زنزانة مخفية [2]
“أنا أمزح … كنت مجرد عبث“
الفصل 122: زنزانة مخفية [2]
“ألم أخبرك أن لدي مهارة مكنتني من رؤيتها في المستقبل؟“
ترجمة FLASH
داخل غابة مكتظة بالسكان ، سار شخصان بهدوء عبر الغطاء النباتي الكثيف. من بين الشخصين ، وقف أحدهما في المقدمة ينظر إلى خريطة كبيرة مصنوعة من الورق ، وخلفه ، تبعه شخص آخر بنظرة مرتبكة على وجهه.
“أ-نت ، لا تخبرني أننا ضعنا”
“هل أنت متأكد من أننا نسير في الاتجاه الصحيح؟“
ربت كيفن سرواله ، وأومأ برأسه ووقف.
خدش ذقني ، وأنا أنظر إلى الخريطة أمامي. قمت بإمالة الخريطة بشكل جانبي ، مع قليل من الشك.
“لا يمكنه رؤيته؟“
“مخطئ … يجب أن يكون؟“
نظرت إلى كيفن في ارتباك ، ولوح بالكتاب الأحمر في وجهه.
فوجئ كيفن بأنه لا يسعه إلا أن يقول
“مخطئ … يجب أن يكون؟“
“أ-نت ، لا تخبرني أننا ضعنا”
قطعني عن الوسطاء ، لم يستطع كيفن مساعدتي ولكن نظر إلي بغرابة.
“لا ، حسنًا ، ربما. ولكن على الأرجح لا“
“مخطئ … يجب أن يكون؟“
–صفعة!
كان هذا شعاري.
تنهد الوجه ، تنهدات ممتدة هربت من فم كيفن. لقد بدأ يندم على قراره …
مثير للإعجاب.
ولا حتى في منتصف الرحلة وقد ضاعوا بالفعل. فقط أي نوع من الدليل كان هذا؟
—
لاحظت تصرف كيفن ، هزت كتفي.
إذا نظرنا إلى الوراء إلى كيفن ، فقلت بتكاسل وأنا أمشط شعري إلى الجانب
في دفاعي ، لم يكن لدي الكثير لأعمل معه.
“قف“
على الرغم من أن لدي فكرة عامة عن مكان الزنزانة ، حسنًا ، دعنا نقول فقط أنه تم تخطي الكثير من المعلومات المهمة حول كيفية العثور على الزنزانة في الرواية. بعد كل شيء ، في ذلك الوقت عندما كنت أكتب هذا الجزء من القصة ، تخطيت بشكل مباشر إلى اللحظة التي وجد فيها كيفن الزنزانة.
“… نعم؟ لذا فأنت تخبرني أنك استخدمت مهارتك للتو”
… وهكذا ، بسبب الكسل الذي كنت عليه في ذلك الوقت ، كنت حاليًا في مأزق.
تنهد كيفن بصوت عالٍ ، وأخذ سيفه ، أومأ برأسه.
لحسن الحظ ، كان لدي بعض النقاط المرجعية للعمل معها
إذا كنت قد غششت استخدمه.
“نهر … شجرة كبيرة وكهف …”
“انظر ماذا؟“
كانت تلك الأشياء التي كنت أبحث عنها.
“هاه؟“
“كيوم … كيوم … هل يمكنني فقط أن أسأل لماذا تستخدم خريطة ورقية بدلاً من هاتفك؟ “
“هاه؟“
سعال عدة مرات ، نظر إلي كيفن وسألني عن شيء كان يدور في ذهنه منذ مغادرته البلدة الصغيرة أدناه.
