المجندون
الكتاب 7 ، الفصل 31 – المجندون
“هذا صحيح.” وافق وولفبلايد على هذا التصميم. “لكن تذكر أنه على الرغم من تفادي الأزمة الحالية ، إلا أنه لم تبدأ الحرب الحقيقية. ستكون الجيوش الإلهية هنا أسرع مما تعتقد ولن يكون شن دفاع فعال أمرًا سهلاً. سكايكلود ، ستورمفورد ، هايمورن ، برايليوس ، دراغونمير – الأراضي العظيمة كلها في حالة من الفوضى”
استيقظت إيدونيا برأس نابض. لم يرتح أي شبر منها ، بما في ذلك الإصابات الداخلية. كانت ترقد في سريرها مثل العارضة ، وبالكاد تستطيع تحريك إصبعها الصغير. قاتلت لتبديد الضباب في دماغها.
عندما انتشرت أخبار أن كلاود هوك قد دمر قلعة السماء ، قوبل بالفرح والصدمة. أصبحت الأراضي القاحلة و سكايكلود مغمورة بابتهاج المواطنين.
فهمت الأمر مرة واحدة. هذا الرجل كان شيطان سكايكلود ، الشخص الذي أتى والدها ليقتله… لكن ، هل هذا يعني أنه على قيد الحياة؟ هل كان والدها هنا؟
قاد وولفبلايد كلاود هوك إلى المنطاد حيث وقفت مجموعة من السيراڤيم يقظين. عندما رآهم فهم كلاود هوك. كان السيراڤيم بناة إلهيون هدفهم هو الإنشاء والمحافظة. استغرق الأمر شهرًا واحدًا فقط لبناء قلعة السماء بمساعدة هذه الدمى. تم استخدام موارد العوالم الأربعة بكفاءة من قبلهم وبعد أن نجت من الدمار ، أصبحت الآن تنتمي إلى كلاود هوك.
ما يقرب من نصف أفضل الأشخاص من العوالم الإليسية الأربعة قد تجمعوا هناك. هؤلاء الجنود ، تحت قيادة أربعة آلهة ، كانوا يشكلون تهديدًا مميتًا. بطريقة ما تمكن كلاود هوك من التعامل مع كل شيء بمفرده ، مما فاجئ الجميع.
كان من الواضح كيف يمكن أن يستخدم إله السحابة السيراڤيم ، لكن قوة سيلين عليهم لم تكن غير عادية أيضًا ، بداخلها كانت قوة ملك الآلهة. مجرد جزء بسيط من تلك القوة جعلتها أقوى من العديد من الآلهة.
منذ سقوطها ، قاومت سكايكلود بشدة التوحد مع القفر. أحد أكبر الأسباب هو أنهم شعروا أنهم لم يكونوا أقوياء بما يكفي للقتال ضد العوالم الأربعة الأخرى. كان رد كلاود هوك أن يصفع أعداءهم مباشرة على الوجه. لم يقتصر الأمر على هزيمة معظم أفضل جنودهم فحسب ، بل قام أيضًا بإزالة أربعة آلهة من المعادلة.
شيئا فشيئا عادت ذاكرتها. مثل شظايا مرآة مكسورة رأت تدمير قلعة السماء يحدث في قطع. متى كان ذلك…
وجه مألوف ، على الرغم من صعوبة تحديده بعمر. ذو عين سوداء واحدة وفضية واحدة تحت تاج من الشعر الأسود الفوضوي. ملابس داكنة لفت جسده. إنه … هذا الكذاب!
بالطبع ، قتل فقط إله البرق. أصيب الآخرون بجروح خطيرة وتم أسرهم في حالة ضعفهم.
فهمت الأمر مرة واحدة. هذا الرجل كان شيطان سكايكلود ، الشخص الذي أتى والدها ليقتله… لكن ، هل هذا يعني أنه على قيد الحياة؟ هل كان والدها هنا؟
“مثل ماذا؟”
جلب وولفبلايد الثلاثة السامون إلى مكعب الفضاء الجزئي لـ كلاود هوك. تم ختمهم داخل الأعمدة البلورية المحيطة بتابوت الميلاد. حتى بالنسبة لمخلوق قديم وقوي مثل ليجون ، لم يكن التقاط إله أمرًا سهلاً. كان لجثث هذه المخلوقات قيمة هائلة.
