نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 440

هل أنتم أطفال؟!

هل أنتم أطفال؟!

في الحرب الحديثة، كان هناك عدد لا يحصى من استخدامات البنزين والوقود. بدونها، لا يمكن تشغيل المعدات الميكانيكية مثل الدبابات والشاحنات وساعات الطرق الوعرة. كيف من المفترض أن تعمل الدبابات عندما يحين وقت ارسالها؟ هل ستدفعهم قوات اللواء المدرع إلى المعركة؟

في هذه الأثناء، ظل جياو شياو شين يشكو لتشانغ شياو مان على متن القطار “أيها القائد، إذا لم نتمكن من العثور على الهدف الصحيح في المرة القادمة، فلماذا لا نستسلم فقط؟ يجب أن يكون اتحاد شونغ قد بدأ في اتخاذ الاحتياطات في تلك المصافي”

لذلك عندما تم قول هذا الاقتراح، أضاءت أعين الجميع. قال جياو شياو شين “أعتقد أن اهتمام اتحاد شونغ موجه إلينا بالفعل، لذلك لن يكون من السهل علينا شن هجوم آخر على المعقل 144. لكننا قوة متحركة للغاية ويمكننا خوض المعركة في مكان آخر بسرعة”

تم تنفيذ الخطة على الفور. انطلقت سرية الشفرة الحادة في اليوم التالي. منذ أن كشف رين شياو سو بالفعل عن قوة القاطرة البخارية خاصته، لم يعد هناك جدوى من اخفائها أكثر.

شعر تشانغ شياو مان وكأنه يستطيع أن يرى بالفعل نهاية هذه الحرب “هذا صحيح. إذا تمكنا من القضاء على جميع القوات الآلية لاتحاد شونغ، فسأحتج بالتأكيد ضد القائد تشانغ، اللقيط العجوز، إذا لم يمنحنا ميدالية السديم!”

عند الاستماع إلى هذه الضوضاء، شعر رين شياو سو بأن مؤخرة رأسه على وشك الانفجار.

نظر الجميع إلى تشانغ شياو مان المتعجرف دون أن يقولوا أي كلمة. صفع تشانغ شياو مان وجهه محرجا وسعل “أعتذر، لقد تحمست كثيرًا”

نظر الجميع إلى تشانغ شياو مان المتعجرف دون أن يقولوا أي كلمة. صفع تشانغ شياو مان وجهه محرجا وسعل “أعتذر، لقد تحمست كثيرًا”

لقد اعتبروا تشانغ شياو مان أكثر شخص مجنون في سريتهم. قال رين شياو سو “لم نقم بقطع خطوط الإمداد للنفط الخاصة بهم بعد. ولكن نظرًا لأننا على وشك المغادرة من هذه المنطقة، يتعين علينا إحضار شيء معنا لنأكله. من يدري ما إذا كان من السهل البحث عن الطعام في أماكن أبعد في الشمال؟ بمجرد أن نجد مصافي النفط هناك، سنقوم بتدميرها جميعًا!”

“ما فائدة القتال إذا أتوا هنا من أجلنا؟” قال رين شياو سو. من يدري كم سيكون مؤلمًا بالنسبة له إذا أطلقت الدبابات النار على القاطرة البخارية؟ لم يكن يعرف حتى ما إذا كان بإمكانه تحمل مثل هذا الألم الشديد.

تم تنفيذ الخطة على الفور. انطلقت سرية الشفرة الحادة في اليوم التالي. منذ أن كشف رين شياو سو بالفعل عن قوة القاطرة البخارية خاصته، لم يعد هناك جدوى من اخفائها أكثر.

علاوة على ذلك، إذا لم يمت شونغ وو، فكيف سيوسع شونغ يينغ سلطته في المستقبل؟

في هذه الحرب، لم يعد رين شياو سو متخوفًا من الكشف عن أسراره. بدلاً من ذلك، حاول إيجاد المزيد من الطرق لاستخدام قوته بأفضل ما لديه حتى يتمكن من الارتقاء إلى مستوى تصميمه على الانتقام.

تمتم فو راو “هل خسرنا بالفعل؟”

في الصباح، استقلت سرية الشفرة الحادة القاطرة البخارية أثناء استعدادها لنصب كمين للقوافل التي تسير على طرق الإمداد. بينم انتظروا هناك، شعروا بالملل. لكن قبل أن تصل أي قوافل، سمعوا صوتا مدويًا.

 

بدا هذا الضجيج البعيد وكأنه عربات مدرعة ثقيلة تتحرك على الأرض. تساءل رين شياو سو “ما هذا الصوت؟”

كان مقر اتحاد شونغ قد توصل للتو إلى خطة معركتهم التالية باعتبارها الهدف الأصلي المطلوب. تسبب هجوم قوات الحصن 178 المفاجئ بلا هوادة على جبل وو شوان ضغطًا هائلاً عليهم.

“هناك دبابات لعينة قادمة!” فوجئ تشانغ شياو مان. التقط منظاره ولاحظ القوات التي ظهرت للتو في الأفق. “ماذا تفعل هذه القوات الميكانيكية هنا؟ ألا يجب أن ينخرطوا في معركة في جبل وو شوان؟ أم أن قواتنا قد تراجعت للخلف؟ كيف هو الوضع في الخطوط الأمامية؟”

“هذا مستحيل” رفض شونغ يينغ ببرود هذا الاحتمال. كيف يمكن لقوات النخبة هذه أن ترتكب مثل هذا الخطأ؟ يجب أن يكون لديهم بعض الدوافع الأخرى. أرسل الأوامر للأسفل لدراسة العلاقة بين مصافي الزيت الثلاثة التي تم تدميرها!”

تمتم فو راو “هل خسرنا بالفعل؟”

لكن في هذه اللحظة، دخل ضابط الأركان ليبلغ “دمرت تلك القوات من الحصن 178 في الخلف فجأة ثلاثة من مصافي النفط خاصتنا في يوم واحد!”

صمتت سرية الشفرة الحادة للحظة. بدا هذا في الواقع افتراضًا معقولًا للغاية. بعد كل شيء، لماذا يظهر فجأة لواء مدرع في الخلف إذا لم تنته الحرب بعد؟

قفز شونغ يينغ من مقعده “دمروا ماذا؟!”

ومما يبدو، لا يزال اللواء المدرع بكامل قوته.

ألم تقم سرية الشفرة الحادة الخاصة بهم بالقضاء على العديد من سرايا اتحاد شونغ، وعدد قليل من القوافل، والعديد من الضباط أثناء الهروب من مطاردة كتيبة الاستطلاع خاصتهم لمدة يومين؟

“هذا مستحيل” نفى تشانغ شياو مان ذلك بشدة. “حتى لو كان اتحاد شونغ قويًا حقًا، فلا يزال لدينا الكثير من الجنود من الحصن 178 في الحرب. فكيف يمكن أن نهزم بهذه السرعة؟ يجب أن تكون هذه القوات الميكانيكية هنا من أجلنا!”

تمتم فو راو “هل خسرنا بالفعل؟”

بفت! بصق رين شياو سو، الذي تواجد بجانبه، الماء على تشانغ شياو مان مسح تشانغ شياو مان وجهه وقال بحزن “ما الخطب؟”

“هذا مستحيل” رفض شونغ يينغ ببرود هذا الاحتمال. كيف يمكن لقوات النخبة هذه أن ترتكب مثل هذا الخطأ؟ يجب أن يكون لديهم بعض الدوافع الأخرى. أرسل الأوامر للأسفل لدراسة العلاقة بين مصافي الزيت الثلاثة التي تم تدميرها!”

“لواء مدرع كامل قادم لمحاربة سرية مثلنا؟” صُدم رين شياو سو لكنه لم يستطع معرفة سبب ظهور هذا اللواء المدرع هنا أيضًا “هل أصيب اتحاد شونغ بالجنون؟”

هدأ شونغ يينغ أخيرا “لماذا بحق اللعنة دمر هؤلاء الجنود من الحصن 178 تلك المصانع؟ حتى لا يكون لدينا زيت لطهو الطعام به؟ أم لديهم أهداف أخرى؟”

ألم تقم سرية الشفرة الحادة الخاصة بهم بالقضاء على العديد من سرايا اتحاد شونغ، وعدد قليل من القوافل، والعديد من الضباط أثناء الهروب من مطاردة كتيبة الاستطلاع خاصتهم لمدة يومين؟

 

‘حسنًا، حسنًا، على الرغم من أننا تجاوزنا الحد قليلاً، إلا أن ذلك لا يجب أن يضمن إرسال لواء مدرع كامل لمهاجمتنا! هل حقا هناك حاجة لذلك؟ هاه؟ هل هناك؟ هل هم مجموعة أطفال؟!’

