معركة
* قعقعة*.
في الوقت نفسه إنتشرت العديد من الدروع القرمزية في السماء ويبدو أنها غير قابلة للتدمير.
تصدع الهواء وإرتجفت الأرض وإهتز العالم ذاته بسبب المعركة بين وجودين للقوانين.
تشكلت العديد من الدوامات مثل أفواه ضخمة لا حصر لها تنتظر فريستها وقد أدى الجمع بين طاقة السلالة من الرتبة 7 وقانون الإلتهام إلى خلق دفاع قوي.
* هسس! رنين! تشي!*.
بمجرد إطلاق أنفاس التنين إنطلق جسم بوداخ الجبلي بخفة نحو ساليلوس مشكلاً خطًا أبيض مستقيمًا في الفراغ.
تدفق تموج للطاقة وفي تلك اللحظة إستيقظ كل أسياد الكارثة في عالم الأحلام من سباتهم المختوم وأطلقوا إشعاعات قوية تحمي أراضيهم، غطت شيطان الحلم على وجه الخصوص السماء بعدد لا يحصى من العث في شكل طبقات، دفعت جيوشها خسائر كبيرة لصد معظم الطاقة الشاردة وإختلطت الأضواء متعددة الألوان مع الهواء وشظايا النيازك لإيقاف كل شيء آخر.
–+–
* ضرب!*.
* إتفجار!*.
فجأة إنطلق خيط أسود رفيع عبر المنطقة ووصل أمام بوداخ، لم يكن للحراشف التي إفتخر بها التنين الأعور أي تأثير حيث تم ثقبها وتقطر دمه، بدأت طبقة من النقاط السوداء الصغيرة تحيط بالجرح منتشرة إلى الخارج بقوة الكارثة القوية.
تشكلت العديد من الدوامات مثل أفواه ضخمة لا حصر لها تنتظر فريستها وقد أدى الجمع بين طاقة السلالة من الرتبة 7 وقانون الإلتهام إلى خلق دفاع قوي.
“اللص الحقير ستدفع ثمن خطاياك اليوم!” خرجت شخصية ساليلوس من الدخان ولم يُظهر على درعه اللامع أي ضرر.
* ضرب!*.
أظهر هذا بالفعل من هو الفائز.
“قد يكون أيضًا بسبب البيئة الفريدة هنا مما يتركهم بلا خيار” شعر ليلين الآن أن لديه فهم أفضل لعالم الأحلام الآن.
“كما هو متوقع من سيد الكارثة في الرتبة الثامنة” قام ليلين أيضًا بتحركه في هذه اللحظة.
في الوقت نفسه إنتشرت العديد من الدروع القرمزية في السماء ويبدو أنها غير قابلة للتدمير.
جمع قوة الأحلام مكونًا طبقة حمراء رقيقة تغطي جروح التنين وتقمع قوة الكارثة.
دوت قعقعة كبيرة عندما تحطمت العديد من الدروع القرمزية، في حين أن قانون الإلتهام إستثنائي إلا أنه تم وضعه حاليًا ضد كائن من الرتبة الثامنة وكون العبء ثقيلًا جدًا لم يعد بإمكانه تحمله، بمجرد القضاء على دروع سلالة الدم بدا أن الكارثة قد إستنفدت كل قوتها وإختفت تدريجيا.
“أنت…” توقف ساليلوس ملقيا نظرة خاطفة وخطيرة على الساحر فوق رأس التنين الأعور.
تحولت الأحقاد السوداء في يديه على الفور إلى خط من الضوء موجه مباشرة إلى ليلين.
أردية ليلين تتطاير في الريح من الأشعة الشاردة للإنفجار ولا تزال آثار قوة الأحلام باقية حوله، لم يلاحظ العملاق الذي يبلغ إرتفاعه 100 متر هذا الشيء الصغير من قبل ولكن بمجرد أن برز بدا أنه تحول إلى قلب كل شيء!.
تصدع الهواء وإرتجفت الأرض وإهتز العالم ذاته بسبب المعركة بين وجودين للقوانين.
