التنين الذي يعيش بين الرعاع [2]
“قد يُطلق على المبنى اسم نزل، لكنه في الواقع وكر قمار. سأضطر إلى تحذيرك مسبقًا من أنه مكان خطير للغاية على الرغم من ذلك.”
لوح جين مو-وون مودعاً النادل المبتهج، وخرج من النزل وكان على وشك أن يشق طريقه إلى وجهته عندما لفتت انتباهه فرقة دورية عابرة ترتدي شعار طائفة القبضة الطاغية.
أحب الفضوليون في الجانغهو تصنيف فناني القتال من خلال نقاط قوتهم وإنشاء قوائم الترتيب. على الرغم من وجود خلافات في كثير من الأحيان، إلا أنهم يتفقون دائمًا على أن أقوى تسعة أشخاص في الموريم هم السماوات التسع من قمة السماء. إن أسماء وألقاب السماوات التسع على النحو التالي:
“أحاول العثور على شخص ما، وأود أن أسألك إذا كنت قد سمعت عنه.”
- مخالب اليشم القرمزي الشيطانية، شيم مو-واي.
- القتال قبل الكلمات، دام جوك-شيم.
- إمبراطور سيف التنين الأزرق، بي سا-وون.
- إمبراطور الروح الشيطانية، هيون هيون-سو.
- شبح تشوف ليانغ، سيو-مون هوا.
- ناسك غير مهزوم، مو-يونغ يول-تشيون.
- حكيم الورقة القرمزية من طائفة ودانغ.
- الأباتي بقايا بوذا لمعبد شاولين.
- نذير العاصفة، نيونغ غون-هوي.
معًا، تمتع هؤلاء الأسياد التسعة بالسيطرة المطلقة على الجانغهو. اشتهر بعضهم بقوتهم القتالية، بينما اشتهر البعض الآخر بكونهم قادة أقوى الطوائف في العالم.
[*] الأباتي هو رئيس الدير.]
“الباحث الثلاثي ها…”
كل واحد منهم لديه المؤهلات لتحدي لقب الأقوى في العالم. ومع ذلك، نظرًا لأن هؤلاء الأشخاص التسعة لم يقاتلوا فيما بينهم أبدًا، كان من المستحيل تحديد من هو أقوى فنان قتالي.
“أحاول العثور على شخص ما، وأود أن أسألك إذا كنت قد سمعت عنه.”
وهكذا، قام المصورون من الجانغهو بتجميعهم معًا ووصفهم بالسماوات التسع. بالطبع، كان هناك فنانون قتاليون آخرون يمكنهم تحدي هؤلاء التسعة، بما في ذلك الأركان الأربعة للجيش الشمالي:
“أنا أتطلع إلى الاجتماع بالفعل.”
- نصل الشبح، يون تشيون-هوا.
- شيطان القبضة، جو تشيون-وو.
- إمبراطور الدم الحديدي، جاي هيوك-شيم.
- إمبراطور الرياح، كيونغ مو-سينغ.
على الرغم من أن الأعمدة الأربعة قد تشعبت من الشجرة العظيمة التي كان الجيش الشمالي، إلا أنهم قاموا في غضون عشر سنوات فقط ببناء فصائل لم تكن أقل قوة من الطوائف القديمة في السهول الوسطى.
إذا مات تانغ جي-مون، رئيس جناح العشرة آلاف سم، في يونان، فإن طائفة القبضة الطاغية ستجد نفسها بلا شك في مأزق حقيقي.
بالطبع، عرف معظم الناس أن هناك بالتأكيد أسياد كبار آخرين أقل شهرة مختبئين داخل الجماهير، أو يعيشون في عزلة، لكن لم يعتقد أحد أن كل هؤلاء الأشخاص مجتمعين سيكونون أكثر من ثلاثين.
من الواضح أن جو تشون-وو لا يمكن أن يكون سعيدًا في مثل هذا الموقف، لكن لم يكن لديه خيار. إلى جانب التراجع الأخير لطائفة القبضة الطاغية، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الشكوك حول قدرته القيادية، ولم يعد بإمكانه الحفاظ على السيطرة المطلقة على كل شيء داخل الطائفة.
ومع ذلك، إذا كان هؤلاء الناس قد ولدوا في أوقات مختلفة، لكان كل واحد منهم حاكماً على الجانغهو في حد ذاته. لحسن حظ الجماهير العادية، مع ذلك، أدى وجودهم في نفس العصر إلى توازن القوى والسلام الشامل للشعب.
