المعبد
الفصل 222: المعبد
“أوه؟” على الرغم من أن جيانغ بايميان أصدرت نفس الحكم ، إلا أنها لا تزال مهتمة بعملية تفكير واستنتاج شانغ جيان ياو. شعرت أنه من الضروري تعلم قطار فكري مختلف وألا تقتصر على طرقها الخاصة.
كانت بالفعل الرابعة بعد الظهر. لم تعد سماء الشتاء ساطعة ، لكنها لم تكن قريبة من المساء بأي حال من الأحوال. تناثر الضوء الساطع على الأرض ، وهب نسيم البحيرة برفق ، مما يوهم أنهم عادوا إلى الصباح الباكر.
في هذه اللحظة ، قال شانغ جيان ياو فجأة “هناك وعي بشري لا يبعد أكثر من عشرة أمتار.”
الطرق في الجزيرة بالفعل كما وصفها الأسير المورلوك. لم يكن الضرر خطيرًا للغاية ، لكن بعض الأجزاء تشققت بسبب العوامل الجوية. فقط بعض أجزاء الطرق بها مزيد من التربة والغبار.
بالنسبة لجيانغ بايميان – التي تركب دراجة – فإن الرياح الباردة التي هبت على وجهها جعلتها تشعر وكأنها تسير في الصباح الباكر. على اليسار يوجد عدد كبير من الأراضي الزراعية الممتدة على طول الطريق حتى سفح الجبل. على اليمين ، بإمكانها رؤية البحيرة الشاسعة المليئة بالضباب من خلال صفين من الأشجار الذابلة.
بالنسبة لجيانغ بايميان – التي تركب دراجة – فإن الرياح الباردة التي هبت على وجهها جعلتها تشعر وكأنها تسير في الصباح الباكر. على اليسار يوجد عدد كبير من الأراضي الزراعية الممتدة على طول الطريق حتى سفح الجبل. على اليمين ، بإمكانها رؤية البحيرة الشاسعة المليئة بالضباب من خلال صفين من الأشجار الذابلة.
قبل ركوب الدراجة ، كانت هي و شانغ جيان ياو قد ارتدوا بالفعل قفازات مطاطية.
مثل هذا المشهد ومثل هذا الشعور وسع قلبها وجدد عقلها. لولا قاذفة القنابل اليدوية والبندقية الهجومية المتدليتان ، لنسيت تقريبًا الغرض من هذه الرحلة.
مثل هذا المشهد ومثل هذا الشعور وسع قلبها وجدد عقلها. لولا قاذفة القنابل اليدوية والبندقية الهجومية المتدليتان ، لنسيت تقريبًا الغرض من هذه الرحلة.
تنهدت جيانغ بايميان بعاطفة وهي تسير بمحاذاة شانغ جيان ياو “لسوء الحظ ، إنه الشتاء الآن. ليس هناك الكثير من المساحات الخضراء في المزارع والغابات. وإلا ، فسأشعر بالتأكيد بتحسن”.
بذل شانغ جيان ياو قصارى جهده لمنع دراجته من تجاوزها كثيرًا. فكر للحظة وقال “قد يكون الخريف أجمل.”
بذل شانغ جيان ياو قصارى جهده لمنع دراجته من تجاوزها كثيرًا. فكر للحظة وقال “قد يكون الخريف أجمل.”
ثم ركزت جيانغ بايميان. وبعد برهة قالت بتردد: “في الحقيقة ، هناك إشارات كهربائية. ضعيفة جداً… له نشاط بيولوجي منخفض للغاية؟”
“لماذا؟” لم تتوقع جيانغ بايميان أن يختار شانغ جيان ياو موسم.
“ليس هناك رائحة.” استنشق شانغ جيان ياو وأصدر حكمًا.
أجاب شانغ جيان ياو بصراحة “يجب أن يكون هناك الكثير من الفاكهة على الأشجار.”
مثل هذا المشهد ومثل هذا الشعور وسع قلبها وجدد عقلها. لولا قاذفة القنابل اليدوية والبندقية الهجومية المتدليتان ، لنسيت تقريبًا الغرض من هذه الرحلة.