ركزت نظرة ساليلوس عليه دون وعي.
‘بالطبع قدرة سلالتي لملك الكابوس هي ورقة رابحة’ بدون ذلك كتأمين لتجنب ليلين بحكمة إتخاذ خطوة هنا.
“ساحر… لا! سلالة المشعوذين!” توقف ساليلوس عن الحركة ودفع الفأس الأسود الكبير في يديه بشكل وقائي أمامه “تتمتع قدرة سلالة دمك بخصائص فريدة من نوعها في عالم الأحلام…”.
بدت وجهات نظره مختلفة عن آراء الساحر حيث إزدادت حدة الضوء الأحمر على خوذته.
قوة الأحلام التي خرجت من جسد ليلين تجعله يشعر بعدم الإستقرار كما لو أنه قابل عدوًا طبيعيًا، تم ختم ذكريات العصور القديمة في دمه وجيناته والآن بدأت في الظهور، ومع ذلك تم تغطية هذه الذكريات بشيء ما مما أدى إلى حدوث إكتئاب جعل ساليلوس يريد أن يسعل الدم في حالة غضب.
عندما إصطدم الدرع الملتهب بالشفرة دارت دوامات عديدة بسرعة لإمتصاص قوة أحقاد الكارثة، بدت الهجمات المرعبة عندما أحاطها الدرع مثل فم ضخم يفعل كل ما في وسعه لهضمه.
‘سيد الكارثة وجود من الرتبة الثامنة!’ ركز ليلين على عدوه.
تحولت الأحقاد السوداء في يديه على الفور إلى خط من الضوء موجه مباشرة إلى ليلين.
قد يكون هذا أقوى كائن قاتله على الإطلاق، عندما حارب الأفعى الأرملة والباقي في عالم المطهر كان لديه ميزة التواجد في المكان والوقت المناسبين، لم يكن لدى ليلين حاليًا هذه الرفاهية لذا سيتعين عليه الإعتماد على قوته!.
‘بالطبع قدرة سلالتي لملك الكابوس هي ورقة رابحة’ بدون ذلك كتأمين لتجنب ليلين بحكمة إتخاذ خطوة هنا.
‘بالطبع قدرة سلالتي لملك الكابوس هي ورقة رابحة’ بدون ذلك كتأمين لتجنب ليلين بحكمة إتخاذ خطوة هنا.
إنحنى وإستهدف التنين الأعور…
إحتاج حاليًا إلى سيد الكارثة بإعتباره فأر تجارب حتى يتمكن من تأكيد بعض الشكوك… إذا لم يكن الأمر كذلك فلن يقف هنا وينتظر وصوله.
“درع السلالة!” إنعكس الضوء الأحمر على البريق المعدني لهذه الدروع.
‘توقيت جيد…. إسمح لي أن أرى الإختلافات لسلالة المشعوذين بعد الرتبة 7!’.
* إتفجار!*.
إنعكس شكل الثعبان الملتف في عيون ليلين، إرتفعت قوة سلالة الدم ذات اللون الأحمر الأرجواني ويبدو أن القوة الغزيرة تتواصل مع العديد من العوالم الكبيرة حيث تم نقل قوة العديد من نسل الدم إليه، بعد أن إنفصل عن الأفعى الأرملة أصبح ليلين سلفًا لسلالة جديدة ولديه مجموعة من القدرات التي يمكنه إستخدامها.
– ترجمة : Ozy.
* هسس!*.
إشتعلت النيران في السلاح بالضوء القرمزي، إذا خطط لعقد السلام منذ البداية لأجبر بوداخ على تسليم جوهرة سولو لمعرفة ما إذا كان من الممكن تهدئة الغضب في قلب سيد الكارثة… لكن بدلاً من ذلك هاجم مما يعني أنه لن يكون خيرًا.
شكلت طاقة سلالة الدم اللامحدودة شبح التارغاريان الذي حلق في السماء، إنفض الثعبان المجنح الكبير فجأة إلى الأمام متوحشًا ومهيمنًا مثل طاغية يبحث عن فريسة، أخذ قضمة جيدة من القنطور وسحبه على طول الطريق إلى النهر النجمي، بدأت الأشكال الشبحية الفلكية لهذين الكائنين من القوانين حربًا ضخمة في السماء المرصعة بالنجوم مما تسبب في تموجات طاقة كبيرة دمرت العديد من الكواكب.
‘توقيت جيد…. إسمح لي أن أرى الإختلافات لسلالة المشعوذين بعد الرتبة 7!’.
“هل كنت نائما لفترة طويلة؟ منذ متى يمكن أن يتحداني مجرد رتبة 7؟” زأر ساليلوس.
–+–
تحولت الأحقاد السوداء في يديه على الفور إلى خط من الضوء موجه مباشرة إلى ليلين.
أردية ليلين تتطاير في الريح من الأشعة الشاردة للإنفجار ولا تزال آثار قوة الأحلام باقية حوله، لم يلاحظ العملاق الذي يبلغ إرتفاعه 100 متر هذا الشيء الصغير من قبل ولكن بمجرد أن برز بدا أنه تحول إلى قلب كل شيء!.
“أنا سيد الكارثة!”.
إحتاج حاليًا إلى سيد الكارثة بإعتباره فأر تجارب حتى يتمكن من تأكيد بعض الشكوك… إذا لم يكن الأمر كذلك فلن يقف هنا وينتظر وصوله.
تم إنتشال العديد من الأرواح الخبيثة من الفراغ وشكلت أشكال مشوهة تحيط بالضوء الأسود القادم، إنتحبت هذه الوجوه وإمتلأت عيونهم بالدماء حيث ظهر قناع أسود على شكل وجه باكي متصلب في الهواء مظهرا علامة غريبة على الكارثة.
تشكلت العديد من الدوامات مثل أفواه ضخمة لا حصر لها تنتظر فريستها وقد أدى الجمع بين طاقة السلالة من الرتبة 7 وقانون الإلتهام إلى خلق دفاع قوي.
“في اللحظة التي يطلق فيها كل قوته ستنتهي هذه الأرض تمامًا…” لاحظ ليلين ما يفعله ساليلوس وأصبح متفاجئًا إلى حد ما.
أظهر هذا بالفعل من هو الفائز.
إستنادًا إلى المنطق العادي يمكن أن يسبب الوجودات في الرتبة السابعة مثله ضررًا هائلاً لبيئتهم بحركة واحدة لذا سيتم تجنب المعارك بأي ثمن، ومع ذلك يبدو أن سيد الكارثة هذا لا يهتم ولم يكن لديه أي قلق من ضرر هجماته حيث لم يهتم بعواقب أفعاله.
إشتعلت النيران في السلاح بالضوء القرمزي، إذا خطط لعقد السلام منذ البداية لأجبر بوداخ على تسليم جوهرة سولو لمعرفة ما إذا كان من الممكن تهدئة الغضب في قلب سيد الكارثة… لكن بدلاً من ذلك هاجم مما يعني أنه لن يكون خيرًا.
“إذا فعلت هذا ألا تخاف من تدخل إرادة العالم؟” وبخ ليلين.
عندما إصطدم الدرع الملتهب بالشفرة دارت دوامات عديدة بسرعة لإمتصاص قوة أحقاد الكارثة، بدت الهجمات المرعبة عندما أحاطها الدرع مثل فم ضخم يفعل كل ما في وسعه لهضمه.
في الوقت نفسه إنتشرت العديد من الدروع القرمزية في السماء ويبدو أنها غير قابلة للتدمير.
إستنادًا إلى المنطق العادي يمكن أن يسبب الوجودات في الرتبة السابعة مثله ضررًا هائلاً لبيئتهم بحركة واحدة لذا سيتم تجنب المعارك بأي ثمن، ومع ذلك يبدو أن سيد الكارثة هذا لا يهتم ولم يكن لديه أي قلق من ضرر هجماته حيث لم يهتم بعواقب أفعاله.
