“الأخ تشو فنغ ، هل تريدني أن أعطيك فرصة أخرى لاستعادة هؤلاء؟” سأل سونغ يونفي.
كما هو الحال ، كان الجميع قادرين على معرفة أن سونغ يونفي يمتلك بالفعل نوعا من التقنية التي كانت قادرة على السماح له بتحديد قيمة أحجار الكريستال الأسود. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشو فنغ مثل هذه التقنية.
“دعونا نستمر” ، قال تشو فنغ.
مع مثل هذا الوضع ، كانت شيا يون اير في حيرة بشأن كيفية حث تشو فنغ ضد هذا.
بعد ذلك ، واصل تشو فنغ وسونغ يونفي المقامرة تسع مرات أخرى. على الرغم من أن تشو فنغ لم يفتح أبدا كتلة أخرى من الحجر لا قيمة لها بعد تلك المرة الأولى ، إلا أنه لم يتمكن أبدا من هزيمة سونغ يونفي.
كان هذا النوع من الثقة شيئا شهدته من قبل. لقد رأت ذلك عندما كان تشو فنغ يخطط لمواجهة أخوات ليانغ شيو من حيث التقنيات الروحية.
كان هذا النوع من الثقة شيئا شهدته من قبل. لقد رأت ذلك عندما كان تشو فنغ يخطط لمواجهة أخوات ليانغ شيو من حيث التقنيات الروحية.
خسر تشو فنغ عشر مرات متتالية. دون الأخذ في الاعتبار الأحجار القتالية الخالدة المستخدمة لشراء أحجار الكريستال الأسود ، فقد تشو فنغ بالفعل مائة ألف حجر قتالي خالد لصالح سونغ يونفي.
“الأخ تشو فنغ ، هل تريدني أن أعطيك فرصة أخرى لاستعادة هؤلاء؟” سأل سونغ يونفي.
في تلك اللحظة ، كان سونغ يونفي يبتسم بالفعل من الأذن إلى الأذن. كان يشعر بسعادة غامرة مع نفسه. كان يشعر أيضا بتجدد شبابه. كان هذا هو نوع الإحساس الخالي من الهموم الذي شعر به المرء بعد الانتقام.
“الأخ تشو فنغ ، هل ما زلت تريد الاستمرار؟” سأل سونغ يونفي تشو فنغ.
إذا استمروا في المقامرة ، فسيستمر تشو فنغ في الخسارة.
يبدو أن كراهيته تجاه تشو فنغ كانت عميقة حقا. أراد أن يخسر تشو فنغ تماما. كان مصمما على جعل تشو فنغ يعترف بالهزيمة قبل أن يكون على استعداد لترك الأمور تذهب.
“يونفي ، هذا يكفي.”
خسر تشو فنغ عشر مرات متتالية. دون الأخذ في الاعتبار الأحجار القتالية الخالدة المستخدمة لشراء أحجار الكريستال الأسود ، فقد تشو فنغ بالفعل مائة ألف حجر قتالي خالد لصالح سونغ يونفي.
في تلك اللحظة ، لم يتمكن الشيخ شينغ يي ، الذي التزم الصمت طوال الوقت ، أخيرا من احتواء نفسه.
“مائة ألف حجر قتالي خالد في كل مرة” ، قال تشو فنغ.
أراد أن يعلم تشو فنغ درسا. أراد الانتقام من تشو فنغ. أراد التنفيس عن غضبه واستيائه.
كما هو الحال ، كان الجميع قادرين على معرفة أن سونغ يونفي يمتلك بالفعل نوعا من التقنية التي كانت قادرة على السماح له بتحديد قيمة أحجار الكريستال الأسود. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشو فنغ مثل هذه التقنية.
“الأخت الصغيرة ، أنت…” عند سماع هذه الكلمات ، كان سونغ يونفي على وشك تقيؤ الدم. كان غاضبا حقا.
إذا استمروا في المقامرة ، فسيستمر تشو فنغ في الخسارة.
إذا كان لا يزال يصر على مواصلة المقامرة مع تشو فنغ في ظل هذا النوع من المواقف ، فلن يختلف ذلك عن التنمر عليه علنا.