“…” قررت جيانغ بايميان عدم مواصلة الموضوع وقالت “يبدو أن الميرفولك قد أخلوا جميعًا هذه الجزيرة. أتساءل عما إذا كان ذلك بسبب تعليمات الأوراكل أو لأن شيئًا مرعبًا سيحدث كل ثلاثة أيام…”
في هذه اللحظة ، قال شانغ جيان ياو فجأة “هناك وعي بشري لا يبعد أكثر من عشرة أمتار.”
كان هذا أحد الأشياء التي حذرتهم بيولوجيا بانغو منها – لم يتمكنوا من البقاء في الجزيرة لأكثر من ثلاثة أيام.
خلف البئر هناك قاعة المعبد. تتدلى من الباب ستارة بيضاء.
شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – فكر للحظة وقال “لم أسأل الأسير هذا السؤال في ذلك الوقت.”
بذل شانغ جيان ياو قصارى جهده لمنع دراجته من تجاوزها كثيرًا. فكر للحظة وقال “قد يكون الخريف أجمل.”
“لم نكن نعرف أيضًا.” جيانغ بايميان واسته لا شعورياً.
بعد عشر ثوانٍ ، ترك الاثنان دراجتيهما والتقطا بنادقهما الهجومية وسارا في الزقاق أمامهما.
عندما ذهب شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ لاستجواب الأسير المورلوك ، كانت لا تزال مريضة ولم تبلغ الشركة بالأمر بعد. وبالتالي ، لم تتلق بعد أي إشعار بخصوص أي من المحرمات عند استكشاف المعابد.
تم إغلاق جميع الأبواب والنوافذ في هذا الزقاق بإحكام ، على عكس المناطق الأخرى في المدينة.
في صباح اليوم التالي لرد بيولوجيا بانغو ، قامت مجموعة ريدستون بتبادل أسرى الحرب مع الميرفولك ووحوش الجبال.
بعد كل شيء ، العديد من المستيقظين يعانون من مشاكل عقلية معينة. من الصعب تخمين أنماط سلوكهم بمنطق عادي.
شانغ جيان ياو – الذي يبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه وعدم تسريع الدراجة – التفت للنظر إلى جيانغ بايميان “أعتقد أنه يجب أن يكون نتيجة لتعليمات الأوراكل.”
كان هذا أحد الأشياء التي حذرتهم بيولوجيا بانغو منها – لم يتمكنوا من البقاء في الجزيرة لأكثر من ثلاثة أيام.
“أوه؟” على الرغم من أن جيانغ بايميان أصدرت نفس الحكم ، إلا أنها لا تزال مهتمة بعملية تفكير واستنتاج شانغ جيان ياو. شعرت أنه من الضروري تعلم قطار فكري مختلف وألا تقتصر على طرقها الخاصة.
“…” تراجعت جيانغ بايميان عن خيبة أملها.
بعد كل شيء ، العديد من المستيقظين يعانون من مشاكل عقلية معينة. من الصعب تخمين أنماط سلوكهم بمنطق عادي.
“ماذا سيحدث إذا جاء؟” سألت جيانغ بايميان عرضاً.
أجاب شانغ جيان ياو بصدق “لقد قام بالفعل بتكوين صداقة مع المرشد سونغ. عندما ذكر الجزيرة والمعبد المحظور ، لم يذكر أن شيئًا مرعبًا سيحدث إذا بقي المرء في الجزيرة لفترة طويلة ما لم يكن يعرف الوضع بالضبط”.
لسبب ما ، شعرت جيانغ بايميان أن الضوء قد خفت قليلاً لحظة دخولهم هذه المدينة. جعلها هذا ترى مشهدًا قديمًا وهادئًا ومخيفًا بعض الشيء.
“نعم.” أُصيبت جيانغ بايميان بخيبة أمل بعض الشيء لأن هذا كان استنتاجًا عاديًا.
كانت بالفعل الرابعة بعد الظهر. لم تعد سماء الشتاء ساطعة ، لكنها لم تكن قريبة من المساء بأي حال من الأحوال. تناثر الضوء الساطع على الأرض ، وهب نسيم البحيرة برفق ، مما يوهم أنهم عادوا إلى الصباح الباكر.
دينغ! دينغ!
ثم تنهد شانغ جيان ياو “لسوء الحظ ، لم يأت لونغ يويهونغ.”
في هذه اللحظة ، قرع شانغ جيان ياو الجرس على الدراجة باهتمام كما لو يريد عزف مقطوعة موسيقية معها.
“لماذا؟” لم تتوقع جيانغ بايميان أن يختار شانغ جيان ياو موسم.
لسوء الحظ ، لم يستطع الجرس فعل شيء كهذا.
مثل هذا المشهد ومثل هذا الشعور وسع قلبها وجدد عقلها. لولا قاذفة القنابل اليدوية والبندقية الهجومية المتدليتان ، لنسيت تقريبًا الغرض من هذه الرحلة.
“…” تراجعت جيانغ بايميان عن خيبة أملها.
“الموسيقى” ، أوضح شانغ جيان ياو بسرعة.
سار الاثنان عبر البيوت المهجورة على ضفاف البحيرة. بعد حوالي عشر دقائق ، رأوا بلدة أخيرًا.
نظرت إليها جيانغ بايميان بشكل عرضي ورأى الكلمات الموجودة على اللوحة بوضوح: “قاعة ياما”.
أسلوبها مشابهًا جدًا لأسلوب مدينة العشب. لها جدران بيضاء وبلاط أسود ، مع أفاريز مقوسة فوقها مليئة بسحر العصور القديمة من العالم القديم.
بعد عشر ثوانٍ ، ترك الاثنان دراجتيهما والتقطا بنادقهما الهجومية وسارا في الزقاق أمامهما.
بالطبع ، لهذا المكان أيضًا اختلافات عن مدينة العشب. الأول هو الافتقار إلى أسوار. والثاني هو أن المنازل لم تكن مرتفعة بشكل عام ، ويتكون غالبيتها من طابقين إلى ثلاثة طوابق.
بعد رفع الستارة البيضاء وربطها ، رأوا مائدة القرابين ، والمبخرة ، والرماد ، وسجادة الصلاة ، والشموع البيضاء، ومع ذلك لم يكن هناك تمثال على مائدة القرابين.
في المدينة ، تم وضع ألواح من الحجر الجيري. كانت الحشائش الصفراء الجافة تقطعها الرياح الباردة من حين لآخر وتتطاير في السماء.
لسوء الحظ ، لم يستطع الجرس فعل شيء كهذا.
لسبب ما ، شعرت جيانغ بايميان أن الضوء قد خفت قليلاً لحظة دخولهم هذه المدينة. جعلها هذا ترى مشهدًا قديمًا وهادئًا ومخيفًا بعض الشيء.
أسلوبها مشابهًا جدًا لأسلوب مدينة العشب. لها جدران بيضاء وبلاط أسود ، مع أفاريز مقوسة فوقها مليئة بسحر العصور القديمة من العالم القديم.
بدون شك ، لم تكن هناك علامات على وجود نشاط بشري في البلدة بأكملها. لولا حقيقة أنه فصل الشتاء ، فربما أصبح هذا المكان جنة للنباتات والحيوانات البرية.
“ماذا سيحدث إذا جاء؟” سألت جيانغ بايميان عرضاً.
حتى الآن ، لا يزال بإمكان جيانغ بايميان رؤية براز الحيوانات المجففة في الزوايا والخنادق.
“…” تراجعت جيانغ بايميان عن خيبة أملها.
“ليس هناك رائحة.” استنشق شانغ جيان ياو وأصدر حكمًا.
وقع المعبد في مكان مرتفع في نهاية الزقاق. أسلوبه المعماري في الأساس مماثل للمباني المحيطة.
جيانغ بايميان لا يمكن أن تضايقه. قلبت معصمها ونظرت إلى ساعتها “إنها الـ4:16. علينا مغادرة هذه البلدة قبل الساعة الـ 4:42 ، بغض النظر عما إذا وجدنا أي شيء ذي قيمة أم لا”.
حتى الريح بدت وكأنها قد اختفت. لقد أصبح الجو هادئًا لدرجة أنه لم يعد يبدو وكأنهم في العالم الحقيقي.
أشار شانغ جيان ياو “لقد ارتكبتِ خطأ”.
بذل شانغ جيان ياو قصارى جهده لمنع دراجته من تجاوزها كثيرًا. فكر للحظة وقال “قد يكون الخريف أجمل.”
لم يضف ذلك ما يصل إلى نصف ساعة.
أشار شانغ جيان ياو “لقد ارتكبتِ خطأ”.