…
إذا نظرنا إلى الوراء إلى كيفن ، فقلت بتكاسل وأنا أمشط شعري إلى الجانب
…
“ما الفرق الذي تحدثه؟ في النهاية ، مع هذا ، يمكنني فقط توفير بطارية هاتفي“
أخذ كيفن شريط الطاقة ، وسرعان ما فتحه وأخذ منه لدغات كبيرة. نظر إلى الكهف المخبأ خلف الشجرة ، لم يستطع إلا أن يسأل
قلت: أخرج هاتفي وأشر إلى الزاوية اليمنى العليا
ترجمة FLASH
“… علاوة على ذلك ، اتمنى لك التوفيق في العثور على إشارة في وسط اللامكان”
بعد الراحة لمدة عشر دقائق أثناء استعادة بعض الطاقة التي أمضيناها في المشي لمسافات طويلة هنا ، واقفًا ، حثثت كيفن على متابعي.
وقال كيفن رفع يديه في استقالته
“إذا لم أكن مخطئًا ، فنحن نسير بالفعل في الاتجاه الصحيح ، وكل ما يتعين علينا القيام به هو السير لبضعة كيلومترات أخرى حتى نجد نهرًا …”
“حسنًا ، افعل ما يجعلك تشعر بالراحة. كنت أشعر بالفضول لأنني لم أر مطلقًا أي شخص يستخدم الخرائط الورقية بعد الآن“
…
ألقيت نظرة سريعة على كيفن ، هززت رأسي وواصلت مراقبة الخريطة.
—
عادلة بما فيه الكفاية.
على الرغم من أنني لن أريه محتويات الكتاب لسبب واضح ، إلا أنني لن أخفي وجوده … بعد كل شيء ، كنت سأستخدمه كثيرًا كلما كان موجودًا. أعني ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني إخفاء كتاب أحمر سميك على مرأى من الجميع؟
كنت سأستخدم هاتفي إذا كانت هناك إشارة GPS من شأنها أن تبين لي بشكل مباشر المسار الذي يجب أن أسلكه … للأسف لم يكن هذا الشيء موجودًا. لذلك ، اخترت فقط استخدام الخريطة لأن هذا هو ما كنت أستخدمه مرة أخرى على الأرض.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فنحن نسير بالفعل في الاتجاه الصحيح ، وكل ما يتعين علينا القيام به هو السير لبضعة كيلومترات أخرى حتى نجد نهرًا …”
… أعتقد أن العادات القديمة لا تموت أبدا.
“ما الفائدة من إضاعة الوقت في محاربة الوحوش عندما يمكنك تخطيها؟“
“لنرى“
على الرغم من أنني لن أريه محتويات الكتاب لسبب واضح ، إلا أنني لن أخفي وجوده … بعد كل شيء ، كنت سأستخدمه كثيرًا كلما كان موجودًا. أعني ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني إخفاء كتاب أحمر سميك على مرأى من الجميع؟
الانحناء على الأرض ووضع الخريطة على صخرة. أغمضت عيناي وتأكدت من أنني ما زلت على المسار الصحيح.
*تنهد*
“إذا لم أكن مخطئًا ، فنحن نسير بالفعل في الاتجاه الصحيح ، وكل ما يتعين علينا القيام به هو السير لبضعة كيلومترات أخرى حتى نجد نهرًا …”
ترجمة FLASH
قلبت الخريطة قليلاً ، تتبعت خطًا أزرق على الخريطة يتوقف حتى نقطة معينة.
“حسنًا؟ أنا أخبرك فقط بما سيحدث وماذا يجب أن تفعله لحل الخطر القادم بسرعة؟“
بعد ذلك ، يجب أن نسير على طول النهر حتى نجد أكبر رافد ومن هناك نذهب لأعلى حتى يمكن العثور على شجرة منحنية بشكل غريب. يجب أن يكون كهف الزنزانة خلف الشجرة مباشرة … “
توقفت قليلاً ونظرت إلى أسفل ، نحو كتابي الأحمر ، تابعت
“حسنًا ، لقد وجته عليه ، اتبعني“
“هاه؟“
بعد الرجوع إلى الخريطة عدة مرات ، أومأت برأسي وحثت كيفن على أن يتبعني.