انفجر الرجال على الفور في غضب جامح.
ومع ذلك، فإن هذا السلام هش للغاية، مثل التوازن على حافة السكين.
“هل يقيم في هذا النزل؟”
بمشاعر معقدة، نظر تانغ جي-مون إلى الرجل في منتصف العمر أمامه جالسًا على عرش ذهبي منقوش عليه تنانين ترتفع إلى السماء. إن للرجل قامة كبيرة تذكره بالدب، وله فك زاوي، وشفاه كثيفة، وأنف مسطح، وعينان تشبهان النمر التي بدت وكأنها ترى من خلال روح الشخص. ومع ذلك، على عكس الدببة الباهتة والخرقاء، فإن هالته حادة وشديدة بما يكفي لسحق ألف رجل.
داخل غرفة في نزل محبي السلام، أفرغ جين مو-وون حقيبته. إن النزل رثًا للغاية، لكنه احتل مساحة في موقع رئيسي في وسط المدينة مباشرةً، وعلى الرغم من أنه في غرفة فردية، إلا أن الغرفة في الواقع كبيرة بما يكفي لثلاثة أو أربعة أشخاص.
إنه جو تشون-وو: “شيطان القبضة”، أحد الأعمدة الأربعة السابقة للجيش الشمالي، والرئيس الحالي لطائفة القبضة الطاغية.
على هذا النحو، في اللحظة التي دخل فيها جين مو-وون الأحياء الفقيرة، تمكن من أن الشعور بتغيير في الجو. على عكس باقي مناطق كونمينغ، بدت الأحياء الفقيرة باردة بغض النظر عن الطقس.
والآن، أظهر ذلك الجو تشون-وو تعبيرا خطيرا جدا على وجهه. حقيقة أن عشيرة تانغ تعرضت لكمين داخل مقاطعة يونان، أراضيه، أغضبته بشدة.
“صدقني، لن تندم على ذلك.”
بعد وقفة طويلة، تذمر جو تشون وو: “هؤلاء الرجال تجاوزوا الخط.”
مخالب اليشم القرمزي الشيطانية، شيم مو-واي. القتال قبل الكلمات، دام جوك-شيم. إمبراطور سيف التنين الأزرق، بي سا-وون. إمبراطور الروح الشيطانية، هيون هيون-سو. شبح تشوف ليانغ، سيو-مون هوا. ناسك غير مهزوم، مو-يونغ يول-تشيون. حكيم الورقة القرمزية من طائفة ودانغ. الأباتي بقايا بوذا لمعبد شاولين. نذير العاصفة، نيونغ غون-هوي. معًا، تمتع هؤلاء الأسياد التسعة بالسيطرة المطلقة على الجانغهو. اشتهر بعضهم بقوتهم القتالية، بينما اشتهر البعض الآخر بكونهم قادة أقوى الطوائف في العالم. [*] الأباتي هو رئيس الدير.]
ارتجف تانغ جي-مون، كما لو أنه سمع للتو زئير نمر مخيف. هل كانت الأعمدة الشمالية الأربعة بهذه القوة دائمًا؟ من بين جميع الأشخاص الذين قابلتهم من قبل، يتمتع جو تشون-وو بأقوى حضور، كما لو أن كل شيء في هذه القاعة تحت سيطرته المطلقة.
حسنًا، هذا لم يكن غير متوقع. لقد ولد كل هؤلاء الأشخاص وترعرعوا في هذا الحي الفقير، مما عزز تضامنهم. ربما كانوا يعرفون أي شخص آخر في هذه المنطقة مثل ظهور أيديهم. الظهور المفاجئ لشخص غريب مثله كان لا بد أن يثير الدهشة.
على الرغم من أن تانغ جي-مون لم يكن يتقن فنون القتال، إلا أنه لا يزال عضوًا في عشيرة فنون القتال. بعد الاجتماع والتحدث مع العديد من المحاربين، شعر أنه قد طور عينًا شغوفة بالناس.
“أوه، هو. الرجل المجنون! ”
إذا كان بهذه القوة، يمكنني أن أرى لماذا سيكون غير راضٍ عن خدمة شخص آخر كجنرال في الجيش الشمالي.
نظر كواك مون-جونغ حول الغرفة وصرخ بدهشة: “واو! هذا أفضل بكثير مما كنت أتوقع، بالنسبة لنزل يبدو أنه سينهار في أي وقت من الخارج.”
أولئك الذين لديهم ما يكفي من القوة ليهزوا العالم لن يكتفوا أبدًا بلعب دور الكمان الثاني إلى الآخر، وكان جو تشون-وو بالتأكيد مثل هذا الشخص.
[*] لم أجد ترجمة مناسبة، لكن المعني هو أنه لن يكون في يد أحد، أي لا يتحكم به أحد.]
“حسنًا، لدينا السماوات لنشكرها على ذلك إذا. أيضًا، أي محسن/فاعل خير إلى عشيرة تانغ هو أيضًا فعل خير لطائفة القبضة الطاغية. قل لي اسم مخلصك، وسأحرص على إرسال تحياتي إليهم.”
“هل تمكنت من التعرف على القتلة؟”
بعد وقفة طويلة، تذمر جو تشون وو: “هؤلاء الرجال تجاوزوا الخط.”
أجاب جو تشون-وو بثقة: “لقد انتقل مرؤوسي إلى الخارج للتحقيق، وهي مسألة وقت فقط قبل أن تظهر الحقيقة.”
حسنًا، هذا لم يكن غير متوقع. لقد ولد كل هؤلاء الأشخاص وترعرعوا في هذا الحي الفقير، مما عزز تضامنهم. ربما كانوا يعرفون أي شخص آخر في هذه المنطقة مثل ظهور أيديهم. الظهور المفاجئ لشخص غريب مثله كان لا بد أن يثير الدهشة.
في السنوات العشر التي انقضت منذ تأسيس طائفة القبضة الطاغية في يونان، نمت وتطورت بوتيرة سريعة للغاية. على وجه الخصوص، أعطى جو تشون-وو أهمية قصوى لتطوير قسم جمع المعلومات الخاص به، والمعروف باسم عين السماء.
“الباحث الثلاثي ها…”
بعد كل شيء، لقد رأى بأم عينيه كيف أدى نقص المعلومات إلى تدمير الجيش الشمالي.
لوح جين مو-وون مودعاً النادل المبتهج، وخرج من النزل وكان على وشك أن يشق طريقه إلى وجهته عندما لفتت انتباهه فرقة دورية عابرة ترتدي شعار طائفة القبضة الطاغية.
الآن، بعد عشر سنوات من إنشاء عين السماء، كان واثقًا من أنهم لم يكونوا أدنى من أي منظمة معلوماتية داخل السهول الوسطى. إن هذا أيضًا هو السبب وراء طمأنته إلى أن عملائه سيكتشفون بالتأكيد حقيقة الأحداث الغريبة في المنطقة.
تمت مراقبته بعناية في كل خطوة يخطوها، كما لو أن الشارع كله قد عاد إلى الحياة فقط لمراقبة تحركاته.
“نأمل أن نتمكن من معرفة من هم في أقرب وقت ممكن. مما جربته، فهم دقيقون للغاية عندما يتعلق الأمر بالتستر على مساراتهم.”
ثم ترك جين مو-وون الفتى شديد الحماس وراءه ونزل إلى الطابق السفلي. رأى نادلًا شابًا يتنقل بين الطاولات ونادى عليه: “فتى.”
“همف! طالما أنهم في يونان، فلن يتمكنوا من تجنب جواسيسي إلى الأبد. اللحظة التي نتعرف عليها ستكون اللحظة التي يتنفسون فيها آخر مرة.”
إذا مات تانغ جي-مون، رئيس جناح العشرة آلاف سم، في يونان، فإن طائفة القبضة الطاغية ستجد نفسها بلا شك في مأزق حقيقي.
كانت نية القتل في صوت جو تشون-وو واضحة. أيا كان من تسبب في المتاعب في يونان فقد كان موجودًا بالفعل منذ أكثر من ستة أشهر، ومع اختفاء القوافل التجارية، تضرر اقتصاد يونان بشدة.
“صدقني، لن تندم على ذلك.”
بطبيعة الحال، فإن طائفة القبضة الطاغية، التي وفرت الأمن للقوافل كمصدر رئيسي للدخل، سقطت معها. على الرغم من أنها تطورت بالفعل بسرعة كبيرة خلال السنوات العشر الماضية، إلا أن أسسها الاقتصادية لم تكن قوية بما يكفي لتحمل مثل هذا التغيير الجذري.
أحب الفضوليون في الجانغهو تصنيف فناني القتال من خلال نقاط قوتهم وإنشاء قوائم الترتيب. على الرغم من وجود خلافات في كثير من الأحيان، إلا أنهم يتفقون دائمًا على أن أقوى تسعة أشخاص في الموريم هم السماوات التسع من قمة السماء. إن أسماء وألقاب السماوات التسع على النحو التالي:
على النقيض من ذلك، فإن جارتهم في يونان، طائفة ديانكانغ القديمة امتلكت أراضي زراعية واسعة، وتمتعت بالاكتفاء الذاتي حتى بدون أرباح التجارة.
“لقد أصيب فجأة بالجنون في يوم من الأيام؟”
في مثل هذه الحالة، لم تكن الموارد المالية لطائفة قبضة الطاغية في حالة يرثى لها فحسب، بل تأثرت سمعتها بشدة أيضًا. إن الأمور سيئة للغاية، حتى أنهم احتاجوا إلى مساعدة من فريق التحقيق من قمة السماء لمعرفة سبب المشاكل.
من الواضح أن جو تشون-وو لا يمكن أن يكون سعيدًا في مثل هذا الموقف، لكن لم يكن لديه خيار. إلى جانب التراجع الأخير لطائفة القبضة الطاغية، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الشكوك حول قدرته القيادية، ولم يعد بإمكانه الحفاظ على السيطرة المطلقة على كل شيء داخل الطائفة.
تصرف جين مو-وون كما لو أنه لم يلاحظ نظرات سكان الأحياء الفقيرة وسار بسلاسة نحو وجهته المقصودة، نزل الرياح الغربية. ومع ذلك، عندما وصل أخيرًا إلى هناك، اعترض رجلان مفتولان العضلات طريقه. قاموا بفحصه بدقة بنظرات مخيفة، قبل أن يسأل أحدهم: “لماذا أنت هنا؟ ماذا تريد؟”
“على أي حال، أنا سعيد لأنك بخير، رئيس الجناح تانغ.”
“لقد أصيب فجأة بالجنون في يوم من الأيام؟”
إذا مات تانغ جي-مون، رئيس جناح العشرة آلاف سم، في يونان، فإن طائفة القبضة الطاغية ستجد نفسها بلا شك في مأزق حقيقي.
من الواضح أن جو تشون-وو لا يمكن أن يكون سعيدًا في مثل هذا الموقف، لكن لم يكن لديه خيار. إلى جانب التراجع الأخير لطائفة القبضة الطاغية، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الشكوك حول قدرته القيادية، ولم يعد بإمكانه الحفاظ على السيطرة المطلقة على كل شيء داخل الطائفة.
“لو لم أكن محظوظًا بما يكفي لتلقي المساعدة، لكنت بالتأكيد قد مت. كان العدو مستعدًا تمامًا لمواجهة عشيرة تانغ لدرجة أننا كنا تحت رحمتهم تمامًا.”
“حسنًا، لدينا السماوات لنشكرها على ذلك إذا. أيضًا، أي محسن/فاعل خير إلى عشيرة تانغ هو أيضًا فعل خير لطائفة القبضة الطاغية. قل لي اسم مخلصك، وسأحرص على إرسال تحياتي إليهم.”
“هذا المحتال الكاذب!”
“لسوء الحظ، ما زلت لا أعرف هويته الحقيقية أو تاريخه الشخصي. ومع ذلك، سأقابله بالتأكيد مرة أخرى قريبًا. عندما يحدث ذلك، سأقدمه لك، قائد الطائفة جو.”
“الباحث الثلاثي ها…”
“أنا أتطلع إلى الاجتماع بالفعل.”
بمشاعر معقدة، نظر تانغ جي-مون إلى الرجل في منتصف العمر أمامه جالسًا على عرش ذهبي منقوش عليه تنانين ترتفع إلى السماء. إن للرجل قامة كبيرة تذكره بالدب، وله فك زاوي، وشفاه كثيفة، وأنف مسطح، وعينان تشبهان النمر التي بدت وكأنها ترى من خلال روح الشخص. ومع ذلك، على عكس الدببة الباهتة والخرقاء، فإن هالته حادة وشديدة بما يكفي لسحق ألف رجل.
“صدقني، لن تندم على ذلك.”
على الرغم من أن تانغ جي-مون لم يكن يتقن فنون القتال، إلا أنه لا يزال عضوًا في عشيرة فنون القتال. بعد الاجتماع والتحدث مع العديد من المحاربين، شعر أنه قد طور عينًا شغوفة بالناس.
بتأكيد تانغ جي-مون الواثق، لمعت عيون جو تشون-وو باهتمام.
في السنوات العشر التي انقضت منذ تأسيس طائفة القبضة الطاغية في يونان، نمت وتطورت بوتيرة سريعة للغاية. على وجه الخصوص، أعطى جو تشون-وو أهمية قصوى لتطوير قسم جمع المعلومات الخاص به، والمعروف باسم عين السماء.
انفجر الرجال على الفور في غضب جامح.
داخل غرفة في نزل محبي السلام، أفرغ جين مو-وون حقيبته. إن النزل رثًا للغاية، لكنه احتل مساحة في موقع رئيسي في وسط المدينة مباشرةً، وعلى الرغم من أنه في غرفة فردية، إلا أن الغرفة في الواقع كبيرة بما يكفي لثلاثة أو أربعة أشخاص.
“أين يمكنني أن أجده؟”
نظر كواك مون-جونغ حول الغرفة وصرخ بدهشة: “واو! هذا أفضل بكثير مما كنت أتوقع، بالنسبة لنزل يبدو أنه سينهار في أي وقت من الخارج.”
ومع ذلك، فإن هذا السلام هش للغاية، مثل التوازن على حافة السكين.
“من المفترض أن يكون الطاهي هنا ماهرًا جدًا، وقد سمح لنا صاحب النزل أيضًا باستخدام الفناء الخلفي لمنزله.”
داخل غرفة في نزل محبي السلام، أفرغ جين مو-وون حقيبته. إن النزل رثًا للغاية، لكنه احتل مساحة في موقع رئيسي في وسط المدينة مباشرةً، وعلى الرغم من أنه في غرفة فردية، إلا أن الغرفة في الواقع كبيرة بما يكفي لثلاثة أو أربعة أشخاص.
“هل هذا يعني أنني سأتمكن من ممارسة فنون القتال هناك؟” لمعت عيون كواك مون-جونغ براقة. لم يكن أبدًا على دراية بمدى ضعفه أكثر مما كان عليه خلال المعركة مع محاربو الدروع الحمراء. علاوة على ذلك، على الرغم من أنه يمارس فنون القتال كلما أصبح لديه وقت أثناء السفر، ظلت الحقيقة أنه لم يكن لديه أي وقت فراغ.
بتأكيد تانغ جي-مون الواثق، لمعت عيون جو تشون-وو باهتمام.
“سأخرج وحدي لبضعة أيام، لذا في هذه الأثناء، يجب أن تركز على تدريبك الخاص.”
بالطبع، عرف معظم الناس أن هناك بالتأكيد أسياد كبار آخرين أقل شهرة مختبئين داخل الجماهير، أو يعيشون في عزلة، لكن لم يعتقد أحد أن كل هؤلاء الأشخاص مجتمعين سيكونون أكثر من ثلاثين.
“مفهوم!” أجاب كواك مون جونغ بحماس.
أحب الفصول اللي تكون ترجمتها سلهة زي كدا، فقط.. احترت بين الألقاب؛ فكر يخبرني بترك الألقاب بالنطق الإنجليزي: فانتوم بليد. فكر أخر يخبرني بترجمته: شبح النصل.
ثم ترك جين مو-وون الفتى شديد الحماس وراءه ونزل إلى الطابق السفلي. رأى نادلًا شابًا يتنقل بين الطاولات ونادى عليه: “فتى.”
“هل هذا يعني أنني سأتمكن من ممارسة فنون القتال هناك؟” لمعت عيون كواك مون-جونغ براقة. لم يكن أبدًا على دراية بمدى ضعفه أكثر مما كان عليه خلال المعركة مع محاربو الدروع الحمراء. علاوة على ذلك، على الرغم من أنه يمارس فنون القتال كلما أصبح لديه وقت أثناء السفر، ظلت الحقيقة أنه لم يكن لديه أي وقت فراغ.
“هل ناديتني يا سيدي؟” على الفور جاء النادل راكضًا نحوه.
“هل هذا يعني أنني سأتمكن من ممارسة فنون القتال هناك؟” لمعت عيون كواك مون-جونغ براقة. لم يكن أبدًا على دراية بمدى ضعفه أكثر مما كان عليه خلال المعركة مع محاربو الدروع الحمراء. علاوة على ذلك، على الرغم من أنه يمارس فنون القتال كلما أصبح لديه وقت أثناء السفر، ظلت الحقيقة أنه لم يكن لديه أي وقت فراغ.
“أحاول العثور على شخص ما، وأود أن أسألك إذا كنت قد سمعت عنه.”
“على من تبحث؟”
“على من تبحث؟”
أينما يتجمع الكثير من الناس، يتشكل بشكل طبيعي حي فقير. لقد كان عالمًا لأولئك الذين لا يستطيعون الاندماج في المجتمع أو تم دفعهم إلى الهامش بسبب ظروفهم.
“الباحث الثلاثي ها…”
تجمدت بسبب قلوب الفقراء؛ بكراهيتهم ويأسهم.
“أوه، هو. الرجل المجنون! ”
“سأخرج وحدي لبضعة أيام، لذا في هذه الأثناء، يجب أن تركز على تدريبك الخاص.”
“رجل مجنون؟” سأل جين مو-وون، في حيرة.
نظر كواك مون-جونغ حول الغرفة وصرخ بدهشة: “واو! هذا أفضل بكثير مما كنت أتوقع، بالنسبة لنزل يبدو أنه سينهار في أي وقت من الخارج.”
“هذا ما يسميه الجميع هنا. ترددت شائعات أنه كان عبقريًا من قبل، ولكن في يوم من الأيام، فقد عقله فجأة وأصبح مجنونًا. لهذا السبب، نشير إليه أيضًا باسم الباحث المجنون.”
“من المفترض أن يكون الطاهي هنا ماهرًا جدًا، وقد سمح لنا صاحب النزل أيضًا باستخدام الفناء الخلفي لمنزله.”
“لقد أصيب فجأة بالجنون في يوم من الأيام؟”
بتأكيد تانغ جي-مون الواثق، لمعت عيون جو تشون-وو باهتمام.
“نعم! لا أعرف التفاصيل، ولكن على ما يبدو، ظهر للتو في أحد الأيام وأعلن أنه مجنون.”
“مفهوم!” أجاب كواك مون جونغ بحماس.
“أين يمكنني أن أجده؟”
في مثل هذه الحالة، لم تكن الموارد المالية لطائفة قبضة الطاغية في حالة يرثى لها فحسب، بل تأثرت سمعتها بشدة أيضًا. إن الأمور سيئة للغاية، حتى أنهم احتاجوا إلى مساعدة من فريق التحقيق من قمة السماء لمعرفة سبب المشاكل.
“حول ذلك…” تباطأ صوت النادل، كما لو كان ينتظر شيئًا.
“أين يمكنني أن أجده؟”
ابتسم جين مو-وون وهو يعلم وسلم الصبي عملة معدنية.
“من المفترض أن يكون الطاهي هنا ماهرًا جدًا، وقد سمح لنا صاحب النزل أيضًا باستخدام الفناء الخلفي لمنزله.”
أظهر النادل الشاب ابتسامة عريضة على الفور وتابع قائلاً: “إذا واصلت التوجه جنوبًا أسفل الشارع المركزي، ستجد حيًا فقيرًا. في وسط الحي الفقير، يوجد مبنى يسمى نزل الرياح الغربية. يجب أن تكون قادرًا على العثور عليه هناك.”
من الواضح أن جو تشون-وو لا يمكن أن يكون سعيدًا في مثل هذا الموقف، لكن لم يكن لديه خيار. إلى جانب التراجع الأخير لطائفة القبضة الطاغية، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الشكوك حول قدرته القيادية، ولم يعد بإمكانه الحفاظ على السيطرة المطلقة على كل شيء داخل الطائفة.
“هل يقيم في هذا النزل؟”
“همف! طالما أنهم في يونان، فلن يتمكنوا من تجنب جواسيسي إلى الأبد. اللحظة التي نتعرف عليها ستكون اللحظة التي يتنفسون فيها آخر مرة.”
“قد يُطلق على المبنى اسم نزل، لكنه في الواقع وكر قمار. سأضطر إلى تحذيرك مسبقًا من أنه مكان خطير للغاية على الرغم من ذلك.”
“هل هذا يعني أنني سأتمكن من ممارسة فنون القتال هناك؟” لمعت عيون كواك مون-جونغ براقة. لم يكن أبدًا على دراية بمدى ضعفه أكثر مما كان عليه خلال المعركة مع محاربو الدروع الحمراء. علاوة على ذلك، على الرغم من أنه يمارس فنون القتال كلما أصبح لديه وقت أثناء السفر، ظلت الحقيقة أنه لم يكن لديه أي وقت فراغ.
“شكرًا لك، سأحرص على توخي الحذر الشديد.”
“لسوء الحظ، ما زلت لا أعرف هويته الحقيقية أو تاريخه الشخصي. ومع ذلك، سأقابله بالتأكيد مرة أخرى قريبًا. عندما يحدث ذلك، سأقدمه لك، قائد الطائفة جو.”
“هيهي!”
أينما يتجمع الكثير من الناس، يتشكل بشكل طبيعي حي فقير. لقد كان عالمًا لأولئك الذين لا يستطيعون الاندماج في المجتمع أو تم دفعهم إلى الهامش بسبب ظروفهم.
لوح جين مو-وون مودعاً النادل المبتهج، وخرج من النزل وكان على وشك أن يشق طريقه إلى وجهته عندما لفتت انتباهه فرقة دورية عابرة ترتدي شعار طائفة القبضة الطاغية.
“المحتال اللعين!”
تشدد تعبيره دون وعي. مهما حاول أن يظل هادئًا، لم يستطع فعل ذلك. إن زعيم الطائفة الحالي لطائفة قبضة الطاغية هو الرجل الذي كان يطلق عليه اسم عمه، وعلى الرغم من مرور عشر سنوات، إلا أن وجه هذا الرجل لا يزال واضحًا في ذهنه.
الآن، بعد عشر سنوات من إنشاء عين السماء، كان واثقًا من أنهم لم يكونوا أدنى من أي منظمة معلوماتية داخل السهول الوسطى. إن هذا أيضًا هو السبب وراء طمأنته إلى أن عملائه سيكتشفون بالتأكيد حقيقة الأحداث الغريبة في المنطقة.
تنهد بهدوء وهز رأسه. لقد كان غير عقلاني وغاضب، لكن الآن لم يكن الوقت المناسب لتفقد نفسه في الكراهية.
“لسوء الحظ، ما زلت لا أعرف هويته الحقيقية أو تاريخه الشخصي. ومع ذلك، سأقابله بالتأكيد مرة أخرى قريبًا. عندما يحدث ذلك، سأقدمه لك، قائد الطائفة جو.”
قال لنفسه وهو يستأنف السير نحو الأحياء الفقيرة التي أخبره عنها النادل: “أحتاج أولاً إلى إنقاذ العم هوانغ.”
أينما يتجمع الكثير من الناس، يتشكل بشكل طبيعي حي فقير. لقد كان عالمًا لأولئك الذين لا يستطيعون الاندماج في المجتمع أو تم دفعهم إلى الهامش بسبب ظروفهم.
لوح جين مو-وون مودعاً النادل المبتهج، وخرج من النزل وكان على وشك أن يشق طريقه إلى وجهته عندما لفتت انتباهه فرقة دورية عابرة ترتدي شعار طائفة القبضة الطاغية.
على هذا النحو، في اللحظة التي دخل فيها جين مو-وون الأحياء الفقيرة، تمكن من أن الشعور بتغيير في الجو. على عكس باقي مناطق كونمينغ، بدت الأحياء الفقيرة باردة بغض النظر عن الطقس.
والآن، أظهر ذلك الجو تشون-وو تعبيرا خطيرا جدا على وجهه. حقيقة أن عشيرة تانغ تعرضت لكمين داخل مقاطعة يونان، أراضيه، أغضبته بشدة.
تجمدت بسبب قلوب الفقراء؛ بكراهيتهم ويأسهم.
“نأمل أن نتمكن من معرفة من هم في أقرب وقت ممكن. مما جربته، فهم دقيقون للغاية عندما يتعلق الأمر بالتستر على مساراتهم.”
بينما يسير جين مو-وون في الأحياء الفقيرة، يمكن أن يشعر بقلق متزايد من الناس من حوله. رجل عجوز يجلس على عتبة بابه يحدق به بريبة، بينما يهرب الأطفال الذين يلعبون في الأزقة فور رؤيته.
تصرف جين مو-وون كما لو أنه لم يلاحظ نظرات سكان الأحياء الفقيرة وسار بسلاسة نحو وجهته المقصودة، نزل الرياح الغربية. ومع ذلك، عندما وصل أخيرًا إلى هناك، اعترض رجلان مفتولان العضلات طريقه. قاموا بفحصه بدقة بنظرات مخيفة، قبل أن يسأل أحدهم: “لماذا أنت هنا؟ ماذا تريد؟”
تمت مراقبته بعناية في كل خطوة يخطوها، كما لو أن الشارع كله قد عاد إلى الحياة فقط لمراقبة تحركاته.
“أنا هنا لرؤية الباحث الثلاثي، ها جين-وول.”
حسنًا، هذا لم يكن غير متوقع. لقد ولد كل هؤلاء الأشخاص وترعرعوا في هذا الحي الفقير، مما عزز تضامنهم. ربما كانوا يعرفون أي شخص آخر في هذه المنطقة مثل ظهور أيديهم. الظهور المفاجئ لشخص غريب مثله كان لا بد أن يثير الدهشة.
“من المفترض أن يكون الطاهي هنا ماهرًا جدًا، وقد سمح لنا صاحب النزل أيضًا باستخدام الفناء الخلفي لمنزله.”
تصرف جين مو-وون كما لو أنه لم يلاحظ نظرات سكان الأحياء الفقيرة وسار بسلاسة نحو وجهته المقصودة، نزل الرياح الغربية. ومع ذلك، عندما وصل أخيرًا إلى هناك، اعترض رجلان مفتولان العضلات طريقه. قاموا بفحصه بدقة بنظرات مخيفة، قبل أن يسأل أحدهم: “لماذا أنت هنا؟ ماذا تريد؟”
إذا كان بهذه القوة، يمكنني أن أرى لماذا سيكون غير راضٍ عن خدمة شخص آخر كجنرال في الجيش الشمالي.
“أنا هنا لرؤية الباحث الثلاثي، ها جين-وول.”
كل واحد منهم لديه المؤهلات لتحدي لقب الأقوى في العالم. ومع ذلك، نظرًا لأن هؤلاء الأشخاص التسعة لم يقاتلوا فيما بينهم أبدًا، كان من المستحيل تحديد من هو أقوى فنان قتالي.
انفجر الرجال على الفور في غضب جامح.
“هذا المحتال الكاذب!”
“هذا المحتال الكاذب!”
في مثل هذه الحالة، لم تكن الموارد المالية لطائفة قبضة الطاغية في حالة يرثى لها فحسب، بل تأثرت سمعتها بشدة أيضًا. إن الأمور سيئة للغاية، حتى أنهم احتاجوا إلى مساعدة من فريق التحقيق من قمة السماء لمعرفة سبب المشاكل.
“المحتال اللعين!”
أحب الفصول اللي تكون ترجمتها سلهة زي كدا، فقط.. احترت بين الألقاب؛ فكر يخبرني بترك الألقاب بالنطق الإنجليزي: فانتوم بليد. فكر أخر يخبرني بترجمته: شبح النصل.
“أنت، هل أنت متعاون مع هذا المحتال؟”
توترت الأجواء مع خروج عدد أكبر من الرجال من النزل فجأة.
“لو لم أكن محظوظًا بما يكفي لتلقي المساعدة، لكنت بالتأكيد قد مت. كان العدو مستعدًا تمامًا لمواجهة عشيرة تانغ لدرجة أننا كنا تحت رحمتهم تمامًا.”
أحب الفصول اللي تكون ترجمتها سلهة زي كدا، فقط.. احترت بين الألقاب؛ فكر يخبرني بترك الألقاب بالنطق الإنجليزي: فانتوم بليد. فكر أخر يخبرني بترجمته: شبح النصل.
“هل هذا يعني أنني سأتمكن من ممارسة فنون القتال هناك؟” لمعت عيون كواك مون-جونغ براقة. لم يكن أبدًا على دراية بمدى ضعفه أكثر مما كان عليه خلال المعركة مع محاربو الدروع الحمراء. علاوة على ذلك، على الرغم من أنه يمارس فنون القتال كلما أصبح لديه وقت أثناء السفر، ظلت الحقيقة أنه لم يكن لديه أي وقت فراغ.
على هذا النحو، في اللحظة التي دخل فيها جين مو-وون الأحياء الفقيرة، تمكن من أن الشعور بتغيير في الجو. على عكس باقي مناطق كونمينغ، بدت الأحياء الفقيرة باردة بغض النظر عن الطقس.
“لقد أصيب فجأة بالجنون في يوم من الأيام؟”
“حسنًا، لدينا السماوات لنشكرها على ذلك إذا. أيضًا، أي محسن/فاعل خير إلى عشيرة تانغ هو أيضًا فعل خير لطائفة القبضة الطاغية. قل لي اسم مخلصك، وسأحرص على إرسال تحياتي إليهم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