عندما حددت جيانغ بايميان الطريق وفقًا لتصريحات المورلوك وبحثت عن المعبد ، سخرت “هذا يسمى ترك بعض الحذر. من يدري ما إذا هذا المكان مختلفًا عن الأماكن التي اكتشفتها الشركة سابقًا؟ لا يمكننا اتباع احتياطات الشركة بالكامل ؛ علينا رفع المعايير”.
’تشغل الموسيقى مع مكبر الصوت في هذا المعبد الكئيب والغامض والهادئ والخانق والغريب؟ تشغل معه تلك الأغاني الغريبة؟’ على الرغم من اعتقادت جيانغ بايميان أن هذا يمكن أن يدمر المناخ الحالي بشكل فعال ، إلا أنها شعرت أنه غريب للغاية.
أشاد شانغ جيان ياو “أنتِ مناسبة جدًا للانضمام إلى كنيسة اليقظة”.
بعد كل شيء ، العديد من المستيقظين يعانون من مشاكل عقلية معينة. من الصعب تخمين أنماط سلوكهم بمنطق عادي.
نظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى وتمتمت “أعتقد أنك تدلي بملاحظة شريرة في وجهي. كيف يمكن أن تكون يقظة كنيسة اليقظة هي نفس يقظة الشخص العادي؟”
نزلت جيانغ بايميان بسرعة من الدراجة وأمالتها على الجانب.
بعد التأكد من الاتجاه العام ، ركبت دراجتها على طول الخندق بجانب الطريق المؤدي إلى وسط البلدة.
الطرق في الجزيرة بالفعل كما وصفها الأسير المورلوك. لم يكن الضرر خطيرًا للغاية ، لكن بعض الأجزاء تشققت بسبب العوامل الجوية. فقط بعض أجزاء الطرق بها مزيد من التربة والغبار.
وفقًا لوصف مورلوك ، المعبد في الزقاق شرق ساحة البلدة.
لقد وصلوا إلى وجهتهم.
تمامًا مثل خارج البلدة ، كان الجو هادئًا داخل المدينة باستثناء عواء الرياح وصوت الدراجات المتقدمة بدت هادئة لدرجة أنها جعلت فروة رأس المرء ترتعش.
أجاب شانغ جيان ياو بصدق “لقد قام بالفعل بتكوين صداقة مع المرشد سونغ. عندما ذكر الجزيرة والمعبد المحظور ، لم يذكر أن شيئًا مرعبًا سيحدث إذا بقي المرء في الجزيرة لفترة طويلة ما لم يكن يعرف الوضع بالضبط”.
“لم أشعر بذلك في البرية ، لكنه غريب حقًا عندما لا يكون هناك صوت هنا.” نظرت جيانغ بايميان حولها وعزت جزءًا من السبب إلى الطريق الضيق والبيئة الضيقة والجو القمعي.
كانت بالفعل الرابعة بعد الظهر. لم تعد سماء الشتاء ساطعة ، لكنها لم تكن قريبة من المساء بأي حال من الأحوال. تناثر الضوء الساطع على الأرض ، وهب نسيم البحيرة برفق ، مما يوهم أنهم عادوا إلى الصباح الباكر.
ثم تنهد شانغ جيان ياو “لسوء الحظ ، لم يأت لونغ يويهونغ.”
ناقشت للحظة وقالت “ليس بعد ، لكن يمكننا الاستعداد.”
“ماذا سيحدث إذا جاء؟” سألت جيانغ بايميان عرضاً.
تنهد شانغ جيان ياو “يمكنني أن أخبره قصة أشباح.”
لقد وصلوا إلى وجهتهم.
قالت جيانغ بايميان بصدق: “أنت صديقه المقرب حقًا”.
أول شيء رأته جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو كان بئرًا مع وعاء ماء في كل زاوية.
اتسعت المنطقة التي أمامهم أثناء حديثهم ، وظهرت ساحة صغيرة. على الجانب الشرقي من الساحة هناك منصة بطول نصف متر – لم يكن هناك شيء عليها.
بعد عبور عتبة الباب ودخول المعبد ، شعرت جيانغ بايميان بالخوف يتبدد على الفور، ومع ذلك شعرت أن قلبها مثقل بعدة صخور ثقيلة ، مما جعلها تشعر بالخنق الشديد.