داخل غابة مكتظة بالسكان ، سار شخصان بهدوء عبر الغطاء النباتي الكثيف. من بين الشخصين ، وقف أحدهما في المقدمة ينظر إلى خريطة كبيرة مصنوعة من الورق ، وخلفه ، تبعه شخص آخر بنظرة مرتبكة على وجهه.
“هل وجدت شئ؟“
توقفت قليلاً ونظرت إلى أسفل ، نحو كتابي الأحمر ، تابعت
“نعم ، إذا لم يحدث أي خطأ ، فمن المفترض أن نتمكن من الوصول إلى هناك في غضون نصف يوم تقريبًا“
“ما المسار الذي يجب أن نسلكه؟“
“على ما يرام…”
“نعم ، لقد حصلت على هذا الجزء ، ما لم أحصل عليه هو كيف تعرف كل هذا … علاوة على ذلك ، ماذا تفعل بيديك؟“
…
على الرغم من أنني لن أريه محتويات الكتاب لسبب واضح ، إلا أنني لن أخفي وجوده … بعد كل شيء ، كنت سأستخدمه كثيرًا كلما كان موجودًا. أعني ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني إخفاء كتاب أحمر سميك على مرأى من الجميع؟
“إذن هذا هو المكان؟“
“… كيف يمكنك أن تقرأ بينما لا يوجد شيء في يديك؟ “
“نعم“
داخل غابة مكتظة بالسكان ، سار شخصان بهدوء عبر الغطاء النباتي الكثيف. من بين الشخصين ، وقف أحدهما في المقدمة ينظر إلى خريطة كبيرة مصنوعة من الورق ، وخلفه ، تبعه شخص آخر بنظرة مرتبكة على وجهه.
أثناء وقوفنا أمام شجرة كبيرة منحنية ، جلست أنا وكيفن على الأرض واستعدنا بعض الطاقة.
كانت تلك الأشياء التي كنت أبحث عنها.
كانت الشمس قد بدأت بالفعل في الغروب وكان الليل قد حل بسرعة.
مثير للإعجاب.
أخذت بضع قضبان من الطاقة من مساحي الأبعاد ، وسلمت واحدًا إلى كيفن وفتحت آخر لنفسي.
قطعني عن الوسطاء ، لم يستطع كيفن مساعدتي ولكن نظر إلي بغرابة.
“هنا“
بخصوص الكتاب. كان علي أن أقول ، المستقبل كنت ذكيًا حقًا. عندما أذهب في الاتجاه الخاطئ ، كنت دائمًا أصرخ “الاتجاه الخاطئ” ومع رؤيتي لهذا في الكتاب ، كنت قادرًا على تجاهل هذا المسار والعثور بسرعة على المسار الصحيح في أي وقت من الأوقات.
“شكرًا“
عادلة بما فيه الكفاية.
أخذ كيفن شريط الطاقة ، وسرعان ما فتحه وأخذ منه لدغات كبيرة. نظر إلى الكهف المخبأ خلف الشجرة ، لم يستطع إلا أن يسأل
توقفت قليلاً ونظرت إلى أسفل ، نحو كتابي الأحمر ، تابعت
“هل هذا هو المكان“
خدش ذقني ، وأنا أنظر إلى الخريطة أمامي. قمت بإمالة الخريطة بشكل جانبي ، مع قليل من الشك.
“مونش … مونش… نعم”
“هممم؟ ألا يمكنك رؤية هذا؟“
غطت شريط الطاقة في فمي ، أومأت برأسي بسرعة. بعد المشي لمدة نصف يوم واتباع التعليمات التي كتبتها في روايتي ، تمكنت بسرعة من العثور على الموقع الصحيح. علاوة على ذلك ، بعد أن كان كيفن هنا ، باستخدام كتابي كنقطة مرجعية ، تمكنت من تصحيح أي أخطاء ارتكبتها.
… وهكذا ، بسبب الكسل الذي كنت عليه في ذلك الوقت ، كنت حاليًا في مأزق.
بخصوص الكتاب. كان علي أن أقول ، المستقبل كنت ذكيًا حقًا. عندما أذهب في الاتجاه الخاطئ ، كنت دائمًا أصرخ “الاتجاه الخاطئ” ومع رؤيتي لهذا في الكتاب ، كنت قادرًا على تجاهل هذا المسار والعثور بسرعة على المسار الصحيح في أي وقت من الأوقات.
“انظر ماذا؟“
القبعات لك في المستقبل لي.
على الرغم من أنني لن أريه محتويات الكتاب لسبب واضح ، إلا أنني لن أخفي وجوده … بعد كل شيء ، كنت سأستخدمه كثيرًا كلما كان موجودًا. أعني ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني إخفاء كتاب أحمر سميك على مرأى من الجميع؟
“حسنا دعنا نذهب“
“… كيف يمكنك أن تقرأ بينما لا يوجد شيء في يديك؟ “
بعد الراحة لمدة عشر دقائق أثناء استعادة بعض الطاقة التي أمضيناها في المشي لمسافات طويلة هنا ، واقفًا ، حثثت كيفن على متابعي.
“تمام…”
ربت كيفن سرواله ، وأومأ برأسه ووقف.
“انتظر ، انتظر ، ما الذي تتحدث عنه؟“
“تمام“
رفعت جبين ، قلت بلا مبالاة
وهكذا مشينا نحن الاثنان عبر الكهف.
ترجمة FLASH
كان التشكيل مثاليًا. كيفن في المقدمة وأنا في الخلف. مع قدرات كيفين الساحقة ، يجب أن يكون قادرًا على الاعتناء بأي وحش ظهر أمامنا ، وأنا ، من خلال فن السيف الخاص بي ، يمكنني بسرعة التعامل مع الوحوش الشبيهة بالغوغاء الموجودة.
توقفت قليلاً ونظرت إلى أسفل ، نحو كتابي الأحمر ، تابعت
… حسنًا ، كان هذا إذا كنت أخطط لفعل أي شيء. في الواقع ، لا ينبغي أن يكون هناك الكثير لأفعله.
رفعت جبين ، قلت بلا مبالاة
ربت الكتاب في يدي ، لم يسعني إلا الابتسام.
أومأت برأسي ، دفعت كيفن بسرعة إلى الأمام وحثته على اتباع تعليماتي
“ما الفائدة من إضاعة الوقت في محاربة الوحوش عندما يمكنك تخطيها؟“
بعد المشي لمدة خمس دقائق ، ووضعت يدي على كتف كيفن لإيقافه ، وتجاهل الارتباك في وجهه ، وضعت إصبعي في فمي وهمست بهدوء
…
كانت تلك الأشياء التي كنت أبحث عنها.
بعد فترة من المشي ، توقفنا عند مفترق طرق. كان هناك ثمانية مسارات للاختيار من بينها وبدا كل منها متطابقًا. استدار كيفن ، نظر إليّ عندما سأل
“نعم ، إذا لم يحدث أي خطأ ، فمن المفترض أن نتمكن من الوصول إلى هناك في غضون نصف يوم تقريبًا“
“ما المسار الذي يجب أن نسلكه؟“
“على ما يرام…”
دون تردد ، أشرت على الفور نحو المسار الخامس.
———–
“الخامس“
“نعم ، لقد حصلت على هذا الجزء ، ما لم أحصل عليه هو كيف تعرف كل هذا … علاوة على ذلك ، ماذا تفعل بيديك؟“
هذه المرة كنت واثقًا من إجابتي منذ اللحظة التي دخلنا فيها الكهف ، عرفت بالضبط إلى أين أذهب.
الانحناء على الأرض ووضع الخريطة على صخرة. أغمضت عيناي وتأكدت من أنني ما زلت على المسار الصحيح.
علاوة على ذلك…
أغمض عيناي ، تفاجأت للحظة.
“قف“
هذه المرة كنت واثقًا من إجابتي منذ اللحظة التي دخلنا فيها الكهف ، عرفت بالضبط إلى أين أذهب.
