نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1373

أفكار

أفكار

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

غضبت روان ياوتشو.  كان من الواضح جدًا أن لي تشينغشان كان يضايقها.  مهما كانت حسنة المزاج ، لم تستطع السماح بذلك.  لولا عينيه الصافية والنقية ، وبدون أي أفكار نجسة ، لطردته من حديقة المائة عشب على الفور.

ابتسمت روان ياوتشو.  “ألم تقل أنه كان شخصًا جيدًا طوال حياته ، ولا يمكنه حتى أن يدوس على نملة؟”

 

استخدم الروح المبجل لـ عودة المحيط نظام وقواعد الطائفة اللانهائية بأكملها لإرضاء هواية صغيرة له ، بينما يمكن لـ لي تشينغشان استخدام هويته كإله للعالم لجعل العالم بأسره يكمل زراعته.  كانت هذه قوة وتأثير المزارعين.

ابتسم لي تشينغشان.  كان غير مكترث على الإطلاق.  لم يعد لي تشينغشان المبتدئ الذي وقع في الحب بمجرد أن رأى جمالًا.  لم يطور اهتمامًا رومانسيًا تجاهها.  كان يمزح فقط.  لطالما كان بارعًا في السخرية ولديه فم يتلألأ بكلمات بذيئة.  في الوقت الحالي ، كان يشعر بالرضا عن نفسه ، ولم يكن لديه أي مكان واعٍ بما يكفي للتراجع قليلاً.

احمرت روان ياوتشو.  “ماذا تقولين؟ أنا فقط لا أرغب في رؤيته يخسر أمام الأخ الأكبر لي تيان.  هذه ألفي إشارة مرجعية من اليشم الأخضر بعد كل شيء.  كيف يمكنه تحمل خسارة ذلك؟ ”

 

أومأ لي تشينغشان برأسه.  لم يكن التل كبيرًا بشكل خاص ، مما جعله يفكر في تل الثور الرابض.  كان في وسط حديقة المائة عشب ، ولم يكن هناك الكثير من الشجيرات.  بدلا من ذلك ، كانت هناك شجرة شاهقة.  الأوراق كانت باهتة اللون الذهبي كما لو كانت مزينة بالذهب.  كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أنه ليس شيئًا عاديًا.

فجأة ، ضُرب في صدره ، وانطلق في الهواء.  كان الغزال ذو تسعة ألوان قد نطحه بعيدًا.

 

 

 

انقلب لي تشينغشان ووقف في الهواء وفرك صدره.  لم يغضب.  سأل: “لماذا ضربتني؟”

نام لي تشينغشان بشكل سليم للغاية ، غير مدرك تمامًا أنه كان بالفعل في مرمى شخص ما.  حتى لو كان يعلم ، فلن يهتم.  كان قد دخل لتوه عوالم السمسارا الستة وكان على وشك مواجهة الإله العفريت تشيونغتشي.  كان في حالة معنويات عالية ، فلماذا يفكر في النساء الآن؟ علاوة على ذلك ، كيف كانت لطيفة معه ، كيف يمكن أن يفكر في النوم معها وتدمير زراعتها؟ لن يكون ذلك مناسبا لمبادئه في سداد ديونه دائما.

 

 

في الواقع لم يكن لديه فرصة للمراوغة على الإطلاق.  من المؤكد أنها خضعت بالفعل للمحنة السماوية الخامسة.

كان جوهر الفوز بالمقامرة هنا!

 

لم يكن لي تشينغشان غبيًا في نهاية اليوم.  كان هذا مكانًا قريبًا من غرفة نومها.  إذا كانوا وحدهم حقًا هنا ، فليكن ، ولكن كان هناك العديد من المزارعين يعملون في جميع أنحاء حديقة المائة عشب.  منذ أن أتوا إلى هنا ، أكسبهم هذا بالفعل الكثير من النظرات.  لقد أظهرت له روان ياوتشو لطفًا كبيرًا من قبل ، لذلك رفض الإضرار بسمعتها.

كما تفاجأت الغزال ذو تسعة ألوان.  في الأصل ، أرادت أن تعلمه درسًا صغيرًا ، لكنه لم يصب بأذى.  كانت لياقته البدنية صلبة حقًا.  رفعت قرونها بفخر.  “همف ، لا شيء جيد يمكن أن يخرج من شخص فاسد!”

 

 

كان جوهر الفوز بالمقامرة هنا!

