قلعة أزيروث [1]
الفصل 179: قلعة أزيروث [1]
“جيد … كل شيء يسير كما هو مخطط له“
… على الرغم من أنه يمكن التمييز بينهما بسهولة إذا وقفا بجانب كل منهما حيث كان سيلوج يعاني من ندبة ضخمة تمتد على نصف وجهه ، إذا كان ذلك للحظة قصيرة فقط ، فقد لا يلاحظ الآخرون في الواقع أنهم كانوا في الواقع من الأورك المختلفة.
سألته بفارغ الصبر عندما كنت أحدق في كيفن الذي كان مشغولاً بالتحكم في طائرته بدون طيار في الهواء.
السبب الذي جعلني مرتبكًا لم يكن بسبب مدى تعقيد الخطة … لا ، بل كان العكس تمامًا.
“هل حصلت على شيء؟“
كانت الخطة بسيطة.
أحدق في ساعته وهو يراقب الطائرة بدون طيار في السماء ، هز كيفن رأسه.
“حسنًا ، خذ وقتك واحصل على قراءة مناسبة للموقف“
“لا شيء حتى الان“
سألت ، شبكت ذراعي معًا وأنا أمد جسدي.
لقد مرت ساعتان تقريبًا منذ أن كنت أنتظر أنا وكيفن وسيلوج خارج محيط القلعة.
بعد عشر دقائق أخرى من مسح القلعة ، أومأ برأسه ، نقر كيفن على ساعته كما ظهر أمامه نموذج ثلاثي الأبعاد للقلعة.
نظرًا لأن كيفن كان قادرًا على دخول القلعة من خلال استخدام مهارة اكتسبها قبل شهرين في الرواية ، لأسباب واضحة ، لم أستطع تكرار نفس الطريقة التي استخدمها لدخول القلعة.
… لو لم يكن هناك سوى ممر سري.
“حسنًا ، أعتقد أن لدي فكرة عامة عن تصميم القلعة“
*تنهد*
وهو ما كنا نطمح إليه.
تنهدت داخليًا ، كنت أعلم أن الرثاء على قراراتي السابقة كان غبيًا لأن نفسي الماضية لم تكن لتتمكن أبدًا من معرفة أنني سأدخل روايتي الخاصة.
كان كيفن يحدق في ساعته باهتمام ، وهز رأسه.
… لكنني ما زلت أفعل ذلك على أي حال لأنني كنت بحاجة إلى شخص للتنفيس عن إحباطاتي ضده.
“نعم“
في النهاية ، نظرًا لأنني لم أكن أعرف أي ممر سري يؤدي إلى داخل القلعة ، لم نتمكن من استكشاف القلعة إلا باستخدام طائرة بدون طيار من طراز كيفين للحصول على فكرة أفضل عن كيفية التسلل.
لقد مرت ساعتان تقريبًا منذ أن كنت أنتظر أنا وكيفن وسيلوج خارج محيط القلعة.
سألت ، شبكت ذراعي معًا وأنا أمد جسدي.
“حسنًا ، الآن بعد أن اكتشفت هذا المجال ، سأحاول الحصول على مزيد من المعلومات حوله حتى نتمكن من وضع خطة أكثر ملاءمة … لذلك ربما يومًا ما؟“
“كم من الوقت تحتاجه؟“
إذا كان هناك شيء ما عن ذلك المكان حقًا ، مع وجود الكتاب الأحمر في يدي ، فلا داعي للقلق بشأن سلامتنا كثيرًا.
كان كيفن يحدق في ساعته باهتمام ، وهز رأسه.
“ششش …”
“لست متأكدًا ، لأنني لا أريد أن يتم القبض عليّ ، فأنا أقوم حاليًا بتشغيل الطائرة بدون طيار على ارتفاع أربعة كيلومترات … من الصعب الحصول على قراءة مناسبة من هذا الارتفاع“
لقد مرت ساعتان تقريبًا منذ أن كنت أنتظر أنا وكيفن وسيلوج خارج محيط القلعة.
سألته مندهشا من المعلومات.
