علف المدافع لأجل جذب كرامر
الفصل 38 – علف المدافع لأجل جذب كرامر
كان كرامر شجاعًا كما كان من قبل ، لكن محاربيه تعرضوا للسقوط. تراجع العفاريت مرة أخرى بعد أن تكبدوا 50٪ من الضحايا .
كان زعيم كلاب الصيد محارب فطري في عرين العناكب.
لم يكن شيرلوك في عجلة من أمره ، حيث لم يكن هناك سوى يومين آخرين. على الرغم من أن الأمر سيكون صعبًا على سيمبا ، إلا أنه لم يكن هناك سوى يومين آخرين قبل أن يشارك شخص ما عبئه.
منذ أن قفز من البيضة ، كان رأسه أكبر من غيره من كلاب الصيد. مع تقدمه في السن ، نما رأسه ، وأصبح الزعيم الجديد لـ كلاب الصيد.
حتى أنهم نظموا معركة فقط لاستعادة أسلحتهم ومعداتهم.
لقد ورث أفضل مطرقة ودرع من الزعيم القديم ، حيث قاد القبيلة للعيش بسلام في عرين العناكب. كانت العناكب مسئولة عن الصيد ، بينما سيأكل كلاب الصيد بقايا طعام العناكب أو العناكب القديمة المريضة مثل كلاب الصيد العاديين.
منذ ذلك الحين ، بدأت القبيلة بأكملها تنادي باسمه الجديد ، كرامر! سيكون اسمه محفورًا في تاريخ القبيلة. الزعيم الشجاع كرامر!
قبل ايام ، جاءت مجموعة من العفاريت المجانين إلى عرين العناكب.
كان الوضع يبدو قاتما بالنسبة لكلاب الصيد. نظر كرامر إلى العدد القليل من المحاربين والشيخ للحصول على إجابة. تمتم الشيخ ، “لقد حققنا نصرًا عظيمًا ويجب أن ننقل قبيلتنا إلى مكان أعمق في عرين العناكب”.
تم ذبح العفاريت المجنونة ، حيث أصبحت أجسادهم طعامًا للعناكب. حتى كلاب الصيد ، الذين كانوا يسيطرون بشكل صارم على سكانهم ، حصلوا على وجبات فاخرة. أنتج زعيم كلاب الصيد عشين من البيض.
لقد ورث أفضل مطرقة ودرع من الزعيم القديم ، حيث قاد القبيلة للعيش بسلام في عرين العناكب. كانت العناكب مسئولة عن الصيد ، بينما سيأكل كلاب الصيد بقايا طعام العناكب أو العناكب القديمة المريضة مثل كلاب الصيد العاديين.
عندما كانوا يستعدون لاستقبال أعضاء جدد في قبيلتهم ، ظهرت المشاكل.
تعامل كرامر مع العفاريت كقرابين للآلهة. فهموا ان العفاريت كانت خائفة ، حيث قدموا حياتهم لطلب الرحمة حتى تتمكن قبيلتهم من البقاء على قيد الحياة!
لم يكن معروفًا متى بدأ هؤلاء العفاريت في صيد العناكب ، لكنهم اصطادوا العناكب في النهار والليل وحتى أثناء نوم الجميع. عندما قل عدد العناكب ، غامر العفاريت في العرين. شعر زعيم كلاب الصيد أنه سيتم القضاء على العناكب بهذا المعدل ، ولن يكون لدى قبيلته إمدادات ثابتة من الطعام.
قاد محاربيه النخبة ليهاجمهم.
الترجمة: Hunter
شكلت العفاريت فيلقهم الخاص ، حيث انتظروا عند مدخل عرين العناكب لأجل المعركة.
كان زعيم كلاب الصيد محارب فطري في عرين العناكب.
كان هذا شرف المحاربين ، شرف القبيلة!
منذ أن قفز من البيضة ، كان رأسه أكبر من غيره من كلاب الصيد. مع تقدمه في السن ، نما رأسه ، وأصبح الزعيم الجديد لـ كلاب الصيد.
اندفع كرامر نحو العفاريت دون تردد ، حيث قاد محاربيه وسحق العفاريت. ثم استعاد كلاب الصيد أسلحة ودروع العفاريت كغنائم. سينتمي النصر إلى كلاب الصيد!
أقام شيرلوك حاجزًا سحريًا عند مدخل عرين العنكبوت حتى لا يتمكن كلاب الصيد من الهروب. يمكنهم فقط التسكع عند المدخل.
إذا لم يكتشف كرامر مخلوقًا قويًا في الجوار ، لكان قد قاد محاربيه لتدمير منزل العفاريت!
لم يفهم كرامر العفريت ، حيث اعتقد أن العفريت كان يمدحه مرة أخرى.
بعد تحقيق النصر ، قام الشيخ الأكثر خبرة في القبيلة ، والذي كان الوحيد الذي يتقن لغة العالم السفلي ، بتنفيذ طقوس النصر لهم. بينما كانوا يسترضون الآلهة ، عادت العفاريت مرة أخرى ، هذه المرة ، هاجموا وهم عراة مثل الكلاب المجنونة التي كان من المقرر ذبحها.
حقق اللاعبون نجاحًا معينًا ، حيث أطلق المنتدى على طريقة اصطياد الوحوش هذه باسم – طريقة اصطياد الوحوش باستخدام علف المدافع.
تعامل كرامر مع العفاريت كقرابين للآلهة. فهموا ان العفاريت كانت خائفة ، حيث قدموا حياتهم لطلب الرحمة حتى تتمكن قبيلتهم من البقاء على قيد الحياة!
عندما كانوا يستعدون لاستقبال أعضاء جدد في قبيلتهم ، ظهرت المشاكل.
أوه ، تلك العفاريت المثيرة للشفقة.
لقد سحق العفريت الذي امتدحه وطُرق الى الجانب. تعرض الدرع الموجود في صدره للخدش الشديد ، تقيأ الدماء وصرخ ، “اللعنة ، لقد تم كسر الدرع. لا بد لي من إنفاق المال لإصلاح درعي! “
بعد بضع معارك كبرى ، أعلن الشيخ.
منذ أن قفز من البيضة ، كان رأسه أكبر من غيره من كلاب الصيد. مع تقدمه في السن ، نما رأسه ، وأصبح الزعيم الجديد لـ كلاب الصيد.
“لقد استسلم العفاريت. إنهم خائفين منك ويدعونك الان باسم كرامر! “
كان كرامر شجاعًا كما كان من قبل ، لكن محاربيه تعرضوا للسقوط. تراجع العفاريت مرة أخرى بعد أن تكبدوا 50٪ من الضحايا .
وفقًا لـ الشيخ ، كان كرامر يعني الوجود الأكثر رعبًا.
حقق اللاعبون نجاحًا معينًا ، حيث أطلق المنتدى على طريقة اصطياد الوحوش هذه باسم – طريقة اصطياد الوحوش باستخدام علف المدافع.
صدق كرامر ذلك.
منذ ذلك الحين ، بدأت القبيلة بأكملها تنادي باسمه الجديد ، كرامر! سيكون اسمه محفورًا في تاريخ القبيلة. الزعيم الشجاع كرامر!
كان كرامر شجاعًا كما كان من قبل ، لكن محاربيه تعرضوا للسقوط. تراجع العفاريت مرة أخرى بعد أن تكبدوا 50٪ من الضحايا .
ثم بعد ذلك ، عاد العفاريت مرة أخرى ، حيث صرخ أحدهم ، “احفادي!”
بصفته ممثل لاعبي البيتا ، نشر لا يرتدي السروال في منتدى المناقشة. كان منشورًا يسمى بـ [زعيم كلاب الصيد ، كرامر، خطة الهجوم].
لم يفهم كرامر لغة العالم السفلي الشائعة ، لذلك نظر إلى الشيخ في الجانب. لم يكن متأكدًا مما كان يفعله العفاريت. هل كانوا يقدمون حياتهم لإرضاء الآلهة؟
شعر كرامر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. لماذا شعر وكأن العفاريت كانوا غير محدودين؟ من كانت أمهاتهم؟ لماذا كانوا يتكاثرون بسرعة؟
فكر الشيخ وقال ، “هذه مجاملة. إنه يغني لاجل مدح الزعيم. إنهم مسلحون بالكامل ، لذا فهم يبحثون عن معركة كبرى “.
بدأ كرامر مغرمًا بهؤلاء العفاريت ، حيث لن يبتعد عن المعارك. رفع المطرقة واندفع نحوهم.
