أصدقائي العفاريت
الفصل 52 – أصدقائي العفاريت
لم يكن جدارًا بل فمًا أو وعاءًا يشبه الجدار. كان الداخل مغطى بألواح خشبية ، وكان هناك مصباح سحري.
“اللورد الشيطان المحترم شيرلوك ،
“يستغرق تجنيد هذه المواهب الكثير من الوقت. حتى حروب العالم الخارجي والعالم السفلي ستستغرق وقتًا أقصر. على مدى عشرات السنين الماضية ، لم يكن هناك إكمال ناجح في غضون ثلاثة أشهر ، والتخرج السنوي سيستمر لفترة طويلة. أطول وقت كان يبلغ عشر أعوام واكثر. ليس من السهل أن تكون نائب مدير الاكاديمية”.
لقد تلقينا إشعارًا من مركز تجنيد المواهب الخاصة بأن أصدقائك يعتزمون التقدم كمقاتلين والمشاركة في بحث التخرج الخاص بـ الليتش في الفصل الدراسي الجديد.
منطقة وينترفيل القديمة رقم 777 ، فندق المتجر الاسود ، غرفة 213. البروفيسور بيكون ، نائب مدير الاكاديمية ، كلية الشبح “.
تعامل كليتنا هذا الأمر بأولوية قصوى ، حيث أرسلنا موظفًا إلى وينترفيل. نتطلع إلى مناقشة التفاصيل معك ومع أصدقائك. نأمل أن تؤكد موعد الاجتماع والمكان.
“المعذرة ، من انت؟”
التالي هو عنوان الاتصال الخاص بـ موظف كليتنا.
أشار شيرلوك إلى خارج الباب: “هذان الاثنان…”.
منطقة وينترفيل القديمة رقم 777 ، فندق المتجر الاسود ، غرفة 213. البروفيسور بيكون ، نائب مدير الاكاديمية ، كلية الشبح “.
عندما كان شيرلوك على وشك أن يطرق باب الغرفة 213 ، فُتح الباب من تلقاء نفسه. خرج اورك و قزم يرتديان ملابس ضيقة من الباب بينما كانا يلقيان نظرات جذابة داخل الغرفة.
اعتقد شيرلوك أن مركز تجنيد المواهب الخاصة وكلية الشبح كانوا فعالين للغاية. لقد مر أقل من نصف يوم ، لكن وصل نائب المدير الأكاديمي بالفعل إلى وينترفيل.
طلب شيرلوك من برو إدارة الزنزانة بينما استخدم مخطوطة النقل الآني للسفر إلى وينترفيل. بعد مغادرة قاعة استقبال بوابة النقل الاني ، بحث عن عربة خيل هاديس.
“هل تريد مني النزول؟ فمي متعب! ” اشتكت الحاوية بصوت مكتوم بينما كان شيرلوك يحدق.
“منطقة وينترفيل القديمة رقم 777 ، فندق المتجر الاسود. ارجو ان تستخدم العداد ، شكرا لك! “
“تشرفت بلقائك ، أنا اللورد الشيطاني شيرلوك.” أخرج شيرلوك الرسالة من كلية الشبح وأرسلها إلى الهيكل العظمي بأدب. “لقد وجدت هذا المكان وفقًا للعنوان المشار إليه في الرسالة. هل أنت البروفيسور بيكون ، نائب المدير الأكاديمي لكلية الشبح؟ “
“با!”
…
طلب شيرلوك من برو إدارة الزنزانة بينما استخدم مخطوطة النقل الآني للسفر إلى وينترفيل. بعد مغادرة قاعة استقبال بوابة النقل الاني ، بحث عن عربة خيل هاديس.
“با!”
“لأكون صادقًا ، أود أن أتعامل مع كل متطلبات التجنيد لأبحاث التخرج لهذا العام. إذا أمكن ، أود إنشاء تعاون طويل الأمد مع كليتك. لن يقتصر نطاق التعاون على البحث ، “قال شيرلوك بجدية بينما كان البروفيسور مصدوما.