لم يعرف كلاود هوك ما الذي يخطط الشرير للقيام به معهم. ما كان متأكداً منه هو أن وولفبلايد لديه خطة. لتحقيق ذلك ، يحتاجون إلى العثور على بيليال.
عرف كلاود هوك أن بيليال كان أصعب من غيره. كان أي شيخ شيطاني غير عادي.
“لقد أرسلت أودبول لمتابعته لفترة من الوقت لكننا فقدناه في النهاية. إنه زلق. أعرف المنطقة العامة التي قد يكون فيها ، لكن ليس هناك مكان محدد”
عرف كلاود هوك أن بيليال كان أصعب من غيره. كان أي شيخ شيطاني غير عادي.
كانت مواهبه في القتال ، لكن هذا لم يقل الكثير. كان بيليال شيخًا ، بالإضافة إلى مهاراته الفريدة من المحتمل أن يكون لديه قوة مكافئة للآلهة. إذا أراد الاختباء ، فإن العثور عليه سيتطلب جهدًا.
”ليست قضية. لا يمكنه الهروب من قبضتي” ضحك وولفبلايد ، من الواضح أنه غير مهتم. فكر في شيء ما بعد ذلك ، ” بالحديث عن هذا الصراع ، تمكنا من التقاط قدر كبير من الغنائم.”
“هذا صحيح.” وافق وولفبلايد على هذا التصميم. “لكن تذكر أنه على الرغم من تفادي الأزمة الحالية ، إلا أنه لم تبدأ الحرب الحقيقية. ستكون الجيوش الإلهية هنا أسرع مما تعتقد ولن يكون شن دفاع فعال أمرًا سهلاً. سكايكلود ، ستورمفورد ، هايمورن ، برايليوس ، دراغونمير – الأراضي العظيمة كلها في حالة من الفوضى”
“مثل ماذا؟”
انتشرت أمام عينيها واحة برية شاسعة. من بين الأشجار المنحنية كانت عشرات المباني مرتبة في مناطق مرتبة. ظلت السفن تطفو في السماء مثل السحب وكل أنواع النباتات والحيوانات غير المألوفة تصطف على الطرقات. كانت المدينة ضخمة الحجم ، مزدحمة لكنها منظمة بشكل جيد. لم تكن بالتأكيد في ستورمفورد – لم تكن في أي عالم إليسي.
“تعال وانظر لنفسك.”
كانت تنظر إلى سقف عادي. لم يكن أي شيء مألوفًا ، لذلك لم يكن في أي مكان كانت فيه من قبل ، لكن كيف ولماذا كانت هنا؟
قاد وولفبلايد كلاود هوك إلى المنطاد حيث وقفت مجموعة من السيراڤيم يقظين. عندما رآهم فهم كلاود هوك. كان السيراڤيم بناة إلهيون هدفهم هو الإنشاء والمحافظة. استغرق الأمر شهرًا واحدًا فقط لبناء قلعة السماء بمساعدة هذه الدمى. تم استخدام موارد العوالم الأربعة بكفاءة من قبلهم وبعد أن نجت من الدمار ، أصبحت الآن تنتمي إلى كلاود هوك.
سيتمكن الإله السحابة من الاستفادة منهم بشكل جيد ، سيلين كذلك. قرر كلاود هوك وضع سيلين في المسؤولية لأنه لا يزال لا يثق تمامًا في إله السحابة. لم يكن ولاء سيلين محل شك.
“وا … ماذا فعلت؟!” أصبح وجهها شاحبًا. ” أريد العودة إلى دياري!”
كان من الواضح كيف يمكن أن يستخدم إله السحابة السيراڤيم ، لكن قوة سيلين عليهم لم تكن غير عادية أيضًا ، بداخلها كانت قوة ملك الآلهة. مجرد جزء بسيط من تلك القوة جعلتها أقوى من العديد من الآلهة.
“تعال وانظر لنفسك.”
“هذا صحيح.” وافق وولفبلايد على هذا التصميم. “لكن تذكر أنه على الرغم من تفادي الأزمة الحالية ، إلا أنه لم تبدأ الحرب الحقيقية. ستكون الجيوش الإلهية هنا أسرع مما تعتقد ولن يكون شن دفاع فعال أمرًا سهلاً. سكايكلود ، ستورمفورد ، هايمورن ، برايليوس ، دراغونمير – الأراضي العظيمة كلها في حالة من الفوضى”
قال كلاود هوك: “أنا متأكد من وجود المزيد منهم في معابد أخرى. كلما استحوذنا على المزيد من هذه الأشياء ، كلما تمكنا من بناء تحالفنا بشكل أسرع.”
“هذا صحيح.” وافق وولفبلايد على هذا التصميم. “لكن تذكر أنه على الرغم من تفادي الأزمة الحالية ، إلا أنه لم تبدأ الحرب الحقيقية. ستكون الجيوش الإلهية هنا أسرع مما تعتقد ولن يكون شن دفاع فعال أمرًا سهلاً. سكايكلود ، ستورمفورد ، هايمورن ، برايليوس ، دراغونمير – الأراضي العظيمة كلها في حالة من الفوضى”
شاهدها كلاود هوك تمر ، ولم يقم بأي خطوة لإيقافها. فعلت ذلك بنفسها عندما فتحت الباب ورأت ما بالخارج.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ”ليست قضية. لا يمكنه الهروب من قبضتي” ضحك وولفبلايد ، من الواضح أنه غير مهتم. فكر في شيء ما بعد ذلك ، ” بالحديث عن هذا الصراع ، تمكنا من التقاط قدر كبير من الغنائم.”
عبس كلاود هوك. كانت عقيدة تلك الأماكن متجذرة بعمق ، كيف سيتغلب على ألف سنة من التحيز؟ كانوا في إحدى الانتكاسات الكبيرة الدراماتيكية ، لكنها لم تكن كافية لتفكيك أساس طويل الأمد. هل كانت بضعة أشهر كافية؟ بأي طريقة وصفها ، كانت المهمة التي أمامه صعبة.
“ملكي ، لا داعي للقلق. هناك دائما وسيلة.”
ألقى كلاود هوك نظرة على وولفبلايد. كان شيخ الشيطان ممتلئًا دائمًا بالأسرار. لم يكن هناك أي شيء ليس لديه إجابة عنه – لم يكن هناك موقف خارج عن إرادته. بناءً على الطريقة التي تحدث بها ، بدا أن كل ما حدث قد حدث وفقًا لخططه. لقد بدا واثقًا ، على الرغم من أن حجة البشرية الظاهرة على الآلهة كانت مثل محاولة كسر الحجر ببيضة.
لكن ملك الشياطين وشيوخه لم يحتاجوا إلى الاعتماد على البشر فقط. للوقوف ضد الآلهة ، سوف يحتاجون إلى استدعاء القوى الكامنة لـجهنم.
جلب وولفبلايد الثلاثة السامون إلى مكعب الفضاء الجزئي لـ كلاود هوك. تم ختمهم داخل الأعمدة البلورية المحيطة بتابوت الميلاد. حتى بالنسبة لمخلوق قديم وقوي مثل ليجون ، لم يكن التقاط إله أمرًا سهلاً. كان لجثث هذه المخلوقات قيمة هائلة.
سأله كلاود هوك مباشرة. “ماذا لديك؟”
“لقد أنقذت ابنة السيد برونو أرجيريس محض صدفة. ربما يجب أن تظهر الرحمة وتجمع شمل الأب والطفل؟”
“هذا صحيح.” وافق وولفبلايد على هذا التصميم. “لكن تذكر أنه على الرغم من تفادي الأزمة الحالية ، إلا أنه لم تبدأ الحرب الحقيقية. ستكون الجيوش الإلهية هنا أسرع مما تعتقد ولن يكون شن دفاع فعال أمرًا سهلاً. سكايكلود ، ستورمفورد ، هايمورن ، برايليوس ، دراغونمير – الأراضي العظيمة كلها في حالة من الفوضى”
حصل كلاود هوك على الفكرة ، “أنت تقول جمع قادة الممالك احتياطيًا وأدعهم يعودون إلى أراضيهم المحتلة؟ ما الذي يجعلك تعتقد أنهم سيتوافقون معها؟”
“هيه ، أنت لا تعرف أبدًا حتى تحاول.”
سأله كلاود هوك مباشرة. “ماذا لديك؟”
لم يكن لدى كلاود هوك إجابة. استدار بعيدًا ، رفرفت عباءته السوداء ، ثم سار في بقعة من الفضاء المتموج. شاهده وولفبلايد يختفي. فرك ذقنه وأومأ الشيطان لنفسه. ملكه ينضج. عندما يتولى كلاود هوك زمام الأمور حقًا ، سيتمكن أخيرًا من الراحة.
**
أكثر من ألف عام … لقد عمل بجد لفترة طويلة ، بطرق لا يعرفها البشر أبدًا. لقد كان متعبًا ، لكن لم تكن هناك طريقة للتنبؤ بما سيحدث. كانت كل جهوده هي تنمية بطل جديد لدفع قصته إلى الأمام.
كانت مواهبه في القتال ، لكن هذا لم يقل الكثير. كان بيليال شيخًا ، بالإضافة إلى مهاراته الفريدة من المحتمل أن يكون لديه قوة مكافئة للآلهة. إذا أراد الاختباء ، فإن العثور عليه سيتطلب جهدًا.
كان مصيراً من خلف الستار ألّا يعرف كيف سينتهي المشهد. مع اقتراب بداية هذا العمل الجديد ، كل ما يمكنه فعله هو الانتظار والترقب.
**
قال كلاود هوك: “أنا متأكد من وجود المزيد منهم في معابد أخرى. كلما استحوذنا على المزيد من هذه الأشياء ، كلما تمكنا من بناء تحالفنا بشكل أسرع.”
استيقظت إيدونيا برأس نابض. لم يرتح أي شبر منها ، بما في ذلك الإصابات الداخلية. كانت ترقد في سريرها مثل العارضة ، وبالكاد تستطيع تحريك إصبعها الصغير. قاتلت لتبديد الضباب في دماغها.
لكن ملك الشياطين وشيوخه لم يحتاجوا إلى الاعتماد على البشر فقط. للوقوف ضد الآلهة ، سوف يحتاجون إلى استدعاء القوى الكامنة لـجهنم.
أين أنا؟
نادى عليها كلاود هوك ، “مرحبًا بك في عاصمة الأراضي الجنوبية”.
كانت تنظر إلى سقف عادي. لم يكن أي شيء مألوفًا ، لذلك لم يكن في أي مكان كانت فيه من قبل ، لكن كيف ولماذا كانت هنا؟
شيئا فشيئا عادت ذاكرتها. مثل شظايا مرآة مكسورة رأت تدمير قلعة السماء يحدث في قطع. متى كان ذلك…
عاد كلاود هوك إلى ذروته ، حتى عين الوقت تعمل بكامل طاقتها ويمكنه الوصول إليها متى احتاج إليها. مد يده وملأ إيدونيا بالطاقة الشافية. “أنتِ مصابة. كان القتال أمرًا لا مفر منه ، والآن أصبح بعيدًا”
وبينما كانت عيناها تتكيفان ، ظهر شكل أسود أمامها.
“ملكي ، لا داعي للقلق. هناك دائما وسيلة.”
وجه مألوف ، على الرغم من صعوبة تحديده بعمر. ذو عين سوداء واحدة وفضية واحدة تحت تاج من الشعر الأسود الفوضوي. ملابس داكنة لفت جسده. إنه … هذا الكذاب!
استيقظت إيدونيا برأس نابض. لم يرتح أي شبر منها ، بما في ذلك الإصابات الداخلية. كانت ترقد في سريرها مثل العارضة ، وبالكاد تستطيع تحريك إصبعها الصغير. قاتلت لتبديد الضباب في دماغها.
كما تم التعرف عليها ، ترنح عقلها في ألم.
“هيه ، أنت لا تعرف أبدًا حتى تحاول.”
“لقد أرسلت أودبول لمتابعته لفترة من الوقت لكننا فقدناه في النهاية. إنه زلق. أعرف المنطقة العامة التي قد يكون فيها ، لكن ليس هناك مكان محدد”
عاد كلاود هوك إلى ذروته ، حتى عين الوقت تعمل بكامل طاقتها ويمكنه الوصول إليها متى احتاج إليها. مد يده وملأ إيدونيا بالطاقة الشافية. “أنتِ مصابة. كان القتال أمرًا لا مفر منه ، والآن أصبح بعيدًا”
شعرت إيدونيا بتدفق الدفء من داخلها وبدأت تشعر بتحسن. لم تشعر أبدًا بمثل هذه الطاقة الشافية القوية من قبل. في اللحظة التي شعرت بعودة قوتها قفزت من على السرير وركضت نحو الباب.
ابتسم ، “بالطبع تفعلين. أنا لست هنا من أجل أي شيء ، لقد اكتشفت أنك تريدين زيارة مع ضيفٍ استقبلته هنا لفترة قصيرة.”
لم يكن لدى كلاود هوك إجابة. استدار بعيدًا ، رفرفت عباءته السوداء ، ثم سار في بقعة من الفضاء المتموج. شاهده وولفبلايد يختفي. فرك ذقنه وأومأ الشيطان لنفسه. ملكه ينضج. عندما يتولى كلاود هوك زمام الأمور حقًا ، سيتمكن أخيرًا من الراحة.
شاهدها كلاود هوك تمر ، ولم يقم بأي خطوة لإيقافها. فعلت ذلك بنفسها عندما فتحت الباب ورأت ما بالخارج.
“ملكي ، لا داعي للقلق. هناك دائما وسيلة.”
انتشرت أمام عينيها واحة برية شاسعة. من بين الأشجار المنحنية كانت عشرات المباني مرتبة في مناطق مرتبة. ظلت السفن تطفو في السماء مثل السحب وكل أنواع النباتات والحيوانات غير المألوفة تصطف على الطرقات. كانت المدينة ضخمة الحجم ، مزدحمة لكنها منظمة بشكل جيد. لم تكن بالتأكيد في ستورمفورد – لم تكن في أي عالم إليسي.
“ملكي ، لا داعي للقلق. هناك دائما وسيلة.”
نادى عليها كلاود هوك ، “مرحبًا بك في عاصمة الأراضي الجنوبية”.
الكتاب 7 ، الفصل 31 – المجندون
“وا … ماذا فعلت؟!” أصبح وجهها شاحبًا. ” أريد العودة إلى دياري!”
ألقى كلاود هوك نظرة على وولفبلايد. كان شيخ الشيطان ممتلئًا دائمًا بالأسرار. لم يكن هناك أي شيء ليس لديه إجابة عنه – لم يكن هناك موقف خارج عن إرادته. بناءً على الطريقة التي تحدث بها ، بدا أن كل ما حدث قد حدث وفقًا لخططه. لقد بدا واثقًا ، على الرغم من أن حجة البشرية الظاهرة على الآلهة كانت مثل محاولة كسر الحجر ببيضة.
ابتسم ، “بالطبع تفعلين. أنا لست هنا من أجل أي شيء ، لقد اكتشفت أنك تريدين زيارة مع ضيفٍ استقبلته هنا لفترة قصيرة.”
كما تم التعرف عليها ، ترنح عقلها في ألم.
كما تم التعرف عليها ، ترنح عقلها في ألم.
فهمت الأمر مرة واحدة. هذا الرجل كان شيطان سكايكلود ، الشخص الذي أتى والدها ليقتله… لكن ، هل هذا يعني أنه على قيد الحياة؟ هل كان والدها هنا؟
جلب وولفبلايد الثلاثة السامون إلى مكعب الفضاء الجزئي لـ كلاود هوك. تم ختمهم داخل الأعمدة البلورية المحيطة بتابوت الميلاد. حتى بالنسبة لمخلوق قديم وقوي مثل ليجون ، لم يكن التقاط إله أمرًا سهلاً. كان لجثث هذه المخلوقات قيمة هائلة.
“تعال وانظر لنفسك.”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
فهمت الأمر مرة واحدة. هذا الرجل كان شيطان سكايكلود ، الشخص الذي أتى والدها ليقتله… لكن ، هل هذا يعني أنه على قيد الحياة؟ هل كان والدها هنا؟
ترجمة : Bolay
قاد وولفبلايد كلاود هوك إلى المنطاد حيث وقفت مجموعة من السيراڤيم يقظين. عندما رآهم فهم كلاود هوك. كان السيراڤيم بناة إلهيون هدفهم هو الإنشاء والمحافظة. استغرق الأمر شهرًا واحدًا فقط لبناء قلعة السماء بمساعدة هذه الدمى. تم استخدام موارد العوالم الأربعة بكفاءة من قبلهم وبعد أن نجت من الدمار ، أصبحت الآن تنتمي إلى كلاود هوك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