قالت روان ياوتشو ، “الأخ الصغير لي ، لا يمكنك التحدث بصراحة في المستقبل.  ”

 

 

 

فرك لي تشينغشان رأسه.  “مفهوم.  ”

 

 

فجأة ، ضُرب في صدره ، وانطلق في الهواء.  كان الغزال ذو تسعة ألوان قد نطحه بعيدًا.

لم تستطع روان ياوتشو حمل نفسها على توبيخه أكثر من ذلك.  فكرت ، ليس لديه أفكار نجسة.  لقد كنت ابالغ في التفكير بدلا من ذلك.  أشارت إليه.  “هل ترى ذلك التل؟”

 

 

أومأ لي تشينغشان برأسه.  لم يكن التل كبيرًا بشكل خاص ، مما جعله يفكر في تل الثور الرابض.  كان في وسط حديقة المائة عشب ، ولم يكن هناك الكثير من الشجيرات.  بدلا من ذلك ، كانت هناك شجرة شاهقة.  الأوراق كانت باهتة اللون الذهبي كما لو كانت مزينة بالذهب.  كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أنه ليس شيئًا عاديًا.

 

 

 

لم يستطع إلا أن يسأل ، “ما هذه الشجرة؟”

لم يكن في عجلة من أمره للزراعة.  لقد تأمل في تجاربه المختلفة منذ وصوله إلى عالم الإنسان وشعر بالتعب تدريجيًا ، مما تسبب في تثاؤب عظيم.  فجأة ابتسم.  لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن شعر بهذا الإحساس ، لذلك استلقى على حصيرة من الخيزران البارد قبل أن ينجرف إلى أحلامه.

 

استخدم الروح المبجل لـ عودة المحيط نظام وقواعد الطائفة اللانهائية بأكملها لإرضاء هواية صغيرة له ، بينما يمكن لـ لي تشينغشان استخدام هويته كإله للعالم لجعل العالم بأسره يكمل زراعته.  كانت هذه قوة وتأثير المزارعين.

“هذه شجرة بودي ذهبية الأوراق.  يمكن أن تهدئ العقل وتعطي الإلهام.  هو الأكثر فائدة للزراعة.  غالبًا ما يكون المكان الذي آخذ فيه قسطًا من الراحة ، لذا اذهب واسترح تحت تلك الشجرة “.  عندما وصلت روان ياوتشو إلى هناك ، شعرت بغرابة في الداخل أيضًا.

 

 

 

“هذا.  ليس مناسبًا حقًا ، أليس كذلك؟”

كان نائمًا ، لكنه حافظ على قدر ضئيل من الوضوح الذي دخل عالم القارات الخمس.

 

لم يكن لي تشينغشان غبيًا في نهاية اليوم.  كان هذا مكانًا قريبًا من غرفة نومها.  إذا كانوا وحدهم حقًا هنا ، فليكن ، ولكن كان هناك العديد من المزارعين يعملون في جميع أنحاء حديقة المائة عشب.  منذ أن أتوا إلى هنا ، أكسبهم هذا بالفعل الكثير من النظرات.  لقد أظهرت له روان ياوتشو لطفًا كبيرًا من قبل ، لذلك رفض الإضرار بسمعتها.

لم يكن لي تشينغشان غبيًا في نهاية اليوم.  كان هذا مكانًا قريبًا من غرفة نومها.  إذا كانوا وحدهم حقًا هنا ، فليكن ، ولكن كان هناك العديد من المزارعين يعملون في جميع أنحاء حديقة المائة عشب.  منذ أن أتوا إلى هنا ، أكسبهم هذا بالفعل الكثير من النظرات.  لقد أظهرت له روان ياوتشو لطفًا كبيرًا من قبل ، لذلك رفض الإضرار بسمعتها.

ألقت روان ياوتشو نظرة حول حديقة المائة عشب وتولت بعض الأعمال المنزلية المتنوعة ، لكنها شعرت بعدم الارتياح إلى حد ما.

 

كانت روان ياوتشو مالكًا لطيفًا ، ولكن بغض النظر عن مدى روعة حديقة المائة عشب ومدى روعة شجرة بودهي ، فإنه لا يزال يعتمد عليها في نهاية اليوم.  لم يكن المكان الذي سيبقى فيه لفترة طويلة.

تذمرت روان ياوتشو مرة أخرى ، “ما هو غير مناسب في ذلك؟ عندما يزورني الاخوة الكبار أو الصغار ، أستقبلهم جميعًا هناك “.  ومع ذلك ، شعرت بعد ذلك أنها قالت الكثير ، كما لو كانت تحاول التستر على شيء ما.  “سأذهب لإلقاء نظرة حولنا.  إذا كنت لا تريد الذهاب إلى هناك ، فليكن “.  ركبت على الغزال ذو تسعة ألوان.

