قلعة أزيروث [3]
الفصل 181: قلعة أزروث [3]
بمجرد أن بدأت الاضطرابات ، كنت أنا وكيفن وسيلوج نتحرك على الفور نحو مدخل السجن.
———
مع كل شيء جاهز ، ونظرت إلى سيلوج الذي كان يقف بجواري ، أشرت نحو مدخل السجن وقلت.
–صليل!
“سيلوج انتظر قرب مدخل السجن“
“بالتأكيد ، قابلنا بعد أن تنتهي من الأمر“
… كان هذا أمرًا لا بد منه.
–كرنك!
كان السبب في أنني طلبت منه القيام بذلك لا يحتاج إلى شرح.
نعم ، إجراء احترازي.
بمجرد أن بدأت الاضطرابات ، كنت أنا وكيفن وسيلوج نتحرك على الفور نحو مدخل السجن.
ربما لأنه كان لا يزال خارجها ، على الرغم من محاولاتي العديدة لإطعامه الجرعة ، رفض الأورك شرب الجرعة.
مع إطار سيلوج الهائل ، كانت هناك فرصة كبيرة لرصده ، لذلك كان من الأفضل له الانتظار بالقرب من المدخل حتى تكون فرصنا في الإمساك به أقل.
بعد أن لم أشاهد أي شياطين حاضرة ، استدرت ونظرت إلى كيفن وسيلوج ، أشرت نحو مجموعة من السلالم البعيدة وقلت.
بعد كل شيء ، كان من الصعب جدًا على سيلوج الركض دون التسبب في الكثير من الجلبة.
بعد أن تحررت من السلاسل ، سقط الجسم الضعيف للعفاريت بشكل ضعيف نحو الأرض مما أدى إلى حدوث جلطة صغيرة تم تثبيتها لحسن الحظ بفضل رد فعل كيفن في الوقت المناسب والتخفيف من سقوطه.
“خر … نعم”
بعد أن كسر كيفين السلسلة الأولى ، شرع في قطع السلسلة التالية وبعد دقيقتين ، تمكن كيفين من كسر جميع السلاسل التي تربط الاورك.
غير مدرك لأفكاري ، أومأ سيلوج برأسه ونظر إلى الاتجاه الذي أشرت إليه.
“بلى“
“آه ، حسنًا ، قبل أن تذهب إلى هنا“
توقفت للحظة بينما كنت أحدق بعمق في عيني كيفن ، قلت بهدوء.
تمامًا كما خطى سيلوج بضع خطوات نحو مدخل السجن ، متذكرًا شيئًا ما ، أخرجت قماشًا رماديًا كبيرًا من مساحي الأبعاد وسرعان ما رميته به الذي أمسكه بيديه الكبيرتين.
ألقي نظرة خاطفة على كيفن ورأيت أنه قد تم القيام به بشكل مشابه ، أومأت برأسي في اتجاهه بينما أومأ برأسه للخلف.
“ضعها على“
في غضون دقائق ، تم كسر كل السلاسل.
بعد أن رميت القماش في سيلوج ، مستديرًا نحو كيفين ، أخرجت شيئًا صغيرًا أبيض رفيعًا دائريًا ورميته عليه.
“ماذا يحدث هنا؟“
“أنت من ناحية أخرى تضع ذلك“
“حسن…”
في حيرة من أمرك ، أمسك كيفن بالعنصر الذي رميته عليه وألقيت نظرة فاحصة عليه.
“ماذا عنك؟“
“حسنًا؟ ما هذا؟ قناع؟“
لم أستطع السماح لأي مسؤولية بالتأثير على خططي … إذا كان هناك احتمال لحدوث شيء ما ، فسأقوم باستعدادات كاملة له.
أومأت برأسي ، أخرجت قناعًا مشابهًا ، وضعته على وجهي.
“خر … نعم”
“مجرد احتراز“
–صليل!
نعم ، إجراء احترازي.
“أنت من ناحية أخرى تضع ذلك“
على عكس القناع الرخيص الذي كنت أستخدمه مرة أخرى في السوق السوداء ، فإن هذا القناع لم يتم إزالته بسهولة وتم تشكيله بشكل مثالي مع وجه الشخص الذي يرتديه ويمنع أي شخص من رؤية هوية مرتديه.
نظرت إلى كيفن الذي كان في الزنزانة المقابلة لي ، همست بهدوء.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان لدى الشياطين أشياء مثل الكاميرات ، فقد علمت أن لديهم بالتأكيد نوعًا من الوسائل ليتمكنوا من النظر إلى ما حدث خلال فترة زمنية محددة.
كان يجب أن تفعل هذا من قبل ، لا يمكن أن تضيع الوقت.
… لذلك ، من أجل احتياطات السلامة ، كان من الأفضل أن يخفي الجميع وجوههم. فقط حتى لا يعود ويطاردنا في المستقبل.
“هنا ، اشرب هذا“
على الرغم من أنني قد أتصرف بجنون العظمة ، إلا أن هذا كان إجراء احترازيًا ضروريًا.
نعم ، إجراء احترازي.
[قانون السلطة 29 – التخطيط على طول الطريق حتى النهاية]
–لعبة!
لم أستطع السماح لأي مسؤولية بالتأثير على خططي … إذا كان هناك احتمال لحدوث شيء ما ، فسأقوم باستعدادات كاملة له.
“هواااا
بالإضافة إلى ذلك ، إذا فكرت في الأمر بعناية ، فقد كنت قادمًا إلى هنا لسرقة المكان.
أدرك كيفن أيضًا المشكلة.
أي نوع من السارق يأتي لسرقة مكان دون أن يرتدي قناعا؟
“حسن…”
فقط الهواة هم من يفعلون ذلك.
بعد أن تحررت من السلاسل ، سقط الجسم الضعيف للعفاريت بشكل ضعيف نحو الأرض مما أدى إلى حدوث جلطة صغيرة تم تثبيتها لحسن الحظ بفضل رد فعل كيفن في الوقت المناسب والتخفيف من سقوطه.
“من المنطقي“
“خر … نعم”
بعد التفكير قليلاً ، أومأ كيفن برأسه موافقًا ووضع القناع الذي أعطيته له.
“نعم“
بعد ذلك ، كما لو كان القناع على قيد الحياة ، كان يتلوى ببطء حول وجهه ويشوه ملامحه.
—
… لقد بدا أكثر بشاعة الآن.
“نعم“
عندما رأيت كيفن يرتدي القناع ، استدار نحو سيلوج ، قمت بتخزين ذقني وشرعت في إيماء رأسي بارتياح.
أدرت رأسي بعيدًا عن كيفن ، ونظرت إلى الدرج البعيد ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
“ليس سيئًا“
نظرت إلى يساري ويميني ، حاولت التأكد من عدم وجود أحد.
مرتديًا غطاءً رماديًا كبيرًا ، كانت ملامح وجه سيلوج مخفية تمامًا. على الرغم من أن إطاره لا يزال يتخلى عن حقيقة أنه كان الأورك ، إلا أن هذا كان جيدًا.
“… باختصار تريدني أن أحضنه؟ “
كان سبب ارتدائه غطاء وجه وليس القناع بسيطًا إلى حد ما. تم صنع القناع للبشر ، وليس الأورك ، لذا فهو لا يناسبه.
“من المنطقي“
… في كلتا الحالتين ، طالما أنهم لم يصابوا بالرياح من وجهه ، فلن يؤثر ذلك على الخطط التي كانت لدي من أجله.
كان سيلوج مرة أخرى.
كانت لدي خطط كبيرة من أجله لذا لم أتمكن من السماح لأي شخص بمعرفة هويته.
تجمد للحظة ، ومعالجة ما قاله ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي بينما أومأت برأسي.
… لم أستطع تحمل خسارة قطعة مهمة في بداية المباراة.
–صليل!
على الأقل ليس قطعة من شأنها أن تلعب دورًا مهمًا في المخطط الكبير للأشياء للمستقبل الذي كنت أتخيله.
“…تمام“
“حسنًا ، يجب أن يكون هذا كافيًا“
–صليل!
بعد التأكد من إخفاء ملامح الجميع ، رأيت سيلوج وهو يلقي نظرة خاطفة على الزنزانتين في المسافة حيث تم سجن العفاريت.
كان سيلوج مرة أخرى.
مشيرة إلى الزنزانة حيث سجن الأورك ذو الشعر الطويل ، نظرت إلى كيفن وقلت.
كان السبب في أنني طلبت منه القيام بذلك لا يحتاج إلى شرح.
“كيفن ، خذ الآخر وسآخذ هذا“
تمامًا كما خطى سيلوج بضع خطوات نحو مدخل السجن ، متذكرًا شيئًا ما ، أخرجت قماشًا رماديًا كبيرًا من مساحي الأبعاد وسرعان ما رميته به الذي أمسكه بيديه الكبيرتين.
أومأ كيفن برأسه ، ونظر إلى الأورك الآخر ، واحد مع الموهوك ، وسأل.
على الرغم من أن سيلوج لم يكن أفضل شخص عند محاولة التسلل ، إلا أنه كان قويًا في حد ذاته.
“هو حق؟“
بسماع تفسيري ، شرع كيفن في إيماء رأسه.
“نعم“
بعد ثانية ، عندما وصل اللون الأحمر الذي يلف سيفه إلى مستوى معين ، شرع كيفن في اختراق السلاسل المعدنية الكبيرة التي تربط الاورك.
“…تمام“
“أعتذر مقدما“
بالتوصل إلى اتفاق ، انتقلت أنا وكيفن بسرعة نحو خلايا العفاريت. بعد لحظات ، توقفنا أمام زنازين السجن ، دون تردد ، كسرنا بسهولة أنا وكيفن القضبان المعدنية للزنازين ووصلنا قبل العفاريت التي كانت مقيدة بسلاسل معدنية كبيرة.
“نعم“
نظرت إلى كيفن الذي كان في الزنزانة المقابلة لي ، همست بهدوء.
بعد ثانية ، عندما وصل اللون الأحمر الذي يلف سيفه إلى مستوى معين ، شرع كيفن في اختراق السلاسل المعدنية الكبيرة التي تربط الاورك.
“هل انت مستعد؟“
“حسن…”
“بلى“
اية (235) لَّا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ إِن طَلَّقۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ مَا لَمۡ تَمَسُّوهُنَّ أَوۡ تَفۡرِضُواْ لَهُنَّ فَرِيضَةٗۚ وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى ٱلۡمُوسِعِ قَدَرُهُۥ وَعَلَى ٱلۡمُقۡتِرِ قَدَرُهُۥ مَتَٰعَۢا بِٱلۡمَعۡرُوفِۖ حَقًّا عَلَى ٱلۡمُحۡسِنِينَ (236)سورة البقرة الاية (235)
نظر إليّ وأومأ برأسه ، وهو يفك سيفه ، أغمض كيفن عينيه بينما كان لون أحمر يلف سيفه.
في غضون دقائق ، تم كسر كل السلاسل.
بعد ثانية ، عندما وصل اللون الأحمر الذي يلف سيفه إلى مستوى معين ، شرع كيفن في اختراق السلاسل المعدنية الكبيرة التي تربط الاورك.
“ضعها على“
–صليل!
“أنا انتهيت“
تردد صوت مكتوم من السلاسل التي تضرب جانب الجدران عبر السجن حيث قطع سيف كيفن السلاسل مباشرة. لحسن الحظ ، بينما كان كيفن في حالة تأهب ، لم تصدر السلاسل هذا الصوت الكبير لأنها اصطدمت بجوانب الجدار.
كانت لدي خطط كبيرة من أجله لذا لم أتمكن من السماح لأي شخص بمعرفة هويته.
–صليل!
تردد صوت مكتوم من السلاسل التي تضرب جانب الجدران عبر السجن حيث قطع سيف كيفن السلاسل مباشرة. لحسن الحظ ، بينما كان كيفن في حالة تأهب ، لم تصدر السلاسل هذا الصوت الكبير لأنها اصطدمت بجوانب الجدار.
بعد أن كسر كيفين السلسلة الأولى ، شرع في قطع السلسلة التالية وبعد دقيقتين ، تمكن كيفين من كسر جميع السلاسل التي تربط الاورك.
[قانون السلطة 29 – التخطيط على طول الطريق حتى النهاية]
–جلجل!
بعد أن تحررت من السلاسل ، سقط الجسم الضعيف للعفاريت بشكل ضعيف نحو الأرض مما أدى إلى حدوث جلطة صغيرة تم تثبيتها لحسن الحظ بفضل رد فعل كيفن في الوقت المناسب والتخفيف من سقوطه.
سأل كيفن عبوسًا.
تنهد كيفن بارتياح وهو يساعد الاورك على الجلوس في وضع مستقيم ، والنظرة إلى اتجاهي ، نظر إلي كيفن وهمس.
“خوا …”
“أنا انتهيت“
…
“نفس“
عند سماع تفسيري ، أدار كيفن عينيه.
على غرار كيفن ، قمت بطلاء سيفي بالمانا ، وببطء قمت بقطع السلاسل التي كانت تربط الاورك أمامي.
بعد التأكد من إخفاء ملامح الجميع ، رأيت سيلوج وهو يلقي نظرة خاطفة على الزنزانتين في المسافة حيث تم سجن العفاريت.
في غضون دقائق ، تم كسر كل السلاسل.
بعد أن لم أشاهد أي شياطين حاضرة ، استدرت ونظرت إلى كيفن وسيلوج ، أشرت نحو مجموعة من السلالم البعيدة وقلت.
بعد كسر كل السلاسل ، أخذ جرعة كيفن التي أعطاني إياها قبل لحظات ، نظرت إلى كيفن وأشرت نحو الجرعة.
“أنت من ناحية أخرى تضع ذلك“
“أعطه الجرع“
“حسنًا ، سأذهب الآن“
بفتح غطاء الجرعة ، قمت بدعم رأس العفاريت وحاولت إطعامه الجرعة.
بعد التأكد من إخفاء ملامح الجميع ، رأيت سيلوج وهو يلقي نظرة خاطفة على الزنزانتين في المسافة حيث تم سجن العفاريت.
“نعم“
نعم ، إجراء احترازي.
وبالمثل ، أخرج الجرعة ، وأومأ برأسه ، وساند رأس الأورك الذي كان معه وأطعمه الجرعة.
بالطبع ، أثناء تحركهم ، طالبوا أيضًا بالتعزيز ، لكن في الوقت الحالي مع وجود خمسة حراس فقط ، كان عليهم جميعًا التواجد في مكان الحادث ، وإلا فإن الموت فقط سينتظرهم.
رؤية كيفن يغذي الاورك من زاوية عيني ، ظهر عبوس صغير على وجهي بينما كنت أحاول إطعام الجرعة إلى الاورك أمامي.
لم يكن الخصم شيئًا يمكن أن يواجهه عدد قليل منهم. كان عليهم أن يكونوا معًا وإلا سيموتون بلا شك.
“هنا ، اشرب هذا“
“مجرد احتراز“
لا تزال في حالة ذهول وغير مدركة لما كان يحدث ، نظرت عيون الأورك الضبابية نحو الجرعة التي كانت بالقرب من فمها.
“نعم ، يحتاج شخص ما للتأكد من أنه لم يتم رصده. على الرغم من قوته ، ما الهدف من التسلل إلى هذا المكان إذا كنا سنقبض على الفور“
ربما لأنه كان لا يزال خارجها ، على الرغم من محاولاتي العديدة لإطعامه الجرعة ، رفض الأورك شرب الجرعة.
“هواااا
“أعتذر مقدما“
بعد التأكد من عدم ترك أي أثر لوجودنا ، غادرت أنا وكيفن مباشرة وانضممت إلى سيلوج عند مدخل السجن.
منزعج ، بعد بضع ثوانٍ ورؤية أن الأورك كان خارجًا جدًا عن شرب الجرعة ، وأمسكته من الشعر ، ودفعت الجرعة بقوة في فمه حيث خرج صوت إسكات صغير من فمه.
أومأت برأسي ، أخرجت قناعًا مشابهًا ، وضعته على وجهي.
“جوخ …”
“هواااا
كان يجب أن تفعل هذا من قبل ، لا يمكن أن تضيع الوقت.
–صليل!
… على الرغم من أن الشياطين لم تكن تقوم بدوريات في السجن ، فإن هذا لا يعني أنهم لن يأتوا من حين لآخر للتحقق. كلما أهدر الوقت ، كان الوضع أفضل بالنسبة لنا.
مشيرة إلى الزنزانة حيث سجن الأورك ذو الشعر الطويل ، نظرت إلى كيفن وقلت.
–لعبة!
في حيرة من أمرك ، أمسك كيفن بالعنصر الذي رميته عليه وألقيت نظرة فاحصة عليه.
“خوا …”
… كان هذا بالضبط ما كنت أهدف إليه عندما حررت العفاريت.
بعد أن تأكدت من قيام الاورك بشرب الجرعة بأكملها ، ووضع الزجاجة الفارغة مرة أخرى في مساحي الأبعاد ، نظرت إلى الاورك أمامي والتي كان جسمها يتعافى بسرعة.
… لذلك ، من أجل احتياطات السلامة ، كان من الأفضل أن يخفي الجميع وجوههم. فقط حتى لا يعود ويطاردنا في المستقبل.
“حسن…”
كان يجب أن تفعل هذا من قبل ، لا يمكن أن تضيع الوقت.
ألقي نظرة خاطفة على كيفن ورأيت أنه قد تم القيام به بشكل مشابه ، أومأت برأسي في اتجاهه بينما أومأ برأسه للخلف.
عندما رأيت كيفن يرتدي القناع ، استدار نحو سيلوج ، قمت بتخزين ذقني وشرعت في إيماء رأسي بارتياح.
… كان كل شيء يسير بسلاسة.
تنهد كيفن بارتياح وهو يساعد الاورك على الجلوس في وضع مستقيم ، والنظرة إلى اتجاهي ، نظر إلي كيفن وهمس.
“صحيح ، كدت أنسي“
“بلى“
بعد إطعام الاورك الجرعة وعندما كنت على وشك المغادرة ، تذكرت شيئًا ما ، شققت طريقي نحو السلاسل.
بعد أن تحررت من السلاسل ، سقط الجسم الضعيف للعفاريت بشكل ضعيف نحو الأرض مما أدى إلى حدوث جلطة صغيرة تم تثبيتها لحسن الحظ بفضل رد فعل كيفن في الوقت المناسب والتخفيف من سقوطه.
–كرنك!
كان سيلوج مرة أخرى.
باستخدام يدي ، تأكدت من سحقهما بيدي … بطريقة بدت كما لو أن شخصًا ما قد كسر السلاسل مباشرة من خلال القوة الغاشمة.
—
… كنت بحاجة لإخفاء آثاري.
“خوا …”
على الرغم من أنهم سيجدون بالتأكيد الموقف برمته غريبًا لأن اثنين من الأورك قد تحرروا بشكل مباشر في نفس الوقت ، كان من الأفضل جعلهم يعتقدون أن السلاسل قد تعطلت بدلاً من التفكير في أن الأمر كان من صنع شخص ما.
أومأت برأسي ، أخرجت قناعًا مشابهًا ، وضعته على وجهي.
على الرغم من أن الشياطين ستكتشف لاحقًا أن شخصًا ما تسلل إلى القصر ، إلا أنني أفضل ألا يعرفوا أنه كان من خلال السجن لأنني ما زلت أستخدمه.
“هاه؟“
بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن الذي كان يحاول بالمثل إخفاء آثاره عن طريق كسر السلاسل ، أشرت نحو المدخل وهمست.
نظر إليّ وأومأ برأسه ، وهو يفك سيفه ، أغمض كيفن عينيه بينما كان لون أحمر يلف سيفه.
“انتهيت؟“
بفتح غطاء الجرعة ، قمت بدعم رأس العفاريت وحاولت إطعامه الجرعة.
رفع كيفن يديه عن السلاسل ، أومأ برأسه.
تردد صوت مكتوم من السلاسل التي تضرب جانب الجدران عبر السجن حيث قطع سيف كيفن السلاسل مباشرة. لحسن الحظ ، بينما كان كيفن في حالة تأهب ، لم تصدر السلاسل هذا الصوت الكبير لأنها اصطدمت بجوانب الجدار.
“نعم“
“… باختصار تريدني أن أحضنه؟ “
“جيد … حسنًا ، هيا بنا“
“جيد … حسنًا ، هيا بنا“
بعد التأكد من عدم ترك أي أثر لوجودنا ، غادرت أنا وكيفن مباشرة وانضممت إلى سيلوج عند مدخل السجن.
“نعم“
…
بالطبع ، أثناء تحركهم ، طالبوا أيضًا بالتعزيز ، لكن في الوقت الحالي مع وجود خمسة حراس فقط ، كان عليهم جميعًا التواجد في مكان الحادث ، وإلا فإن الموت فقط سينتظرهم.
“هواااا
بعد أن لم أشاهد أي شياطين حاضرة ، استدرت ونظرت إلى كيفن وسيلوج ، أشرت نحو مجموعة من السلالم البعيدة وقلت.
بعد دقيقة من تحرير أنا و كيفين للعفاريت ، دوي هدير غاضب عبر السجن مثل هالتين متسلطتين بدتا حولهما [B]كفن السجن.
…
“ماذا يحدث هنا؟“
إذا لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا البيان صحيحًا أم لا ، كنت سأقوم بهدم طريقي بالجرافة.
“هاه؟“
غير مدرك لأفكاري ، أومأ سيلوج برأسه ونظر إلى الاتجاه الذي أشرت إليه.
“لقد تم اختراقنا!”
—
شعر الحراس الذين كانوا ينتظرون عند مدخل السجن بالضغوط الهائلة المنبعثة من داخل السجن. على الفور ودون تردد اندفعوا جميعًا نحو مصدر الاضطراب.
على عكس القناع الرخيص الذي كنت أستخدمه مرة أخرى في السوق السوداء ، فإن هذا القناع لم يتم إزالته بسهولة وتم تشكيله بشكل مثالي مع وجه الشخص الذي يرتديه ويمنع أي شخص من رؤية هوية مرتديه.
… بسبب قوة الهالات ، لم يتخلف أحد عن الركب لأنهم أدركوا على الفور أن الوضع كان خطيرًا.
“نعم“
لم يكن الخصم شيئًا يمكن أن يواجهه عدد قليل منهم. كان عليهم أن يكونوا معًا وإلا سيموتون بلا شك.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا فكرت في الأمر بعناية ، فقد كنت قادمًا إلى هنا لسرقة المكان.
بالطبع ، أثناء تحركهم ، طالبوا أيضًا بالتعزيز ، لكن في الوقت الحالي مع وجود خمسة حراس فقط ، كان عليهم جميعًا التواجد في مكان الحادث ، وإلا فإن الموت فقط سينتظرهم.
وهكذا ، التفكير على هذا المنوال والنظر إلى كيفن ، أعتذر.
… كان هذا بالضبط ما كنت أهدف إليه عندما حررت العفاريت.
… حسنًا ، يمكن أن يكون أقوى شخص في القلعة حاليًا.
وهكذا ، عندما رأيت أن جميع الحراس قد غادروا ، نظروا إلى سيلوج وكيفن ، ابتسمت وانطلقت نحو الباب الذي يؤدي إلى داخل القلعة.
شعر الحراس الذين كانوا ينتظرون عند مدخل السجن بالضغوط الهائلة المنبعثة من داخل السجن. على الفور ودون تردد اندفعوا جميعًا نحو مصدر الاضطراب.
“حسنا دعنا نذهب“
“ليس سيئًا“
كنت الآن على بعد خطوة واحدة من هدفي.
–لعبة!
…
بمجرد أن بدأت الاضطرابات ، كنت أنا وكيفن وسيلوج نتحرك على الفور نحو مدخل السجن.
–صليل!
“كيفن ، أنت و سيلوج تنزلان نحو الطابق السفلي“
عند فتح الباب المؤدي إلى خارج السجن ، كان أول ما رأيته هو قاعة مهيبة بها لوحات على جميع الجدران وثريات مشرقة تتدلى من سقف القاعة.
“حسنًا ، يجب أن يكون هذا كافيًا“
عندما كنت أحدق في القاعة أمامي ، لم أستطع إلا أن أذكر قصرًا فاخرًا كان يملكه النبلاء في العصور القديمة.
“نعم“
لسوء الحظ ، لأنه لم يكن لدي متسع من الوقت ، لم يكن لدي سوى الإعجاب بالمناظر التي أمامي لبضع ثوان.
نظرت إلى كيفن الذي كان في الزنزانة المقابلة لي ، همست بهدوء.
نظرت إلى يساري ويميني ، حاولت التأكد من عدم وجود أحد.
بعد أن لم أشاهد أي شياطين حاضرة ، استدرت ونظرت إلى كيفن وسيلوج ، أشرت نحو مجموعة من السلالم البعيدة وقلت.
“… هذا منطقي”
“كيفن ، أنت و سيلوج تنزلان نحو الطابق السفلي“
لم يكن الخصم شيئًا يمكن أن يواجهه عدد قليل منهم. كان عليهم أن يكونوا معًا وإلا سيموتون بلا شك.
“ماذا عنك؟“
“إذن يجب أن آتي معك؟“
توقفت للحظة بينما كنت أحدق بعمق في عيني كيفن ، قلت بهدوء.
أي نوع من السارق يأتي لسرقة مكان دون أن يرتدي قناعا؟
“لا بد لي من الذهاب إلى مكان آخر“
أدرت رأسي بعيدًا عن كيفن ، ونظرت إلى الدرج البعيد ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
سأل كيفن عبوسًا.
نظر إليّ وأومأ برأسه ، وهو يفك سيفه ، أغمض كيفن عينيه بينما كان لون أحمر يلف سيفه.
“إذن يجب أن آتي معك؟“
“لا بد لي من الذهاب إلى مكان آخر“
ألقي نظرة خاطفة على سيلوج الذي كان يقف خلف كيفن ، هززت رأسي.
كانت لدي خطط كبيرة من أجله لذا لم أتمكن من السماح لأي شخص بمعرفة هويته.
“لم أكن لأفكر بشكل طبيعي ، لكنه معك“
بعد ثانية ، عندما وصل اللون الأحمر الذي يلف سيفه إلى مستوى معين ، شرع كيفن في اختراق السلاسل المعدنية الكبيرة التي تربط الاورك.
“آه…”
… كنت بحاجة لإخفاء آثاري.
أدرك كيفن أيضًا المشكلة.
تردد صوت مكتوم من السلاسل التي تضرب جانب الجدران عبر السجن حيث قطع سيف كيفن السلاسل مباشرة. لحسن الحظ ، بينما كان كيفن في حالة تأهب ، لم تصدر السلاسل هذا الصوت الكبير لأنها اصطدمت بجوانب الجدار.
كان سيلوج مرة أخرى.
لسوء الحظ ، لأنه لم يكن لدي متسع من الوقت ، لم يكن لدي سوى الإعجاب بالمناظر التي أمامي لبضع ثوان.
… معنا ، لم يكن التنقل والتسلل حول القلعة مثاليًا. لذلك ، كان من الأفضل أن ينفصل الثلاثة منا حتى أتمكن من إنجاز مهمتي بشكل أسرع.
“حسنًا؟ ما هذا؟ قناع؟“
وهكذا ، التفكير على هذا المنوال والنظر إلى كيفن ، أعتذر.
أومأت برأسي ، أخرجت قناعًا مشابهًا ، وضعته على وجهي.
“نعم ، يحتاج شخص ما للتأكد من أنه لم يتم رصده. على الرغم من قوته ، ما الهدف من التسلل إلى هذا المكان إذا كنا سنقبض على الفور“
عندما رأيت أنني أقنعت كيفن بطريقة ما ، استدار ، وسرعان ما شق طريقي نحو الدرج البعيد.
عند سماع تفسيري ، أدار كيفن عينيه.
“لا بد لي من الذهاب إلى مكان آخر“
“… باختصار تريدني أن أحضنه؟ “
“هو حق؟“
تجمد للحظة ، ومعالجة ما قاله ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي بينما أومأت برأسي.
