ستين [1]
الفصل 177: ستين [1]
كانت القلعة أمامي مخيفة للغاية.
… مثل الأوغاد.
“حسنًا ، كان ذلك أسهل مما كنت أعتقد“
عندما توقفت أفكاري هناك ، أحدق في كيفن وسيلوج ، لوحقت لهم.
خطى كيفن في سيتين ، نظر حوله وهو يستجيب.
“حسنًا ، سأرحل“
“… نعم ، كان هذا سهلاً جدًا على توقعي أيضًا“
… خاصة بالنظر إلى ما يتعين علينا القيام به بعد ذلك.
نظرت بشكل عرضي حول الدواخل من المدينة ، أومأت برأسي وأضفت.
———
“حسنًا ، من الطبيعي فقط النظر في تخطيط المدينة“
… لقد حان الوقت لبدء الجزء التالي من خطتي.
“اعتقد…”
نقطة سمع كفين، لا يسعني إلا أن أتفق أكثر.
لم يكن الدخول إلى مدينة ستين صعبًا ، مع ضخامة المدينة وحقيقة عدم وجود أسوار خارجية تحيط بالمكان ، تمكنت أنا وكيفن وسيلوج من دخول المدينة دون أي صعوبات.
من الطبيعي أن يأتي الجزء الصعب في الوقت المناسب.
ومع ذلك ، على الرغم من أننا دخلنا المدينة بسهولة إلى حد ما ، فإن هذا لا يعني أننا يمكن أن نخذل حراسنا.
استدرت ، فتحت الباب وغادرت المبنى.
كانت المدينة مليئة بالشياطين ويمكن أن تؤدي خطوة واحدة خاطئة إلى زوالنا.
حان الوقت لبدء الجزء التالي من خطتي.
… لمجرد أننا دخلنا لا يعني شيئا. ربما كانت هذه أسهل مهمة.
أحدق في كيفن ، أجبت بشكل غامض.
من الطبيعي أن يأتي الجزء الصعب في الوقت المناسب.
… كانت هذه مفاجأة سارة عندما أضاءت فكرة فجأة داخل ذهني.
قال كيفن ، بالنظر إلى اليسار واليمين من المدينة حيث كان معجبًا بالمباني أمامه.
… لمجرد أننا دخلنا لا يعني شيئا. ربما كانت هذه أسهل مهمة.
“أعتقد أن حقيقة أن العفاريت ليست جيدة جدًا في التسلل إلى الأماكن لعبت أيضًا دورًا في سبب عدم وجود حراسة مشددة في المدينة“
حرر هالتها.
نقطة سمع كفين، لا يسعني إلا أن أتفق أكثر.
استدرت ، فتحت الباب وغادرت المبنى.
“نعم هذا صحيح“
كنت أتنهد داخليًا وأحدق في المدينة أمامي ، وقررت أن أجد مكانًا منعزلًا لأستريح فيه.
أثناء إلقاء نظرة خاطفة على يميننا ، توقفت عينا كيفن وأنا على إطار سيلوج الضخم. بعد السفر معه طوال الطريق إلى سيتين ، فهمنا تماما سبب عدم تأمين سيتين .
“نعم…”
لم يكن هناك من يستطيع دخول المدينة دون أن يلاحظه أحد. خاصة وأن الأورك تميل إلى أن تكون من ذوات الدم الحار للغاية.
لم يكن الدخول إلى مدينة ستين صعبًا ، مع ضخامة المدينة وحقيقة عدم وجود أسوار خارجية تحيط بالمكان ، تمكنت أنا وكيفن وسيلوج من دخول المدينة دون أي صعوبات.
مجرد إهانة وسوف يطيرون في نوبة من الغضب.
“أحتاج لعمل شيء ما“
لولا حقيقة أنني ظللت أقوم بإغراء سيلوج باحتمالية الانتقام ، لكنا قد اكتشفنا منذ فترة طويلة.
خطى كيفن في سيتين ، نظر حوله وهو يستجيب.
كنت أتنهد داخليًا وأحدق في المدينة أمامي ، وقررت أن أجد مكانًا منعزلًا لأستريح فيه.
