خطة طوارئ اتحاد شونغ
قال تشينغ شين “حسنًا، أدخله”
في معقل اتحاد تشينغ 111، ظل القصر الذي أقيم على جبل الجنكة فارغًا.
بعد الانقلاب في اتحاد تشينغ، لم يختار تشينغ شين البقاء في هذا القصر الفاخر. بدلاً من ذلك، انتقل إلى ثكنات المعقل 111 وعاش جنبًا إلى جنب مع الجنود. كان يأكل وجباته كل يوم في صالة الطعام ويرفض أي معاملة خاصة يعرضها له مسؤولو المطبخ.
في البداية، ظل جنود اتحاد تشينغ الذين ناصروه يتحدثون عن صعوبة رؤيته في المستقبل. لكن، مندهشين، تمكنوا من رؤيته كل يوم تقريبًا في النهاية.
نظر المبعوث إلى الناس من حوله. كان قد خطط لإجراء محادثات سرية مع تشينغ شين وتخيل ذهنيا كيف سيتحدث بشكل عظيم ليضغط عليه. ومع ذلك، فقد تم تقييده لحظة دخوله ووجهت إليه عدة بنادق أيضًا. في مثل هذه الحالة، لم يعد بإمكانه التظاهر بعد الآن.
توجه ليو لان إلى طاولة الرمل “أين تعتقد أنه سيذهب؟”
في محادثاتهم الخاصة، قال الجنرالات أن تشينغ شين تعاطف كثيرًا مع مرؤوسيه. لقد علموا أن العيش في نفس ظروف المرؤوسين وعدم السعي إلى المعاملة بامتيازات خاصة سيكسبهم تعاطفهم. لكن معرفة ذلك لا يعني أنهم سيفعلون الشيء نفسه أيضًا.
لكن مبعوث اتحاد يانغ لم يغضب من ذلك. ابتسم وقال “عزيزي السيد تشينغ شين، بطريرك اتحاد تشينغ، أنا هنا لأتحدث معك نيابة عن يانغ ليشين”
نظر المبعوث إلى الناس من حوله. كان قد خطط لإجراء محادثات سرية مع تشينغ شين وتخيل ذهنيا كيف سيتحدث بشكل عظيم ليضغط عليه. ومع ذلك، فقد تم تقييده لحظة دخوله ووجهت إليه عدة بنادق أيضًا. في مثل هذه الحالة، لم يعد بإمكانه التظاهر بعد الآن.
لكن عندما سمع تشينغ شين ما قيل عنه على انفراد، اعترف بصراحة أنه انتقل إلى الثكنات لأنه خشي التعرض للاغتيال. كان العيش تحت سقف واحد مع القوات وتناول نفس الوجبات بسبب قلقه من التعرض للتسمم.
شعر ليو لان بألم في صدره “نسيت أن أخبر تانغ تشو أن يحضر المزيد من الأدوية السوداء من رين شياو سو عندما أرسلته إلى الشمال. اللعنة!”
عندما سمع الجنرالات بذلك، لم يعرفوا كيف يردون. ومع ذلك، فقد اعتادوا بالفعل على سماع الحقائق القاسية والمباشرة منه بطريقة عرضية. عندما خططوا للانقلاب، أخبرهم تشينغ شين أنهم قد يموتون إذا قاموا بالهجوم على جبل الجنكة. لكن ألم يفعلوا ذلك في النهاية؟
في محادثاتهم الخاصة، قال الجنرالات أن تشينغ شين تعاطف كثيرًا مع مرؤوسيه. لقد علموا أن العيش في نفس ظروف المرؤوسين وعدم السعي إلى المعاملة بامتيازات خاصة سيكسبهم تعاطفهم. لكن معرفة ذلك لا يعني أنهم سيفعلون الشيء نفسه أيضًا.
لذلك بعد أن علم الجنرالات بمخاوف تشينغ شين، طمأنوه جميعًا إلى أن القاعدة العسكرية بالقرب من المعقل 111 هي المكان الأكثر أمانًا على الإطلاق. بغض النظر عن مدى قوة الكائن الخارق الذي يقتحم المكان، فلن يخرج أبدًا حيا.
اصطحب مبعوث اتحاد يانغ إلى مركز القيادة. ومع ذلك، بدا الموقف مضحكا للغاية حيث قيد بالكامل. ربما كان هذا لأن القوات قلقت من محاولة اغتيال تشينغ شين.
لم يستطع تشينغ شين إلا أن يهز رأسه ويبتسم، لأنه علم جيدًا مدى صعوبة التعامل مع الكائنات الخارقة هذه الأيام. علاوة على ذلك، ظلت قوة الكائنات الخارقة في زيادة مستمرة.
في هذه اللحظة، وقف تشينغ شين أمام طاولة رملية ضخمة. ومع ذلك، لم تكن التضاريس على الطاولة الرملية تمثل الجنوب الغربي بل ساحة المعركة في الشمال الغربية بين الحصن 178 واتحاد شونغ.
اصطحب مبعوث اتحاد يانغ إلى مركز القيادة. ومع ذلك، بدا الموقف مضحكا للغاية حيث قيد بالكامل. ربما كان هذا لأن القوات قلقت من محاولة اغتيال تشينغ شين.
كان هناك فصل واضح ومميز بين العلمين الأحمر والأزرق على الطاولة الرملية. مثل العلم الأزرق اتحاد شونغ في الشمال، بينما مثل العلم الأحمر الحصن 178 في الجنوب.
في هذه اللحظة، وقف تشينغ شين أمام طاولة رملية ضخمة. ومع ذلك، لم تكن التضاريس على الطاولة الرملية تمثل الجنوب الغربي بل ساحة المعركة في الشمال الغربية بين الحصن 178 واتحاد شونغ.
فجأة، التقط تشينغ شين علمًا أحمر صغيرًا وبدا وكأنه يريد وضعه في مكان ما في الشمال. لكنه لم يعرف أي مكان يناسبه.
شعر ليو لان بألم في صدره “نسيت أن أخبر تانغ تشو أن يحضر المزيد من الأدوية السوداء من رين شياو سو عندما أرسلته إلى الشمال. اللعنة!”
فجأة، التقط تشينغ شين علمًا أحمر صغيرًا وبدا وكأنه يريد وضعه في مكان ما في الشمال. لكنه لم يعرف أي مكان يناسبه.
بجانبه، سأل ليو لان، موجها نظره إلى السكرتيرة، فجأة “أي قوة قتالية يمثلها هذا العلم؟”
على الرغم من أن ليو لان و تشو شي لم يتمكنوا من فهم ما حاول تشينغ شين قوله، إلا أنهم علموا أنه قد اكتشف بالفعل شيئًا ما.
“منذ حوالي يومين. تم نقل الأخبار في وقت متأخر قليلاً هذه المرة” فكر تشينغ شين للحظة قبل أن يقول “أتساءل عما إذا أُجبر على الذهاب إلى هناك أم أنه اختار القيام بذلك حتى يتمكن من قتل العدو بنفسه. لذلك لا تستهين أبدًا بتصميم كائن خارق على الانتقام. ولهذا أيضًا اخترت الانتقال إلى الثكنات”
رد تشينغ شين بهدوء “سرية الشفرة الحادة التابعة لكتيبة الهجوم الأمامي. إذا قمت بمضايقة سكرتيرتي مرة أخرى، فسأجعل تشينغ يو يطردك”
اصطحب مبعوث اتحاد يانغ إلى مركز القيادة. ومع ذلك، بدا الموقف مضحكا للغاية حيث قيد بالكامل. ربما كان هذا لأن القوات قلقت من محاولة اغتيال تشينغ شين.
“هل يجرؤ ذلك الطفل، تشينغ يو، على طردي؟” تقدم ليو لان للأمام. قام بصفع مؤخرة السكرتيرة وقال لتشينغ شين بعد أن ضايقها “بما أنك لا تشتهي النساء، فلماذا لا تدعني أحصل عليها بدلاً من أن يستغلها الآخرون؟”
في مكان قريب، تشو شي، الذي كان مستلقيًا على كرسي متظاهرا بالنوم، فتح عينيه وقال “من فضلك لا ترسل معان خفية في وجودي. هل من الخطأ أن أحب المال؟”
عندما سمع الجنرالات بذلك، لم يعرفوا كيف يردون. ومع ذلك، فقد اعتادوا بالفعل على سماع الحقائق القاسية والمباشرة منه بطريقة عرضية. عندما خططوا للانقلاب، أخبرهم تشينغ شين أنهم قد يموتون إذا قاموا بالهجوم على جبل الجنكة. لكن ألم يفعلوا ذلك في النهاية؟
“أراهن أن كمية الدواء الأسود الذي أعطاك إياه رين شياو سو أصبحت قليلة عندك” نظر تشينغ شين إلى ليو لان “دعنا نرى ما ستفعله عندما ينفد”
“هل يجرؤ ذلك الطفل، تشينغ يو، على طردي؟” تقدم ليو لان للأمام. قام بصفع مؤخرة السكرتيرة وقال لتشينغ شين بعد أن ضايقها “بما أنك لا تشتهي النساء، فلماذا لا تدعني أحصل عليها بدلاً من أن يستغلها الآخرون؟”
شعر ليو لان بألم في صدره “نسيت أن أخبر تانغ تشو أن يحضر المزيد من الأدوية السوداء من رين شياو سو عندما أرسلته إلى الشمال. اللعنة!”
“لقد تجاوز رين شياو سو وسرية الشفرة الحادة بالفعل نهر بيوان ويستمرون في التوجه شمالًا” قال تشينغ شين “إذا حدث له شيء ما، فتظل دون دواء أسود لبقية حياتك”
“ماذا؟ لماذا يتجه شمالا؟” قال ليو لان متفاجئا “قوات اتحاد شونغ في كل مكان هناك. متى حصل هذا؟”
“منذ حوالي يومين. تم نقل الأخبار في وقت متأخر قليلاً هذه المرة” فكر تشينغ شين للحظة قبل أن يقول “أتساءل عما إذا أُجبر على الذهاب إلى هناك أم أنه اختار القيام بذلك حتى يتمكن من قتل العدو بنفسه. لذلك لا تستهين أبدًا بتصميم كائن خارق على الانتقام. ولهذا أيضًا اخترت الانتقال إلى الثكنات”
في البداية، ظل جنود اتحاد تشينغ الذين ناصروه يتحدثون عن صعوبة رؤيته في المستقبل. لكن، مندهشين، تمكنوا من رؤيته كل يوم تقريبًا في النهاية.
بدأت أخبار انتقام لي شينتان من اتحاد لي بالانتشار بالفعل، مع العديد من الحكايات، إما من الشائعات أو كما رواها من ينتمون لاتحاد لي. تحدثوا جميعًا حول كيفية إلقاء ذلك الشاب لمجموعة اتحاد لي بأكملها في العالم السفلي. حتى الناس في السهول الوسطى ربما سمعوا بذلك.
لم يستطع تشينغ شين إلا أن يهز رأسه ويبتسم، لأنه علم جيدًا مدى صعوبة التعامل مع الكائنات الخارقة هذه الأيام. علاوة على ذلك، ظلت قوة الكائنات الخارقة في زيادة مستمرة.
في مكان قريب، تشو شي، الذي كان مستلقيًا على كرسي متظاهرا بالنوم، فتح عينيه وقال “من فضلك لا ترسل معان خفية في وجودي. هل من الخطأ أن أحب المال؟”
في هذه اللحظة، دخل ضابط وقال “لقد وصل مبعوث اتحاد يانغ إلى هنا. هل تريده أن يدخل؟”
“هذا هو عصر ‘صعود الآلهة'” قال تشينغ شين بحسرة “في النهاية، لدينا كائنان خارقان بجانبنا، وأحدهما يحب المال كثيرًا”
في مكان قريب، تشو شي، الذي كان مستلقيًا على كرسي متظاهرا بالنوم، فتح عينيه وقال “من فضلك لا ترسل معان خفية في وجودي. هل من الخطأ أن أحب المال؟”
نظر تشينغ شين إلى تشو شي واستمر “في هذه المرحلة، أعتقد أن القوة العظمى لرين شياو سو لم يتم تحديدها بعد. أخشى أن يواجه اتحاد شونغ مشكلة تقيدهم الآن بعد أن توجه شمالًا إلى أراضيهم”
توجه ليو لان إلى طاولة الرمل “أين تعتقد أنه سيذهب؟”
فكر تشينغ شين للحظة قبل أن يجيب “بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه، سيظهر بالتأكيد أمام ضباع اتحاد شونغ في النهاية”
ثم وضع تشينغ شين العلم الأحمر على موقع المعقل 146 “مرر أوامري. إذا قابله جاسوسنا المزروع في المعقل 146، فأنا أريده أن يبذل قصارى جهده لمساعدة رين شياو سو. أفضل أن أكون مجاورا لتلك المجموعة اللعينة من الحصن 178”
في مكان قريب، تشو شي، الذي كان مستلقيًا على كرسي متظاهرا بالنوم، فتح عينيه وقال “من فضلك لا ترسل معان خفية في وجودي. هل من الخطأ أن أحب المال؟”
نظرًا لأن المعقل 146 هو المقر الرئيسي لاتحاد شونغ، لم يستطع ليو لان فهم سبب تأكد تشينغ شين من أن رين شياو سو سيذهب إلى هناك.
“لقد تجاوز رين شياو سو وسرية الشفرة الحادة بالفعل نهر بيوان ويستمرون في التوجه شمالًا” قال تشينغ شين “إذا حدث له شيء ما، فتظل دون دواء أسود لبقية حياتك”
قال بصراحة، “يريد يانغ ليشين تشكيل تحالف معك. حاليا، هناك توقعات ليصبح قائد عشيرة يانغ، إذا ساعدته، سيكون مستعدا لتقديم المعقل 99 والمعدل 97 لك بعد انتهاء كل شيء”
“من برأيك سيفوز بين اتحاد شونغ والحصن 178؟” سأل تشو شي.
توجه ليو لان إلى طاولة الرمل “أين تعتقد أنه سيذهب؟”
“قام اتحاد شونغ بخطوة ذكية عبر سحب خط دفاعهم” قال تشينغ شين بابتسامة “إنهم يعرفون أنه سيكون من الصعب محاربة الحصن 178 إذا انتشر جيشهم الميداني عبر البرية، لذلك قد ينقلون القتال إلى الخطوط الأمامية في جبل وو شوان. بمجرد أن تبدأ الحرب الحقيقية، سيكون من السهل الغفل عن المعلومات المهمة في المعارك أو السقوط في المواقف التي لا يتم فيها توصيل الأوامر بشكل صحيح حتى بمساعدة الاتصالات الحديثة. أيضًا، سيكون لدى اتحاد شونغ بالتأكيد خطة طوارئ. بعد الاختباء لعقود من الزمان، يجب أن يكون لدى الضبع نوع من الأوراق الرابحة ليتجرأ على كشف أنيابه فجأة”
قال تشينغ شين بهدوء “اتحاد يانغ لم يعد يشكل تهديدًا لنا”
“ورقة رابحة؟” سأل تشو شي “هل تعتقد أن اتحاد شونغ سيفوز؟”
“لا” هز تشينغ شين رأسه وقال “سنستخف بتشانغ جينغ لين إذا فكرت في الأمر على هذا النحو. أظن أنه ينتظر ظهور الورقة الرابحة لاتحاد شونغ أولاً. بمجرد أن يبدأ اتحاد شونغ تلك الخطة، فسوف يقدمون له الشمال الغربي بأكمله على طبق من ذهب”
على الرغم من أن ليو لان و تشو شي لم يتمكنوا من فهم ما حاول تشينغ شين قوله، إلا أنهم علموا أنه قد اكتشف بالفعل شيئًا ما.
تمتم تشو شي “لماذا تتصرف بغموض شديد؟ يجب أن تفكر بسرعة في طريقة للتعامل مع اتحاد يانغ بدلاً من الحديث عن اتحاد شونغ طوال الوقت. أليس لديك شيء أفضل لتفعله؟”
تمتم تشو شي “لماذا تتصرف بغموض شديد؟ يجب أن تفكر بسرعة في طريقة للتعامل مع اتحاد يانغ بدلاً من الحديث عن اتحاد شونغ طوال الوقت. أليس لديك شيء أفضل لتفعله؟”
قال تشينغ شين بهدوء “اتحاد يانغ لم يعد يشكل تهديدًا لنا”
في مكان قريب، تشو شي، الذي كان مستلقيًا على كرسي متظاهرا بالنوم، فتح عينيه وقال “من فضلك لا ترسل معان خفية في وجودي. هل من الخطأ أن أحب المال؟”
قال تشينغ شين بهدوء “اتحاد يانغ لم يعد يشكل تهديدًا لنا”
في معقل اتحاد تشينغ 111، ظل القصر الذي أقيم على جبل الجنكة فارغًا.
في هذه اللحظة، دخل ضابط وقال “لقد وصل مبعوث اتحاد يانغ إلى هنا. هل تريده أن يدخل؟”
“لا” هز تشينغ شين رأسه وقال “سنستخف بتشانغ جينغ لين إذا فكرت في الأمر على هذا النحو. أظن أنه ينتظر ظهور الورقة الرابحة لاتحاد شونغ أولاً. بمجرد أن يبدأ اتحاد شونغ تلك الخطة، فسوف يقدمون له الشمال الغربي بأكمله على طبق من ذهب”
قال تشينغ شين “حسنًا، أدخله”
نظرًا لأن المعقل 146 هو المقر الرئيسي لاتحاد شونغ، لم يستطع ليو لان فهم سبب تأكد تشينغ شين من أن رين شياو سو سيذهب إلى هناك.
اصطحب مبعوث اتحاد يانغ إلى مركز القيادة. ومع ذلك، بدا الموقف مضحكا للغاية حيث قيد بالكامل. ربما كان هذا لأن القوات قلقت من محاولة اغتيال تشينغ شين.
لكن مبعوث اتحاد يانغ لم يغضب من ذلك. ابتسم وقال “عزيزي السيد تشينغ شين، بطريرك اتحاد تشينغ، أنا هنا لأتحدث معك نيابة عن يانغ ليشين”
“لا تضيع وقتي. إذا كان لديك ما تقوله، فتحدث” قال تشينغ شين باستخفاف.
نظر تشينغ شين إلى تشو شي واستمر “في هذه المرحلة، أعتقد أن القوة العظمى لرين شياو سو لم يتم تحديدها بعد. أخشى أن يواجه اتحاد شونغ مشكلة تقيدهم الآن بعد أن توجه شمالًا إلى أراضيهم”
نظر المبعوث إلى الناس من حوله. كان قد خطط لإجراء محادثات سرية مع تشينغ شين وتخيل ذهنيا كيف سيتحدث بشكل عظيم ليضغط عليه. ومع ذلك، فقد تم تقييده لحظة دخوله ووجهت إليه عدة بنادق أيضًا. في مثل هذه الحالة، لم يعد بإمكانه التظاهر بعد الآن.
قال بصراحة، “يريد يانغ ليشين تشكيل تحالف معك. حاليا، هناك توقعات ليصبح قائد عشيرة يانغ، إذا ساعدته، سيكون مستعدا لتقديم المعقل 99 والمعدل 97 لك بعد انتهاء كل شيء”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
