الزائرة - الفصل 12
الفصل 12 :
“لم أعتقد أبدا أن الطفيلي يمكن أن يستحوذ على روبوت.”
“نعم ، سأنتظر مجيئك.”
“ربما لأنه نوع بشري ، أو شيء من هذا القبيل. شكل اكتساب روح لا يصدق.”
خفض ناوتسوغو اليد التي تحمل الكوداتشي.
رد تاتسويا على ميوكي ، التي أعطت نظرة على وجهها قالت إنها ما زالت لا تصدق ذلك حقا ، بطريقة قالت إنه لا يريد أن يصدق ذلك.
بالطبع ، لم يكن تاتسويا يفكر فقط في شيء من هذا القبيل.
لم يكن الأشقاء يتحدثان في غرفة المعيشة ، لكن في سيارتهما الشخصية. لم تكن هذه السيارة كابينيت عامة ، بل كانت ملكية تاتسويا الشخصية. قال الاسم الموجود على النموذج أنها تخص والده ، لكن أموال الشراء جاءت من أرباحه باسم توراس سيلفر.
“تقصدين كيف سأتعامل مع بيكسي؟”
أما لماذا لم يستخدما سيارة كابينيت رخيصة الاستخدام مثل الحافلة قبل نصف قرن ، فقد كان لدى تاتسويا سيارة شخصية من أجل توصيل ميوكي إلى الأماكن بطريقة آمنة و مرموقة.
لكي نكون أكثر دقة ، لم يستخدم عادة “مجال الرؤية” هذا. عادة ، يفعل هذا دون وعي. في الوقت الحالي كان يستخدمه بوعي بل و يكثفه.
لم يكن الكثير من الناس على علم بذلك ، لكن ميوكي كانت ابنة عائلة جيدة ، و بعبارة أخرى “أوجو-ساما”. و مستوى عال جدا.
على الرغم من أنه كان يسمى الفحص ، إلا أن السلاح يعمل بقوة سحرية بحتة.
كجزء من تدريبها لمنصبها ، خضعت للدراسات بالإضافة إلى واجباتها المدرسية.
لقد كانت فكرة ساخرة لشخص يصفونه بأنه “أحد أعظم السحرة في العالم في القتال القريب داخل مسافة 3 أمتار”.
بفضل الظروف الخاصة لعائلة يـوتسوبـا ، لم تذهب أبدا إلى أي مكان قد يجعلها تلتقي بـ مايومي ، لكنها لا تزال تتلقى دروسا خصوصية من أجل الاحتفاظ بنفسها على أعلى مستويات المجتمع ، لذلك كان عليها أن تذهب إليهم بأناقة.
يبدو أن هناك العديد من الجواهر الخفية الأخرى للمعلومات.
بالطبع ، كان هناك ذكاء اصطناعي للتحكم في القيادة ، و تم تصميم السيارة الفاخرة لتكون مضادة للرصاص و مقاومة للحرارة و تم تثبيت نظام مضاد للصدمات ؛ استمرت ميوكي في التحدث بداخلها بينما كانت ترتدي تعبيرا قاتما لا يتناسب مع الملابس الرائعة التي ترتديها.
غير قادر على التصديق ، معركة الشوارع التي بدأت فجأة لم تكن متوقعة. تركت له البيانات الممتازة في السجلات التعليمية للفصول الدراسية فكرة مسبقة مفادها أن تاتسويا لديه شخصية انطوائية حذرة.
“إذن ، أوني-ساما … ماذا تنوي أن تفعل؟”
الوحيدون إلى جانب الجيش الأمريكي الذين قد يستخدمون مثل هذا السلاح المتقن هم على الأرجح الكتيبة اليابانية المستقلة المجهزة بالسحر.
“تقصدين كيف سأتعامل مع بيكسي؟”
“اسمي تشيبا ناوتسوغو. أنا الأخ الأكبر لزميلتك في الفصل ، تشيبا إيريكا.”
من ناحية أخرى ، لا يمكن وصف السترة الداكنة التي يرتديها بأنها رسمية ، بالضبط. يمكن القول أن تاتسويا كان يرتدي ملابس أشبه بطالب في المدرسة الثانوية بينما يصنع تعبيرا فشل في أن يصبح ابتسامة ساخرة.
ربما كان خصومه على دراية بهجوم القطع الفوري الذي تم تنفيذه باستخدام تعويذة {الضغط القاطع} ، سحر من نوع الوزن.
“لأنه لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أخذها إلى المنزل معنا. ربما سأضطر فقط إلى التوصل إلى عذر مناسب يمكنني تقديمه للمدرسة.”
إذا كان الأمر على هذا المستوى ، فلن يقبلوا أبدا بالفشل. لم تكن هناك طريقة لمعرفة نوع التهور الذي سيرتكبه هذا النوع من الخصوم غير العاديين.
“… لا يمكنك أن تأخذها إلى المنزل؟ أليس هذا ما أرادته بيكسي …”
(حتى لو تم محوهم ، فقد تم مسح جميع سجلات غبار النجوم لذلك من المستحيل تحديد هوياتهم.)
سألت ميوكي بصوت اختلط فيه بعض الخوف.
في الأساس ، شككت لينا في أن العملية الخام ستكون فعالة ضد تاتسويا.
“لا يمكننا تركها تدخل المنزل.”
نظرا لتصادم تسلسلي التنشيط المتعارضين ، فقد ألغت التأثيرات فقط بعضها البعض ، و لم يتم تدمير السحر. من أجل تدمير السحر ، يجب أن يحل تسلسل حساب محل التسلسل السحري.
هذه المرة كان وجه تاتسويا يبتسم و هو يرد.
لم يكن هذا CAD على شكل بندقية ، كان هذا جهازا مسلحا يجمع بين CAD و مدفع رشاش.
“نحن نعرف القليل جدا عن بيولوجيا أو طبيعة الطفيليات. ليس هناك ما يضمن أن الطفيلي لم يكن يكذب.”
“شكرا لك.”
وفقا للاعتقادات الشعبية ، اليوكاي لا يكذبون. فقط البشر هم من يفعلون ذلك.
“لا يمكننا تركها تدخل المنزل.”
على الرغم من حقيقة أن اليوكاي الذي لم يستطع الكذب و اليوكاي الذي كذب موجودة فقط في القصص ، في ذلك الوقت ، لم يشك أحد هناك في كلمات الطفيلي الذي ادعى أنه يستحوذ على بيكسي ، لكنه كان شيئا لا يصدقه تاتسويا.
تلك الأفكار التي صنعها من رد الفعل عندما رأى وجوه خصومه المصدومة كانت تدور فقط في مؤخرة عقله. كانت النقطة المحورية في ذهنه هي إخراج أي وسيلة كانوا سيستخدمونها لمهاجمته في هذه الفترة.
“ادعاؤها بأنها تم إنشاؤها من أفكار هونوكا لا يخلو من دليل. بما أن ميزوكي رأت “الآثار” التي تُركت وراءها. لكن بخلاف ذلك ، لدينا كلمتها فقط. نظرا لأننا لا نملك أي طريقة لمعرفة نوع القدرات التي تمتلكها ، فلا توجد طريقة لإبقائها قريبة منا. ماذا لو كان لدى بيكسي طريقة ما للتواصل مع الطفيليات الأخرى ، و جعلها أقرب إليها أثناء نومنا؟ سيكون أسوأ وضع على الإطلاق. على الأقل حتى أتمكن من التأكد من أنه ليس لديها وسيلة للاتصال بالكائنات الأخرى ، لن أسمح بمثل هذه الحماقة.”
في ذهنه ، تمتم ناوتسوغو ، “هل يستخدم ذلك الفتى الفنون السحرية؟”
عندما سمعته يعلن قراره بنبرة لطيفة ، اختفى الظل من وجه ميوكي في طرفة عين.
عندما سمعته يعلن قراره بنبرة لطيفة ، اختفى الظل من وجه ميوكي في طرفة عين.
“لكن إذا كان الأمر كذلك ، فكيف يمكنك الوثوق بالإجابات التي تحصل عليها من استجوابها؟ ألا توجد طريقة يمكنك من خلالها معرفة ذلك؟”
تاتسويا ، نفسه ، لم يكن يركز على أي شيء.
“هذا هو نفس الشرط الذي ينطبق على استجواب أسرى الحرب عند البشر. صحة المعلومات المستخرجة هي شيء لا يمكن تحديده إلا من جانبنا.”
بعض الصلابة لا تزال متبقية في وجهها ، كانت ميوكي تمحو آثار السعادة على وجهها من خلال قوة إرادتها.
بعض الصلابة لا تزال متبقية في وجهها ، كانت ميوكي تمحو آثار السعادة على وجهها من خلال قوة إرادتها.
حتى أنه يعرف من هو هذا الشخص من الصورة التي رآها عندما تدخل الرجل.
□□□□□□
إذا كان ذلك ممكنا حقا ، فيجب أن يمتلك تاتسويا سرا تقنية تستخدم قوة بهذا الحجم.
لم يكن كل هذا كبيرا و ليس كل ذلك بعيدا عن الحساسيات المشتركة. عند مدخل المبنى الأنيق ذو الطراز الغربي ، سلم تاتسويا واجباته كحارس شخصي.
و بما أنه هو نفسه أصبح هدفا ، فإنه يعرض الشخص الخاضع لحمايته للخطر. لم يكن وصف نفسه بالفشل كحارس إهانة يفرضها عادة على نفسه.
على الرغم من أنه كان يسمى تسليم ، إلا أنه لم يكن أكثر من التحقق من وجه الشخص.
لم يكن يركز عقله ، بل كان ينشره.
كان الفصل الدراسي الذي تأخذ فيه ميوكي دروسا في البيانو و آداب السلوك (قد يكون من الأفضل تسميته مدرسة) محظورا على الرجال. حتى الحراس الشخصيين ، مرافقي الأغنياء و الأقوياء ، لم يُسمح لهم بالدخول.
بدا المهاجمون في حيرة من حقيقة أن تاتسويا كان يقف أمامهم مباشرة.
“كالعادة ، عندما يحين الوقت ، سآتي لإحضارك.”
هذه المرة كان وجه تاتسويا يبتسم و هو يرد.
“نعم ، سأنتظر مجيئك.”
شعور شديد بالخطر اعتدى على تاتسويا.
لذلك حتما ، سيجريان هذه المحادثة في وقت التبادل.
في ظل الظروف العادية ، من أجل التداخل في كائن تحت تأثير سحر شخص آخر ، كان من الضروري أن يكون لديك قوة تداخل تتجاوز بوضوح القوة السحرية للشخص الآخر.
بالمناسبة ، الوقت الذي سيأتي فيه لاصطحابها في غضون ساعتين. نظرا لأنه سيتعين عليه استخدام نصف هذا الوقت إذا عاد إلى المنزل ، من الطبيعي أن يقضي الوقت في متجر طعام الحي.
تاتسويا ، نفسه ، لم يكن يركز على أي شيء.
أدخل تاتسويا اسم المطعم العائلي الذي اختاره في نظام الـ GPS. إذا ذهب إلى متجر خاص بالكحول مرتديا المزيد من ملابس البالغين ، فلن يتم طرده ، لكنه لم يشعر بالرغبة في القيام بذلك اليوم.
أدركت لينا أيضا أن العملية التفصيلية للغاية لم تكن فعالة في القتال.
كان يتناول وجبته المسائية في المنزل ، لذلك طلب مشروبا فقط. عادة ، سيكون العميل الذي يمكث لمدة ساعتين و يشترى مشروبا فقط مشكلة للمتجر ، لكن كلما كان ينتظر ميوكي ، يطلب شيئا باهظ الثمن بغض النظر عن نوع المتجر. لذلك كان من الجيد عدم القلق بشأن التسبب في ضرر عن غير قصد.
كان تشيبا ناوتسوغو مسرعا في حيرة من أمره.
حتى لو أعطاه الآخرون نظرة سيئة ، كل ما فعله هو التظاهر بأنه لم يرها.
تمكنت مؤخرا من إدراك أن الهزيمة المحرجة التي عانت منها هي نفسها لم تكن بأي حال من الأحوال بسبب إهمالها.
شغل تاتسويا مكانا في مقعد شاغر و لم يفتح موقعا إلكترونيا للقراءة ، لكنه حدق فقط من النافذة.
مع ذلك ، تغيرت أهداف تاتسويا. في ذهنه ، سرعان ما أعاد رسم خطته لهجومه القادم.