مع استهداف أوموغولغ لـ سيتين بشكل مباشر نظرًا لقدرته على الإحساس إلى حد ما بتتبع الطاقة الشيطانية المميزة لـ انجليكا ، فإنه سينتقل بشكل طبيعي إلى سيتين ونتيجة لذلك ، يتسبب في خروج الشياطين الأقوى في سيتين والدفاع عن المدينة.
كنا نسافر بلا توقف خلال الأيام القليلة الماضية ، ولذا كنا بحاجة إلى إيجاد مكان للحصول على راحة مناسبة حيث ستصبح الأمور صعبة قريبًا.
عند إلقاء نظرة فاحصة على القلعة ، لم أستطع إلا أن أغمغم في نفسي.
… خاصة بالنظر إلى ما يتعين علينا القيام به بعد ذلك.
وإذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فإن معظم العناصر التي كنت أبحث عنها كانت مقفلة داخل الطابق السفلي من المبنى.
“هنا ، يجب أن يتم ذلك الآن“
“انجليكا أخروجى“
بعد فترة ، وصلت إلى منزل غير واضح إلى حد ما بدا وكأنه مهجور ، وفحصت للتأكد من عدم وجود أي شخص ، وحثت كل من كيفن وسيلوج على الدخول.
… مثل الأوغاد.
كان هذا بعد أن تمكنت من التأكد من أن المكان مهجور بالفعل.
لم يكن داخل المنزل شيئًا مميزًا حيث غطى الغبار وشبكات العنكبوت المكان. ظهر سجاد مهترئ وممزق على الأرض وبغض النظر عن طاولة خشبية كبيرة وبضعة كراسي في منتصف الغرفة ، لم يكن هناك شيء آخر داخل المنزل.
… كان من الواضح أن هذا كان منزلًا قديمًا استخدمه الأورك قبل غزو الشياطين.
وإذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فإن معظم العناصر التي كنت أبحث عنها كانت مقفلة داخل الطابق السفلي من المبنى.
أحدق في سيلوج و كيفين اللذان جلسوا على الكراسي الخشبية للغرفة ، وشققت طريقي نحو مدخل المنزل.
قال كيفن ، بالنظر إلى اليسار واليمين من المدينة حيث كان معجبًا بالمباني أمامه.
“انتظروا هنا يا رفاق ، لدي شيء لأفعله … سأراكم في غضون ساعة تقريبًا“
كان هذا هو اسم المكان ، وكان أيضًا المكان الذي أقام فيه المركيز أزيروث. أحد الشياطين الثلاثة الذين تم تصنيفهم في فئة المركيز والمقيمين في إيمورا.
استدار ونظر إلي ، نظر إلي كيفن في حيرة.
“حسنًا ، من الطبيعي فقط النظر في تخطيط المدينة“
“ماذا تفعل؟“
كان العثور على الأشياء التي لم أكن أعرفها كمؤلف شيئًا مثيرًا للاهتمام حقًا.
“أحتاج لعمل شيء ما“
كانت هذه خطوة حاسمة للغاية حيث كان هذا هو المكان الذي توجد فيه العناصر التي أريدها.
على الرغم من أنني كنت أرغب في الراحة ، إلا أنه لا يزال لدي شيء لأفعله للأسف.
كيفن لأنه حاربها ذات مرة وسيصبح شرح الأشياء له أمرًا مزعجًا.
… لقد حان الوقت لبدء الجزء التالي من خطتي.
… وكلما فكرت في الأمر ، لم أستطع إلا أن أجد حواف شفتي تنحني لأعلى.
بإلقاء نظرة خاطفة على سيلوج الذي جلس مقابل كيفن ، نظرت إلى كيفن وقلت.
“الافراج عن هالتي؟“
“على الرغم من أنك قد لا تحتاج إلى المساعدة ، فإن سيلوج سيكون هنا لحمايتك … بقوته ، لن تضطر حقًا إلى القلق بشأن دخول الشياطين إلى هنا وكشف مكان وجودك. لذلك فقط في حالة وصول الشيطان والعثور عليك ، فقط اطلب من سيلوج أن يخرجه. أوه ، وتأكد من قيامه بذلك بهدوء ، لا تدع أنفسكم مكشوفين لأن ذلك من شأنه أن يدمر كل شيء إلى حد كبير “
إذا حدث ذلك ، فإن كل ما عملت بجد من أجله سينهار في غضون ثوانٍ.
