بالنسبة له لأنه لم يكن لديه أب، قبل بأمانة طلب والدته.
“أنا أيضاً.”
كما هو الحال دائمًا، فإنه يمثل فقط كما يفعل.
‘على الأقل قبضة كانغ مينهو جيدة جدًا… حسنًا…’
قبضة كانغ مينهو لم تلبي توقعاته أيضًا. وضع عقل تشوي هيوك الطريقة الأكثر فعالية لللكم. عضلاته التي لم تكن ملحوظة حتى عندما خلع ملابسه متلوية. حتى لو لم يمارس، فإن عضلاته ستتطور عندما يتخيلها لفترات قصيرة من الزمن.
إذا واجه شيئًا غير عادل، فقط سيعايشه. بالتفكير في إثم قتل شخص ما.
‘لا… لا، لا أستطيع.’
خلال الاستراحة بعد الفترة الثانية، لن يلمس أحد تشوي هيوك. لذلك سيحدق تشوي هيوك بذهول خارج النافذة. يتخيل لي مينجي في رأسه. يتذكر مينجي وهو يأرجح قبضته في وجهه.
عندها سيشعر بالذهول ويهز رأسه مرة أخرى. بضمير مذنب، حاول يائسًا تصفية ذهنه.
هز تشوي هيوك رأسه ببطء.
‘ليست هذه الأفكار مرة أخرى…’
إنه سؤالا بسيطا.
ثم نظرت إلى ملاحظاتها.
لتصفية عقله، حدق تشوي هيوك بذهول من النافذة. فاقد الامل. نظر إلى السماء الزرقاء.
“جيلسو! جيلسو! أين أنت؟ جيلسو. ها أنت، أيها الوغد اللعين!”
ومع ذلك، فهو يفكر في هذه الأفكار مرة أخرى في النهاية.
ثم نظرت إلى ملاحظاتها.
‘هل ستكون حقًا لكمة مناسبة كما تخيلت؟’
كان هذا سوء تقدير.
‘إذا قاتلت، فهل سأفوز حقًا؟’
‘… يبدو الجميع ضعيفًا جدًا.’
عندها سيشعر بالذهول ويهز رأسه مرة أخرى. بضمير مذنب، حاول يائسًا تصفية ذهنه.
‘… يبدو الجميع ضعيفًا جدًا.’
‘نذل مجنون. هل أنت مجنون؟ أنت قاتل. ماذا تقصد القتال؟ عليك أن تكفر بحياتك كلها.’
**
بدا تشوي هيوك وكأنه ينظر بحماقة من النافذة، ومع ذلك، هناك صراع حاد محتدم بداخله.
لم يفرض كبريائه أبداً. يجلس عادة بمفرده ويحدق بذهول خارج النافذة. ثم فجأة يهز رأسه كما لو يعاني من اضطراب في التشنج اللاإرادي. لقد بدا وكأنه أحمق. إذا اختار شخص ما شجارًا معه، فإنه يبتسم ابتسامة غير متقنة ويقول، “آسف”.
“هل عرضت عملك بشكل صحيح هذه المرة؟”
‘… ما زلت… أشعر بالفضول…’
‘إذا قاتلت، فهل سأفوز حقًا؟’
جلس تشوي هيوك يدعم ذقنه. تتلوى عضلات كتفه وتتحرك.
جلس تشوي هيوك يدعم ذقنه. تتلوى عضلات كتفه وتتحرك.
لم يفرض كبريائه أبداً. يجلس عادة بمفرده ويحدق بذهول خارج النافذة. ثم فجأة يهز رأسه كما لو يعاني من اضطراب في التشنج اللاإرادي. لقد بدا وكأنه أحمق. إذا اختار شخص ما شجارًا معه، فإنه يبتسم ابتسامة غير متقنة ويقول، “آسف”.
‘… يبدو الجميع ضعيفًا جدًا.’
نظر من النافذة، هز تشوي هيوك رأسه بشكل قهري مرة أخرى.
نظرت رئيسة الفصل، جونغ مينجي، إلى تشوي هيوك بنظرة يرثى لها.
كان هذا الطفل مقاتلاً عبقرياً.
‘إذا لم يهز رأسه كثيرًا، فقد لا يكون هدفًا…’
بشكل غير متوقع، لم يكن غاضبًا.
ثم نظرت إلى ملاحظاتها.
انتقل تشوي هيوك إلى هذه المدرسة خلال الفصل الدراسي الأول من عامه الثاني. بالنظر إلى بنيته الصحية، كان المتنمرون قلقين من أنه سيخوض معركة ولكن عندما أدركوا أنه لم يقاوم، بدأوا في مضايقته كما لو كان مدينًا لهم بالمال.
“مزعج جدا…”
نظرت رئيسة الفصل، جونغ مينجي، إلى تشوي هيوك بنظرة يرثى لها.
في الصف الثاني، وجد وفاز ضد ثلاثة طلاب من الصف الرابع.
{1} يكون عمر الكوريين عامًا واحدًا عند ولادتهم، لذا فإن عمر الأشخاص أكبر بعامين من عمرهم “الحقيقي” (الغربي).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