بدا و كأنه في أحلام اليقظة.
باختصار ، في ذلك الوقت ، إذا كانت الموارد التي أمر بها تاتسويا قد دمرت السحر ، فقد استدعى ضعف قوة تداخل لينا.
تاتسويا ، نفسه ، لم يكن يركز على أي شيء.
في هذه الحالة ، إذا كنت تريد الفرار ، يجب أن تكون قادرا على القيام بذلك. يجب أن يكون استرداد السيارة عن طريق جهاز التحكم عن بعد في وقت لاحق على ما يرام.
و مع ذلك ، فإن ما يفعله كان عكس المعنى المعتاد لـ “أحلام اليقظة”.
ومع ذلك ، كان هذا هو الحال عندما كانت العضلات فقط تتحرك.
لم يكن يركز عقله ، بل كان ينشره.
** المترجم : جوهر قانون مرفي هو أن أي شيء من الممكن أن يسير في الاتجاه الخاطئ ، سوف يسير في الاتجاه الخاطئ **
على نطاق أوسع و أوسع ، مع ميوكي و نفسه كنقاط محورية ، وضع تصوراته على كل زاوية و ركن في المنطقة.
الحديث عن مشاعر غريبة.
لم يكن هذا النظر إلى الأسفل من وجهة نظر عين الطائر ، لكن النظر إلى الأشياء من وجهة نظر البعد المعلوماتي.
كان القلق الذي يجتاح لينا ناتجا عن ضيق الوقت في الدراسة بسبب نقص قدرتها على توسيع تجربتها. ببساطة ، كانت الفتاة أصغر من أن تكون قائدة النجوم.
لم تكن كرة بيضاوية الشكل حول نقاط الاتصال المزدوجة ، حيث لا علاقة لها بالمسافة المادية. ركز تاتسويا “رؤيته” بشكل ثابت ، مما كثف اتصاله بقانون السبب و النتيجة داخل مساحة الارتباط.
تماما عندما دخل تاتسويا الفترة التي كانوا فيها جميعا بدون أسلحة ، تم إطلاق سراح أعدائه أخيرا من ذهولهم.
حتى لا يفوت حتى شيء واحد يمكن أن يضر ميوكي.
عندما أصبحت مسافة خمسة أمتار عشرة أمتار ، عاد المهاجمون إلى رشدهم.
و لأنه كانت لديه هذه “الرؤية” ، فقد تغلب على حاجز جنسه و يمكن أن يعمل كحارس وحيد لأخته.
كانت مجالات رؤيتهم مليئة بالصور الحقيقية و الكاذبة لهدفهم.
لكي نكون أكثر دقة ، لم يستخدم عادة “مجال الرؤية” هذا. عادة ، يفعل هذا دون وعي. في الوقت الحالي كان يستخدمه بوعي بل و يكثفه.
في الأصل ، كان منطق تقنية السيف يمقت التعليق أو بعبارة أخرى “السكون”. دون الخوض في التفاصيل الدقيقة للنظرية ، فإن السكون يقوي العضلات ، و إيقاف حركة الساقين يعني تثبيت الساقين في حالة تصلب عضلات الساق ، هذا لا يزال يمكن أن يؤدي إلى الانهيار.
فجأة استحضار رؤيته لعلاقة السبب و النتيجة تركه عرضة “للحوادث” ؛ أي ترك جسده وراءه في البعد المادي من خلال استخدامه باستمرار. عندما يكون في مساحة الربط ، فإن أي جرح يعاني منه لن يلتئم. كان الانغماس في “الرؤية” موقفا يمكن أن يجعله بالفعل يحول رأيه إلى هذا الجانب.
قبل العملية الحالية ، قاموا بتحليل العادات اليومية للهدف و حقيقة أن هناك فرصا قليلة جدا للهجوم قد صدمتها.
حتى لو أطلق عليها اسم مساحة الربط ، فإن البعد لم يكن له هذا النوع من المعنى.
لقد كانت فكرة ساخرة لشخص يصفونه بأنه “أحد أعظم السحرة في العالم في القتال القريب داخل مسافة 3 أمتار”.
شكلت الطرق التي تمكنت من رؤية شيء ما جزءا من إطار الاعتراف.
لم يستغرق استهداف الضفيرة الشمسية الكثير من العمل.
أيضا ، حتى لو أطلق عليها اسم الروابط ، فهذا لا يعني أنه رأى أوتار حمراء أو سلاسل سوداء تربط الناس. لم يستطع قراءة أكثر من المعلومات المتعلقة بالسبب و النتيجة. ربما يتمكن شخص آخر من رؤية الأوتار الحمراء أو السلاسل السوداء إذا استخدم هذه الرموز ؛ أشارت الصور التي استخدمها تاتسويا إلى وجود ما أدرك أنه نقاط محورية بارزة خلف الكواليس تشير إلى وجود السبب و النتيجة و الأحداث ، إلخ.
لم تستخدم أوروبا الغربية و أوروبا الشرقية و الـإتحاد السوفيتي الجديد أسلحة ميكانيكية معقدة.
من الناحية النظرية ، يمكن استخدام الطريقة التي فعل بها الأشياء للتنبؤ بالأحداث. و مع ذلك ، لا يزال بإمكان تاتسويا قراءة المعلومات فقط عن “الحاضر” و 24 ساعة من “الماضي”. نتيجة لذلك ، كانت فعالة بشكل غير عادي في البحث عن الأعداء. ربما كانت مساوية لامتلاك مهارة فطرية في الرؤية عن بعد ، على الرغم من أنها كانت أفضل من ذلك لأنه كان لديه القدرة على تمييز الأعداء بدقة و نطاق.
في تلك المنطقة المتجمدة ، قاتل {موسبلهايم} الخاص بها و {نيفلهايم} الخاص بـ ميوكي من أجل التفوق.
داخل مجال الرؤية هذا ، تم عرض المعلومات حول الخصوم الذين يلوحون في الأفق.
قبل العملية الحالية ، قاموا بتحليل العادات اليومية للهدف و حقيقة أن هناك فرصا قليلة جدا للهجوم قد صدمتها.
لم يكونوا وراء أخته. بل وراءه هو نفسه.
ـــــ ماذا يمكن أن يكون السحر الذي حول {الشفرات الراقصة} إلى غبار؟
(أنا فاشل كحارس.)
كانوا متوقفين عبر الشارع في سيارة دفع رباعية. تردد تاتسويا عمدا في تأكيد عدد الرجال في وضع يسمح لهم بالخروج من السيارة حتى الآن.
و بما أنه هو نفسه أصبح هدفا ، فإنه يعرض الشخص الخاضع لحمايته للخطر. لم يكن وصف نفسه بالفشل كحارس إهانة يفرضها عادة على نفسه.
جاء شعور بالدهشة منهم …
و مع ذلك ، لم يكن قادرا على أن يفقد نفسه أمام همسات اليأس أو الندم التي لم يتم التعبير عنها أبدا.
و مع ذلك ، فإن خلع الأمان من البندقية أسرع من بناء التسلسل السحري اللازم لمعالجة تسلسل التنشيط. على هذه المسافة ، لم يكن من الضروري قضاء بعض الوقت في التصويب.
□□□□□□
إذا كانت قد علمت بخدعته ، فربما كانت قادرة على رؤية قوته الحقيقية التي لا حدود لها بشكل غريب. و بعد ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عما كان سيحدث لها بالفعل.
أومأت العقيدة فيرجينيا بالانس بإيماءة طفيفة عندما سمعت التقرير الذي يفيد بأن تمركز القوات قد اكتمل.
حتى أنه يعرف من هو هذا الشخص من الصورة التي رآها عندما تدخل الرجل.
قبل العملية الحالية ، قاموا بتحليل العادات اليومية للهدف و حقيقة أن هناك فرصا قليلة جدا للهجوم قد صدمتها.
الجنود الانتحاريون هم أقسى الجنود في العالم.
علاوة على ذلك ، لم يلعب الهدف أبدا في الليل مثل الطفل (؟).
أصدرت أجزاء المدفع الرشاش صوتا باهتا لأنها انتشرت في جميع أنحاء الرصيف الذي كان تاتسويا يسمعه منه أثناء هروبه.
تدرب الهدف كل صباح قبل تنقله الصباحي في دوجو النينجا حيث لم يتمكنوا من التدخل في الهدف في أي لحظة.
حتى أنه يعرف من هو هذا الشخص من الصورة التي رآها عندما تدخل الرجل.
(كان هناك العديد من الأمريكيين الذين كانوا سيرتكبون هذا النوع من الأخطاء كما فعلت للتو).
و مع ذلك ، لم يكن ممارسا لعدم المقاومة. كان يمتلك فكرة الشباب (؟) أنه من الضروري القتال و الفوز لحماية السلام.
كان قد ذهب إلى مكان ما على دراجته في يومي الأحد الماضيين لكنه سرعان ما فقدوه و حتى باستخدام القمر الاصطناعي للمراقبة ، لم يكن لديهم أي فكرة على الإطلاق عن المكان الذي ذهب إليه.
تلك الأفكار التي صنعها من رد الفعل عندما رأى وجوه خصومه المصدومة كانت تدور فقط في مؤخرة عقله. كانت النقطة المحورية في ذهنه هي إخراج أي وسيلة كانوا سيستخدمونها لمهاجمته في هذه الفترة.
الشيء الوحيد الذي فهموه من أسبوعين من الملاحظة هو أنه لم يكن طالبا عاديا في المدرسة الثانوية. لقد استنتجوا للتو أنه كان عميلا لمجموعة عمليات خاصة. كانت لديهم شكوك أن الهدف لم يكن لديه أي صلات خاصة (لكي نكون أكثر دقة ، افترضوا أنه ليس كذلك) لكن تحقيقهم لم يكن عديم الجدوى.
لم يكن هذا شارعا مزدحما ، و لم يكن هذا في وقت متأخر من الليل ، و هناك مارة ، و كاميرات مرور هنا و هناك. قتلهم من شأنه أن يسبب مشاكل مختلفة.
كانت الرائدة سيريوس قد أثبتت بالفعل درجة صعوبة الوصول إليه عندما كان مع أخته الصغرى. لم يقض الهدف الكثير من الوقت بمفرده ، ناهيك عن ذلك ، في الأماكن التي كانت فيها إمكانية الهروب ضئيلة – كان هذا المساء أحد تلك الفرص القليلة.
ارتجف جسد ناوتسوغو قليلا و هو يقف ثابتا مع رفع الكوداتشي. ربما كانت عضلاته تتشنج من الاستحمام في الموجات الكهرومغناطيسية التي تحميه من مسافة قريبة. ربما كان الأمر أشبه بتلقي جسده بالكامل القوة الكاملة لمسدس الصعق.
“الرائدة سيريوس ، هل يمكنك سماعي؟”
“شكرا لك.”
عندما تحدثت بالانس إلى جهاز الراديو المخصص ، تلقت على الفور ردا من لينا. كانت الفتاة تقف في حديقة قريبة كما هو مخطط لها.
يبدو أن هناك العديد من الجواهر الخفية الأخرى للمعلومات.
كانت هذه هي العملية.
كان أعضاء “غبار النجوم” متنكرين في زي لصوص يقتحمون المطعم و يقومون بهجوم غير مميت. و إذا كان من الممكن القبض على الهدف ، اختطافه. إذا تلقوا هجوما مضادا ، تبادل المعركة أثناء الفرار و قيادة الهدف إلى الحديقة حيث الرائدة سيريوس تنتظر.
بلا شك ، كانوا غبار نجوم محاصرين بالأرض. تضاءلت أجسادهم بسبب لهيب الإشراق الذي لم يتمكنوا من تحمل انبعاثه.
لقد كانت خطة غامضة ، لكن في ظل ظروف بها عدد كبير من العناصر غير المؤكدة ، كانت هذه خطة مفصلة قدر الإمكان. لم تمارس فقط العمليات القتالية من أجل تقديم عرض جيد لرؤسائها ، فقد تعلمت بالانس التدرب في ظروف قريبة من القتال الفعلي قدر الإمكان.
و مع ذلك ، لم يعرف تاتسويا سبب تدخل ناوتسوغو لمساعدة تاتسويا في هذه المعركة.
بعد كل شيء ، في لعبة الشطرنج ، تكون قادرا على رؤية جميع تحركات خصمك ، لذلك كانت التكتيكات التفصيلية فقط مفيدة فيها.