“هاه؟“
تم الكشف عن أحد أكبر أسراره بسبب هذا.
بعد المشي لمدة خمس دقائق ، ووضعت يدي على كتف كيفن لإيقافه ، وتجاهل الارتباك في وجهه ، وضعت إصبعي في فمي وهمست بهدوء
“بنغو! افعل بسرعة كما أخبرتك“
“بمجرد أن تستدير إلى اليسار ، ستهاجمك الأغنام ذات القرنين على الفور …”
دون تردد ، أشرت على الفور نحو المسار الخامس.
توقفت قليلاً ونظرت إلى أسفل ، نحو كتابي الأحمر ، تابعت
فوجئ كيفن بأنه لا يسعه إلا أن يقول
“هناك خروف ذكر وأنثى ، ستنتظر الأنثى من الخلف بينما سيكون الخروف الذكر هو الذي سيهاجمك أولاً … الطريقة الأكثر أمانًا والأكثر فاعلية للتخلص منها هي أن تقوم بالبط على الفور وطعنه في بطن الذكر ، وأثناء- “
بعد الرجوع إلى الخريطة عدة مرات ، أومأت برأسي وحثت كيفن على أن يتبعني.
قطعني عن الوسطاء ، لم يستطع كيفن مساعدتي ولكن نظر إلي بغرابة.
داخل غابة مكتظة بالسكان ، سار شخصان بهدوء عبر الغطاء النباتي الكثيف. من بين الشخصين ، وقف أحدهما في المقدمة ينظر إلى خريطة كبيرة مصنوعة من الورق ، وخلفه ، تبعه شخص آخر بنظرة مرتبكة على وجهه.
“انتظر ، انتظر ، ما الذي تتحدث عنه؟“
…
رفعت جبين ، قلت بلا مبالاة
“إذن هذا هو المكان؟“
“حسنًا؟ أنا أخبرك فقط بما سيحدث وماذا يجب أن تفعله لحل الخطر القادم بسرعة؟“
“مخطئ … يجب أن يكون؟“
“نعم ، لقد حصلت على هذا الجزء ، ما لم أحصل عليه هو كيف تعرف كل هذا … علاوة على ذلك ، ماذا تفعل بيديك؟“
إمالة رأسي ، نظرت إلى كيفن في حيرة
إمالة رأسي ، نظرت إلى كيفن في حيرة
“بمجرد أن تستدير إلى اليسار ، ستهاجمك الأغنام ذات القرنين على الفور …”
“انا اقرأ؟“
مثير للإعجاب.
“… كيف يمكنك أن تقرأ بينما لا يوجد شيء في يديك؟ “
فوجئت بهذا الاكتشاف ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
“هاه؟“
“أ-نت ، لا تخبرني أننا ضعنا”
نظرت إلى كيفن في ارتباك ، ولوح بالكتاب الأحمر في وجهه.
أثناء وقوفنا أمام شجرة كبيرة منحنية ، جلست أنا وكيفن على الأرض واستعدنا بعض الطاقة.
على الرغم من أنني لن أريه محتويات الكتاب لسبب واضح ، إلا أنني لن أخفي وجوده … بعد كل شيء ، كنت سأستخدمه كثيرًا كلما كان موجودًا. أعني ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني إخفاء كتاب أحمر سميك على مرأى من الجميع؟
“… علاوة على ذلك ، اتمنى لك التوفيق في العثور على إشارة في وسط اللامكان”
بالطبع ، لم أكن بحاجة إلى استخدام الكتاب لأن كيفن ربما ينهي الزنزانة بمفرده ، لكن لماذا لا أرغب في استغلال هذا الغش إذا كان يوفر الوقت؟
*تنهد*
إذا كنت قد غششت استخدمه.
الفصل 122: زنزانة مخفية [2]
كان هذا شعاري.
إذا كنت قد غششت استخدمه.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه يجب على المرء استخدام خداعهم ، إلا أنه لا ينبغي عليهم القيام بذلك بلا مبالاة لأن ذلك قد يؤدي إلى عواقب وخيمة.
اية (174) أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱشۡتَرَوُاْ ٱلضَّلَٰلَةَ بِٱلۡهُدَىٰ وَٱلۡعَذَابَ بِٱلۡمَغۡفِرَةِۚ فَمَآ أَصۡبَرَهُمۡ عَلَى ٱلنَّارِ (175) سورة البقرة الاية (175)
خاصة إذا كان الكتاب هو الذي سمح لشخص ما برؤية 10 دقائق في المستقبل … يمكن أن تصبح الأمور فوضوية للغاية.
“نعم ، إذا لم يحدث أي خطأ ، فمن المفترض أن نتمكن من الوصول إلى هناك في غضون نصف يوم تقريبًا“
مههه ، في الواقع ، مع الأخذ في الاعتبار أنه عرض فقط مستقبل كيفن ، أعتقد أنه لم يكن هذا مغريًا للآخرين …
ألقيت نظرة سريعة على كيفن ، هززت رأسي وواصلت مراقبة الخريطة.
… في كلتا الحالتين ، عندما علقت الكتاب أمام وجه كيفن وأرى النظرة الفارغة على وجهه ، أدركت أن هناك شيئًا ما خطأ
وهكذا مشينا نحن الاثنان عبر الكهف.
“هممم؟ ألا يمكنك رؤية هذا؟“
كان التشكيل مثاليًا. كيفن في المقدمة وأنا في الخلف. مع قدرات كيفين الساحقة ، يجب أن يكون قادرًا على الاعتناء بأي وحش ظهر أمامنا ، وأنا ، من خلال فن السيف الخاص بي ، يمكنني بسرعة التعامل مع الوحوش الشبيهة بالغوغاء الموجودة.
“انظر ماذا؟“
بعد ذلك ، يجب أن نسير على طول النهر حتى نجد أكبر رافد ومن هناك نذهب لأعلى حتى يمكن العثور على شجرة منحنية بشكل غريب. يجب أن يكون كهف الزنزانة خلف الشجرة مباشرة … “
أغمض عيناي ، تفاجأت للحظة.
مههه ، في الواقع ، مع الأخذ في الاعتبار أنه عرض فقط مستقبل كيفن ، أعتقد أنه لم يكن هذا مغريًا للآخرين …
“لا يمكنه رؤيته؟“
بالطبع ، لم أكن بحاجة إلى استخدام الكتاب لأن كيفن ربما ينهي الزنزانة بمفرده ، لكن لماذا لا أرغب في استغلال هذا الغش إذا كان يوفر الوقت؟
فوجئت بهذا الاكتشاف ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
لاحظت تصرف كيفن ، هزت كتفي.
مثير للإعجاب.
“هاه؟“
لم أكن أعرف أن الكتاب له هذه الوظيفة الأخرى.
قلت: أخرج هاتفي وأشر إلى الزاوية اليمنى العليا
… أعتقد أنه من المنطقي إذا فكرت في الأمر. بعد كل شيء ، كان هذا عنصرًا لم يكن من المفترض أن ينتمي إلى هذا العالم. لم يكن غريبًا أن كيفن لم يستطع رؤيته.
كنت سأستخدم هاتفي إذا كانت هناك إشارة GPS من شأنها أن تبين لي بشكل مباشر المسار الذي يجب أن أسلكه … للأسف لم يكن هذا الشيء موجودًا. لذلك ، اخترت فقط استخدام الخريطة لأن هذا هو ما كنت أستخدمه مرة أخرى على الأرض.
ومع ذلك ، فإن هذا جعل الأمور أسهل بالنسبة لي.
توقفت قليلاً ونظرت إلى أسفل ، نحو كتابي الأحمر ، تابعت
“… وبالتالي؟ “
“… كيف يمكنك أن تقرأ بينما لا يوجد شيء في يديك؟ “
لقد كان صوت كيفن المرتبك هو إخراجي من أفكاري. أدركت أنني كنت أبدو كأنني أحمق تمامًا ، مبتسمة لكيفن ، تجاهلت سلوكي باعتباره مزحة.
سعال عدة مرات ، نظر إلي كيفن وسألني عن شيء كان يدور في ذهنه منذ مغادرته البلدة الصغيرة أدناه.
“أنا أمزح … كنت مجرد عبث“
بعد الرجوع إلى الخريطة عدة مرات ، أومأت برأسي وحثت كيفن على أن يتبعني.
عبوس قليلاً ، كيفن لم يكلف نفسه عناء السؤال بعد الآن.
تنهد كيفن بصوت عالٍ ، وأخذ سيفه ، أومأ برأسه.
“على ما يرام…”
*تنهد*
“على الرغم من أنني لم أمزح بشأن جزء الأغنام ذي القرون …”
نظرت إلى كيفن في ارتباك ، ولوح بالكتاب الأحمر في وجهه.
“هاه؟“
“… علاوة على ذلك ، اتمنى لك التوفيق في العثور على إشارة في وسط اللامكان”
“ألم أخبرك أن لدي مهارة مكنتني من رؤيتها في المستقبل؟“
“بنغو! افعل بسرعة كما أخبرتك“
فاجأ كيفن للحظة ، واستذكر المحادثة التي أجريتها معه قبل أسبوع ، وأومأ برأسه قليلاً.
علاوة على ذلك…
كيف انسى؟
“أنا أمزح … كنت مجرد عبث“
تم الكشف عن أحد أكبر أسراره بسبب هذا.
“هممم؟ ألا يمكنك رؤية هذا؟“
“… نعم؟ لذا فأنت تخبرني أنك استخدمت مهارتك للتو”
“الخامس“
أومأت برأسي ، دفعت كيفن بسرعة إلى الأمام وحثته على اتباع تعليماتي
“بمجرد أن تستدير إلى اليسار ، ستهاجمك الأغنام ذات القرنين على الفور …”
“بنغو! افعل بسرعة كما أخبرتك“
“مخطئ … يجب أن يكون؟“
*تنهد*
“أنا أمزح … كنت مجرد عبث“
تنهد كيفن بصوت عالٍ ، وأخذ سيفه ، أومأ برأسه.
أخذت بضع قضبان من الطاقة من مساحي الأبعاد ، وسلمت واحدًا إلى كيفن وفتحت آخر لنفسي.
“تمام…”
خدش ذقني ، وأنا أنظر إلى الخريطة أمامي. قمت بإمالة الخريطة بشكل جانبي ، مع قليل من الشك.
هذه المرة كنت واثقًا من إجابتي منذ اللحظة التي دخلنا فيها الكهف ، عرفت بالضبط إلى أين أذهب.
———–
عادلة بما فيه الكفاية.
ترجمة FLASH
“كيوم … كيوم … هل يمكنني فقط أن أسأل لماذا تستخدم خريطة ورقية بدلاً من هاتفك؟ “
—
غطت شريط الطاقة في فمي ، أومأت برأسي بسرعة. بعد المشي لمدة نصف يوم واتباع التعليمات التي كتبتها في روايتي ، تمكنت بسرعة من العثور على الموقع الصحيح. علاوة على ذلك ، بعد أن كان كيفن هنا ، باستخدام كتابي كنقطة مرجعية ، تمكنت من تصحيح أي أخطاء ارتكبتها.
اية (174) أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱشۡتَرَوُاْ ٱلضَّلَٰلَةَ بِٱلۡهُدَىٰ وَٱلۡعَذَابَ بِٱلۡمَغۡفِرَةِۚ فَمَآ أَصۡبَرَهُمۡ عَلَى ٱلنَّارِ (175) سورة البقرة الاية (175)
“هممم؟ ألا يمكنك رؤية هذا؟“
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