لقد اعتبروا تشانغ شياو مان أكثر شخص مجنون في سريتهم. قال رين شياو سو “لم نقم بقطع خطوط الإمداد للنفط الخاصة بهم بعد. ولكن نظرًا لأننا على وشك المغادرة من هذه المنطقة، يتعين علينا إحضار شيء معنا لنأكله. من يدري ما إذا كان من السهل البحث عن الطعام في أماكن أبعد في الشمال؟ بمجرد أن نجد مصافي النفط هناك، سنقوم بتدميرها جميعًا!”

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” نظر تشانغ شياو مان إلى رين شياو سو.

في هذه الأثناء، ظل جياو شياو شين يشكو لتشانغ شياو مان على متن القطار “أيها القائد، إذا لم نتمكن من العثور على الهدف الصحيح في المرة القادمة، فلماذا لا نستسلم فقط؟ يجب أن يكون اتحاد شونغ قد بدأ في اتخاذ الاحتياطات في تلك المصافي”

“ما فائدة القتال إذا أتوا هنا من أجلنا؟” قال رين شياو سو. من يدري كم سيكون مؤلمًا بالنسبة له إذا أطلقت الدبابات النار على القاطرة البخارية؟ لم يكن يعرف حتى ما إذا كان بإمكانه تحمل مثل هذا الألم الشديد.

في هذه الأثناء، ظل جياو شياو شين يشكو لتشانغ شياو مان على متن القطار “أيها القائد، إذا لم نتمكن من العثور على الهدف الصحيح في المرة القادمة، فلماذا لا نستسلم فقط؟ يجب أن يكون اتحاد شونغ قد بدأ في اتخاذ الاحتياطات في تلك المصافي”

“فلنتراجع بسرعة! إذا أتى هذا اللواء المدرع إلى هنا حقًا من أجلنا، فسيكون ذلك إنجازًا عظيمًا إذا تمكنا من جذبهم بعيدًا عن الخطوط الأمامية” لم يكن تشانغ شياو مان مذعورًا، بل أصبح متحمسًا بعض الشيء بينما قال “دعونا نتجه شمالًا الآن لمهاجمة مصافي النفط!”

عند الاستماع إلى هذه الضوضاء، شعر رين شياو سو بأن مؤخرة رأسه على وشك الانفجار.

كان مقر اتحاد شونغ قد توصل للتو إلى خطة معركتهم التالية باعتبارها الهدف الأصلي المطلوب. تسبب هجوم قوات الحصن 178 المفاجئ بلا هوادة على جبل وو شوان ضغطًا هائلاً عليهم.

صرخ تشانغ شياو مان بأعلى صوته “هل يمكنك أن تلومني على ذلك؟ هاه؟ عندما سألنا اللاجئين عن مكان وجود مصافي النفط، كانوا متحمسين للغاية للرد علينا. في ذلك الوقت، لم يشك أحد في ما قالوه أيضًا، فلماذا تلومني الآن!”

كان الجانبان يستكشفان قوة الطرف الآخر بهجماتهما. لكن فجأة، تحولت إلى هجوم شديد لدرجة أنها بدت وكأنها المعركة النهائية بالفعل.

أصبح الوضع جنونيا للغاية!

حاول الحصن 178 توفير الوقت والمساحة لسرية الشفرة الحادة في حالة قيام اتحاد شونغ بنشر المزيد من القوات في الخلف للتعامل معهم.

 

وقد نجحوا في تحقيق هذا الهدف. ظل قائد الخطوط الأمامية في اتحاد شونغ، شونغ يينغ، يتصل بشونغ وو ثلاث مرات في اليوم ليطلب منه إعادة اللواء المدرع إلى الخطوط الأمامية. في النهاية، تجاهله شونغ وو، الأمر الذي ترك شونغ يينغ غاضبًا!

في هذه الحرب، لم يعد رين شياو سو متخوفًا من الكشف عن أسراره. بدلاً من ذلك، حاول إيجاد المزيد من الطرق لاستخدام قوته بأفضل ما لديه حتى يتمكن من الارتقاء إلى مستوى تصميمه على الانتقام.

أصبح الوضع جنونيا للغاية!

شعر تشانغ شياو مان وكأنه يستطيع أن يرى بالفعل نهاية هذه الحرب “هذا صحيح. إذا تمكنا من القضاء على جميع القوات الآلية لاتحاد شونغ، فسأحتج بالتأكيد ضد القائد تشانغ، اللقيط العجوز، إذا لم يمنحنا ميدالية السديم!”

حتى أنه بدأ بإخبار شونغ وو أنه سيعوضه في الذهب الذي فقده، لذلك فقط أسرع وأعد اللواء المدرع إلى خط المواجهة!

في هذه الأثناء، ظل جياو شياو شين يشكو لتشانغ شياو مان على متن القطار “أيها القائد، إذا لم نتمكن من العثور على الهدف الصحيح في المرة القادمة، فلماذا لا نستسلم فقط؟ يجب أن يكون اتحاد شونغ قد بدأ في اتخاذ الاحتياطات في تلك المصافي”

في هذه اللحظة، عرف الجنرالات في مقر اتحاد شونغ أن شونغ وو قد يغادر الاتحاد إلى الأبد بعد امساك ذلك الشخص الذي استولى على ذهبه. إما سيفعل ذلك، أو سينتهي به الأمر بكوين اتحاد جديد خاص به. بعد كل شيء، سيطر شونغ وو على جيش الآن، وكان ذلك شيئًا يمكن أن يساعده حقًا على البقاء في هذا العالم الفوضوي.

كان الجانبان يستكشفان قوة الطرف الآخر بهجماتهما. لكن فجأة، تحولت إلى هجوم شديد لدرجة أنها بدت وكأنها المعركة النهائية بالفعل.

لكن هل سيسمح له اتحاد شونغ بالمغادرة بهذه السهولة؟ كان شونغ يينغ قد أرسل كائنين خارقين لقوات شونغ وو لمطاردة سرية الشفرة الحادة معًا. ومع ذلك، وكّل لهذين الكائنين الخارقين مهمة أخرى أيضًا. بعد تحقيق الهدف الأساسي، سيقومان على الفور بقتل شونغ وو لمنع اللواء المدرع من المغادرة معه.

بدا هذا الضجيج البعيد وكأنه عربات مدرعة ثقيلة تتحرك على الأرض. تساءل رين شياو سو “ما هذا الصوت؟”

علاوة على ذلك، إذا لم يمت شونغ وو، فكيف سيوسع شونغ يينغ سلطته في المستقبل؟

علاوة على ذلك، إذا لم يمت شونغ وو، فكيف سيوسع شونغ يينغ سلطته في المستقبل؟

“شونغ وو بالتأكيد لن يعود إلى جبل وو شوان” قال شونغ يينغ بتعبير قاتم “يجب أن نفكر في خطة أخرى”

سأل أحد الجنرالات “ولكن ماذا لو أرادوا حقًا تدمير مصافي النفط الخام خاصتنا؟”

لكن في هذه اللحظة، دخل ضابط الأركان ليبلغ “دمرت تلك القوات من الحصن 178 في الخلف فجأة ثلاثة من مصافي النفط خاصتنا في يوم واحد!”

قفز شونغ يينغ من مقعده “دمروا ماذا؟!”

قفز شونغ يينغ من مقعده “دمروا ماذا؟!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “فلنتراجع بسرعة! إذا أتى هذا اللواء المدرع إلى هنا حقًا من أجلنا، فسيكون ذلك إنجازًا عظيمًا إذا تمكنا من جذبهم بعيدًا عن الخطوط الأمامية” لم يكن تشانغ شياو مان مذعورًا، بل أصبح متحمسًا بعض الشيء بينما قال “دعونا نتجه شمالًا الآن لمهاجمة مصافي النفط!”

“مصافي النفط خاصتنا. لكن لا داعي للقلق أيها القائد. لقد تم تدمير المصافي الخاصة بزيت الطهي فقط” أوضح ضابط الأركان على عجل.

“ما فائدة القتال إذا أتوا هنا من أجلنا؟” قال رين شياو سو. من يدري كم سيكون مؤلمًا بالنسبة له إذا أطلقت الدبابات النار على القاطرة البخارية؟ لم يكن يعرف حتى ما إذا كان بإمكانه تحمل مثل هذا الألم الشديد.

هدأ شونغ يينغ أخيرا “لماذا بحق اللعنة دمر هؤلاء الجنود من الحصن 178 تلك المصانع؟ حتى لا يكون لدينا زيت لطهو الطعام به؟ أم لديهم أهداف أخرى؟”

بدا هذا الضجيج البعيد وكأنه عربات مدرعة ثقيلة تتحرك على الأرض. تساءل رين شياو سو “ما هذا الصوت؟”

تردد أحد الجنرالات للحظة قبل أن يسأل “هل من الممكن أنهم حاولوا تدمير مصافي النفط الخام خاصتنا لكنهم فجروا الأهداف الخاطئة؟”

“نحن لا نلومك …”

“هذا مستحيل” رفض شونغ يينغ ببرود هذا الاحتمال. كيف يمكن لقوات النخبة هذه أن ترتكب مثل هذا الخطأ؟ يجب أن يكون لديهم بعض الدوافع الأخرى. أرسل الأوامر للأسفل لدراسة العلاقة بين مصافي الزيت الثلاثة التي تم تدميرها!”

عند الاستماع إلى هذه الضوضاء، شعر رين شياو سو بأن مؤخرة رأسه على وشك الانفجار.

سأل أحد الجنرالات “ولكن ماذا لو أرادوا حقًا تدمير مصافي النفط الخام خاصتنا؟”

حاول الحصن 178 توفير الوقت والمساحة لسرية الشفرة الحادة في حالة قيام اتحاد شونغ بنشر المزيد من القوات في الخلف للتعامل معهم.

تردد شونغ يينغ للحظة “أخبر مصافي النفط الخام أن تكون في حالة تأهب قصوى! ارفع جاهزية قوات الحامية في تلك المصافي!”

 

كان لمصافي النفط الخام حامية خاصة بها للدفاع عنها. بما أن رين شياو سو والآخرون عرفوا أهمية الوقود في زمن الحرب، فكيف لاتحاد شونغ ألا يعرف؟

حاول الحصن 178 توفير الوقت والمساحة لسرية الشفرة الحادة في حالة قيام اتحاد شونغ بنشر المزيد من القوات في الخلف للتعامل معهم.

في هذه الأثناء، ظل جياو شياو شين يشكو لتشانغ شياو مان على متن القطار “أيها القائد، إذا لم نتمكن من العثور على الهدف الصحيح في المرة القادمة، فلماذا لا نستسلم فقط؟ يجب أن يكون اتحاد شونغ قد بدأ في اتخاذ الاحتياطات في تلك المصافي”

في الصباح، استقلت سرية الشفرة الحادة القاطرة البخارية أثناء استعدادها لنصب كمين للقوافل التي تسير على طرق الإمداد. بينم انتظروا هناك، شعروا بالملل. لكن قبل أن تصل أي قوافل، سمعوا صوتا مدويًا.

صرخ تشانغ شياو مان بأعلى صوته “هل يمكنك أن تلومني على ذلك؟ هاه؟ عندما سألنا اللاجئين عن مكان وجود مصافي النفط، كانوا متحمسين للغاية للرد علينا. في ذلك الوقت، لم يشك أحد في ما قالوه أيضًا، فلماذا تلومني الآن!”

صرخ تشانغ شياو مان بأعلى صوته “هل يمكنك أن تلومني على ذلك؟ هاه؟ عندما سألنا اللاجئين عن مكان وجود مصافي النفط، كانوا متحمسين للغاية للرد علينا. في ذلك الوقت، لم يشك أحد في ما قالوه أيضًا، فلماذا تلومني الآن!”

“نحن لا نلومك …”

ومما يبدو، لا يزال اللواء المدرع بكامل قوته.

عند الاستماع إلى هذه الضوضاء، شعر رين شياو سو بأن مؤخرة رأسه على وشك الانفجار.

في هذه الأثناء، ظل جياو شياو شين يشكو لتشانغ شياو مان على متن القطار “أيها القائد، إذا لم نتمكن من العثور على الهدف الصحيح في المرة القادمة، فلماذا لا نستسلم فقط؟ يجب أن يكون اتحاد شونغ قد بدأ في اتخاذ الاحتياطات في تلك المصافي”

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “فلنتراجع بسرعة! إذا أتى هذا اللواء المدرع إلى هنا حقًا من أجلنا، فسيكون ذلك إنجازًا عظيمًا إذا تمكنا من جذبهم بعيدًا عن الخطوط الأمامية” لم يكن تشانغ شياو مان مذعورًا، بل أصبح متحمسًا بعض الشيء بينما قال “دعونا نتجه شمالًا الآن لمهاجمة مصافي النفط!”

 

في الصباح، استقلت سرية الشفرة الحادة القاطرة البخارية أثناء استعدادها لنصب كمين للقوافل التي تسير على طرق الإمداد. بينم انتظروا هناك، شعروا بالملل. لكن قبل أن تصل أي قوافل، سمعوا صوتا مدويًا.

في الحرب الحديثة، كان هناك عدد لا يحصى من استخدامات البنزين والوقود. بدونها، لا يمكن تشغيل المعدات الميكانيكية مثل الدبابات والشاحنات وساعات الطرق الوعرة. كيف من المفترض أن تعمل الدبابات عندما يحين وقت ارسالها؟ هل ستدفعهم قوات اللواء المدرع إلى المعركة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط