نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1055

مسحوق الروح

مسحوق الروح

إنقسمت السماء اللامحدودة لتكشف عن ثقب ضخم مما سمح للمرء برؤية بعض النجوم الكبيرة وخيوط الضوء، وقف ليلين وبوداخ ومبعوثة اللورد جنبًا إلى جنب مستمتعين بهذا المشهد.

 

 

مع تلك النظرة عليه خفض التنين الأعور رأسه خجلاً “في هذه الحالة… هذا عظيم!”.

“عندما تضعف القوة الأصلية لعالم الأحلام سينحدر العالم بأسره إلى السكون…” أظهر وجه المبعوثة تلميحات من الحزن قبل أن تنظر إلى بوداخ “أرى لعنة تعقب على جسدك من ساليلوس… وتألق الأحجار الكريمة لسولو…”.

 

 

 

تجمد تعبير بوداخ ثم حاول الدفاع عن نفسه “آه… هاها… لابد أنه هناك سوء فهم فأنا تنين صادق… لم قد أسرق شيئًا يخص شخصًا آخر… هاها…”.

 

 

 

“لديك إنطباع خاطئ عني، ليس لدي أي تعاملات مع ساليلوس حقًا على العكس من ذلك هناك بعض الخلافات بيننا…” رن صوت الشابة مثل الجرس الفضي – لطيف للأذن. 

 

 

*حية! حية! بانغ!*.

النظرة الواضحة في عينيها جعلتها تبدو وكأنها تعرف كل شيء.

 

 

“ماذا… ماذا سنفعل؟” أمسك بوداخ رأسه بكلتا يديه محافظا على الرغبة في تمزيق جسده بالكاد بينما يحدق في ليلين بشكل مثير للشفقة.

مع تلك النظرة عليه خفض التنين الأعور رأسه خجلاً “في هذه الحالة… هذا عظيم!”.

 

 

 

لا بد من القول أنه هناك عدد قليل من الأشخاص الذين إلتقى بهم ليلين ويعتبرون من ذوي البشرة السميكة مثل بوداخ.

تحدث ليلين بشفقة في نبرته وتحول إلى سهم مظلم إخترق راحة اليد الكبيرة في الهواء، مع وجود بوداخ في حالة ذهول بحث قليلاً في الجو وإختفى.

 

 

“هيهي…” حتى شيطان الحلم من الواضح أنها مستمتعة بمدى خجله والفتاة التي تملكتها حركت شفتيها وبدأت تبتسم.

إن الشابة التي أصبحت تجسيد السيد تعتبر نتاجًا لشيطان الحلم الذي إلتهم روحها الحقيقية وليس أحلامها لذا لا تزال شخصًا عاديًا، إن تحولها حديث ولم يكن بوسعها فعل أي شيء لتفادي ليلين لذا تلاشت على الفور في ظلام لا حدود له تاركة وراءها ضوءًا ينبعث من روحها.

 

 

“أريد فقط أن أذكركم بأن لعنة ساليلوس السامة هي أسوأ لعنة في الكون بأسره، من أجل الحصول على ما يكفي من النوايا الخبيثة دفع كوكب صغير إلى سهول اليأس… فقط لإمتصاص الكراهية الناشئة من موت القارة…”.

إنفجر جزء الروح في الهواء بلا ضوضاء وتسربت العديد من الذكريات والفهم المتشظ للقوانين.

 

“لقد دمرت جزءًا مني!” إنبثق غضب عظيم من روحها وبدا أن الأرض بأكملها تزأر أيضًا. 

تغير تعبير ليلين، للكوكب النجمي عدد قليل من العوالم الكبيرة فيه، الكواكب أقل مرتبة من العوالم لكنها لا تزال كبيرة مثل القارات حيث يبلغ عدد سكانها عشرات أو حتى 100 مليون، إن تدمير كوكب للحصول على الكراهية والنية الخبيثة شيء من شأنه أن يسبب أكثر من مجرد إثارة غضب الناس.

“اللعنة إنه أنت حقًا! بدون بنية الكابوس الخاصة بي من المحتمل أن أكون عالقًا في أوهامك أيضًا…”.

 

 

‘هل جن جنونه أو تحول إلى فوضوي؟’ لم يكن ليلين شخصًا جيدًا بأي شكل من الأشكال لكنه شعر فجأة أن لديه حدود – شيء أفضل من تلك الكائنات.

 

 

 

“مع طاقة الإنتقام من الملايين من أشكال الحياة بالإضافة إلى قوى الكارثة الخاصة بساليلوس فإن اللعنة المتكونة ليست شيئًا يمكن لطوق الدم يوسي على رأسك قمعه…”.

 

 

*حية! حية! بانغ!*.

“إذن هذا الشيء هو طوق الدم يوسي؟ لا يبدو أنه مفيد لهذه الدرجة…” لمس بوداخ بسخط الطوق الفضي على رأسه وإشتكى.

*ووه!*.

 

 

“إخرس ولا تحركه أيها الأحمق!” تغير تعبير ليلين بينما شاهد بوداخ يحاول نزع الطوق بفضول.

 

 

 

*ووه!*.

 

 

كشف المجهر الذري عن طبقة من مسحوق غامض يطفو في الهواء ويدور حول شيطان الحلم.

في تلك اللحظة كشف طوق الدم يوسي عن ضوء أحمر خارق وأصبحت الأوعية الدموية تتلوى بينما دوت صرخة أنثوية، صار اللمعان الأحمر الدموي أكثر غزارة حتى إنفجر الطوق بأكمله ولم يتبق سوى الرماد الفضي.

“إخرس ولا تحركه أيها الأحمق!” تغير تعبير ليلين بينما شاهد بوداخ يحاول نزع الطوق بفضول.

 

*كا تشا!*.

“ما… ما الذي حدث؟” أمسك التنين الأعور الحبيبات الفضية في يده ولعن.

 

 

“وجدتك!” سمع صوت قوي من مقلة العين الأرجوانية خلفه مصحوبًا بنية شريرة تقشعر لها الأبدان وسفك الدماء.

تغير تعبير ليلين، للكوكب النجمي عدد قليل من العوالم الكبيرة فيه، الكواكب أقل مرتبة من العوالم لكنها لا تزال كبيرة مثل القارات حيث يبلغ عدد سكانها عشرات أو حتى 100 مليون، إن تدمير كوكب للحصول على الكراهية والنية الخبيثة شيء من شأنه أن يسبب أكثر من مجرد إثارة غضب الناس.

 

*ووه!*.

*حية! حية! بانغ!*.

كشف المجهر الذري عن طبقة من مسحوق غامض يطفو في الهواء ويدور حول شيطان الحلم.

 

 

كسرت اللعنة التي كانت تحت سيطرت ليلين وإنفجرت العيون الأرجوانية واحدة تلو الأخرى، طار القيح الأصفر في كل مكان مما تسبب في صراخ بوداخ ببؤس، سقط هذا السائل في المناطق المحيطة وظهرت عيون أرجوانية أكثر صغرًا حيث بدأت في تغطية جسم التنين بالكامل.

مد الثعبان فمه المرعب وعض تجسيد شيطان الحلم، تصرف ليلين بشكل رائع وغطى أفعاله من خلال سيطرته على القوانين بهذه الطريقة تمكن من خداع سيد الكارثة، تسببت المشكلة المفاجئة في حدوث صدمة ودهشة في عيون شيطان الحلم مما جعل ليلين يشعر بالرضا مرة أخرى.

 

ركع جميع السكان الأصليين الذين يعيشون هنا على الفور وبدأوا في الصلاة.

يمكن أن يشعر ليلين بهالة روح قوية تحيط ببوداخ تمامًا وهي هالة فريدة من نوعها لإستيقاظ سيد الكارثة… 

كشف المجهر الذري عن طبقة من مسحوق غامض يطفو في الهواء ويدور حول شيطان الحلم.

 

 

هو لا يزال في الشمال ولكن جنوب منطقة حلم الشيطان في منطقة الكارثة.

بدأ ليلين في تحريك دماء الكابوس بإنزعاج وقام بإذابة كل المسحوق الذي دخل جسده، سرعان ما شعر بأن عقله صار صافٍ.

 

هو لا يزال في الشمال ولكن جنوب منطقة حلم الشيطان في منطقة الكارثة.

“أيها اللص الصغير الحقير وجدك ساليلوس أخيرًا!”.

 

 

 

تساقطت الثلوج بقوة تدميرية هائلة لكنها لم تستطع فعل أي شيء ضد بلورة جليدية كبيرة في وسط هذا المكان، ذاب الجليد بشكل حاد وأصدر أضواء مبهرة بينما تتحطم سلاسل الرونية حيث تردد صدى العواء عندما إنفجرت البلورة الجليدية الكبيرة، قفز جسم ضخم من داخلها وطار نحو السحب متجها نحو منطقة شيطان الحلم.

 

 

نتيجة تدمير جزء من روح المرء مرعبة، بدأت المنطقة بأكملها في الزئير وإندلعت البراكين مع حدوث الزلازل، تشققت الأرض وظهرت يد كبيرة مصنوعة من الحمم البركانية لتغطي كل شيء آخر.

“ماذا… ماذا سنفعل؟” أمسك بوداخ رأسه بكلتا يديه محافظا على الرغبة في تمزيق جسده بالكاد بينما يحدق في ليلين بشكل مثير للشفقة.

ترجمة : Ozy.

 

 

‘همم؟ لا… بغض النظر عن مدى الإهمال الذي قد يكون عليه بوداخ فإنه لا يزال يعطي الأولوية لسلامته، على أقل تقدير لم تكن هناك أي حوادث مؤسفة في الرحلة من قبل فلماذا هناك مشكلات الآن؟’.

‘هل جن جنونه أو تحول إلى فوضوي؟’ لم يكن ليلين شخصًا جيدًا بأي شكل من الأشكال لكنه شعر فجأة أن لديه حدود – شيء أفضل من تلك الكائنات.

 

 

“التغيير الوحيد هو أن لدينا الآن سيد الكارثة بجانبنا وهي شيطان أحلام بقدرات غريبة…” عند هذه الفكرة سرعان ما شعر ليلين بأن شيئًا ما قد توقف.

“أنا لا أوافق على أي شيء!” صرخ بصوت عالٍ حيث ظهر شبح تارغيريان الهائل خلفه. 

 

ركزت نظرته على شيطان الحلم وقام برفع حذره.

[تم العثور على سحر الروح! جاري البحث عن مصدر التلوث] سمع صوت الرقاقة. 

فم الثعبان الذي تم تشكيله وفقًا لقوانين الإلتهام قام بالقضم مما تسبب في إختفاء الفضاء إلى العدم وتم أخذ كل شيء وتحويله إلى طاقة ليلين الخاصة.

 

بعد عشرات الثواني من إختفاء ليلين ملأ عدد كبير من الأضواء المنطقة لتشكيل وجه كبير لإمرأة، حدقت في الإتجاه الذي غادر فيه ليلين وعيناها مليئتان بالكراهية، عند رؤية الثلج المدمر يتساقط فجأة ظهر الخوف في عينيها وسرعان ما إختفت… هدأ كل شيء مرة أخرى.

كشف المجهر الذري عن طبقة من مسحوق غامض يطفو في الهواء ويدور حول شيطان الحلم.

 

 

“التغيير الوحيد هو أن لدينا الآن سيد الكارثة بجانبنا وهي شيطان أحلام بقدرات غريبة…” عند هذه الفكرة سرعان ما شعر ليلين بأن شيئًا ما قد توقف.

“اللعنة إنه أنت حقًا! بدون بنية الكابوس الخاصة بي من المحتمل أن أكون عالقًا في أوهامك أيضًا…”.

 

 

“بالطبع أنا…” يبدو أن ليلين قد إستوعب الفكرة وبعد أن رأى فرحتها لم يستطع إلا أن يقترب عدة خطوات، تموج مسحوق الروح على جسده لكن فجأة لمعت عيناه.

بدأ ليلين في تحريك دماء الكابوس بإنزعاج وقام بإذابة كل المسحوق الذي دخل جسده، سرعان ما شعر بأن عقله صار صافٍ.

تحدث ليلين بشفقة في نبرته وتحول إلى سهم مظلم إخترق راحة اليد الكبيرة في الهواء، مع وجود بوداخ في حالة ذهول بحث قليلاً في الجو وإختفى.

 

 

‘قدرة أوهام مذهلة يبدو أن الغضب في قلبي نتج أيضًا عن المسحوق… كما هو متوقع من شيطان يتلاعب بالأحلام والأوهام!’ ظهرت سلسلة من الأفكار في ذهنه لكن ليلين على السطح لا زال يوبخ بوداخ بشدة. 

‘همم؟ لا… بغض النظر عن مدى الإهمال الذي قد يكون عليه بوداخ فإنه لا يزال يعطي الأولوية لسلامته، على أقل تقدير لم تكن هناك أي حوادث مؤسفة في الرحلة من قبل فلماذا هناك مشكلات الآن؟’.

 

 

ركزت نظرته على شيطان الحلم وقام برفع حذره.

تغير تعبير ليلين، للكوكب النجمي عدد قليل من العوالم الكبيرة فيه، الكواكب أقل مرتبة من العوالم لكنها لا تزال كبيرة مثل القارات حيث يبلغ عدد سكانها عشرات أو حتى 100 مليون، إن تدمير كوكب للحصول على الكراهية والنية الخبيثة شيء من شأنه أن يسبب أكثر من مجرد إثارة غضب الناس.

 

 

“لا تقلق فكما أخبرتك لدي عداوة مع ساليلوس لذلك لن أسمح له بالدخول إلى أرضي، يمكننا أن نتعاون معًا للتعامل معه…”.

 

 

كشف المجهر الذري عن طبقة من مسحوق غامض يطفو في الهواء ويدور حول شيطان الحلم.

برؤية الغضب في عيون ليلين سرعان ما إبتهجت السيدة… ثم رأت اليقظة في عينيه، هذا طبيعي جدًا على جميع وجودات القانون أن يكونوا على أهبة الإستعداد عند مهاجمتهم من قبل سيد الكارثة في عالم الأحلام لهذا السبب قالت ما فعلته.

 

 

 

أثناء حديثها لاحظ ليلين أن المسحوق المجهري في الهواء يتموج مما يسحر الروح قليلاً ويؤثر على حكم الفرد. 

أثناء حديثها لاحظ ليلين أن المسحوق المجهري في الهواء يتموج مما يسحر الروح قليلاً ويؤثر على حكم الفرد. 

 

يمكن أن يشعر ليلين بهالة روح قوية تحيط ببوداخ تمامًا وهي هالة فريدة من نوعها لإستيقاظ سيد الكارثة… 

على سبيل المثال إستمر بوداخ في الإيماء وعند رؤية هذا قامت بحركتها التالية “إذا هزمناه أو ختمناه فسيتم التخلص من اللعنة على صديق السيد”.

“هيهي…” حتى شيطان الحلم من الواضح أنها مستمتعة بمدى خجله والفتاة التي تملكتها حركت شفتيها وبدأت تبتسم.

 

 

“وافق على ذلك ليلين وافق على ذلك!” ظل بوداخ يهز رأسه مثل كتكوت ينقر على حبات الأرز حيث صارت تموجات الروح أكثر قوة.

“أيها اللص الصغير الحقير وجدك ساليلوس أخيرًا!”.

 

 

“بالطبع أنا…” يبدو أن ليلين قد إستوعب الفكرة وبعد أن رأى فرحتها لم يستطع إلا أن يقترب عدة خطوات، تموج مسحوق الروح على جسده لكن فجأة لمعت عيناه.

 

 

 

“أنا لا أوافق على أي شيء!” صرخ بصوت عالٍ حيث ظهر شبح تارغيريان الهائل خلفه. 

 

 

 

مد الثعبان فمه المرعب وعض تجسيد شيطان الحلم، تصرف ليلين بشكل رائع وغطى أفعاله من خلال سيطرته على القوانين بهذه الطريقة تمكن من خداع سيد الكارثة، تسببت المشكلة المفاجئة في حدوث صدمة ودهشة في عيون شيطان الحلم مما جعل ليلين يشعر بالرضا مرة أخرى.

تساقطت الثلوج بقوة تدميرية هائلة لكنها لم تستطع فعل أي شيء ضد بلورة جليدية كبيرة في وسط هذا المكان، ذاب الجليد بشكل حاد وأصدر أضواء مبهرة بينما تتحطم سلاسل الرونية حيث تردد صدى العواء عندما إنفجرت البلورة الجليدية الكبيرة، قفز جسم ضخم من داخلها وطار نحو السحب متجها نحو منطقة شيطان الحلم.

 

 

*كا تشا!*.

إن الشابة التي أصبحت تجسيد السيد تعتبر نتاجًا لشيطان الحلم الذي إلتهم روحها الحقيقية وليس أحلامها لذا لا تزال شخصًا عاديًا، إن تحولها حديث ولم يكن بوسعها فعل أي شيء لتفادي ليلين لذا تلاشت على الفور في ظلام لا حدود له تاركة وراءها ضوءًا ينبعث من روحها.

 

 

فم الثعبان الذي تم تشكيله وفقًا لقوانين الإلتهام قام بالقضم مما تسبب في إختفاء الفضاء إلى العدم وتم أخذ كل شيء وتحويله إلى طاقة ليلين الخاصة.

–+–

 

“عندما تضعف القوة الأصلية لعالم الأحلام سينحدر العالم بأسره إلى السكون…” أظهر وجه المبعوثة تلميحات من الحزن قبل أن تنظر إلى بوداخ “أرى لعنة تعقب على جسدك من ساليلوس… وتألق الأحجار الكريمة لسولو…”.

إن الشابة التي أصبحت تجسيد السيد تعتبر نتاجًا لشيطان الحلم الذي إلتهم روحها الحقيقية وليس أحلامها لذا لا تزال شخصًا عاديًا، إن تحولها حديث ولم يكن بوسعها فعل أي شيء لتفادي ليلين لذا تلاشت على الفور في ظلام لا حدود له تاركة وراءها ضوءًا ينبعث من روحها.

أحد السكان الأصليين الذي ظل يصلي من أجل السيد لتهدئة غضبه إنفجر وخرجت نقطة الضوء من دماغه متبوعة بنقاط الضوء من الأتباع الآخرين أيضا، تجمعت نقاط الضوء العديدة على الأرض ويبدو أنها ملتصقة ببعضها البعض، بعد أن حصلت سيد الكارثة على الكثير من نقاط الضوء بدأت ترتجف، إستيقظت هالة غريبة من الحياة في الأرض مصحوبة بأرواح متصاعدة من الرتبة الثامنة.

 

 

“لقد دمرت جزءًا مني!” إنبثق غضب عظيم من روحها وبدا أن الأرض بأكملها تزأر أيضًا. 

 

 

 

ركع جميع السكان الأصليين الذين يعيشون هنا على الفور وبدأوا في الصلاة.

كشف المجهر الذري عن طبقة من مسحوق غامض يطفو في الهواء ويدور حول شيطان الحلم.

 

 

*حية! حية! بانغ!*.

ترجمة : Ozy.

 

 

أحد السكان الأصليين الذي ظل يصلي من أجل السيد لتهدئة غضبه إنفجر وخرجت نقطة الضوء من دماغه متبوعة بنقاط الضوء من الأتباع الآخرين أيضا، تجمعت نقاط الضوء العديدة على الأرض ويبدو أنها ملتصقة ببعضها البعض، بعد أن حصلت سيد الكارثة على الكثير من نقاط الضوء بدأت ترتجف، إستيقظت هالة غريبة من الحياة في الأرض مصحوبة بأرواح متصاعدة من الرتبة الثامنة.

 

 

 

“إنها يائسة بما يكفي الآن لتكشف عن نفسها بالقوة؟” ظهرت إبتسامة مزعجة على وجهه ليلين.

 

 

‘هل جن جنونه أو تحول إلى فوضوي؟’ لم يكن ليلين شخصًا جيدًا بأي شكل من الأشكال لكنه شعر فجأة أن لديه حدود – شيء أفضل من تلك الكائنات.

الطرف الآخر لا يزال مختوم وقوة الأحلام الضعيفة الآن أفضل مساعد له.

“ما… ما الذي حدث؟” أمسك التنين الأعور الحبيبات الفضية في يده ولعن.

 

“إخرس ولا تحركه أيها الأحمق!” تغير تعبير ليلين بينما شاهد بوداخ يحاول نزع الطوق بفضول.

“لسوء الحظ فات الأوان!” تنهد ليلين قليلاً ولمع ضوء أحمر في عينيه. 

أحد السكان الأصليين الذي ظل يصلي من أجل السيد لتهدئة غضبه إنفجر وخرجت نقطة الضوء من دماغه متبوعة بنقاط الضوء من الأتباع الآخرين أيضا، تجمعت نقاط الضوء العديدة على الأرض ويبدو أنها ملتصقة ببعضها البعض، بعد أن حصلت سيد الكارثة على الكثير من نقاط الضوء بدأت ترتجف، إستيقظت هالة غريبة من الحياة في الأرض مصحوبة بأرواح متصاعدة من الرتبة الثامنة.

 

*كا تشا!*.

إنفجر جزء الروح في الهواء بلا ضوضاء وتسربت العديد من الذكريات والفهم المتشظ للقوانين.

مد الثعبان فمه المرعب وعض تجسيد شيطان الحلم، تصرف ليلين بشكل رائع وغطى أفعاله من خلال سيطرته على القوانين بهذه الطريقة تمكن من خداع سيد الكارثة، تسببت المشكلة المفاجئة في حدوث صدمة ودهشة في عيون شيطان الحلم مما جعل ليلين يشعر بالرضا مرة أخرى.

 

“بالطبع أنا…” يبدو أن ليلين قد إستوعب الفكرة وبعد أن رأى فرحتها لم يستطع إلا أن يقترب عدة خطوات، تموج مسحوق الروح على جسده لكن فجأة لمعت عيناه.

نتيجة تدمير جزء من روح المرء مرعبة، بدأت المنطقة بأكملها في الزئير وإندلعت البراكين مع حدوث الزلازل، تشققت الأرض وظهرت يد كبيرة مصنوعة من الحمم البركانية لتغطي كل شيء آخر.

“ما… ما الذي حدث؟” أمسك التنين الأعور الحبيبات الفضية في يده ولعن.

 

“مع طاقة الإنتقام من الملايين من أشكال الحياة بالإضافة إلى قوى الكارثة الخاصة بساليلوس فإن اللعنة المتكونة ليست شيئًا يمكن لطوق الدم يوسي على رأسك قمعه…”.

“إنها ليست مصابة حقًا وقد ضعفت هالتها قليلاً… يبدو أنها قد أيقظت جزءًا صغيرًا فقط من روحها”.

ترجمة : Ozy.

 

“أيها اللص الصغير الحقير وجدك ساليلوس أخيرًا!”.

تحدث ليلين بشفقة في نبرته وتحول إلى سهم مظلم إخترق راحة اليد الكبيرة في الهواء، مع وجود بوداخ في حالة ذهول بحث قليلاً في الجو وإختفى.

“هيهي…” حتى شيطان الحلم من الواضح أنها مستمتعة بمدى خجله والفتاة التي تملكتها حركت شفتيها وبدأت تبتسم.

 

“ماذا… ماذا سنفعل؟” أمسك بوداخ رأسه بكلتا يديه محافظا على الرغبة في تمزيق جسده بالكاد بينما يحدق في ليلين بشكل مثير للشفقة.

بعد عشرات الثواني من إختفاء ليلين ملأ عدد كبير من الأضواء المنطقة لتشكيل وجه كبير لإمرأة، حدقت في الإتجاه الذي غادر فيه ليلين وعيناها مليئتان بالكراهية، عند رؤية الثلج المدمر يتساقط فجأة ظهر الخوف في عينيها وسرعان ما إختفت… هدأ كل شيء مرة أخرى.

نتيجة تدمير جزء من روح المرء مرعبة، بدأت المنطقة بأكملها في الزئير وإندلعت البراكين مع حدوث الزلازل، تشققت الأرض وظهرت يد كبيرة مصنوعة من الحمم البركانية لتغطي كل شيء آخر.

 

 

–+–

لا بد من القول أنه هناك عدد قليل من الأشخاص الذين إلتقى بهم ليلين ويعتبرون من ذوي البشرة السميكة مثل بوداخ.

 

 

ترجمة : Ozy.

“ما… ما الذي حدث؟” أمسك التنين الأعور الحبيبات الفضية في يده ولعن.

 

 

بعد عشرات الثواني من إختفاء ليلين ملأ عدد كبير من الأضواء المنطقة لتشكيل وجه كبير لإمرأة، حدقت في الإتجاه الذي غادر فيه ليلين وعيناها مليئتان بالكراهية، عند رؤية الثلج المدمر يتساقط فجأة ظهر الخوف في عينيها وسرعان ما إختفت… هدأ كل شيء مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط