النتائج والدرس الخاص [1]
الفصل 149: النتائج والدرس الخاص [1]
مرتبكًا ، زاد كيفن من سرعته ووقع بي مرة أخرى.
[تهانينا ، الطالب في المرتبة 197 ، رين دوفر ، لقد تم اختيارك كمرشح للبطولة المشتركة بين الأكاديميات]
“الغول الأسود” كان ما يلقبونه به. اشتهر بتمزيق خصومه إلى نصفين بيديه فقط.
[قراءة المزيد…]
“لأنه تجاهلني“
أثناء تشغيل هاتفي والتحديق في الإشعار الذي ظهر على شاشتي منذ أمس ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
“أسرعوا ، عندما أقول ، افعلوا شيئًا ما تفعلونه! أتعلمون ، لقد غيرت رأيي ، أنتم يا رفاق تجريون 6 لفات الآن. انطلق! انطلق! انطلق!”
“… لم أفشل”
كنت بحاجة إلى هذين الشهرين الإضافيين لزيادة قوتي قدر الإمكان. كلما كنت أقوى ، زادت فرصة النجاح.
لقد نجحت في اجتياز الاختبارات كما وعدت دونا.
“آه ، هل هذا أنت كيفن؟ أين كنت؟ مضى وقت“
“انتباه!”
“… لم أفشل”
كان صوتي بصوت عالٍ أجش. أعدت هاتفي إلى وحدة التخزين ذات الأبعاد ، حدقت أمامي حيث ظهر حقل كبير في عيني.
كانت إيما تحدق في شخصيتي الراحلة من بعيد ، وهي تركض بجانب كيفن ، نظرت إليه بفضول كما طلبت.
مع ظهري مستقيم والوقوف بجانب صف من حوالي ثلاثين طالبًا يرتدون ملابس رياضية رقيقة ، تحت نسيم الصباح البارد ، وقف رجل مهيب أمامي. حدق الرجل لفترة وجيزة في كل من قبله ، مشى ذهابًا وإيابًا.
السبب في تأخري لفترة طويلة هو أنني ببساطة لم أكن مستعدًا.
بينما كان يتحرك ، كما لو كانت الرياح تهب ، تسببت كل خطوة من خطواته في تموج رقيق من القوة السحرية لاكتساح المنطقة التي كان يسير عليها. تم القيام بذلك عن قصد من قبله ليبدو أكثر ترهيبًا للطلاب قبله.
لقد كان يتساءل عن هذا لفترة من الوقت الآن.
مشيًا ذهابًا وإيابًا عدة مرات ، بعد أن تأكد من جذب انتباه الجميع لنفسه ، بدأ المدرب أخيرًا في التحدث.
مشيًا ذهابًا وإيابًا عدة مرات ، بعد أن تأكد من جذب انتباه الجميع لنفسه ، بدأ المدرب أخيرًا في التحدث.
“كما تم إخطار معظمكم ليلة أمس ، تهانينا لكم جميعًا على تجاوز الاختبارات. لقد أثارت إعجابنا بنجاح ، وبالتالي أصبحت الآن مؤهلاً للمشاركة في البطولة المشتركة بين الأكاديميين.”
وقفت وظهري مستقيمًا وأحدق في الحقل الكبير أمامي ، أبقيت ظهري مستقيمًا ولم أتلفظ بكلمة.
توقف المعلم وحدق في اثنين من الطلاب ، واستمر في الحديث.
… كان ما أرادت إيما قوله ، ولكن عندما نظرت إلى عيني كيفن الحمراوين التي بدت قادرة على الرؤية من خلالها ، لم تجد إيما أي كلمات تقولها.
“بالنسبة للبعض ، قد لا تكون هذه هي المرة الوحيدة التي ستشارك فيها في البطولة ، فقد تكون قادرًا أيضًا على المشاركة في نسخة العام المقبل … ومع ذلك ، بالنسبة للبعض الآخر ، قد تكون هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر.”
“اسمي أوغست بارتولوميو وسأكون المدرب الضيف المسؤول عنكم جميعا.”