“درع السلالة!” إنعكس الضوء الأحمر على البريق المعدني لهذه الدروع.
“قد يكون أيضًا بسبب البيئة الفريدة هنا مما يتركهم بلا خيار” شعر ليلين الآن أن لديه فهم أفضل لعالم الأحلام الآن.
تشكلت العديد من الدوامات مثل أفواه ضخمة لا حصر لها تنتظر فريستها وقد أدى الجمع بين طاقة السلالة من الرتبة 7 وقانون الإلتهام إلى خلق دفاع قوي.
“ساحر… لا! سلالة المشعوذين!” توقف ساليلوس عن الحركة ودفع الفأس الأسود الكبير في يديه بشكل وقائي أمامه “تتمتع قدرة سلالة دمك بخصائص فريدة من نوعها في عالم الأحلام…”.
عندما إصطدم الدرع الملتهب بالشفرة دارت دوامات عديدة بسرعة لإمتصاص قوة أحقاد الكارثة، بدت الهجمات المرعبة عندما أحاطها الدرع مثل فم ضخم يفعل كل ما في وسعه لهضمه.
بمجرد إطلاق أنفاس التنين إنطلق جسم بوداخ الجبلي بخفة نحو ساليلوس مشكلاً خطًا أبيض مستقيمًا في الفراغ.
“ما هي إرادة العالم مقارنة بي؟” ضحك ساليلوس بجنون.
بدت وجهات نظره مختلفة عن آراء الساحر حيث إزدادت حدة الضوء الأحمر على خوذته.
بدت وجهات نظره مختلفة عن آراء الساحر حيث إزدادت حدة الضوء الأحمر على خوذته.
“لقد رأيت أليس كذلك؟” رفع ساليلوس رأسه بفخر “إعترف بالهزيمة ويمكنني التفكير في السماح لك بالرحيل”.
دوت قعقعة كبيرة عندما تحطمت العديد من الدروع القرمزية، في حين أن قانون الإلتهام إستثنائي إلا أنه تم وضعه حاليًا ضد كائن من الرتبة الثامنة وكون العبء ثقيلًا جدًا لم يعد بإمكانه تحمله، بمجرد القضاء على دروع سلالة الدم بدا أن الكارثة قد إستنفدت كل قوتها وإختفت تدريجيا.
دوت قعقعة كبيرة عندما تحطمت العديد من الدروع القرمزية، في حين أن قانون الإلتهام إستثنائي إلا أنه تم وضعه حاليًا ضد كائن من الرتبة الثامنة وكون العبء ثقيلًا جدًا لم يعد بإمكانه تحمله، بمجرد القضاء على دروع سلالة الدم بدا أن الكارثة قد إستنفدت كل قوتها وإختفت تدريجيا.
“يا ساحر أعترف أن قوتك ليست سيئة في الرتبة السابعة، من بين العوالم التي سافرت إليها قدرتك في القمة لكن ماذا في ذلك؟ هل يمكن لقانون الإلتهام أن يتغلب علي؟” ضحك ساليلوس بجنون وظهر مطرد فارس أسود في يديه.
إستنادًا إلى المنطق العادي يمكن أن يسبب الوجودات في الرتبة السابعة مثله ضررًا هائلاً لبيئتهم بحركة واحدة لذا سيتم تجنب المعارك بأي ثمن، ومع ذلك يبدو أن سيد الكارثة هذا لا يهتم ولم يكن لديه أي قلق من ضرر هجماته حيث لم يهتم بعواقب أفعاله.
إشتعلت النيران المرعبة في رأس الرمح وفي حين أن فأس المعركة يتلألأ بالضوء بدت الأسنان الحادة على جانبه تقشعر لها الأبدان وقادرة على إختراق الفراغ نفسه حيث بقيت قوة عظيمة من القوانين حوله.
* ضرب!*.
“سيكون من الصعب محاربة القوة المتراكمة لوجود من الرتبة الثامنة خاصةً إذا لم يستخدم قانون الكارثة فقط… ولكن مرة أخرى إذا كان بإمكانه حتى أن يقول شيئًا مثل – ما هي إرادة العالم مقارنة بي – فيبدو أن المسار الذي يسلكه يتعارض مع إرادة العالم” لمعت عيون ليلين بفهم.
أردية ليلين تتطاير في الريح من الأشعة الشاردة للإنفجار ولا تزال آثار قوة الأحلام باقية حوله، لم يلاحظ العملاق الذي يبلغ إرتفاعه 100 متر هذا الشيء الصغير من قبل ولكن بمجرد أن برز بدا أنه تحول إلى قلب كل شيء!.
هذا في الواقع سهل الفهم فأي عالم آخر أجبر كائنات القانون الخاصة به على هذه النقطة مما جعلهم يحاصرون أنفسهم ويقللون من إستهلاكهم للطاقة غير قادرين على الهروب… يجب على المرء أن يعارض إرادة العالم لتبرير مثل هذه المعاملة.
“إذا فعلت هذا ألا تخاف من تدخل إرادة العالم؟” وبخ ليلين.
“قد يكون أيضًا بسبب البيئة الفريدة هنا مما يتركهم بلا خيار” شعر ليلين الآن أن لديه فهم أفضل لعالم الأحلام الآن.
* ضرب!*.
* إتفجار!*.
في هذه اللحظة تم تحديد المنتصر بين الأفعى العملاقة والقنطور، زأر القنطور الطويل وهو يركل بلا رحمة عنق التارغاريان، فتح الثعبان المجنح فمه تاركًا وراءه إصابة سمحت برؤية العظم في صدر القنطور.
في هذه اللحظة تم تحديد المنتصر بين الأفعى العملاقة والقنطور، زأر القنطور الطويل وهو يركل بلا رحمة عنق التارغاريان، فتح الثعبان المجنح فمه تاركًا وراءه إصابة سمحت برؤية العظم في صدر القنطور.
شكلت طاقة سلالة الدم اللامحدودة شبح التارغاريان الذي حلق في السماء، إنفض الثعبان المجنح الكبير فجأة إلى الأمام متوحشًا ومهيمنًا مثل طاغية يبحث عن فريسة، أخذ قضمة جيدة من القنطور وسحبه على طول الطريق إلى النهر النجمي، بدأت الأشكال الشبحية الفلكية لهذين الكائنين من القوانين حربًا ضخمة في السماء المرصعة بالنجوم مما تسبب في تموجات طاقة كبيرة دمرت العديد من الكواكب.
إختفى التارغاريان عن غير قصد في خضم صراعه الأخير تاركًا وراءه قنطورا مصابًا بجروح في جميع أنحاءه.
إختفى التارغاريان عن غير قصد في خضم صراعه الأخير تاركًا وراءه قنطورا مصابًا بجروح في جميع أنحاءه.
“سكسكلجنلسدجنل!” تترجم الكلمات إلى “أنا سيد الكارثة!”.
‘سيد الكارثة وجود من الرتبة الثامنة!’ ركز ليلين على عدوه.
“لقد رأيت أليس كذلك؟” رفع ساليلوس رأسه بفخر “إعترف بالهزيمة ويمكنني التفكير في السماح لك بالرحيل”.
تشكلت العديد من الدوامات مثل أفواه ضخمة لا حصر لها تنتظر فريستها وقد أدى الجمع بين طاقة السلالة من الرتبة 7 وقانون الإلتهام إلى خلق دفاع قوي.
“لسوء الحظ أنا وأنت نعلم أن هذا مستحيل!” أجاب ليلين بلا مبالاة بينما يداعب نصلًا ظهر في يده.
* ضرب!*.
إشتعلت النيران في السلاح بالضوء القرمزي، إذا خطط لعقد السلام منذ البداية لأجبر بوداخ على تسليم جوهرة سولو لمعرفة ما إذا كان من الممكن تهدئة الغضب في قلب سيد الكارثة… لكن بدلاً من ذلك هاجم مما يعني أنه لن يكون خيرًا.
تم إنتشال العديد من الأرواح الخبيثة من الفراغ وشكلت أشكال مشوهة تحيط بالضوء الأسود القادم، إنتحبت هذه الوجوه وإمتلأت عيونهم بالدماء حيث ظهر قناع أسود على شكل وجه باكي متصلب في الهواء مظهرا علامة غريبة على الكارثة.
“لا تنساني لص الأحجار الكريمة من العالم اللامحدود التنين الأعور بوداخ!” حلق التنين الأعور وفوقه ليلين مطلقا تنفسا مرعبا.
“سكسكلجنلسدجنل!” تترجم الكلمات إلى “أنا سيد الكارثة!”.
في العوالم الطبيعية يمكن لهذا التنفس وحده أن يسبب في إنقراض أنواع بأكملها لكن الأمور على ما يرام هنا، عندما أخرجت كائنات القانون الثلاثة جميع هجماتهم تم تدمير المناطق المحيطة تمامًا وتلاشت المساحة من حولهم كما إختفت الأرض في ضباب رمادي من الفوضى البدائية، إنتشرت كميات كبيرة من قوة القوانين في كل مكان في هذه المنطقة والإشعاع المرعب جعل أرض الأحلام هذه خطرة.
تصدع الهواء وإرتجفت الأرض وإهتز العالم ذاته بسبب المعركة بين وجودين للقوانين.
بمجرد إطلاق أنفاس التنين إنطلق جسم بوداخ الجبلي بخفة نحو ساليلوس مشكلاً خطًا أبيض مستقيمًا في الفراغ.
تم إنتشال العديد من الأرواح الخبيثة من الفراغ وشكلت أشكال مشوهة تحيط بالضوء الأسود القادم، إنتحبت هذه الوجوه وإمتلأت عيونهم بالدماء حيث ظهر قناع أسود على شكل وجه باكي متصلب في الهواء مظهرا علامة غريبة على الكارثة.
“جبان… لقد حصلت أخيرًا على الشجاعة لمواجهتي؟” ضحك ساليلوس بجنون وأصبحت العاصفة الثلجية فوق جسده أكثر تركيزًا “لسوء الحظ كل هذا عديم الفائدة!”.
تم إنتشال العديد من الأرواح الخبيثة من الفراغ وشكلت أشكال مشوهة تحيط بالضوء الأسود القادم، إنتحبت هذه الوجوه وإمتلأت عيونهم بالدماء حيث ظهر قناع أسود على شكل وجه باكي متصلب في الهواء مظهرا علامة غريبة على الكارثة.
إنحنى وإستهدف التنين الأعور…
قوة الأحلام التي خرجت من جسد ليلين تجعله يشعر بعدم الإستقرار كما لو أنه قابل عدوًا طبيعيًا، تم ختم ذكريات العصور القديمة في دمه وجيناته والآن بدأت في الظهور، ومع ذلك تم تغطية هذه الذكريات بشيء ما مما أدى إلى حدوث إكتئاب جعل ساليلوس يريد أن يسعل الدم في حالة غضب.
* بوم!*.
تشكلت العديد من الدوامات مثل أفواه ضخمة لا حصر لها تنتظر فريستها وقد أدى الجمع بين طاقة السلالة من الرتبة 7 وقانون الإلتهام إلى خلق دفاع قوي.
–+–
“يا ساحر أعترف أن قوتك ليست سيئة في الرتبة السابعة، من بين العوالم التي سافرت إليها قدرتك في القمة لكن ماذا في ذلك؟ هل يمكن لقانون الإلتهام أن يتغلب علي؟” ضحك ساليلوس بجنون وظهر مطرد فارس أسود في يديه.
– ترجمة : Ozy.
“اللص الحقير ستدفع ثمن خطاياك اليوم!” خرجت شخصية ساليلوس من الدخان ولم يُظهر على درعه اللامع أي ضرر.
أظهر هذا بالفعل من هو الفائز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