“إنها تسمى صورة ثلاثية الأبعاد وإحدى القلاع التي أمامنا“
“أربعة كيلومترات؟“
عندما رأى كيفن أنني لاحظت الباب ، تابع.
“نعم ، نظرًا لأننا لسنا متأكدين من من هو في القلعة ، فإن أكثر ارتفاع آمن للمراقبة هو ذلك“
لم يمض وقت طويل بعد أن تحدث كيفن ، وأخرجني من أفكاري ، فتح الباب ليكشف عن ملامح اثنين من الأورك. كل حول رتبة [B].
“أرى…”
بالإضافة إلى ذلك ، مع تقدم التكنولوجيا ، فإن هذا الارتفاع لم يعيق الطائرة بدون طيار من مسح القلعة أدناه.
كلمات كيفن لم تكن بلا جدارة.
عاد انتباهه مرة أخرى إلى الصورة الثلاثية الأبعاد المعروضة على ساعته ، وأشار كيفن نحو قسم معين من القلعة.
على الرغم من عدم وجود ماركيز أزيروث في القلعة ، نظرًا لأننا ما زلنا غير مدركين تمامًا لمن كان بداخلها ، لم يكن من الخطأ أبدًا اتخاذ احتياطات إضافية.
“هولوجرام؟“
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الشياطين يمكن أن تطير ، فإن فرص اكتشاف الطائرة بدون طيار لم تكن منخفضة على الرغم من حقيقة أن لديها نظام إخفاء.
ترجمة FLASH
وبالتالي ، فإن مثل هذا الارتفاع العالي كان منطقيًا.
“هذا وقت طويل جدًا ، إذا أمضينا يومًا في مراقبة القلعة ، فلن يكون أمامنا سوى ثماني ساعات قبل أن نضطر للعودة إلى الأرض“
بالإضافة إلى ذلك ، مع تقدم التكنولوجيا ، فإن هذا الارتفاع لم يعيق الطائرة بدون طيار من مسح القلعة أدناه.
عند مدخل الباب ، وقف اثنان من الأورك بهدوء وأسلحتهم على الجانب. كلاهما كانا يرتديان دروعًا معدنية رقيقة تغطي جزءًا فقط من أجسادهما.
“حسنًا ، أعتقد أن لدي فكرة عامة عن تصميم القلعة“
أحدق في ساعته وهو يراقب الطائرة بدون طيار في السماء ، هز كيفن رأسه.
بعد عشر دقائق أخرى من مسح القلعة ، أومأ برأسه ، نقر كيفن على ساعته كما ظهر أمامه نموذج ثلاثي الأبعاد للقلعة.
“…هكذا“
“حسن“
مع العلم أن كيفن كان مدمنًا على التكنولوجيا ، لم أفكر كثيرًا في سلوكه وقمت بتغيير الموضوع.
“خر … هم؟ “
“مشروع؟ الأشعة تحت الحمراء؟ مجسات؟“
فوجئ سيلوج الذي كان يقف بجانب كيفن بإلقاء نظرة مفاجئة على وجهه وهو ينظر إلى الصورة الثلاثية الأبعاد التي ظهرت قبل كيفن.
تمامًا كما هو مخطط له ، أمضى كيفن يومًا كاملاً في مسح محيط القلعة حيث حصل على قراءة مناسبة للوضع.
مشيرا إلى القلعة ، سأل بفضول حيث دوى صوته العميق في جميع أنحاء المنطقة.
هل كنت أنا فقط؟
“ما هذا؟“
“… ما لم تكن تعتقد أننا بحاجة إلى مزيد من الوقت وإذا كان الأمر كذلك ، يمكنني القيام بعملية قشط قصيرة ويمكننا الذهاب في غضون ساعتين ، ولكن قد تكون فرص حدوث خطأ ما أعلى”
استدار كيفن نحو سيلوج ، متحدثًا باللغة اللاتفية.
مشيرا إلى القلعة ، سأل بفضول حيث دوى صوته العميق في جميع أنحاء المنطقة.
“إنها تسمى صورة ثلاثية الأبعاد وإحدى القلاع التي أمامنا“
ترجمة FLASH
وكرر سيلوج في حيرة من أمره.
مشيرا إلى القلعة ، سأل بفضول حيث دوى صوته العميق في جميع أنحاء المنطقة.
“هولوجرام؟“
“أوه ، أراها …”
أومأ كيفن برأسه بالتفصيل.
لم يمض وقت طويل بعد أن تحدث كيفن ، وأخرجني من أفكاري ، فتح الباب ليكشف عن ملامح اثنين من الأورك. كل حول رتبة [B].
“الهولوغرام ، نعم ، إنها تقنية بشرية وتساعدنا في عرض صورة للأشياء من خلال استخدام مستشعرات الأشعة تحت الحمراء و-“
… لو لم يكن هناك سوى ممر سري.
“توقف ، أنت تربكه“
عند سماع صوت عربة الترولي في طريقهم ، وهم يحدقون في شخصية سيلوج وهي تتجه في طريقهم ، وقف الحراس مكتوفي الأيدي كما طلب أحد الحراس.
أحدق في كيفن الذي كان على وشك الخوض في موضوع التكنولوجيا الثلاثية الأبعاد ، لفتت عيني عندما أشرت إلى سيلوج الذي بدا أنه مرتبك أكثر من ذي قبل.
“لا شيء حتى الان“
“مشروع؟ الأشعة تحت الحمراء؟ مجسات؟“
“حسن“
كان كيفن يحدق في سيلوج ، وفرك أنفه في حرج وهو يعتذر.
عاد انتباهه مرة أخرى إلى الصورة الثلاثية الأبعاد المعروضة على ساعته ، وأشار كيفن نحو قسم معين من القلعة.
“… آسف ، لقد تعاملت معه كثيرا”
“تحقق من ذلك ، على الرغم من أنه يبدو أن هناك ثلاثة مداخل فقط للقلاع ، إذا نظرت إلى الخريطة قريبة بما يكفي ، يمكنك أن ترى أن هناك مدخلاً آخر ليس بعيدًا عن بوابة عيد الفصح“
لقد انغمس كثيرًا وكاد يتجول في هوايته.
سألت ، شبكت ذراعي معًا وأنا أمد جسدي.
مع العلم أن كيفن كان مدمنًا على التكنولوجيا ، لم أفكر كثيرًا في سلوكه وقمت بتغيير الموضوع.
السبب الذي جعلني مرتبكًا لم يكن بسبب مدى تعقيد الخطة … لا ، بل كان العكس تمامًا.
“لا يهم ، انسى ذلك ، هل وجدت شيئًا ما؟“
عاد انتباهه مرة أخرى إلى الصورة الثلاثية الأبعاد المعروضة على ساعته ، وأشار كيفن نحو قسم معين من القلعة.
عاد انتباهه مرة أخرى إلى الصورة الثلاثية الأبعاد المعروضة على ساعته ، وأشار كيفن نحو قسم معين من القلعة.
لقد انغمس كثيرًا وكاد يتجول في هوايته.
“نعم ، ألق نظرة على هذا“
“أوه ، أراها …”
مع مراعاة كلمات كيفن ، والانحناء ، نظرت في الاتجاه الذي كان يشير إليه.
… على الرغم من أنه يمكن التمييز بينهما بسهولة إذا وقفا بجانب كل منهما حيث كان سيلوج يعاني من ندبة ضخمة تمتد على نصف وجهه ، إذا كان ذلك للحظة قصيرة فقط ، فقد لا يلاحظ الآخرون في الواقع أنهم كانوا في الواقع من الأورك المختلفة.
“تحقق من ذلك ، على الرغم من أنه يبدو أن هناك ثلاثة مداخل فقط للقلاع ، إذا نظرت إلى الخريطة قريبة بما يكفي ، يمكنك أن ترى أن هناك مدخلاً آخر ليس بعيدًا عن بوابة عيد الفصح“
كان الأمر بسيطًا جدًا ولكنه فعال جدًا لدرجة أنني تركت عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة.
عابسا وأنا أغمض عيناي لإلقاء نظرة أفضل على الصورة الثلاثية الأبعاد للقلعة أمامي ، بعد دقيقة ، دون رؤيتها ، نظرت إلى كيفن وطلبت منه أن يشير إلي.
-كرر! -كرررر
“أين؟“
“نعم“
“هنا“
أومأ كيفن برأسه بالتفصيل.
“أوه ، أراها …”
“من مظهرها ، يبدو أن هذا هو المخرج الذي يستخدمه خدم القلعة للتخلص من القمامة والأشياء غير الضرورية. على الرغم من أنني لم أتمكن من معرفة عدد الحراس الموجودين في ذلك المكان ، من مظهر لا يوجد أكثر من حارسين. لكن لا يهم حقًا لأن ما يجب أن نهتم به حقًا هو قوتهم … “
بقرص الصورة الثلاثية الأبعاد وتحريكها إلى اليمين ، أشار كيفن نحو قسم معين من القلعة حيث ظهر باب خشبي صغير.
“نعم…”
نظرًا لمدى عظم القلعة بالنسبة إلى الباب ، لولا حقيقة أن كيفن أشار إليها ، لما تمكنت من رؤيتها أبدًا.
كانت الخطة بسيطة.
على الرغم من أنني أجد حقيقة وجود مثل هذا المكان أمرًا غريبًا … في النهاية ، لم أتعمق فيه كثيرًا.
“نعم“
إذا كان هناك شيء ما عن ذلك المكان حقًا ، مع وجود الكتاب الأحمر في يدي ، فلا داعي للقلق بشأن سلامتنا كثيرًا.
–كسر! –كسر!
عندما رأى كيفن أنني لاحظت الباب ، تابع.
أحدق في ساعته وهو يراقب الطائرة بدون طيار في السماء ، هز كيفن رأسه.
“من مظهرها ، يبدو أن هذا هو المخرج الذي يستخدمه خدم القلعة للتخلص من القمامة والأشياء غير الضرورية. على الرغم من أنني لم أتمكن من معرفة عدد الحراس الموجودين في ذلك المكان ، من مظهر لا يوجد أكثر من حارسين. لكن لا يهم حقًا لأن ما يجب أن نهتم به حقًا هو قوتهم … “
“…هكذا“
أومأت برأسي ، نظرت إلى كيفن وسألته.
عند رؤية الشك على وجهي ، أوضح كيفن.
“حسنًا ، هل تقترح علينا التسلل من هناك؟“
فوجئ سيلوج الذي كان يقف بجانب كيفن بإلقاء نظرة مفاجئة على وجهه وهو ينظر إلى الصورة الثلاثية الأبعاد التي ظهرت قبل كيفن.
“نعم…”
بعد التفكير في الأمر لفترة ، علمت أن كيفن كان على حق.
بعد التفكير لبضع ثوان ، أومأت برأسي ، وافقت.
بعد فحص ساعتي ورؤية الوقت ، تجلد وجهي قليلاً.
“هذا يبدو معقولا ، متى يجب أن نذهب؟“
… على الرغم من أنه يمكن التمييز بينهما بسهولة إذا وقفا بجانب كل منهما حيث كان سيلوج يعاني من ندبة ضخمة تمتد على نصف وجهه ، إذا كان ذلك للحظة قصيرة فقط ، فقد لا يلاحظ الآخرون في الواقع أنهم كانوا في الواقع من الأورك المختلفة.
وضع يده على ذقنه وهو يفكر للحظة ، نظر كيفن إلى القلعة أمامه لبضع ثوان قبل أن يقول.
“أرى…”
“حسنًا ، الآن بعد أن اكتشفت هذا المجال ، سأحاول الحصول على مزيد من المعلومات حوله حتى نتمكن من وضع خطة أكثر ملاءمة … لذلك ربما يومًا ما؟“
كان يحدق في سيلوج الذي كان قد أصاب الحارسين بالعجز ، وابتسم ، نظر إلي كيفن وقال.
فوجئت ، حوافي متماسكة بإحكام.
“حسنًا ، الآن بعد أن اكتشفت هذا المجال ، سأحاول الحصول على مزيد من المعلومات حوله حتى نتمكن من وضع خطة أكثر ملاءمة … لذلك ربما يومًا ما؟“
“يوم؟“
توقف كيفن للحظة ونظر إلي بالكامل.
ألم يكن ذلك طويلا بعض الشيء؟
“… آسف ، لقد تعاملت معه كثيرا”
عند رؤية الشك على وجهي ، أوضح كيفن.
مخيف.
“نعم ، كلما كنا أكثر شمولاً قلَّت فرص حدوث شيء سيء“
“… ما لم تكن تعتقد أننا بحاجة إلى مزيد من الوقت وإذا كان الأمر كذلك ، يمكنني القيام بعملية قشط قصيرة ويمكننا الذهاب في غضون ساعتين ، ولكن قد تكون فرص حدوث خطأ ما أعلى”
بعد فحص ساعتي ورؤية الوقت ، تجلد وجهي قليلاً.
“سيلوج ، دورك“
“هذا وقت طويل جدًا ، إذا أمضينا يومًا في مراقبة القلعة ، فلن يكون أمامنا سوى ثماني ساعات قبل أن نضطر للعودة إلى الأرض“
السبب الذي جعلني مرتبكًا لم يكن بسبب مدى تعقيد الخطة … لا ، بل كان العكس تمامًا.
نظر إليّ من زاوية عينيه ، أومأ كيفن برأسه.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الشياطين يمكن أن تطير ، فإن فرص اكتشاف الطائرة بدون طيار لم تكن منخفضة على الرغم من حقيقة أن لديها نظام إخفاء.
“نعم أعرف ، ولكن بما أنك قلت إن القلعة هي آخر مكان يجب أن نذهب إليه ، لا أعتقد أننا سنحتاج إلى قضاء أكثر من ثماني ساعات هناك“
على الرغم من عدم وجود ماركيز أزيروث في القلعة ، نظرًا لأننا ما زلنا غير مدركين تمامًا لمن كان بداخلها ، لم يكن من الخطأ أبدًا اتخاذ احتياطات إضافية.
توقف كيفن للحظة ونظر إلي بالكامل.
“لا ، أنت على حق ، افعل ما تريد“
“… ما لم تكن تعتقد أننا بحاجة إلى مزيد من الوقت وإذا كان الأمر كذلك ، يمكنني القيام بعملية قشط قصيرة ويمكننا الذهاب في غضون ساعتين ، ولكن قد تكون فرص حدوث خطأ ما أعلى”
وضع يده على ذقنه وهو يفكر للحظة ، نظر كيفن إلى القلعة أمامه لبضع ثوان قبل أن يقول.
بالنظر إلى أنهم لن يبقوا هناك لفترة طويلة ، قدر كيفن أن ثماني ساعات كان يجب أن تكون كافية.
–جلجل!
نظرًا لأن رن قال إنهم كانوا يذهبون إلى هناك فقط لجمع بعض الأشياء ، فإن البقاء هناك أكثر من ثماني ساعات لن يكون حقًا أفضل فكرة لأن كل ثانية يمرون يقضونها هناك قد تؤدي إلى مواقف يمكن أن يتم رصدهم فيها.
تنهدت داخليًا ، كنت أعلم أن الرثاء على قراراتي السابقة كان غبيًا لأن نفسي الماضية لم تكن لتتمكن أبدًا من معرفة أنني سأدخل روايتي الخاصة.
الاستماع إلى كيفن يتحدث ، مع حواجب متماسكة أكثر إحكاما ، بعد فترة ، خففت حوافي في النهاية عندما هزت رأسي.
بالإضافة إلى ذلك ، مع تقدم التكنولوجيا ، فإن هذا الارتفاع لم يعيق الطائرة بدون طيار من مسح القلعة أدناه.
“لا ، أنت على حق ، افعل ما تريد“
كان كيفن يحدق في ساعته باهتمام ، وهز رأسه.
بعد التفكير في الأمر لفترة ، علمت أن كيفن كان على حق.
بعد التفكير لبضع ثوان ، أومأت برأسي ، وافقت.