“فرصة لتغيير حياتك بشكل جذري وإنجاز شيء ما أثناء وجودك هنا في الأكاديمية.”
فقط في حال سمع شخص ما محادثتنا ، أثناء تحدثنا ، أبقيناها غامضة قدر الإمكان. كما حرصنا على استخدام كلمة “إجازة” كلما أشرنا إلى إيمورا.
وقف المعلم في خطواته والنظر بفرض إلى كل طالب أمامه ، فقدم نفسه.
“حسنًا ، مهمتك الأولى هي الركض في الملعب لخمس لفات. التحرك بسرعة“
“اسمي أوغست بارتولوميو وسأكون المدرب الضيف المسؤول عنكم جميعا.”
أحدق في إيما ، ابتسمت وشرعت في تجاهلها. لم أكن متأكدًا من السبب ، ولكن منذ رحلة العودة بالقطار من المنطقة الشمالية ، كان لدى إيما نوع من الثأر ضدي.
“هل هذا هو حقا“
“…”
“وا…”
نظرًا لأنني لم أعد قادرًا على زيادة رتبتي بهذه السرعة ، فإن الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها أن أصبح أقوى هي من خلال زيادة إتقان فنون السيف. لذلك لم أستطع الانتظار للغد.
“من كان يظن أنه المسؤول“
… لحسن الحظ ، بدا الأستاذ في حالة مزاجية جيدة اليوم حيث لم تتم معاقبة أحد لمقاطعته.
بمجرد أن انتهى المدرب من تقديم نفسه ، لم يتمكن بعض الطلاب بجانبي من مساعدة أنفسهم وبدأوا في الهمس. بعد ذلك ، مثل سلسلة من ردود الفعل ، اتبع جميع الطلاب الآخرين حذوهم وهمسوا فيما بينهم.
مرتبكًا ، زاد كيفن من سرعته ووقع بي مرة أخرى.
وقفت وظهري مستقيمًا وأحدق في الحقل الكبير أمامي ، أبقيت ظهري مستقيمًا ولم أتلفظ بكلمة.
“… شهرين ، حسنا ، أفهم”
بكل صدق ، كان رد فعل الطالب مفهومة.
أعتقد أن كل هذا يرجع إلى إصابة كبريائها. بالتفكير حتى الآن ، حدقت إيما في السماء الزرقاء البعيدة.
أوغست بارولوميو ، بطل غير مصنف في المرتبة [S] يمكن أن يدخل الرتب جيدا إذا حاول. كان لديه العديد من الإنجازات تحت اسمه وقتل العديد من الشياطين عندما كان يقاتل في الخطوط الأمامية. كان أحد الأبطال القلائل الذين لم يعرفوا أسماءهم من قبل معظم الناس في المجال البشري.
“لماذا تكرهه كثيرا؟ “
“الغول الأسود” كان ما يلقبونه به. اشتهر بتمزيق خصومه إلى نصفين بيديه فقط.
“… لم أفشل”
ارتفع شعره القصير نسبيًا إلى أعلى ، وكانت له لحية مشذبة جيدًا تمتد حتى نصف رقبته. كان الشعور الذي شعرت به عندما حدقت به من بعيد هو شعور جبل ضخم غير متحرك. وحش لو قلت ذلك.
في النهاية ، كانت تلك هي الكلمات الوحيدة التي خرجت من فم إيما.
نظر حول ملاعب التدريب بعينيه الحادتين ، غمغم [S] البطل أوغست بارولوميو المصنف بهدوء.
“آه ، هل هذا أنت كيفن؟ أين كنت؟ مضى وقت“
“هؤلاء الأوغاد لا يدفعون لي ما يكفي من أجل هذا الهراء …”
بعد توقف قصير ، نظر كيفن إلى إيما وأجاب.
لقد كان خفيًا لدرجة أن عددًا قليلاً فقط من الناس يمكنهم سماعه ، حتى في ذلك الوقت ، لم يقل أي شيء من سمعوه. كان ذلك بسبب أن المدرب أوغست سيئ السمعة بسبب مزاجه القصير.
“ما الذي كنتم تتحدثون عنه يا رفاق؟“
السبب في أنني حافظت على ظهري مستقيماً ولم أقل شيئًا كان أيضًا بسبب هذا.
فقط في حال سمع شخص ما محادثتنا ، أثناء تحدثنا ، أبقيناها غامضة قدر الإمكان. كما حرصنا على استخدام كلمة “إجازة” كلما أشرنا إلى إيمورا.
… لحسن الحظ ، بدا الأستاذ في حالة مزاجية جيدة اليوم حيث لم تتم معاقبة أحد لمقاطعته.
بعد بضع ثوان ، ورأى المدرب أوغست أنه لا أحد يتحرك ، ورفع صوته ، حدق المدرب أوغست في الجميع قبل أن يصفق عدة مرات. في كل مرة صفق فيها ، اجتاحت موجة صدمة صغيرة وجوه الجميع فاجأتهم. رفع صوته صرخ.
متجاهلًا همسات الطالب ، مشيرًا إلى الحقل الكبير أمامنا ، بدأ المدرب أغسطس يأمرنا.
“ما الذي كنتم تتحدثون عنه يا رفاق؟“
“حسنًا ، مهمتك الأولى هي الركض في الملعب لخمس لفات. التحرك بسرعة“
“اسمي أوغست بارتولوميو وسأكون المدرب الضيف المسؤول عنكم جميعا.”
التحديق في بعضهم البعض ، لم يتحرك الطلاب على الفور. كانوا مرتبكين. وفقًا لما قيل لهم اليوم ، كان مجرد فصل تمهيدي …
نظرت إلى يساري ويميني لأرى ما إذا كان أي شخص ينتبه ، بعد قليل من التفكير ، قلت بهدوء
“… ماذا؟“
مع ظهري مستقيم والوقوف بجانب صف من حوالي ثلاثين طالبًا يرتدون ملابس رياضية رقيقة ، تحت نسيم الصباح البارد ، وقف رجل مهيب أمامي. حدق الرجل لفترة وجيزة في كل من قبله ، مشى ذهابًا وإيابًا.
بعد بضع ثوان ، ورأى المدرب أوغست أنه لا أحد يتحرك ، ورفع صوته ، حدق المدرب أوغست في الجميع قبل أن يصفق عدة مرات. في كل مرة صفق فيها ، اجتاحت موجة صدمة صغيرة وجوه الجميع فاجأتهم. رفع صوته صرخ.
السبب في أنني حافظت على ظهري مستقيماً ولم أقل شيئًا كان أيضًا بسبب هذا.
“أسرعوا ، عندما أقول ، افعلوا شيئًا ما تفعلونه! أتعلمون ، لقد غيرت رأيي ، أنتم يا رفاق تجريون 6 لفات الآن. انطلق! انطلق! انطلق!”
الفصل 149: النتائج والدرس الخاص [1]
… آخذ ما قلته.
“كيفن انتظرني“
يبدو أنه لم يكن في حالة مزاجية جيدة.
“فرصة لتغيير حياتك بشكل جذري وإنجاز شيء ما أثناء وجودك هنا في الأكاديمية.”
مثل سرب من النحل ، انطلق معظم الطلاب الحاضرين على الفور نحو الميدان وركضوا كما لو لم يكن هناك غدًا.
“أردت فقط أن أعرف متى سنذهب في” إجازتنا “حيث أحتاج إلى الاستعداد للبدء غدًا“
هز رأسي وأنا أشاهد الطلاب وهم يركضون ، ولم أركض بسرعة مثل بعض منهم. ظللت على وتيرتي الخاصة. على الرغم من أن هذا جعلني أتخلف عن الآخرين ، إلا أنني لم أكن قلقًا. ربما نسى هؤلاء الحمقى أن هذا كان مجرد إحماء.
“وا…”
“يا ر-“
وضع يده على ذقنه وهو يركض ، أومأ كيفن برأسه.
عندما كنت أركض ، شعرت بنقرة خفيفة على كتفي ، استدرت ووجدت كيفن يركض بجواري
“وا…”
رفعت يدي لمنع كيفن من التحدث ، وزادت من سرعتي ، وأبعدت نفسي عنه كما قلت.
“لأنه تجاهلني“
“لا ، أنا لا أعرفك ولا أنا مهتم بمعرفة من أنت“
… آخذ ما قلته.
مرتبكًا ، زاد كيفن من سرعته ووقع بي مرة أخرى.
… لحسن الحظ ، بدا الأستاذ في حالة مزاجية جيدة اليوم حيث لم تتم معاقبة أحد لمقاطعته.
“ما أنت-“
نظرت إلى يساري ويميني لأرى ما إذا كان أي شخص ينتبه ، بعد قليل من التفكير ، قلت بهدوء
قبل أن ينهي كيفن حديثه ، قمت بسرعة بزيادة وتيرتي مرة أخرى.
—
“لا“
كان صوتي بصوت عالٍ أجش. أعدت هاتفي إلى وحدة التخزين ذات الأبعاد ، حدقت أمامي حيث ظهر حقل كبير في عيني.
على الرغم من أن رد فعلي بدا غير معقول ، إلا أنني كنت في الحقيقة أتجنبه عن قصد.
بالنظر إلى مدى خطورة المكان ، كنت أضعف من أن أدخل ذلك المكان. خاصة بالنظر إلى قدراتي الحالية. كنت بعيدًا عن أن أكون قويًا بما يكفي لدخول ذلك المكان.
… في الوقت الحالي ، كانت شهرة كيفن في أعلى مستوياتها على الإطلاق. في الوقت الحالي ، كان مشهورًا جدًا لدرجة أنه لم يكن هناك أي شخص في الأكاديمية لا يعرف اسمه. خاصة وأن مآثره في الاختبارات شوهدت من قبل الجميع تقريبًا.
عندما كنت أتحدث أنا وكيفن ، كان استدعاء اسم كيفن من الخلف هو إيما. ولكن بمجرد أن قابلت كيفن ، بمجرد أن رصدتني ، سمعت صوت لسانها ينقر وهي تتمتم بهدوء.
مع انتشار اسم كيفن في الوقت الحالي ، فإن التفاعل معه علنًا لن يفيدني بالتأكيد. خاصة بالنظر إلى حقيقة أن [تفوق الدم] كانت من بعده.
عندما كنت أتحدث أنا وكيفن ، كان استدعاء اسم كيفن من الخلف هو إيما. ولكن بمجرد أن قابلت كيفن ، بمجرد أن رصدتني ، سمعت صوت لسانها ينقر وهي تتمتم بهدوء.
كان كيفن حرفيا تناقضا مشيا لمعتقداتهم. إذا افترضوا أنني صديقه ، فمن المحتمل أن أنجرف في موقف سخيف لم أكن حريصًا جدًا على المشاركة فيه.
كلما رأى إيما تتفاعل مع رين ، كان يراها دائمًا تحدق به. على الرغم من أن رين لم يكن مهتمًا ، إلا أن كيفن كان فضوليًا حقًا بشأن ما حدث بينهما. ما الذي جعلها تكرهه كثيرا؟
هز كيفن رأسه ، وظل يطابق وتيرتي أثناء حديثه
وقفت وظهري مستقيمًا وأحدق في الحقل الكبير أمامي ، أبقيت ظهري مستقيمًا ولم أتلفظ بكلمة.
“… يتعلق برحلتنا إليك تعرف ماذا”
الفصل 149: النتائج والدرس الخاص [1]
“…”
ارتفع شعره القصير نسبيًا إلى أعلى ، وكانت له لحية مشذبة جيدًا تمتد حتى نصف رقبته. كان الشعور الذي شعرت به عندما حدقت به من بعيد هو شعور جبل ضخم غير متحرك. وحش لو قلت ذلك.
نظرت إلى ورائي ، وأبطأت وتيرتي ، ابتسمت بشكل مشرق وأنا أنظر إلى كيفن
“آه ، هل هذا أنت كيفن؟ أين كنت؟ مضى وقت“
“آه ، هل هذا أنت كيفن؟ أين كنت؟ مضى وقت“
“سمعت ان…”
ألغِ ما قلته للتو.
“من كان يظن أنه المسؤول“
لا ينبغي أن يكون التعامل معه قليلاً مشكلة حقًا؟
السبب في أنني حافظت على ظهري مستقيماً ولم أقل شيئًا كان أيضًا بسبب هذا.
“…”
“أردت فقط أن أعرف متى سنذهب في” إجازتنا “حيث أحتاج إلى الاستعداد للبدء غدًا“
صامت ، كيفن لا يعرف ماذا يقول. ومع ذلك ، اعتاد كيفن على سلوك رين غير المنتظم ، فاستجاب وسأل في النهاية.
—
“أردت فقط أن أعرف متى سنذهب في” إجازتنا “حيث أحتاج إلى الاستعداد للبدء غدًا“
“انتباه!”
فقط في حال سمع شخص ما محادثتنا ، أثناء تحدثنا ، أبقيناها غامضة قدر الإمكان. كما حرصنا على استخدام كلمة “إجازة” كلما أشرنا إلى إيمورا.
—
نظرت إلى يساري ويميني لأرى ما إذا كان أي شخص ينتبه ، بعد قليل من التفكير ، قلت بهدوء
بكل صدق ، كان رد فعل الطالب مفهومة.
“في غضون شهرين … سنذهب في إجازة بعد حوالي شهرين“
“من كان يظن أنه المسؤول“
كان هناك سبب لقولي شهرين.
في الوقت الحالي ، لم يكن الوضع في جلاكسيوس سيئا للغاية. على الرغم من أن تدخلي بعد شهر قد أخر ما لا مفر منه ، وفقًا لتقديري ، سيتم الاستيلاء على النقابة في غضون سبعة أشهر تقريبًا.
في الوقت الحالي ، لم يكن الوضع في جلاكسيوس سيئا للغاية. على الرغم من أن تدخلي بعد شهر قد أخر ما لا مفر منه ، وفقًا لتقديري ، سيتم الاستيلاء على النقابة في غضون سبعة أشهر تقريبًا.
عندما كنت أركض ، شعرت بنقرة خفيفة على كتفي ، استدرت ووجدت كيفن يركض بجواري
هذا هو مقدار الوقت الذي كان يجب أن أبحث فيه عن علاج للعنة.
بينما كانوا يتحدثون ، في محاولة لتغيير الموضوع ، حدق كيفن في إيما وسأل
بصراحة ، كان الوقت قصيرًا جدًا.
… لحسن الحظ ، بدا الأستاذ في حالة مزاجية جيدة اليوم حيث لم تتم معاقبة أحد لمقاطعته.
السبب في تأخري لفترة طويلة هو أنني ببساطة لم أكن مستعدًا.
“… شهرين ، حسنا ، أفهم”
بالنظر إلى مدى خطورة المكان ، كنت أضعف من أن أدخل ذلك المكان. خاصة بالنظر إلى قدراتي الحالية. كنت بعيدًا عن أن أكون قويًا بما يكفي لدخول ذلك المكان.
“لماذا؟“
كنت بحاجة إلى هذين الشهرين الإضافيين لزيادة قوتي قدر الإمكان. كلما كنت أقوى ، زادت فرصة النجاح.
اية (202) ۞وَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ فِيٓ أَيَّامٖ مَّعۡدُودَٰتٖۚ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوۡمَيۡنِ فَلَآ إِثۡمَ عَلَيۡهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَآ إِثۡمَ عَلَيۡهِۖ لِمَنِ ٱتَّقَىٰۗ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّكُمۡ إِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ (203) سورة البقرة الاية (203)
… وكانت الخطوة الأولى نحو ذلك هي جلسات التدريب الخاصة بي مع دونا والتي ستبدأ غدًا.
“كان لدينا فقط اهتمامات متطابقة“
إذا قلت أنني لم أكن متوترة ، فستكون هذه كذبة. لقد كنت في الواقع متحمسًا جدًا لاحتمال وجود شخص ما يساعدني في الحصول على فهم أفضل لكيفية عمل البيسون وكذلك مساعدتي في تحسين إتقان أعمالي الفنية.
“لأنه تجاهلني“
نظرًا لأنني لم أعد قادرًا على زيادة رتبتي بهذه السرعة ، فإن الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها أن أصبح أقوى هي من خلال زيادة إتقان فنون السيف. لذلك لم أستطع الانتظار للغد.
“من كان يظن أنه المسؤول“
وضع يده على ذقنه وهو يركض ، أومأ كيفن برأسه.
كان هناك سبب لقولي شهرين.
“… شهرين ، حسنا ، أفهم”
بينما كانوا يتحدثون ، في محاولة لتغيير الموضوع ، حدق كيفن في إيما وسأل
“كيفن انتظرني“
عندما كنت أتحدث أنا وكيفن ، كان استدعاء اسم كيفن من الخلف هو إيما. ولكن بمجرد أن قابلت كيفن ، بمجرد أن رصدتني ، سمعت صوت لسانها ينقر وهي تتمتم بهدوء.
عندما كنت أتحدث أنا وكيفن ، كان استدعاء اسم كيفن من الخلف هو إيما. ولكن بمجرد أن قابلت كيفن ، بمجرد أن رصدتني ، سمعت صوت لسانها ينقر وهي تتمتم بهدوء.
“لماذا؟“
“تسك ، إنه هذا اللعين“
أوغست بارولوميو ، بطل غير مصنف في المرتبة [S] يمكن أن يدخل الرتب جيدا إذا حاول. كان لديه العديد من الإنجازات تحت اسمه وقتل العديد من الشياطين عندما كان يقاتل في الخطوط الأمامية. كان أحد الأبطال القلائل الذين لم يعرفوا أسماءهم من قبل معظم الناس في المجال البشري.
هزت رأسي وأنا أنظر إليها من زاوية عيني ، قلت لفترة وجيزة
“لأنه تجاهلني“
“سمعت ان…”
كان كيفن حرفيا تناقضا مشيا لمعتقداتهم. إذا افترضوا أنني صديقه ، فمن المحتمل أن أنجرف في موقف سخيف لم أكن حريصًا جدًا على المشاركة فيه.
“أوه ، لقد فعلت؟ أنا آسف ، لم يكن عن قصد“
أحدق في إيما ، ابتسمت وشرعت في تجاهلها. لم أكن متأكدًا من السبب ، ولكن منذ رحلة العودة بالقطار من المنطقة الشمالية ، كان لدى إيما نوع من الثأر ضدي.
“هل هذا صحيح؟ جيد لك“
“أوه ، لقد فعلت؟ أنا آسف ، لم يكن عن قصد“
أحدق في إيما ، ابتسمت وشرعت في تجاهلها. لم أكن متأكدًا من السبب ، ولكن منذ رحلة العودة بالقطار من المنطقة الشمالية ، كان لدى إيما نوع من الثأر ضدي.
نظرت إلى ورائي ، وأبطأت وتيرتي ، ابتسمت بشكل مشرق وأنا أنظر إلى كيفن
… حسنًا ، لم أكن أهتم حقًا إذا كان علي أن أكون صادقًا. طالما أنها لا تورطني بشكل مباشر ، يمكنها أن تكرهني بقدر ما تريد لكل ما أهتم به.
“هل هذا هو حقا“
“حسنًا ، أخبرني كيفن بالمزيد لاحقًا“
إذا قلت أنني لم أكن متوترة ، فستكون هذه كذبة. لقد كنت في الواقع متحمسًا جدًا لاحتمال وجود شخص ما يساعدني في الحصول على فهم أفضل لكيفية عمل البيسون وكذلك مساعدتي في تحسين إتقان أعمالي الفنية.
“مهه ، حسنا”
الفصل 149: النتائج والدرس الخاص [1]
مع زيادة وتيرتي ، نأت بنفسي بسرعة عن إيما وكيفن.
“هل هذا صحيح؟ جيد لك“
كانت إيما تحدق في شخصيتي الراحلة من بعيد ، وهي تركض بجانب كيفن ، نظرت إليه بفضول كما طلبت.
بعد توقف قصير ، نظر كيفن إلى إيما وأجاب.
“ما الذي كنتم تتحدثون عنه يا رفاق؟“
… بالتفكير في سلوكها السابق ، أدركت إيما أنه ليس لها الحق في الشكوى. بعد أن فعلت شيئًا مشابهًا للعديد من الأشخاص الآخرين من قبل ، كانت ستبدو منافقة تمامًا إذا قالت ذلك.
بعد توقف قصير ، نظر كيفن إلى إيما وأجاب.
بعد بضع ثوان ، ورأى المدرب أوغست أنه لا أحد يتحرك ، ورفع صوته ، حدق المدرب أوغست في الجميع قبل أن يصفق عدة مرات. في كل مرة صفق فيها ، اجتاحت موجة صدمة صغيرة وجوه الجميع فاجأتهم. رفع صوته صرخ.
“… لا شيء كثيرًا ، كنا نخطط للذهاب في رحلة في المستقبل القريب”
“هل هذا صحيح؟ جيد لك“
بعد أن فوجئت بالرد ، نظرت إيما بريبة إلى كيفن كما طلبت
“لماذا تكرهه كثيرا؟ “
“رحلة؟ منذ متى أصبحت أنت وهذا الرجل قريبين جدًا؟“
… بالتفكير في سلوكها السابق ، أدركت إيما أنه ليس لها الحق في الشكوى. بعد أن فعلت شيئًا مشابهًا للعديد من الأشخاص الآخرين من قبل ، كانت ستبدو منافقة تمامًا إذا قالت ذلك.
“حصل ما حصل“
متجاهلًا همسات الطالب ، مشيرًا إلى الحقل الكبير أمامنا ، بدأ المدرب أغسطس يأمرنا.
“… أنتم مشبوهون يا رفاق”
هز كيفن رأسه ، وظل يطابق وتيرتي أثناء حديثه
“كان لدينا فقط اهتمامات متطابقة“
عندما كنت أتحدث أنا وكيفن ، كان استدعاء اسم كيفن من الخلف هو إيما. ولكن بمجرد أن قابلت كيفن ، بمجرد أن رصدتني ، سمعت صوت لسانها ينقر وهي تتمتم بهدوء.
بينما كانوا يتحدثون ، في محاولة لتغيير الموضوع ، حدق كيفن في إيما وسأل
لقد نجحت في اجتياز الاختبارات كما وعدت دونا.
“لماذا تكرهه كثيرا؟ “
السبب في تأخري لفترة طويلة هو أنني ببساطة لم أكن مستعدًا.
لقد كان يتساءل عن هذا لفترة من الوقت الآن.
لقد نجحت في اجتياز الاختبارات كما وعدت دونا.
كلما رأى إيما تتفاعل مع رين ، كان يراها دائمًا تحدق به. على الرغم من أن رين لم يكن مهتمًا ، إلا أن كيفن كان فضوليًا حقًا بشأن ما حدث بينهما. ما الذي جعلها تكرهه كثيرا؟
“حسنًا ، مهمتك الأولى هي الركض في الملعب لخمس لفات. التحرك بسرعة“
… ربما كان ذلك بسبب ما حدث لجين في هولبرج؟
كنت بحاجة إلى هذين الشهرين الإضافيين لزيادة قوتي قدر الإمكان. كلما كنت أقوى ، زادت فرصة النجاح.
عند سماع السؤال ، تجمدت إيما لجزء من الثانية. بعد ذلك تماسك حواجبها بشكل لا إرادي وهي تذمر.
ترجمة FLASH
“لماذا؟“
“اسمي أوغست بارتولوميو وسأكون المدرب الضيف المسؤول عنكم جميعا.”
“لأنه تجاهلني“
“أسرعوا ، عندما أقول ، افعلوا شيئًا ما تفعلونه! أتعلمون ، لقد غيرت رأيي ، أنتم يا رفاق تجريون 6 لفات الآن. انطلق! انطلق! انطلق!”
… كان ما أرادت إيما قوله ، ولكن عندما نظرت إلى عيني كيفن الحمراوين التي بدت قادرة على الرؤية من خلالها ، لم تجد إيما أي كلمات تقولها.
“أسرعوا ، عندما أقول ، افعلوا شيئًا ما تفعلونه! أتعلمون ، لقد غيرت رأيي ، أنتم يا رفاق تجريون 6 لفات الآن. انطلق! انطلق! انطلق!”
بالنظر إلى الأمر الآن ، لم تفعل رين حقًا أي شيء لجعلها تكرهه. في الواقع ، على الرغم من أنه تجاهلها فقط ، إلا أنها كانت ستكون منافقة لتغضب من أجل ذلك فقط.
… آخذ ما قلته.
… بالتفكير في سلوكها السابق ، أدركت إيما أنه ليس لها الحق في الشكوى. بعد أن فعلت شيئًا مشابهًا للعديد من الأشخاص الآخرين من قبل ، كانت ستبدو منافقة تمامًا إذا قالت ذلك.
ارتفع شعره القصير نسبيًا إلى أعلى ، وكانت له لحية مشذبة جيدًا تمتد حتى نصف رقبته. كان الشعور الذي شعرت به عندما حدقت به من بعيد هو شعور جبل ضخم غير متحرك. وحش لو قلت ذلك.
كما اعتقدت حتى الآن ، أدركت إيما كم كانت لا تزال غير ناضجة.
“من كان يظن أنه المسؤول“
أعتقد أن كل هذا يرجع إلى إصابة كبريائها. بالتفكير حتى الآن ، حدقت إيما في السماء الزرقاء البعيدة.
أوغست بارولوميو ، بطل غير مصنف في المرتبة [S] يمكن أن يدخل الرتب جيدا إذا حاول. كان لديه العديد من الإنجازات تحت اسمه وقتل العديد من الشياطين عندما كان يقاتل في الخطوط الأمامية. كان أحد الأبطال القلائل الذين لم يعرفوا أسماءهم من قبل معظم الناس في المجال البشري.
“فقط سبب …”
هز كيفن رأسه ، وظل يطابق وتيرتي أثناء حديثه
في النهاية ، كانت تلك هي الكلمات الوحيدة التي خرجت من فم إيما.
ترجمة FLASH
—
———–
هزت رأسي وأنا أنظر إليها من زاوية عيني ، قلت لفترة وجيزة
ترجمة FLASH
عندما كنت أركض ، شعرت بنقرة خفيفة على كتفي ، استدرت ووجدت كيفن يركض بجواري
—
نظرًا لأنني لم أعد قادرًا على زيادة رتبتي بهذه السرعة ، فإن الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها أن أصبح أقوى هي من خلال زيادة إتقان فنون السيف. لذلك لم أستطع الانتظار للغد.
اية (202) ۞وَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ فِيٓ أَيَّامٖ مَّعۡدُودَٰتٖۚ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوۡمَيۡنِ فَلَآ إِثۡمَ عَلَيۡهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَآ إِثۡمَ عَلَيۡهِۖ لِمَنِ ٱتَّقَىٰۗ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّكُمۡ إِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ (203) سورة البقرة الاية (203)
أحدق في إيما ، ابتسمت وشرعت في تجاهلها. لم أكن متأكدًا من السبب ، ولكن منذ رحلة العودة بالقطار من المنطقة الشمالية ، كان لدى إيما نوع من الثأر ضدي.
“أردت فقط أن أعرف متى سنذهب في” إجازتنا “حيث أحتاج إلى الاستعداد للبدء غدًا“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