توقفت العربة خلف شيرلوك عندما قام قزم بضرب سوطه على الخيول. أمام شيرلوك كان هناك فندق عليه لافتة “المتجر الاسود”.
منطقة وينترفيل القديمة رقم 777 ، فندق المتجر الاسود ، غرفة 213. البروفيسور بيكون ، نائب مدير الاكاديمية ، كلية الشبح “.
عند مدخل الفندق ، نظر أورك كان يرتدي ملابس ضيقة إلى شيرلوك.
“أعتذر ، لقد وصلت للتو وأنا متعب جدًا من التنظيف. كان يجب أن تخبرني في وقت سابق حتى أتمكن من الاستعداد. من فضلك اجلس بينما أغير ملابسي.” قال البروفيسور بيكون وهو يدخل غرفة نومه ، حيث خرج من الغرفة ومعه رداء حمام.
لم يكن شيرلوك منزعجًا ، حيث مشى مباشرة إلى الفندق.
“أعتذر ، لقد وصلت للتو وأنا متعب جدًا من التنظيف. كان يجب أن تخبرني في وقت سابق حتى أتمكن من الاستعداد. من فضلك اجلس بينما أغير ملابسي.” قال البروفيسور بيكون وهو يدخل غرفة نومه ، حيث خرج من الغرفة ومعه رداء حمام.
قال شيرلوك لموظفة الاستقبال التي كانت مشغولة بتقليم أظافرها: ” أبحث عن غرفة 213 ، البروفيسور بيكون”.
منطقة وينترفيل القديمة رقم 777 ، فندق المتجر الاسود ، غرفة 213. البروفيسور بيكون ، نائب مدير الاكاديمية ، كلية الشبح “.
قالت موظفة الاستقبال بلطف: “حسنًا ، يرجى تسجيل اسمك ، انتقل إلى الممر الأيمن ثم الى المستوى 21”.
أجاب شيرلوك: “عفاريت”.
فوجئ شيرلوك ، ثم توجه نحو الممر الأيمن.
“إنهم الطلاب الذين رعيتهم والذين كانوا من عوائل فقيرة. إنهم طلاب جيدون بمستقبل مشرق. لا أرغب في أن أراهم محرومين بسبب فقرهم. كانوا يعلمون أنني أتيت إلى وينترفيل ، لذلك جائوا لشكري. هل تفهم ذلك؟” قال البروفيسور بيكون وهو يخمر كوبًا من شاي أقحوان الدم لـ شيرلوك. جلس على الأريكة وألقى الوسادة خلفه وكأن شيئًا لم يحدث.
في نهاية الممر الأيمن ، كان هناك قزم يرتدي بدلة رسمية. عندما رأى شيرلوك ، نهض وسأل بصوت حاد ، “اللورد الشيطاني ، إلى أي مستوى أنت ذاهب؟”
عندما كان شيرلوك على وشك أن يطرق باب الغرفة 213 ، فُتح الباب من تلقاء نفسه. خرج اورك و قزم يرتديان ملابس ضيقة من الباب بينما كانا يلقيان نظرات جذابة داخل الغرفة.
“المستوى 21 ، شكرًا لك.”
صفع القزم الجدار ، ثم فُتح ثقب في المنتصف ، حيث امتد سائل لزج.
انفتح باب الغرفة وظهر خلف الباب هيكل عظمي ينبعث منه دخان أسود. توقف في منتصف جملته ، حيث بدا مذهولًا عندما رأى شيطانًا بجانب الباب.
لم يكن جدارًا بل فمًا أو وعاءًا يشبه الجدار. كان الداخل مغطى بألواح خشبية ، وكان هناك مصباح سحري.
طلب شيرلوك من برو إدارة الزنزانة بينما استخدم مخطوطة النقل الآني للسفر إلى وينترفيل. بعد مغادرة قاعة استقبال بوابة النقل الاني ، بحث عن عربة خيل هاديس.
