الذكريات - الفصل 10
الفصل 10 :
6 نوفمبر 2095
منزل يـوتسوبـا الرئيسي
غرفة الـإستقبال
“يجب أن أقول ، أنتم أكثر سرية مما سمعت.” قال كازاما فجأة ، بدون سياق ، بينما كان يتحدث هو و تاتسويا. لقد أعاد ذلك ميوكي إلى الواقع.
الفصل 10 : 6 نوفمبر 2095 منزل يـوتسوبـا الرئيسي غرفة الـإستقبال “يجب أن أقول ، أنتم أكثر سرية مما سمعت.” قال كازاما فجأة ، بدون سياق ، بينما كان يتحدث هو و تاتسويا. لقد أعاد ذلك ميوكي إلى الواقع.
“هل يمكنك أن تقول يا سيدي؟”
أعطى تاتسويا ابتسامة جافة و انحنى بخفة في اعتذار.
“من تظنني أنا؟”
السحرة الذين تم تطويرهم في المختبر الرابع هم الـ يـوتسوبـا ، الوحيدون الذين حصلوا على الرقم 4 في اسمهم. كان هناك سحرة آخرون يحملون الرقم 4 في لقبهم ، مثل يومو و شيهودو و واتانوكي ، لكن لم يكن أي منهم جزءا من العشائر العشرة الرئيسية أو العائلات الـ 18 المُساعدة. لقد امتلكوا ببساطة الرقم 4 في اسمهم عن طريق الصدفة ، لا علاقة لهم بالمختبر الرابع. الـ يـوتسوبـا هم السحرة الوحيدون الذين جاءوا من المختبر.
أعطى تاتسويا ابتسامة جافة و انحنى بخفة في اعتذار.
يشاع أنه الأكثر عمى للبشرية و الحياة كان معهد تطوير الساحر الرابع ، و يسمى أيضا المختبر الرابع.
“لم أستطع معرفة ذلك حتى تمت دعوتي إلى الداخل ، لكن … قد لا يكون هذا سيئا مثل مستشفى ميداني في الخطوط الأمامية ، لكن هناك عدد قليل جدا من الأماكن الكثيفة برائحة الموت.”
لم تستطع التعود على هذا الألم.
عبست ميوكي على الرغم من نفسها على تقييم الرجل غير المتحفظ.
لم تستطع التعود على هذا الألم.
عرف تاتسويا أن تعبير أخته ربما كان غير مقصود. (لا يمكن إلقاء اللوم عليها) ، هو يفكر. (هذا هو موقع المختبر الرابع سيئ السمعة ، بعد كل شيء.)
“وهكذا تم تدريب حراس يـوتسوبـا حرفيا جنبا إلى جنب مع الموت. فهمت. وهذا هو السبب في أن القليل من التدريب مباشرة بعد الانضمام إلى الجيش لن يسمح للمرء بالوقوف في وجه طفل.”
“مختبر تقني السحر الرابع ، الأربعة من الموت … لا يمكنك حقا معرفة ذلك من خلال النظر إلى المبنى فوق الأرض.”
“لم أستطع معرفة ذلك حتى تمت دعوتي إلى الداخل ، لكن … قد لا يكون هذا سيئا مثل مستشفى ميداني في الخطوط الأمامية ، لكن هناك عدد قليل جدا من الأماكن الكثيفة برائحة الموت.”
مع تطور السحر الحديث ، أنشأت اليابان ، مثل الدول المتقدمة الأخرى ، معاهد بحثية لتطوير السحرة. من بينها ، مرقمة من 1 إلى 10 ، نصفها لا يزال يعمل. تم إغلاق النصف المتبقي بسبب أساليب البحث اللاإنسانية المستخدمة قبل أن يبدأ السحرة في استعادة حقوقهم الإنسانية.
لكن حتى الآن ، فقد لدغ قلبها.
يشاع أنه الأكثر عمى للبشرية و الحياة كان معهد تطوير الساحر الرابع ، و يسمى أيضا المختبر الرابع.
“يبدو ذلك. لقد فاجأني هذا قبل 3 سنوات عندما اكتشفت ذلك أيضا.”
كان البحث الذي أجري في المختبر الرابع سريا للغاية ، و الشيء الوحيد الذي يعرفه أي شخص هو أنه تم إغلاقه ، دون الكشف عن مكان وجوده. لكن كما اتضح ، كان المركز القديم للمختبر الرابع تحت منزل يـوتسوبـا الرئيسي.
عندما علمت ميوكي بهذا لأول مرة ، كانت قد غطت أذنيها بالفعل لمنع نفسها. في هذه الأيام ، يمكنها قبول الحقائق بصدق.
السحرة الذين تم تطويرهم في المختبر الرابع هم الـ يـوتسوبـا ، الوحيدون الذين حصلوا على الرقم 4 في اسمهم. كان هناك سحرة آخرون يحملون الرقم 4 في لقبهم ، مثل يومو و شيهودو و واتانوكي ، لكن لم يكن أي منهم جزءا من العشائر العشرة الرئيسية أو العائلات الـ 18 المُساعدة. لقد امتلكوا ببساطة الرقم 4 في اسمهم عن طريق الصدفة ، لا علاقة لهم بالمختبر الرابع. الـ يـوتسوبـا هم السحرة الوحيدون الذين جاءوا من المختبر.
“جميع مرافق البحث تحت الأرض.” أوضح تاتسويا. “وليس هذا القصر فقط – جميع المنازل في القرية هي مرافق متنكرة من المختبر الرابع.”
يشاع أنه الأكثر عمى للبشرية و الحياة كان معهد تطوير الساحر الرابع ، و يسمى أيضا المختبر الرابع.
“يبدو ذلك. لقد فاجأني هذا قبل 3 سنوات عندما اكتشفت ذلك أيضا.”
لم تستطع التعود على هذا الألم.
“حسنا ، لا تزال المرافق السطحية تستخدم لاختبارات قدرة الساحر ، و الدوجو في القصر لديه تردد استخدام عالي … أتساءل عما إذا كانت رائحة الموت التي شممتها هي جثث السحرة الذين تم إعدامهم.”
كان البحث الذي أجري في المختبر الرابع سريا للغاية ، و الشيء الوحيد الذي يعرفه أي شخص هو أنه تم إغلاقه ، دون الكشف عن مكان وجوده. لكن كما اتضح ، كان المركز القديم للمختبر الرابع تحت منزل يـوتسوبـا الرئيسي.
“وهكذا تم تدريب حراس يـوتسوبـا حرفيا جنبا إلى جنب مع الموت. فهمت. وهذا هو السبب في أن القليل من التدريب مباشرة بعد الانضمام إلى الجيش لن يسمح للمرء بالوقوف في وجه طفل.”
لكن حتى الآن ، فقد لدغ قلبها.
عندما علمت ميوكي بهذا لأول مرة ، كانت قد غطت أذنيها بالفعل لمنع نفسها. في هذه الأيام ، يمكنها قبول الحقائق بصدق.
“من تظنني أنا؟”
لكن حتى الآن ، فقد لدغ قلبها.
“حسنا ، لا تزال المرافق السطحية تستخدم لاختبارات قدرة الساحر ، و الدوجو في القصر لديه تردد استخدام عالي … أتساءل عما إذا كانت رائحة الموت التي شممتها هي جثث السحرة الذين تم إعدامهم.”
لم تستطع التعود على هذا الألم.
كانت تأمل ألا تفعل ذلك أبدا.
يشاع أنه الأكثر عمى للبشرية و الحياة كان معهد تطوير الساحر الرابع ، و يسمى أيضا المختبر الرابع.
“لم أستطع معرفة ذلك حتى تمت دعوتي إلى الداخل ، لكن … قد لا يكون هذا سيئا مثل مستشفى ميداني في الخطوط الأمامية ، لكن هناك عدد قليل جدا من الأماكن الكثيفة برائحة الموت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
