بينما وصل إعصار الجحيم بسرعة ، غادر بسرعة أيضا.
“ما الذي يحدث؟ من أنقذني؟”
ومع ذلك ، لم يكن يعرف أيضا من أنقذه. عندما تم امتصاصه في إعصار الجحيم ، فقد وعيه.
بعد أن تبدد إعصار الجحيم ، بدأت الغيوم الأرجوانية التي غطت السماء تختفي أيضا.
بعد ذلك ، قاد سيد مدينة يوين حشد مدينة يوين وغادر. أما بالنسبة لشي فو فانغ ، فقد غادر أيضا في اتجاه مختلف.
سرعان ما عادت سماء صافية لا حدود لها إلى سهول الجحيم. لا يمكن رؤية سحابة واحدة في السماء اللازوردية.
ومع ذلك ، كان تشاو يو هو الوحيد من تلاميذ فيلا الدواء المقدس الذي كان لا يزال هنا. كانت حياة وموت الآخرين كلها مجهولة.
لا يمكن للمرء أن يتخيل حقا أن هذا المكان قد دمره إعصار الجحيم المخيف في وقت سابق.
تم إنقاذ تشو فنغ من قبل شخص ما.
ومع ذلك ، لم يكن إعصار الجحيم فقط هو الذي اختفى. اختفى تشو فنغ والآخرون أيضا مع إعصار الجحيم.
سرعان ما عادت سماء صافية لا حدود لها إلى سهول الجحيم. لا يمكن رؤية سحابة واحدة في السماء اللازوردية.
“أبي ، أين تشو فنغ والآخرون؟” سأل يوين تينغ يي. كان هناك تعبير قلق قليلا في عينيه. كان يخشى أن يكون تشو فنغ قد هرب.
كان هذا الشخص هو تشو شينغ دي ، الشخص الذي أمر نائب رئيس قاعة إنفاذ القانون في عشيرة تشو السماوية بتتبع تشو فنغ وحمايته سرا.
“لم يكن إعصار الجحيم هذا من وقت سابق أمرا صغيرا. حتى أنني من المحتمل أن أعاني بشكل كارثي إذا تم امتصاصي فيه. تشو فنغ والآخرون سيموتون بشكل طبيعي ، “أجاب سيد مدينة يوين بطريقة معينة للغاية.
كان الشيوخ وتشاو يو مستلقين على ضفة النهر في أوضاع مختلفة. كانوا جميعا فاقدين للوعي.
“سيد المدينة ، بما أنهم ماتوا جميعا ، سآغادر الآن” ، شبك خائن فيلا الدواء المقدس شي فو فانغ قبضته نحو سيد مدينة يوين سيتي.
انطلاقا من مظهرهم ، كان تشو فنغ أول من استعاد وعيه.
“الشيخ شي ، نحن نعلم عن صراعك مع ما تشانغ تشون. يمكن القول أننا ساعدناك في القضاء على عدوك الرئيسي في فيلا الدواء المقدس. يجب أن تعرف كيف تتصرف عند عودتك إلى فيلا الدواء المقدس ، أليس كذلك؟ قال سيد مدينة يوين.
“كن مطمئنا ، ليس لدي أي فكرة عما حدث هنا اليوم. بطبيعة الحال ، لن يكون لدي أي فكرة عما إذا كانوا قد ماتوا وكيف ماتوا ، “قال شي فوفانغ “.
إذا كان تشو فنغ هو حقا ابن تشو شوانيوان ، فمن المحتمل جدا أن يكون الشخص الذي أنقذ تشو فنغ في وقت سابق هو تشو شوان يوان نفسه.
عند سماع هذه الكلمات ، أومأ سيد مدينة يوين برأسه بارتياح.
فرك تشو فنغ رأسه المتالم قليلا.
بعد ذلك ، قاد سيد مدينة يوين حشد مدينة يوين وغادر. أما بالنسبة لشي فو فانغ ، فقد غادر أيضا في اتجاه مختلف.
……
لقد اعتقدوا أنهم تآمروا بشكل لا تشوبه شائبة. ومع ذلك ، لم يكن لديهم أي فكرة عن أن جميع أفعالهم كانت شاهدة بالكامل من قبل بعض الناس.
فرك تشو فنغ رأسه المتالم قليلا.
أما بالنسبة لهؤلاء الناس ، فقد كانوا بطبيعة الحال تشو لينغ شي وتشو شينغ دي.
فجأة ، نظر تشو شينغ دي إلى السماء القريبة وقال ، “شينغ رين ، ألا يجب أن تظهر نفسك؟”
جاءت كلمات تشو لينغ شي بمثابة صدمة. تغيرت تعبيرات كل من تشو شينغ دي وتشو شينغ رين. كانوا في الواقع في حالة من الرهبة.
سرعان ما عادت سماء صافية لا حدود لها إلى سهول الجحيم. لا يمكن رؤية سحابة واحدة في السماء اللازوردية.
“الطنين ~~~”
بمجرد أن قال هذه الكلمات ، ظهر شخصية من فراغ.
لا يمكن للمرء أن يتخيل حقا أن هذا المكان قد دمره إعصار الجحيم المخيف في وقت سابق.
كان رجلا. لم يكن يرتدي نفس الزي الذي يرتديه تشو شينغ دي فحسب ، بل كان وجهه مليئا بالندوب أيضا ، بينما كانت عيناه باردتين أيضا. الأهم من ذلك ، حتى هالته كانت لا يسبر غورها مثل تشو شينغ دي.
وهكذا ، فإن النطاق الذي يمكن أن يشك فيه الاثنان في من أنقذ تشو فنغ أصبح أضيق بكثير.
سرعان ما عادت سماء صافية لا حدود لها إلى سهول الجحيم. لا يمكن رؤية سحابة واحدة في السماء اللازوردية.
كان هذا الشخص هو تشو شينغ دي ، الشخص الذي أمر نائب رئيس قاعة إنفاذ القانون في عشيرة تشو السماوية بتتبع تشو فنغ وحمايته سرا.
فجأة ، نظر تشو شينغ دي إلى السماء القريبة وقال ، “شينغ رين ، ألا يجب أن تظهر نفسك؟”
“ماذا حدث؟” سأل تشو شينغ دي وتشو شينغ رين معا.
“ملكة الجمال. الأخ الثاني”.
كان الشيوخ وتشاو يو مستلقين على ضفة النهر في أوضاع مختلفة. كانوا جميعا فاقدين للوعي.
بعد ظهور تشو شينغ رين ، تحرك نحو تشو شينغ دي و تشو لينغ شي وشبك قبضته لتحيتهم.
بعد ظهور تشو شينغ رين ، تحرك نحو تشو شينغ دي و تشو لينغ شي وشبك قبضته لتحيتهم.
“هيه ، لا بأس إذا كنتما لا تعرفان. لن أخبركم ، “ابتسمت تشو لينغ شي بعمق. لقد احتفظت بهذا السر لشيا يون اير.
“العم شينغ رين ، لماذا أنت أيضا هنا؟” فوجئت تشو لينغ شي جدا برؤية تشو شينغ رين. كشفت عن تعبير مفاجأة سارة.
……
“ملكة الجمال الشابة ، ألم تعلمي أن عمك شينغ رين قد أمر من قبل اللورد نائب سيد القاعة بحماية تشو فنغ سرا؟” قال تشو شينغ دي.
كان هذا صحيحا بشكل خاص عندما تذكروا إعصار الجحيم من وقت سابق. من المحتمل ألا يكون الأمر مخيفا في المظهر فحسب ، بل مخيفا في القوة أيضا.
كان الشيوخ وتشاو يو مستلقين على ضفة النهر في أوضاع مختلفة. كانوا جميعا فاقدين للوعي.
“لم أفعل. ليس لدي أي فكرة عن وجود شيء من هذا القبيل ، “كشفت تشو لينغ شي عن تعبير مفاجئ للغاية.
“أوه ، لا عجب أن العم شينغ دي رفض مساعدة تشو فنغ حتى عندما كان على وشك القتل. اتضح أنك تعلم بالفعل أن العم شينغ رين سيحمي تشو فنغ سرا “قال تشو لينغ شي.
ومع ذلك ، سرعان ما تغير تعبير تشو لينغ شي مرة أخرى. بتعبير خبيث على وجهها ، قالت لتشو شينغ رين ، “العم شينغ رين ، هل كنت حاضرا أيضا عندما دخل تشو فنغ بحيرة الارواح المدفونة؟”
بعد أن تبدد إعصار الجحيم ، بدأت الغيوم الأرجوانية التي غطت السماء تختفي أيضا.
“كنت في نفس موقع أخي الثاني” ، قال تشو شينغ رين.
“يمكنني أن أشهد على ذلك” ، قال تشو شينغ دي.
“ملكة الجمال الشابة ، ألم تعلمي أن عمك شينغ رين قد أمر من قبل اللورد نائب سيد القاعة بحماية تشو فنغ سرا؟” قال تشو شينغ دي.
كان الشيخ ما تشانغ تشون من فيلا الدواء المقدس وشيوخ آخرون هنا أيضا. كان هناك أيضا تشاو يو الذي أراد قتل تشو فنغ في وقت سابق.
يمكن أن نرى من محادثتهم أن الاثنين لم يتبعاها إلى بحيرة الارواح المدفونة ، وكانا معا في مكان ما.
كان الشيخ ما تشانغ تشون من فيلا الدواء المقدس وشيوخ آخرون هنا أيضا. كان هناك أيضا تشاو يو الذي أراد قتل تشو فنغ في وقت سابق.
تنهدت تشو لينغ شي وتحدث بطريقة محبطة بعض الشيء. “إنه لأمر مؤسف حقا إذن. العم شينغ رين ، أنت ، مثل العم شينغ دي ، فاتك مشهد رائع “.
عند رؤية تشو لينغ شي تتصرف على هذا النحو ، لم يحاول تشو شينغ رين و تشو شينغ دي الضغط عليها بشأن هذا الموضوع. لقد اعتادوا بالفعل على شخصية هذه الشابة المؤذية والغريبة.
“ماذا حدث؟” سأل تشو شينغ دي وتشو شينغ رين معا.
ومع ذلك ، لم يكن يعرف أيضا من أنقذه. عندما تم امتصاصه في إعصار الجحيم ، فقد وعيه.
“هيه ، لا بأس إذا كنتما لا تعرفان. لن أخبركم ، “ابتسمت تشو لينغ شي بعمق. لقد احتفظت بهذا السر لشيا يون اير.
بعد فترة وجيزة ، سأل ، “الأخ الثاني ، كان هذا بالضبط ما أردت أن أسألك عنه. لم يكن ذلك بسببك؟
بعد ذلك ، قاد سيد مدينة يوين حشد مدينة يوين وغادر. أما بالنسبة لشي فو فانغ ، فقد غادر أيضا في اتجاه مختلف.
عند رؤية تشو لينغ شي تتصرف على هذا النحو ، لم يحاول تشو شينغ رين و تشو شينغ دي الضغط عليها بشأن هذا الموضوع. لقد اعتادوا بالفعل على شخصية هذه الشابة المؤذية والغريبة.
يمكن أن نرى من محادثتهم أن الاثنين لم يتبعاها إلى بحيرة الارواح المدفونة ، وكانا معا في مكان ما.
“شينغ رين ، هل كان إعصار الجحيم هذا في وقت سابق بسببك؟” سأل تشو شينغ دي.
أما بالنسبة لهؤلاء الناس ، فقد كانوا بطبيعة الحال تشو لينغ شي وتشو شينغ دي.
بعد ظهور تشو شينغ رين ، تحرك نحو تشو شينغ دي و تشو لينغ شي وشبك قبضته لتحيتهم.
عند سماع هذه الكلمات ، عبس تشو شينغ رين على الفور. كان لديه شعور بعدم الارتياح.
“مستحيل. كان هذا بالتأكيد شيئا مصطنعا ، “قال تشو شينغ دي وتشو شينغ رين في انسجام تام.
بعد فترة وجيزة ، سأل ، “الأخ الثاني ، كان هذا بالضبط ما أردت أن أسألك عنه. لم يكن ذلك بسببك؟
ومع ذلك ، لم يكن يعرف أيضا من أنقذه. عندما تم امتصاصه في إعصار الجحيم ، فقد وعيه.
عند سماع مثل هذا الرد من تشو شينغ رين ، تغير تعبير تشو شينغ دي أيضا. سأل: “في هذه الحالة ، لم يكن ذلك بسببك؟”
ومع ذلك ، لم يكن إعصار الجحيم فقط هو الذي اختفى. اختفى تشو فنغ والآخرون أيضا مع إعصار الجحيم.
“لم يكن كذلك” ، قال تشو شينغ رين بشكل حاسم.
“هذا…”
“لم أفعل أي شيء أيضا. إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تسأل ملكة الجمال ، “قال تشو شينغ دي.
كان هذا صحيحا بشكل خاص عندما تذكروا إعصار الجحيم من وقت سابق. من المحتمل ألا يكون الأمر مخيفا في المظهر فحسب ، بل مخيفا في القوة أيضا.
“حسنا ، يمكنني أن أشهد على ذلك” ، قالت تشو لينغ شي.
“العم شينغ رين ، لماذا أنت أيضا هنا؟” فوجئت تشو لينغ شي جدا برؤية تشو شينغ رين. كشفت عن تعبير مفاجأة سارة.
“إذن ، إذا لم تكن أنت ولا أنا ، فمن فعل ذلك؟” بدأ تعبير تشو شينغ رين في التحول دون توقف. نظرة معقدة ملأت عينيه.
“هل يمكن أن يكون الأمر أنه ليس شيئا مصطنعا على الإطلاق ، وبدلا من ذلك كان إعصار الجحيم الفعلي؟” قال تشو لينغ شي.
“مستحيل. كان هذا بالتأكيد شيئا مصطنعا ، “قال تشو شينغ دي وتشو شينغ رين في انسجام تام.
عند سماع مثل هذا الرد من تشو شينغ رين ، تغير تعبير تشو شينغ دي أيضا. سأل: “في هذه الحالة ، لم يكن ذلك بسببك؟”
“إذا كان الأمر كذلك ، ألا يعني ذلك أن تشو فنغ قد تم إنقاذه من قبل شخص آخر؟” قال تشو لينغ شي.
“إذن ، إذا لم تكن أنت ولا أنا ، فمن فعل ذلك؟” بدأ تعبير تشو شينغ رين في التحول دون توقف. نظرة معقدة ملأت عينيه.
“هذا هو الحال على الأرجح” ، قال تشو شينغ دي وتشو شينغ رين.
“فقط ، من يمكن أن يكون؟” بدأ تشو شينغ دي وتشو شينغ رين في التفكير.
أما بالنسبة ل تشو شوان يوان ، فقد كان وجودا استثنائيا للغاية.
لم يكن هناك الكثير من الناس في تجمع العوالم العليا العظيم القادرين على مثل هذا العمل الفذ.
“كنت في نفس موقع أخي الثاني” ، قال تشو شينغ رين.
“هل يمكن أن يكون الأمر أنه ليس شيئا مصطنعا على الإطلاق ، وبدلا من ذلك كان إعصار الجحيم الفعلي؟” قال تشو لينغ شي.
كان هذا صحيحا بشكل خاص عندما تذكروا إعصار الجحيم من وقت سابق. من المحتمل ألا يكون الأمر مخيفا في المظهر فحسب ، بل مخيفا في القوة أيضا.
“لم أفعل. ليس لدي أي فكرة عن وجود شيء من هذا القبيل ، “كشفت تشو لينغ شي عن تعبير مفاجئ للغاية.
إذا كانت قوة إعصار الجحيم متناسبة مع مدى خوفه ، فمن المحتمل أن يكون الاثنان قد عانيا أيضا بشكل كبير إذا دخلاه.
هذا يعني أن الشخص الذي أنقذ تشو فنغ كان أقوى من الاثنين.
بعد أن تبدد إعصار الجحيم ، بدأت الغيوم الأرجوانية التي غطت السماء تختفي أيضا.
عند تجاهل الخبراء من عشيرة تشو السماوية ، لم يكن الكثير من الناس في تجمع العوالم العليا العظيم يمتلكون قوة تفوق الاثنين.
سرعان ما عادت سماء صافية لا حدود لها إلى سهول الجحيم. لا يمكن رؤية سحابة واحدة في السماء اللازوردية.
وهكذا ، فإن النطاق الذي يمكن أن يشك فيه الاثنان في من أنقذ تشو فنغ أصبح أضيق بكثير.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من التفكير في أي شخص أقوى منهم يمكن أن يكون مرتبطا ب تشو فنغ وسيعمل على إنقاذه.
“ماذا حدث؟” سأل تشو شينغ دي وتشو شينغ رين معا.
أما بالنسبة لهؤلاء الناس ، فقد كانوا بطبيعة الحال تشو لينغ شي وتشو شينغ دي.
وهكذا ، في تلك اللحظة ، دخل الاثنان في تأمل عميق.
أما بالنسبة ل تشو شوان يوان ، فقد كان وجودا استثنائيا للغاية.
“أن تشو فنغ لا يمكن أن يكون حقا ابن تشو شوان يوان ، أليس كذلك؟” قالت تشو لينغ شي.
“هذا…”
جاءت كلمات تشو لينغ شي بمثابة صدمة. تغيرت تعبيرات كل من تشو شينغ دي وتشو شينغ رين. كانوا في الواقع في حالة من الرهبة.
إذا كان تشو فنغ هو حقا ابن تشو شوانيوان ، فمن المحتمل جدا أن يكون الشخص الذي أنقذ تشو فنغ في وقت سابق هو تشو شوان يوان نفسه.
لم يكن هذا الزوج من العيون عميقا فحسب ، بل كان مليئا أيضا بالذكاء. كان الأمر كما لو أن تلك العيون قد شهدت سنوات لا حصر لها. كانت غامضة جدا.
أما بالنسبة ل تشو شوان يوان ، فقد كان وجودا استثنائيا للغاية.
فرك تشو فنغ رأسه المتالم قليلا.
……
“هذا…”
تم إنقاذ تشو فنغ من قبل شخص ما.
“سيد المدينة ، بما أنهم ماتوا جميعا ، سآغادر الآن” ، شبك خائن فيلا الدواء المقدس شي فو فانغ قبضته نحو سيد مدينة يوين سيتي.
ومع ذلك ، لم يكن يعرف أيضا من أنقذه. عندما تم امتصاصه في إعصار الجحيم ، فقد وعيه.
عند تجاهل الخبراء من عشيرة تشو السماوية ، لم يكن الكثير من الناس في تجمع العوالم العليا العظيم يمتلكون قوة تفوق الاثنين.
عندما استعاد تشو فنغ وعيه ، لم يكن لديه أي فكرة عما حدث خلال الوقت الذي كان فيه فاقدا للوعي. في الواقع ، لم يكن يعرف حتى كم من الوقت كان فاقدا للوعي. اكتشف فقط أنه كان مستلقيا على ضفة نهر.
كان الشيخ ما تشانغ تشون من فيلا الدواء المقدس وشيوخ آخرون هنا أيضا. كان هناك أيضا تشاو يو الذي أراد قتل تشو فنغ في وقت سابق.
بينما كان تشو فنغ يفكر ، كان زوج من العيون العميقة يحدق في تشو فنغ من غابة قريبة.
“يمكنني أن أشهد على ذلك” ، قال تشو شينغ دي.
ومع ذلك ، كان تشاو يو هو الوحيد من تلاميذ فيلا الدواء المقدس الذي كان لا يزال هنا. كانت حياة وموت الآخرين كلها مجهولة.
“لم يكن إعصار الجحيم هذا من وقت سابق أمرا صغيرا. حتى أنني من المحتمل أن أعاني بشكل كارثي إذا تم امتصاصي فيه. تشو فنغ والآخرون سيموتون بشكل طبيعي ، “أجاب سيد مدينة يوين بطريقة معينة للغاية.
كان الشيوخ وتشاو يو مستلقين على ضفة النهر في أوضاع مختلفة. كانوا جميعا فاقدين للوعي.
كان رجلا. لم يكن يرتدي نفس الزي الذي يرتديه تشو شينغ دي فحسب ، بل كان وجهه مليئا بالندوب أيضا ، بينما كانت عيناه باردتين أيضا. الأهم من ذلك ، حتى هالته كانت لا يسبر غورها مثل تشو شينغ دي.
انطلاقا من مظهرهم ، كان تشو فنغ أول من استعاد وعيه.
لا يمكن للمرء أن يتخيل حقا أن هذا المكان قد دمره إعصار الجحيم المخيف في وقت سابق.
“ما الذي يحدث؟ من أنقذني؟”
……
فرك تشو فنغ رأسه المتالم قليلا.
فجأة ، نظر تشو شينغ دي إلى السماء القريبة وقال ، “شينغ رين ، ألا يجب أن تظهر نفسك؟”
كان متأكدا عمليا من أنه تم إنقاذه من قبل شخص ما. فقط ، لم يكن قادرا على فهم من هو الذي أنقذه.
بعد فترة وجيزة ، سأل ، “الأخ الثاني ، كان هذا بالضبط ما أردت أن أسألك عنه. لم يكن ذلك بسببك؟
بينما كان تشو فنغ يفكر ، كان زوج من العيون العميقة يحدق في تشو فنغ من غابة قريبة.
“حسنا ، يمكنني أن أشهد على ذلك” ، قالت تشو لينغ شي.
وهكذا ، فإن النطاق الذي يمكن أن يشك فيه الاثنان في من أنقذ تشو فنغ أصبح أضيق بكثير.
لم يكن هذا الزوج من العيون عميقا فحسب ، بل كان مليئا أيضا بالذكاء. كان الأمر كما لو أن تلك العيون قد شهدت سنوات لا حصر لها. كانت غامضة جدا.
وهكذا ، في تلك اللحظة ، دخل الاثنان في تأمل عميق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