بعد عبور منصة الأسمنت هذه ، تمكنوا من رؤية زقاق ضيق. تنبعث رائحة كريهة من مدخل الزقاق وكأن الرياح توقفت عن الهبوب لفترة طويلة.
بابه الأسود مغلقًا بإحكام. وفوقه هناك بلاطة سوداء ، وفانوس من الورق الأبيض معلق على كل جانب.
نزلت جيانغ بايميان بسرعة من الدراجة وأمالتها على الجانب.
“لم نكن نعرف أيضًا.” جيانغ بايميان واسته لا شعورياً.
لقد وصلوا إلى وجهتهم.
بعد فترة وجيزة ، وصلت هي وشانغ جيان ياو إلى مدخل المعبد.
عندما نزل شانغ جيان ياو ، تحدث عن مخاوفه “هل يجب أن نغلقهم؟ لن يكون الأمر جيدًا إذا خرجنا ووجدنا دراجاتنا مفقودة”.
دينغ! دينغ!
“إذا فقدت دراجتك ، سأوصلك!” لم تذكر جيانغ بايميان كيف يمكن لأي شخص أن يسرق دراجة هوائية في مثل هذا المكان المقفر. أجابت مباشرة وفقًا لقطار شانغ جيان ياو الفكري.
“إذا فقدت دراجتك ، سأوصلك!” لم تذكر جيانغ بايميان كيف يمكن لأي شخص أن يسرق دراجة هوائية في مثل هذا المكان المقفر. أجابت مباشرة وفقًا لقطار شانغ جيان ياو الفكري.
بعد عشر ثوانٍ ، ترك الاثنان دراجتيهما والتقطا بنادقهما الهجومية وسارا في الزقاق أمامهما.
عندما نزل شانغ جيان ياو ، تحدث عن مخاوفه “هل يجب أن نغلقهم؟ لن يكون الأمر جيدًا إذا خرجنا ووجدنا دراجاتنا مفقودة”.
كلما تعمقوا ، زادت شدة الرائحة الكريهة في الهواء. شعروا وكأنها على وشك التجمد ، لكن هذا لم يمنع شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان من التنفس.
كان التابوت مفتوحًا وهناك شخص ممدد بداخله.
تم إغلاق جميع الأبواب والنوافذ في هذا الزقاق بإحكام ، على عكس المناطق الأخرى في المدينة.
بعد كل شيء ، العديد من المستيقظين يعانون من مشاكل عقلية معينة. من الصعب تخمين أنماط سلوكهم بمنطق عادي.
فُتحت أبواب كثيرة كما لو تم تفتيشها. علاوة على ذلك ، تم طلاء جميع الأبواب هنا باللون الأسود.
فجأة ، سأل شانغ جيان ياو “هل يمكنني تشغيل مكبر الصوت؟”
أثناء سيرها ، سمعت جيانغ بايميان خطاها وخطى شانغ جيان ياو يترددون باستمرار في الزقاق ، متراكمين على بعضهم البعض.
بعد رفع الستارة البيضاء وربطها ، رأوا مائدة القرابين ، والمبخرة ، والرماد ، وسجادة الصلاة ، والشموع البيضاء، ومع ذلك لم يكن هناك تمثال على مائدة القرابين.
“هذا المكان غريب بالفعل.” عندما تنهدت جيانغ بايميان بعاطفة ، ظهر المعبد أمامهم.
أشاد شانغ جيان ياو “أنتِ مناسبة جدًا للانضمام إلى كنيسة اليقظة”.
وقع المعبد في مكان مرتفع في نهاية الزقاق. أسلوبه المعماري في الأساس مماثل للمباني المحيطة.
لم يضف ذلك ما يصل إلى نصف ساعة.
بابه الأسود مغلقًا بإحكام. وفوقه هناك بلاطة سوداء ، وفانوس من الورق الأبيض معلق على كل جانب.
لا يمكن رؤية الوضع الفعلي خلف مائدة القرابين في لمحة.
ربما ذلك بسبب الأفاريز ، لكن الفوانيس لم تتأثر بالمطر. بدا الأمر كما لو أنهما قد تم تعليقهما الليلة الماضية.
في هذه اللحظة ، قرع شانغ جيان ياو الجرس على الدراجة باهتمام كما لو يريد عزف مقطوعة موسيقية معها.
كان باب المعبد أطول من باب المباني الأخرى. تحت الأفاريز هناك لوحة عليها كلمات بالأبيض والأسود.
وعلقت بموضوعية “إنها تتمتع بالمظهر” ، لكن هذا لم يمنعها من المضي قدمًا.
نظرت إليها جيانغ بايميان بشكل عرضي ورأى الكلمات الموجودة على اللوحة بوضوح: “قاعة ياما”.
لم يضف ذلك ما يصل إلى نصف ساعة.
وعلقت بموضوعية “إنها تتمتع بالمظهر” ، لكن هذا لم يمنعها من المضي قدمًا.
تنهد شانغ جيان ياو “يمكنني أن أخبره قصة أشباح.”
بعد فترة وجيزة ، وصلت هي وشانغ جيان ياو إلى مدخل المعبد.
نزلت جيانغ بايميان بسرعة من الدراجة وأمالتها على الجانب.
عندما باتت قريبة ، شعرت بشعور غريب – خوف وصل مباشرة إلى أعماق قلبها.
’تشغل الموسيقى مع مكبر الصوت في هذا المعبد الكئيب والغامض والهادئ والخانق والغريب؟ تشغل معه تلك الأغاني الغريبة؟’ على الرغم من اعتقادت جيانغ بايميان أن هذا يمكن أن يدمر المناخ الحالي بشكل فعال ، إلا أنها شعرت أنه غريب للغاية.
لم تتردد جيانغ بايميان في مد يدها اليسرى والضغط عليها برفق على الباب قبل أن تبذل بعض القوة.
أجاب شانغ جيان ياو بصدق “لقد قام بالفعل بتكوين صداقة مع المرشد سونغ. عندما ذكر الجزيرة والمعبد المحظور ، لم يذكر أن شيئًا مرعبًا سيحدث إذا بقي المرء في الجزيرة لفترة طويلة ما لم يكن يعرف الوضع بالضبط”.
قبل ركوب الدراجة ، كانت هي و شانغ جيان ياو قد ارتدوا بالفعل قفازات مطاطية.
في هذه اللحظة ، قال شانغ جيان ياو فجأة “هناك وعي بشري لا يبعد أكثر من عشرة أمتار.”
في هذه اللحظة ، حتى أنها استخدمت يدها اليسرى بدافع الحذر.
خلف البئر هناك قاعة المعبد. تتدلى من الباب ستارة بيضاء.
مع صرير ، فُتح باب المعبد الأسود ببطء ، ليكشف عن المشهد بالداخل.
“نعم.” أُصيبت جيانغ بايميان بخيبة أمل بعض الشيء لأن هذا كان استنتاجًا عاديًا.
أول شيء رأته جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو كان بئرًا مع وعاء ماء في كل زاوية.
وقع المعبد في مكان مرتفع في نهاية الزقاق. أسلوبه المعماري في الأساس مماثل للمباني المحيطة.
خلف البئر هناك قاعة المعبد. تتدلى من الباب ستارة بيضاء.
كان التابوت مفتوحًا وهناك شخص ممدد بداخله.
بعد عبور عتبة الباب ودخول المعبد ، شعرت جيانغ بايميان بالخوف يتبدد على الفور، ومع ذلك شعرت أن قلبها مثقل بعدة صخور ثقيلة ، مما جعلها تشعر بالخنق الشديد.
“ليس هناك رائحة.” استنشق شانغ جيان ياو وأصدر حكمًا.
حتى الريح بدت وكأنها قد اختفت. لقد أصبح الجو هادئًا لدرجة أنه لم يعد يبدو وكأنهم في العالم الحقيقي.
نظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى وتمتمت “أعتقد أنك تدلي بملاحظة شريرة في وجهي. كيف يمكن أن تكون يقظة كنيسة اليقظة هي نفس يقظة الشخص العادي؟”
فجأة ، سأل شانغ جيان ياو “هل يمكنني تشغيل مكبر الصوت؟”
عندما ذهب شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ لاستجواب الأسير المورلوك ، كانت لا تزال مريضة ولم تبلغ الشركة بالأمر بعد. وبالتالي ، لم تتلق بعد أي إشعار بخصوص أي من المحرمات عند استكشاف المعابد.
“هاه؟” جيانغ بايميان – التي كانت شديدة التركيز – ذُهلت للحظة.
بعد فترة وجيزة ، وصلت هي وشانغ جيان ياو إلى مدخل المعبد.
“الموسيقى” ، أوضح شانغ جيان ياو بسرعة.
دينغ! دينغ!
’تشغل الموسيقى مع مكبر الصوت في هذا المعبد الكئيب والغامض والهادئ والخانق والغريب؟ تشغل معه تلك الأغاني الغريبة؟’ على الرغم من اعتقادت جيانغ بايميان أن هذا يمكن أن يدمر المناخ الحالي بشكل فعال ، إلا أنها شعرت أنه غريب للغاية.
قال وصفًا غامضًا نسبيًا كما لو أنه لم يجرؤ على أن يكون متأكدًا جدًا من المسافة الدقيقة.
من الجنون أن يكون لديك مكان – يمكن أن يظهر عليه علامات الوهم في أي لحظة – يتردد فيه صدى كلمات مثل ’أنتِ تفاحتي الصغيرة’.
لقد وصلوا إلى وجهتهم.
ناقشت للحظة وقالت “ليس بعد ، لكن يمكننا الاستعداد.”
نظرت إليها جيانغ بايميان بشكل عرضي ورأى الكلمات الموجودة على اللوحة بوضوح: “قاعة ياما”.
“حسناً” أصبح شانغ جيان ياو متحمسًا.
لقد وصلوا إلى وجهتهم.
اتخذ الثنائي – اللذان يحملان بنادق هجومية – موقعهما فور دخولهما القاعة الرئيسية.
“الموسيقى” ، أوضح شانغ جيان ياو بسرعة.
بعد رفع الستارة البيضاء وربطها ، رأوا مائدة القرابين ، والمبخرة ، والرماد ، وسجادة الصلاة ، والشموع البيضاء، ومع ذلك لم يكن هناك تمثال على مائدة القرابين.
حتى الريح بدت وكأنها قد اختفت. لقد أصبح الجو هادئًا لدرجة أنه لم يعد يبدو وكأنهم في العالم الحقيقي.
لا يمكن رؤية الوضع الفعلي خلف مائدة القرابين في لمحة.
في هذه اللحظة ، قال شانغ جيان ياو فجأة “هناك وعي بشري لا يبعد أكثر من عشرة أمتار.”
في هذه اللحظة ، قال شانغ جيان ياو فجأة “هناك وعي بشري لا يبعد أكثر من عشرة أمتار.”
لم تتردد جيانغ بايميان في مد يدها اليسرى والضغط عليها برفق على الباب قبل أن تبذل بعض القوة.
قال وصفًا غامضًا نسبيًا كما لو أنه لم يجرؤ على أن يكون متأكدًا جدًا من المسافة الدقيقة.
مع صرير ، فُتح باب المعبد الأسود ببطء ، ليكشف عن المشهد بالداخل.
“هل شعرت به فقط بعد دخولك؟” سألت جيانغ بايميان بدهشة. تذكرت أن قدرات شانغ جيان ياو تغطي نطاقًا أقصى يبلغ 20 مترًا.
“…” تراجعت جيانغ بايميان عن خيبة أملها.
أومأ شانغ جيان ياو بشدة.
“هاه؟” جيانغ بايميان – التي كانت شديدة التركيز – ذُهلت للحظة.
ثم ركزت جيانغ بايميان. وبعد برهة قالت بتردد: “في الحقيقة ، هناك إشارات كهربائية. ضعيفة جداً… له نشاط بيولوجي منخفض للغاية؟”
لقد وصلوا إلى وجهتهم.
وبينما تتحدث ، حملت بندقيتها ودارت خلف مائدة القرابين مع شانغ جيان ياو.
بابه الأسود مغلقًا بإحكام. وفوقه هناك بلاطة سوداء ، وفانوس من الورق الأبيض معلق على كل جانب.
ثم رأوا تابوتًا – تابوتاً أسود.
“الموسيقى” ، أوضح شانغ جيان ياو بسرعة.
كان التابوت مفتوحًا وهناك شخص ممدد بداخله.
فُتحت أبواب كثيرة كما لو تم تفتيشها. علاوة على ذلك ، تم طلاء جميع الأبواب هنا باللون الأسود.
فُتحت أبواب كثيرة كما لو تم تفتيشها. علاوة على ذلك ، تم طلاء جميع الأبواب هنا باللون الأسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
