الفصل 70: خط مانرهايم يرحب بكم 12
__________________
مع العلم أنها قد ضبطت ، لم تستطع التظاهر بالنوم بعد الآن. لذلك ، نهضت على مضض وجلست على سريرها. بعد الحصول على راحة جيدة لمدة يومين ، بدت بالتأكيد أفضل بكثير من ذي قبل. ومع ذلك ، أدرك تشانغ هنغ أنها لم تجرؤ على النظر في عينيه.
“هل يمكنك الترجمة لنا مرة أخرى؟” سأل تشانغ هنغ ماجي بأدب.
“اعتقدت أنك تبدو ذكيا بالنسبة للرجل. يجب ألا تقول مثل هذه الكلمات القاسية لفتاة! ومع ذلك ، أعتقد أنني مثلك نوعا ما الآن. قد تكون سيمون رامية بارعة ، لكنها بريئة للغاية. لم تكن أبدا في علاقة طوال حياتها. قبل الحرب ، عاشت مع جدها الأكبر في أعماق الغابة ، وكل ما فعلته أثناء نشأتها هو الصيد. اعتقدت أنا وآه جي في البداية أنك تضمر نوايا سيئة تجاهها. يبدو أنني أسأت فهمك.
“فقط قل ما تريد قوله.”
“لا تقلق” ، أكد له ماجي. “سأساعدك في حل مشكلة سلاحك. في وقت لاحق ، سأرى من بقي في معسكر القاعدة. عاد ويلر وفريقه للتو أمس ، لذلك لا أعتقد أنهم سيخرجون اليوم. يجب أن يكون لديهم متسع من الوقت لإعطائك بعض دروس الرماية لاحقا. ومع ذلك ، أشعر أنهم لا يحبونك كثيرا. ماذا عن مايك؟ أتساءل عما إذا كان هنا الآن”.
أخرجت ماجي سيجارة أخرى تحسبا وهي تبتسم لتشانغ هنغ.
صدم تشانغ هنغ لرؤية أوهير يعطي رصاصات سيمون في كل مرة تطلب فيها ذلك. لا بد أنها ساهمت بقدر كبير في المجهود الحربي. كان من المعروف أن سيمون يفرغ باستمرار مستودع الأسلحة المحدود بالفعل من الذخيرة. كان على المسكين أوهير أن يختبئ في مكان ما كلما جاءت تطلب المزيد.
“شكرا جزيلا لك على ضمانك. لقد جئت إلى هنا مرة واحدة لزيارتك من قبل ، لكن الدكتورة ماجي قالت إنك بحاجة إلى مزيد من الراحة. لذلك ، لم أتمكن من رؤيتك “.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها من تعلم مجموعة مهارات جديدة تماما في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. بشكل عام ، لم يستغرق الأمر سوى نصف أسبوع أفضل. ومع ذلك ، يبدو أن سيمون كان مستاء من تقدمه. أخرجت بندقيتها وضغطت على الزناد. سقطت الرصاصة على علبة الثقاب الصغيرة الواقعة على بعد 120 مترا منهم! أفضل جزء ، استغرق الأمر منها ثانيتين فقط لضرب هدفها.
نظرت إليه سيمون ورمشت. على الرغم من محاولتها ارتداء أفضل وجه لها في لعبة البوكر ، إلا أن تشانغ هنغ تمكن من رؤية شعور عميق بالذنب مخبأة وراء تلك العيون الزرقاء الحالمة. لا يعرف ما إذا كان من الخطأ قول ذلك ، حذف تشانغ هنغ الجزء المتعلق باستعادة متعلقاته الشخصية والرصاص الإضافي تحت الشجرة.
“منزلي في أرض بعيدة. لسبب ما ، تقطعت بي السبل هنا. بمجرد انتهاء الحرب، سأعود إلى المكان الذي أتيت منه”.
[مهارة جديدة مكتسبة – الرماية: LV 0]
بدات سيمون محبطة بعد سماع ما قاله تشانغ هنغ.
أخرجت ماجي سيجارة أخرى تحسبا وهي تبتسم لتشانغ هنغ.
عرفت تشانغ هنغ أنها أصبحت مغرمة به بعد ما حدث لهم في الغابة. مما رآه ، بدا أن سيمون فرد حرب عصابات رفيع المستوى في هذا المعسكر الأساسي. كان بإمكانه بسهولة الاستفادة من ولعها به والحصول على حياة أفضل هنا. ومع ذلك ، إذا فعل ذلك ، فمن المؤكد أنه سيجلب حزنا كبيرا لسيمون عندما يحين يوم المغادرة أخيرا.
أخرجت ماجي سيجارة أخرى تحسبا وهي تبتسم لتشانغ هنغ.
في بعض الأحيان ، كان لدى تشانغ هنغ شكوك حول ما إذا كانت هذه مجرد لعبة. وقد أثبتت تجربته بأكملها حتى الآن أنها واقعية للغاية بالنسبة له للتعامل معها. كان كل شيء حقيقيا لدرجة أنه أصبح من الصعب اعتبار من حوله مثل مجموعة من الشخصيات غير القابلة للعب المبرمجة. تساءل تشانغ هنغ أيضا عما سيحدث لهذا العالم الافتراضي بمجرد مغادرته. ماذا سيحدث ل “الناس” هنا؟
بدات سيمون محبطة بعد سماع ما قاله تشانغ هنغ.
هل ستستمر الحكاية بدونه؟
فجأة ، تم دفع الباب مفتوحا. دخلت سيمون وهمست بشيء باللغة الفنلندية لماجي ، مما تركها مذهولة. ثم استدارت ، ونقلت إلى تشانغ هنغ ما قالته سيمون للتو.
على الرغم من كل ذلك ، كان يعلم أنه من الصعب الكذب على الفتاة الوحيدة المولعة به في المخيم بأكمله. في النهاية ، قرر تشانغ هنغ أنه سيخبرها بالحقيقة القديمة الواضحة. قد يبدو الأمر غير حكيم في المناخ الحالي ، لكنه كان على استعداد للمخاطرة به والتمسك بمبادئه.
كانت براعتها وسرعتها ببساطة مثيرة للإعجاب للغاية. عندما واجه قناص قناصا آخر ، كانت السرعة هي العامل الذي يقرر من يعيش أو يموت. إذا كان سيمون عدوه ، عرف تشانغ هنغ أنها ستقتله قبل أن يلتقط سلاحه.
بدت سيمون تائهة بعد المحادثة. كانت تجلس على السرير ، غير قادرة على نطق كلمة واحدة.
ولم يكن هذا القرن ال21. لم يستطع ببساطة مشاهدة مجموعة من البرامج التعليمية عبر الإنترنت للمساعدة في التصويب بشكل أفضل.
…..
“اعتقدت أنك تبدو ذكيا بالنسبة للرجل. يجب ألا تقول مثل هذه الكلمات القاسية لفتاة! ومع ذلك ، أعتقد أنني مثلك نوعا ما الآن. قد تكون سيمون رامية بارعة ، لكنها بريئة للغاية. لم تكن أبدا في علاقة طوال حياتها. قبل الحرب ، عاشت مع جدها الأكبر في أعماق الغابة ، وكل ما فعلته أثناء نشأتها هو الصيد. اعتقدت أنا وآه جي في البداية أنك تضمر نوايا سيئة تجاهها. يبدو أنني أسأت فهمك.
لاحظت ماجي توترا في الجو ، وأغلقت الباب خلفها وتحدثت إلى تشانغ هنغ.
…..
“اعتقدت أنك تبدو ذكيا بالنسبة للرجل. يجب ألا تقول مثل هذه الكلمات القاسية لفتاة! ومع ذلك ، أعتقد أنني مثلك نوعا ما الآن. قد تكون سيمون رامية بارعة ، لكنها بريئة للغاية. لم تكن أبدا في علاقة طوال حياتها. قبل الحرب ، عاشت مع جدها الأكبر في أعماق الغابة ، وكل ما فعلته أثناء نشأتها هو الصيد. اعتقدت أنا وآه جي في البداية أنك تضمر نوايا سيئة تجاهها. يبدو أنني أسأت فهمك.
فلا يمكن إنكار أن سيمون أطلقت النار بشكل جيد. شهد تشانغ هنغ شخصيا إبادة فريقين من الكشافة السوفيتية بمفردها ، ولم تكن بحاجة مرة واحدة إلى رصاصة ثانية لقتل هدفها. كان كل قتل يساوي طلقة واحدة. كان من الصعب تصديق أنها اكتسبت مثل هذه المهارات العظيمة ، حتى في مثل هذه السن المبكرة. نما تشانغ هنغ أكثر فأكثر فضولا حول أصول الفتاة ، وكيف أصبحت جيدة جدا في ما فعلته.
ثم توقفت ماجي مؤقتا وأشعلت سيجارة أخرى.
في بعض الأحيان ، كان لدى تشانغ هنغ شكوك حول ما إذا كانت هذه مجرد لعبة. وقد أثبتت تجربته بأكملها حتى الآن أنها واقعية للغاية بالنسبة له للتعامل معها. كان كل شيء حقيقيا لدرجة أنه أصبح من الصعب اعتبار من حوله مثل مجموعة من الشخصيات غير القابلة للعب المبرمجة. تساءل تشانغ هنغ أيضا عما سيحدث لهذا العالم الافتراضي بمجرد مغادرته. ماذا سيحدث ل “الناس” هنا؟
لقد صادفت العديد من الرجال في هذه الحياة. معظم الأشخاص الذين أعرفهم لديهم ديك بدلا من أدمغتهم. على الرغم من أنهم سيسقطون على الفور بالنسبة للنساء اللواتي أظهرن ولعا تجاههن ، إلا أن النهاية عادة ما تكون هي نفسها. الاستيقاظ في الصباح ، والشعور بمساحة فارغة بجانبك ، ومعرفة أنك تركت وحدك في غرفة النوم. هذه هي طبيعة الرجال ، أليس كذلك؟
لقد صادفت العديد من الرجال في هذه الحياة. معظم الأشخاص الذين أعرفهم لديهم ديك بدلا من أدمغتهم. على الرغم من أنهم سيسقطون على الفور بالنسبة للنساء اللواتي أظهرن ولعا تجاههن ، إلا أن النهاية عادة ما تكون هي نفسها. الاستيقاظ في الصباح ، والشعور بمساحة فارغة بجانبك ، ومعرفة أنك تركت وحدك في غرفة النوم. هذه هي طبيعة الرجال ، أليس كذلك؟
“إذن ، لقد وافقتم أخيرا على إرسالي إلى الجزء الخلفي من ساحة المعركة؟” سأل تشانغ هنغ وهو يتجاهل تجولها.
“كلاكما. أنقذ حياتي من فضلك. لم أتناول وجبة الإفطار بعد»، قالت ماجي.
“حول ذلك … يجب أن أعتذر. إنه ببساطة غير ممكن. لم أكذب بالضبط بشأن كل شيء في المرة الأخيرة التي تحدثنا فيها. بالمقارنة مع الجيش السوفيتي ، فإننا نفتقر بشدة إلى المقاتلين المهرة. نظرا لأنك أنيق وصحي ، فإنك تظهر كإضافة مثالية للقوة!
“لا تقلق” ، أكد له ماجي. “سأساعدك في حل مشكلة سلاحك. في وقت لاحق ، سأرى من بقي في معسكر القاعدة. عاد ويلر وفريقه للتو أمس ، لذلك لا أعتقد أنهم سيخرجون اليوم. يجب أن يكون لديهم متسع من الوقت لإعطائك بعض دروس الرماية لاحقا. ومع ذلك ، أشعر أنهم لا يحبونك كثيرا. ماذا عن مايك؟ أتساءل عما إذا كان هنا الآن”.
“….”
الفصل 70: خط مانرهايم يرحب بكم 12
“لا تقلق” ، أكد له ماجي. “سأساعدك في حل مشكلة سلاحك. في وقت لاحق ، سأرى من بقي في معسكر القاعدة. عاد ويلر وفريقه للتو أمس ، لذلك لا أعتقد أنهم سيخرجون اليوم. يجب أن يكون لديهم متسع من الوقت لإعطائك بعض دروس الرماية لاحقا. ومع ذلك ، أشعر أنهم لا يحبونك كثيرا. ماذا عن مايك؟ أتساءل عما إذا كان هنا الآن”.
لسوء الحظ ، كان معسكر القاعدة أشبه بسجن صغير. كان على أوهير أن يطبخ للجميع كل يوم ، لذلك لم يكن من الصعب على سيمون العثور عليه. في النهاية ، بسبب النقص ، اضطر إلى زيادة سعره. في الوقت الحالي ، تحولت الذخيرة إلى أكثر المسروقات قيمة لجميع أعضاء حرب العصابات.
فجأة ، تم دفع الباب مفتوحا. دخلت سيمون وهمست بشيء باللغة الفنلندية لماجي ، مما تركها مذهولة. ثم استدارت ، ونقلت إلى تشانغ هنغ ما قالته سيمون للتو.
لسوء الحظ ، كان معسكر القاعدة أشبه بسجن صغير. كان على أوهير أن يطبخ للجميع كل يوم ، لذلك لم يكن من الصعب على سيمون العثور عليه. في النهاية ، بسبب النقص ، اضطر إلى زيادة سعره. في الوقت الحالي ، تحولت الذخيرة إلى أكثر المسروقات قيمة لجميع أعضاء حرب العصابات.
“أخبرتني سيمون أنها تريد أن تكون الشخص الذي يعلمك كيفية التصويب بشكل أفضل!” همست ماجي وهو تبتسم بخبث.
فلا يمكن إنكار أن سيمون أطلقت النار بشكل جيد. شهد تشانغ هنغ شخصيا إبادة فريقين من الكشافة السوفيتية بمفردها ، ولم تكن بحاجة مرة واحدة إلى رصاصة ثانية لقتل هدفها. كان كل قتل يساوي طلقة واحدة. كان من الصعب تصديق أنها اكتسبت مثل هذه المهارات العظيمة ، حتى في مثل هذه السن المبكرة. نما تشانغ هنغ أكثر فأكثر فضولا حول أصول الفتاة ، وكيف أصبحت جيدة جدا في ما فعلته.
هذا أدهشه. بالنظر إلى كيف ترك لسانه ينزلق ، كان قلبها سينكسر ، ناهيك عن رغبته في تعليمه أي شيء.
بدات سيمون محبطة بعد سماع ما قاله تشانغ هنغ.
“هل هي بخير؟”
كانت سيمون من النوع الذي أخذت وقتها الحلو. منذ أن تصادف أنها كانت ترتدي ملابسها وكان معها بندقية ، انتقلوا جميعا إلى ميدان الرماية السري الخاص به.
“هل تشك في مهاراتي الطبية؟ هذا هو اليوم الخامس. ستكون بخير طالما أنها لا تجهد نفسها “، تذمرت ماجي مع ارتعاش أحد حاجبيها.
صدم تشانغ هنغ لرؤية أوهير يعطي رصاصات سيمون في كل مرة تطلب فيها ذلك. لا بد أنها ساهمت بقدر كبير في المجهود الحربي. كان من المعروف أن سيمون يفرغ باستمرار مستودع الأسلحة المحدود بالفعل من الذخيرة. كان على المسكين أوهير أن يختبئ في مكان ما كلما جاءت تطلب المزيد.
بالطبع ، لن يرفض تشانغ هنغ العرض. كان يعلم أنه من الصعب العثور على شخص جيد لتعليمه. في وقت سابق ، كل ما فعله اوهير هو تلخيص مسار التصوير بالكامل بشكل أفضل. عندما كان يتدرب ، واجه مشكلة جديدة. ومع ذلك ، لم يقترب من أوهير ليسأل عن ذلك.
“هل تشك في مهاراتي الطبية؟ هذا هو اليوم الخامس. ستكون بخير طالما أنها لا تجهد نفسها “، تذمرت ماجي مع ارتعاش أحد حاجبيها.
ولم يكن هذا القرن ال21. لم يستطع ببساطة مشاهدة مجموعة من البرامج التعليمية عبر الإنترنت للمساعدة في التصويب بشكل أفضل.
هذا الأسبوع وحده ، فقد تشانغ هنغ عدد الرصاصات التي أطلقها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها فرحة جولات غير محدودة.
فلا يمكن إنكار أن سيمون أطلقت النار بشكل جيد. شهد تشانغ هنغ شخصيا إبادة فريقين من الكشافة السوفيتية بمفردها ، ولم تكن بحاجة مرة واحدة إلى رصاصة ثانية لقتل هدفها. كان كل قتل يساوي طلقة واحدة. كان من الصعب تصديق أنها اكتسبت مثل هذه المهارات العظيمة ، حتى في مثل هذه السن المبكرة. نما تشانغ هنغ أكثر فأكثر فضولا حول أصول الفتاة ، وكيف أصبحت جيدة جدا في ما فعلته.
كانت براعتها وسرعتها ببساطة مثيرة للإعجاب للغاية. عندما واجه قناص قناصا آخر ، كانت السرعة هي العامل الذي يقرر من يعيش أو يموت. إذا كان سيمون عدوه ، عرف تشانغ هنغ أنها ستقتله قبل أن يلتقط سلاحه.
كانت سيمون من النوع الذي أخذت وقتها الحلو. منذ أن تصادف أنها كانت ترتدي ملابسها وكان معها بندقية ، انتقلوا جميعا إلى ميدان الرماية السري الخاص به.
الفصل 70: خط مانرهايم يرحب بكم 12
“كلاكما. أنقذ حياتي من فضلك. لم أتناول وجبة الإفطار بعد»، قالت ماجي.
“أخبرتني سيمون أنها تريد أن تكون الشخص الذي يعلمك كيفية التصويب بشكل أفضل!” همست ماجي وهو تبتسم بخبث.
…
صدم تشانغ هنغ لرؤية أوهير يعطي رصاصات سيمون في كل مرة تطلب فيها ذلك. لا بد أنها ساهمت بقدر كبير في المجهود الحربي. كان من المعروف أن سيمون يفرغ باستمرار مستودع الأسلحة المحدود بالفعل من الذخيرة. كان على المسكين أوهير أن يختبئ في مكان ما كلما جاءت تطلب المزيد.
“فقط قل ما تريد قوله.”
لسوء الحظ ، كان معسكر القاعدة أشبه بسجن صغير. كان على أوهير أن يطبخ للجميع كل يوم ، لذلك لم يكن من الصعب على سيمون العثور عليه. في النهاية ، بسبب النقص ، اضطر إلى زيادة سعره. في الوقت الحالي ، تحولت الذخيرة إلى أكثر المسروقات قيمة لجميع أعضاء حرب العصابات.
“أخبرتني سيمون أنها تريد أن تكون الشخص الذي يعلمك كيفية التصويب بشكل أفضل!” همست ماجي وهو تبتسم بخبث.
هذا الأسبوع وحده ، فقد تشانغ هنغ عدد الرصاصات التي أطلقها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها فرحة جولات غير محدودة.
بدات سيمون محبطة بعد سماع ما قاله تشانغ هنغ.
في الوقت الحالي ، كان مستلقيا على الأرض المغطاة بالثلوج بينما كان يتحكم في تنفسه. تم تحميل بندقيته وصوب نحو الهدف على بعد 30 مترا منه.
“هل تشك في مهاراتي الطبية؟ هذا هو اليوم الخامس. ستكون بخير طالما أنها لا تجهد نفسها “، تذمرت ماجي مع ارتعاش أحد حاجبيها.
دون تردد ، سحب الزناد! بعد ثوان ، كان هناك صوت عال حيث تم إرسال الكوب المعدني على الكتلة الخشبية يطير. ثم سمع تشانغ هنغ إشعارا.
كانت سيمون من النوع الذي أخذت وقتها الحلو. منذ أن تصادف أنها كانت ترتدي ملابسها وكان معها بندقية ، انتقلوا جميعا إلى ميدان الرماية السري الخاص به.
[مهارة جديدة مكتسبة – الرماية: LV 0]
“حول ذلك … يجب أن أعتذر. إنه ببساطة غير ممكن. لم أكذب بالضبط بشأن كل شيء في المرة الأخيرة التي تحدثنا فيها. بالمقارنة مع الجيش السوفيتي ، فإننا نفتقر بشدة إلى المقاتلين المهرة. نظرا لأنك أنيق وصحي ، فإنك تظهر كإضافة مثالية للقوة!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها من تعلم مجموعة مهارات جديدة تماما في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. بشكل عام ، لم يستغرق الأمر سوى نصف أسبوع أفضل. ومع ذلك ، يبدو أن سيمون كان مستاء من تقدمه. أخرجت بندقيتها وضغطت على الزناد. سقطت الرصاصة على علبة الثقاب الصغيرة الواقعة على بعد 120 مترا منهم! أفضل جزء ، استغرق الأمر منها ثانيتين فقط لضرب هدفها.
“منزلي في أرض بعيدة. لسبب ما ، تقطعت بي السبل هنا. بمجرد انتهاء الحرب، سأعود إلى المكان الذي أتيت منه”.
“….”
هذا أدهشه. بالنظر إلى كيف ترك لسانه ينزلق ، كان قلبها سينكسر ، ناهيك عن رغبته في تعليمه أي شيء.
ترك تشانغ هنغ مقيد اللسان. لا تزال هناك فجوة كبيرة بينهما. بدون نطاق ، كان من الصعب على تشانغ هنغ إطلاق النار على هدفه. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تمكن سيمون من تسديد تسديدة دقيقة كانت بعيدة جدا عنهم.
بدات سيمون محبطة بعد سماع ما قاله تشانغ هنغ.
كانت براعتها وسرعتها ببساطة مثيرة للإعجاب للغاية. عندما واجه قناص قناصا آخر ، كانت السرعة هي العامل الذي يقرر من يعيش أو يموت. إذا كان سيمون عدوه ، عرف تشانغ هنغ أنها ستقتله قبل أن يلتقط سلاحه.
“إذن ، لقد وافقتم أخيرا على إرسالي إلى الجزء الخلفي من ساحة المعركة؟” سأل تشانغ هنغ وهو يتجاهل تجولها.
__________________
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها من تعلم مجموعة مهارات جديدة تماما في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. بشكل عام ، لم يستغرق الأمر سوى نصف أسبوع أفضل. ومع ذلك ، يبدو أن سيمون كان مستاء من تقدمه. أخرجت بندقيتها وضغطت على الزناد. سقطت الرصاصة على علبة الثقاب الصغيرة الواقعة على بعد 120 مترا منهم! أفضل جزء ، استغرق الأمر منها ثانيتين فقط لضرب هدفها.
Cobra
لاحظت ماجي توترا في الجو ، وأغلقت الباب خلفها وتحدثت إلى تشانغ هنغ.
“منزلي في أرض بعيدة. لسبب ما ، تقطعت بي السبل هنا. بمجرد انتهاء الحرب، سأعود إلى المكان الذي أتيت منه”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