على الرغم من أن ثماني ساعات كانت حقًا وقتًا كافيًا لإنجاز كل شيء ، مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أننا كنا نتحرك ببطء وحذر حول القلعة الهائلة ، كانت هناك فرصة صغيرة أنه قد لا يكون الوقت كافيًا نظرًا لحدوث شيء ما خلال ذلك الوقت.
بعد التفكير لبضع ثوان ، أومأت برأسي ، وافقت.
ومع ذلك ، بعد تقييم الصعود والهبوط ، قررت أن أوافق على قرار كيفين.
أعتقد أنني قد أصاب بالجنون.
… فماذا لو انتهى بنا الأمر إلى إضاعة يوم.
———
طالما استطعنا تقليل فرص الوقوع أثناء التسلل إلى القلعة ، فقد كنت مستعدًا لذلك.
“حسنًا ، خذ وقتك واحصل على قراءة مناسبة للموقف“
جعل العجلة النفايات.
“لا شيء حتى الان“
أفكر حتى الآن ، ونظرت بحزم إلى كيفن ، أومأت برأسي.
عاد انتباهه مرة أخرى إلى الصورة الثلاثية الأبعاد المعروضة على ساعته ، وأشار كيفن نحو قسم معين من القلعة.
“حسنًا ، خذ وقتك واحصل على قراءة مناسبة للموقف“
“حتى متى؟“
…
وضع يده على ذقنه وهو يفكر للحظة ، نظر كيفن إلى القلعة أمامه لبضع ثوان قبل أن يقول.
“حتى متى؟“
عندما رأى كيفن أنني لاحظت الباب ، تابع.
“ششش …”
في النهاية ، نظرًا لأنني لم أكن أعرف أي ممر سري يؤدي إلى داخل القلعة ، لم نتمكن من استكشاف القلعة إلا باستخدام طائرة بدون طيار من طراز كيفين للحصول على فكرة أفضل عن كيفية التسلل.
وضع إصبعه على شفتيه ، ونظر كيفن نحو المسافة. نحو جزء معين من القلعة.
… لم أكن معتادًا على ذلك.
“…هكذا“
…
تمامًا كما هو مخطط له ، أمضى كيفن يومًا كاملاً في مسح محيط القلعة حيث حصل على قراءة مناسبة للوضع.
–صليل!
بعد تحليل الموقف بلا كلل من خلال النظر في الأوقات التي تم فيها استخدام الباب ومن كان يحرسه ومن يغادره ، تمكن كيفن من وضع خطة مناسبة حول كيفية التسلل إلى القلعة التي شاركها معي بشكل طبيعي.
نظرًا لأن رن قال إنهم كانوا يذهبون إلى هناك فقط لجمع بعض الأشياء ، فإن البقاء هناك أكثر من ثماني ساعات لن يكون حقًا أفضل فكرة لأن كل ثانية يمرون يقضونها هناك قد تؤدي إلى مواقف يمكن أن يتم رصدهم فيها.
… حسنًا ، بمجرد أن سمعت عن خطته لم أستطع إلا أن أخدش رأسي في الارتباك.
“هل حصلت على شيء؟“
السبب الذي جعلني مرتبكًا لم يكن بسبب مدى تعقيد الخطة … لا ، بل كان العكس تمامًا.
تمامًا كما هو مخطط له ، أمضى كيفن يومًا كاملاً في مسح محيط القلعة حيث حصل على قراءة مناسبة للوضع.
كانت الخطة بسيطة.
“نعم“
بسيط جدا.
“يوم؟“
كان الأمر بسيطًا جدًا ولكنه فعال جدًا لدرجة أنني تركت عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة.
“إنها تسمى صورة ثلاثية الأبعاد وإحدى القلاع التي أمامنا“
–صليل!
هل كنت أنا فقط؟
لم يمض وقت طويل بعد أن تحدث كيفن ، وأخرجني من أفكاري ، فتح الباب ليكشف عن ملامح اثنين من الأورك. كل حول رتبة [B].
“نعم…”
بعدهم ، ظهر أورك آخر يحمل عربة مليئة بالقمامة سرعان ما خرج من القلعة متجهًا نحو الاتجاه الذي كنا نختبئ فيه أنا وكيفن.
“لا ، أنت على حق ، افعل ما تريد“
“جيد … كل شيء يسير كما هو مخطط له“
وضع يده على ذقنه وهو يفكر للحظة ، نظر كيفن إلى القلعة أمامه لبضع ثوان قبل أن يقول.
عندما رأى كيفن يتجه في طريقنا ، يتنهد بارتياح ، نظر إلى سيلوج الذي كان يقف بجانبه وقال.
عند وصولهم وإيقافهم في منتصف الجملة ، قبل ملاحظة وجود خطأ ما ، أمسكت يدان كبيرتان كلتيهما من رقبتيهما كما تردد صوت كسر العظام المكتوم في جميع أنحاء المنطقة مرة أخرى.
“سيلوج ، دورك“
“هذا كان فاس هاه؟ من أنت-“
“خرر نعم”
… على الرغم من أنه يمكن التمييز بينهما بسهولة إذا وقفا بجانب كل منهما حيث كان سيلوج يعاني من ندبة ضخمة تمتد على نصف وجهه ، إذا كان ذلك للحظة قصيرة فقط ، فقد لا يلاحظ الآخرون في الواقع أنهم كانوا في الواقع من الأورك المختلفة.
برأسه برأسه ، ظلت عيون سيلوج ذات الخضرة العميقة ثابتة على الأورك الذي كان يقترب منه ببطء.
مع العلم أن كيفن كان مدمنًا على التكنولوجيا ، لم أفكر كثيرًا في سلوكه وقمت بتغيير الموضوع.
من حيث الحجم ، كان الاورك أصغر قليلاً من سيلوج ، ومع ذلك ، بصرف النظر عن ذلك ، كان يشبهه قليلاً لأن تصبغ بشرته كان ظلًا من اللون الأخضر الفاتح ، والأبيض تقريبًا.
“… آسف ، لقد تعاملت معه كثيرا”
… على الرغم من أنه يمكن التمييز بينهما بسهولة إذا وقفا بجانب كل منهما حيث كان سيلوج يعاني من ندبة ضخمة تمتد على نصف وجهه ، إذا كان ذلك للحظة قصيرة فقط ، فقد لا يلاحظ الآخرون في الواقع أنهم كانوا في الواقع من الأورك المختلفة.
مخيف للغاية.
وهو ما كنا نطمح إليه.
نظرًا لأن كيفن كان قادرًا على دخول القلعة من خلال استخدام مهارة اكتسبها قبل شهرين في الرواية ، لأسباب واضحة ، لم أستطع تكرار نفس الطريقة التي استخدمها لدخول القلعة.
لم يمض وقت طويل على اتخاذ خطوة للأمام ، بمجرد أن اقترب الاورك من سيلوج ، وانطلق بسرعة في اتجاهه وأمسكه من رقبته ، قام سيلوج بقبض ذراعه بينما كان صوت كسر العظام مكتومًا يتردد عبر الفضاء.
“سيلوج ، دورك“
–كسر!
مع مراعاة كلمات كيفن ، والانحناء ، نظرت في الاتجاه الذي كان يشير إليه.
–جلجل!
نظر إليّ من زاوية عينيه ، أومأ كيفن برأسه.
ألقى الاورك في العربة ، وأخذ العربة ، استدار سيلوج وشق طريقه عائدا نحو المدخل.
“نعم…”
عند مدخل الباب ، وقف اثنان من الأورك بهدوء وأسلحتهم على الجانب. كلاهما كانا يرتديان دروعًا معدنية رقيقة تغطي جزءًا فقط من أجسادهما.
“لا ، أنت على حق ، افعل ما تريد“
-كرر! -كرررر
وبالتالي ، فإن مثل هذا الارتفاع العالي كان منطقيًا.
عند سماع صوت عربة الترولي في طريقهم ، وهم يحدقون في شخصية سيلوج وهي تتجه في طريقهم ، وقف الحراس مكتوفي الأيدي كما طلب أحد الحراس.