عندما تمكن حتى المارة من معرفة ذلك ، كيف يمكن أن يكون تشو فنغ غير قادر على معرفة ذلك؟
“كم تريد زيادتها؟” سأل سونغ يونفي.
إذا كان لا يزال يصر على مواصلة المقامرة مع تشو فنغ في ظل هذا النوع من المواقف ، فلن يختلف ذلك عن التنمر عليه علنا.
“يونفي ، هذا يكفي.”
يجب القول أن سلوك سونغ يونفي الحالي كان مفرطا بعض الشيء.
ومع ذلك ، استمرت شيا يون اير في التهرب منه طوال الوقت. كان يعرفها منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، لم يتمكن حتى من لمس ملابسها ، ناهيك عن يديها البيضاء.
خسر تشو فنغ عشر مرات متتالية. دون الأخذ في الاعتبار الأحجار القتالية الخالدة المستخدمة لشراء أحجار الكريستال الأسود ، فقد تشو فنغ بالفعل مائة ألف حجر قتالي خالد لصالح سونغ يونفي.
“الشيخ شينغ يي، إنها مقامرة بيني وبين الأخ تشو فنغ. سواء أردنا إيقاف هذه المقامرة أم لا ، يجب أن يكون الأمر متروكا له ، وليس لي “.
“السيد الشاب تشو فنغ ، أنت…”
“إذا كان يريد استعادة ما خسره ، لكنني قررت التوقف عن المقامرة معه ، ألن يجعلني ذلك ، سونغ يونفي ، أبدو مفتقرا للغاية من حيث الأخلاق؟”
“زيادة الحصة؟!”
“أنت! أنت وقح حقا !!!”
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، نظر سونغ يونفي إلى تشو فنغ وقال ، “الأخ تشو فنغ ، هل ما زلت تريد الاستمرار؟ إذا كنت ترغب في الاستمرار ، سأرافقك حتى النهاية. إذا كنت ترغب في التوقف ، فسنتوقف على الفور. كل شيء يعتمد على قرارك”.
كان غير صبور لمواصلة المقامرة مع تشو فنغ.
من كان يظن أن سونغ يونفي سيرفض في الواقع إعطاء ماء الوجه حتى للشيخ شينغ يي.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، نظر سونغ يونفي إلى تشو فنغ وقال ، “الأخ تشو فنغ ، هل ما زلت تريد الاستمرار؟ إذا كنت ترغب في الاستمرار ، سأرافقك حتى النهاية. إذا كنت ترغب في التوقف ، فسنتوقف على الفور. كل شيء يعتمد على قرارك”.
وهكذا ، قال لتشو فنغ بنبرة منزعجة للغاية ، “الأخ تشو فنغ ، أنت رجل ، لذا أعطني إجابة مباشرة. هل تريد الاستمرار في المقامرة؟ مع الطريقة التي تتردد بها، انت تتصرف كامرأة”.
يبدو أن كراهيته تجاه تشو فنغ كانت عميقة حقا. أراد أن يخسر تشو فنغ تماما. كان مصمما على جعل تشو فنغ يعترف بالهزيمة قبل أن يكون على استعداد لترك الأمور تذهب.
في تلك اللحظة ، بدأ الكثير من الناس في إرسال رسائل صوتية إلى تشو فنغ لإخباره بعدم السماح لمشاعره بالتأثير على قراراته. كانوا يطلبون منه عدم الاستمرار في المقامرة ضد سونغ يونفي من أجل ماء الوجه. بعد كل شيء ، سيكون ثمن الخسارة كمية هائلة من الاحجار القتالية الخالدة.
كان مصمما على جعل تشو فنغ يفقد كل ثروته.
ومع ذلك ، كيف يمكن لتشو فنغ الاعتراف بالهزيمة بهذه الطريقة؟ إذا اعترف بالهزيمة ، ألن يفعل بالضبط ما أراده سونغ يونفي؟
في اللحظة التي كان فيها تشو فنغ يخطط لإعلان أنه سيواصل المقامرة مع سونغ يونفي ، أمسك كف ناعم فجأة بذراع تشو فنغ. كانت شيا يون اير.
بعد أن تحدث شيا يون اير ، تغير تعبير سونغ يونفي فجأة. هو الذي كان سعيدا للغاية في وقت سابق كشف على الفور عن تعبير مستاء للغاية.