تعال إلى التفكير في الأمر ، مع {الضغط القاطع} منذ فترة وجيزة ، تحول ناوتسوغو من كونه متفرجا يراقب الخصم من مسافة بعيدة بما يكفي في المنطقة بحيث لا يمكن الشعور به إلى استدعاء الخصم على الفور و القضاء عليه على الفور. للقيام بذلك دون أن يكون قادرا على قراءة نوايا خصومه ، ربما لم يتخذ أي تدابير مضادة.
(كان هناك قلق من أن غبار النجوم قد يتم تدميره بالكامل في المرحلة الأولى لكن ….)
كصوت موسيقى في الخلفية من كسر الزجاج و أنين مؤلم ، سد ناوتسوغو الفجوة بينه و بين خصومه.
(هذا الاحتمال ضئيل) ، خففت بالانس من عدم ارتياحها.
تاتسويا خصم خطير. و مع ذلك ، في البداية ، اعتقدت لينا أن ميوكي هي الخصم الأكثر خطورة.
و مع ذلك ، يمكنها أن تقرر التخلي عن العملية في حالة الفشل ، لكن غبار النجوم كانوا أيضا سحرة معدلين صبت الـ USNA تقنيتها السحرية فيهم. أن هؤلاء الرجال الخمسة يمكن تدميرهم من قبل صبي واحد في منتصف سنوات مراهقته هو أمر لا يمكن تصوره.
كانوا متوقفين عبر الشارع في سيارة دفع رباعية. تردد تاتسويا عمدا في تأكيد عدد الرجال في وضع يسمح لهم بالخروج من السيارة حتى الآن.
حتى لو كان الهدف كما اعتقدت أنه مستخدم لسحر من الدرجة الـإستراتيجية غير معروف ، كانت هناك العديد من الحالات التي كان فيها السحر الذي يهدف إلى إحداث دمار واسع النطاق عديم الفائدة في القتال الشخصي. إذا كان الهدف يمتلك قوة تدميرية لسحر من الدرجة الـإستراتيجية ، فمن المرجح أنه لا يستطيع استخدامها إلا إذا كان مستعدا لقتل نفسه أيضا.
ومع ذلك ، كان هذا هو الحال عندما كانت العضلات فقط تتحرك.
ما لم يكن لديه أداة خاصة مثل البريونايك.
“شكرا لك.”
(حتى لو تم محوهم ، فقد تم مسح جميع سجلات غبار النجوم لذلك من المستحيل تحديد هوياتهم.)
بسبب قيام ناوتسوغو بالشحن المتكرر و التجميد و تغيير الاتجاه و الشحن و التجميد ، تم إنتاج صور لاحقة في شبكية عين خصومه.
(لذلك ، حتى لو فشلت العملية ، ليس من الضروري القلق بشأن العواقب) ، فكرت العقيدة بالانس في هذا و وضعت حدا لتكهناتها.
نهاية المجلد 10. يتبع في المجلد 11 (الجزء الثالث و الأخير من أرك الزائرة).
دون وعي ، حاولت ألا تفكر في قانون مورفي.
كانت تعلم أنه بحكم طبيعة هذه الأداة ، لا يمكن أن يكون لها هيكل معقد. و مع ذلك ، عندما حملت البريونايك الذي بدا نوعا ما مثل قصب أو رمح أو هراوة ، كان لديها شعور غريب بأنها أصبحت بطلة في رواية خيالية (أو لعبة).
** المترجم : جوهر قانون مرفي هو أن أي شيء من الممكن أن يسير في الاتجاه الخاطئ ، سوف يسير في الاتجاه الخاطئ **
الغريب أن شعاع البلازما اختفى قبل أن يصل إلى المباني على طول الطريق.
□□□□□□
كان حوالي ثلثيه بنفس عرض مقبض مضرب التنس ، و كان الثلث المتبقي عبارة عن أسطوانة ذات محيط أكبر. عند الحدود بين الاثنين ، تم وضع عصا على شكل صندوق بالعرض و السمك المناسبين ليدها على شكل صليب.
بعد أن أنهت عملها مع بالانس ، أجرت لينا الفحص النهائي للسلاح السحري الـإستراتيجي ، “البريونايك” ، في عربة المحطة التي كانت متوقفة في موقف سيارات الحديقة.
و لأنه كانت لديه هذه “الرؤية” ، فقد تغلب على حاجز جنسه و يمكن أن يعمل كحارس وحيد لأخته.
تم بناؤه لاستخدامه ، و لا يمكن لأحد سواها استخدامه. لقد كان سلاحا فائقا لدرجة أنه حتى هي التي كانت قائدة قوات سحرة الـ USNA لم يُسمح لها باختيار متى و أين يمكنها استخدامه. في حين أنه سلاح محمول ، فقد كانت قوته القصوى تعادل التسلح الرئيسي لسفينة حربية. على الرغم من أن لديه مثل هذه القوة التدميرية ، إلا أنه يمكن التحكم في مداه و إنتاجه بحرية. كان له مظهر خارجي سخيف: عمود سميك يبلغ طوله حوالي أربعة أقدام.
تعمق اهتمام ناوتسوغو بهدف المراقبة – في الوضع الحالي ، حوّله إلى موضوع الحماية – “شيبا تاتسويا” بداخله.
كان حوالي ثلثيه بنفس عرض مقبض مضرب التنس ، و كان الثلث المتبقي عبارة عن أسطوانة ذات محيط أكبر. عند الحدود بين الاثنين ، تم وضع عصا على شكل صندوق بالعرض و السمك المناسبين ليدها على شكل صليب.
جاء شعور بالدهشة منهم …
على الرغم من أنه كان يسمى الفحص ، إلا أن السلاح يعمل بقوة سحرية بحتة.
كصوت موسيقى في الخلفية من كسر الزجاج و أنين مؤلم ، سد ناوتسوغو الفجوة بينه و بين خصومه.
تم الجمع بين التسلح و الـ CAD ، كان سلاحا سحريا.
حتى لو اعترفت بأن لديه قوة تداخل أكبر منها هي التي كانت سيريوس ، في ذلك الوقت ، فقد أثر أيضا على سحر ميوكي.
لم يستخدم البريونايك حركة تعمل بالطاقة الكهربائية أو نوابض. لذلك بطبيعة الحال ، لم تقم بإجراء فحص ميكانيكي. لذلك حتى لو كان يطلق عليه الفحص ، فقد كانت تتحقق فقط من الردود في وضع الاستعداد قبل استدعاء السحر.
“إذن ، أوني-ساما … ماذا تنوي أن تفعل؟”
كانت تعلم أنه بحكم طبيعة هذه الأداة ، لا يمكن أن يكون لها هيكل معقد. و مع ذلك ، عندما حملت البريونايك الذي بدا نوعا ما مثل قصب أو رمح أو هراوة ، كان لديها شعور غريب بأنها أصبحت بطلة في رواية خيالية (أو لعبة).
دون وعي ، حاولت ألا تفكر في قانون مورفي.
الحديث عن مشاعر غريبة.
يجب أن يشكره على مساعدته ، حيث اتخذ خطوته الثالثة نحو ناوتسوغو …
(لم تكن هناك طريقة شعرت بأي شكوك حول قدرات العقيدة ، لكن … هل ستسير الأمور على ما يرام؟)
هذه المرة كان وجه تاتسويا يبتسم و هو يرد.
في الأساس ، شككت لينا في أن العملية الخام ستكون فعالة ضد تاتسويا.
(كان هناك قلق من أن غبار النجوم قد يتم تدميره بالكامل في المرحلة الأولى لكن ….)
أدركت لينا أيضا أن العملية التفصيلية للغاية لم تكن فعالة في القتال.
تمكنت مؤخرا من إدراك أن الهزيمة المحرجة التي عانت منها هي نفسها لم تكن بأي حال من الأحوال بسبب إهمالها.
و مع ذلك ، كان من المقرر إكمال المرحلة الرئيسية من العملية من قبل الرجال الخمسة الذين كانوا عملاء على مستوى “غبار النجوم” ، و شعرت أنها لن تضطر إلى تحمل انتظار صعب. و أعربت عن قلقها من أن احتمال القضاء عليهم بسرعة ربما يكون مرتفعا جدا. تاتسويا بقوة فئة الأقمار الاصطناعية ، لا ، لقد قاتل فوق مستوى أربعة أعضاء من النجوم في معركة فعلية.
مع ذلك ، تغيرت أهداف تاتسويا. في ذهنه ، سرعان ما أعاد رسم خطته لهجومه القادم.
تاتسويا خصم خطير. و مع ذلك ، في البداية ، اعتقدت لينا أن ميوكي هي الخصم الأكثر خطورة.
شغل تاتسويا مكانا في مقعد شاغر و لم يفتح موقعا إلكترونيا للقراءة ، لكنه حدق فقط من النافذة.
و مع ذلك ، فإن هذه الأفكار قد اختفت تماما الآن.
سألت ميوكي بصوت اختلط فيه بعض الخوف.
أي ميل لمعاملة تاتسويا باستخفاف بسبب وضعه المنخفض قد اختفى الآن.
خفض ناوتسوغو اليد التي تحمل الكوداتشي.
تمكنت مؤخرا من إدراك أن الهزيمة المحرجة التي عانت منها هي نفسها لم تكن بأي حال من الأحوال بسبب إهمالها.
حتى لو كان الهدف كما اعتقدت أنه مستخدم لسحر من الدرجة الـإستراتيجية غير معروف ، كانت هناك العديد من الحالات التي كان فيها السحر الذي يهدف إلى إحداث دمار واسع النطاق عديم الفائدة في القتال الشخصي. إذا كان الهدف يمتلك قوة تدميرية لسحر من الدرجة الـإستراتيجية ، فمن المرجح أنه لا يستطيع استخدامها إلا إذا كان مستعدا لقتل نفسه أيضا.
إذا كانت قد علمت بخدعته ، فربما كانت قادرة على رؤية قوته الحقيقية التي لا حدود لها بشكل غريب. و بعد ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عما كان سيحدث لها بالفعل.
ومع ذلك ، كان هذا هو الحال عندما كانت العضلات فقط تتحرك.
ـــــ ماذا يمكن أن يكون السحر الذي حول {الشفرات الراقصة} إلى غبار؟
لم يكن تاتسويا مدمنا على المعارك. على الأقل هو يعتقد ذلك ، و حتى الآن لم يبدأ أي معارك شارك فيها بالفعل. في الأساس ، كانوا جميعا من أجل الدفاع عن سلامة ميوكي و هيبتها.
ـــــ ما هي التقنية التي ألغت تأثيرات {موسبلهايم}؟
الشيء الوحيد الذي فهموه من أسبوعين من الملاحظة هو أنه لم يكن طالبا عاديا في المدرسة الثانوية. لقد استنتجوا للتو أنه كان عميلا لمجموعة عمليات خاصة. كانت لديهم شكوك أن الهدف لم يكن لديه أي صلات خاصة (لكي نكون أكثر دقة ، افترضوا أنه ليس كذلك) لكن تحقيقهم لم يكن عديم الجدوى.
في ذلك الوقت ، اعتقدت أنها ببساطة روابط القوى بين الجزيئية التي يتم تدميرها.
و مع ذلك ، فإن قول هذا كان سهلا ، القيام بذلك في القتال صعب للغاية.
اعتقدت أن تسلسل التنشيط قد تم تدميره.
كان السحر الذي استخدموه هو السحر الذي من شأنه أن يجعل الرصاصة المطاطية مكهربة عند إطلاق النار و إطلاق شحنتهم عند الاصطدام. لم يكن الهدف من سحرهم هو البنادق بل الرصاص. كانت أجسام البنادق متصلة بالـ CADs لكن كتل المؤخرة و أجهزة الإيقاع و الباقي كانت آليات معزولة تماما عن الـ CADs.
لكن في اللحظة التي بدأت فيها التفكير فيما يمكن أن يفعل ذلك ، تجمد عقل لينا.
“إذن ، أوني-ساما … ماذا تنوي أن تفعل؟”
أصبحت تدرك أن مثل هذا الشيء لا يمكن القيام به.
“شيبا-كن.”
على الأقل ، لا أحد في النجوم يمكن أن يفعل ذلك ، بما في ذلك نفسها.
“كالعادة ، عندما يحين الوقت ، سآتي لإحضارك.”
كان تدمير روابط القوى بين الجزيئية شيئا.
مع ذلك ، تغيرت أهداف تاتسويا. في ذهنه ، سرعان ما أعاد رسم خطته لهجومه القادم.
من ناحية أخرى ، إلغاء تأثيرات {موسبلهايم}.
الأخ الأكبر الثاني لـ إيريكا.
يتطلب تدمير السحر قوة تداخل تتجاوز قوة السحر الذي يتم تدميره.
تعرض الكوداتشي للهجوم من قبل الشعاع الساطع – شعاع بلازما عالي الطاقة.
حتى لو اعترفت بأن لديه قوة تداخل أكبر منها هي التي كانت سيريوس ، في ذلك الوقت ، فقد أثر أيضا على سحر ميوكي.
من ناحية أخرى ، لا يمكن وصف السترة الداكنة التي يرتديها بأنها رسمية ، بالضبط. يمكن القول أن تاتسويا كان يرتدي ملابس أشبه بطالب في المدرسة الثانوية بينما يصنع تعبيرا فشل في أن يصبح ابتسامة ساخرة.
في تلك المنطقة المتجمدة ، قاتل {موسبلهايم} الخاص بها و {نيفلهايم} الخاص بـ ميوكي من أجل التفوق.
الفصل 12 : “لم أعتقد أبدا أن الطفيلي يمكن أن يستحوذ على روبوت.”
نظرا لتصادم تسلسلي التنشيط المتعارضين ، فقد ألغت التأثيرات فقط بعضها البعض ، و لم يتم تدمير السحر. من أجل تدمير السحر ، يجب أن يحل تسلسل حساب محل التسلسل السحري.
الفصل 12 : “لم أعتقد أبدا أن الطفيلي يمكن أن يستحوذ على روبوت.”
باختصار ، في ذلك الوقت ، إذا كانت الموارد التي أمر بها تاتسويا قد دمرت السحر ، فقد استدعى ضعف قوة تداخل لينا.
في اللحظة التي فكرت فيها في ذلك ، أصبحت لينا غير قادرة على تهدئة الاهتزاز في جسدها.
في اللحظة التي فكرت فيها في ذلك ، أصبحت لينا غير قادرة على تهدئة الاهتزاز في جسدها.
كانت الرائدة سيريوس قد أثبتت بالفعل درجة صعوبة الوصول إليه عندما كان مع أخته الصغرى. لم يقض الهدف الكثير من الوقت بمفرده ، ناهيك عن ذلك ، في الأماكن التي كانت فيها إمكانية الهروب ضئيلة – كان هذا المساء أحد تلك الفرص القليلة.
إذا كان ذلك ممكنا حقا ، فيجب أن يمتلك تاتسويا سرا تقنية تستخدم قوة بهذا الحجم.
الجنود الانتحاريون هم أقسى الجنود في العالم.
إذا كانت هناك طريقة أخرى غير التدمير لإلغاء آثار السحر ، فإنها ستدمر أيضا أكثر من التسلسل السحري.
شعر برياح تهب من الأسفل.
عرفت لينا أيضا أن الهجوم بتيار عالي الضغط من السايون كان أيضا وسيلة لتدمير التسلسل السحري لكن في ذلك الوقت ، لم يكن هناك أي علامة على ذلك.
في هذه المسافة يمكنه الجري أسرع و أسرع من استخدام السيارة.
لم يتم تدميره من خلال هجوم خارجي ، بل تم تدميره من خلال التداخل في بنية المعلومات الداخلية – ربما كان نائب قائدة النجوم ، بينجامين كانوبس ، قادرا على معرفة أن تاتسويا قد استخدم {تشتت الغرام} للقيام بذلك. و مع ذلك ، لم تكن لينا على دراية بالسحر المعروف باسم {تشتت الغرام}.
شغل تاتسويا مكانا في مقعد شاغر و لم يفتح موقعا إلكترونيا للقراءة ، لكنه حدق فقط من النافذة.
كانت صغيرة (قد يكون مصطلح غير ناضجة أكثر ملاءمة) عندما انضمت إلى فرقة النجوم. على عكس الفتاة العادية ، كانت لديها وفرة من الخبرة القتالية لكن بصرف النظر عن ذلك ، لم تكن قادرة على قضاء وقت كاف لاكتساب المعرفة الكافية. بالطبع ، مقارنة بطالبة عادية (سحرية) في المدرسة الثانوية ، كان لديها مجموعة كبيرة و متنوعة من المعرفة ، لكن كمية المعرفة التي لديك محدودة بالوقت الذي تقضيه في الحصول عليها. بغض النظر عن مدى ضليعتها في المعرفة التي لديها ، فإن المعلومات التي لم تتعلمها لا يمكن أن توجد في ذهنها.
إذا كان ذلك ممكنا حقا ، فيجب أن يمتلك تاتسويا سرا تقنية تستخدم قوة بهذا الحجم.
كان القلق الذي يجتاح لينا ناتجا عن ضيق الوقت في الدراسة بسبب نقص قدرتها على توسيع تجربتها. ببساطة ، كانت الفتاة أصغر من أن تكون قائدة النجوم.
(لم تكن هناك طريقة شعرت بأي شكوك حول قدرات العقيدة ، لكن … هل ستسير الأمور على ما يرام؟)
و قد يكون من الأفضل القول إنها تجسيد لنقاط الضعف في الممارسة البغيضة لمبدأ الاعتماد الكامل على القوة لتحديد القيادة.
وجّه تاتسويا عينيه إلى المكان الذي قدّر أن الشعاع قد أُطلق منه.
حتى الآن ، لم يؤثر هذا الضعف عليها حقا ، لكن الآن لديها مهمة خارج وطنها مع عدم كفاية موظفي الدعم ضد خصم مثل تاتسويا الذي لم تتح له الفرص لاكتساب الخبرة القتالية فحسب ، بل كان لديه معرفة هائلة و مهارات تقنية … هي الآن تدفع ثمن أوجه القصور لديها.
لم يكن كل هذا كبيرا و ليس كل ذلك بعيدا عن الحساسيات المشتركة. عند مدخل المبنى الأنيق ذو الطراز الغربي ، سلم تاتسويا واجباته كحارس شخصي.
□□□□□□
و مع ذلك ، يمكنها أن تقرر التخلي عن العملية في حالة الفشل ، لكن غبار النجوم كانوا أيضا سحرة معدلين صبت الـ USNA تقنيتها السحرية فيهم. أن هؤلاء الرجال الخمسة يمكن تدميرهم من قبل صبي واحد في منتصف سنوات مراهقته هو أمر لا يمكن تصوره.
لم يكن تاتسويا مدمنا على المعارك. على الأقل هو يعتقد ذلك ، و حتى الآن لم يبدأ أي معارك شارك فيها بالفعل. في الأساس ، كانوا جميعا من أجل الدفاع عن سلامة ميوكي و هيبتها.
في ذهنه ، تمتم ناوتسوغو ، “هل يستخدم ذلك الفتى الفنون السحرية؟”
و مع ذلك ، لم يكن ممارسا لعدم المقاومة. كان يمتلك فكرة الشباب (؟) أنه من الضروري القتال و الفوز لحماية السلام.
كان الفصل الدراسي الذي تأخذ فيه ميوكي دروسا في البيانو و آداب السلوك (قد يكون من الأفضل تسميته مدرسة) محظورا على الرجال. حتى الحراس الشخصيين ، مرافقي الأغنياء و الأقوياء ، لم يُسمح لهم بالدخول.
(همم ، خمسة رجال …..)
حتى لو كان الهدف كما اعتقدت أنه مستخدم لسحر من الدرجة الـإستراتيجية غير معروف ، كانت هناك العديد من الحالات التي كان فيها السحر الذي يهدف إلى إحداث دمار واسع النطاق عديم الفائدة في القتال الشخصي. إذا كان الهدف يمتلك قوة تدميرية لسحر من الدرجة الـإستراتيجية ، فمن المرجح أنه لا يستطيع استخدامها إلا إذا كان مستعدا لقتل نفسه أيضا.
كانوا متوقفين عبر الشارع في سيارة دفع رباعية. تردد تاتسويا عمدا في تأكيد عدد الرجال في وضع يسمح لهم بالخروج من السيارة حتى الآن.
كجزء من تدريبها لمنصبها ، خضعت للدراسات بالإضافة إلى واجباتها المدرسية.
في هذه الحالة ، إذا كنت تريد الفرار ، يجب أن تكون قادرا على القيام بذلك. يجب أن يكون استرداد السيارة عن طريق جهاز التحكم عن بعد في وقت لاحق على ما يرام.
تعال إلى التفكير في الأمر ، مع {الضغط القاطع} منذ فترة وجيزة ، تحول ناوتسوغو من كونه متفرجا يراقب الخصم من مسافة بعيدة بما يكفي في المنطقة بحيث لا يمكن الشعور به إلى استدعاء الخصم على الفور و القضاء عليه على الفور. للقيام بذلك دون أن يكون قادرا على قراءة نوايا خصومه ، ربما لم يتخذ أي تدابير مضادة.
استغرق القرار ثانية واحدة فقط.
حتى أنه يعرف من هو هذا الشخص من الصورة التي رآها عندما تدخل الرجل.
انتهى من تسوية فاتورته على محطة الطاولة و وقف.
أمسك بسلاحه و قفز إلى الأرض.
ربما رأوا ذلك ، حيث فتحوا باب سيارة الدفع الرباعية على عجل.
من لمسة كفه ، امتلأ جسد خصمه بالأمواج المتذبذبة … و هذا ما كان من المفترض أن يحدث.
ذهب تاتسويا إلى المدخل بوتيرة سريعة.
كما لم يتوقع تاتسويا أن يتم التحدث إليه.
كان مدخل المتجر على الجانب الآخر مباشرة من سيارة الدفع الرباعية.
“لا يمكننا تركها تدخل المنزل.”
وقف الرجال الخمسة الذين كانوا يرتدون ما يشبه أقنعة التزلج في الطريق. لقد وصلوا إلى هناك في نفس الوقت تقريبا الذي غادر فيه تاتسويا المتجر.
كل هذا التفكير كان معبئا في تلك الفترة.
كانت العيون في الأقنعة زرقاء و حمراء و سوداء و بنية و رمادية.
عندما تحدثت بالانس إلى جهاز الراديو المخصص ، تلقت على الفور ردا من لينا. كانت الفتاة تقف في حديقة قريبة كما هو مخطط لها.
كانت جهات اتصال ملونة يتم ارتداؤها لإخفاء حقيقة أن الأجانب كانوا يرتكبون جريمة ، لكن من المحتمل أن هذا لم يكن السبب. على العكس من ذلك ، لم يشعر حقا أنهم كانوا يحاولون جاهدين إخفاء مظهرهم. ربما كانوا واثقين من أنهم أخفوا كل شيء عن هوياتهم باستثناء وجوههم.
لقد كانت خطة غامضة ، لكن في ظل ظروف بها عدد كبير من العناصر غير المؤكدة ، كانت هذه خطة مفصلة قدر الإمكان. لم تمارس فقط العمليات القتالية من أجل تقديم عرض جيد لرؤسائها ، فقد تعلمت بالانس التدرب في ظروف قريبة من القتال الفعلي قدر الإمكان.
بدا المهاجمون في حيرة من حقيقة أن تاتسويا كان يقف أمامهم مباشرة.
بعد لحظة …
و مع ذلك ، لم يستمر تبادل النظرات لفترة طويلة.
تمكنت مؤخرا من إدراك أن الهزيمة المحرجة التي عانت منها هي نفسها لم تكن بأي حال من الأحوال بسبب إهمالها.
تحرك تاتسويا.
لم يتقدم أو يتراجع ، خرج على الطريق متجاوزا خط رؤية الرجال.
انتهى من تسوية فاتورته على محطة الطاولة و وقف.
جاء شعور بالدهشة منهم …
ـــــ ماذا يمكن أن يكون السحر الذي حول {الشفرات الراقصة} إلى غبار؟
كان تاتسويا ينأى بنفسه عنهم دون تغيير وتيرته.
كان تاتسويا قد أدرك بالفعل أنه كان تحت المراقبة. حتى أنه يعرف أنهم كانوا الـ USNA و جهة أخرى.
عندما أصبحت مسافة خمسة أمتار عشرة أمتار ، عاد المهاجمون إلى رشدهم.
لقد كانت خطة غامضة ، لكن في ظل ظروف بها عدد كبير من العناصر غير المؤكدة ، كانت هذه خطة مفصلة قدر الإمكان. لم تمارس فقط العمليات القتالية من أجل تقديم عرض جيد لرؤسائها ، فقد تعلمت بالانس التدرب في ظروف قريبة من القتال الفعلي قدر الإمكان.
وصلت قعقعة صغيرة من بندقية موجهة نحوه إلى آذان تاتسويا.
كانت تعلم أنه بحكم طبيعة هذه الأداة ، لا يمكن أن يكون لها هيكل معقد. و مع ذلك ، عندما حملت البريونايك الذي بدا نوعا ما مثل قصب أو رمح أو هراوة ، كان لديها شعور غريب بأنها أصبحت بطلة في رواية خيالية (أو لعبة).
لم يكن هذا CAD على شكل بندقية ، كان هذا جهازا مسلحا يجمع بين CAD و مدفع رشاش.
“نحن نعرف القليل جدا عن بيولوجيا أو طبيعة الطفيليات. ليس هناك ما يضمن أن الطفيلي لم يكن يكذب.”
كان هذا التسلح وحده كافيا ليكون بمثابة اعتراف منهم بأنهم سحرة من الـ USNA.
سقط جسد الرجل على الأرض من الهجوم الوحيد الذي جاء من النقطة العمياء.
لم تستخدم أوروبا الغربية و أوروبا الشرقية و الـإتحاد السوفيتي الجديد أسلحة ميكانيكية معقدة.
تم ثقب صورته اللاحقة بواسطة مفصل أسود لامع من قبضة خصمه.
الوحيدون إلى جانب الجيش الأمريكي الذين قد يستخدمون مثل هذا السلاح المتقن هم على الأرجح الكتيبة اليابانية المستقلة المجهزة بالسحر.
بعض الصلابة لا تزال متبقية في وجهها ، كانت ميوكي تمحو آثار السعادة على وجهها من خلال قوة إرادتها.
من كشف تسلسل التنشيط ، فهم أن الرصاص المطاطي سيتم كهربته عند إطلاق النار و إطلاق شحنته عند الاصطدام. ربما ، كان نوعا من مسدس الصعق. على ما يبدو ، تلقوا نوعا من الأمر لأخذ تاتسويا على قيد الحياة.
و مع ذلك ، فإن ما يفعله كان عكس المعنى المعتاد لـ “أحلام اليقظة”.
كان تاتسويا قد دفع يده اليمنى بالفعل في جيبه و كان يمسك بقبضة الـ CAD الخاص به. و قد استخدم أصابعه للعثور على الزناد و وضع إصبعه على المفتاح.
على نطاق أوسع و أوسع ، مع ميوكي و نفسه كنقاط محورية ، وضع تصوراته على كل زاوية و ركن في المنطقة.
مع ظهره في مواجهة الرجال الملثمين ، ضغط تاتسويا على زناد الـ CAD.
كان هذا التسلح وحده كافيا ليكون بمثابة اعتراف منهم بأنهم سحرة من الـ USNA.
استدار بسرعة و ركل سطح الطريق.
بعيدا ، في وسط طريق يكتنفه الظلام.
أصدرت أجزاء المدفع الرشاش صوتا باهتا لأنها انتشرت في جميع أنحاء الرصيف الذي كان تاتسويا يسمعه منه أثناء هروبه.
شعر برياح تهب من الأسفل.
تم حشو كل هذه الإجراءات في الفاصل الزمني عندما تم تجميد خصومه في حالة صدمة.
فجأة استحضار رؤيته لعلاقة السبب و النتيجة تركه عرضة “للحوادث” ؛ أي ترك جسده وراءه في البعد المادي من خلال استخدامه باستمرار. عندما يكون في مساحة الربط ، فإن أي جرح يعاني منه لن يلتئم. كان الانغماس في “الرؤية” موقفا يمكن أن يجعله بالفعل يحول رأيه إلى هذا الجانب.
تماما عندما دخل تاتسويا الفترة التي كانوا فيها جميعا بدون أسلحة ، تم إطلاق سراح أعدائه أخيرا من ذهولهم.
حتى لا يفوت حتى شيء واحد يمكن أن يضر ميوكي.
اعتقد تاتسويا أن الصدمة ربما كانت أكثر من اللازم بالنسبة لهم ، لكن كل هذا قد يكون لا مفر منه.
وفقا للاعتقادات الشعبية ، اليوكاي لا يكذبون. فقط البشر هم من يفعلون ذلك.
في ظل الظروف العادية ، من أجل التداخل في كائن تحت تأثير سحر شخص آخر ، كان من الضروري أن يكون لديك قوة تداخل تتجاوز بوضوح القوة السحرية للشخص الآخر.
كان تاتسويا قد أدرك بالفعل أنه كان تحت المراقبة. حتى أنه يعرف أنهم كانوا الـ USNA و جهة أخرى.
في الحالات التي كان فيها الساحر الآخر يلمس الجسم جسديا ، يرتفع مستوى الصعوبة. لذلك يمكن القول أنه كان من المستحيل تقريبا تدمير أجهزة الـ CAD و التسلح على الفور عن طريق السحر لعدد من الأسباب.
تم الجمع بين التسلح و الـ CAD ، كان سلاحا سحريا.
و مع ذلك ، سيكون من الخطأ الاعتقاد بأن هذا هو سبب صدمة الرجال.
□□□□□□
كان السحر الذي استخدموه هو السحر الذي من شأنه أن يجعل الرصاصة المطاطية مكهربة عند إطلاق النار و إطلاق شحنتهم عند الاصطدام. لم يكن الهدف من سحرهم هو البنادق بل الرصاص. كانت أجسام البنادق متصلة بالـ CADs لكن كتل المؤخرة و أجهزة الإيقاع و الباقي كانت آليات معزولة تماما عن الـ CADs.
تعرض الكوداتشي للهجوم من قبل الشعاع الساطع – شعاع بلازما عالي الطاقة.
في الأصل ، من أجل الصيانة ، تم بناء الأسلحة بحيث يتم تفكيكها بسهولة إلى قطع. شيء يمكن أن يتلاعب به سحر تاتسويا بسهولة. قد يكون سبب صدمتهم حتى الآن هو أنهم اعتقدوا حتى الآن أن اليابانيين ربما كانوا من عشاق السيوف ، بالطريقة التي ربما كان بها الأمريكيون من عشاق البنادق.
هذه المرة كان وجه تاتسويا يبتسم و هو يرد.
بالطبع ، لم يكن تاتسويا يفكر فقط في شيء من هذا القبيل.
لم يكن يركز عقله ، بل كان ينشره.
تلك الأفكار التي صنعها من رد الفعل عندما رأى وجوه خصومه المصدومة كانت تدور فقط في مؤخرة عقله. كانت النقطة المحورية في ذهنه هي إخراج أي وسيلة كانوا سيستخدمونها لمهاجمته في هذه الفترة.
من كشف تسلسل التنشيط ، فهم أن الرصاص المطاطي سيتم كهربته عند إطلاق النار و إطلاق شحنته عند الاصطدام. ربما ، كان نوعا من مسدس الصعق. على ما يبدو ، تلقوا نوعا من الأمر لأخذ تاتسويا على قيد الحياة.
بالنسبة إلى تاتسويا ، لم يكن هناك سبب لعدم الاستفادة من هذا.
حتى لو أعطاه الآخرون نظرة سيئة ، كل ما فعله هو التظاهر بأنه لم يرها.
و مع ذلك ، كان هذا طريقا عاما.
هذه المرة كان وجه تاتسويا يبتسم و هو يرد.
لم يكن هذا شارعا مزدحما ، و لم يكن هذا في وقت متأخر من الليل ، و هناك مارة ، و كاميرات مرور هنا و هناك. قتلهم من شأنه أن يسبب مشاكل مختلفة.
حتى لا يفوت حتى شيء واحد يمكن أن يضر ميوكي.
لذلك في وجود العديد من الشهود الموثوق بهم ، لم يرغب في إظهار سحر {التحلل}. لذلك من الأفضل إذا لم يقم بتفكيك الأجزاء.
كان تدمير روابط القوى بين الجزيئية شيئا.
كل هذا التفكير كان معبئا في تلك الفترة.
كان القلق الذي يجتاح لينا ناتجا عن ضيق الوقت في الدراسة بسبب نقص قدرتها على توسيع تجربتها. ببساطة ، كانت الفتاة أصغر من أن تكون قائدة النجوم.
تمسك تاتسويا بظهر راحة يده.
لم يكن الكثير من الناس على علم بذلك ، لكن ميوكي كانت ابنة عائلة جيدة ، و بعبارة أخرى “أوجو-ساما”. و مستوى عال جدا.
كان هدفه هو البطن.
و بما أن هذه المعلومات لا تستحق الإخفاء ، فمن المحتمل أن صانعي الملفات لم يحصلوا على هذه التفاصيل.
لم يستغرق استهداف الضفيرة الشمسية الكثير من العمل.
( فقط ما هي قدراته القتالية بحق …)
استخدم إلقاء فلاش واحد تماما عندما ضرب الجزء السفلي من يده.
استدار بسرعة و ركل سطح الطريق.
كان السحر الذي تم استدعاؤه نوعا من التذبذب.
مشيرة بشيء يشبه الهراوة الطويلة في اتجاهه. حدّقت الساحرة المقنعة “أنجي سيريوس” في تاتسويا كما لو أنها توجّه له دعوة.
من لمسة كفه ، امتلأ جسد خصمه بالأمواج المتذبذبة … و هذا ما كان من المفترض أن يحدث.
يبدو أن هناك العديد من الجواهر الخفية الأخرى للمعلومات.
و مع ذلك ، تناثر سحره. أدرك تاتسويا ذلك ليس من يده لكن من “الرؤية” التي لاحظت ذلك.
حتى لو كان الهدف كما اعتقدت أنه مستخدم لسحر من الدرجة الـإستراتيجية غير معروف ، كانت هناك العديد من الحالات التي كان فيها السحر الذي يهدف إلى إحداث دمار واسع النطاق عديم الفائدة في القتال الشخصي. إذا كان الهدف يمتلك قوة تدميرية لسحر من الدرجة الـإستراتيجية ، فمن المرجح أنه لا يستطيع استخدامها إلا إذا كان مستعدا لقتل نفسه أيضا.
قفز على الفور إلى الجانب.
كان الأمر محفوفا بالمخاطر إلى حد ما ، لكن عليه أن ينهيه بسرعة.
شعر برياح تهب من الأسفل.
أربك اقتحام ناوتسوغو المفاجئ خصومه لعدة ثوان.
تم ثقب صورته اللاحقة بواسطة مفصل أسود لامع من قبضة خصمه.
في ذلك الوقت ، اعتقدت أنها ببساطة روابط القوى بين الجزيئية التي يتم تدميرها.
هرب إلى الجانب و تحول إلى الخلف و أرسل موجة اهتزاز عبر الرجل مرة أخرى.
عندما تعرضت الشفرة لضربة مباشرة ، انفصل الشعاع إلى اليسار و اليمين.
سقط جسد الرجل على الأرض من الهجوم الوحيد الذي جاء من النقطة العمياء.
كل هذا التفكير كان معبئا في تلك الفترة.
و مع ذلك ، كانت قدرة الرجل على مقاومة السحر مذهلة.
كان القلق الذي يجتاح لينا ناتجا عن ضيق الوقت في الدراسة بسبب نقص قدرتها على توسيع تجربتها. ببساطة ، كانت الفتاة أصغر من أن تكون قائدة النجوم.
على الرغم من اللمس الجسدي الذي زاد من كمية المعلومات حول كيفية إضعاف الدرع الذي كان جزءا من السحر الذي يطلقه ضد الرجل ، فإن قوة التداخل الانعكاسية للرجل قد قضت عليه. بغض النظر عن كيفية إخماد الطاقة ، كان السحر ينبعث من منطقة سحرية افتراضية أدنى. لذلك عادة ، كان هذا مستحيلا.
كان أعضاء “غبار النجوم” متنكرين في زي لصوص يقتحمون المطعم و يقومون بهجوم غير مميت. و إذا كان من الممكن القبض على الهدف ، اختطافه. إذا تلقوا هجوما مضادا ، تبادل المعركة أثناء الفرار و قيادة الهدف إلى الحديقة حيث الرائدة سيريوس تنتظر.
(جسم معدل – لا ، ربما إنسان معزز.)
لم يكن الأشقاء يتحدثان في غرفة المعيشة ، لكن في سيارتهما الشخصية. لم تكن هذه السيارة كابينيت عامة ، بل كانت ملكية تاتسويا الشخصية. قال الاسم الموجود على النموذج أنها تخص والده ، لكن أموال الشراء جاءت من أرباحه باسم توراس سيلفر.
بينما كان يقفز و يتفادى الهجوم من عدوه الذي وقف و استأنف موقفه ، كان يصل إلى معلومات عن جسم خصمه و يحقق في هذا الكائن الحي.
– بعد القفز أكثر إلى الوراء للحصول على مسافة ، امتدت يده نحو الـ CAD في جيبه.
من التقرير عن الهيكل المشوه ، لم يكن هذا مجرد تعديل للحمض النووي. و مما لا شك فيه أن التقرير أظهر نتائج تعزيزات متعددة منافية للعقل.
ومع ذلك ، كان هذا هو الحال عندما كانت العضلات فقط تتحرك.
(مع أجسادهم هكذا ، كيف يتحرك هؤلاء الرجال؟)
أربك اقتحام ناوتسوغو المفاجئ خصومه لعدة ثوان.
بالنسبة لتاتسويا الذي “رأى” مئات الأشخاص على حافة الموت ، كانت حقيقة أن هؤلاء الرجال يمكن أن ينهاروا في أي وقت واضحة.
تم ثقب صورته اللاحقة بواسطة مفصل أسود لامع من قبضة خصمه.
سيكون من الأنسب لهم أن يكونوا في سرير المستشفى يتلقون قطرات في الوريد بدلا من التلويح بالسكاكين و البنادق.
إذا كان ذلك ممكنا حقا ، فيجب أن يمتلك تاتسويا سرا تقنية تستخدم قوة بهذا الحجم.
على الرغم من ذلك ، لديهم هذه الحيوية.
إذا كانت هناك طريقة أخرى غير التدمير لإلغاء آثار السحر ، فإنها ستدمر أيضا أكثر من التسلسل السحري.
كانوا مثل شهاب النجوم قبل أن يحترقوا.
و مع ذلك ، لم يستمر تبادل النظرات لفترة طويلة.
بلا شك ، كانوا غبار نجوم محاصرين بالأرض. تضاءلت أجسادهم بسبب لهيب الإشراق الذي لم يتمكنوا من تحمل انبعاثه.
بعض الصلابة لا تزال متبقية في وجهها ، كانت ميوكي تمحو آثار السعادة على وجهها من خلال قوة إرادتها.
إذا كان الأمر على هذا المستوى ، فلن يقبلوا أبدا بالفشل. لم تكن هناك طريقة لمعرفة نوع التهور الذي سيرتكبه هذا النوع من الخصوم غير العاديين.
تم حشو كل هذه الإجراءات في الفاصل الزمني عندما تم تجميد خصومه في حالة صدمة.
كان الأمر محفوفا بالمخاطر إلى حد ما ، لكن عليه أن ينهيه بسرعة.
خفض ناوتسوغو اليد التي تحمل الكوداتشي.
مع ذلك ، تغيرت أهداف تاتسويا. في ذهنه ، سرعان ما أعاد رسم خطته لهجومه القادم.
كان على بعد حوالي 800 متر من الصبي الذي كان محور مهمة المراقبة و الحماية في شرفة الطابق الثالث من مبنى متوسط الحجم. قال الملف إن هدفه كان حساسا للغاية لمحيطه ، لذلك حافظ على مسافة و أدى ذلك إلى هذا المسار.
– بعد القفز أكثر إلى الوراء للحصول على مسافة ، امتدت يده نحو الـ CAD في جيبه.
لم يستغرق استهداف الضفيرة الشمسية الكثير من العمل.
– عندما أخرجه ، قام بإطلاق أربع طلقات تفكيك جزيئي.
لم يكن هذا النظر إلى الأسفل من وجهة نظر عين الطائر ، لكن النظر إلى الأشياء من وجهة نظر البعد المعلوماتي.
– سيكون هذا بالتأكيد قادرا على إيقاف خصومه.
تحولت العصا القصيرة إلى كوداتشي.
بينما كان تاتسويا يرسخ الصورة ، بالصدفة تماما عندما كان يفعل ذلك.
□□□□□□
اقتحم رجل مكان الحادث.
فجأة استحضار رؤيته لعلاقة السبب و النتيجة تركه عرضة “للحوادث” ؛ أي ترك جسده وراءه في البعد المادي من خلال استخدامه باستمرار. عندما يكون في مساحة الربط ، فإن أي جرح يعاني منه لن يلتئم. كان الانغماس في “الرؤية” موقفا يمكن أن يجعله بالفعل يحول رأيه إلى هذا الجانب.
كان تشيبا ناوتسوغو مسرعا في حيرة من أمره.
بعيدا ، في وسط طريق يكتنفه الظلام.
غير قادر على التصديق ، معركة الشوارع التي بدأت فجأة لم تكن متوقعة. تركت له البيانات الممتازة في السجلات التعليمية للفصول الدراسية فكرة مسبقة مفادها أن تاتسويا لديه شخصية انطوائية حذرة.
□□□□□□
كان على بعد حوالي 800 متر من الصبي الذي كان محور مهمة المراقبة و الحماية في شرفة الطابق الثالث من مبنى متوسط الحجم. قال الملف إن هدفه كان حساسا للغاية لمحيطه ، لذلك حافظ على مسافة و أدى ذلك إلى هذا المسار.
كانت الأسلحة في الأساس أدوات لاستخدامها و استبدالها. إلى جانب ذلك ، حتى الأنصال الشهيرة أصبحت مملة مع الاستخدام.
الجري على الدرج أيضا مضيعة للوقت.
لسوء الحظ ، لم يكن لدى تاتسويا هذا النوع من الشخصية الأنانية. إذا قال أحد المتخصصين تراجع ، فكل ما سيفعله هو الطاعة بخنوع. طالما ذلك لصالحه.
أمسك بسلاحه و قفز إلى الأرض.
إذا كانت قد علمت بخدعته ، فربما كانت قادرة على رؤية قوته الحقيقية التي لا حدود لها بشكل غريب. و بعد ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عما كان سيحدث لها بالفعل.
استمرارا على هذا النحو ، ركل ناوتسوغو سطح الطريق.
عندما أصبحت مسافة خمسة أمتار عشرة أمتار ، عاد المهاجمون إلى رشدهم.
أتاح إتقان ناوتسوغو لسحر التسارع الذاتي (مهارة حكيم سابقا) أن تصل سرعة الجري الخاصة به إلى 120 كيلومترا في الساعة لمسافة قصيرة.
اقتحم رجل مكان الحادث.
في هذه المسافة يمكنه الجري أسرع و أسرع من استخدام السيارة.
عرفت لينا أيضا أن الهجوم بتيار عالي الضغط من السايون كان أيضا وسيلة لتدمير التسلسل السحري لكن في ذلك الوقت ، لم يكن هناك أي علامة على ذلك.
استغرق الأمر حوالي ثلاثين ثانية للوصول.
إذا كان الأمر على هذا المستوى ، فلن يقبلوا أبدا بالفشل. لم تكن هناك طريقة لمعرفة نوع التهور الذي سيرتكبه هذا النوع من الخصوم غير العاديين.
على طول الطريق ، شعر باستعمالين لسحر نوع التذبذب.
بينما كان يتراجع بوتيرة سريعة ، شعر تاتسويا بإحساس من ناوتسوغو أنه تم خداعه.
كان قادرا على الرؤية من وراء القتال ، يتلقى المهاجم ضربة كف اليد و يسقط على الطريق.
في اللحظة التي فكرت فيها في ذلك ، أصبحت لينا غير قادرة على تهدئة الاهتزاز في جسدها.
في ذهنه ، تمتم ناوتسوغو ، “هل يستخدم ذلك الفتى الفنون السحرية؟”
تحرك تاتسويا.
لم يذكر الملف هذه المعلومات.
قبل العملية الحالية ، قاموا بتحليل العادات اليومية للهدف و حقيقة أن هناك فرصا قليلة جدا للهجوم قد صدمتها.
و بما أن هذه المعلومات لا تستحق الإخفاء ، فمن المحتمل أن صانعي الملفات لم يحصلوا على هذه التفاصيل.
لقد كانت فكرة ساخرة لشخص يصفونه بأنه “أحد أعظم السحرة في العالم في القتال القريب داخل مسافة 3 أمتار”.
يبدو أن هناك العديد من الجواهر الخفية الأخرى للمعلومات.
بالطبع ، لم يكن تاتسويا يفكر فقط في شيء من هذا القبيل.
تعمق اهتمام ناوتسوغو بهدف المراقبة – في الوضع الحالي ، حوّله إلى موضوع الحماية – “شيبا تاتسويا” بداخله.
جاء شعور بالدهشة منهم …
( فقط ما هي قدراته القتالية بحق …)
استمرارا على هذا النحو ، ركل ناوتسوغو سطح الطريق.
ستكون هناك فرص أخرى للتحقق من ذلك. كان ناوتسوغو شخصا يرسم خطا فاصلا بين الأمور الخاصة و العملية. (على الأقل ، كان يعتقد نفسه على هذا النحو)
حتى لو أعطاه الآخرون نظرة سيئة ، كل ما فعله هو التظاهر بأنه لم يرها.
ضغط على مفتاح جهاز التسلح الذي كان يحمله في يده.
(لذلك ، حتى لو فشلت العملية ، ليس من الضروري القلق بشأن العواقب) ، فكرت العقيدة بالانس في هذا و وضعت حدا لتكهناتها.
تحولت العصا القصيرة إلى كوداتشي.
كان تدمير روابط القوى بين الجزيئية شيئا.
قام ناوتسوغو بتعديل المنتج المطور حديثا و الذي بدأت عائلة تشيبا لتوها في توفيره لتنفيذ القانون لاستخدامه الشخصي.
لقد كانت فكرة ساخرة لشخص يصفونه بأنه “أحد أعظم السحرة في العالم في القتال القريب داخل مسافة 3 أمتار”.
لقد فضل أسلحة الاستخدام العام المريحة و التي يسهل استبدالها على الأسلحة الفريدة عالية الجودة مثل “إيكازوتشيمارو” و “أوروتشيمارو”.
لم يكن كل هذا كبيرا و ليس كل ذلك بعيدا عن الحساسيات المشتركة. عند مدخل المبنى الأنيق ذو الطراز الغربي ، سلم تاتسويا واجباته كحارس شخصي.
كانت الأسلحة في الأساس أدوات لاستخدامها و استبدالها. إلى جانب ذلك ، حتى الأنصال الشهيرة أصبحت مملة مع الاستخدام.
إذا لم يكن لدي وقت طويل لأعيشه ، فلا أريد أن أموت موتا عديم الجدوى …… لقد تم غسل أدمغتهم لتحويل أفكارهم بهذه الطريقة دون أدنى شك ، لكن ناوتسوغو لم يفكر في الأمر على أنه شر. بدلا من ذلك شعر بالتعاطف ، كانوا يقامرون بحياتهم في مهمة ، ليس نظريا ، لكن حرفيا.
لقد كانت فكرة ساخرة لشخص يصفونه بأنه “أحد أعظم السحرة في العالم في القتال القريب داخل مسافة 3 أمتار”.
كانت الأسلحة في الأساس أدوات لاستخدامها و استبدالها. إلى جانب ذلك ، حتى الأنصال الشهيرة أصبحت مملة مع الاستخدام.
الفتى الذي كان عليه حمايته قام بقفزة كبيرة إلى الوراء.
من كشف تسلسل التنشيط ، فهم أن الرصاص المطاطي سيتم كهربته عند إطلاق النار و إطلاق شحنته عند الاصطدام. ربما ، كان نوعا من مسدس الصعق. على ما يبدو ، تلقوا نوعا من الأمر لأخذ تاتسويا على قيد الحياة.
المعلومات الواردة في الملف المتعلقة بالقوات التي تواجه الفتى ظهرت في دماغ ناوتسوغو.
تعرض الكوداتشي للهجوم من قبل الشعاع الساطع – شعاع بلازما عالي الطاقة.
خصومه هم غبار النجوم – سحرة معدلون مرتبطون بالـ USNA ، لا ، لقد كانوا أسلحة مصنوعة من أجساد السحرة. فرقة انتحارية مكونة من السحرة الذين كانوا على يقين من أنه لم يتبقى لديهم أكثر من بضع سنوات للعيش و الذين تم تقويتهم و تغييرهم. في غبار النجوم ، كانت هناك مجموعات لديها قدرات مختلفة. تمكن ناوتسوغو من معرفة أن الوحدة التي يواجهها الفتى الآن كانت جنودا معدلين للقتال القريب.
(كان هناك قلق من أن غبار النجوم قد يتم تدميره بالكامل في المرحلة الأولى لكن ….)
إذا لم يكن لدي وقت طويل لأعيشه ، فلا أريد أن أموت موتا عديم الجدوى …… لقد تم غسل أدمغتهم لتحويل أفكارهم بهذه الطريقة دون أدنى شك ، لكن ناوتسوغو لم يفكر في الأمر على أنه شر. بدلا من ذلك شعر بالتعاطف ، كانوا يقامرون بحياتهم في مهمة ، ليس نظريا ، لكن حرفيا.
ضغط على مفتاح جهاز التسلح الذي كان يحمله في يده.
و مع ذلك ، فإن ذلك جعلهم خصوما خطرين.
الترتيب استفاد من كلتا مزاياهم. كما اعتقد ، ربما أعيقت إمكاناتهم القتالية الحقيقية بسبب حاجتهم إلى “القبض على تاتسويا حيا”. لا تطرح أسئلة ، فقط دمر العدو. بدون شك ، كان هذا هو أسلوبهم القتالي الأصلي. كان أسلوب القتال عمليا للغاية و كافيا للقضاء على العدو العادي.
الجنود الانتحاريون هم أقسى الجنود في العالم.
(حتى لو تم محوهم ، فقد تم مسح جميع سجلات غبار النجوم لذلك من المستحيل تحديد هوياتهم.)
بغض النظر عن مدى مهارات الفتى ، ربما هم أكثر من اللازم بالنسبة لطالب في المدرسة الثانوية.
عندما سمعته يعلن قراره بنبرة لطيفة ، اختفى الظل من وجه ميوكي في طرفة عين.
تدخل ناوتسوغو بين تاتسويا و غبار النجوم.
و مع ذلك ، فإن ما يفعله كان عكس المعنى المعتاد لـ “أحلام اليقظة”.
كان تاتسويا قد أدرك بالفعل أنه كان تحت المراقبة. حتى أنه يعرف أنهم كانوا الـ USNA و جهة أخرى.
الوحيدون إلى جانب الجيش الأمريكي الذين قد يستخدمون مثل هذا السلاح المتقن هم على الأرجح الكتيبة اليابانية المستقلة المجهزة بالسحر.
و مع ذلك ، لم يتوقع التدخل خلال هذه الفترة الزمنية القصيرة. كان تاتسويا يعتقد أن الطرف الآخر سيبقى كمتفرج.
لم يكن هذا شارعا مزدحما ، و لم يكن هذا في وقت متأخر من الليل ، و هناك مارة ، و كاميرات مرور هنا و هناك. قتلهم من شأنه أن يسبب مشاكل مختلفة.
حقيقة أن الوافد الجديد أدار ظهره لـ تاتسويا ربما تعني أن الوافد الجديد لم يكن عدوا على الأقل في الوضع الحالي.
جاء شعور بالدهشة منهم …
حتى أنه يعرف من هو هذا الشخص من الصورة التي رآها عندما تدخل الرجل.
هرب إلى الجانب و تحول إلى الخلف و أرسل موجة اهتزاز عبر الرجل مرة أخرى.
الأخ الأكبر الثاني لـ إيريكا.
لم يذكر الملف هذه المعلومات.
و مع ذلك ، لم يعرف تاتسويا سبب تدخل ناوتسوغو لمساعدة تاتسويا في هذه المعركة.
لم يستخدم البريونايك حركة تعمل بالطاقة الكهربائية أو نوابض. لذلك بطبيعة الحال ، لم تقم بإجراء فحص ميكانيكي. لذلك حتى لو كان يطلق عليه الفحص ، فقد كانت تتحقق فقط من الردود في وضع الاستعداد قبل استدعاء السحر.
“شيبا-كن.”
بغض النظر عن مدى مهارات الفتى ، ربما هم أكثر من اللازم بالنسبة لطالب في المدرسة الثانوية.
كما لم يتوقع تاتسويا أن يتم التحدث إليه.
و مع ذلك ، فإن تأثير الموجة الكهرومغناطيسية لن يكون كافيا لمنعه.
“اسمي تشيبا ناوتسوغو. أنا الأخ الأكبر لزميلتك في الفصل ، تشيبا إيريكا.”
الجري على الدرج أيضا مضيعة للوقت.
كما أن تعريف الرجل لنفسه شخصيا كان أمرا غير متوقع.
“لأنه لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أخذها إلى المنزل معنا. ربما سأضطر فقط إلى التوصل إلى عذر مناسب يمكنني تقديمه للمدرسة.”
“سأتعامل مع هذا الوضع. تراجع ورائي.”
كما هو متوقع ، لم يكن هناك تفسير ، لكن هذه لم تكن الفرصة المناسبة لذلك.
ربما كان خصومه على دراية بهجوم القطع الفوري الذي تم تنفيذه باستخدام تعويذة {الضغط القاطع} ، سحر من نوع الوزن.
“شكرا لك.”
حتى لو أعطاه الآخرون نظرة سيئة ، كل ما فعله هو التظاهر بأنه لم يرها.
إذا كان يقول اترك الأمر لي ، فلن يناقضه تاتسويا.
(لم تكن هناك طريقة شعرت بأي شكوك حول قدرات العقيدة ، لكن … هل ستسير الأمور على ما يرام؟)
بينما كان يتراجع بوتيرة سريعة ، شعر تاتسويا بإحساس من ناوتسوغو أنه تم خداعه.
و مع ذلك ، كان هذا طريقا عاما.
ربما كان ناوتسوغو يتوقع منه أن يدلي بنوع من عبارة “سأقاتل أيضا!”.
استمرارا على هذا النحو ، ركل ناوتسوغو سطح الطريق.
لسوء الحظ ، لم يكن لدى تاتسويا هذا النوع من الشخصية الأنانية. إذا قال أحد المتخصصين تراجع ، فكل ما سيفعله هو الطاعة بخنوع. طالما ذلك لصالحه.
لم يكن الكثير من الناس على علم بذلك ، لكن ميوكي كانت ابنة عائلة جيدة ، و بعبارة أخرى “أوجو-ساما”. و مستوى عال جدا.
أربك اقتحام ناوتسوغو المفاجئ خصومه لعدة ثوان.
حتى لو اعترفت بأن لديه قوة تداخل أكبر منها هي التي كانت سيريوس ، في ذلك الوقت ، فقد أثر أيضا على سحر ميوكي.
نظرا لأن أحد الخصوم كان قد سقط بالفعل ، فقد أخرجت الشخصيات الأربعة المقنعة المتبقية بنادق من مكان ما و أشارت بها إلى ناوتسوغو.
سقطت اليد التي تحمل البندقية من المعصم إلى أسفل. نقطة التنافر الناتجة عن حافة نصل الكوداتشي أثناء انتقالها من اليسار إلى اليمين تفصل الجلد و اللحم و العظام بضغط مذهل.
أجابت الـ CADs على عامل السرعة الذي كان مهما في السحر الحديث.
تدخل ناوتسوغو بين تاتسويا و غبار النجوم.
و مع ذلك ، فإن خلع الأمان من البندقية أسرع من بناء التسلسل السحري اللازم لمعالجة تسلسل التنشيط. على هذه المسافة ، لم يكن من الضروري قضاء بعض الوقت في التصويب.
كان السحر الذي تم استدعاؤه نوعا من التذبذب.
ربما كان هؤلاء الرجال معتادين للغاية على المعارك الحقيقية. بدلا من الاعتماد على مهاراتهم السحرية الفريدة ، اختاروا خيارا يزيل عائق السرعة دون تردد. التخلي عن السحر لا يعني عدم استخدامه على الإطلاق ، سحر من نوع الحركة ، تنشيط السحر الذي يوقف الأجسام الطائرة كان يسير في وقت واحد. ربما ، للتعامل مع أي أدوات محمولة جوا قد تكون لدى خصمهم.
كانت الأسلحة في الأساس أدوات لاستخدامها و استبدالها. إلى جانب ذلك ، حتى الأنصال الشهيرة أصبحت مملة مع الاستخدام.
كانوا مسلحين بالبنادق و محميين بالسحر.
لم يتقدم أو يتراجع ، خرج على الطريق متجاوزا خط رؤية الرجال.
الترتيب استفاد من كلتا مزاياهم. كما اعتقد ، ربما أعيقت إمكاناتهم القتالية الحقيقية بسبب حاجتهم إلى “القبض على تاتسويا حيا”. لا تطرح أسئلة ، فقط دمر العدو. بدون شك ، كان هذا هو أسلوبهم القتالي الأصلي. كان أسلوب القتال عمليا للغاية و كافيا للقضاء على العدو العادي.
قفز على الفور إلى الجانب.
لكن تشيبا ناوتسوغو لم يكن عدوا عاديا.
إذا كان ذلك ممكنا حقا ، فيجب أن يمتلك تاتسويا سرا تقنية تستخدم قوة بهذا الحجم.
أسرع من قدرة الرجال على الضغط على الزناد ، أغلق ناوتسوغو المسافة. مما لا شك فيه ، بصرف النظر عن الرجل الذي أغلق عليه ناوتسوغو ، فقد فقدوا جميعا رؤيته. كانت سرعته كبيرة لدرجة أنه حتى تاتسويا كان سيفقد أثره إذا لم يكن يركز.
من ناحية أخرى ، لا يمكن وصف السترة الداكنة التي يرتديها بأنها رسمية ، بالضبط. يمكن القول أن تاتسويا كان يرتدي ملابس أشبه بطالب في المدرسة الثانوية بينما يصنع تعبيرا فشل في أن يصبح ابتسامة ساخرة.
أثناء حركته ، يومض الكوداتشي. لقد أضاف حدا أسود إلى حافة نصله.
هذه المرة كان وجه تاتسويا يبتسم و هو يرد.
سقطت اليد التي تحمل البندقية من المعصم إلى أسفل. نقطة التنافر الناتجة عن حافة نصل الكوداتشي أثناء انتقالها من اليسار إلى اليمين تفصل الجلد و اللحم و العظام بضغط مذهل.
وصلت قعقعة صغيرة من بندقية موجهة نحوه إلى آذان تاتسويا.
ربما كان خصومه على دراية بهجوم القطع الفوري الذي تم تنفيذه باستخدام تعويذة {الضغط القاطع} ، سحر من نوع الوزن.
أي ميل لمعاملة تاتسويا باستخفاف بسبب وضعه المنخفض قد اختفى الآن.
غير مبالين بصرخة رفيقهم من الألم ، أعاد الرجال الثلاثة توجيه أسلحتهم إلى ناوتسوغو.
نظرا لأن أحد الخصوم كان قد سقط بالفعل ، فقد أخرجت الشخصيات الأربعة المقنعة المتبقية بنادق من مكان ما و أشارت بها إلى ناوتسوغو.
اخترقت الرصاصات الصورة اللاحقة لـ ناوتسوغو.
كما هو متوقع ، لم يكن هناك تفسير ، لكن هذه لم تكن الفرصة المناسبة لذلك.
كصوت موسيقى في الخلفية من كسر الزجاج و أنين مؤلم ، سد ناوتسوغو الفجوة بينه و بين خصومه.
فجأة استحضار رؤيته لعلاقة السبب و النتيجة تركه عرضة “للحوادث” ؛ أي ترك جسده وراءه في البعد المادي من خلال استخدامه باستمرار. عندما يكون في مساحة الربط ، فإن أي جرح يعاني منه لن يلتئم. كان الانغماس في “الرؤية” موقفا يمكن أن يجعله بالفعل يحول رأيه إلى هذا الجانب.
لم تكن سرعته إلهية ، إلا أن الجنود لم يتمكنوا من إبقائه في مرمى بندقياتهم.
دون وعي ، حاولت ألا تفكر في قانون مورفي.
كانت مجالات رؤيتهم مليئة بالصور الحقيقية و الكاذبة لهدفهم.
كان يتناول وجبته المسائية في المنزل ، لذلك طلب مشروبا فقط. عادة ، سيكون العميل الذي يمكث لمدة ساعتين و يشترى مشروبا فقط مشكلة للمتجر ، لكن كلما كان ينتظر ميوكي ، يطلب شيئا باهظ الثمن بغض النظر عن نوع المتجر. لذلك كان من الجيد عدم القلق بشأن التسبب في ضرر عن غير قصد.
حتى تاتسويا الذي يراقب من الخلف لم يكن واثقا من أنه سيكون قادرا على إدراك مكان ناوتسوغو الحقيقي إذا كان يواجهه من مسافة قريبة.
كان جذر الحيلة هو التنقل باستمرار بين الشحن و التجميد.
ومع ذلك ، كان هذا هو الحال عندما كانت العضلات فقط تتحرك.
بسبب قيام ناوتسوغو بالشحن المتكرر و التجميد و تغيير الاتجاه و الشحن و التجميد ، تم إنتاج صور لاحقة في شبكية عين خصومه.
تم بناؤه لاستخدامه ، و لا يمكن لأحد سواها استخدامه. لقد كان سلاحا فائقا لدرجة أنه حتى هي التي كانت قائدة قوات سحرة الـ USNA لم يُسمح لها باختيار متى و أين يمكنها استخدامه. في حين أنه سلاح محمول ، فقد كانت قوته القصوى تعادل التسلح الرئيسي لسفينة حربية. على الرغم من أن لديه مثل هذه القوة التدميرية ، إلا أنه يمكن التحكم في مداه و إنتاجه بحرية. كان له مظهر خارجي سخيف: عمود سميك يبلغ طوله حوالي أربعة أقدام.
في الأصل ، كان منطق تقنية السيف يمقت التعليق أو بعبارة أخرى “السكون”. دون الخوض في التفاصيل الدقيقة للنظرية ، فإن السكون يقوي العضلات ، و إيقاف حركة الساقين يعني تثبيت الساقين في حالة تصلب عضلات الساق ، هذا لا يزال يمكن أن يؤدي إلى الانهيار.
(جسم معدل – لا ، ربما إنسان معزز.)
ومع ذلك ، كان هذا هو الحال عندما كانت العضلات فقط تتحرك.
أومأت العقيدة فيرجينيا بالانس بإيماءة طفيفة عندما سمعت التقرير الذي يفيد بأن تمركز القوات قد اكتمل.
استخدم ناوتسوغو “البداية” باختصار ، من خلال التحكم في حركة جسده الأولى بالسحر ، يمكنه التبديل من حالة توقف تام إلى السرعة القصوى دون تأخير زمني.
بالنسبة لتاتسويا الذي “رأى” مئات الأشخاص على حافة الموت ، كانت حقيقة أن هؤلاء الرجال يمكن أن ينهاروا في أي وقت واضحة.
و مع ذلك ، فإن قول هذا كان سهلا ، القيام بذلك في القتال صعب للغاية.
– بعد القفز أكثر إلى الوراء للحصول على مسافة ، امتدت يده نحو الـ CAD في جيبه.
كان فكر الحركة هو الحالة الطبيعية في عالم فنون الدفاع عن النفس. قيل أنه إذا لم تتحرك قبل التفكير فلن تصبح من الدرجة الأولى أبدا.
لم يكن هذا شارعا مزدحما ، و لم يكن هذا في وقت متأخر من الليل ، و هناك مارة ، و كاميرات مرور هنا و هناك. قتلهم من شأنه أن يسبب مشاكل مختلفة.
ما كان يفعله ناوتسوغو يمكن أن يسمى حركات الجسم التي تتجاوز الفكر حتى أبعد من استدعاء السحر.
تعال إلى التفكير في الأمر ، مع {الضغط القاطع} منذ فترة وجيزة ، تحول ناوتسوغو من كونه متفرجا يراقب الخصم من مسافة بعيدة بما يكفي في المنطقة بحيث لا يمكن الشعور به إلى استدعاء الخصم على الفور و القضاء عليه على الفور. للقيام بذلك دون أن يكون قادرا على قراءة نوايا خصومه ، ربما لم يتخذ أي تدابير مضادة.
تعال إلى التفكير في الأمر ، مع {الضغط القاطع} منذ فترة وجيزة ، تحول ناوتسوغو من كونه متفرجا يراقب الخصم من مسافة بعيدة بما يكفي في المنطقة بحيث لا يمكن الشعور به إلى استدعاء الخصم على الفور و القضاء عليه على الفور. للقيام بذلك دون أن يكون قادرا على قراءة نوايا خصومه ، ربما لم يتخذ أي تدابير مضادة.
أما لماذا لم يستخدما سيارة كابينيت رخيصة الاستخدام مثل الحافلة قبل نصف قرن ، فقد كان لدى تاتسويا سيارة شخصية من أجل توصيل ميوكي إلى الأماكن بطريقة آمنة و مرموقة.
(هذا التبديل ، في الواقع ، هذه السرعة و إيقاف التشغيل هما بلا شك جوهر التقنيات التي جعلت تشيبا ناوتسوغو أحد أفضل عشرة سحرة قتاليين في العالم) ، تاتسويا يفكر.
في الأصل ، كان منطق تقنية السيف يمقت التعليق أو بعبارة أخرى “السكون”. دون الخوض في التفاصيل الدقيقة للنظرية ، فإن السكون يقوي العضلات ، و إيقاف حركة الساقين يعني تثبيت الساقين في حالة تصلب عضلات الساق ، هذا لا يزال يمكن أن يؤدي إلى الانهيار.
بينما كان تاتسويا يحلل قدرات ناوتسوغو القتالية ، أصبح جميع الرجال الملثمين عاجزين.
سألت ميوكي بصوت اختلط فيه بعض الخوف.
خفض ناوتسوغو اليد التي تحمل الكوداتشي.
كانت صغيرة (قد يكون مصطلح غير ناضجة أكثر ملاءمة) عندما انضمت إلى فرقة النجوم. على عكس الفتاة العادية ، كانت لديها وفرة من الخبرة القتالية لكن بصرف النظر عن ذلك ، لم تكن قادرة على قضاء وقت كاف لاكتساب المعرفة الكافية. بالطبع ، مقارنة بطالبة عادية (سحرية) في المدرسة الثانوية ، كان لديها مجموعة كبيرة و متنوعة من المعرفة ، لكن كمية المعرفة التي لديك محدودة بالوقت الذي تقضيه في الحصول عليها. بغض النظر عن مدى ضليعتها في المعرفة التي لديها ، فإن المعلومات التي لم تتعلمها لا يمكن أن توجد في ذهنها.
لم يخفف من يقظته بشكل واضح ، لكنه شعر أنه أقل توترا.
كان تاتسويا قد أدرك بالفعل أنه كان تحت المراقبة. حتى أنه يعرف أنهم كانوا الـ USNA و جهة أخرى.
كان الأمر نفسه بالنسبة لـ تاتسويا أيضا.
سقطت اليد التي تحمل البندقية من المعصم إلى أسفل. نقطة التنافر الناتجة عن حافة نصل الكوداتشي أثناء انتقالها من اليسار إلى اليمين تفصل الجلد و اللحم و العظام بضغط مذهل.
يجب أن يشكره على مساعدته ، حيث اتخذ خطوته الثالثة نحو ناوتسوغو …
لم يكونوا وراء أخته. بل وراءه هو نفسه.
شعور شديد بالخطر اعتدى على تاتسويا.
دون وعي ، حاولت ألا تفكر في قانون مورفي.
ربما شعر ناوتسوغو بذلك أيضا. أسقط تاتسويا نفسه على الأرض و رفع ناوتسوغو الكوداتشي في وقت واحد تقريبا.
أصبحت تدرك أن مثل هذا الشيء لا يمكن القيام به.
بعد لحظة …
لم يستغرق استهداف الضفيرة الشمسية الكثير من العمل.
هاجم شعاع ساطع ناوتسوغو.
كانوا مسلحين بالبنادق و محميين بالسحر.
تعرض الكوداتشي للهجوم من قبل الشعاع الساطع – شعاع بلازما عالي الطاقة.
لم يكن هذا النظر إلى الأسفل من وجهة نظر عين الطائر ، لكن النظر إلى الأشياء من وجهة نظر البعد المعلوماتي.
عندما تعرضت الشفرة لضربة مباشرة ، انفصل الشعاع إلى اليسار و اليمين.
ربما كان هؤلاء الرجال معتادين للغاية على المعارك الحقيقية. بدلا من الاعتماد على مهاراتهم السحرية الفريدة ، اختاروا خيارا يزيل عائق السرعة دون تردد. التخلي عن السحر لا يعني عدم استخدامه على الإطلاق ، سحر من نوع الحركة ، تنشيط السحر الذي يوقف الأجسام الطائرة كان يسير في وقت واحد. ربما ، للتعامل مع أي أدوات محمولة جوا قد تكون لدى خصمهم.
ربما كانت النقطة التي يشكل فيها {الضغط القاطع} نقطة تنافر هي ثني تيار البلازما الهائج.
“لأنه لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أخذها إلى المنزل معنا. ربما سأضطر فقط إلى التوصل إلى عذر مناسب يمكنني تقديمه للمدرسة.”
و مع ذلك ، فإن تأثير الموجة الكهرومغناطيسية لن يكون كافيا لمنعه.
بينما كان تاتسويا يرسخ الصورة ، بالصدفة تماما عندما كان يفعل ذلك.
اختفى الشعاع الساطع.
و مع ذلك ، لم يتوقع التدخل خلال هذه الفترة الزمنية القصيرة. كان تاتسويا يعتقد أن الطرف الآخر سيبقى كمتفرج.
الغريب أن شعاع البلازما اختفى قبل أن يصل إلى المباني على طول الطريق.
ومع ذلك ، كان هذا هو الحال عندما كانت العضلات فقط تتحرك.
ارتجف جسد ناوتسوغو قليلا و هو يقف ثابتا مع رفع الكوداتشي. ربما كانت عضلاته تتشنج من الاستحمام في الموجات الكهرومغناطيسية التي تحميه من مسافة قريبة. ربما كان الأمر أشبه بتلقي جسده بالكامل القوة الكاملة لمسدس الصعق.
كان تدمير روابط القوى بين الجزيئية شيئا.
وجّه تاتسويا عينيه إلى المكان الذي قدّر أن الشعاع قد أُطلق منه.
“نعم ، سأنتظر مجيئك.”
بعيدا ، في وسط طريق يكتنفه الظلام.
أسرع من قدرة الرجال على الضغط على الزناد ، أغلق ناوتسوغو المسافة. مما لا شك فيه ، بصرف النظر عن الرجل الذي أغلق عليه ناوتسوغو ، فقد فقدوا جميعا رؤيته. كانت سرعته كبيرة لدرجة أنه حتى تاتسويا كان سيفقد أثره إذا لم يكن يركز.
شخصية مضاءة بشكل خافت بضوء الشارع …
كان حوالي ثلثيه بنفس عرض مقبض مضرب التنس ، و كان الثلث المتبقي عبارة عن أسطوانة ذات محيط أكبر. عند الحدود بين الاثنين ، تم وضع عصا على شكل صندوق بالعرض و السمك المناسبين ليدها على شكل صليب.
شعر قرمزي غامق و عيون ذهبية.
أصبحت تدرك أن مثل هذا الشيء لا يمكن القيام به.
مشيرة بشيء يشبه الهراوة الطويلة في اتجاهه. حدّقت الساحرة المقنعة “أنجي سيريوس” في تاتسويا كما لو أنها توجّه له دعوة.
كان فكر الحركة هو الحالة الطبيعية في عالم فنون الدفاع عن النفس. قيل أنه إذا لم تتحرك قبل التفكير فلن تصبح من الدرجة الأولى أبدا.
كان أعضاء “غبار النجوم” متنكرين في زي لصوص يقتحمون المطعم و يقومون بهجوم غير مميت. و إذا كان من الممكن القبض على الهدف ، اختطافه. إذا تلقوا هجوما مضادا ، تبادل المعركة أثناء الفرار و قيادة الهدف إلى الحديقة حيث الرائدة سيريوس تنتظر.
و مع ذلك ، لم يكن قادرا على أن يفقد نفسه أمام همسات اليأس أو الندم التي لم يتم التعبير عنها أبدا.
نهاية المجلد 10. يتبع في المجلد 11 (الجزء الثالث و الأخير من أرك الزائرة).
و مع ذلك ، لم يكن قادرا على أن يفقد نفسه أمام همسات اليأس أو الندم التي لم يتم التعبير عنها أبدا.
“لا يمكننا تركها تدخل المنزل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