 

 

صرخت الغزال ذو تسعة ألوان ، “هذا مرعب! لقد عرفت لي تيان منذ أكثر من ألف عام ، لكنك لم تقابل هذا الطفل إلا منذ أقل من عشرة أيام.  لا تقل لي أنك سُحرت؟ هل هذا الطفل لديه سلالة الثعلب ذو الذيول التسعة؟ ”

هز لي تشينغشان رأسه وشق طريقه إلى أعلى التل ، ووصل تحت شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية.  لقد رأى كيف كان الجسم السميك للشجرة مكونًا من جذوع متعددة منسوجة معًا مثل شجرة بانيان.

 

 

 

كان هناك حصيرة من الخيزران تحت الشجرة ، مع طاولة شاي صغيرة وطقم شاي.  كانت السجادة المصنوعة من الخيزران خضراء مخضرة كما لو كانت جديدة.  كانت طاولة الشاي حمراء داكنة ، بينما كانت مجموعة الشاي مزخرفة مثل الجليد.  كانت بسيطة للغاية وأنيقة.

لم يستطع إلا أن يسأل ، “ما هذه الشجرة؟”

 

 

كان الظل الرقيق للشجرة يتلألأ بلون ذهبي باهت ، يتأرجح مع النسيم ويتألق ببقع من الذهب.

لم يستطع إلا أن يسأل ، “ما هذه الشجرة؟”

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

وصل لي تشينغشان تحت الشجرة وشعر على الفور بأن عقله صافٍ.  لم يعد رأسه يتألم وحتى إحساسه الروحي أصبح أكثر حدة.  لقد جلس هناك ببساطة بلا مبالاة.

“هذه شجرة بودي ذهبية الأوراق.  يمكن أن تهدئ العقل وتعطي الإلهام.  هو الأكثر فائدة للزراعة.  غالبًا ما يكون المكان الذي آخذ فيه قسطًا من الراحة ، لذا اذهب واسترح تحت تلك الشجرة “.  عندما وصلت روان ياوتشو إلى هناك ، شعرت بغرابة في الداخل أيضًا.

 

 

لم يكن في عجلة من أمره للزراعة.  لقد تأمل في تجاربه المختلفة منذ وصوله إلى عالم الإنسان وشعر بالتعب تدريجيًا ، مما تسبب في تثاؤب عظيم.  فجأة ابتسم.  لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن شعر بهذا الإحساس ، لذلك استلقى على حصيرة من الخيزران البارد قبل أن ينجرف إلى أحلامه.

 

 

 

ألقت روان ياوتشو نظرة حول حديقة المائة عشب وتولت بعض الأعمال المنزلية المتنوعة ، لكنها شعرت بعدم الارتياح إلى حد ما.

 

 

 

“تنهد ، إنه نائم بالفعل.  ” نظرت الغزال ذو تسعة ألوان إلى شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية.  “قطعة من الخشب ، يا قطعة من الخشب ، أنت تفتحين الباب للسماح لشخص سيء بالدخول!”

كان نائمًا ، لكنه حافظ على قدر ضئيل من الوضوح الذي دخل عالم القارات الخمس.

 

 

ابتسمت روان ياوتشو.  “ألم تقل أنه كان شخصًا جيدًا طوال حياته ، ولا يمكنه حتى أن يدوس على نملة؟”

نام لي تشينغشان بشكل سليم للغاية ، غير مدرك تمامًا أنه كان بالفعل في مرمى شخص ما.  حتى لو كان يعلم ، فلن يهتم.  كان قد دخل لتوه عوالم السمسارا الستة وكان على وشك مواجهة الإله العفريت تشيونغتشي.  كان في حالة معنويات عالية ، فلماذا يفكر في النساء الآن؟ علاوة على ذلك ، كيف كانت لطيفة معه ، كيف يمكن أن يفكر في النوم معها وتدمير زراعتها؟ لن يكون ذلك مناسبا لمبادئه في سداد ديونه دائما.

 

ابتسمت روان ياوتشو.  “ألم تقل أنه كان شخصًا جيدًا طوال حياته ، ولا يمكنه حتى أن يدوس على نملة؟”

“هذه هي المشكلة بالضبط! بغض النظر عما إذا كان شخصًا جيدًا أم لا ، فإنه لا يزال رجلاً في نهاية اليوم.  يمكنك أن تدرك بنظرة واحدة أنه يتمتع بخبرة كبيرة مع النساء وأنه قاتل نساء فوق ذلك.  يجب أن تكوني حذرة منه في المستقبل ، فقط في حال كنتِ تعانين من ضيق التعلق!

 

 

 

احمرت روان ياوتشو.  “ماذا تقولين؟ أنا فقط لا أرغب في رؤيته يخسر أمام الأخ الأكبر لي تيان.  هذه ألفي إشارة مرجعية من اليشم الأخضر بعد كل شيء.  كيف يمكنه تحمل خسارة ذلك؟ ”

 

 

تذمرت روان ياوتشو مرة أخرى ، “ما هو غير مناسب في ذلك؟ عندما يزورني الاخوة الكبار أو الصغار ، أستقبلهم جميعًا هناك “.  ومع ذلك ، شعرت بعد ذلك أنها قالت الكثير ، كما لو كانت تحاول التستر على شيء ما.  “سأذهب لإلقاء نظرة حولنا.  إذا كنت لا تريد الذهاب إلى هناك ، فليكن “.  ركبت على الغزال ذو تسعة ألوان.

صرخت الغزال ذو تسعة ألوان ، “هذا مرعب! لقد عرفت لي تيان منذ أكثر من ألف عام ، لكنك لم تقابل هذا الطفل إلا منذ أقل من عشرة أيام.  لا تقل لي أنك سُحرت؟ هل هذا الطفل لديه سلالة الثعلب ذو الذيول التسعة؟ ”

لم تستطع روان ياوتشو حمل نفسها على توبيخه أكثر من ذلك.  فكرت ، ليس لديه أفكار نجسة.  لقد كنت ابالغ في التفكير بدلا من ذلك.  أشارت إليه.  “هل ترى ذلك التل؟”

 

 

كانت روان ياوتشو متفاجئة إلى حد ما.  حدث كل شيء على نحو سلس لدرجة أنها لم تفكر حتى في الأسباب بشكل صحيح.  ربما تكون قد تأثرت برأفة تشيلين ، وربما رفضت أن ترى شخصًا صالحًا محكومًا عليه بالفناء ، أو ربما كان تنفيس ضد لي تيان الذي لم يستمع إليها أبدًا حتى بعد ألف عام من الإقناع.

 

 

هز لي تشينغشان رأسه وشق طريقه إلى أعلى التل ، ووصل تحت شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية.  لقد رأى كيف كان الجسم السميك للشجرة مكونًا من جذوع متعددة منسوجة معًا مثل شجرة بانيان.

لقد كافحت حقًا لتحديد السبب الدقيق.  لقد وضعوا جميعًا دورًا بدرجة معينة ، ولكن لم تكن هناك حاجة لها أيضًا للتفكير كثيرًا في ذلك.

 

 

ابتسم لي تشينغشان.  كان غير مكترث على الإطلاق.  لم يعد لي تشينغشان المبتدئ الذي وقع في الحب بمجرد أن رأى جمالًا.  لم يطور اهتمامًا رومانسيًا تجاهها.  كان يمزح فقط.  لطالما كان بارعًا في السخرية ولديه فم يتلألأ بكلمات بذيئة.  في الوقت الحالي ، كان يشعر بالرضا عن نفسه ، ولم يكن لديه أي مكان واعٍ بما يكفي للتراجع قليلاً.

“جيو اير ، أشكرك على تذكيرك ، لكني أكرس نفسي من كل قلبي للزراعة ، فكيف يمكنني الوقوع في شبكة التعلق؟ إذا كان الأخ الأصغر لي يفكر حقًا في شيء آخر ، فيرجى طرده من حديقة المائة عشب من أجلي.  إذا لم يكن يفكر في أي شيء آخر ، فهل أنا حقًا بدون تحفظ؟ ”

 

 

كانت روان ياوتشو مالكًا لطيفًا ، ولكن بغض النظر عن مدى روعة حديقة المائة عشب ومدى روعة شجرة بودهي ، فإنه لا يزال يعتمد عليها في نهاية اليوم.  لم يكن المكان الذي سيبقى فيه لفترة طويلة.

“حسنًا ، سأراقبه من أجلك! هيهي ، مع روح وجمال قطعتنا الخشبية، أرفض أن أصدق أنه لن يكون مهتمًا.  ”

كان نائمًا ، لكنه حافظ على قدر ضئيل من الوضوح الذي دخل عالم القارات الخمس.

 

فجأة ، ضُرب في صدره ، وانطلق في الهواء.  كان الغزال ذو تسعة ألوان قد نطحه بعيدًا.

“اضربه!”

لقد كافحت حقًا لتحديد السبب الدقيق.  لقد وضعوا جميعًا دورًا بدرجة معينة ، ولكن لم تكن هناك حاجة لها أيضًا للتفكير كثيرًا في ذلك.

 

 

نام لي تشينغشان بشكل سليم للغاية ، غير مدرك تمامًا أنه كان بالفعل في مرمى شخص ما.  حتى لو كان يعلم ، فلن يهتم.  كان قد دخل لتوه عوالم السمسارا الستة وكان على وشك مواجهة الإله العفريت تشيونغتشي.  كان في حالة معنويات عالية ، فلماذا يفكر في النساء الآن؟ علاوة على ذلك ، كيف كانت لطيفة معه ، كيف يمكن أن يفكر في النوم معها وتدمير زراعتها؟ لن يكون ذلك مناسبا لمبادئه في سداد ديونه دائما.

ألقت روان ياوتشو نظرة حول حديقة المائة عشب وتولت بعض الأعمال المنزلية المتنوعة ، لكنها شعرت بعدم الارتياح إلى حد ما.

 

ومع ذلك ، لا يزال الناس يكتبون الكتب.  لم يكن يمتلك الموهبة ، لكن هذا لا يعني أن الآخرين لا يمتلكونها.  امتد عدد سكان عالم القارات الخمس إلى المليارات ، وكان هناك فرق زمني كبير مع عالم الانسان أيضًا.

كان نائمًا ، لكنه حافظ على قدر ضئيل من الوضوح الذي دخل عالم القارات الخمس.

 

 

كان من الممكن تمامًا له أن يجمع أكبر عدد ممكن من الأشخاص كلما أراد أن يكتب ، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى شيء ما.  حتى لو نجح مائة أو حتى ألف منهم في إنتاج شيء لائق ، فهذا يعني مصدرًا لا نهاية له للمساهمة والإشارات المرجعية.

التحديق من منظور إله العالم ، والمحيط اللامحدود ، والقارات العديدة ، والبشر ، والأشباح ، والشياطين ، والعفاريت تتجلى أمام عينيه مثل لوحة كبيرة.  لم تكن دقيقة مثل حديقة المائة عشب ، لكنها كانت عالمه.

“هذه هي المشكلة بالضبط! بغض النظر عما إذا كان شخصًا جيدًا أم لا ، فإنه لا يزال رجلاً في نهاية اليوم.  يمكنك أن تدرك بنظرة واحدة أنه يتمتع بخبرة كبيرة مع النساء وأنه قاتل نساء فوق ذلك.  يجب أن تكوني حذرة منه في المستقبل ، فقط في حال كنتِ تعانين من ضيق التعلق!

 

 

كان جوهر الفوز بالمقامرة هنا!

 

 

التحديق من منظور إله العالم ، والمحيط اللامحدود ، والقارات العديدة ، والبشر ، والأشباح ، والشياطين ، والعفاريت تتجلى أمام عينيه مثل لوحة كبيرة.  لم تكن دقيقة مثل حديقة المائة عشب ، لكنها كانت عالمه.

أدرك لي تشينغشان قدرته.  أطلق على نفسه اسم روائي ، لكنه لم يكن يمتلك موهبة كتابة الروايات ، وكم عدد الروايات التي يمكنه نسخها في نهاية اليوم؟ لم يكن هذا حلاً دائمًا للمشكلة.

لم يستطع إلا أن يسأل ، “ما هذه الشجرة؟”

 

لم يكن في عجلة من أمره للزراعة.  لقد تأمل في تجاربه المختلفة منذ وصوله إلى عالم الإنسان وشعر بالتعب تدريجيًا ، مما تسبب في تثاؤب عظيم.  فجأة ابتسم.  لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن شعر بهذا الإحساس ، لذلك استلقى على حصيرة من الخيزران البارد قبل أن ينجرف إلى أحلامه.

ومع ذلك ، لا يزال الناس يكتبون الكتب.  لم يكن يمتلك الموهبة ، لكن هذا لا يعني أن الآخرين لا يمتلكونها.  امتد عدد سكان عالم القارات الخمس إلى المليارات ، وكان هناك فرق زمني كبير مع عالم الانسان أيضًا.

 

 

كان جوهر الفوز بالمقامرة هنا!

كان من الممكن تمامًا له أن يجمع أكبر عدد ممكن من الأشخاص كلما أراد أن يكتب ، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى شيء ما.  حتى لو نجح مائة أو حتى ألف منهم في إنتاج شيء لائق ، فهذا يعني مصدرًا لا نهاية له للمساهمة والإشارات المرجعية.

 

 

 

حتى لو حاول لي تيان أخذ كل شيء في الاعتبار ، فإنه لم يكن يتوقع منه أبدًا أن يمتلك عالمًا كاملاً ، خاصةً حيث يمكنه زيارته بإرادته بحرية.

أدرك لي تشينغشان قدرته.  أطلق على نفسه اسم روائي ، لكنه لم يكن يمتلك موهبة كتابة الروايات ، وكم عدد الروايات التي يمكنه نسخها في نهاية اليوم؟ لم يكن هذا حلاً دائمًا للمشكلة.

 

كان نائمًا ، لكنه حافظ على قدر ضئيل من الوضوح الذي دخل عالم القارات الخمس.

لم يتمكن العالم نفسه من تزويده بأي موارد زراعية مباشرة ، ولكن طالما استخدمها بشكل صحيح ، كانت قيمتها تفوق الخيال.  ربما كان هذا ما كان سي لونغ يحاول القيام به لكنه فشل.

فجأة ، ضُرب في صدره ، وانطلق في الهواء.  كان الغزال ذو تسعة ألوان قد نطحه بعيدًا.

 

“تنهد ، إنه نائم بالفعل.  ” نظرت الغزال ذو تسعة ألوان إلى شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية.  “قطعة من الخشب ، يا قطعة من الخشب ، أنت تفتحين الباب للسماح لشخص سيء بالدخول!”

استخدم الروح المبجل لـ عودة المحيط نظام وقواعد الطائفة اللانهائية بأكملها لإرضاء هواية صغيرة له ، بينما يمكن لـ لي تشينغشان استخدام هويته كإله للعالم لجعل العالم بأسره يكمل زراعته.  كانت هذه قوة وتأثير المزارعين.

انقلب لي تشينغشان ووقف في الهواء وفرك صدره.  لم يغضب.  سأل: “لماذا ضربتني؟”

 

كان هناك حصيرة من الخيزران تحت الشجرة ، مع طاولة شاي صغيرة وطقم شاي.  كانت السجادة المصنوعة من الخيزران خضراء مخضرة كما لو كانت جديدة.  كانت طاولة الشاي حمراء داكنة ، بينما كانت مجموعة الشاي مزخرفة مثل الجليد.  كانت بسيطة للغاية وأنيقة.

كان الفوز بهذه المقامرة الصغيرة مجرد شيء سيفعله عرضاً.  لم يأخذ الأمر على محمل الجد حقًا.  كان لا يزال لديه وقت طويل قبل أن تنتهي ثلاثة عقود.  إذا كان الأسوأ هو الأسوأ ، يمكنه الهروب من الديون.  كانت أولويته الآن الحصول على مسكن لائق.

استخدم الروح المبجل لـ عودة المحيط نظام وقواعد الطائفة اللانهائية بأكملها لإرضاء هواية صغيرة له ، بينما يمكن لـ لي تشينغشان استخدام هويته كإله للعالم لجعل العالم بأسره يكمل زراعته.  كانت هذه قوة وتأثير المزارعين.

 

هز لي تشينغشان رأسه وشق طريقه إلى أعلى التل ، ووصل تحت شجرة بودي ذات الأوراق الذهبية.  لقد رأى كيف كان الجسم السميك للشجرة مكونًا من جذوع متعددة منسوجة معًا مثل شجرة بانيان.

كانت روان ياوتشو مالكًا لطيفًا ، ولكن بغض النظر عن مدى روعة حديقة المائة عشب ومدى روعة شجرة بودهي ، فإنه لا يزال يعتمد عليها في نهاية اليوم.  لم يكن المكان الذي سيبقى فيه لفترة طويلة.

“هذا.  ليس مناسبًا حقًا ، أليس كذلك؟”

 

ترجمة: zixar

في الواقع لم يكن لديه فرصة للمراوغة على الإطلاق.  من المؤكد أنها خضعت بالفعل للمحنة السماوية الخامسة.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

فجأة ، ضُرب في صدره ، وانطلق في الهواء.  كان الغزال ذو تسعة ألوان قد نطحه بعيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط