نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1377

المسار العظيم

المسار العظيم

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

في تلك اللحظة ، تغير العالم بأسره.

 

 

 

في عينيه ، كانت تلك الزهور والأعشاب كلها متشابهة.  كان بعضها أكبر قليلاً.  كان بعضها أكثر احمرارًا قليلاً ، بينما كان البعض الآخر أكثر خضرة.

حتى أن التقنيات المشتقة من مسار الحرية تضمنت تقنيات السحر والأساليب الساحرة وتقنيات الهروب وتقنيات التحول وما إلى ذلك.  كل هذه التقنيات كان لها تأثير قوي للغاية عندما تعلم كيفية استخدامها.

 

الحب يقود الى الحياة والبغض يقود الى الموت.  في نوبة من الغضب ، يمكنه تدمير العوالم.  في موجة من الحزن ، يمكن أن يبكي مع العالم كله.

ومع ذلك ، الآن ، حتى عندما كانوا من نفس التنوع ، كان هناك اختلاف واضح بسبب عمرهم ونضجهم وظلال بتلاتهم.  كانوا مثل وجوه الناس – حتى لو كان مجرد أنف وعينين ، كان لا يزال ألف وجه مختلف لألف شخص مختلف.  كان من المستحيل الخلط بينهم.  يمكنه حتى أن يعرف “شخصياتهم” من هذه الوجوه ، وكذلك كل ما مروا به.

لم يعد هذا برية منعزلة ، بل كان مجتمعًا صاخبًا من الناس.  كانت شجيرة عشب رازورتوث أمامه مثل مجموعة من الجنود المتعطشين للدماء ، يرغبون في التغذية على اللحم والدم ، إلا أنهم يريدون الغبار المعدني أكثر في الوقت الحالي للحفاظ على أسلحتهم.

 

ولد الشيطان من القلب وليس من أي شيء آخر.  بفكرة واحدة ، يمكنه استحضار عدد لا يحصى من الأشياء.

لم يعد هذا برية منعزلة ، بل كان مجتمعًا صاخبًا من الناس.  كانت شجيرة عشب رازورتوث أمامه مثل مجموعة من الجنود المتعطشين للدماء ، يرغبون في التغذية على اللحم والدم ، إلا أنهم يريدون الغبار المعدني أكثر في الوقت الحالي للحفاظ على أسلحتهم.

 

 

ومع ذلك ، فإن الروح الوليدة لـ لي تشينغشان كان يكبر بالفعل ، حيث تحول إلى طفل يبلغ من العمر ثلاث أو أربع سنوات ، ربما بسبب التأثير من التحولات المختلفة للشيطانية والإلهية ، أو ربما كان المجلد السماوي للحرية مختلفًا ببساطة في المقام الأول.

كانت شجرة التنوب الأسود القريبة مثل رجل عجوز ترك المناخ القطبي للمناطق الاستوائية ، منزعجًا من حرارة هذا المكان.  من ناحية أخرى ، كانت أزهار اللهب ثلاثية الأوراق التي كانت مشرقة وجميلة مثل الشابات عكس ذلك تمامًا.  وجدوا هذا المكان بارد جدا.

في عينيه ، كانت تلك الزهور والأعشاب كلها متشابهة.  كان بعضها أكبر قليلاً.  كان بعضها أكثر احمرارًا قليلاً ، بينما كان البعض الآخر أكثر خضرة.

 

 

لم يكن عليه أن يراقب بعناية ، ولم يكن عليه أن يصدر أحكامًا وفقًا للمعلومات المقدمة إليه.  عندما كان لي تشينغشان يمر بجانبهم ، كان بإمكانه سماع شكاويهم وطلباتهم المختلفة.

تغير تعبير الطفل ، كما لو كان مغلفًا بطبقة من الضباب ، واقفًا هناك على الأرض.  بدا الأمر كما لو أنه كان يقف هناك منذ زمن سحيق ، يسجل كل مشاعر البشر.

 

مع استقرار الروح الوليدة ، فهم مسار المجلد السماوي للحرية.  نظرًا لأنه كان أحد المسارات اللانهائية ، فقد جاء بعدد لا حصر له من التقنيات.

لوى لي تشينغشان شفته.  “كم هو مزعج!”

ابتسمت روان ياوتشو.  “أوه ، تشيلين! أنا لم أر بنفسي واحدا.  سمعت أن جميع الكائنات الحية قريبة منه ، ولا سيما الوحوش ، وخاصة الغزلان…  ”

 

كان العالم الصغير دائمًا وجودًا يفوق تمامًا زراعة لي تشينغشان الحالية ، ويمتلك قوة غير عادية.  في الوقت الحالي ، كان يستخدم أساسًا كل ما حققه من خلال التحولات التسعة للشيطانية والإلهية لدعم زراعة المجلد السماوي للحرية.  بالاقتران مع تشي الروحي الكثيف والوفير داخل حديقة المائة عشب ، نمت روحه الوليدة بوتيرة هائلة.

تجول ويديه خلف ظهره قبل أن يعود إلى التل ويجلس تحت شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية.

 

 

كان هناك ضوء الشمس والمطر ، وكذلك الصقيع والثلج.  كان الشخص الصغير يعاني من المرارة والسعادة ، ويفكر في الخطر بينما يعيش بسلام ويجد أفراحًا في المصاعب.

ابتسم شين يوشو بالداخل.  كيف ذلك؟ أنت لا تعرف حتى من أين تبدأ ، أليس كذلك؟

“كأنني بحاجة لك لتهتمي!”

 

 

في الوقت نفسه ، كانت روان ياوتشو تراقبه أيضًا.  لم تستطع المساعدة بل أصبحت قلقة بشأن ما إذا كان يمكنه التعامل مع هذه الوظيفة أم لا.

  ترجمة: zixar

 

  ترجمة: zixar

قالت الغزال ذو تسعة ألوان: “لا تقلقي.  هذا الفتى لديه سلالة تشيلين وقد أعطيته زلة اليشم.  مع كل تلك الاستنساخات ، كيف يمكنه القيام بعمل ضعيف؟ ذلك الفتى شين يوشو سيصاب بخيبة أمل “.

 

 

 

ابتسمت روان ياوتشو.  “أوه ، تشيلين! أنا لم أر بنفسي واحدا.  سمعت أن جميع الكائنات الحية قريبة منه ، ولا سيما الوحوش ، وخاصة الغزلان…  ”

 

 

 

“اذن- اذن ماذا في ذلك؟ السبب الدقيق وراء تطويرنا للذكاء هو تجاوز غرائزنا! ”

 

 

 

لمست روان ياوتشو شفتيها وابتسمت.  “وهذا هو السبب في أنك قاسية عليه عمدًا، لموازنة هذه الغريزة؟”

 

 

 

“كأنني بحاجة لك لتهتمي!”

منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح للعالم أخيرًا معنى.

 

 

بعد التحقق من حالة “شعبه” ، لم يذهب إلى العمل على الفور.  بدلاً من ذلك ، استمر في فهم المجلد السماوي للحرية ، مستوعبًا التشي الروحي للعالم.  توطدت الروح الوليدة في جسده تدريجيًا ، مما جعل شبهه أكبر وأكبر.

 

 

 

بفكرة ، طارت الروح الوليدة ، غارقة في العالم الصغير داخل جسده.

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو تم إصلاح العالم.  تكثف العالم من الأرض والنار والرياح والماء في الأصل فقط عشب عديم الاحساس ، ومع ذلك فقد اكتسب الآن “شخصًا صغيرًا”.  فتح عينيه الصافيتين وحدق في السماء ، وقابل عيون لي تشينغشان.  كما رأى نفسه في نفس الوقت.

ابتسم شين يوشو بالداخل.  كيف ذلك؟ أنت لا تعرف حتى من أين تبدأ ، أليس كذلك؟

 

 

منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح للعالم أخيرًا معنى.

 

 

كانت شجرة التنوب الأسود القريبة مثل رجل عجوز ترك المناخ القطبي للمناطق الاستوائية ، منزعجًا من حرارة هذا المكان.  من ناحية أخرى ، كانت أزهار اللهب ثلاثية الأوراق التي كانت مشرقة وجميلة مثل الشابات عكس ذلك تمامًا.  وجدوا هذا المكان بارد جدا.

لقد فاجأ هذا التغيير لي تشينغشان بشكل طفيف أيضًا.  قام على الفور بتعميم التحولات التسعة للشيطانية والإلهية.  مع كون العالم مهدًا والسماء والأرض كغرفة حضانة ، بدأ في رعاية وتدريب هذا “الشخص الصغير”.

كان العالم الصغير دائمًا وجودًا يفوق تمامًا زراعة لي تشينغشان الحالية ، ويمتلك قوة غير عادية.  في الوقت الحالي ، كان يستخدم أساسًا كل ما حققه من خلال التحولات التسعة للشيطانية والإلهية لدعم زراعة المجلد السماوي للحرية.  بالاقتران مع تشي الروحي الكثيف والوفير داخل حديقة المائة عشب ، نمت روحه الوليدة بوتيرة هائلة.

 

نشأ في العالم الصغير وحده ، وكان يزحف في كل مكان حتى يكبر تدريجياً.  ثم ترنح وتعلم كيف يمشي وهو ينمو يومًا بعد يوم.  مع كل لحظة تمر ، تغير بطريقة مختلفة.

كان هناك ضوء الشمس والمطر ، وكذلك الصقيع والثلج.  كان الشخص الصغير يعاني من المرارة والسعادة ، ويفكر في الخطر بينما يعيش بسلام ويجد أفراحًا في المصاعب.

إذا تمكن شخص ما من فهم عدم الثبات ، لكنهم لم يسعوا وراء التعالي ، ولم يطوروا إحسانًا ، ولم يحاولوا تحقيق الخلاص للجميع ، وبدلاً من ذلك أصبحوا تجسيدًا لعدم الدوام ، واستهزاء بالناس ، وسعوا وراء حرية كبيرة لأنفسهم ، فعندئذ سيكونون كذلك.  شيطان سماوي ، مارا.

 

لم يكن لي تشينغشان مدركًا أنه أصبح بالفعل مركزًا للنقد.  حتى لو كان يعلم ، فلن يهتم.  بالنسبة له ، كان هذا مجرد إعداد كافٍ للعمل القادم.

نشأ في العالم الصغير وحده ، وكان يزحف في كل مكان حتى يكبر تدريجياً.  ثم ترنح وتعلم كيف يمشي وهو ينمو يومًا بعد يوم.  مع كل لحظة تمر ، تغير بطريقة مختلفة.

لقد فاجأ هذا التغيير لي تشينغشان بشكل طفيف أيضًا.  قام على الفور بتعميم التحولات التسعة للشيطانية والإلهية.  مع كون العالم مهدًا والسماء والأرض كغرفة حضانة ، بدأ في رعاية وتدريب هذا “الشخص الصغير”.

 

كان ذلك بالضبط لأن البوذية فهمت مفهوم عدم الثبات الذي اتبعته لتحويل كل شيء إلى الفراغ.  لأنهم رأوا كيف كان العالم يحترق ، وكيف كان مثل بحر من المرارة ، أنهم تجاوزوا الفناء ، ووصلوا إلى الشاطئ الآخر وجلبوا الخلاص للجميع.  إذا أنكر أحدهم الشاطئ الآخر ورقص عن طيب خاطر في أعماق النيران ، بحر المرارة ، فهذا طريق شيطاني.

قام لي تشينغشان بتعميم التحولات التسعة للشيطانية والإلهية والمجلد السماوي للحرية في نفس الوقت.  بدأ نظاما الزراعة اللذان كانا في الأصل مختلفين تمامًا في إظهار توافق مذهل.  لقد استخدم العالم الصغير لتلطيف وتغذية روحه الوليدة ، مع دفع الثمن للعالم الصغير من خلال روحه الوليدة.  كانوا يكملون بعضهم البعض باستمرار.

 

 

قبل أن يعرف ذلك ، كان قد غرق بالفعل تمامًا في الزراعة ، وفقد مسار الوقت.  مرت تسعة وأربعون يومًا في غمضة عين.

على وجه الخصوص ، كانت الفوائد التي تلقتها روحه الوليدة حديثة التشكيل عظيمة للغاية.

 

 

تصادف أن تقنية الظل المنكسر كانت إحدى التقنيات التي كان أكثر مهارة فيها.  إلى جانب الزيادة في زراعته ، أنتج مجموعة من الشخصيات بجانبه.  لم يعودوا بشرًا ضبابيًا أيضًا.  لم تكن فقط ملموسة تمامًا ، ولكن تم تحديد مظهرها بوضوح أيضًا ، وتشبه إلى حد كبير جسده الرئيسي.  كانت تحركاتهم حادة ورشيقة ، تفوق بكثير ما يمكن للبشر تحقيقه.

كان العالم الصغير دائمًا وجودًا يفوق تمامًا زراعة لي تشينغشان الحالية ، ويمتلك قوة غير عادية.  في الوقت الحالي ، كان يستخدم أساسًا كل ما حققه من خلال التحولات التسعة للشيطانية والإلهية لدعم زراعة المجلد السماوي للحرية.  بالاقتران مع تشي الروحي الكثيف والوفير داخل حديقة المائة عشب ، نمت روحه الوليدة بوتيرة هائلة.

بدأ المزارعون العاملون في حديقة المائة عشب مناقشة هذا الأمر.  ونتيجة لذلك ، تأثر الجو الهادئ والمتناغم.  حتى أن بعض الناس أصبحوا غاضبين عندما أثارهم شين يوشو.

 

تجول ويديه خلف ظهره قبل أن يعود إلى التل ويجلس تحت شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية.

في الأصل ، بغض النظر عن مدى قوة الروح الوليدة ، فإنها ستظل رضيعًا ، غير مؤكدة ونقية مثل المولود الجديد ، ملتفة في بطن أمها.  فقط عندما تمر بالمحنة السماوية الرابعة ، تنتقل من الروح الوليدة إلى الروح ، فإنها ستتغير جوهريًا.

حتى أن التقنيات المشتقة من مسار الحرية تضمنت تقنيات السحر والأساليب الساحرة وتقنيات الهروب وتقنيات التحول وما إلى ذلك.  كل هذه التقنيات كان لها تأثير قوي للغاية عندما تعلم كيفية استخدامها.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ومع ذلك ، فإن الروح الوليدة لـ لي تشينغشان كان يكبر بالفعل ، حيث تحول إلى طفل يبلغ من العمر ثلاث أو أربع سنوات ، ربما بسبب التأثير من التحولات المختلفة للشيطانية والإلهية ، أو ربما كان المجلد السماوي للحرية مختلفًا ببساطة في المقام الأول.

كان ذلك بالضبط لأن البوذية فهمت مفهوم عدم الثبات الذي اتبعته لتحويل كل شيء إلى الفراغ.  لأنهم رأوا كيف كان العالم يحترق ، وكيف كان مثل بحر من المرارة ، أنهم تجاوزوا الفناء ، ووصلوا إلى الشاطئ الآخر وجلبوا الخلاص للجميع.  إذا أنكر أحدهم الشاطئ الآخر ورقص عن طيب خاطر في أعماق النيران ، بحر المرارة ، فهذا طريق شيطاني.

 

ومع ذلك ، فإن الروح الوليدة لـ لي تشينغشان كان يكبر بالفعل ، حيث تحول إلى طفل يبلغ من العمر ثلاث أو أربع سنوات ، ربما بسبب التأثير من التحولات المختلفة للشيطانية والإلهية ، أو ربما كان المجلد السماوي للحرية مختلفًا ببساطة في المقام الأول.

تغير تعبير الطفل ، كما لو كان مغلفًا بطبقة من الضباب ، واقفًا هناك على الأرض.  بدا الأمر كما لو أنه كان يقف هناك منذ زمن سحيق ، يسجل كل مشاعر البشر.

 

 

 

لم يأتِ المجلد السماوي للحرية بأي تقنيات.  لقد كان مجرد “مسار”.

لقد خططوا لتقديم طلب مشترك بعد ظهور روان ياوتشو لطرد “الآفة” لي تشينغشان.

 

 

كان هذا المسار مختلفًا عن مسارات الزراعة العادية.  لم يكن الأمر يتعلق بتنظيف القلب من الرغبات ولا السيطرة على العواطف.  بدلاً من ذلك ، ركز بشكل كبير على المشاعر والرغبات.  مقارنة بمشاعر البشر ، فقد أدى ذلك إلى حب أعمق بكثير ، وكراهية كانت أكثر وحشية ، وغضب كان أكثر حدة ، وحزنًا كان أكثر إيلامًا.

 

 

 

الحب يقود الى الحياة والبغض يقود الى الموت.  في نوبة من الغضب ، يمكنه تدمير العوالم.  في موجة من الحزن ، يمكن أن يبكي مع العالم كله.

 

 

 

كان ذلك بالضبط لأن البوذية فهمت مفهوم عدم الثبات الذي اتبعته لتحويل كل شيء إلى الفراغ.  لأنهم رأوا كيف كان العالم يحترق ، وكيف كان مثل بحر من المرارة ، أنهم تجاوزوا الفناء ، ووصلوا إلى الشاطئ الآخر وجلبوا الخلاص للجميع.  إذا أنكر أحدهم الشاطئ الآخر ورقص عن طيب خاطر في أعماق النيران ، بحر المرارة ، فهذا طريق شيطاني.

 

 

 

إذا تمكن شخص ما من فهم عدم الثبات ، لكنهم لم يسعوا وراء التعالي ، ولم يطوروا إحسانًا ، ولم يحاولوا تحقيق الخلاص للجميع ، وبدلاً من ذلك أصبحوا تجسيدًا لعدم الدوام ، واستهزاء بالناس ، وسعوا وراء حرية كبيرة لأنفسهم ، فعندئذ سيكونون كذلك.  شيطان سماوي ، مارا.

 

 

نشأ في العالم الصغير وحده ، وكان يزحف في كل مكان حتى يكبر تدريجياً.  ثم ترنح وتعلم كيف يمشي وهو ينمو يومًا بعد يوم.  مع كل لحظة تمر ، تغير بطريقة مختلفة.

كان طريق الشيطان السماوي هو طريق عدم الثبات.

لم يكن عليه أن يراقب بعناية ، ولم يكن عليه أن يصدر أحكامًا وفقًا للمعلومات المقدمة إليه.  عندما كان لي تشينغشان يمر بجانبهم ، كان بإمكانه سماع شكاويهم وطلباتهم المختلفة.

 

 

بعد أن أدرك ذلك ، نمت الروح الوليدة مرة أخرى بشكل أكبر قليلاً ، ليصبح عمره حوالي سبع أو ثماني سنوات.  أصبح أكثر تماسكًا.

بعد التحقق من حالة “شعبه” ، لم يذهب إلى العمل على الفور.  بدلاً من ذلك ، استمر في فهم المجلد السماوي للحرية ، مستوعبًا التشي الروحي للعالم.  توطدت الروح الوليدة في جسده تدريجيًا ، مما جعل شبهه أكبر وأكبر.

 

قام لي تشينغشان بتعميم التحولات التسعة للشيطانية والإلهية والمجلد السماوي للحرية في نفس الوقت.  بدأ نظاما الزراعة اللذان كانا في الأصل مختلفين تمامًا في إظهار توافق مذهل.  لقد استخدم العالم الصغير لتلطيف وتغذية روحه الوليدة ، مع دفع الثمن للعالم الصغير من خلال روحه الوليدة.  كانوا يكملون بعضهم البعض باستمرار.

قبل أن يعرف ذلك ، كان قد غرق بالفعل تمامًا في الزراعة ، وفقد مسار الوقت.  مرت تسعة وأربعون يومًا في غمضة عين.

كان طريق الشيطان السماوي هو طريق عدم الثبات.

 

 

نتيجة لذلك ، لم يهتم أحد بـ ” مسؤولية الحقل ” الذي خصصته له روان ياوتشو.  كانت حديقة المائة عشب غنية بالتشي الروحي ، وتمتلك دورة طبيعية من نفسها.  تمتلك الأعشاب الغريبة أيضًا حيوية كبيرة.  على هذا النحو ، لن يموتوا ، لكن كان لا مفر لهم من الترهل والذبول.

 

 

إذا تمكن شخص ما من فهم عدم الثبات ، لكنهم لم يسعوا وراء التعالي ، ولم يطوروا إحسانًا ، ولم يحاولوا تحقيق الخلاص للجميع ، وبدلاً من ذلك أصبحوا تجسيدًا لعدم الدوام ، واستهزاء بالناس ، وسعوا وراء حرية كبيرة لأنفسهم ، فعندئذ سيكونون كذلك.  شيطان سماوي ، مارا.

وتجدر الإشارة إلى أنه إذا تباطأ معدل نمو الأعشاب الروحية ولو بشكل طفيف ، فستصبح خسارة فادحة ، ناهيك عن وضع مثل هذا.

لقد فاجأ هذا التغيير لي تشينغشان بشكل طفيف أيضًا.  قام على الفور بتعميم التحولات التسعة للشيطانية والإلهية.  مع كون العالم مهدًا والسماء والأرض كغرفة حضانة ، بدأ في رعاية وتدريب هذا “الشخص الصغير”.

 

 

قام شين يوشو بزيارة روان ياوتشو عدة مرات للإبلاغ عن ذلك في محاولة لطرد لي تشينغشان من حديقة المائة عشب ، لكن روان ياوتشو رفضت رؤيته ، مشيرًا إلى أن الزراعة المنعزلة هي السبب.

في عينيه ، كانت تلك الزهور والأعشاب كلها متشابهة.  كان بعضها أكبر قليلاً.  كان بعضها أكثر احمرارًا قليلاً ، بينما كان البعض الآخر أكثر خضرة.

 

تجول ويديه خلف ظهره قبل أن يعود إلى التل ويجلس تحت شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية.

بدأ المزارعون العاملون في حديقة المائة عشب مناقشة هذا الأمر.  ونتيجة لذلك ، تأثر الجو الهادئ والمتناغم.  حتى أن بعض الناس أصبحوا غاضبين عندما أثارهم شين يوشو.

 

 

 

لم يتمكن كل منهم من الزراعة إلا لفترة قصيرة والتمتع ببعض فوائد حديقة المائة عشب بمجرد الانتهاء من واجباتهم الشاقة.  إذا أرادوا قضاء فترة من الوقت في التركيز على الزراعة ، فعليهم أن يطلبوا من شخص ما رعاية النباتات في مكانهم ، وسيتعين عليهم رد الجميل في المستقبل.  فقط من سُمح له بالجلوس تحت شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية لعدة عشرات من الأيام وعدم القيام بأي عمل على الإطلاق؟

قبل أن يعرف ذلك ، كان قد غرق بالفعل تمامًا في الزراعة ، وفقد مسار الوقت.  مرت تسعة وأربعون يومًا في غمضة عين.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR << في تلك اللحظة ، تغير العالم بأسره.

لقد خططوا لتقديم طلب مشترك بعد ظهور روان ياوتشو لطرد “الآفة” لي تشينغشان.

تجول ويديه خلف ظهره قبل أن يعود إلى التل ويجلس تحت شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية.

 

كان العالم الصغير دائمًا وجودًا يفوق تمامًا زراعة لي تشينغشان الحالية ، ويمتلك قوة غير عادية.  في الوقت الحالي ، كان يستخدم أساسًا كل ما حققه من خلال التحولات التسعة للشيطانية والإلهية لدعم زراعة المجلد السماوي للحرية.  بالاقتران مع تشي الروحي الكثيف والوفير داخل حديقة المائة عشب ، نمت روحه الوليدة بوتيرة هائلة.

لم يكن لي تشينغشان مدركًا أنه أصبح بالفعل مركزًا للنقد.  حتى لو كان يعلم ، فلن يهتم.  بالنسبة له ، كان هذا مجرد إعداد كافٍ للعمل القادم.

كان ذلك بالضبط لأن البوذية فهمت مفهوم عدم الثبات الذي اتبعته لتحويل كل شيء إلى الفراغ.  لأنهم رأوا كيف كان العالم يحترق ، وكيف كان مثل بحر من المرارة ، أنهم تجاوزوا الفناء ، ووصلوا إلى الشاطئ الآخر وجلبوا الخلاص للجميع.  إذا أنكر أحدهم الشاطئ الآخر ورقص عن طيب خاطر في أعماق النيران ، بحر المرارة ، فهذا طريق شيطاني.

 

بفكرة ، طارت الروح الوليدة ، غارقة في العالم الصغير داخل جسده.

مع استقرار الروح الوليدة ، فهم مسار المجلد السماوي للحرية.  نظرًا لأنه كان أحد المسارات اللانهائية ، فقد جاء بعدد لا حصر له من التقنيات.

منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، أصبح للعالم أخيرًا معنى.

 

وتجدر الإشارة إلى أنه إذا تباطأ معدل نمو الأعشاب الروحية ولو بشكل طفيف ، فستصبح خسارة فادحة ، ناهيك عن وضع مثل هذا.

حتى أن التقنيات المشتقة من مسار الحرية تضمنت تقنيات السحر والأساليب الساحرة وتقنيات الهروب وتقنيات التحول وما إلى ذلك.  كل هذه التقنيات كان لها تأثير قوي للغاية عندما تعلم كيفية استخدامها.

 

 

 

تصادف أن تقنية الظل المنكسر كانت إحدى التقنيات التي كان أكثر مهارة فيها.  إلى جانب الزيادة في زراعته ، أنتج مجموعة من الشخصيات بجانبه.  لم يعودوا بشرًا ضبابيًا أيضًا.  لم تكن فقط ملموسة تمامًا ، ولكن تم تحديد مظهرها بوضوح أيضًا ، وتشبه إلى حد كبير جسده الرئيسي.  كانت تحركاتهم حادة ورشيقة ، تفوق بكثير ما يمكن للبشر تحقيقه.

بفكرة ، طارت الروح الوليدة ، غارقة في العالم الصغير داخل جسده.

 

لقد فاجأ هذا التغيير لي تشينغشان بشكل طفيف أيضًا.  قام على الفور بتعميم التحولات التسعة للشيطانية والإلهية.  مع كون العالم مهدًا والسماء والأرض كغرفة حضانة ، بدأ في رعاية وتدريب هذا “الشخص الصغير”.

ولد الشيطان من القلب وليس من أي شيء آخر.  بفكرة واحدة ، يمكنه استحضار عدد لا يحصى من الأشياء.

 

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

قبل أن يعرف ذلك ، كان قد غرق بالفعل تمامًا في الزراعة ، وفقد مسار الوقت.  مرت تسعة وأربعون يومًا في غمضة عين.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

قبل أن يعرف ذلك ، كان قد غرق بالفعل تمامًا في الزراعة ، وفقد مسار الوقت.  مرت تسعة وأربعون يومًا في غمضة عين.

كان هذا المسار مختلفًا عن مسارات الزراعة العادية.  لم يكن الأمر يتعلق بتنظيف القلب من الرغبات ولا السيطرة على العواطف.  بدلاً من ذلك ، ركز بشكل كبير على المشاعر والرغبات.  مقارنة بمشاعر البشر ، فقد أدى ذلك إلى حب أعمق بكثير ، وكراهية كانت أكثر وحشية ، وغضب كان أكثر حدة ، وحزنًا كان أكثر إيلامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط