الهجوم المضاد اليائس
الكتاب السابع ، الفصل 23 – الهجوم المضاد اليائس
عندما رأى إله الضوء الجرم السماوي المتلألئ ، كان هناك تلميح في الجزء الخلفي من عقله. شيء مكتسب من ذاكرته الجماعية. فقط ، لم يكن من الممكن … كيف امتلك هذا الإنسان عين الزمن؟ لم تكن قوة يجب أن يكون قادرًا على استخدامها!
صُدم الجميع بقوة وحجم المعركة التي شهدوها.
لم تكن قوة الآلهة موضع تساؤل أبدًا ، لكن المتفرجين كانوا سلالة خاصة. كان من بينهم سيدي صائدي الشياطين وفناني الدفاع عن النفس البارعين الذين كانوا واثقين من قدراتهم. اعتقد البعض أنهم وصلوا إلى مستوى بعض الآلهة ، لكن هذه المعركة أظهرت أنهم ما زالوا أدنى من هذه المخلوقات العظيمة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ارتفع كلاود هوك من بين الأنقاض على أرجل مهتزة. كان لديه ما يكفي من الوقت لرفع ذراعه اليسرى بعد أن شعر بالهجوم. كانت تحركاته بطيئة وعشوائية تقريبًا. ومع ذلك ، أدى وميض الضوء الأبيض الباهت الذي ظهر إلى منع ضربة البرق الإله ، مما تسبب في مزيد من الحطام المحيط به ولكن دون التسبب في ضرر له.
لماذا سميت هذه الكائنات بالآلهة؟ كان ذلك بسبب عمرهم اللامحدود ، وآلاف السنين من الخبرة ، واتساع المعرفة والقوة الهائلة! كان لديهم أجساد تطورت إلى الكمال وجعلتهم سنواتهم الطويلة مقاتلين ممتازين. علاوة على ذلك ، لا يمكن تمييز الأدوات والأسلحة التي استخدموها عن السحر. كيف يمكن للبشر أن ينظروا إليهم على أنهم أي شيء آخر غير كائنات إلهية؟
كانت هجمات إله النور قوية ولكنها لم تكن أسرع من المستقبل. الآن بعد أن تمكن كلاود هوك من رؤيتهم قادمين ، يمكنه تجنبهم. بأكثر من طريقة ، كانت عيون الزمن لعنة إله النور. لقد كانت عدوه الطبيعي. ما هو أكثر من ذلك ، بمساعدة هذه العين ، أصبحت هجماته أكثر قوة بلا حدود!
الرجال مثل سيج بريكر كانوا ذروة الإنجاز البشري ، لكن كلاود هوك جعل منه أحمقاً. ومع ذلك ، حتى هو تعرض للضرب من قبل هذه المخلوقات. من الواضح أن الفجوة بين البشر والآلهة كانت واسعة جدًا بحيث لا يمكن التغلب عليها.
لكن لماذا؟ كيف؟ لقد كان مجرد إنسان ، ملعون بعمر قصير ووجود هزيل!
الكتاب السابع ، الفصل 23 – الهجوم المضاد اليائس
زعمت الأساطير أن الآلاف – ربما عشرات الآلاف من الآلهة يعيشون على جبل سوميرو. ربما كانت أسلحة مثل سيف سوميرو مألوفة هناك. تشكلت في جيش وركزت على كوكبهم ، وقف البشر في نفس القدر مثل الحشرات أمام العدسة المكبرة. سيتم تدمير كل شيء.
لم يكن هناك تغلب على الاختلافات بين أعراقهم. كانت ثقافة البشر غير ذات أهمية أمام الآلهة.
” تلك العين …”
استمر ظهور سيف سوميرو. توهج ثلثها بشكل مهدد من كرة الضوء. واصل صائدي الشياطين ضخ قواهم العقلية فيه ، وصياغة السلاح شبرًا شبرًا. كانت الطاقة المطلقة المحيطة بها تعادل القنبلة النووية.
رأى كلاود هوك أنه يأتي بدقة مجدداً. تحرك على بعد أمتار قليلة من الجانب وغسله الإحساس بالخطر – لكن لم ينزعج للحظة.
لفتت حركة انتباه الآلهة. تحرك كلاود هوك تحت الأنقاض. هل لا يزال حياً؟
رد إله البرق بلكمة شريرة. قوة من قبضته امتدت إلى الخارج وتضخمت إلى عدة أضعاف حجمها الأصلي. وانفجرت في القاعات المدمرة وانهارت على كلاود هوك لتنهي حياته.
بمساعدة وولفبلايد ، أصبح الآن قادرًا على استخدام جزء من قوة ملك الآلهة. رجل قادر على نسج ثنايا الزمكان. مثل هذا الشيء لم يحدث من قبل.
ارتفع كلاود هوك من بين الأنقاض على أرجل مهتزة. كان لديه ما يكفي من الوقت لرفع ذراعه اليسرى بعد أن شعر بالهجوم. كانت تحركاته بطيئة وعشوائية تقريبًا. ومع ذلك ، أدى وميض الضوء الأبيض الباهت الذي ظهر إلى منع ضربة البرق الإله ، مما تسبب في مزيد من الحطام المحيط به ولكن دون التسبب في ضرر له.
كانت هجمات إله النور قوية ولكنها لم تكن أسرع من المستقبل. الآن بعد أن تمكن كلاود هوك من رؤيتهم قادمين ، يمكنه تجنبهم. بأكثر من طريقة ، كانت عيون الزمن لعنة إله النور. لقد كانت عدوه الطبيعي. ما هو أكثر من ذلك ، بمساعدة هذه العين ، أصبحت هجماته أكثر قوة بلا حدود!
صُدم المتفرجون في مكان الحادث. بطريقة ما ، عاد هذا الرجل للوقوف على قدميه على الرغم من إكليله بالنار المقدسة ، ثم منع اعتداءات الإله. الضرر الذي لحق به يجب أن يكون قاتلاً ، كيف لا يزال يتنفس؟ لم يكن شيئًا إن لم يكن عنيدًا!
رن صوت إله النور في أذهان الجميع ، كريماً و بلا عاطفة. لقد تخلل الإعلان بهجوم آخر بسرعة قريبة من سرعة الضوء ، مباشرةً على الإنسان الوقح.
بالطبع لم يكن كلاود هوك رجلاً عاديًا. بالإضافة إلى قوته العظيمة ، كان لديه أيضًا جسد فوق كافة البشر. كان الشيء الوحيد الذي منع هجوم إله النور من قتله على الفور. علاوة على ذلك ، في تحدٍ لإصاباته ، نهض كلاود هوك من تحت الأنقاض للدفاع عن نفسه. كانت معجزة ، كانت تلك هي الطريقة الوحيدة لوصفه.
بالطبع لم يكن كلاود هوك رجلاً عاديًا. بالإضافة إلى قوته العظيمة ، كان لديه أيضًا جسد فوق كافة البشر. كان الشيء الوحيد الذي منع هجوم إله النور من قتله على الفور. علاوة على ذلك ، في تحدٍ لإصاباته ، نهض كلاود هوك من تحت الأنقاض للدفاع عن نفسه. كانت معجزة ، كانت تلك هي الطريقة الوحيدة لوصفه.
لقد مر وقت طويل منذ أن أصيب بجروح بهذا السوء. فترة طويلة منذ أن حوصر في الزاوية.
“ليس لديك أمل في النصر. هزيمتك أمر لا مفر منه” اندلعت قوة إله النور مرة أخرى.” دونية نوعك واضحة. لماذا تأتي وتطلب زوالك؟”
رفع كلاود هوك رأسه ، وكشف عن ابتسامة مروعة. أجاب بهز كتفيه ، “بما أنني هنا … أعتقد أنني قد أترك ورائي شيئاً لتذكير الجميع بأنني كنت هنا”
نجا كلاود هوك حتى يومنا هذا لأنه لم يتوقف عن القتال. سئم القتال لبعض الوقت واعتقد أن الموت سيكون تحريرًا ، لكن لم يشعر قط قبل هذه اللحظة بالامتلاء بالرغبة في الرد.
لم تكن قواه العقلية أدنى بأي حال من الأحوال من الآلهة التي يحاربها. بمساعدة عين الزمن ، أصبح الآن قادرًا على التنبؤ بكيفية رد فعلهم أيضًا.
طوال الأوقات قبل أن يقاتل – تم جر شخصيته سلبياً مع تيارات الفتنة. الآن ، على الرغم من ذلك … كان هذا مختلفًا. أراد القتال ، أراد أن يعيش!
كان عليه أن يوقف الآلهة ويحمي عائلته. كان الأمل الوحيد لهذا العالم المحتضر! لم يكن متأكدًا عندما بدأ الأمر ، لكن كلاود هوك شعر بإحساس عميق بالمسؤولية. اختاره القدر ليولد في هذا المكان ، في هذه اللحظة. كان هناك سبب لعدم تمكنه من السباحة عكس التيار بعد الآن.
