خط مانرهايم يرحب بكم 19
الفصل 77: خط مانرهايم يرحب بكم 19
بعد ذلك ، بدأ تشانغ هنغ في النظر حوله للتحقق من الغرفة. بذكاء ماجي ، كان تشانغ هنغ واثق من أنها قامت بالاستعدادات جيدا قبل أن تشير إليه في وقت سابق. ثم نظر إلى سرير ماجي. كان ذلك هو المكان الوحيد اللذي يمكن لماجي إخفاء أغراضها فيه.
“أنا لا أفهم الفكرة وراء ذلك. هناك سيمون واحد هنا. لماذا نحتاج إلى إنشاء واحد أخر؟ بفضل مهاراتها في الرماية ، فهي أكثر من مؤهلة بما يكفي لتصبح بطلة قومية. لماذا تريد تحويل صياد عشوائي إلى بطل قومي؟”
تنهد تشانغ هنغ. كل ما يحتاجه الآن هو إخراج البندقية من جيبه وإنهاء كل شيء. نظر إلى عينيها ، ورأى أنهما كانا محطمين ، مرتبكين ، لكنهما خاضعان. كان مترددا.
“لا أحد” ، أجاب الطبيب ، السيجار في الفم.
“ليس لدينا الكثير من الخيارات المتبقية. علينا أن نلعب لعبته، ونحتاج إلى اختلاق قصص له أيضا”.
“ماذا؟”
الفصل 77: خط مانرهايم يرحب بكم 19
“هناك أكثر من سيمون واحد. في المجموع ، لدينا أربعة سيمون. كلهم مقاتلون محترفون. ثلاثة منهم قناصة ، وآخر طبيعي على مدفع رشاش. يتم تغطية وجوه الأربعة عندما يذهبون في مهمة ، لذا فإن هوياتهم آمنة. معا ، يصبحون أفضل قناص عرفه تاريخ البشرية بأكمله – سيمون الأسطوري!
“لا أحد” ، أجاب الطبيب ، السيجار في الفم.
في الأساس ، سيمون في كل مكان. إنه شبح في ساحة المعركة ، وحليفك الأكثر موثوقية ، والموت الأبيض للجنود السوفييت ، وأسطورة لا تهزم في ساحة المعركة. تمكنت عائلة سيمون من رفع الروح المعنوية لجميع المواطنين الفنلنديين وجنودنا بشكل كبير. لكي نكون أكثر دقة ، لم يتبق سوى ثلاثة سيمون. قتل أحدهم بشكل مأساوي عندما بدأ السوفييت الحرب. ليس لدينا حتى الكثير من المعلومات عنه”.
في النهاية ، لم يستطع أن يجعل نفسه يفعل ذلك. بدلا من ذلك ، بذل قصارى جهده للنظر في القاموس الفنلندي في ذهنه ، قائلا: “ثق بي”.
“ماذا عن سيمون الحقيقي؟ هل يعرف عن هذا؟ سأل تشانغ هنغ ، على أمل الحصول على إجابة مباشرة لمرة واحدة
“ماذا الآن؟ هل تخططون للتخلي عنها؟” سأل تشانغ هنغ وهو يحدق في أعينهم.
هذا ليس مهما. انضم سيمون الحقيقي إلى الجيش في أكتوبر الماضي ، وخلال التدريب ، قام بحماية أحد حلفائه من قنبلة متفجرة. إذا لم يحدث هذا الحادث ، فلن يولد هذا المشروع. ولكن مرة أخرى … الحرب تقترب من نهايتها قريبا ، وهناك اثنان من سيمون متبقيان في هذا العالم ، “قالت ماجي وهي تدور الولاعة في يدها بفارغ الصبر.
……..
“الشخص الذي بدأ هذا المشروع لم يتوقع هذه النتيجة ، أليس كذلك؟”
Cobra
“نعم. في البداية ، كان من المقرر إعطاء فرصة عادلة لجميع سيمون الذين نجوا من الحرب. الاقل… يمكنهم استخدام البندقية في أيديهم لتقرير مصيرهم النهائي. لسوء الحظ ، ظهر ظرف غير متوقع “.
“أي نوع من الظروف غير المتوقعة؟”
“أي نوع من الظروف غير المتوقعة؟”
في اللحظة التي رآها فيها ، أمسك بياقتها ودفعها على الأرض! والمثير للدهشة أن سيمون لم تنتقم. كل ما فعلته هو الاستلقاء على الأرض والتحديق في تشانغ هنغ. كان وجهها يحمر. تماما مثل ما أخبره ماجي ، وثقت سيمون بتشانغ هنغ من كل قلبها ، بغض النظر عن الموقف.