“إذا كان يريد استعادة ما خسره ، لكنني قررت التوقف عن المقامرة معه ، ألن يجعلني ذلك ، سونغ يونفي ، أبدو مفتقرا للغاية من حيث الأخلاق؟”
“السيد الشاب تشو فنغ ، لا يجب أن تستمر” ، قالت شيا يون اير.
بعد أن تحدث شيا يون اير ، تغير تعبير سونغ يونفي فجأة. هو الذي كان سعيدا للغاية في وقت سابق كشف على الفور عن تعبير مستاء للغاية.
في تلك اللحظة ، سمعت صرخة غاضبة. كان سونغ يونفي.
وهكذا ، قال لتشو فنغ بنبرة منزعجة للغاية ، “الأخ تشو فنغ ، أنت رجل ، لذا أعطني إجابة مباشرة. هل تريد الاستمرار في المقامرة؟ مع الطريقة التي تتردد بها، انت تتصرف كامرأة”.
إذا كان لا يزال يصر على مواصلة المقامرة مع تشو فنغ في ظل هذا النوع من المواقف ، فلن يختلف ذلك عن التنمر عليه علنا.
عند سماع هذه الكلمات ، ناهيك عن الشيخ شينغ يي و شيا يون اير ، حتى شيوخ طائفة قاعة الاشباح والحشد المحيط بهم كشفوا عن تغيير في تعبيراتهم.
“زيادة الحصة؟!”
كان هذا ببساطة مفرطا للغاية.
“الأخ تشو فنغ ، هل ما زلت تريد الاستمرار؟” سأل سونغ يونفي تشو فنغ.
كانت هذه الكلمات مجرد إهانة لتشو فنغ.
بعد ذلك ، واصل تشو فنغ وسونغ يونفي المقامرة تسع مرات أخرى. على الرغم من أن تشو فنغ لم يفتح أبدا كتلة أخرى من الحجر لا قيمة لها بعد تلك المرة الأولى ، إلا أنه لم يتمكن أبدا من هزيمة سونغ يونفي.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع الآخرين ، ظل تشو فنغ غير متأثر. قال: “استمر. بالطبع سنواصل. فقط ، يجب تغيير حصة المقامرة “.
ماذا كان يفكر تشو فنغ؟ لقد خسر بالفعل عشر مرات متتالية ، ومع ذلك ما زال يريد زيادة الحصة؟ هل كان يمكن أن يصاب بالجنون؟
“تريد تقليل الحصة ، أليس كذلك؟ هذا جيد ، “قال سونغ يونفي.
تغيرت تعبيرات جميع الحاضرين عند سماع كلمات تشو فنغ. في الواقع ، حتى الرجل العجوز ذو الشعر الرمادي الذي كان يجلس ويحرس مدخل الطابق الثالث فتح عينيه فجأة.
“لا ، أريد زيادة الحصة” ، قال تشو فنغ.
“السيد الشاب تشو فنغ ، أنت…”
ومع ذلك ، بالمقارنة مع الآخرين ، ظل تشو فنغ غير متأثر. قال: “استمر. بالطبع سنواصل. فقط ، يجب تغيير حصة المقامرة “.
“زيادة الحصة؟!”
يجب القول أن سلوك سونغ يونفي الحالي كان مفرطا بعض الشيء.
“لا ، أريد زيادة الحصة” ، قال تشو فنغ.
ذهل الحشد عند سماع هذه الكلمات.
خسر تشو فنغ عشر مرات متتالية. دون الأخذ في الاعتبار الأحجار القتالية الخالدة المستخدمة لشراء أحجار الكريستال الأسود ، فقد تشو فنغ بالفعل مائة ألف حجر قتالي خالد لصالح سونغ يونفي.
ذهل الحشد عند سماع هذه الكلمات.
ماذا كان يفكر تشو فنغ؟ لقد خسر بالفعل عشر مرات متتالية ، ومع ذلك ما زال يريد زيادة الحصة؟ هل كان يمكن أن يصاب بالجنون؟
في تلك اللحظة ، بدأ الكثير من الناس في إرسال رسائل صوتية إلى تشو فنغ لإخباره بعدم السماح لمشاعره بالتأثير على قراراته. كانوا يطلبون منه عدم الاستمرار في المقامرة ضد سونغ يونفي من أجل ماء الوجه. بعد كل شيء ، سيكون ثمن الخسارة كمية هائلة من الاحجار القتالية الخالدة.
حتى سونغ يونفي كان في حيرة من أمره. سأل: “زيادة الحصة؟ هل أنت متأكد من أنك تريد زيادة الحصة؟
تغيرت تعبيرات جميع الحاضرين عند سماع كلمات تشو فنغ. في الواقع ، حتى الرجل العجوز ذو الشعر الرمادي الذي كان يجلس ويحرس مدخل الطابق الثالث فتح عينيه فجأة.
“هذا صحيح” ، قال تشو فنغ بطريقة من اليقين المطلق.
“كم تريد زيادتها؟” سأل سونغ يونفي.
“مائة ألف حجر قتالي خالد في كل مرة” ، قال تشو فنغ.
“مائة ألف حجر قتالي خالد؟!”
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، نظر سونغ يونفي إلى تشو فنغ وقال ، “الأخ تشو فنغ ، هل ما زلت تريد الاستمرار؟ إذا كنت ترغب في الاستمرار ، سأرافقك حتى النهاية. إذا كنت ترغب في التوقف ، فسنتوقف على الفور. كل شيء يعتمد على قرارك”.
تغيرت تعبيرات جميع الحاضرين عند سماع كلمات تشو فنغ. في الواقع ، حتى الرجل العجوز ذو الشعر الرمادي الذي كان يجلس ويحرس مدخل الطابق الثالث فتح عينيه فجأة.
“الشيخ شينغ يي، إنها مقامرة بيني وبين الأخ تشو فنغ. سواء أردنا إيقاف هذه المقامرة أم لا ، يجب أن يكون الأمر متروكا له ، وليس لي “.
كان الجميع ينظرون إلى تشو فنغ مع عدم التصديق في عيونهم.
في تلك اللحظة ، كان سونغ يونفي يبتسم بالفعل من الأذن إلى الأذن. كان يشعر بسعادة غامرة مع نفسه. كان يشعر أيضا بتجدد شبابه. كان هذا هو نوع الإحساس الخالي من الهموم الذي شعر به المرء بعد الانتقام.
جنون ، كان تشو فنغ قد جن جنونه. كيف يمكن اعتبارها مقامرة؟ كان ببساطة يعطي سونغ يونفي المال.
“السيد الشاب تشو فنغ ، أنت…”
أرادت شيا يون اير على الفور حث تشو فنغ ضده هذا. شعرت أن تشو فنغ قد سمح بالفعل لمشاعره بالتأثير على قراراته. خلاف ذلك ، لن يقترح زيادة إلى مائة ألف حجر قتالي خالد.
“هذا صحيح” ، قال تشو فنغ بطريقة من اليقين المطلق.
بعد ذلك ، واصل تشو فنغ وسونغ يونفي المقامرة تسع مرات أخرى. على الرغم من أن تشو فنغ لم يفتح أبدا كتلة أخرى من الحجر لا قيمة لها بعد تلك المرة الأولى ، إلا أنه لم يتمكن أبدا من هزيمة سونغ يونفي.
ومع ذلك ، قبل أن تتمكن شيا يون اير من قول أي شيء ، نظر إليه تشو فنغ فجأة. لم يقل أي شيء. ربت برفق على يدها التي كانت لا تزال تمسك بذراعه.
في تلك اللحظة ، بدأ الكثير من الناس في إرسال رسائل صوتية إلى تشو فنغ لإخباره بعدم السماح لمشاعره بالتأثير على قراراته. كانوا يطلبون منه عدم الاستمرار في المقامرة ضد سونغ يونفي من أجل ماء الوجه. بعد كل شيء ، سيكون ثمن الخسارة كمية هائلة من الاحجار القتالية الخالدة.
في تلك اللحظة ، ذهلت شيا يون اير. لقد شعرت بالفعل بالثقة من نظرة تشو فنغ.
كان مصمما على جعل تشو فنغ يفقد كل ثروته.
كان هذا النوع من الثقة شيئا شهدته من قبل. لقد رأت ذلك عندما كان تشو فنغ يخطط لمواجهة أخوات ليانغ شيو من حيث التقنيات الروحية.
“الشيخ شينغ يي، إنها مقامرة بيني وبين الأخ تشو فنغ. سواء أردنا إيقاف هذه المقامرة أم لا ، يجب أن يكون الأمر متروكا له ، وليس لي “.
في ذلك الوقت ، لم يكن أحد يأمل في فوز تشو فنغ. لم تكن شيا يون اير استثناء أيضا. ومع ذلك ، فقد قام تشو فنغ بهزيمة الأخوات ليانغ شيو.
إذا كان لا يزال يصر على مواصلة المقامرة مع تشو فنغ في ظل هذا النوع من المواقف ، فلن يختلف ذلك عن التنمر عليه علنا.
كان هذا ببساطة مفرطا للغاية.
مع مثل هذا الوضع ، كانت شيا يون اير في حيرة بشأن كيفية حث تشو فنغ ضد هذا.
من كان يظن أن سونغ يونفي سيرفض في الواقع إعطاء ماء الوجه حتى للشيخ شينغ يي.
“مائة ألف حجر قتالي خالد في كل مرة” ، قال تشو فنغ.
“تشو فنغ ، ماذا تفعل ؟!”
عندما تمكن حتى المارة من معرفة ذلك ، كيف يمكن أن يكون تشو فنغ غير قادر على معرفة ذلك؟
في تلك اللحظة ، سمعت صرخة غاضبة. كان سونغ يونفي.
“الأخ تشو فنغ ، هل تريدني أن أعطيك فرصة أخرى لاستعادة هؤلاء؟” سأل سونغ يونفي.
“تشو فنغ ، حرك يدك المثيرة للاشمئزاز! منذ متى أصبحت ابنة النجم الساقط المقدسة شخصا يمكنك لمسه؟! صرخ سونغ يونفي وهو يشير إلى تشو فنغ.
“تشو فنغ ، ماذا تفعل ؟!”
وهكذا ، قال لتشو فنغ بنبرة منزعجة للغاية ، “الأخ تشو فنغ ، أنت رجل ، لذا أعطني إجابة مباشرة. هل تريد الاستمرار في المقامرة؟ مع الطريقة التي تتردد بها، انت تتصرف كامرأة”.
اتضح أنه كان غاضبا لأن تشو فنغ كان يلمس يد شيا يون اير.
يبدو أن كراهيته تجاه تشو فنغ كانت عميقة حقا. أراد أن يخسر تشو فنغ تماما. كان مصمما على جعل تشو فنغ يعترف بالهزيمة قبل أن يكون على استعداد لترك الأمور تذهب.
في تلك اللحظة ، أدركت شيا يون اير فجأة الموقف وسحبت يدها البيضاء على عجل. علاوة على ذلك ، تراجعت خطوتين إلى الوراء.
في تلك اللحظة ، تحول وجهها الجميل إلى اللون الأحمر الغامق.
كانت هذه الكلمات مجرد إهانة لتشو فنغ.
كان مصمما على جعل تشو فنغ يفقد كل ثروته.
“لست أنت من ألمسه ، لماذا أنت متحمس جدا؟” قال تشو فنغ لسونغ يونفي.
في تلك اللحظة ، بدأ الكثير من الناس في إرسال رسائل صوتية إلى تشو فنغ لإخباره بعدم السماح لمشاعره بالتأثير على قراراته. كانوا يطلبون منه عدم الاستمرار في المقامرة ضد سونغ يونفي من أجل ماء الوجه. بعد كل شيء ، سيكون ثمن الخسارة كمية هائلة من الاحجار القتالية الخالدة.
“أنت! أنت وقح حقا !!!”
عند رؤية تشو فنغ يجرؤ على التصرف بلا مبالاة بعد لمس يد شيا يون اير ، تغير تعبير سونغ يونفي تماما. في تلك اللحظة ، أطلق العنان تماما لنيته في القتل. كان يخطط لمهاجمة تشو فنغ.
أرادت شيا يون اير على الفور حث تشو فنغ ضده هذا. شعرت أن تشو فنغ قد سمح بالفعل لمشاعره بالتأثير على قراراته. خلاف ذلك ، لن يقترح زيادة إلى مائة ألف حجر قتالي خالد.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، قالت شيا يون اير ، “الأخ الأكبر سونغ ، لا بأس.”
“الأخت الصغيرة ، أنت…” عند سماع هذه الكلمات ، كان سونغ يونفي على وشك تقيؤ الدم. كان غاضبا حقا.
بعد أن تحدث شيا يون اير ، تغير تعبير سونغ يونفي فجأة. هو الذي كان سعيدا للغاية في وقت سابق كشف على الفور عن تعبير مستاء للغاية.
فقط كان يعرف عدد المرات التي حاول فيها الاقتراب من شيا يون اير وأصبح حميميا معها.
في تلك اللحظة ، كان سونغ يونفي يبتسم بالفعل من الأذن إلى الأذن. كان يشعر بسعادة غامرة مع نفسه. كان يشعر أيضا بتجدد شبابه. كان هذا هو نوع الإحساس الخالي من الهموم الذي شعر به المرء بعد الانتقام.
إذا استمروا في المقامرة ، فسيستمر تشو فنغ في الخسارة.
ومع ذلك ، استمرت شيا يون اير في التهرب منه طوال الوقت. كان يعرفها منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، لم يتمكن حتى من لمس ملابسها ، ناهيك عن يديها البيضاء.
ومع ذلك ، كيف يمكن لتشو فنغ الاعتراف بالهزيمة بهذه الطريقة؟ إذا اعترف بالهزيمة ، ألن يفعل بالضبط ما أراده سونغ يونفي؟
ومع ذلك ، فإن تشو فنغ قد لمس يدها بالفعل. علاوة على ذلك ، كانت شيا يون اير تخبره أن يسمح بذلك؟
في تلك اللحظة ، تحول وجهها الجميل إلى اللون الأحمر الغامق.
كيف… كيف يمكن أن يتسامح مع هذا؟
“دعونا نستمر” ، قال تشو فنغ.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، نظر سونغ يونفي إلى تشو فنغ وقال ، “الأخ تشو فنغ ، هل ما زلت تريد الاستمرار؟ إذا كنت ترغب في الاستمرار ، سأرافقك حتى النهاية. إذا كنت ترغب في التوقف ، فسنتوقف على الفور. كل شيء يعتمد على قرارك”.
قال سونغ يونفي ، غارقا في الغضب ، لتشو فنغ ، “مائة ألف حجر قتالي خالد في كل مرة ، أليس كذلك؟”
“تشو فنغ ، ماذا تفعل ؟!”
“جيد جدا ، جيد جدا ، أنا سوف أرضيك. تعال ، تعال ، تعال ، دعونا نبدأ على الفور “.
كان غير صبور لمواصلة المقامرة مع تشو فنغ.
أراد أن يعلم تشو فنغ درسا. أراد الانتقام من تشو فنغ. أراد التنفيس عن غضبه واستيائه.
وهكذا ، قال لتشو فنغ بنبرة منزعجة للغاية ، “الأخ تشو فنغ ، أنت رجل ، لذا أعطني إجابة مباشرة. هل تريد الاستمرار في المقامرة؟ مع الطريقة التي تتردد بها، انت تتصرف كامرأة”.
الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله في تلك اللحظة هو مواصلة المقامرة ضد تشو فنغ.
“مائة ألف حجر قتالي خالد؟!”
“إذا كان يريد استعادة ما خسره ، لكنني قررت التوقف عن المقامرة معه ، ألن يجعلني ذلك ، سونغ يونفي ، أبدو مفتقرا للغاية من حيث الأخلاق؟”
كان مصمما على جعل تشو فنغ يفقد كل ثروته.
بعد ذلك ، واصل تشو فنغ وسونغ يونفي المقامرة تسع مرات أخرى. على الرغم من أن تشو فنغ لم يفتح أبدا كتلة أخرى من الحجر لا قيمة لها بعد تلك المرة الأولى ، إلا أنه لم يتمكن أبدا من هزيمة سونغ يونفي.
في تلك اللحظة ، سمعت صرخة غاضبة. كان سونغ يونفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