تم تدمير الأثر العظيم تقريبًا عند الإفراط في استخدامه بواسطة الأفاتار. ومع ذلك ، تنبأ وولفبلايد بأن جسد كلاود هوك الخاص وقوة الإرادة سيعيدان العين إلى العمل.
العار لم يلوّن قرارات الإله. لم تكن أنواعه عرضة لمثل هذه الانفجارات القاعدية. على الرغم من أنه أدرك ضعف قوته ، إلا أن صوته ظل هادئًا. “حتى لو بإمكانك توقع الوميض المقدس ، هل تعتقد أن قوتك وحدها كافية لهزيمة اثنين من الآلهة؟”
“ليس لديك أمل في النصر. هزيمتك أمر لا مفر منه” اندلعت قوة إله النور مرة أخرى.” دونية نوعك واضحة. لماذا تأتي وتطلب زوالك؟”
“ليس لديك أمل في النصر. هزيمتك أمر لا مفر منه” اندلعت قوة إله النور مرة أخرى.” دونية نوعك واضحة. لماذا تأتي وتطلب زوالك؟”
رفع كلاود هوك رأسه ، وكشف عن ابتسامة مروعة. أجاب بهز كتفيه ، “بما أنني هنا … أعتقد أنني قد أترك ورائي شيئاً لتذكير الجميع بأنني كنت هنا”
استمر ظهور سيف سوميرو. توهج ثلثها بشكل مهدد من كرة الضوء. واصل صائدي الشياطين ضخ قواهم العقلية فيه ، وصياغة السلاح شبرًا شبرًا. كانت الطاقة المطلقة المحيطة بها تعادل القنبلة النووية.
“أنت لا شيء سوى ذرة من التراب. لن يتذكرك أحد”
تم تحويل إله البرق إلى شكل الوحش. شقه كلاود هوك على الفور إلى قسمين ، لكنه كان ذكيًا وعلم أن الأمر ليس كافياً ، لذلك أشبع الضربة باللهب. نيران الحكم رسمت السماء باللون الأخضر لأنها التهمت شكل أيونات البرق البدائي ، مما أدى إلى إبطاء قدرته على التجدد.
رن صوت إله النور في أذهان الجميع ، كريماً و بلا عاطفة. لقد تخلل الإعلان بهجوم آخر بسرعة قريبة من سرعة الضوء ، مباشرةً على الإنسان الوقح.
لم يكن هناك تغلب على الاختلافات بين أعراقهم. كانت ثقافة البشر غير ذات أهمية أمام الآلهة.
لكن هدفه لم يكن حقًا إله البرق. كان قتل هذا المخلوق صعبًا للغاية ، وسيستغرقه وقتًا طويلاً جدًا وسيتطلب الكثير من الطاقة. سوف يترك الإله ليوم آخر. كان إله النور هو هدف كلاود هوك أولاً!
رأى كلاود هوك أنه يأتي بدقة مجدداً. تحرك على بعد أمتار قليلة من الجانب وغسله الإحساس بالخطر – لكن لم ينزعج للحظة.
لماذا سميت هذه الكائنات بالآلهة؟ كان ذلك بسبب عمرهم اللامحدود ، وآلاف السنين من الخبرة ، واتساع المعرفة والقوة الهائلة! كان لديهم أجساد تطورت إلى الكمال وجعلتهم سنواتهم الطويلة مقاتلين ممتازين. علاوة على ذلك ، لا يمكن تمييز الأدوات والأسلحة التي استخدموها عن السحر. كيف يمكن للبشر أن ينظروا إليهم على أنهم أي شيء آخر غير كائنات إلهية؟
للحظة ، هناك نغمة محيرة في “صوت البرق”. “هرب؟”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
كيف؟ لم يكن هناك سوى عدد قليل من المخلوقات التي تمكنت من الإفلات من هجمات إله النور. خلال الحرب العظمى ، قتل إله النور ثلاثة شياطين كبار بهذه القوة. كيف استطاع هذا الفاني المتواضع أن يفعل ذلك؟ هذا لا يمكن تصوره!
لم تكن قوة الآلهة موضع تساؤل أبدًا ، لكن المتفرجين كانوا سلالة خاصة. كان من بينهم سيدي صائدي الشياطين وفناني الدفاع عن النفس البارعين الذين كانوا واثقين من قدراتهم. اعتقد البعض أنهم وصلوا إلى مستوى بعض الآلهة ، لكن هذه المعركة أظهرت أنهم ما زالوا أدنى من هذه المخلوقات العظيمة.
من الواضح أن كلاود هوك أصيب بجروح بالغة. كان يجب أن يكون لها تأثير سلبي على وقت رد فعله. عندما رفع وجهه كان مغطى بالتراب والدم والجروح. كانت كلتا عينيه متلألئة بالنور. اليسار أسود عميق ومهيب ، واليمين فضي باهر.
الرجال مثل سيج بريكر كانوا ذروة الإنجاز البشري ، لكن كلاود هوك جعل منه أحمقاً. ومع ذلك ، حتى هو تعرض للضرب من قبل هذه المخلوقات. من الواضح أن الفجوة بين البشر والآلهة كانت واسعة جدًا بحيث لا يمكن التغلب عليها.
ترجمة : Bolay
حيث كان الضباب قد غطى العين الفضية من قبل ، لقد اختفى الآن. عاد التركيز ، ومثل المصباح الساطع أطلق هالة من الضوء الفضي ، غامضة ومقلقة.
نعم ، تم تجديد عين الزمن!
” تلك العين …”
طوال الأوقات قبل أن يقاتل – تم جر شخصيته سلبياً مع تيارات الفتنة. الآن ، على الرغم من ذلك … كان هذا مختلفًا. أراد القتال ، أراد أن يعيش!
عندما رأى إله الضوء الجرم السماوي المتلألئ ، كان هناك تلميح في الجزء الخلفي من عقله. شيء مكتسب من ذاكرته الجماعية. فقط ، لم يكن من الممكن … كيف امتلك هذا الإنسان عين الزمن؟ لم تكن قوة يجب أن يكون قادرًا على استخدامها!
نعم ، تم تجديد عين الزمن!
كانت هجمات إله النور قوية ولكنها لم تكن أسرع من المستقبل. الآن بعد أن تمكن كلاود هوك من رؤيتهم قادمين ، يمكنه تجنبهم. بأكثر من طريقة ، كانت عيون الزمن لعنة إله النور. لقد كانت عدوه الطبيعي. ما هو أكثر من ذلك ، بمساعدة هذه العين ، أصبحت هجماته أكثر قوة بلا حدود!
تم تدمير الأثر العظيم تقريبًا عند الإفراط في استخدامه بواسطة الأفاتار. ومع ذلك ، تنبأ وولفبلايد بأن جسد كلاود هوك الخاص وقوة الإرادة سيعيدان العين إلى العمل.
لم يكن هناك تغلب على الاختلافات بين أعراقهم. كانت ثقافة البشر غير ذات أهمية أمام الآلهة.
في مواجهة هجوم إله النور المميت ، تم تنشيط إمكانات العين. تدفقت إرادة كلاود هوك في الآثار ومن تلك اللحظة فصاعدًا ، بدأ يرى.
ليس مشهداً طبيعياً. لم تكن هذه بقايا عادية. كانت أداة للوقت ، أندر حتى من الآثار المكانية. أصبح كلاود هوك الآن قادرًا على استخدام كليهما!
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
بمساعدة وولفبلايد ، أصبح الآن قادرًا على استخدام جزء من قوة ملك الآلهة. رجل قادر على نسج ثنايا الزمكان. مثل هذا الشيء لم يحدث من قبل.
لكن لماذا؟ كيف؟ لقد كان مجرد إنسان ، ملعون بعمر قصير ووجود هزيل!
تم تجميد كلاً من الإلهين في حالة صدمة. لم يعرفوا ماذا يعني هذا. بطريقة ما امتلك هذا الإنسان العادي مواهب ملك الشياطين والآلهة – الأمر الذي جعل إمكاناته أكبر من كليهما.
لقد مر وقت طويل منذ أن أصيب بجروح بهذا السوء. فترة طويلة منذ أن حوصر في الزاوية.
لكن لماذا؟ كيف؟ لقد كان مجرد إنسان ، ملعون بعمر قصير ووجود هزيل!
كانت هجمات إله النور قوية ولكنها لم تكن أسرع من المستقبل. الآن بعد أن تمكن كلاود هوك من رؤيتهم قادمين ، يمكنه تجنبهم. بأكثر من طريقة ، كانت عيون الزمن لعنة إله النور. لقد كانت عدوه الطبيعي. ما هو أكثر من ذلك ، بمساعدة هذه العين ، أصبحت هجماته أكثر قوة بلا حدود!
مرة واحدة ، أطلق كلاود هوك قوة جاد سلاير.
مستغلاً حيرة الآلهة ، ارتعش جسد كلاود هوك عندما أحاطت به سلسلة من الشقوق والملوثات العضوية الثابتة. عظامه تراجعت ودُمجت كلها في غضون ثانية. تلاشت جميع الجروح والكدمات ، وعكستها حيويته الخارقة.
لم تكن قواه العقلية أدنى بأي حال من الأحوال من الآلهة التي يحاربها. بمساعدة عين الزمن ، أصبح الآن قادرًا على التنبؤ بكيفية رد فعلهم أيضًا.
كانت هجمات إله النور قوية ولكنها لم تكن أسرع من المستقبل. الآن بعد أن تمكن كلاود هوك من رؤيتهم قادمين ، يمكنه تجنبهم. بأكثر من طريقة ، كانت عيون الزمن لعنة إله النور. لقد كانت عدوه الطبيعي. ما هو أكثر من ذلك ، بمساعدة هذه العين ، أصبحت هجماته أكثر قوة بلا حدود!
لم تكن قواه العقلية أدنى بأي حال من الأحوال من الآلهة التي يحاربها. بمساعدة عين الزمن ، أصبح الآن قادرًا على التنبؤ بكيفية رد فعلهم أيضًا.
العار لم يلوّن قرارات الإله. لم تكن أنواعه عرضة لمثل هذه الانفجارات القاعدية. على الرغم من أنه أدرك ضعف قوته ، إلا أن صوته ظل هادئًا. “حتى لو بإمكانك توقع الوميض المقدس ، هل تعتقد أن قوتك وحدها كافية لهزيمة اثنين من الآلهة؟”
لم تكن قواه العقلية أدنى بأي حال من الأحوال من الآلهة التي يحاربها. بمساعدة عين الزمن ، أصبح الآن قادرًا على التنبؤ بكيفية رد فعلهم أيضًا.
ليس مشهداً طبيعياً. لم تكن هذه بقايا عادية. كانت أداة للوقت ، أندر حتى من الآثار المكانية. أصبح كلاود هوك الآن قادرًا على استخدام كليهما!
“سيف سوميرو أوشك على الاكتمال.” ظهر على إله البرق علامة على التقدم وكلا الكائنين يتطلعان نحو السلاح. “هذا السيف سيدمر تحالفك الضئيل. بضربة واحدة كل شيء تحبه سيُباد”
لقد مر وقت طويل منذ أن أصيب بجروح بهذا السوء. فترة طويلة منذ أن حوصر في الزاوية.
“هيه. في أحلامك!” لقد أفسد كلاود هوك نيته القاتلة وانطلق إلى الأمام ، وأوجه جاد سلاير عالياً!
من الواضح أن كلاود هوك أصيب بجروح بالغة. كان يجب أن يكون لها تأثير سلبي على وقت رد فعله. عندما رفع وجهه كان مغطى بالتراب والدم والجروح. كانت كلتا عينيه متلألئة بالنور. اليسار أسود عميق ومهيب ، واليمين فضي باهر.
لم تكن قواه العقلية أدنى بأي حال من الأحوال من الآلهة التي يحاربها. بمساعدة عين الزمن ، أصبح الآن قادرًا على التنبؤ بكيفية رد فعلهم أيضًا.
تم تحويل إله البرق إلى شكل الوحش. شقه كلاود هوك على الفور إلى قسمين ، لكنه كان ذكيًا وعلم أن الأمر ليس كافياً ، لذلك أشبع الضربة باللهب. نيران الحكم رسمت السماء باللون الأخضر لأنها التهمت شكل أيونات البرق البدائي ، مما أدى إلى إبطاء قدرته على التجدد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ارتفع كلاود هوك من بين الأنقاض على أرجل مهتزة. كان لديه ما يكفي من الوقت لرفع ذراعه اليسرى بعد أن شعر بالهجوم. كانت تحركاته بطيئة وعشوائية تقريبًا. ومع ذلك ، أدى وميض الضوء الأبيض الباهت الذي ظهر إلى منع ضربة البرق الإله ، مما تسبب في مزيد من الحطام المحيط به ولكن دون التسبب في ضرر له.
من ناحية ، كان جاد سلاير أداة قوية بشكل مخيف. من ناحية أخرى ، كان كلاود هوك يهاجم بشراسة وحش مجنون.
لكن هدفه لم يكن حقًا إله البرق. كان قتل هذا المخلوق صعبًا للغاية ، وسيستغرقه وقتًا طويلاً جدًا وسيتطلب الكثير من الطاقة. سوف يترك الإله ليوم آخر. كان إله النور هو هدف كلاود هوك أولاً!
لكن هدفه لم يكن حقًا إله البرق. كان قتل هذا المخلوق صعبًا للغاية ، وسيستغرقه وقتًا طويلاً جدًا وسيتطلب الكثير من الطاقة. سوف يترك الإله ليوم آخر. كان إله النور هو هدف كلاود هوك أولاً!
كان إله النور أكثر تهديدًا من شريكه. ومع ذلك ، فقد تم التصدي لحيلته الأكثر دموية. لم يعد لديه خيار سوى حمل سيفه المشتعل والهجوم مباشرة. حتى بدون ميزته الفريدة ، لم يكن الإله أضعف من أركتوروس. مع هذه القوة العقلية الهائلة ، حتى أبسط الآثار كانت مهددة في يده.
ليس مشهداً طبيعياً. لم تكن هذه بقايا عادية. كانت أداة للوقت ، أندر حتى من الآثار المكانية. أصبح كلاود هوك الآن قادرًا على استخدام كليهما!
من الأسفل ، شاهد المتفرجون من البشر بينما يمر كلاود هوك عبر قطعتين من إله البرق. لقد تفادى عدة هجمات مرتدة ليظهر أمام إله النور بشفرته السوداء على أهبة الاستعداد. التقى الفولاذ الأسود والضوء المتوهج في وابل من الشرر. ضوء الإله المقدس خفت.
الرجال مثل سيج بريكر كانوا ذروة الإنجاز البشري ، لكن كلاود هوك جعل منه أحمقاً. ومع ذلك ، حتى هو تعرض للضرب من قبل هذه المخلوقات. من الواضح أن الفجوة بين البشر والآلهة كانت واسعة جدًا بحيث لا يمكن التغلب عليها.
من ناحية ، كان جاد سلاير أداة قوية بشكل مخيف. من ناحية أخرى ، كان كلاود هوك يهاجم بشراسة وحش مجنون.
تبعت عشرة تبادلات قبل أن يطلق كلاود هوك فجأة هجومًا عقليًا. تعثر إله النور تحت العبء ، مما أعطى الفرصة لكلاود هوك للاستيلاء على الميزة. بضربة قوية حطم شفرة النار المقدسة ، تبع ذلك لينتشر في جسد الإله.
مرة واحدة ، أطلق كلاود هوك قوة جاد سلاير.
تصدع درع الإله الرائع وأرسله الهجوم إلى الوراء.
رد إله البرق بلكمة شريرة. قوة من قبضته امتدت إلى الخارج وتضخمت إلى عدة أضعاف حجمها الأصلي. وانفجرت في القاعات المدمرة وانهارت على كلاود هوك لتنهي حياته.
يا له من تحول لا يمكن تصوره للأحداث! في انعكاس مذهل ، نجح كلاود هوك في هجوم مضاد يائس.
كانت هجمات إله النور قوية ولكنها لم تكن أسرع من المستقبل. الآن بعد أن تمكن كلاود هوك من رؤيتهم قادمين ، يمكنه تجنبهم. بأكثر من طريقة ، كانت عيون الزمن لعنة إله النور. لقد كانت عدوه الطبيعي. ما هو أكثر من ذلك ، بمساعدة هذه العين ، أصبحت هجماته أكثر قوة بلا حدود!
لكن هدفه لم يكن حقًا إله البرق. كان قتل هذا المخلوق صعبًا للغاية ، وسيستغرقه وقتًا طويلاً جدًا وسيتطلب الكثير من الطاقة. سوف يترك الإله ليوم آخر. كان إله النور هو هدف كلاود هوك أولاً!
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
من ناحية ، كان جاد سلاير أداة قوية بشكل مخيف. من ناحية أخرى ، كان كلاود هوك يهاجم بشراسة وحش مجنون.
ترجمة : Bolay
رد إله البرق بلكمة شريرة. قوة من قبضته امتدت إلى الخارج وتضخمت إلى عدة أضعاف حجمها الأصلي. وانفجرت في القاعات المدمرة وانهارت على كلاود هوك لتنهي حياته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
