الموسم الثاني - الفصل 290
ترجمة : [ Yama ]
“نعم.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 290
“قادة الفرق الأخرى ، اكتشفوا الضرر الذي لحق بكل وحدة وأبلغوني. أيها السحرة ، تأكدوا من عدم انتشار حرائق متبقية في الغابة! ”
حتى السيف المكسور يمكن اعتباره سلاحًا فتاكًا.
كانت هناك منظمة واحدة فقط يمكنه التفكير فيها بعد الاستماع إلى شرح رينا.
لم يكن لوكاس متأكدًا من الجرح ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالطعن ، فقد منحه شعورًا بالوحشية.
‘انبوب؟’
“…”
“بهذه الساق؟”
عندما استدار ، رأى عيون بوديليم الواسعة تحدق فيه.
بدلاً من ذلك ، يبدو أنها كانت تطلب حقًا بدافع الفضول الخالص.
‘كيف عرفت؟’
لذلك ، باختصار ، كان لوكاس أسوأ خصم واجهه بوديليم منذ البداية.
بدا أن عينيه تسأل هذا السؤال. لكن لم يكن هناك سبب يدعو إلى التخلص من ارتباك شخص على وشك الموت. قد يسميها البعض رحمة.
آه. يبدو أنها كانت قلقة عليه.
سحب لوكاس سيفه.
“من هم هؤلاء الأشخاص لدرجة أنك تفاجأت بمعرفة هويتهم؟”
بوك!
تنفس لوكاس ببطء .
نزل الدم من حلق بوديليم وهو منهار. اهتز جسده عدة مرات على الأرض قبل أن يتوقف عن الحركة في النهاية.
كانت رينا لا تزال جالسة على الأرض. نظرت إلى لوكاس بتعبير معقد للحظة قبل أن تحني رأسها مرة أخرى.
“…”
“… نظريًا ، لن يكون من الصعب التعامل معهم.”
لقد كان واضحا.
“…”
كان الفعل المبالغ فيه المتمثل في إلقاء ثمانية خناجر مجرد خدعة ، وكان الهجوم الحقيقي هو هجومه من الخلف.
لقد كانوا الوحيدين الذين يعرفون عن هؤلاء المتعالين وأبقوهم تحت المراقبة. وأخيرًا ، منذ حوالي 10 سنوات ، نجحوا أخيرًا في هزيمة كل المتعاليين “.
في النهاية ، بدأت تكتيكات بوديليم بخداع العينين وانتهت بخداع العينين. ومع ذلك ، فإن طريقة القتال هذه لن تثبت فعاليتها إلا ضد أولئك الذين كانوا أقل خبرة أو أقل صبرا منه.
فجأة ، ظهر بصيص في عيون رينا الذكية. نقرت على راحة يدها مثل تاجر يحسب الربح والخسارة قبل أن تومئ في النهاية.
لذلك ، باختصار ، كان لوكاس أسوأ خصم واجهه بوديليم منذ البداية.
“نعم.”
“هووو…”
ربما رأى القتال بين لوكاس وبوديليم من زاوية عينيه.
تنفس لوكاس ببطء .
‘كيف عرفت؟’
على الرغم من أنه قد انتهى في لحظة ، شعر كل من عقله وجسده بالتعب الشديد. لقد أنفق الكثير من التركيز أكثر مما توقع في تلك المعركة القصيرة.
لم يُقل هذا بطريقة ساخرة أو انتقادية.
نظر حوله.
ربما رأى القتال بين لوكاس وبوديليم من زاوية عينيه.
كان القتال بين اللصوص والمرتزقة قد بدأ للتو في الوصول إلى ذروته عندما لاحظ أحد اللصوص جثة بوديليم على الأرض. للحظة ، تيبس جسده من الصدمة قبل أن يسحب شيئًا من جيبه بسرعة.
لقد كانوا الوحيدين الذين يعرفون عن هؤلاء المتعالين وأبقوهم تحت المراقبة. وأخيرًا ، منذ حوالي 10 سنوات ، نجحوا أخيرًا في هزيمة كل المتعاليين “.
‘انبوب؟’
“هل تقول أن منظمة واحدة لها هذا القدر من التأثير؟”
على الرغم من أن مظهره كان فريدًا بعض الشيء ، إلا أنه يبدو حقًا أنه أنبوب من القصب.
“الفرقة الخامسة ، مقتل شخصين ، إصابة خطيرة ، والباقي إصابات طفيفة فقط.”
سقسقة-
على الرغم من أن مظهره كان فريدًا بعض الشيء ، إلا أنه يبدو حقًا أنه أنبوب من القصب.
تردد صدى صوت حاد في الليل. ثم بدأ قطاع الطرق على الفور في التراجع دون أي تردد.
“أنا أيضا لا أعرف.”
“أيها الأوغاد!”
“يطلق عليها… الدائرة.”
“هل تحاولون الهرب الآن؟ عليكم جميعًا البقاء هنا واللعب! ”
ترجمة : [ Yama ]
بصوت عالٍ ، بدأ المرتزقة يطاردونهم بحماس.
“…”
“توقفوا! لا تطاردوهم-! ”
لكن لم يكن هناك سبب لفعل ذلك. عندما أومأ برأسه قليلاً وقبل امتنانه ، تقلصت التجاعيد على جبين جارب قليلاً.
كان نائب القائد ، غارب.
“هل تحاولون الهرب الآن؟ عليكم جميعًا البقاء هنا واللعب! ”
على مضض ، أوقف المرتزقة مطاردتهم. كما اختفت الإثارة تدريجياً من وجوههم.
انخفض صوت رينا بشكل غير محسوس.
نظر غارب حوله قبل التحدث بصوت منخفض.
تنفس لوكاس ببطء .
“الفريق الخامس ، الفريق السابع.”
“الفرقة السابعة ، إصابات طفيفة ، والباقي… قتلى.”
“نعم.”
“هل تقول أن منظمة واحدة لها هذا القدر من التأثير؟”
“نعم.”
لذلك ، باختصار ، كان لوكاس أسوأ خصم واجهه بوديليم منذ البداية.
“ما هي الأضرار؟”
“أود أن أشكرك على مساعدتك هذه المرة.”
“الفرقة الخامسة ، مقتل شخصين ، إصابة خطيرة ، والباقي إصابات طفيفة فقط.”
صمت جارب للحظة قبل أن يتحدث مرة أخرى.
“الفرقة السابعة ، إصابات طفيفة ، والباقي… قتلى.”
انخفض صوت رينا بشكل غير محسوس.
صمت جارب للحظة قبل أن يتحدث مرة أخرى.
“هذه الرحلة ، هل تقصد أن تقول إنهم هاجمونا بسببها؟”
“سيتم دمج الفريقين 5 و 7 مؤقتًا. أنتم يا رفاق ، اذهبوا وتأكدوا من أن هؤلاء الأوغاد قد غادروا حقًا وراقبوا البيئة المحيطة “.
“أيها الأوغاد!”
“نعم.”
“الفرقة السابعة ، إصابات طفيفة ، والباقي… قتلى.”
“قادة الفرق الأخرى ، اكتشفوا الضرر الذي لحق بكل وحدة وأبلغوني. أيها السحرة ، تأكدوا من عدم انتشار حرائق متبقية في الغابة! ”
سقسقة-
صرخ جارب بمزيد من الأوامر بصوت عالٍ قبل أن يدير رأسه ويسعل بطريقة هادئة وغير مدركة. أدرك لوكاس أن جارب أصيب أيضًا ، لكنه كان يحاول عدم إظهار ذلك أمام أتباعه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 290
ومع ذلك ، لا يزال هناك عمل يجب القيام به ، لذلك استمر في التجول بدلاً من الراحة.
بدا أن عينيه تسأل هذا السؤال. لكن لم يكن هناك سبب يدعو إلى التخلص من ارتباك شخص على وشك الموت. قد يسميها البعض رحمة.
استغرق الأمر من لوكاس لحظة ليدرك أنه كان يسير نحوه.
“أيها الأوغاد!”
“أود أن أشكرك على مساعدتك هذه المرة.”
“ما هي الأضرار؟”
تحدث بنبرة محترمة ومهذبة.
“…”
ربما رأى القتال بين لوكاس وبوديليم من زاوية عينيه.
نزل الدم من حلق بوديليم وهو منهار. اهتز جسده عدة مرات على الأرض قبل أن يتوقف عن الحركة في النهاية.
“كنت أفعل ذلك فقط لحماية نفسي.”
“نعم.”
“كان من الممكن أن تهرب للتو ، لم تكن بحاجة للقتال.”
“كنت أفعل ذلك فقط لحماية نفسي.”
“بهذه الساق؟”
“قادة الفرق الأخرى ، اكتشفوا الضرر الذي لحق بكل وحدة وأبلغوني. أيها السحرة ، تأكدوا من عدم انتشار حرائق متبقية في الغابة! ”
تسبب هذا في التزام غارب بالصمت للحظة قبل أن يخفض رأسه أكثر.
في ذهن لوكاس ، كانت هناك منظمة واحدة فقط لديها كل تلك الخصائص.
“هذا لا يهم. ما يهم هو النتيجة. كنا قادرين فقط على البقاء لأنك هزمت ذلك الرجل. لذا شكرا لك “.
“من هم هؤلاء الناس؟”
“…”
في النهاية ، بدأت تكتيكات بوديليم بخداع العينين وانتهت بخداع العينين. ومع ذلك ، فإن طريقة القتال هذه لن تثبت فعاليتها إلا ضد أولئك الذين كانوا أقل خبرة أو أقل صبرا منه.
رجل مباشر. كان هذا هو الانطباع الذي اكتسبه لوكاس عن شخصية جارب.
أجاب صوت من ورائهم.
“… نظريًا ، لن يكون من الصعب التعامل معهم.”
رجل مباشر. كان هذا هو الانطباع الذي اكتسبه لوكاس عن شخصية جارب.
لكن لم يكن هناك سبب لفعل ذلك. عندما أومأ برأسه قليلاً وقبل امتنانه ، تقلصت التجاعيد على جبين جارب قليلاً.
نظرت رينا في عيني لوكاس لفترة قبل أن تفتح فمها أخيرًا.
وضع ذلك خلفه في الوقت الحالي ، التفت لوكاس لينظر إلى جسد بوديليم البارد الذي كان يقع خلفه.
“صحيح. هوو. سأبذل قصارى جهدي ، ولكن… ربما يكون من مصلحتك الفضلى التأكد من أن رجالي لا يعلمون بذلك “.
“من هم هؤلاء الناس؟”
“إنها ليست مجرد قوة. لديهم أيضا ما يكفي من المبررات فضلا عن عدد كبير من الإنجازات التاريخية تحت حزامهم “.
“أنا أيضا لا أعرف.”
كانت رينا لا تزال جالسة على الأرض. نظرت إلى لوكاس بتعبير معقد للحظة قبل أن تحني رأسها مرة أخرى.
“- هذا الرجل يُدعى بوديليم.”
“نعم.”
أجاب صوت من ورائهم.
نظر حوله.
كانت رينا لا تزال جالسة على الأرض. نظرت إلى لوكاس بتعبير معقد للحظة قبل أن تحني رأسها مرة أخرى.
عندما استدار ، رأى عيون بوديليم الواسعة تحدق فيه.
بوديليم؟ هل تقصد “بوديليم مارشز”؟”
“صحيح.”
تحدث بنبرة محترمة ومهذبة.
“يا إلهي.”
أجاب صوت من ورائهم.
بعد أن امتص نفسًا باردًا ، أغلق جارب عينيه للحظة. ثم التفت لينظر إلى رينا بغضب مختبئ في عينيه.
ربما رأى القتال بين لوكاس وبوديليم من زاوية عينيه.
“هذه الرحلة ، هل تقصد أن تقول إنهم هاجمونا بسببها؟”
بدا أن عينيه تسأل هذا السؤال. لكن لم يكن هناك سبب يدعو إلى التخلص من ارتباك شخص على وشك الموت. قد يسميها البعض رحمة.
“نعم.”
سحب لوكاس سيفه.
“…لماذا؟ ألست جزءًا من المحور الأحمر أيضًا؟”
ربما رأى القتال بين لوكاس وبوديليم من زاوية عينيه.
“كانت هذه الرحلة خياري. لا علاقة له بالمنظمة “.
“كان من الممكن أن تهرب للتو ، لم تكن بحاجة للقتال.”
“…”
“الفريق الخامس ، الفريق السابع.”
اهتزت لحية جارب وشد قبضتيه بقوة. بدا وكأنه أراد بشدة التنفيس عن غضبه ، لكن في النهاية ، أطلق تنهيدة عميقة كما لو أنه قال إن الأمر لا يستحق ذلك.
بدلاً من ذلك ، يبدو أنها كانت تطلب حقًا بدافع الفضول الخالص.
“… لو كان القائد يعرف ذلك ، لما قبل هذه المهمة.”
سقسقة-
“كان هذا هو الحال. ومع ذلك ، فقد تم بالفعل توقيع العقد “.
ترجمة : [ Yama ]
عرف جارب كم كان من الحماقة إلقاء اللوم على رينا في هذا الموقف. لذلك ببساطة أطلق تنهيدة أخرى.
‘كيف عرفت؟’
“صحيح. هوو. سأبذل قصارى جهدي ، ولكن… ربما يكون من مصلحتك الفضلى التأكد من أن رجالي لا يعلمون بذلك “.
لم يعد مجرد وهم.
أومأت رينا برأسها ببساطة ، ولم توضح حقًا ما إذا كانت توافق أم لا.
“كانت هذه الرحلة خياري. لا علاقة له بالمنظمة “.
بعد الصمت لفترة من الوقت ، تحدث لوكاس أخيرًا مرة أخرى.
“…”
“من هم هؤلاء الأشخاص لدرجة أنك تفاجأت بمعرفة هويتهم؟”
“…”
“لقد فقدت ذكرياتك بالفعل ، فلماذا تشعر بالفضول حيال ذلك؟”
“نعم.”
لم يُقل هذا بطريقة ساخرة أو انتقادية.
حتى السيف المكسور يمكن اعتباره سلاحًا فتاكًا.
بدلاً من ذلك ، يبدو أنها كانت تطلب حقًا بدافع الفضول الخالص.
على مضض ، أوقف المرتزقة مطاردتهم. كما اختفت الإثارة تدريجياً من وجوههم.
“حتى لو لم أرغب في ذلك ، فقد انخرطت في عملك. أعتقد أن لدي الحق في معرفة بالضبط ما أتعامل معه “.
انخفض صوت رينا بشكل غير محسوس.
“… هناك قول مأثور أن” الجهل نعمة “. قد تتسبب معرفة هويتهم في أن تصبح أكثر انخراطًا مما أنت عليه بالفعل “.
سحب لوكاس سيفه.
آه. يبدو أنها كانت قلقة عليه.
“هووو…”
كان صوتها عنيدًا بشكل مفاجئ عندما قالت هذا ، لذلك فكرت لوكاس لفترة قبل أن تقرر أنه سيكون من الأفضل قول شيء ما بدلاً من قبول كلماتها بصمت. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يفكر في شيء ما.
“من هم هؤلاء الناس؟”
“… فقط شعرت بشيء مألوف عندما حاربت هذا الرجل. ربما… قد يكون له علاقة لماذا فقدت ذكرياتي أو لماذا أصبح جسدي هكذا “.
“…”
لقد تمتم فقط تقريبًا بما ظهر في رأسه في تلك اللحظة ، ولكن بشكل مفاجئ ظهر كعذر معقول.
“لقد فقدت ذكرياتك بالفعل ، فلماذا تشعر بالفضول حيال ذلك؟”
فجأة ، ظهر بصيص في عيون رينا الذكية. نقرت على راحة يدها مثل تاجر يحسب الربح والخسارة قبل أن تومئ في النهاية.
“حتى لو لم أرغب في ذلك ، فقد انخرطت في عملك. أعتقد أن لدي الحق في معرفة بالضبط ما أتعامل معه “.
“…في الواقع. يمكن أن يكون ذلك ممكنًا “.
لكن لم يكن هناك سبب لفعل ذلك. عندما أومأ برأسه قليلاً وقبل امتنانه ، تقلصت التجاعيد على جبين جارب قليلاً.
“…”
نظر غارب حوله قبل التحدث بصوت منخفض.
”مفهوم. ثم سأخبرك عن أولئك الذين هاجمونا “.
أومأت رينا برأسها ببساطة ، ولم توضح حقًا ما إذا كانت توافق أم لا.
انخفض صوت رينا بشكل غير محسوس.
على مضض ، أوقف المرتزقة مطاردتهم. كما اختفت الإثارة تدريجياً من وجوههم.
“إنها حاليًا واحدة من أكثر المنظمات نفوذاً في القارة. إنهم أقوياء للغاية لدرجة أنه ليس فقط النبلاء ولكن حتى الملوك والأشخاص الذين يتمتعون بسلطة من أعراق مختلفة ليس لديهم خيار سوى الاستماع إليهم “.
نزل الدم من حلق بوديليم وهو منهار. اهتز جسده عدة مرات على الأرض قبل أن يتوقف عن الحركة في النهاية.
“هل تقول أن منظمة واحدة لها هذا القدر من التأثير؟”
عرف جارب كم كان من الحماقة إلقاء اللوم على رينا في هذا الموقف. لذلك ببساطة أطلق تنهيدة أخرى.
“إنها ليست مجرد قوة. لديهم أيضا ما يكفي من المبررات فضلا عن عدد كبير من الإنجازات التاريخية تحت حزامهم “.
لم يكن لوكاس متأكدًا من الجرح ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالطعن ، فقد منحه شعورًا بالوحشية.
صمتت رينا لبعض الوقت. يبدو أنها كانت تفكر في كيفية شرح ذلك بشكل صحيح.
“في الحقيقة ، إنها ليست صغيرة بما يكفي لتسميتها منظمة واحدة. يتكون أساسًا من مئات المجموعات ، الكبيرة والصغيرة ، المترابطة مثل شبكة العنكبوت.
“كان من الممكن أن تهرب للتو ، لم تكن بحاجة للقتال.”
في ذهن لوكاس ، كانت هناك منظمة واحدة فقط لديها كل تلك الخصائص.
“…”
أصبح تعبيره تدريجياً أكثر دقة قليلاً.
كانت رينا لا تزال جالسة على الأرض. نظرت إلى لوكاس بتعبير معقد للحظة قبل أن تحني رأسها مرة أخرى.
“قد لا تعرف ذلك لأنك فقدت ذكرياتك ، ولكن في الماضي ، كانت هذه القارة تهيمن عليها كائنات فائقة. لقد سيطروا على كل ما حدث من الظلال “.
“كانت هذه الرحلة خياري. لا علاقة له بالمنظمة “.
“…”
بدا أن عينيه تسأل هذا السؤال. لكن لم يكن هناك سبب يدعو إلى التخلص من ارتباك شخص على وشك الموت. قد يسميها البعض رحمة.
لقد كانوا الوحيدين الذين يعرفون عن هؤلاء المتعالين وأبقوهم تحت المراقبة. وأخيرًا ، منذ حوالي 10 سنوات ، نجحوا أخيرًا في هزيمة كل المتعاليين “.
استغرق الأمر من لوكاس لحظة ليدرك أنه كان يسير نحوه.
لم يعد مجرد وهم.
“كانت هذه الرحلة خياري. لا علاقة له بالمنظمة “.
كانت هناك منظمة واحدة فقط يمكنه التفكير فيها بعد الاستماع إلى شرح رينا.
كانت رينا لا تزال جالسة على الأرض. نظرت إلى لوكاس بتعبير معقد للحظة قبل أن تحني رأسها مرة أخرى.
ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على تصديق ذلك.
“…لماذا؟ ألست جزءًا من المحور الأحمر أيضًا؟”
“…ما اسمه هذه المنظمة؟”
أومأت رينا برأسها ببساطة ، ولم توضح حقًا ما إذا كانت توافق أم لا.
نظرت رينا في عيني لوكاس لفترة قبل أن تفتح فمها أخيرًا.
وضع ذلك خلفه في الوقت الحالي ، التفت لوكاس لينظر إلى جسد بوديليم البارد الذي كان يقع خلفه.
“يطلق عليها… الدائرة.”
لم يكن لوكاس متأكدًا من الجرح ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالطعن ، فقد منحه شعورًا بالوحشية.
ترجمة : [ Yama ]
”مفهوم. ثم سأخبرك عن أولئك الذين هاجمونا “.
سقسقة-
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