“كان الاثنان من سيمون اللذان نجيا هما القناصة والرجل الذي يحمل مدفع رشاش. وقد أصيب الأخير برصاصة طائشة خلال إحدى الغارات قبل بضعة أيام. بأعجوبة ، نجا بعد الجراحة. بعد ذلك ، يجب أن يكون شخص ما قد سرب الأخبار إلى وسائل الإعلام. هرع إليه صحفيون من دول مختلفة ، وخلال ذلك الوقت كشف عن هويته. في الواقع ، أستطيع أن أفهم لماذا يفعل شيئا كهذا. هذا الطفل الذي يحمل مدفع رشاش هو أقوى سيمون عند مقارنته بالثلاثة الآخرين. بالنظر إلى أنه أصيب الآن بجروح خطيرة ، لا توجد طريقة لهزيمة القناص في معركة بالأسلحة النارية “.
“أي نوع من الظروف غير المتوقعة؟”
“ماذا الآن؟ هل تخططون للتخلي عنها؟” سأل تشانغ هنغ وهو يحدق في أعينهم.
أدركت أنه يكاد يكون من المستحيل عليها معاملة جميع سيمون الأربعة بإنصاف لأنها قضت معظم وقتها مع سيمون الحالي الذي يعيش في هذا المعسكر الأساسي. ونتيجة لذلك ، لم تستطع الحفاظ على الموضوعية عندما يتعلق الأمر باختيار أفضل ما في الكثير.
“ليس لدينا الكثير من الخيارات المتبقية. علينا أن نلعب لعبته، ونحتاج إلى اختلاق قصص له أيضا”.
“ليس لدي خيار أيضا ، أليس كذلك؟”
لم يكن تشانغ هنغ قادرا على الكلام. حدق في عيني ماجي لمدة نصف دقيقة ، دون أن يعرف ما الذي كانوا يفكرون فيه.
_______________
“إذا كنت تريدني أن أصدقك ، فعليك أن تخبرني كيف أن متطوعة إنجليزية لديها يديها في العديد من الأسرار العليا؟” تابع.
“ماذا الآن؟ هل تخططون للتخلي عنها؟” سأل تشانغ هنغ وهو يحدق في أعينهم.
“لقد كذبت. الحقيقة هي أنني نشأت في إنجلترا ، لكن والدي من فنلندا ، وهو رجل قوي في الجيش الفنلندي. أنا الشخص الذي اقترح خطة سيمون وجند شخصيا جميع سيمون. أريد ببساطة أن يشهد والدي ولادة أسطورة. هذا هو السبب في أنني هنا الآن. تم إرسال آه جي من قبل الجيش لحمايتي “.
……..
بدات ماجي مضطربا للغاية. وقفت أمام النافذة وذراعيها متقاطعتان بنفس الطريقة بالضبط عندما التقت هي وتشانغ هنغ لأول مرة. فجأة ، اتضح له ، لأنه كان يعرف ما الذي يزعجها.
تنهد تشانغ هنغ. كل ما يحتاجه الآن هو إخراج البندقية من جيبه وإنهاء كل شيء. نظر إلى عينيها ، ورأى أنهما كانا محطمين ، مرتبكين ، لكنهما خاضعان. كان مترددا.
أدركت أنه يكاد يكون من المستحيل عليها معاملة جميع سيمون الأربعة بإنصاف لأنها قضت معظم وقتها مع سيمون الحالي الذي يعيش في هذا المعسكر الأساسي. ونتيجة لذلك ، لم تستطع الحفاظ على الموضوعية عندما يتعلق الأمر باختيار أفضل ما في الكثير.
“ليس لدي خيار أيضا ، أليس كذلك؟”
“بعد كل شيء ، نحن جميعا بشر ، وأنا أهتم بالفتاة كثيرا. قبل ذلك ، كان لدي فكرة وسط الحرب ، للحصول على قاتل لقتل بقية سيمونز والسماح لها بالعيش. لم يكن لدي أي فكرة عما إذا كانت قوية بما يكفي للنجاة من الحرب. مع موقفي ، لم أستطع ببساطة المخاطرة بقتل جميع سيمونز الآخرين. لذلك ، في اللحظة التي سمعت فيها أن سيمون الثانية قد ماتت ، عرفت أن فرص عيشها بعد الحرب قد زادت أضعافا مضاعفة. ما يحدث الآن غير متوقع تماما”.
“ليس لدينا الكثير من الخيارات المتبقية. علينا أن نلعب لعبته، ونحتاج إلى اختلاق قصص له أيضا”.