دخل شيرلوك ثم أُغلق الفم على الفور. بعد صوت ضجيج مرتفع ، بدأ في السقوط لمدة خمس ثوانٍ قبل أن يتوقف.
“تعال ايها اللورد شيرلوك.”
((مثل المصعد ))
خرج شيرلوك ، ثم أغلقت الحاوية نفسها وكأنها جدار.
انفتح “الفم” ، ونظر شيرلوك إلى الممر أمامه.
نظر شيرلوك ، حيث رأى الغرفة 213 امامه.
أفسح البروفيسور بيكون الطريق ليدخل شيرلوك.
“هل تريد مني النزول؟ فمي متعب! ” اشتكت الحاوية بصوت مكتوم بينما كان شيرلوك يحدق.
غادر كلاهما الغرفة. عندما رأوا شيرلوك ، بدوا متوترين ، حيث ساروا بالقرب من الجدار. وقفوا ينتظرون في المسار السريع خلف شيرلوك.
خرج شيرلوك ، ثم أغلقت الحاوية نفسها وكأنها جدار.
غادر كلاهما الغرفة. عندما رأوا شيرلوك ، بدوا متوترين ، حيث ساروا بالقرب من الجدار. وقفوا ينتظرون في المسار السريع خلف شيرلوك.
“با تا.”
دخل شيرلوك ثم أُغلق الفم على الفور. بعد صوت ضجيج مرتفع ، بدأ في السقوط لمدة خمس ثوانٍ قبل أن يتوقف.
عندما كان شيرلوك على وشك أن يطرق باب الغرفة 213 ، فُتح الباب من تلقاء نفسه. خرج اورك و قزم يرتديان ملابس ضيقة من الباب بينما كانا يلقيان نظرات جذابة داخل الغرفة.
“لقد عرفت هؤلاء من مركز تجنيد المواهب الخاصة. أود أن أعرف عدد المخلوقات التي ستقوم كليتك بتجنيدها ، وكم ستدفع لهم ، وكم من الوقت سيستمر ذلك؟ ” سأل شيرلوك.
“بروفيسور ، أنت مثير للاهتمام. اتصل بنا مرة أخرى “.
“اعذرني عن سؤالي ، ولكن من هم أصدقاؤك؟ اقزام؟ عفاريت؟ هل هناك ما يكفي منهم؟ ألن يطلبوا تعويضات الوفاة؟ ” سأل البروفيسور بيكون بقلق.
“سنغادر . شكرا لك على حسن ضيافتك ~ “
“هل تريد مني النزول؟ فمي متعب! ” اشتكت الحاوية بصوت مكتوم بينما كان شيرلوك يحدق.
غادر كلاهما الغرفة. عندما رأوا شيرلوك ، بدوا متوترين ، حيث ساروا بالقرب من الجدار. وقفوا ينتظرون في المسار السريع خلف شيرلوك.
“سنغادر . شكرا لك على حسن ضيافتك ~ “
شعر شيرلوك بالغرابة ، لكنه مشى إلى الغرفة 213 وطرق الباب.
خرج شيرلوك ، ثم أغلقت الحاوية نفسها وكأنها جدار.
“هل نسيتم الأشياء الخاصة بكم؟… “
“يستغرق تجنيد هذه المواهب الكثير من الوقت. حتى حروب العالم الخارجي والعالم السفلي ستستغرق وقتًا أقصر. على مدى عشرات السنين الماضية ، لم يكن هناك إكمال ناجح في غضون ثلاثة أشهر ، والتخرج السنوي سيستمر لفترة طويلة. أطول وقت كان يبلغ عشر أعوام واكثر. ليس من السهل أن تكون نائب مدير الاكاديمية”.
انفتح باب الغرفة وظهر خلف الباب هيكل عظمي ينبعث منه دخان أسود. توقف في منتصف جملته ، حيث بدا مذهولًا عندما رأى شيطانًا بجانب الباب.
“المستوى 21 ، شكرًا لك.”
“المعذرة ، من انت؟”
انفتح “الفم” ، ونظر شيرلوك إلى الممر أمامه.
“تشرفت بلقائك ، أنا اللورد الشيطاني شيرلوك.” أخرج شيرلوك الرسالة من كلية الشبح وأرسلها إلى الهيكل العظمي بأدب. “لقد وجدت هذا المكان وفقًا للعنوان المشار إليه في الرسالة. هل أنت البروفيسور بيكون ، نائب المدير الأكاديمي لكلية الشبح؟ “
“نعم ، نعم ، دعنا نناقش الأمور المهمة. كم من أصدقائك سيشاركون في بحث التخرج؟ ” مد البروفيسور بيكون يده وضغط إبهامه وسبابته معًا كما لو كان يعصر شيئًا. “في إشعار التجنيد ، ذكرنا أن هناك خطورة. لدى كليتنا ميزانية محدودة ، لذا فإن الأجور العالية والتعويضات غير واردة. لا تقلق ايها اللورد شيرلوك ، لن يكون الأجر منخفضًا أيضًا “.
نظر الهيكل العظمي إلى شيرلوك وحدق في الاورك و القزم المنتظرين في الممر السريع. ثم نظر إلى نفسه ، حيث احمر خجلاً.
“نظرًا لأن الكلية هي أكبر منظمة اشباح في العالم السفلي الشمالي ، فإن أكثر من نصف الليتش يتخرجون من كليتنا. في كل عام سيكون هناك العديد من الخريجين ، لذلك ننوي تجنيد ألف مخلوق ، والمكافأة هي 100 حجر سحري. المدة هي 10 أشهر حتى الانتهاء ، بافتراض عدم وجود وفيات. إذا ماتوا جميعًا ، فسنضطر إلى التجنيد مرة أخرى ، حيث ستنتهي المدة “.
“تعال ايها اللورد شيرلوك.”
“لقد فهمت.” أومأ شيرلوك برأسه وقال بصدق ، “من النادر أن تجد شبحًا مثل البروفيسور بيكون ، شخص عطوف ويتمتع بنزاهة عالية. من الجيد مساعدة الطلاب المحتاجين. الآن ، دعنا نناقش محاربي بحث التخرج”.
أفسح البروفيسور بيكون الطريق ليدخل شيرلوك.
((مثل المصعد ))
كانت الغرفة من الدرجة العالية للغاية ، مع غرفة معيشة وغرفة نوم مليئة برائحة نفاذة. كانت الأريكة تحتوي على وسادة اورك كبيرة ، وكان السرير في حالة من الفوضى. بدا الأمر كما لو كان هناك معركة.
انفتح باب الغرفة وظهر خلف الباب هيكل عظمي ينبعث منه دخان أسود. توقف في منتصف جملته ، حيث بدا مذهولًا عندما رأى شيطانًا بجانب الباب.
“أعتذر ، لقد وصلت للتو وأنا متعب جدًا من التنظيف. كان يجب أن تخبرني في وقت سابق حتى أتمكن من الاستعداد. من فضلك اجلس بينما أغير ملابسي.” قال البروفيسور بيكون وهو يدخل غرفة نومه ، حيث خرج من الغرفة ومعه رداء حمام.
“إنهم الطلاب الذين رعيتهم والذين كانوا من عوائل فقيرة. إنهم طلاب جيدون بمستقبل مشرق. لا أرغب في أن أراهم محرومين بسبب فقرهم. كانوا يعلمون أنني أتيت إلى وينترفيل ، لذلك جائوا لشكري. هل تفهم ذلك؟” قال البروفيسور بيكون وهو يخمر كوبًا من شاي أقحوان الدم لـ شيرلوك. جلس على الأريكة وألقى الوسادة خلفه وكأن شيئًا لم يحدث.
أشار شيرلوك إلى خارج الباب: “هذان الاثنان…”.
…
“إنهم الطلاب الذين رعيتهم والذين كانوا من عوائل فقيرة. إنهم طلاب جيدون بمستقبل مشرق. لا أرغب في أن أراهم محرومين بسبب فقرهم. كانوا يعلمون أنني أتيت إلى وينترفيل ، لذلك جائوا لشكري. هل تفهم ذلك؟” قال البروفيسور بيكون وهو يخمر كوبًا من شاي أقحوان الدم لـ شيرلوك. جلس على الأريكة وألقى الوسادة خلفه وكأن شيئًا لم يحدث.
“سنغادر . شكرا لك على حسن ضيافتك ~ “
“لقد فهمت.” أومأ شيرلوك برأسه وقال بصدق ، “من النادر أن تجد شبحًا مثل البروفيسور بيكون ، شخص عطوف ويتمتع بنزاهة عالية. من الجيد مساعدة الطلاب المحتاجين. الآن ، دعنا نناقش محاربي بحث التخرج”.
“با!”
“نعم ، نعم ، دعنا نناقش الأمور المهمة. كم من أصدقائك سيشاركون في بحث التخرج؟ ” مد البروفيسور بيكون يده وضغط إبهامه وسبابته معًا كما لو كان يعصر شيئًا. “في إشعار التجنيد ، ذكرنا أن هناك خطورة. لدى كليتنا ميزانية محدودة ، لذا فإن الأجور العالية والتعويضات غير واردة. لا تقلق ايها اللورد شيرلوك ، لن يكون الأجر منخفضًا أيضًا “.
“نظرًا لأن الكلية هي أكبر منظمة اشباح في العالم السفلي الشمالي ، فإن أكثر من نصف الليتش يتخرجون من كليتنا. في كل عام سيكون هناك العديد من الخريجين ، لذلك ننوي تجنيد ألف مخلوق ، والمكافأة هي 100 حجر سحري. المدة هي 10 أشهر حتى الانتهاء ، بافتراض عدم وجود وفيات. إذا ماتوا جميعًا ، فسنضطر إلى التجنيد مرة أخرى ، حيث ستنتهي المدة “.
“لقد عرفت هؤلاء من مركز تجنيد المواهب الخاصة. أود أن أعرف عدد المخلوقات التي ستقوم كليتك بتجنيدها ، وكم ستدفع لهم ، وكم من الوقت سيستمر ذلك؟ ” سأل شيرلوك.
نظر شيرلوك ، حيث رأى الغرفة 213 امامه.
“نظرًا لأن الكلية هي أكبر منظمة اشباح في العالم السفلي الشمالي ، فإن أكثر من نصف الليتش يتخرجون من كليتنا. في كل عام سيكون هناك العديد من الخريجين ، لذلك ننوي تجنيد ألف مخلوق ، والمكافأة هي 100 حجر سحري. المدة هي 10 أشهر حتى الانتهاء ، بافتراض عدم وجود وفيات. إذا ماتوا جميعًا ، فسنضطر إلى التجنيد مرة أخرى ، حيث ستنتهي المدة “.
تنهد البروفيسور بيكون.
أفسح البروفيسور بيكون الطريق ليدخل شيرلوك.
“يستغرق تجنيد هذه المواهب الكثير من الوقت. حتى حروب العالم الخارجي والعالم السفلي ستستغرق وقتًا أقصر. على مدى عشرات السنين الماضية ، لم يكن هناك إكمال ناجح في غضون ثلاثة أشهر ، والتخرج السنوي سيستمر لفترة طويلة. أطول وقت كان يبلغ عشر أعوام واكثر. ليس من السهل أن تكون نائب مدير الاكاديمية”.
“هل تريد مني النزول؟ فمي متعب! ” اشتكت الحاوية بصوت مكتوم بينما كان شيرلوك يحدق.
قال شيرلوك بتعاطف: “إنه أمر صعب للغاية”.
“سنغادر . شكرا لك على حسن ضيافتك ~ “
قال البروفيسور بيكون وهو يرفع كأس الأقحوان الدموي إلى فمه ، “كم من أصدقائك سيتقدمون؟ إذا كان العدد كبيرًا ، يمكنني الطلب من الكلية لتدفع عمولة لك.” تدفق الشراب أسفل الفك السفلي وتقطر على الأريكة والأرض.
طلب شيرلوك من برو إدارة الزنزانة بينما استخدم مخطوطة النقل الآني للسفر إلى وينترفيل. بعد مغادرة قاعة استقبال بوابة النقل الاني ، بحث عن عربة خيل هاديس.
“لأكون صادقًا ، أود أن أتعامل مع كل متطلبات التجنيد لأبحاث التخرج لهذا العام. إذا أمكن ، أود إنشاء تعاون طويل الأمد مع كليتك. لن يقتصر نطاق التعاون على البحث ، “قال شيرلوك بجدية بينما كان البروفيسور مصدوما.
اعتقد شيرلوك أن مركز تجنيد المواهب الخاصة وكلية الشبح كانوا فعالين للغاية. لقد مر أقل من نصف يوم ، لكن وصل نائب المدير الأكاديمي بالفعل إلى وينترفيل.
لقد صُدم لفترة طويلة قبل أن يقول ، ” هل ترغب في التعامل مع متطلبات التجنيد لأبحاث التخرج لهذا العام؟ ربما لم يفهم اللورد شيرلوك نيتي. نحن لا نقبل المخلوقات القوية. إذا كان المقاتلون أقوياء للغاية ، فقد لا يتمكن الليتش من الدفاع عن أنفسهم ، وعندها لن نكون قادرين على تقييم قدراتهم. بالتالي ، نود تجنيد الاورك أو الاقزام. قد لا يكون شيطان متفوق مثلك مرشحًا مناسبًا “.
التالي هو عنوان الاتصال الخاص بـ موظف كليتنا.
“لقد اسأت فهمي. أنا لن أشارك بل أصدقائي ، “هز شيرلوك رأسه وهو يرد.
“با!”
“اعذرني عن سؤالي ، ولكن من هم أصدقاؤك؟ اقزام؟ عفاريت؟ هل هناك ما يكفي منهم؟ ألن يطلبوا تعويضات الوفاة؟ ” سأل البروفيسور بيكون بقلق.
منطقة وينترفيل القديمة رقم 777 ، فندق المتجر الاسود ، غرفة 213. البروفيسور بيكون ، نائب مدير الاكاديمية ، كلية الشبح “.
أجاب شيرلوك: “عفاريت”.
أفسح البروفيسور بيكون الطريق ليدخل شيرلوك.
نظر الهيكل العظمي إلى شيرلوك وحدق في الاورك و القزم المنتظرين في الممر السريع. ثم نظر إلى نفسه ، حيث احمر خجلاً.
قال شيرلوك لموظفة الاستقبال التي كانت مشغولة بتقليم أظافرها: ” أبحث عن غرفة 213 ، البروفيسور بيكون”.
“اللورد الشيطان المحترم شيرلوك ،
غادر كلاهما الغرفة. عندما رأوا شيرلوك ، بدوا متوترين ، حيث ساروا بالقرب من الجدار. وقفوا ينتظرون في المسار السريع خلف شيرلوك.
الترجمة: Hunter
“تشرفت بلقائك ، أنا اللورد الشيطاني شيرلوك.” أخرج شيرلوك الرسالة من كلية الشبح وأرسلها إلى الهيكل العظمي بأدب. “لقد وجدت هذا المكان وفقًا للعنوان المشار إليه في الرسالة. هل أنت البروفيسور بيكون ، نائب المدير الأكاديمي لكلية الشبح؟ “
“لأكون صادقًا ، أود أن أتعامل مع كل متطلبات التجنيد لأبحاث التخرج لهذا العام. إذا أمكن ، أود إنشاء تعاون طويل الأمد مع كليتك. لن يقتصر نطاق التعاون على البحث ، “قال شيرلوك بجدية بينما كان البروفيسور مصدوما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