لقد تسبب في تضخم مفرط في سعر العملات ، حتى اللاعبين الأغنياء لم يكونوا مستعدين لدفع ثمن العملات النحاسية.
لقد سحق العفريت الذي امتدحه وطُرق الى الجانب. تعرض الدرع الموجود في صدره للخدش الشديد ، تقيأ الدماء وصرخ ، “اللعنة ، لقد تم كسر الدرع. لا بد لي من إنفاق المال لإصلاح درعي! “
منذ ذلك الحين ، بدأت القبيلة بأكملها تنادي باسمه الجديد ، كرامر! سيكون اسمه محفورًا في تاريخ القبيلة. الزعيم الشجاع كرامر!
لم يفهم كرامر العفريت ، حيث اعتقد أن العفريت كان يمدحه مرة أخرى.
صدق كرامر ذلك.
هزم كرامر عفريت بعد عفريت قبل أن يبدأوا في التراجع. قاموا بجر جثث رفاقهم وهربوا بسرعة. أراد كرامر ملاحقتهم ، لكنه شعر بحضور قوي.
بصفته ممثل لاعبي البيتا ، نشر لا يرتدي السروال في منتدى المناقشة. كان منشورًا يسمى بـ [زعيم كلاب الصيد ، كرامر، خطة الهجوم].
أدار كرامر رأسه ، حيث كان على وشك إعادة قبيلته ، لكنه لاحظ أن محاربيه كانوا يعانون من إصابات خطيرة. أصيب بعضهم بالسهام بينما الآخرون قد تم قتلهم. على الرغم من أن كلاب الصيد قد حققوا النصر ، إلا أنهم دفعوا ثمناً باهظاً.
بدا كرامر شجاعًا في الصور.
أدرك كرامر أنها كانت تضحيات شريفة. سيتم استقبال أرواحهم بحرارة من قبل أسلافهم ، في حين أن أجسادهم سيتم تعميدها بالنار.
لقد سحق العفريت الذي امتدحه وطُرق الى الجانب. تعرض الدرع الموجود في صدره للخدش الشديد ، تقيأ الدماء وصرخ ، “اللعنة ، لقد تم كسر الدرع. لا بد لي من إنفاق المال لإصلاح درعي! “
في اليوم الثاني ، عاد العفاريت للانتقام.
كان شيرلوك متحمسًا للإرادة القتالية التي تأتي من العفاريت ، حيث كان يفكر بالاستفادة منهم لكسب المال ، ومهاجمة الزنزانة الأخرى ، وإكمال المهام الموكلة إليه. لم يجد أي سبب للسماح لـ كلاب الصيد بالتحرك الى اعماق عرين العناكب.
كان كرامر شجاعًا كما كان من قبل ، لكن محاربيه تعرضوا للسقوط. تراجع العفاريت مرة أخرى بعد أن تكبدوا 50٪ من الضحايا .
أوه ، تلك العفاريت المثيرة للشفقة.
شعر كرامر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. لماذا شعر وكأن العفاريت كانوا غير محدودين؟ من كانت أمهاتهم؟ لماذا كانوا يتكاثرون بسرعة؟
في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.
كان الوضع يبدو قاتما بالنسبة لكلاب الصيد. نظر كرامر إلى العدد القليل من المحاربين والشيخ للحصول على إجابة. تمتم الشيخ ، “لقد حققنا نصرًا عظيمًا ويجب أن ننقل قبيلتنا إلى مكان أعمق في عرين العناكب”.
أقام شيرلوك حاجزًا سحريًا عند مدخل عرين العنكبوت حتى لا يتمكن كلاب الصيد من الهروب. يمكنهم فقط التسكع عند المدخل.
اعتقد كرامر أنه كان امرا معقولًا ، حيث أراد قيادة المحاربين الباقين الى أعماق عرين العناكب. ومع ذلك ، اكتشف أن مدخل عرين العناكب كان مغطى بحاجز سحري ، حيث لن يتمكنوا من المرور.
في غضون ثلاثة أيام ، قاموا بأربع معارك انتحارية ، حيث تسببت في إضعاف كلاب الصيد بشدة. كان كرامر الوحيد المتبقي عند مدخل عرين العنكبوت.
بينما كان كرامر يبحث عن طرق لاختراق الحاجز ، عاد هؤلاء العفاريت ، الذين بدا أنهم يتكاثرون إلى ما لا نهاية!
أقام شيرلوك حاجزًا سحريًا عند مدخل عرين العنكبوت حتى لا يتمكن كلاب الصيد من الهروب. يمكنهم فقط التسكع عند المدخل.
أمسك كرامر بمطرقته بإحكام وهو ينظر بشجاعة إلى فريسته!
بدأ لاعبي البيتا هجومهم الأخير على كرامر.
…
كان هذا شرف المحاربين ، شرف القبيلة!
كان شيرلوك متحمسًا للإرادة القتالية التي تأتي من العفاريت ، حيث كان يفكر بالاستفادة منهم لكسب المال ، ومهاجمة الزنزانة الأخرى ، وإكمال المهام الموكلة إليه. لم يجد أي سبب للسماح لـ كلاب الصيد بالتحرك الى اعماق عرين العناكب.
اندفع كرامر نحو العفاريت دون تردد ، حيث قاد محاربيه وسحق العفاريت. ثم استعاد كلاب الصيد أسلحة ودروع العفاريت كغنائم. سينتمي النصر إلى كلاب الصيد!
أقام شيرلوك حاجزًا سحريًا عند مدخل عرين العنكبوت حتى لا يتمكن كلاب الصيد من الهروب. يمكنهم فقط التسكع عند المدخل.
في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.
حقق اللاعبون نجاحًا معينًا ، حيث أطلق المنتدى على طريقة اصطياد الوحوش هذه باسم – طريقة اصطياد الوحوش باستخدام علف المدافع.
كان الوضع يبدو قاتما بالنسبة لكلاب الصيد. نظر كرامر إلى العدد القليل من المحاربين والشيخ للحصول على إجابة. تمتم الشيخ ، “لقد حققنا نصرًا عظيمًا ويجب أن ننقل قبيلتنا إلى مكان أعمق في عرين العناكب”.
في غضون ثلاثة أيام ، قاموا بأربع معارك انتحارية ، حيث تسببت في إضعاف كلاب الصيد بشدة. كان كرامر الوحيد المتبقي عند مدخل عرين العنكبوت.
أدار كرامر رأسه ، حيث كان على وشك إعادة قبيلته ، لكنه لاحظ أن محاربيه كانوا يعانون من إصابات خطيرة. أصيب بعضهم بالسهام بينما الآخرون قد تم قتلهم. على الرغم من أن كلاب الصيد قد حققوا النصر ، إلا أنهم دفعوا ثمناً باهظاً.
حتى أنهم نظموا معركة فقط لاستعادة أسلحتهم ومعداتهم.
الترجمة: Hunter
قام “لا يرتدي السروال” بحساب السعر الذي دفعه اللاعبون على مدار الأيام الثلاثة في المنتدى بالتفصيل. شملت الخسائر في كل معركة ، ورسوم إصلاح المعدات ، وتلف المعدات أثناء المعركة ، وتكاليف استبدال المعدات التي لا يمكن إصلاحها. كان التقدير التقريبي يبلغ 50,000 عملة نحاسية. قضت المعارك على كل مدخرات اللاعبين المئة.
لم يكن معروفًا متى بدأ هؤلاء العفاريت في صيد العناكب ، لكنهم اصطادوا العناكب في النهار والليل وحتى أثناء نوم الجميع. عندما قل عدد العناكب ، غامر العفاريت في العرين. شعر زعيم كلاب الصيد أنه سيتم القضاء على العناكب بهذا المعدل ، ولن يكون لدى قبيلته إمدادات ثابتة من الطعام.
لقد تسبب في تضخم مفرط في سعر العملات ، حتى اللاعبين الأغنياء لم يكونوا مستعدين لدفع ثمن العملات النحاسية.
لم يفهم كرامر لغة العالم السفلي الشائعة ، لذلك نظر إلى الشيخ في الجانب. لم يكن متأكدًا مما كان يفعله العفاريت. هل كانوا يقدمون حياتهم لإرضاء الآلهة؟
اكتشف شيرلوك أيضًا أن اللاعبين الذين لم يحملوا الطوب مطلقًا ، مثل أرثر و شعر الصدر المشتعل و سيلفاناس ، بدأوا في حمل الطوب بجد. تسارع تطور الزنزانة مرة أخرى.
تم ذبح العفاريت المجنونة ، حيث أصبحت أجسادهم طعامًا للعناكب. حتى كلاب الصيد ، الذين كانوا يسيطرون بشكل صارم على سكانهم ، حصلوا على وجبات فاخرة. أنتج زعيم كلاب الصيد عشين من البيض.
كان شيرلوك سعيدًا برؤية اللاعبين وهم يعملون بجد ليلًا ونهارًا.
في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.
بينما كان اللاعبون يحملون الطوب بجد ، بدأ بناء ورشة النجارة. كان لدى “متجر امتلك الأشياء الباهظة فقط” في وينترفيل كفاءة كبيرة في بناء ورش النجارة. في غضون يوم واحد ، تم الانتهاء من ورشة النجارة وتم تسليم عربة محملة بالسهام القصيرة إلى مدخل نواة الزنزانة.
الفصل 38 – علف المدافع لأجل جذب كرامر
تم بناء ورشة النجارة بشكل جيد مع مرافق كاملة مثل موقد الطهي ، والوعاء الكبير ، والملاعق ، وعصا التوابل ، وحتى مجموعة كاملة من التوابل.
كان كرامر شجاعًا كما كان من قبل ، لكن محاربيه تعرضوا للسقوط. تراجع العفاريت مرة أخرى بعد أن تكبدوا 50٪ من الضحايا .
لم يصل النجار بعد ، حيث سيستغرق الأمر بعض الوقت للعثور على النجار الذي يتمتع بأفضل مهارة في الطهي. قال الغولم الحجري من متجر النجارة أن النجار سيصل في غضون أسبوع.
لم يكن شيرلوك في عجلة من أمره ، حيث لم يكن هناك سوى يومين آخرين. على الرغم من أن الأمر سيكون صعبًا على سيمبا ، إلا أنه لم يكن هناك سوى يومين آخرين قبل أن يشارك شخص ما عبئه.
لم يكن شيرلوك في عجلة من أمره ، حيث لم يكن هناك سوى يومين آخرين. على الرغم من أن الأمر سيكون صعبًا على سيمبا ، إلا أنه لم يكن هناك سوى يومين آخرين قبل أن يشارك شخص ما عبئه.
حقق اللاعبون نجاحًا معينًا ، حيث أطلق المنتدى على طريقة اصطياد الوحوش هذه باسم – طريقة اصطياد الوحوش باستخدام علف المدافع.
بدأ لاعبي البيتا هجومهم الأخير على كرامر.
بدا كرامر شجاعًا في الصور.
بصفته ممثل لاعبي البيتا ، نشر لا يرتدي السروال في منتدى المناقشة. كان منشورًا يسمى بـ [زعيم كلاب الصيد ، كرامر، خطة الهجوم].
أمسك كرامر بمطرقته بإحكام وهو ينظر بشجاعة إلى فريسته!
في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.
أمسك كرامر بمطرقته بإحكام وهو ينظر بشجاعة إلى فريسته!
بدا كرامر شجاعًا في الصور.
كان كرامر شجاعًا كما كان من قبل ، لكن محاربيه تعرضوا للسقوط. تراجع العفاريت مرة أخرى بعد أن تكبدوا 50٪ من الضحايا .
بدأ شيرلوك بقراءة المحتويات التفصيلية.
أوه ، تلك العفاريت المثيرة للشفقة.
في غضون ساعة ، حصل المنشور على العديد من الردود والاعجابات. ألقى شيرلوك نظرة على المنشور الذي أظهر صورًا لكرامر وهو يلوح بمطرقته.
لم يفهم كرامر لغة العالم السفلي الشائعة ، لذلك نظر إلى الشيخ في الجانب. لم يكن متأكدًا مما كان يفعله العفاريت. هل كانوا يقدمون حياتهم لإرضاء الآلهة؟
أدرك كرامر أنها كانت تضحيات شريفة. سيتم استقبال أرواحهم بحرارة من قبل أسلافهم ، في حين أن أجسادهم سيتم تعميدها بالنار.
الترجمة: Hunter
في اليوم الثاني ، عاد العفاريت للانتقام.
اكتشف شيرلوك أيضًا أن اللاعبين الذين لم يحملوا الطوب مطلقًا ، مثل أرثر و شعر الصدر المشتعل و سيلفاناس ، بدأوا في حمل الطوب بجد. تسارع تطور الزنزانة مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
