لا أعلم
ناقش بعض القادة الذين عادوا بالفعل من الخطوط الأمامية المعركة التي دارت في جوبي. لم يكونوا على دراية بهذه الخطة من قبل.
في هذه اللحظة، جاء وانغ فانغ يوان إلى قاعة الطعام بصينية وجبته. سأل لين يوزي، مدير صالة الطعام، بفخر “كيف هو تمثيلي؟”
في ذلك الوقت، أدرك بعضهم أن شو شيانشو قد اختفى. ولكن مع انتشار ما يقرب من 100000 جندي في جميع أنحاء ساحة المعركة، وتقسيم تشانغ جينغ لين لأكثر من اثنتي عشرة وحدة إلى مواقع مختلفة لتضليل العدو، لم يفكر الجميع كثيرًا في ذلك الوقت.
في ذلك الوقت، أدرك بعضهم أن شو شيانشو قد اختفى. ولكن مع انتشار ما يقرب من 100000 جندي في جميع أنحاء ساحة المعركة، وتقسيم تشانغ جينغ لين لأكثر من اثنتي عشرة وحدة إلى مواقع مختلفة لتضليل العدو، لم يفكر الجميع كثيرًا في ذلك الوقت.
لم يدركوا حتى اليوم أن شو شيانشو قد تم إرساله إلى جوبي في الشمال الغربي!
بالطبع، كان هذا فقط مثالا عاديا. حامت الشائعات حول فقدان تشانغ جينغ لين لشهيته كلما اضطرب وانتشرت في المعقل منذ ما يقرب من 20 عامًا. ومع ذلك، فقد ثبت أن هذا غير صحيح اليوم.
في هذه اللحظة، جاء وانغ فانغ يوان إلى قاعة الطعام بصينية وجبته. سأل لين يوزي، مدير صالة الطعام، بفخر “كيف هو تمثيلي؟”
“مثالي” ضحك وانغ فانغ يوان بصخب “أخبرني القائد أن الفضل يعود لك في امساك لي شيانغ هذه المرة”
لم يدركوا حتى اليوم أن شو شيانشو قد تم إرساله إلى جوبي في الشمال الغربي!
“هيهي، لقد ظللت أراقبه عن كثب منذ أن سألني ذلك اللقيط سرا عن شهية القائد” قال لين يوزي بينما وضع كمية كبيرة من اللحم لوانغ فانغ يوان “لكن رغم ذلك، كل ذلك بفضل تخطيطك المسبق. لولا ذلك، لبقينا مرتابين من الجاسوس فقط”
فكر وانغ فانغ يوان مرة أخرى وأجاب “أنا لا أتذكر”
“لا داعي لأن تكون متواضعا” هز وانغ فانغ يوان رأسه “بعد كل شيء، لم نبدأ بالتحقيق خلفه إلا بعد أن أظهر سلوكًا غير عادي”
عندما طارد الجاسوس، أظهر أساليب وحشية ولم يهتم بأي شخص. كان مسؤولاً فقط أمام تشانغ جينغ لين.
في هذه اللحظة، تجمعت مجموعة كبيرة من القادة حول وانغ فانغ يوان “أيها الوغد، يجب أن تكون على علم بخطة القائد منذ البداية، أليس كذلك؟ لماذا ظللت متكتما عن ذلك؟ لم تخبرنا بأي شيء على الإطلاق”
لم يدركوا حتى اليوم أن شو شيانشو قد تم إرساله إلى جوبي في الشمال الغربي!
سأل وانغ فانغ يوان “ماذا لو تبين أن أيًا منكم هو الجاسوس؟ حتى الآن، ما زلت أشك في وجود جاسوس بينكم”
إذن يبدو أنه حتى خطة اتحاد شونغ لعبور جوبي سربها تشانغ جينغ لين لهم؟ هل من الممكن أن القائد تشانغ قد خطط لتدمير اتحاد شونغ منذ فترة طويلة؟
انزعج القادة من حوله لبعض الوقت. ولكن نظرًا لأنهم اعتادوا على طريقة تحدث وانغ فانغ يوان، لم يأخذوا الأمر على محمل شخصي.
ابتسم وانغ فانغ يوان لهم بشكل غامض “أعتقد أنه لا ضرر في مشاركة الأمور معكم الآن بما أن القائد منحني الإذن بالتحدث عن ذلك”
عندما طارد الجاسوس، أظهر أساليب وحشية ولم يهتم بأي شخص. كان مسؤولاً فقط أمام تشانغ جينغ لين.
حتى في الحصن 178، عاش وانغ فانغ يوان في عزلة كل يوم ولم يتناول قط قطرة من الكحول. امتلك وانغ فانغ يوان زوجة في وقت سابق، ولكن في إحدى الليالي سمعته يتحدث أثناء نومه. اتضح أن وانغ فانغ يوان شخصًا لا يرحم حقا؛ لقد انفصل بالفعل عن زوجته بعد ذلك مباشرة وظل يزور طفله من حين لآخر فقط خلال النهار.
رفع وانغ فانغ يوان حاجبيه “لقد كشفت عن عادات القائد الشخصية دون إذن. اذهب واكتب رسالة اعتذار من 3000 كلمة”
رغم ذلك، كان ابن وانغ فانغ يوان مجرد طفل حينها. كلما ذهب لزيارة ولده في وقت لاحق لم يخاطبه إلا بصفته عمه. ومع ذلك، لم يشتك وانغ فانغ يوان أبدًا بغض النظر عن مدى الشعور الخانق الذي حس به وقضى حياته في عزلة لأكثر من عقد من الزمان.
سأل وانغ فانغ يوان “ماذا لو تبين أن أيًا منكم هو الجاسوس؟ حتى الآن، ما زلت أشك في وجود جاسوس بينكم”
عندما رأى مرؤوسوه أحيانًا وانغ فانغ يوان وهو يدخن بمفرده خارج المكتب، شعروا دائمًا أن لديه الكثير من الأشياء التي تؤثر على ذهنه.
سخر الجميع دائمًا من وانغ انف يوان على انفراد، قائلين إن وكالة الاستخبارات في الحصن 178 هي المكان الذي ينتظر فيه المرء التقاعد.
بجانبه، سأل شاي تشي لونغ، قائد لواء المشاة “فانغ يوان، بما أن الأمر لم يعد سرا، لماذا لا تشاركنا بما حدث؟ كنا جميعًا قلقين عندما توقف القائد تشانغ عن الأكل لمدة يومين”
أدرك القادة أن القائد تشانغ لم يكن خاملاً في الخارج أيضًا. استدار الجميع نحو وانغ فانغ يوان مرة أخرى. إذن اتضح أن وانغ فانغ يوان كان على اتصال مع القائد تشانغ منذ أن غادر سراً الحصن 178. ومع ذلك، التزم هذا اللقيط الصمت ولم يكن الآخرون على دراية بذلك تمامًا.
ابتسم وانغ فانغ يوان لهم بشكل غامض “أعتقد أنه لا ضرر في مشاركة الأمور معكم الآن بما أن القائد منحني الإذن بالتحدث عن ذلك”
حتى في الحصن 178، عاش وانغ فانغ يوان في عزلة كل يوم ولم يتناول قط قطرة من الكحول. امتلك وانغ فانغ يوان زوجة في وقت سابق، ولكن في إحدى الليالي سمعته يتحدث أثناء نومه. اتضح أن وانغ فانغ يوان شخصًا لا يرحم حقا؛ لقد انفصل بالفعل عن زوجته بعد ذلك مباشرة وظل يزور طفله من حين لآخر فقط خلال النهار.
من المؤكد أن مشاركة مآثرهم المنتصرة في هذه اللحظة سترفع معنويات القوات. عندما سمع أحدهم أن وانغ فانغ يوان على استعداد للتحدث، قال بحماس “أخبرنا، هل ظل القائد حقًا بدون أكل لمدة يومين؟ ألم يقدم له لين يوزي بعض الطعام سرا؟”
“أيها الوغد، لم أكن أتوقع منك أن تكون جيدًا في الخداع بينما أنت فظيع جدًا في جمع المعلومات الاستخبارية” تمتم شاي تشي لونغ.
لم يعرف وانغ فانغ يوان كيف يجيب. لم يكن يتوقع أن تكون هذه المجموعة من الناس مهتمةً بهذا الأمر من بين كل ما حدث. قال “من قال أن شهية القائد تتأثر كلما مضطرب؟”
انزعج القادة من حوله لبعض الوقت. ولكن نظرًا لأنهم اعتادوا على طريقة تحدث وانغ فانغ يوان، لم يأخذوا الأمر على محمل شخصي.