بعد عشر دقائق أخرى من مسح القلعة ، أومأ برأسه ، نقر كيفن على ساعته كما ظهر أمامه نموذج ثلاثي الأبعاد للقلعة.
“هل عدت بالفعل؟“
تنهدت داخليًا ، كنت أعلم أن الرثاء على قراراتي السابقة كان غبيًا لأن نفسي الماضية لم تكن لتتمكن أبدًا من معرفة أنني سأدخل روايتي الخاصة.
“نعم“
كلمات كيفن لم تكن بلا جدارة.
“هذا كان فاس هاه؟ من أنت-“
“حسن“
عند وصولهم وإيقافهم في منتصف الجملة ، قبل ملاحظة وجود خطأ ما ، أمسكت يدان كبيرتان كلتيهما من رقبتيهما كما تردد صوت كسر العظام المكتوم في جميع أنحاء المنطقة مرة أخرى.
تنهدت داخليًا ، كنت أعلم أن الرثاء على قراراتي السابقة كان غبيًا لأن نفسي الماضية لم تكن لتتمكن أبدًا من معرفة أنني سأدخل روايتي الخاصة.
–كسر! –كسر!
بسيط جدا.
… حتى بعد دقيقة واحدة من إصابته بالعجز السابق ، أخرج سيلوج الحارسين. تقريبا كما لو كان يضرب مجموعة من الذباب.
كان كيفن يحدق في ساعته باهتمام ، وهز رأسه.
مخيف.
“ششش …”
مخيف للغاية.
تنهدت داخليًا ، كنت أعلم أن الرثاء على قراراتي السابقة كان غبيًا لأن نفسي الماضية لم تكن لتتمكن أبدًا من معرفة أنني سأدخل روايتي الخاصة.
كان يحدق في سيلوج الذي كان قد أصاب الحارسين بالعجز ، وابتسم ، نظر إلي كيفن وقال.
“إنها تسمى صورة ثلاثية الأبعاد وإحدى القلاع التي أمامنا“
“تعال يا رين ، دعنا نذهب“
-كرر! -كرررر
“… طبعا أكيد”
كلمات كيفن لم تكن بلا جدارة.
بالنظر إلى كيفن لبضع ثوان ، لم أستطع إلا أن أخدش رأسي.
“هولوجرام؟“
… لم أكن معتادًا على ذلك.
نظر إليّ من زاوية عينيه ، أومأ كيفن برأسه.
لم أكن معتادًا على التسلل إلى الأماكن من خلال القوة الغاشمة الخالصة دون المرور بمخططات واستعدادات مفصلة.
“لست متأكدًا ، لأنني لا أريد أن يتم القبض عليّ ، فأنا أقوم حاليًا بتشغيل الطائرة بدون طيار على ارتفاع أربعة كيلومترات … من الصعب الحصول على قراءة مناسبة من هذا الارتفاع“
شعرت بنوع غريب ومنعش في نفس الوقت.
“جيد … كل شيء يسير كما هو مخطط له“
هل كنت أنا فقط؟
“توقف ، أنت تربكه“
أعتقد أنني قد أصاب بالجنون.
بعد تحليل الموقف بلا كلل من خلال النظر في الأوقات التي تم فيها استخدام الباب ومن كان يحرسه ومن يغادره ، تمكن كيفن من وضع خطة مناسبة حول كيفية التسلل إلى القلعة التي شاركها معي بشكل طبيعي.
“إنها تسمى صورة ثلاثية الأبعاد وإحدى القلاع التي أمامنا“
———
“أين؟“
ترجمة FLASH
“هل عدت بالفعل؟“
—
“حسن“
اية (233) وَٱلَّذِينَ يُتَوَفَّوۡنَ مِنكُمۡ وَيَذَرُونَ أَزۡوَٰجٗا يَتَرَبَّصۡنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرۡبَعَةَ أَشۡهُرٖ وَعَشۡرٗاۖ فَإِذَا بَلَغۡنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا فَعَلۡنَ فِيٓ أَنفُسِهِنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرٞ (234) سورة البقرة الاية (234)
مخيف للغاية.
“هل عدت بالفعل؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
