بعد أن سافر في عالم المتدربين القتاليين لسنوات عديدة ، رأى تشو فنغ عددا لا يحصى من الاشياء في العالم. في الواقع ، بعد وصوله إلى تجمع العوالم العليا العظيم ، وجد أن كل شخص تقريبا كان روحانيا عالميا.
“همف. في الواقع ، واجه هذا الشقي ذو الشعر الأخضر بالفعل شخص يباريه. هذه الملكة ستجعله يعاني كثيرا”.
“يبدو أن الطائفة التسعة العميقة قد جلبت معهم حقا مساعدين.”
بعد كل شيء ، كان الشرط الأساسي لتصبح روحانيا عالميا هو قوة الروح.
“حسنا ، سأبذل قصارى جهدي” ، قال تشو فنغ بتواضع.
كان يقودهم رجل عجوز ذو شعر فضي يرتدي غطاء رأس ويحمل خفاقة ذباب بوذية.
بالنسبة للخبراء ، كانوا قادرين على غرس القوة الروحية بالقوة في شخص ما.
“يبدو أن الطائفة التسعة العميقة قد جلبت معهم حقا مساعدين.”
أما بالنسبة للشيخ توبا وتشاو كوانغ فنغيي، فعلى الرغم من أن الاثنين كانا متعجرفين للغاية ومتعاليين، إلا أنهما انسجاما مع بعضهما البعض بشكل جيد للغاية. كانوا يدردشون ويضحكون مع بعضهم البعض.
إذا كان الروحانيون العالميون وجودا نادرا للغاية في قارة المقاطعات التسع ، الا انه في منطقة البحر الشرقي ، لم يعد من الممكن اعتبارهم أعجوبة.
ومع ذلك ، بينما التقى تشو فنغ بالعديد من الروحانيين العالميين ، كان الروحانيون العالميون مع روح أسورا لا يزالون أقرب إلى الأساطير.
“إذن ماذا لو كان روحانيا مع روح عالم أسورا؟ أسورا عالم نادر فقط إنهم ليسوا بالضرورة الأقوى”.
بصرف النظر عن برج أشباح أسورا من قارة المقاطعات التسع ، لم ير تشو فنغ حتى أي شيء متعلق بأرواح أسورا العالمية.
“تشو فنغ ، أنا اقدرك بشدة. يجب ألا تخيب ظني “.
ومع ذلك ، شعر تشو فنغ أن هذا هو الأفضل. بعد كل شيء ، لم يرغب تشو فنغ في التحدث معهم على أي حال. بعد تركه في سلام ، تمكن تشو فنغ من التفكير في طريقة التدريب
كان الأمر كما لو كان هو الروحاني الوحيد مع روح اسورا في عالم التدريب القتالي بأكمله.
“إذن ماذا لو كان روحانيا مع روح عالم أسورا؟ أسورا عالم نادر فقط إنهم ليسوا بالضرورة الأقوى”.
والآن ، التقى تشو فنغ أخيرا بروحاني عالمي بروح أسورا آخر.
أما بالنسبة لما يسمى بكهف الميراث ، فقد كان في الواقع مدخلا دائريا للكهف. تمت كتابة عبارة “كهف الميراث” بشكل مشرق فوق مدخل الكهف.
لطالما شعر تشو فنغ أن تقنيات روحه العالمية قوية جدا. والسبب في ذلك هو أنه كان قادرا على استخراج قوة الروح من عالم روح أسورا.
ومع ذلك ، بينما التقى تشو فنغ بالعديد من الروحانيين العالميين ، كان الروحانيون العالميون مع روح أسورا لا يزالون أقرب إلى الأساطير.
والآن ، واجه شخصا استخرج أيضا قوة الروح من عالم روح أسورا.
قال الشيخ توبا: “لا تزال الطائفة التسعة العميقة كما كانت من قبل ، مسقط رأس عدد كبير من العباقرة”.
على هذا النحو ، من الطبيعي أن يرغب تشو فنغ في مقارنة نفسه مع أشورا تشاو كون.
شخصان فقط لم يكونا يرتديان زي الطائفة التسعة العميقة ، ولا يحملان لوحة عنوان الطائفة التسعة العميقة.
كان كهف الميراث موقعا مخفيا للغاية. كانت تقع في بقايا عميقة داخل وادي الجبل المسطح.
“مباري؟”
“همف. في الواقع ، واجه هذا الشقي ذو الشعر الأخضر بالفعل شخص يباريه. هذه الملكة ستجعله يعاني كثيرا”.
“مباري؟”
“هل هي الابنة المقدسة الجديدة ل ارض النجم ؟ إنها رائعة وساحرة حقا “.
“أيوه ، سيدتي الملكة ، يبدو أنك واثقة جدا؟” قال تشو فنغ بابتسامة مؤذية.
نظرا لحقيقة أن وقت فتح المدخل لم يحن بعد ، كان على تشو فنغ والآخرين الانتظار.
“بالطبع. هل تعتقد… انس الأمر، ستفهم عندما يحين الوقت»، أرادت إيغي أن تقول شيئا، لكن انتهى بها الأمر بالتردد.
“إذن ماذا لو كان روحانيا مع روح عالم أسورا؟ أسورا عالم نادر فقط إنهم ليسوا بالضرورة الأقوى”.
نظرا لحقيقة أن وقت فتح المدخل لم يحن بعد ، كان على تشو فنغ والآخرين الانتظار.
“تشو فنغ ، أنا اقدرك بشدة. يجب ألا تخيب ظني “.
“يبدو أن الطائفة التسعة العميقة قد جلبت معهم حقا مساعدين.”
في تلك اللحظة ، سارت شيا يون اير إلى تشو فنغ ونظرت إليه بتوقع في عينيها.
“حسنا ، سأبذل قصارى جهدي” ، قال تشو فنغ بتواضع.
“آنسة شيا ، إذا كنت ستقولين لي هذا النوع من الأشياء ، فسوف تضعيني تحت ضغط هائل” ، أجاب تشو فنغ بابتسامة.
في تلك اللحظة ، فرض الشيخ توبا ، الذي كان يكره شيا يون اير ، ابتسامة على وجهه. كان الأمر محرجا بعض الشيء.
“على أي حال ، لا يمكنك السماح لأسورا تشاو كون بخطف كل الأضواء” ، قالت شيا يون اير.
بعد أن سافر في عالم المتدربين القتاليين لسنوات عديدة ، رأى تشو فنغ عددا لا يحصى من الاشياء في العالم. في الواقع ، بعد وصوله إلى تجمع العوالم العليا العظيم ، وجد أن كل شخص تقريبا كان روحانيا عالميا.
“أيوه ، سيدتي الملكة ، يبدو أنك واثقة جدا؟” قال تشو فنغ بابتسامة مؤذية.
“حسنا ، سأبذل قصارى جهدي” ، قال تشو فنغ بتواضع.
أما بالنسبة للشيخ توبا وتشاو كوانغ فنغيي، فعلى الرغم من أن الاثنين كانا متعجرفين للغاية ومتعاليين، إلا أنهما انسجاما مع بعضهما البعض بشكل جيد للغاية. كانوا يدردشون ويضحكون مع بعضهم البعض.
السبب في أن تشو فنغ قال إن هذا هو أن تسعة عشر من بين واحد وعشرين شخصا كانوا يرتدون نفس الزي. كانوا جميعا يرتدون ثوبا أبيض ويحملون معهم سيفا معدنيا أسود. علاوة على ذلك ، كانت عبارة “التسعة العميقة” موجودة على لوحات العناوين على خصورهم.
“حسنا ، دعونا نمضي قدما هناك أيضا. إذا انتهى بنا الأمر إلى جعل سيد الشيخ الأعلى ينتظر طويلا ، فسوف يتم توبيخ هذا الرجل العجوز “، بعد قول هذه الكلمات ، أحضر الشيخ شينغ يي تشو فنغ وشيا يونير معه وتوجه نحو ما يسمى كهف الميراث.
بالنسبة للخبراء ، كانوا قادرين على غرس القوة الروحية بالقوة في شخص ما.
كان كهف الميراث موقعا مخفيا للغاية. كانت تقع في بقايا عميقة داخل وادي الجبل المسطح.
علاوة على ذلك ، وضعت ارض النجم الساقط المقدسة تشكيل إخفاء قوي عليها. وبالتالي ، إذا وصل شخص عادي إلى الموقع ، فسيجد صعوبة حقيقية في اكتشاف كهف الميراث.
“مباري؟”
السبب في أن تشو فنغ قال إن هذا هو أن تسعة عشر من بين واحد وعشرين شخصا كانوا يرتدون نفس الزي. كانوا جميعا يرتدون ثوبا أبيض ويحملون معهم سيفا معدنيا أسود. علاوة على ذلك ، كانت عبارة “التسعة العميقة” موجودة على لوحات العناوين على خصورهم.