نظر القادة إلى بعضهم البعض “أهذا غير صحيح؟”
رغم ذلك، كان ابن وانغ فانغ يوان مجرد طفل حينها. كلما ذهب لزيارة ولده في وقت لاحق لم يخاطبه إلا بصفته عمه. ومع ذلك، لم يشتك وانغ فانغ يوان أبدًا بغض النظر عن مدى الشعور الخانق الذي حس به وقضى حياته في عزلة لأكثر من عقد من الزمان.
ابتسم وانغ فانغ يوان. أدرك القادة الآخرون فجأة أن الإشاعة كانت فخًا. على سبيل المثال، من خلال السماح للخصم بالاعتقاد بأنك معتاد على لمس أنفك كلما امتلكت ورقة ثلاثية، يمكنك خدعه عبر إغراءه ثم توجيه ضربة قاتلة له.
في هذه اللحظة، تجمعت مجموعة كبيرة من القادة حول وانغ فانغ يوان “أيها الوغد، يجب أن تكون على علم بخطة القائد منذ البداية، أليس كذلك؟ لماذا ظللت متكتما عن ذلك؟ لم تخبرنا بأي شيء على الإطلاق”
بالطبع، كان هذا فقط مثالا عاديا. حامت الشائعات حول فقدان تشانغ جينغ لين لشهيته كلما اضطرب وانتشرت في المعقل منذ ما يقرب من 20 عامًا. ومع ذلك، فقد ثبت أن هذا غير صحيح اليوم.
عبس شاي تشي لونغ.
قال ولغ فانغ يوان “عندما يكون القائد مضطربًا حقًا، يدخن أكثر من علبتي سجائر يوميًا. هذه هي الحقيقة”
إذن يبدو أنه حتى خطة اتحاد شونغ لعبور جوبي سربها تشانغ جينغ لين لهم؟ هل من الممكن أن القائد تشانغ قد خطط لتدمير اتحاد شونغ منذ فترة طويلة؟
ومع ذلك، أشار شاي تشي لونغ، الذي تواجد بجانبه، إلى وانغ فانغ يوان ووبخه مازحا “أنت تضع فخًا لنا، أليس كذلك؟ عندما كنت أعمل كمساعد للقائد، قام بتدخين علبتي سجائر إذا كان في مزاج جيد أيضًا!”
“نعم” لم يخف وانغ فانغ يوان ذلك عنهم. بعد كل شيء، علم اتحاد شونغ بهذا أيضًا.
رفع وانغ فانغ يوان حاجبيه “لقد كشفت عن عادات القائد الشخصية دون إذن. اذهب واكتب رسالة اعتذار من 3000 كلمة”
عندما فكروا في هذا، بدأ الجميع في رؤية وانغ فانغ يوان من منظور مختلف.
تغير تعبير شاي تشي لونغ على الفور “لكنني لم أقل شيئًا أبدًا!”
تجاهل وانغ فانغ يوان احتجاجه. القواعد قواعد.
تجاهل وانغ فانغ يوان احتجاجه. القواعد قواعد.
سخر وانغ فانغ يوان “الخطة نفسها تم تسليمها إلى اتحاد شونغ من قبل القائد تشانغ منذ عدة سنوات. عندما بدأ اتحاد شونغ في استفزازنا بشكل متكرر، خمن القائد تشانغ أن قاعدة العمليات الأمامية في جوبي قد انتهى تجهيزها. حينها فقط قرر العودة”
عبس شاي تشي لونغ.
رغم ذلك، كان ابن وانغ فانغ يوان مجرد طفل حينها. كلما ذهب لزيارة ولده في وقت لاحق لم يخاطبه إلا بصفته عمه. ومع ذلك، لم يشتك وانغ فانغ يوان أبدًا بغض النظر عن مدى الشعور الخانق الذي حس به وقضى حياته في عزلة لأكثر من عقد من الزمان.
مستمتعاً بالشماتة، قام شخص ما بالتخفيف عن شاي تشي لونغ، ثم استدار ليسأل وانغ فانغ يوان “أخبرنا إذن، كيف اكتشف القائد تشانغ أن اتحاد شونغ خطط لاستخدام جوبي للوصول إلى الحصن 178؟ ألم يبتعد القائد تشانغ عن الحصن لأكثر من عقد؟ ألم يعد مؤخرا فقط؟ علاوة على ذلك، لم يذكر أحد في الحصن 178 شيئًا كهذا من قبل”
في هذه اللحظة، جاء وانغ فانغ يوان إلى قاعة الطعام بصينية وجبته. سأل لين يوزي، مدير صالة الطعام، بفخر “كيف هو تمثيلي؟”
سخر وانغ فانغ يوان “الخطة نفسها تم تسليمها إلى اتحاد شونغ من قبل القائد تشانغ منذ عدة سنوات. عندما بدأ اتحاد شونغ في استفزازنا بشكل متكرر، خمن القائد تشانغ أن قاعدة العمليات الأمامية في جوبي قد انتهى تجهيزها. حينها فقط قرر العودة”
في هذه اللحظة، تجمعت مجموعة كبيرة من القادة حول وانغ فانغ يوان “أيها الوغد، يجب أن تكون على علم بخطة القائد منذ البداية، أليس كذلك؟ لماذا ظللت متكتما عن ذلك؟ لم تخبرنا بأي شيء على الإطلاق”
أدرك القادة أن القائد تشانغ لم يكن خاملاً في الخارج أيضًا. استدار الجميع نحو وانغ فانغ يوان مرة أخرى. إذن اتضح أن وانغ فانغ يوان كان على اتصال مع القائد تشانغ منذ أن غادر سراً الحصن 178. ومع ذلك، التزم هذا اللقيط الصمت ولم يكن الآخرون على دراية بذلك تمامًا.
عبس القادة من حوله “كما لو أنك ستنسى! أعتقد أننا سنصدق ذلك بحق الجحيم!”
“أيها الوغد، لم أكن أتوقع منك أن تكون جيدًا في الخداع بينما أنت فظيع جدًا في جمع المعلومات الاستخبارية” تمتم شاي تشي لونغ.
حتى في الحصن 178، عاش وانغ فانغ يوان في عزلة كل يوم ولم يتناول قط قطرة من الكحول. امتلك وانغ فانغ يوان زوجة في وقت سابق، ولكن في إحدى الليالي سمعته يتحدث أثناء نومه. اتضح أن وانغ فانغ يوان شخصًا لا يرحم حقا؛ لقد انفصل بالفعل عن زوجته بعد ذلك مباشرة وظل يزور طفله من حين لآخر فقط خلال النهار.
صدم شاي تشي لونغ. انتظر دقيقة! وانغ فانغ يوان هو مدير المخابرات لأكثر من عقد من الزمان وظل دائمًا يشكو للآخرين عن مدى صعوبة جمع المعلومات الاستخبارية. على الرغم من أنه بدأ أيضًا في إحراز بعض التقدم في السنوات الأخيرة، إلا أنه لم يعرف أحد بالضبط التقدم الذي أحرزه.
عندما فكروا في هذا، بدأ الجميع في رؤية وانغ فانغ يوان من منظور مختلف.
سخر الجميع دائمًا من وانغ انف يوان على انفراد، قائلين إن وكالة الاستخبارات في الحصن 178 هي المكان الذي ينتظر فيه المرء التقاعد.
لم يدركوا حتى اليوم أن شو شيانشو قد تم إرساله إلى جوبي في الشمال الغربي!
ولكن اليوم، بدا أن وانغ فانغ يوان والقائد تشانغ هما حقًا من أصحاب البصيرة. إذا لم يكن وانغ فانغ يوان متمكنا، ألن يزيحه القائد تشانغ من منصبه منذ فترة طويلة؟
تجاهل وانغ فانغ يوان احتجاجه. القواعد قواعد.
كيف يمكن للقائد تشانغ أن يكون مهملاً للغاية في مهامه؟
تمتم شاي تشي لونغ “هذا الطفل شرس جدًا. حتى أنه تجرأ على الذهاب إلى حصن 146 بنفسه؟ إذن ماذا يفعل الآن؟ هل عميلنا في الشمال يقدم له بعض المساعدة؟”
عندما فكروا في هذا، بدأ الجميع في رؤية وانغ فانغ يوان من منظور مختلف.
انزعج القادة من حوله لبعض الوقت. ولكن نظرًا لأنهم اعتادوا على طريقة تحدث وانغ فانغ يوان، لم يأخذوا الأمر على محمل شخصي.
إذن يبدو أنه حتى خطة اتحاد شونغ لعبور جوبي سربها تشانغ جينغ لين لهم؟ هل من الممكن أن القائد تشانغ قد خطط لتدمير اتحاد شونغ منذ فترة طويلة؟
أدرك القادة أن القائد تشانغ لم يكن خاملاً في الخارج أيضًا. استدار الجميع نحو وانغ فانغ يوان مرة أخرى. إذن اتضح أن وانغ فانغ يوان كان على اتصال مع القائد تشانغ منذ أن غادر سراً الحصن 178. ومع ذلك، التزم هذا اللقيط الصمت ولم يكن الآخرون على دراية بذلك تمامًا.
لكن القائد تشانغ لم يتواجد وقتها في الحصن 178، أليس كذلك؟ هل وانغ فانغ يوان هو الذي ظل مسؤولاً عن كل هذا؟
رغم ذلك، كان ابن وانغ فانغ يوان مجرد طفل حينها. كلما ذهب لزيارة ولده في وقت لاحق لم يخاطبه إلا بصفته عمه. ومع ذلك، لم يشتك وانغ فانغ يوان أبدًا بغض النظر عن مدى الشعور الخانق الذي حس به وقضى حياته في عزلة لأكثر من عقد من الزمان.
“متى حدث ذلك؟” سأل أحدهم.
تجاهل وانغ فانغ يوان احتجاجه. القواعد قواعد.
فكر وانغ فانغ يوان مرة أخرى وأجاب “أنا لا أتذكر”
عبس شاي تشي لونغ.
عبس القادة من حوله “كما لو أنك ستنسى! أعتقد أننا سنصدق ذلك بحق الجحيم!”
“مثالي” ضحك وانغ فانغ يوان بصخب “أخبرني القائد أن الفضل يعود لك في امساك لي شيانغ هذه المرة”
لكن سأل أحد القادة بعد ذلك عن شيء مغاير “فانغ يوان، لا بد أنك كنت على علم بوجود شخص مثل رين شياو سو، أليس كذلك؟ اخبرنا المزيد!”
“مثالي” ضحك وانغ فانغ يوان بصخب “أخبرني القائد أن الفضل يعود لك في امساك لي شيانغ هذه المرة”
فكر وانغ فانغ يوان للحظة “لا أستطيع التحدث عن ذلك”
“مثالي” ضحك وانغ فانغ يوان بصخب “أخبرني القائد أن الفضل يعود لك في امساك لي شيانغ هذه المرة”
“هل لأنه لم يخرج من الخطر بعد؟ سمعت أنه ذهب إلى المعقل 146 وحده. هل هذا صحيح؟” سأل شاي تشي لونغ.
ابتسم وانغ فانغ يوان لهم بشكل غامض “أعتقد أنه لا ضرر في مشاركة الأمور معكم الآن بما أن القائد منحني الإذن بالتحدث عن ذلك”
“نعم” لم يخف وانغ فانغ يوان ذلك عنهم. بعد كل شيء، علم اتحاد شونغ بهذا أيضًا.
لكن سأل أحد القادة بعد ذلك عن شيء مغاير “فانغ يوان، لا بد أنك كنت على علم بوجود شخص مثل رين شياو سو، أليس كذلك؟ اخبرنا المزيد!”
تمتم شاي تشي لونغ “هذا الطفل شرس جدًا. حتى أنه تجرأ على الذهاب إلى حصن 146 بنفسه؟ إذن ماذا يفعل الآن؟ هل عميلنا في الشمال يقدم له بعض المساعدة؟”
بجانبه، سأل شاي تشي لونغ، قائد لواء المشاة “فانغ يوان، بما أن الأمر لم يعد سرا، لماذا لا تشاركنا بما حدث؟ كنا جميعًا قلقين عندما توقف القائد تشانغ عن الأكل لمدة يومين”
هز وانغ فانغ يوان رأسه “لا أعلم”
فكر وانغ فانغ يوان للحظة “لا أستطيع التحدث عن ذلك”
لقد قال بالفعل كل ما يمكنه قوله. يجب أن تبقى بقية المعلومات سرية. تفرق القادة حول وانغ فانغ يوان. كانوا بحاجة أيضًا إلى إعادة تنظيم أنفسهم في أسرع وقت ممكن لأنهم ما زالوا مطالبين بالقتال على الجبهة الشمالية. بعد كل شيء، على الرغم من أنهم كانوا على وشك تحقيق النصر اليوم، إلا أنهم لم يستولوا بعد على أي من معاقل اتحاد شونغ.
عندما رأى مرؤوسوه أحيانًا وانغ فانغ يوان وهو يدخن بمفرده خارج المكتب، شعروا دائمًا أن لديه الكثير من الأشياء التي تؤثر على ذهنه.
في هذه اللحظة، جاء وانغ فانغ يوان إلى قاعة الطعام بصينية وجبته. سأل لين يوزي، مدير صالة الطعام، بفخر “كيف هو تمثيلي؟”
“متى حدث ذلك؟” سأل أحدهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