“إذن ، اكتشفت الآن أنه لا يمكنك التغلب عليها ، وتريد مني أن أعتني بمشكلتك؟ لماذا لا تتركها تذهب؟ أنت تعرفها جيدا بما فيه الكفاية! إنها لا تمانع في ألا تكون بطلة قومية على الإطلاق!” التقط تشانغ هنغ بينما كان يحدق في البندقية على الطاولة.
بالنظر إلى الأسفل ودون تردد ، أمسك تشانغ هنغ بالبندقية على الطاولة.
“أنا من اقترح المشروع، ولست المسؤول عن تنفيذه. لدي بعض الحقوق في هذا المشروع ، ولكن ليس كلها. تنتهي وظيفتي تقنيا بمجرد تعيين جميع سيمون الأربعة.
“لقد كذبت. الحقيقة هي أنني نشأت في إنجلترا ، لكن والدي من فنلندا ، وهو رجل قوي في الجيش الفنلندي. أنا الشخص الذي اقترح خطة سيمون وجند شخصيا جميع سيمون. أريد ببساطة أن يشهد والدي ولادة أسطورة. هذا هو السبب في أنني هنا الآن. تم إرسال آه جي من قبل الجيش لحمايتي “.
كل ما فعلته بعد ذلك هو كل ما أفعله. الجيش والسلطات العليا لا علاقة لها بهم. لا يمكنني تغيير ما حدث ، ولا يمكنني تغيير رأي كبار الضباط أيضا.
“لا أحد” ، أجاب الطبيب ، السيجار في الفم.
هذا الطفل سيمون يثق بك تماما ، ولهذا السبب أخبرك بكل هذه الأشياء. إن مطالبتك بإرسالها إلى نهاية الطريق هو ألطف شيء يمكنني القيام به. سمعت أن هناك بحيرة جميلة فى الشمال الغربي من هنا. ربما يمكننا الصيد هناك عندما ينتهي كل شيء”.
Cobra
أخيرا ، انتهت ماجي من كل ما أرادت قوله.
“إذن ، اكتشفت الآن أنه لا يمكنك التغلب عليها ، وتريد مني أن أعتني بمشكلتك؟ لماذا لا تتركها تذهب؟ أنت تعرفها جيدا بما فيه الكفاية! إنها لا تمانع في ألا تكون بطلة قومية على الإطلاق!” التقط تشانغ هنغ بينما كان يحدق في البندقية على الطاولة.
“ليس لدي خيار أيضا ، أليس كذلك؟”
أدركت أنه يكاد يكون من المستحيل عليها معاملة جميع سيمون الأربعة بإنصاف لأنها قضت معظم وقتها مع سيمون الحالي الذي يعيش في هذا المعسكر الأساسي. ونتيجة لذلك ، لم تستطع الحفاظ على الموضوعية عندما يتعلق الأمر باختيار أفضل ما في الكثير.
بالنظر إلى الأسفل ودون تردد ، أمسك تشانغ هنغ بالبندقية على الطاولة.
Cobra
……..
هذا ليس مهما. انضم سيمون الحقيقي إلى الجيش في أكتوبر الماضي ، وخلال التدريب ، قام بحماية أحد حلفائه من قنبلة متفجرة. إذا لم يحدث هذا الحادث ، فلن يولد هذا المشروع. ولكن مرة أخرى … الحرب تقترب من نهايتها قريبا ، وهناك اثنان من سيمون متبقيان في هذا العالم ، “قالت ماجي وهي تدور الولاعة في يدها بفارغ الصبر.
كانت ماجي تواجه ظهرها ولم تقل كلمة واحدة. غادر تشانغ هنغ المنزل الخشبي أيضا لأنه طلب كل ما يريد. ثم سار نحو كوخ سيمون. على كل ما كان يستحق ، حرص على شكر ماجي قبل مغادرته.
“ماذا الآن؟ هل تخططون للتخلي عنها؟” سأل تشانغ هنغ وهو يحدق في أعينهم.
كان معسكر قاعدة حرب العصابات هادئا للغاية الليلة. عادة ، كان أوهير يميل إلى الباب ويحدق في السماء ، بحثا عن النجوم الرماية. ليس الليلة ، رغم ذلك. غمر معسكر القاعدة بأكمله بالضوء ، مع مصباح الكيروسين الذي يضيء أبواب كل كوخ في معسكر القاعدة.
Cobra
لم يستدير تشانغ هنغ لينظر إلى الغابة. وضع المسدس في جيبه واستخدم يدا أخرى لطرق الباب. نظرا لأن ماجي لم ترغب في إحضار مفتاحها ، لم تتفاجأ سيمون عندما طرق شخص ما بابها في هذه الساعة. ومع ذلك ، فقد ذهلت عندما رأت تشانغ هنغ يقف خارج الباب.
في الأساس ، سيمون في كل مكان. إنه شبح في ساحة المعركة ، وحليفك الأكثر موثوقية ، والموت الأبيض للجنود السوفييت ، وأسطورة لا تهزم في ساحة المعركة. تمكنت عائلة سيمون من رفع الروح المعنوية لجميع المواطنين الفنلنديين وجنودنا بشكل كبير. لكي نكون أكثر دقة ، لم يتبق سوى ثلاثة سيمون. قتل أحدهم بشكل مأساوي عندما بدأ السوفييت الحرب. ليس لدينا حتى الكثير من المعلومات عنه”.
في اللحظة التي رآها فيها ، أمسك بياقتها ودفعها على الأرض! والمثير للدهشة أن سيمون لم تنتقم. كل ما فعلته هو الاستلقاء على الأرض والتحديق في تشانغ هنغ. كان وجهها يحمر. تماما مثل ما أخبره ماجي ، وثقت سيمون بتشانغ هنغ من كل قلبها ، بغض النظر عن الموقف.
“كان الاثنان من سيمون اللذان نجيا هما القناصة والرجل الذي يحمل مدفع رشاش. وقد أصيب الأخير برصاصة طائشة خلال إحدى الغارات قبل بضعة أيام. بأعجوبة ، نجا بعد الجراحة. بعد ذلك ، يجب أن يكون شخص ما قد سرب الأخبار إلى وسائل الإعلام. هرع إليه صحفيون من دول مختلفة ، وخلال ذلك الوقت كشف عن هويته. في الواقع ، أستطيع أن أفهم لماذا يفعل شيئا كهذا. هذا الطفل الذي يحمل مدفع رشاش هو أقوى سيمون عند مقارنته بالثلاثة الآخرين. بالنظر إلى أنه أصيب الآن بجروح خطيرة ، لا توجد طريقة لهزيمة القناص في معركة بالأسلحة النارية “.
تنهد تشانغ هنغ. كل ما يحتاجه الآن هو إخراج البندقية من جيبه وإنهاء كل شيء. نظر إلى عينيها ، ورأى أنهما كانا محطمين ، مرتبكين ، لكنهما خاضعان. كان مترددا.
“أنا من اقترح المشروع، ولست المسؤول عن تنفيذه. لدي بعض الحقوق في هذا المشروع ، ولكن ليس كلها. تنتهي وظيفتي تقنيا بمجرد تعيين جميع سيمون الأربعة.
في النهاية ، لم يستطع أن يجعل نفسه يفعل ذلك. بدلا من ذلك ، بذل قصارى جهده للنظر في القاموس الفنلندي في ذهنه ، قائلا: “ثق بي”.
لم يكن تشانغ هنغ قادرا على الكلام. حدق في عيني ماجي لمدة نصف دقيقة ، دون أن يعرف ما الذي كانوا يفكرون فيه.
بعد ذلك ، بدأ تشانغ هنغ في النظر حوله للتحقق من الغرفة. بذكاء ماجي ، كان تشانغ هنغ واثق من أنها قامت بالاستعدادات جيدا قبل أن تشير إليه في وقت سابق. ثم نظر إلى سرير ماجي. كان ذلك هو المكان الوحيد اللذي يمكن لماجي إخفاء أغراضها فيه.
كانت ماجي تواجه ظهرها ولم تقل كلمة واحدة. غادر تشانغ هنغ المنزل الخشبي أيضا لأنه طلب كل ما يريد. ثم سار نحو كوخ سيمون. على كل ما كان يستحق ، حرص على شكر ماجي قبل مغادرته.
_______________
“إذا كنت تريدني أن أصدقك ، فعليك أن تخبرني كيف أن متطوعة إنجليزية لديها يديها في العديد من الأسرار العليا؟” تابع.
Cobra
كانت ماجي تواجه ظهرها ولم تقل كلمة واحدة. غادر تشانغ هنغ المنزل الخشبي أيضا لأنه طلب كل ما يريد. ثم سار نحو كوخ سيمون. على كل ما كان يستحق ، حرص على شكر ماجي قبل مغادرته.
“أنا لا أفهم الفكرة وراء ذلك. هناك سيمون واحد هنا. لماذا نحتاج إلى إنشاء واحد أخر؟ بفضل مهاراتها في الرماية ، فهي أكثر من مؤهلة بما يكفي لتصبح بطلة قومية. لماذا تريد تحويل صياد عشوائي إلى بطل قومي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