بالاستماع إلي والنظرة في سيلوج الذي ظل صامتًا طوال الوقت ، أومأ كيفن برأسه كما سأل مرة أخرى
أثناء إلقاء نظرة خاطفة على يميننا ، توقفت عينا كيفن وأنا على إطار سيلوج الضخم. بعد السفر معه طوال الطريق إلى سيتين ، فهمنا تماما سبب عدم تأمين سيتين .
“بالتأكيد ، ولكن ماذا ستفعل؟“
مع خطتي التالية التي تتضمن أنجليكا مرة أخرى ، أنا متأكد من أنه لا يمكن أن ادع كلاهما على دراية بوجودها.
أحدق في كيفن ، أجبت بشكل غامض.
… لمجرد أننا دخلنا لا يعني شيئا. ربما كانت هذه أسهل مهمة.
“مه … سترى قريبا بما فيه الكفاية”
لولا حقيقة أنني ظللت أقوم بإغراء سيلوج باحتمالية الانتقام ، لكنا قد اكتشفنا منذ فترة طويلة.
أبقيت الإجابة غامضة عن قصد.
لم يكن داخل المنزل شيئًا مميزًا حيث غطى الغبار وشبكات العنكبوت المكان. ظهر سجاد مهترئ وممزق على الأرض وبغض النظر عن طاولة خشبية كبيرة وبضعة كراسي في منتصف الغرفة ، لم يكن هناك شيء آخر داخل المنزل.
مع خطتي التالية التي تتضمن أنجليكا مرة أخرى ، أنا متأكد من أنه لا يمكن أن ادع كلاهما على دراية بوجودها.
لحسن الحظ ، نظرًا لأن سيتين كانت أقرب مدينة إلى جود خضرور ، حيث أطلقت أنجليكا هالتها هنا ، كان من الطبيعي أن تأتي العفاريت إلى هنا أولاً.
كيفن لأنه حاربها ذات مرة وسيصبح شرح الأشياء له أمرًا مزعجًا.
“… نعم ، كان هذا سهلاً جدًا على توقعي أيضًا“
… سيلوج
حسنًا ، بالتأكيد لا يمكن السماح له بالتعرف على وجود أنجليكا.
عند سماع تعليق أنجليكا ، كنت غريبًا بعض الشيء ، لكنني فهمت إلى حد ما ما شعرت به. مع امتلاء هذا المكان بالطاقة الشيطانية ، كانت أنجليكا مثل سمكة في الماء.
إذا اكتشف أن شيطانًا كان معنا ، فقد يجمع القطع معًا ويدرك أن الموقف برمته نشأ بسبب ما فعلته أنا وكيفن.
“حسنًا ، سأرحل“
… وببساطة ، لا يمكن أن يحدث ذلك.
بينما كنت أتحدث ، حاولت أن أكتم نبض قلبي الذي جاء نتيجة حماستي.1
إذا حدث ذلك ، فإن كل ما عملت بجد من أجله سينهار في غضون ثوانٍ.
… وكلما فكرت في الأمر ، لم أستطع إلا أن أجد حواف شفتي تنحني لأعلى.
عندما توقفت أفكاري هناك ، أحدق في كيفن وسيلوج ، لوحقت لهم.
لم يكن داخل المنزل شيئًا مميزًا حيث غطى الغبار وشبكات العنكبوت المكان. ظهر سجاد مهترئ وممزق على الأرض وبغض النظر عن طاولة خشبية كبيرة وبضعة كراسي في منتصف الغرفة ، لم يكن هناك شيء آخر داخل المنزل.
“حسنًا ، سأرحل“
مثير للإعجاب.
استدرت ، فتحت الباب وغادرت المبنى.
… كان من الواضح أن هذا كان منزلًا قديمًا استخدمه الأورك قبل غزو الشياطين.
حان الوقت لبدء الجزء التالي من خطتي.
… لو لم تكن الأمور معقدة للغاية.
…
لم أصدق كلامي قليلاً ، أصبحت أنجليكا أكثر حذرًا.
