قتال زعيم سماوي
عندما توهج نص السماء ال15 واسم زعيمها ، كان كل شخص في السماوات الثلاثة والثلاثين ، والتي بدت وكأنها شاهد قبر عملاق ، فضوليين.
الفصل 3363 قتال زعيم سماوي
كان هان سين قد دخل للتو السماء ال11 , حتي شعر كما لو أن هناك قوة غريبة تهبط عليه. لكن بسبب القوة الروحية الغريبة التي تحميه ، لم تستطع قوة القواعد غزو جسده, بل وافقة علي وجوده.
عندما أختفي الشعور المتفجر ، بدأ جسد هان سين يهدأ.
لقد كان وحش بمستوي تحطيم العالم. كان يقف على جرف ، و يحدق في هان سين وباوير.
لم يكن الأمر سيئ كما قالة زعيمة حزب فوضي الإله. لقد عدلت قوة الروح الأخيرة لزعيم حزب فوضي الإله جزء من جيناته. لكنها لم تفسد رسائله الجينية ، فبعد تعديلها ، زادت قوة احساس هان سين بباوير ، والتي شعر دائماً أنها اثيرية ، واصبحت أقوى من أي وقت سابق.
صُدم هان سين. ثم نظر إلى باوير و سإلها: ” العجوز المحتال ؟ هل تقصدين هان جينشى؟”
بهذه القوة يمكن لهان سين العثور على مكان باوير ، ولم تعمل قوة الأحساس هذه إلا بين هان سين وباوير. بينما لم تصبح حواسه الأخرى أقوى. كانت قوة الإحساس هذه أشبه بعلاقة عميقة بين جيناتهم.
تغير وجه هان سين. كان يعتقد ، “ماذا يقصد هان جينشى؟ لماذا يخدع باوير لتذهب إلى السماوات الثلاثة والثلاثين؟ هل يعرف هوية باوير الحقيقية؟ بالإضافة إلى من هو هان جينشى حقاً؟”
“زعيمة حزب فوضي الإله لم تكذب علي. يمكنني الشعور بباوير”. بدا هان سين سعيد بهذا. كما وقد شعر بأن باوير يمكنها ألشعور به الآن أيضاً. و عرف بأنها قادمة نحو.
كانت السماء ال11 عبارة عن عالم من الزهور. كانت مليئة بالزهور والكروم. و كان هناك عدد لا يحصى من أسراب النحل والفراشات تحلق في السماء ، وتحصد الرحيق.
“قالت زعيمة حزب فوضي الإله إنها ستتمكن من مساعدتي في الانتقال عبر السماوات الثلاثة والثلاثين. أتسائل عما إذا كانت قد رتبت ذلك لي”. توقف هان سين عن تردده. و انحنى لتمثال اليشم وعاد إلى حفرة الفأر.
“قالت زعيمة حزب فوضي الإله إنها ستتمكن من مساعدتي في الانتقال عبر السماوات الثلاثة والثلاثين. أتسائل عما إذا كانت قد رتبت ذلك لي”. توقف هان سين عن تردده. و انحنى لتمثال اليشم وعاد إلى حفرة الفأر.
لقد تجاهل شيطانة السماء الكبيرة والآخرين. و عاد عبر طريق دخوله. و وصل إلى المدخل حيث توجد لحية إله الشر المزعجة.
طار هان سين من اللوح النحاسي وأنطلق لسماء الغبار. ثم طار عالياً. و توجه إلى الفضاء. حيث أراد كسر حاجز سماء الغبار والوصول إلى السماء التالية.
لكن هذه المرة ، و قبل أن يتمكن هان سين من الاقتراب من لحية إله الشر ، تراجعة لحية إله الشر. كما لو انها قابلة شبح. وسرعان ما تجنبته.
ظهر زعيم السماء ال15 قبل أيام قليلة فقط ، لكن اللوح الجيني اضاء الآن مرة أخرى. هذا لم يحدث من قبل ابدا.
طار هان سين من اللوح النحاسي وأنطلق لسماء الغبار. ثم طار عالياً. و توجه إلى الفضاء. حيث أراد كسر حاجز سماء الغبار والوصول إلى السماء التالية.
ظل هان سين مخترقاً كل السماوات. بينما حواجز السماوات الثلاثة والثلاثين لم تتمكن من قمعه. و القوة الروحية اندمجة مع الحواجز بكل مرة. و جعلت تلك الحواجز جزء من هان سين ، مما سمح له بالمرور بسهولة في كل مرة.
شعر هان سين أن باوير موجودة في مكان ما فوقه. و على الرغم من أنه لم يعرف بأي سماء ، لكنه عرف بأنها فوقه.
لقد كانت سيدة اللوح الجيني. و هي التي صممت السماوات الثلاثة والثلاثين من الأساس. لذلك لا يمكن لأحد أن يفهم هذا المكان أكثر منها.
عندما وصل هان سين إلى حاجز سماء الغبار ، شعر بالكثير من الضغط. كانت هذه قوة قواعد سماء الغبار تحاول قمعه.
عندما رأي هان سين باوير ، قفز إليه. كانت بجانبها سمكة طائرة ، وقط صغير ملقي على رأسها. و عندما احتضنها هان سين ، عاتبها “ألم أطلب منك انتظاري في قلعة عائلة فينغ؟ لماذا أتيتي إلى هذا المكان بمفردك؟ يجب أن أعاقبك”.
لكنه شعر فجأة برسالة غريبة و واضحة تتدفق عبر خلايا جسده. وسرعان ما تراجعة قوة قواعد سماء الغبار و تركت هان سين يمر عبر الحاجز ليصل إلى السماء ال11.
لقد تجاهل شيطانة السماء الكبيرة والآخرين. و عاد عبر طريق دخوله. و وصل إلى المدخل حيث توجد لحية إله الشر المزعجة.
كانت السماء ال11 عبارة عن عالم من الزهور. كانت مليئة بالزهور والكروم. و كان هناك عدد لا يحصى من أسراب النحل والفراشات تحلق في السماء ، وتحصد الرحيق.
عندما توهج نص السماء ال15 واسم زعيمها ، كان كل شخص في السماوات الثلاثة والثلاثين ، والتي بدت وكأنها شاهد قبر عملاق ، فضوليين.
كان هان سين قد دخل للتو السماء ال11 , حتي شعر كما لو أن هناك قوة غريبة تهبط عليه. لكن بسبب القوة الروحية الغريبة التي تحميه ، لم تستطع قوة القواعد غزو جسده, بل وافقة علي وجوده.
احمرت باوير خجلاً. “كان هذا العجوز المحتال يقول إنك في خطر هنا. أخبرني بأن أذهب وأساعدك ، لكن من الواضح أنه كان يكذب. أنت بخير هنا. كيف يجرؤ هذا الرجل العجوز على أن يلعنك . في المرة القادمة التي أراه فيها ، سوف ألوي أذنيه”.
“زعيمة حزب فوضي الإله مختلفة حقاً. لقد كانت مجرد بقايا من روحها من فعلت هذا ، ومع ذلك اظهرت هذه القوة الهائلة “. هان سين لم يستطع إلا أن يمدحها.
وعلي جبهة وحش تحطيم العالم, ظهر رمز غريب يشبه النار. والذي تردد صداه مع السماء ال15.
في الواقع ، بالغ هان سين في تقدير قوة الروح المتبقية لزعيمة حزب فوضي الإله. فبصرف النظر عن حقيقة أن حزب فوضي الإله كان قوي للغاية ، فسبب حدوث ذلك هو شيئ آخر مهم.
لكن هذه المرة ، و قبل أن يتمكن هان سين من الاقتراب من لحية إله الشر ، تراجعة لحية إله الشر. كما لو انها قابلة شبح. وسرعان ما تجنبته.
لقد كانت سيدة اللوح الجيني. و هي التي صممت السماوات الثلاثة والثلاثين من الأساس. لذلك لا يمكن لأحد أن يفهم هذا المكان أكثر منها.
كانت السماء ال11 عبارة عن عالم من الزهور. كانت مليئة بالزهور والكروم. و كان هناك عدد لا يحصى من أسراب النحل والفراشات تحلق في السماء ، وتحصد الرحيق.
وعلى الرغم من أنها لم تعد سيدة اللوح الجيني بعد الآن ، لكن لازال بأمكانها استخدام بعض قوته لتمكين هان سين من التمتع بحرية السفر عبر السماوات الثلاثة والثلاثين.
في الوقت نفسه ، بدأ نص السماء ال15 يظهر علي اللوح الجيني كالنار المشتعلة. أكثر إشراقاً من نص أي سماء آخري.
هان سين لم يتوقف. بل استمر في الصعود إلى مكان أعلى. كان بإمكانه معرفة أن باور ليست في السماء ال11. بل في سماء أعلى ، لذلك استمر هان سين بالصعود.
ظل هان سين مخترقاً كل السماوات. بينما حواجز السماوات الثلاثة والثلاثين لم تتمكن من قمعه. و القوة الروحية اندمجة مع الحواجز بكل مرة. و جعلت تلك الحواجز جزء من هان سين ، مما سمح له بالمرور بسهولة في كل مرة.
كان هان سين قد دخل للتو السماء ال11 , حتي شعر كما لو أن هناك قوة غريبة تهبط عليه. لكن بسبب القوة الروحية الغريبة التي تحميه ، لم تستطع قوة القواعد غزو جسده, بل وافقة علي وجوده.
شعر هان سين أن وجود باوير يصبح أقوى مع كل سماء يتسلقها. و في نفس الوقت كانت باوير تطير نحوه بسعادة. و لم تتبقي سوى سماء واحدة تفصل بين الاثنين.
صُدم هان سين. ثم نظر إلى باوير و سإلها: ” العجوز المحتال ؟ هل تقصدين هان جينشى؟”
اخترق هان سين حاجز آخر ، و وصل إلى السماء ال15. و هذه المرة ، شعر أن باوير موجودة في مكان قريب.
بهذه القوة يمكن لهان سين العثور على مكان باوير ، ولم تعمل قوة الأحساس هذه إلا بين هان سين وباوير. بينما لم تصبح حواسه الأخرى أقوى. كانت قوة الإحساس هذه أشبه بعلاقة عميقة بين جيناتهم.
بالطبع ، قبل أن يرى هان سين باوير ، كان قد سمع صوت باوير من بعيد. حيث أشارت إلى أنها قادمة من أجله. “أبي! لا أستطيع تصديق ذلك. بعد كل هذا الوقت ، لقد عثرت عليك أخيراً”.
عندما أختفي الشعور المتفجر ، بدأ جسد هان سين يهدأ.
عندما رأي هان سين باوير ، قفز إليه. كانت بجانبها سمكة طائرة ، وقط صغير ملقي على رأسها. و عندما احتضنها هان سين ، عاتبها “ألم أطلب منك انتظاري في قلعة عائلة فينغ؟ لماذا أتيتي إلى هذا المكان بمفردك؟ يجب أن أعاقبك”.
الفصل 3363 قتال زعيم سماوي
بعد أن قال هان سين ذلك ، رفع يديه وضرب باوير علي رأسها. لقد رفع يده عاليا لكنه صفعها برفق.
احمرت باوير خجلاً. “كان هذا العجوز المحتال يقول إنك في خطر هنا. أخبرني بأن أذهب وأساعدك ، لكن من الواضح أنه كان يكذب. أنت بخير هنا. كيف يجرؤ هذا الرجل العجوز على أن يلعنك . في المرة القادمة التي أراه فيها ، سوف ألوي أذنيه”.
بالطبع ، قبل أن يرى هان سين باوير ، كان قد سمع صوت باوير من بعيد. حيث أشارت إلى أنها قادمة من أجله. “أبي! لا أستطيع تصديق ذلك. بعد كل هذا الوقت ، لقد عثرت عليك أخيراً”.
صُدم هان سين. ثم نظر إلى باوير و سإلها: ” العجوز المحتال ؟ هل تقصدين هان جينشى؟”
بالطبع ، قبل أن يرى هان سين باوير ، كان قد سمع صوت باوير من بعيد. حيث أشارت إلى أنها قادمة من أجله. “أبي! لا أستطيع تصديق ذلك. بعد كل هذا الوقت ، لقد عثرت عليك أخيراً”.
قالت باوير بإيماءة: “نعم ، لقد انه ذلك العجوز المحتال “.
تغير وجه هان سين. كان يعتقد ، “ماذا يقصد هان جينشى؟ لماذا يخدع باوير لتذهب إلى السماوات الثلاثة والثلاثين؟ هل يعرف هوية باوير الحقيقية؟ بالإضافة إلى من هو هان جينشى حقاً؟”
طار هان سين من اللوح النحاسي وأنطلق لسماء الغبار. ثم طار عالياً. و توجه إلى الفضاء. حيث أراد كسر حاجز سماء الغبار والوصول إلى السماء التالية.
كان هان سين لا يزال فضولي جداً حول هوية هان جينشى. حتى الآن ، لم يكن متأكد مما إذا كان هان جينشى هو جده الأكبر حقاً.
احمرت باوير خجلاً. “كان هذا العجوز المحتال يقول إنك في خطر هنا. أخبرني بأن أذهب وأساعدك ، لكن من الواضح أنه كان يكذب. أنت بخير هنا. كيف يجرؤ هذا الرجل العجوز على أن يلعنك . في المرة القادمة التي أراه فيها ، سوف ألوي أذنيه”.
فجأة ، قفز قلب هان سين. و سرعان ما أمسك باوير وغادر المنطقة.
“قالت زعيمة حزب فوضي الإله إنها ستتمكن من مساعدتي في الانتقال عبر السماوات الثلاثة والثلاثين. أتسائل عما إذا كانت قد رتبت ذلك لي”. توقف هان سين عن تردده. و انحنى لتمثال اليشم وعاد إلى حفرة الفأر.
بانغ!
في الواقع ، بالغ هان سين في تقدير قوة الروح المتبقية لزعيمة حزب فوضي الإله. فبصرف النظر عن حقيقة أن حزب فوضي الإله كان قوي للغاية ، فسبب حدوث ذلك هو شيئ آخر مهم.
فجأة نزل شعاع من النار من السماء. بدا كمياه الينابيع ، لكنه كان شعاع نقي من النار. والذي انفجر ل30 ألف قدم في السماء واختفي.
شعر هان سين أن وجود باوير يصبح أقوى مع كل سماء يتسلقها. و في نفس الوقت كانت باوير تطير نحوه بسعادة. و لم تتبقي سوى سماء واحدة تفصل بين الاثنين.
احتضن هان سين باوير. و نظر في اتجاه معين. فرأى شيئ أحمر بأجنحة على ظهره. بدا وكأنه نمر و ذيله مشتعل بالنار.
في الواقع ، بالغ هان سين في تقدير قوة الروح المتبقية لزعيمة حزب فوضي الإله. فبصرف النظر عن حقيقة أن حزب فوضي الإله كان قوي للغاية ، فسبب حدوث ذلك هو شيئ آخر مهم.
لقد كان وحش بمستوي تحطيم العالم. كان يقف على جرف ، و يحدق في هان سين وباوير.
زعيم السماء الخامسة عشر: وحش ذيل اللهب المطلق
“كيف تجرؤ على دخول السماء ال15. هل لديك رغبة في الموت أو شيء كهذا؟” هدر وحش تحطيم العالم فهز صوته السماء ال15 كلها.
رأى هان سين النص المتوهج على اللوح الجيني. ولكن مهما فكر في الأمر، فالاستيلاء على السماء ال15 لن يكون سهل باي شكل من الاشكال.
اهتزاز السماء ال15 كان اشبه زلزال كبير. فبدأت الفوهات تتفتح على الأرض. و أطلق كل واحد منهم عمدة نار وصلت ل30 ألف قدم في السماء. مما جعلت السماء ال15 تبدو كالمطهر.
عندما رأي هان سين باوير ، قفز إليه. كانت بجانبها سمكة طائرة ، وقط صغير ملقي على رأسها. و عندما احتضنها هان سين ، عاتبها “ألم أطلب منك انتظاري في قلعة عائلة فينغ؟ لماذا أتيتي إلى هذا المكان بمفردك؟ يجب أن أعاقبك”.
وعلي جبهة وحش تحطيم العالم, ظهر رمز غريب يشبه النار. والذي تردد صداه مع السماء ال15.
“زعيمة حزب فوضي الإله لم تكذب علي. يمكنني الشعور بباوير”. بدا هان سين سعيد بهذا. كما وقد شعر بأن باوير يمكنها ألشعور به الآن أيضاً. و عرف بأنها قادمة نحو.
استمرت قوة النار في السماء ال15 بالاندفاع إلى وحش تحطيم العالم ، مما جعل وجود وحش تحطيم العالم يصبح أكثر رعباً.
اخترق هان سين حاجز آخر ، و وصل إلى السماء ال15. و هذه المرة ، شعر أن باوير موجودة في مكان قريب.
في الوقت نفسه ، بدأ نص السماء ال15 يظهر علي اللوح الجيني كالنار المشتعلة. أكثر إشراقاً من نص أي سماء آخري.
الآن ، بدأ اسم زعيم السماء ال15 يتوهج مرة أخرى. و هذا يعني أن هناك شيئ عميق جداً يحدث.
زعيم السماء الخامسة عشر: وحش ذيل اللهب المطلق
لكن هذه المرة ، و قبل أن يتمكن هان سين من الاقتراب من لحية إله الشر ، تراجعة لحية إله الشر. كما لو انها قابلة شبح. وسرعان ما تجنبته.
كان هان سين قد دخل للتو السماء ال11 , حتي شعر كما لو أن هناك قوة غريبة تهبط عليه. لكن بسبب القوة الروحية الغريبة التي تحميه ، لم تستطع قوة القواعد غزو جسده, بل وافقة علي وجوده.
يمكن لمخلوقات الكون الاساسية والعكسية رؤية اللوح الجيني ، لكن لم يمتلكوا أي فكرة عما يجري.
الآن ، بدأ اسم زعيم السماء ال15 يتوهج مرة أخرى. و هذا يعني أن هناك شيئ عميق جداً يحدث.
ظهر زعيم السماء ال15 قبل أيام قليلة فقط ، لكن اللوح الجيني اضاء الآن مرة أخرى. هذا لم يحدث من قبل ابدا.
الآن ، بدأ اسم زعيم السماء ال15 يتوهج مرة أخرى. و هذا يعني أن هناك شيئ عميق جداً يحدث.
من قبل ، كان قادة كل سماء تتوهج أسمائهم فقط على اللوح عندما يُطالبون بسماء لأول مرة.
“زعيمة حزب فوضي الإله لم تكذب علي. يمكنني الشعور بباوير”. بدا هان سين سعيد بهذا. كما وقد شعر بأن باوير يمكنها ألشعور به الآن أيضاً. و عرف بأنها قادمة نحو.
الآن ، بدأ اسم زعيم السماء ال15 يتوهج مرة أخرى. و هذا يعني أن هناك شيئ عميق جداً يحدث.
عندما توهج نص السماء ال15 واسم زعيمها ، كان كل شخص في السماوات الثلاثة والثلاثين ، والتي بدت وكأنها شاهد قبر عملاق ، فضوليين.
صُدم هان سين. ثم نظر إلى باوير و سإلها: ” العجوز المحتال ؟ هل تقصدين هان جينشى؟”
رأى هان سين النص المتوهج على اللوح الجيني. ولكن مهما فكر في الأمر، فالاستيلاء على السماء ال15 لن يكون سهل باي شكل من الاشكال.
________________________________________
كانت السماء ال11 عبارة عن عالم من الزهور. كانت مليئة بالزهور والكروم. و كان هناك عدد لا يحصى من أسراب النحل والفراشات تحلق في السماء ، وتحصد الرحيق.
في الواقع ، بالغ هان سين في تقدير قوة الروح المتبقية لزعيمة حزب فوضي الإله. فبصرف النظر عن حقيقة أن حزب فوضي الإله كان قوي للغاية ، فسبب حدوث ذلك هو شيئ آخر مهم.
بالطبع ، قبل أن يرى هان سين باوير ، كان قد سمع صوت باوير من بعيد. حيث أشارت إلى أنها قادمة من أجله. “أبي! لا أستطيع تصديق ذلك. بعد كل هذا الوقت ، لقد عثرت عليك أخيراً”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