“آه ، حسنًا ، قبل أن تذهب إلى هنا“
“بطريقة ما ، نعم ، لكن الأمر لا يشبه إخبارك بالنزول إلى الطابق السفلي بدون مقابل. في الطابق السفلي يجب أن تكون الخزانة ، وما أريدك أن تفعله هو استكشاف المحيط وإخبارني من هناك حتى متى أعود يمكننا التوصل إلى خطة مناسبة. على الرغم من أن إطار سيلوج يمكن أن يكون مزعجًا ، إلا أن قوته يجب أن تعوضها “
نظر إليّ وأومأ برأسه ، وهو يفك سيفه ، أغمض كيفن عينيه بينما كان لون أحمر يلف سيفه.
لقد كان صحيحا.
توقفت للحظة بينما كنت أحدق بعمق في عيني كيفن ، قلت بهدوء.
على الرغم من أن سيلوج لم يكن أفضل شخص عند محاولة التسلل ، إلا أنه كان قويًا في حد ذاته.
أدرت رأسي بعيدًا عن كيفن ، ونظرت إلى الدرج البعيد ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
… حسنًا ، يمكن أن يكون أقوى شخص في القلعة حاليًا.
“بالتأكيد ، قابلنا بعد أن تنتهي من الأمر“
إذا لم أكن متأكدًا مما إذا كان هذا البيان صحيحًا أم لا ، كنت سأقوم بهدم طريقي بالجرافة.
“أنت من ناحية أخرى تضع ذلك“
“… هذا منطقي”
مشيرة إلى الزنزانة حيث سجن الأورك ذو الشعر الطويل ، نظرت إلى كيفن وقلت.
بسماع تفسيري ، شرع كيفن في إيماء رأسه.
“إذن يجب أن آتي معك؟“
بطريقة ما ، على الرغم من أن إطار سيلوج من شأنه أن يمنعهم من التسلل ، إلا أنه عوض ذلك بقوته.
“نعم“
إذا بدأ الدفع ، فيمكنه قتل أي شخص يسد طريقه لضمان سلامة كيفن.
[قانون السلطة 29 – التخطيط على طول الطريق حتى النهاية]
عندما رأيت أنني أقنعت كيفن بطريقة ما ، استدار ، وسرعان ما شق طريقي نحو الدرج البعيد.
… كان هذا أمرًا لا بد منه.
“حسنًا ، سأذهب الآن“
كانت لدي خطط كبيرة من أجله لذا لم أتمكن من السماح لأي شخص بمعرفة هويته.
“بالتأكيد ، قابلنا بعد أن تنتهي من الأمر“
… في كلتا الحالتين ، طالما أنهم لم يصابوا بالرياح من وجهه ، فلن يؤثر ذلك على الخطط التي كانت لدي من أجله.
“نعم“
“آه…”
أدرت رأسي بعيدًا عن كيفن ، ونظرت إلى الدرج البعيد ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
“حسن…”
… لقد حان الوقت لجني ثمار هذه الرحلة.
نظرت إلى يساري ويميني ، حاولت التأكد من عدم وجود أحد.
———
أومأ كيفن برأسه ، ونظر إلى الأورك الآخر ، واحد مع الموهوك ، وسأل.
ترجمة FLASH
بعد ثانية ، عندما وصل اللون الأحمر الذي يلف سيفه إلى مستوى معين ، شرع كيفن في اختراق السلاسل المعدنية الكبيرة التي تربط الاورك.
—
“نفس“
اية (235) لَّا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ إِن طَلَّقۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ مَا لَمۡ تَمَسُّوهُنَّ أَوۡ تَفۡرِضُواْ لَهُنَّ فَرِيضَةٗۚ وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى ٱلۡمُوسِعِ قَدَرُهُۥ وَعَلَى ٱلۡمُقۡتِرِ قَدَرُهُۥ مَتَٰعَۢا بِٱلۡمَعۡرُوفِۖ حَقًّا عَلَى ٱلۡمُحۡسِنِينَ (236)سورة البقرة الاية (235)
بمجرد أن بدأت الاضطرابات ، كنت أنا وكيفن وسيلوج نتحرك على الفور نحو مدخل السجن.
بعد أن تحررت من السلاسل ، سقط الجسم الضعيف للعفاريت بشكل ضعيف نحو الأرض مما أدى إلى حدوث جلطة صغيرة تم تثبيتها لحسن الحظ بفضل رد فعل كيفن في الوقت المناسب والتخفيف من سقوطه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