“انجليكا أخروجى“
“نعم…”
بعد الانتقال بعيدًا عن المكان الذي كان فيه كيفن وسيلوج ، مع ارتعاش يدي اليسرى ، دعوت إلى أنجليكا.
لم أصدق كلامي قليلاً ، أصبحت أنجليكا أكثر حذرًا.
–فواء!
أثناء إلقاء نظرة خاطفة على يميننا ، توقفت عينا كيفن وأنا على إطار سيلوج الضخم. بعد السفر معه طوال الطريق إلى سيتين ، فهمنا تماما سبب عدم تأمين سيتين .
تجسدت أمامي ، نظرت أنجليكا حولها ونظرت نحو السماء كما قالت.
بإلقاء نظرة خاطفة على سيلوج الذي جلس مقابل كيفن ، نظرت إلى كيفن وقلت.
“هممم … فاتني هذه الرائحة المألوفة“
على الرغم من أنني كنت أرغب في الراحة ، إلا أنه لا يزال لدي شيء لأفعله للأسف.
“تمام…”
إذا اكتشف أن شيطانًا كان معنا ، فقد يجمع القطع معًا ويدرك أن الموقف برمته نشأ بسبب ما فعلته أنا وكيفن.
عند سماع تعليق أنجليكا ، كنت غريبًا بعض الشيء ، لكنني فهمت إلى حد ما ما شعرت به. مع امتلاء هذا المكان بالطاقة الشيطانية ، كانت أنجليكا مثل سمكة في الماء.
… وكان أحد تلك الأماكن بشكل طبيعي في سيتين ، أو بشكل أكثر تحديدًا في قلعة أزيروث ، حيث كان أحد أقوى الوجود على هذا الكوكب.
“على أي حال ، أنجليكا من فضلك حرر هالتك“
“نعم…”
التفتت أنجليكا ونظرت إليّ ، ورفعت جبينها الرقيق كما طلبت.
… مثل الأوغاد.
“الافراج عن هالتي؟“
حسنًا ، بالتأكيد لا يمكن السماح له بالتعرف على وجود أنجليكا.
أومأت برأسي أجبته باقتضاب.
… وكلما فكرت في الأمر ، لم أستطع إلا أن أجد حواف شفتي تنحني لأعلى.
“نعم…”
أحدق في المسافة حيث توجد قلعة سوداء كبيرة مخيفة ومخيفة ، كنت أعرف أن الدخول إلى هذا المكان هو المفتاح لتحقيق أهدافي.
كانت هذه آخر مهمة كان على أنجليكا أن تكملها.
كانت القلعة أمامي مخيفة للغاية.
حرر هالتها.
“هنا ، يجب أن يتم ذلك الآن“
مع ترك أنجليكا أثرًا واضحًا لطاقتها الشيطانية على جسد زورنارو ، يمكن لرئيس الاورك أن يشعر بها بشكل طبيعي إذا أطلقت سراحها.
استدار ونظر إلي ، نظر إلي كيفن في حيرة.
السبب الذي جعلني أرغب في القيام بذلك هو أنني أردت إخراج أقوى شيطان بعيدًا عن ستين.
خطى كيفن في سيتين ، نظر حوله وهو يستجيب.
مع استهداف أوموغولغ لـ سيتين بشكل مباشر نظرًا لقدرته على الإحساس إلى حد ما بتتبع الطاقة الشيطانية المميزة لـ انجليكا ، فإنه سينتقل بشكل طبيعي إلى سيتين ونتيجة لذلك ، يتسبب في خروج الشياطين الأقوى في سيتين والدفاع عن المدينة.
عندما كنت مشغولاً بدراسة القلعة من بعيد ، أتذكر شيئًا ما ، التفت نحو أنجليكا كما طلبت.
على الرغم من أن أوموغولغ يكره كل الشياطين ، إلا أنه يريد بطبيعة الحال استهداف قاتل ابنه أولاً.
الفصل 177: ستين [1]
كانت هذه خطوة حاسمة في خطتي ، وذلك بسبب …
أحدق في المسافة حيث توجد قلعة سوداء كبيرة مخيفة ومخيفة ، كنت أعرف أن الدخول إلى هذا المكان هو المفتاح لتحقيق أهدافي.
أحدق في المسافة حيث توجد قلعة سوداء كبيرة مخيفة ومخيفة ، كنت أعرف أن الدخول إلى هذا المكان هو المفتاح لتحقيق أهدافي.
حان الوقت لبدء الجزء التالي من خطتي.
عند إلقاء نظرة فاحصة على القلعة ، لم أستطع إلا أن أغمغم في نفسي.
“استرخ … أنت تعرفني ، إذا كان عليّ أن أطلب منك شيئًا ، فسأمنحك بطبيعة الحال المكافآت المناسبة لذلك. أنا لست رجلا بخيلا!”
“يا إلهي ، تحدث عن قلعة مخيفة“
“أحتاج لعمل شيء ما“
كانت القلعة أمامي مخيفة للغاية.
بعد الانتقال بعيدًا عن المكان الذي كان فيه كيفن وسيلوج ، مع ارتعاش يدي اليسرى ، دعوت إلى أنجليكا.
نظرًا لتصميمها بشكل خاص ، فقد شكل اثنا عشر برجًا دائريًا ضيقًا حاجزًا وقائيًا في جميع أنحاء القلعة والتي كانت متصلة بجدران عالية وضيقة مصنوعة من الحجر الأسود. على جانب القلعة كانت هناك نوافذ باهتة مبعثرة حول الجدران بأنماط متناظرة إلى حد ما ، إلى جانب لافتات ضخمة وأعلام ترفرف فوق القلعة.
“نعم…”
في مقدمة القلعة كانت هناك بوابة سوداء ضخمة متصلة بسلاسل معدنية سميكة وثقيلة مع تماثيل مختلفة تبدو مخيفة تظهر بجانبها … مما زاد من الشعور المخيف الذي يكتنف القلعة.
… خاصة بالنظر إلى ما يتعين علينا القيام به بعد ذلك.
قلعة أزيروث
نظرت بشكل عرضي حول الدواخل من المدينة ، أومأت برأسي وأضفت.
كان هذا هو اسم المكان ، وكان أيضًا المكان الذي أقام فيه المركيز أزيروث. أحد الشياطين الثلاثة الذين تم تصنيفهم في فئة المركيز والمقيمين في إيمورا.
كنت أتنهد داخليًا وأحدق في المدينة أمامي ، وقررت أن أجد مكانًا منعزلًا لأستريح فيه.
لحسن الحظ ، نظرًا لأن سيتين كانت أقرب مدينة إلى جود خضرور ، حيث أطلقت أنجليكا هالتها هنا ، كان من الطبيعي أن تأتي العفاريت إلى هنا أولاً.
قالت أنجليكا وهي تحدق في عينيها وتنظر إلي بقلق.
… في الواقع ، نظرًا لمدى المسافة التي وصلت إليها المدينتان الأخريان ، بودكود وزروزيد ، فإن التعزيز لن يأتي في أي وقت قريب ، مما يعني أنه عندما يأتي رئيس الاورك ، لن يكون أمام ماركيز أزيروث خيار سوى مغادرة قلعة الشيطان التي أقام فيها .
“أرى…”
وكانت اللحظة التي غادر فيها ماركيز أزيروث قلعته بالتحديد هي اللحظة التي علمت فيها أن علي التحرك.
على الرغم من عدم استخدام الشياطين لمعظم العناصر الموجودة هناك ، إلا أن هذا لا يعني أنها كانت عديمة الفائدة لأن الشياطين يمكن أن تغري العفاريت الأخرى للانضمام إليهم باستخدام تلك العناصر.
كانت هذه خطوة حاسمة للغاية حيث كان هذا هو المكان الذي توجد فيه العناصر التي أريدها.
مثير للإعجاب.
مع نهب الشياطين لإيمورا بأكملها ، تم الاحتفاظ بمعظم كنوزهم وأغراضهم بشكل طبيعي في مكان ما.
مع خطتي التالية التي تتضمن أنجليكا مرة أخرى ، أنا متأكد من أنه لا يمكن أن ادع كلاهما على دراية بوجودها.
… وكان أحد تلك الأماكن بشكل طبيعي في سيتين ، أو بشكل أكثر تحديدًا في قلعة أزيروث ، حيث كان أحد أقوى الوجود على هذا الكوكب.
… وببساطة ، لا يمكن أن يحدث ذلك.
على الرغم من عدم استخدام الشياطين لمعظم العناصر الموجودة هناك ، إلا أن هذا لا يعني أنها كانت عديمة الفائدة لأن الشياطين يمكن أن تغري العفاريت الأخرى للانضمام إليهم باستخدام تلك العناصر.
“لا ، طالما وقع كلانا العقد الذي يربط أرواحنا ، فلا داعي للحضور. ما عليك سوى توقيع العقد وسيتم تسوية كل شيء“
… مثل الأوغاد.
أحدق في المسافة حيث توجد قلعة سوداء كبيرة مخيفة ومخيفة ، كنت أعرف أن الدخول إلى هذا المكان هو المفتاح لتحقيق أهدافي.
وإذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فإن معظم العناصر التي كنت أبحث عنها كانت مقفلة داخل الطابق السفلي من المبنى.
… كانت هذه مفاجأة سارة عندما أضاءت فكرة فجأة داخل ذهني.
داخل الخزانة … بما في ذلك علاج لعنة تحطيم العقل.
“حسنًا ، سأرحل“
*تنهد*
ترجمة FLASH
عندما أتنهد إلى نفسي وأحدق في القلعة من بعيد ، لم أشعر أبدًا بأنني قريب جدًا حتى الآن من هدفي.
“… يا إنسان ، من الأفضل ألا تلعب معي أية ألعاب”
… لو لم تكن الأمور معقدة للغاية.
… لقد حان الوقت لبدء الجزء التالي من خطتي.
عندما كنت مشغولاً بدراسة القلعة من بعيد ، أتذكر شيئًا ما ، التفت نحو أنجليكا كما طلبت.
… وعندما كنت أعني الاهتمام ، كنت أعني الاهتمام حقًا.
“مرحبًا ، أنجليكا أريد أن أسأل … عندما تشكل الشياطين اتفاقًا مع شخص ما ، هل يجب أن يكون كلا الطرفين حاضرين في نفس الوقت ، أم أنهما يمكنهما إبرام ميثاق من بعيد؟“
التفتت أنجليكا ونظرت إليّ ، ورفعت جبينها الرقيق كما طلبت.
تحدق في وجهي لبضع ثوان ، هزت أنجليكا رأسها.
أثناء إلقاء نظرة خاطفة على يميننا ، توقفت عينا كيفن وأنا على إطار سيلوج الضخم. بعد السفر معه طوال الطريق إلى سيتين ، فهمنا تماما سبب عدم تأمين سيتين .
“لا ، طالما وقع كلانا العقد الذي يربط أرواحنا ، فلا داعي للحضور. ما عليك سوى توقيع العقد وسيتم تسوية كل شيء“
—
“أرى…”
قال كيفن ، بالنظر إلى اليسار واليمين من المدينة حيث كان معجبًا بالمباني أمامه.
مثير للإعجاب.
لم أصدق كلامي قليلاً ، أصبحت أنجليكا أكثر حذرًا.
كان العثور على الأشياء التي لم أكن أعرفها كمؤلف شيئًا مثيرًا للاهتمام حقًا.
“لماذا تسأل؟“
نظرًا لأنني لم أتجاهل أبدًا موضوع العقود الشيطانية في روايتي ، لم يكن لدي أي فكرة أن كلا الطرفين لم يكن بحاجة إلى التواجد عند توقيع العقد.
إذا حدث ذلك ، فإن كل ما عملت بجد من أجله سينهار في غضون ثوانٍ.
… كانت هذه مفاجأة سارة عندما أضاءت فكرة فجأة داخل ذهني.
كانت القلعة أمامي مخيفة للغاية.
قالت أنجليكا وهي تحدق في عينيها وتنظر إلي بقلق.
أحدق في المسافة حيث توجد قلعة سوداء كبيرة مخيفة ومخيفة ، كنت أعرف أن الدخول إلى هذا المكان هو المفتاح لتحقيق أهدافي.
“لماذا تسأل؟“
… وكان أحد تلك الأماكن بشكل طبيعي في سيتين ، أو بشكل أكثر تحديدًا في قلعة أزيروث ، حيث كان أحد أقوى الوجود على هذا الكوكب.
ألقي نظرة خاطفة على أنجليكا التي كانت تنظر إلي بحذر ، هززت رأسي وقلت بشكل عرضي.
أومأت برأسي أجبته باقتضاب.
“إنه لاشيء“
أحدق في كيفن ، أجبت بشكل غامض.
لم أصدق كلامي قليلاً ، أصبحت أنجليكا أكثر حذرًا.
… في الواقع ، نظرًا لمدى المسافة التي وصلت إليها المدينتان الأخريان ، بودكود وزروزيد ، فإن التعزيز لن يأتي في أي وقت قريب ، مما يعني أنه عندما يأتي رئيس الاورك ، لن يكون أمام ماركيز أزيروث خيار سوى مغادرة قلعة الشيطان التي أقام فيها .
“… يا إنسان ، من الأفضل ألا تلعب معي أية ألعاب”
———
“استرخ … أنت تعرفني ، إذا كان عليّ أن أطلب منك شيئًا ، فسأمنحك بطبيعة الحال المكافآت المناسبة لذلك. أنا لست رجلا بخيلا!”
بعد فترة ، وصلت إلى منزل غير واضح إلى حد ما بدا وكأنه مهجور ، وفحصت للتأكد من عدم وجود أي شخص ، وحثت كل من كيفن وسيلوج على الدخول.
بينما كنت أتحدث ، حاولت أن أكتم نبض قلبي الذي جاء نتيجة حماستي.1
“على الرغم من أنك قد لا تحتاج إلى المساعدة ، فإن سيلوج سيكون هنا لحمايتك … بقوته ، لن تضطر حقًا إلى القلق بشأن دخول الشياطين إلى هنا وكشف مكان وجودك. لذلك فقط في حالة وصول الشيطان والعثور عليك ، فقط اطلب من سيلوج أن يخرجه. أوه ، وتأكد من قيامه بذلك بهدوء ، لا تدع أنفسكم مكشوفين لأن ذلك من شأنه أن يدمر كل شيء إلى حد كبير “
خطرت لي فكرة مثيرة للاهتمام حقًا …
مثير للإعجاب.
… وكلما فكرت في الأمر ، لم أستطع إلا أن أجد حواف شفتي تنحني لأعلى.
“على أي حال ، أنجليكا من فضلك حرر هالتك“
إذا نجحت الخطة التي توصلت إليها ، فسيأتي موقف مثير جدًا نتيجة لذلك.
… وعندما كنت أعني الاهتمام ، كنت أعني الاهتمام حقًا.
… لو لم تكن الأمور معقدة للغاية.
“اعتقد…”
———
نظرت بشكل عرضي حول الدواخل من المدينة ، أومأت برأسي وأضفت.
ترجمة FLASH
لم أصدق كلامي قليلاً ، أصبحت أنجليكا أكثر حذرًا.
—
“هممم … فاتني هذه الرائحة المألوفة“
اية (231) وَإِذَا طَلَّقۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَبَلَغۡنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعۡضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحۡنَ أَزۡوَٰجَهُنَّ إِذَا تَرَٰضَوۡاْ بَيۡنَهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِۗ ذَٰلِكَ يُوعَظُ بِهِۦ مَن كَانَ مِنكُمۡ يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۗ ذَٰلِكُمۡ أَزۡكَىٰ لَكُمۡ وَأَطۡهَرُۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ (232) سورة البقرة الاية (232)
نظرًا لتصميمها بشكل خاص ، فقد شكل اثنا عشر برجًا دائريًا ضيقًا حاجزًا وقائيًا في جميع أنحاء القلعة والتي كانت متصلة بجدران عالية وضيقة مصنوعة من الحجر الأسود. على جانب القلعة كانت هناك نوافذ باهتة مبعثرة حول الجدران بأنماط متناظرة إلى حد ما ، إلى جانب لافتات ضخمة وأعلام ترفرف فوق القلعة.
السبب الذي جعلني أرغب في القيام بذلك هو أنني أردت إخراج أقوى شيطان بعيدًا عن ستين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