أما بالنسبة لما يسمى بكهف الميراث ، فقد كان في الواقع مدخلا دائريا للكهف. تمت كتابة عبارة “كهف الميراث” بشكل مشرق فوق مدخل الكهف.
تم إغلاق مدخل الكهف بواسطة صخرة ضخمة. على الرغم من أن تلك الصخرة بدت طبيعية ، إلا أنها بالتأكيد لم تكن صخرة عادية. بدلا من ذلك ، كان نوعا من الكنز. لم يكن سوى تلك الصخرة التي منعت الناس من الأرض المقدسة النجم الساقط والطائفة التسعة العميقة من دخول الكهف.
شخصان فقط لم يكونا يرتديان زي الطائفة التسعة العميقة ، ولا يحملان لوحة عنوان الطائفة التسعة العميقة.
نظرا لحقيقة أن وقت فتح المدخل لم يحن بعد ، كان على تشو فنغ والآخرين الانتظار.
“آنسة شيا ، إذا كنت ستقولين لي هذا النوع من الأشياء ، فسوف تضعيني تحت ضغط هائل” ، أجاب تشو فنغ بابتسامة.
“الكبير يمدحني” ، كانت شيا يون اير سريعة البديهة. استقبلته على الفور باحترام.
أما بالنسبة للشيخ توبا وتشاو كوانغ فنغيي، فعلى الرغم من أن الاثنين كانا متعجرفين للغاية ومتعاليين، إلا أنهما انسجاما مع بعضهما البعض بشكل جيد للغاية. كانوا يدردشون ويضحكون مع بعضهم البعض.
هذا يعني أنهم كانوا جميعا من الطائفة التسعة العميقة.
ومع ذلك ، شعر تشو فنغ أن هذا هو الأفضل. بعد كل شيء ، لم يرغب تشو فنغ في التحدث معهم على أي حال. بعد تركه في سلام ، تمكن تشو فنغ من التفكير في طريقة التدريب
أما بالنسبة لأسورا تشاو كون ، فقد كان هو ، مع التلميذين الآخرين من الأرض المقدسة ، يتجولون حول شيا يون اير طوال اليوم.
ومع ذلك ، بينما التقى تشو فنغ بالعديد من الروحانيين العالميين ، كان الروحانيون العالميون مع روح أسورا لا يزالون أقرب إلى الأساطير.
على هذا النحو ، ترك تشو فنغ وحده.
إذا كان الروحانيون العالميون وجودا نادرا للغاية في قارة المقاطعات التسع ، الا انه في منطقة البحر الشرقي ، لم يعد من الممكن اعتبارهم أعجوبة.
ومع ذلك ، شعر تشو فنغ أن هذا هو الأفضل. بعد كل شيء ، لم يرغب تشو فنغ في التحدث معهم على أي حال. بعد تركه في سلام ، تمكن تشو فنغ من التفكير في طريقة التدريب
كان الأمر كما لو كان هو الروحاني الوحيد مع روح اسورا في عالم التدريب القتالي بأكمله.
ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، وصلت مجموعة من الناس امام كهف الميراث.
على هذا النحو ، ترك تشو فنغ وحده.
من لمحة ، تمكن تشو فنغ من رؤية أن هناك ما مجموعه واحد وعشرون فردا.
“على أي حال ، لا يمكنك السماح لأسورا تشاو كون بخطف كل الأضواء” ، قالت شيا يون اير.
وكان من بينهم خمسة أشخاص من جيل الشباب. كانوا ثلاثة ذكور وإناث.
كانت هالته قوية للغاية. شعر تشو فنغ أنه كان وجودا ليس أضعف من الشيخ توبا.
وكان الباقون جميعهم من الجيل الأكبر سنا. كان تدريبهم كلها في عالم الخالد القتالي.
في تلك اللحظة ، فرض الشيخ توبا ، الذي كان يكره شيا يون اير ، ابتسامة على وجهه. كان الأمر محرجا بعض الشيء.
وهما المرأتان من بين خمسة أشخاص من جيل الشباب.
كان يقودهم رجل عجوز ذو شعر فضي يرتدي غطاء رأس ويحمل خفاقة ذباب بوذية.
كانت هالته قوية للغاية. شعر تشو فنغ أنه كان وجودا ليس أضعف من الشيخ توبا.
تم إغلاق مدخل الكهف بواسطة صخرة ضخمة. على الرغم من أن تلك الصخرة بدت طبيعية ، إلا أنها بالتأكيد لم تكن صخرة عادية. بدلا من ذلك ، كان نوعا من الكنز. لم يكن سوى تلك الصخرة التي منعت الناس من الأرض المقدسة النجم الساقط والطائفة التسعة العميقة من دخول الكهف.
بالنسبة للخبراء ، كانوا قادرين على غرس القوة الروحية بالقوة في شخص ما.
“يبدو أن الطائفة التسعة العميقة قد جلبت معهم حقا مساعدين.”
ومع ذلك ، فإن السبب في أن تشو فنغ قال إن مظهرهما كان غريبا هو أن الاثنين كانتا ترتديان أقنعة.
السبب في أن تشو فنغ قال إن هذا هو أن تسعة عشر من بين واحد وعشرين شخصا كانوا يرتدون نفس الزي. كانوا جميعا يرتدون ثوبا أبيض ويحملون معهم سيفا معدنيا أسود. علاوة على ذلك ، كانت عبارة “التسعة العميقة” موجودة على لوحات العناوين على خصورهم.
“آنسة شيا ، إذا كنت ستقولين لي هذا النوع من الأشياء ، فسوف تضعيني تحت ضغط هائل” ، أجاب تشو فنغ بابتسامة.
بدت أقنعتهم ساحرة للغاية. ومع ذلك، أخفت تلك الأقنعة وجهي المرأتين. حتى عيون تشو فنغ السماوية لم تكن قادرة على الرؤية من خلال الأقنعة. كانت تلك الأقنعة كنوزا.
هذا يعني أنهم كانوا جميعا من الطائفة التسعة العميقة.
“إنها المرة الأولى التي أرى فيها هؤلاء الأعضاء الثلاثة من جيل الشباب. إنهم ليسوا جميعا من الروحانيين العالميين الخالدين في ذوي عباءة بعلامة التنين فحسب ، بل إنهم في الواقع جميعا من المرتبة السادسة أيضا. مواهبهم قوية حقا ، غير عادية حقا “.
قال الشيخ توبا: “لا تزال الطائفة التسعة العميقة كما كانت من قبل ، مسقط رأس عدد كبير من العباقرة”.
شخصان فقط لم يكونا يرتديان زي الطائفة التسعة العميقة ، ولا يحملان لوحة عنوان الطائفة التسعة العميقة.
“آنسة شيا ، إذا كنت ستقولين لي هذا النوع من الأشياء ، فسوف تضعيني تحت ضغط هائل” ، أجاب تشو فنغ بابتسامة.
“تشو فنغ ، أنا اقدرك بشدة. يجب ألا تخيب ظني “.
وهما المرأتان من بين خمسة أشخاص من جيل الشباب.
قال الشيخ توبا: “لا تزال الطائفة التسعة العميقة كما كانت من قبل ، مسقط رأس عدد كبير من العباقرة”.
كان يقودهم رجل عجوز ذو شعر فضي يرتدي غطاء رأس ويحمل خفاقة ذباب بوذية.
كانت هاتان المرأتان غريبتين جدا في المظهر. كان كلاهما يرتديان تنانير متعددة الألوان. كانت أحدهم تمتلك شعر ازرق طويل مربوطا في ذيل حصان. أما بالنسبة للآخرى ، فقد كانت لديها أيضا ذيل حصان طويل. ومع ذلك ، كان شعرها أحمر بدلا من ذلك.
ومع ذلك ، شعر تشو فنغ أن هذا هو الأفضل. بعد كل شيء ، لم يرغب تشو فنغ في التحدث معهم على أي حال. بعد تركه في سلام ، تمكن تشو فنغ من التفكير في طريقة التدريب
ومع ذلك ، فإن السبب في أن تشو فنغ قال إن مظهرهما كان غريبا هو أن الاثنين كانتا ترتديان أقنعة.
ومع ذلك ، فإن السبب في أن تشو فنغ قال إن مظهرهما كان غريبا هو أن الاثنين كانتا ترتديان أقنعة.
بدت أقنعتهم ساحرة للغاية. ومع ذلك، أخفت تلك الأقنعة وجهي المرأتين. حتى عيون تشو فنغ السماوية لم تكن قادرة على الرؤية من خلال الأقنعة. كانت تلك الأقنعة كنوزا.
ومع ذلك ، في حين أنه لا يمكن رؤية وجوههم ، إلا أن هاتين المرأتين ما زالتا تلفت انتباه شباب ارض النجم الساقط المقدسة عندما ظهروا. حتى أشورا تشاو كون المتغطرس والمغرور كان يحدق في المرأتين دون توقف.
أما بالنسبة لأسورا تشاو كون ، فقد كان هو ، مع التلميذين الآخرين من الأرض المقدسة ، يتجولون حول شيا يون اير طوال اليوم.
“آنسة شيا ، إذا كنت ستقولين لي هذا النوع من الأشياء ، فسوف تضعيني تحت ضغط هائل” ، أجاب تشو فنغ بابتسامة.
والسبب في ذلك هو أن المرأتين تمتلكان اجساد رائعة ومنحنيات ممتازة ومغرية.
من لمحة ، تمكن تشو فنغ من رؤية أن هناك ما مجموعه واحد وعشرون فردا.
علاوة على ذلك ، وضعت ارض النجم الساقط المقدسة تشكيل إخفاء قوي عليها. وبالتالي ، إذا وصل شخص عادي إلى الموقع ، فسيجد صعوبة حقيقية في اكتشاف كهف الميراث.
كان هذا هو الحال بشكل خاص لأنهم كانوا يرتدون تنانير قصيرة تكشف عن أرجلهم البيضاء الثلجية. كانت تلك الأرجل جميلة جدا لدرجة أن المرء سيبدأ في ترك اللعاب يسيل منه بعد النظر إليها لفترة من الوقت.
“الأخ توبا ، لقد مرت مائة عام منذ أن التقينا آخر مرة.”
هذا يعني أنهم كانوا جميعا من الطائفة التسعة العميقة.
“بالطبع. هل تعتقد… انس الأمر، ستفهم عندما يحين الوقت»، أرادت إيغي أن تقول شيئا، لكن انتهى بها الأمر بالتردد.
“هل هي الابنة المقدسة الجديدة ل ارض النجم ؟ إنها رائعة وساحرة حقا “.
في تلك اللحظة ، فرض الشيخ توبا ، الذي كان يكره شيا يون اير ، ابتسامة على وجهه. كان الأمر محرجا بعض الشيء.
بعد أن اقترب الشيخ الاعلى للطائفة التسعة العميقة ، بدأ في الثناء على شيا يون اير.
بصرف النظر عن برج أشباح أسورا من قارة المقاطعات التسع ، لم ير تشو فنغ حتى أي شيء متعلق بأرواح أسورا العالمية.
“الكبير يمدحني” ، كانت شيا يون اير سريعة البديهة. استقبلته على الفور باحترام.
“هاها ، إنها ليست ساحرة فحسب ، بل إنها تفهم الأخلاق جيدا أيضا. جيد جداً. من الصعب حقا الحصول على فتاة جميلة مثلك “.
إذا كان الروحانيون العالميون وجودا نادرا للغاية في قارة المقاطعات التسع ، الا انه في منطقة البحر الشرقي ، لم يعد من الممكن اعتبارهم أعجوبة.
“الكبير يمدحني” ، كانت شيا يون اير سريعة البديهة. استقبلته على الفور باحترام.
بدأ الرجل العجوز ذو الشعر الفضي في الطائفة التسعة العميقة في التفكير بشكل أكبر في شيا يون اير.
وكان من بينهم خمسة أشخاص من جيل الشباب. كانوا ثلاثة ذكور وإناث.
في تلك اللحظة ، فرض الشيخ توبا ، الذي كان يكره شيا يون اير ، ابتسامة على وجهه. كان الأمر محرجا بعض الشيء.
يبدو أن الشيخ توبا يحاول تحويل موضوع المحادثة إلى شيء آخر، وحول نظره إلى التلاميذ الذكور الثلاثة للطائفة التسعة العميقة.
“إنها المرة الأولى التي أرى فيها هؤلاء الأعضاء الثلاثة من جيل الشباب. إنهم ليسوا جميعا من الروحانيين العالميين الخالدين في ذوي عباءة بعلامة التنين فحسب ، بل إنهم في الواقع جميعا من المرتبة السادسة أيضا. مواهبهم قوية حقا ، غير عادية حقا “.
قال الشيخ توبا: “لا تزال الطائفة التسعة العميقة كما كانت من قبل ، مسقط رأس عدد كبير من العباقرة”.
“حسنا ، سأبذل قصارى جهدي” ، قال تشو فنغ بتواضع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
