نقطة البداية
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
لم يكن هناك خطر كبير أو صعوبات. لم يكن كل شيء مختلفًا عما كان عليه عندما وقف على المذبح.
لم يستطع لي تشينغشان إلا التخفيف قليلاً. كانت السلحفاة الروحية قد استعادت بالفعل قدرتها على تحذيره ، لكن المصير أصبح أكثر صعوبة في ظل قيود قوانين العالم. لم تعد حادة وواضحة كما كانت في العالم السفلي.
“حسنا ، سأذهب. ولكن قبل أن أغادر ، أريد أن أخبركم أن هذا المسكن سيُطلق عليه الآن نقطة البداية “.
فوجئت غو يانيينغ. ظهرت ابتسامة على وجهها ، وأعطت لي تشينغشان إبهامها. سيكون دائما موثوق جدا.
ومع ذلك ، كان على يقين من أنه سيظل يشعر بذلك إذا واجه أي خطر يهدد حياته.
في تلك اللحظة ، اختفت الغيوم الداكنة والأمطار الغزيرة والبرق والرعد. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودًا في المقام الأول.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
بعد كل شيء ، لم يكن يواجه حاليًا خصمًا حيًا — حتى بدون أي أساليب خاصة ، فإن الطبيعة البشرية المعقدة والمتغيرة للغاية تحجب بشكل طبيعي الأسرار السماوية ، خاصة تلك التي تمتلك زراعة أعلى — ولكن تشكيلا بدون أي وعي ذاتي.
كل ما حدث بعد ذلك كان أكثر نجاحًا مما كان يتصور.
استرخى لي تشينغشان قريبًا جدًا ، متسكعًا حول المسكن كما لو كان يتجول في المكان.
نزف الدم من زاوية شفتي راهو شياو مينغ. نادى ، “لا يمكننا أن نبقى أطول من ذلك بكثير! استعدي، يانيينغ! ”
علقت كلمتان من القوس فوق المدخل الرئيسي ، بركة التنين ، والتي يجب أن تتوافق مع اسم المسكن. إذا كان سي لونغ لا يزال موجودًا ، فربما كان المكان يستحق اسمه ، ولكن في الوقت الحالي ، لا يمكن تغييره إلا إلى عرين النمر.
ومع ذلك ، كان هناك شيء لم يجرؤ على نسيانه. بعد دخوله عالم الانسان ، اختصر وعده بخمسة قرون مع تشيونغتشي بشكل كبير أيضًا. إذا لم يتمكن من العثور على حل معه ، فسيكون ذلك بلا جدوى حتى لو خضع للمحنة السماوية الخامسة. كان عليه أن يجد طريقة للدخول إلى نهاية الخراب.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
يقع مسكن بركة التنين بالكامل في كهف مجوف. على عكس انطباع القاعة الشبيهة بالقصر تركت عليه ، لم يكن حجمها كبيرًا كما كان يتصور. على أقل تقدير ، لم يكن قريبًا من جبل رأس التنين.
ابتسم لي تشينغشان بفرح بدلاً من ذلك. يجب أن يكون العمود هو جوهر التشكيل بأكمله. إذا حاول أي شخص تدميرها أو صقله ، فسيؤدي ذلك على الفور إلى هجمات من التشكيل بأكمله ، لذلك بالطبع سيكون هناك خطر يهدد الحياة.
ومع ذلك ، فإن كل شبر من المساحة هناك منحوت بدقة ومليئة بشعور من الأناقة والروعة. كانت هناك قاعة رئيسية ، وقاعات جانبية ، وغرفة الدراسة ، وغرفة شاي ، وغرف جانبية ، وحديقة ، وما إلى ذلك…
كان المبنى الأكثر قيمة بينهم جميعًا هو في الواقع الحديقة. لم يكن هناك فقط العديد من الأعشاب الغريبة وبساتين الفاكهة تنمو هناك ، ولكن كان هناك أيضًا نبع روحي. بعد أن انحنى وأخذ بضع رشفات ، وجد أن التشي الروحي كان كثيف لدرجة أنه جعله يشعر بالسكر. الروائح الغريبة المنعشة من النباتات جعلت تشيلين لا يهدأ أيضًا. تم تداول قواعد تشيلين لطول العمر بشكل أسرع قليلاً ، على وشك اختراق الطبقة الأولى.
واحد! اندفعت الأمطار الغزيرة والبرق المحيط نحو الأربعة من كل الاتجاهات.
ومع ذلك ، بصرف النظر عن سيف التنين الحقيقي لابن السماء ، لم يجد أي كنوز غامضة أخرى مناسبة ، مما جعل لي تشينغشان يلعن سي لونغ المفلس.
ومع ذلك ، فقد وجد صندوقًا من الإشارات المرجعية على المكتب في غرفة الدراسة. بعضها منحوت من اليشم ، وبعضها مصنوع من الفضة ، وبعضها من البرونز ، وبعضها منحوت من الخشب. كانت جميعها ذات تصميم عتيق وأنيق ، تعطي انطباعًا روحيًا غريبًا ، لكنها لم تكن تبدو ككنوز غامضة لصد الأعداء أو قتلهم. على هذا النحو ، ألقى بهم ببساطة في خاتم السوميرو عرضيًا.
بالتفكير حتى تلك النقطة ، صعد لي تشينغشان المذبح مرة أخرى ووصل امام العمود. حاول مد يده للمسه، لكن السلحفاة الروحية أطلقت فجأة تحذيرًا شديدًا ، محذرة إياه من أن هذا قد يكلفه حياته.
حسنًا ، منذ أن دخل عالم الانسان ، تقلصت حتى المساحة داخل خاتم السوميرو ، بحيث بقي أقل من عُشر المساحة الأصلية. لحسن الحظ ، لم يكن لديه الكثير في المقام الأول ، أو ربما كانت خاتمه السوميرو في خطر الانفجار.
قالت غو يانيينغ أيضًا ، “نعم ، الأسماء ليست بهذه الأهمية في الواقع.”
ناهيك عن كل شيء آخر ، فإن مجرد التعامل مع هذا المكان على أنه مسكن زراعي له فوائد لا حصر لها. يمكنه حتى أن يحاول دفع زراعته إلى مستوى المحنة السماوية الخامسة خطوة بخطوة.
مع كل شيء جاهز ، أصبحت عيون لي تشينغشان زرقاء عميقة وهادئة وصامتة مثل أعماق البحار. ضغط يده على العمود برفق.
ومع ذلك ، كان هناك شيء لم يجرؤ على نسيانه. بعد دخوله عالم الانسان ، اختصر وعده بخمسة قرون مع تشيونغتشي بشكل كبير أيضًا. إذا لم يتمكن من العثور على حل معه ، فسيكون ذلك بلا جدوى حتى لو خضع للمحنة السماوية الخامسة. كان عليه أن يجد طريقة للدخول إلى نهاية الخراب.
بالتفاف التنين الذهبي حوله. ربما لم يكن الأمر يتعلق بقتل أي مسافرين خلسة فحسب ، بل لحمايته أيضًا.
ولكن بعد أن تجول لفترة من الوقت ، لم يجد الشيء الذي أراد العثور عليه أكثر من أي شيء آخر – جوهر التشكيل بأكمله. بدون الجوهر ، لا يمكنه التحكم في التشكيل بأكمله ، ولن يكون مسكن بركة التنين ملكًا له. لم يستطع حتى عبور التشكيل ومغادرة هذا المكان.
مع قعقعة ، كان المطر يتساقط من السحب مثل الأسهم. ارتطمت الصواعق مثل المطارق.
بمجرد أن لجأ إلى الخروج من التشكيل بالقوة ، كان من المحتمل جدًا أن يؤدي إلى هجمات مضادة من التشكيل ، أو قد يجذب انتباه الآخرين. بعد كل شيء ، كان من المحتمل جدًا أن يقع مسكن بركة التنين ضمن الطائفة اللانهائية.
قال لي تشينغشان ، “هاي ، هل تعتقدون حقًا أنني لا أعرف ما الذي تفكرون فيه؟ أنتم فقط لا تريدون أن تسمعوا الاسم الذي توصلت إليه “.
ونتيجة لذلك ، فحص المكان بعناية مرة أخرى ، لكنه لم يجد شيئًا.
كان من المستحيل أن يوجد تشكيل بدون جوهر. ومع ذلك ، من الواضح أن تشكيلات عالم الانسان كانت أكثر إبداعًا بكثير من تلك الموجودة في العالم السفلي. لقد أخفت جوهر التشكيل بعيدًا.
لم يدرس لي تشينغشان التشكيلات من قبل. من أجل تجاوزها ، استخدم دائمًا القوة أو حسابات السلحفاة الروحية.
لكن الآن ، لم يستطع استخدام القوة ، ولم يكن هناك مكان ليبدأ حساباته ، الأمر الذي تركه مضطربًا. ومع ذلك ، عندما فكر فيما قاله سي لونغ في ذلك الوقت ، كان لديه وميض من الإلهام ، مدركًا شيئًا ما.
أشار لي تشينغشان إلى نفسه. “أنا مرة أخرى؟”
قال سي لونغ ذات مرة إنه يريد صقل عالم الأقاليم التسع في مسكنه. لا يمكن أن يكون ذلك بسيطًا مثل ربط عالم الأقاليم التسع ببركة التنين عبر كرمة تسلق السماء. لا بد أنه كان يحاول دمج الاثنين معًا بطريقة ما ، مما يجعل عالم الأقاليم التسع جزءًا من مسكن بركة التنين.
لم يدرس لي تشينغشان التشكيلات من قبل. من أجل تجاوزها ، استخدم دائمًا القوة أو حسابات السلحفاة الروحية.
علقت كلمتان من القوس فوق المدخل الرئيسي ، بركة التنين ، والتي يجب أن تتوافق مع اسم المسكن. إذا كان سي لونغ لا يزال موجودًا ، فربما كان المكان يستحق اسمه ، ولكن في الوقت الحالي ، لا يمكن تغييره إلا إلى عرين النمر.
نتيجة لذلك ، عاد لي تشينغشان إلى حيث وصل أولاً ودرس المذبح العالي بعناية. كان رمادي، كما لو كان منحوت من الصخور العادية ، لكنه كان صلب وسلس بشكل غريب عند الاتصال. بدا الأمر وكأنه نوع من اليشم.
علقت كلمتان من القوس فوق المدخل الرئيسي ، بركة التنين ، والتي يجب أن تتوافق مع اسم المسكن. إذا كان سي لونغ لا يزال موجودًا ، فربما كان المكان يستحق اسمه ، ولكن في الوقت الحالي ، لا يمكن تغييره إلا إلى عرين النمر.
“نعم!” لاحظت غو يانيينغ فجأة ظهور بعض المسافات البادئة على المذبح عندما سقط المطر عليه. “إذا تراجعنا هذه المرة ، فمن المحتمل أن يتم تدمير المذبح!”
في الأصل ، كان يعتقد أن المذبح كان بمثابة مرساة لكرمة تسلق السماء ، لكن لم يعد يبدو بهذه البساطة بعد الآن. ثم نظر إلى العمود الذي امتد من القاعة بأكملها. بدون التنين الذهبي الذي تحول إليه سيف التنين الحقيقي لابن السماء ، بدا الأمر أكثر اعتيادية من ذي قبل ، لكنه وقف في وسط المذبح ، فكيف يمكن أن يكون بسيطًا مثل الزخرفة؟
بالتفاف التنين الذهبي حوله. ربما لم يكن الأمر يتعلق بقتل أي مسافرين خلسة فحسب ، بل لحمايته أيضًا.
قال لي تشينغشان ، “هاي ، هل تعتقدون حقًا أنني لا أعرف ما الذي تفكرون فيه؟ أنتم فقط لا تريدون أن تسمعوا الاسم الذي توصلت إليه “.
بالتفكير حتى تلك النقطة ، صعد لي تشينغشان المذبح مرة أخرى ووصل امام العمود. حاول مد يده للمسه، لكن السلحفاة الروحية أطلقت فجأة تحذيرًا شديدًا ، محذرة إياه من أن هذا قد يكلفه حياته.
أصبح راهو شياو مينغ عاطفيًا إلى حد ما. في مثل هذا الوقت القصير ، كان قد انتقل في الواقع من العالم الصغير مع تشي روحي متناثر إلى عوالم السامسارا الستة مرة أخرى. لا يمكن أن يتطابق هذا المكان مع عالم أسورا ، لكنه لا يزال عالماً من نفس المستوى بعد كل شيء. كان بإمكانه التعافي بشكل أسرع هنا ، وكان هذا كله بفضل لي تشينغشان.
ابتسم لي تشينغشان بفرح بدلاً من ذلك. يجب أن يكون العمود هو جوهر التشكيل بأكمله. إذا حاول أي شخص تدميرها أو صقله ، فسيؤدي ذلك على الفور إلى هجمات من التشكيل بأكمله ، لذلك بالطبع سيكون هناك خطر يهدد الحياة.
ونتيجة لذلك ، فحص المكان بعناية مرة أخرى ، لكنه لم يجد شيئًا.
ومع ذلك ، فقد وجد صندوقًا من الإشارات المرجعية على المكتب في غرفة الدراسة. بعضها منحوت من اليشم ، وبعضها مصنوع من الفضة ، وبعضها من البرونز ، وبعضها منحوت من الخشب. كانت جميعها ذات تصميم عتيق وأنيق ، تعطي انطباعًا روحيًا غريبًا ، لكنها لم تكن تبدو ككنوز غامضة لصد الأعداء أو قتلهم. على هذا النحو ، ألقى بهم ببساطة في خاتم السوميرو عرضيًا.
ونتيجة لذلك ، أعاد يده وانتظر وصول الثلاثة الآخرين. إذا أراد صقل التشكيل ، فقد احتاج إلى وجود أشخاص يراقبونه.
تجاهلها لي تشينغشان ، مما أدى إلى تحويل السلحفاة الروحية لاستنتاج التشكيل في أسرع وقت ممكن.
في تلك الفترة القصيرة من الزمن ، أشرقت الشمس وشرقت مرة أخرى في عالم القارات الخمس. تحرك الوقت بوتيرة سريعة للغاية ، مما جعله يشعر بالإلحاح. الوقت لم ينتظر أحد.
استرخى لي تشينغشان قريبًا جدًا ، متسكعًا حول المسكن كما لو كان يتجول في المكان.
سبعة! هطل المطر بعنف ، محطما نهر الدم.
وصل الثلاثة في وقت قريب جدًا. مستشعرين بالتشي الروحي النقي ، استجابوا جميعًا بشكل مختلف.
شياو آن أغمضت عينيها واستشعرت ذلك. لم تعتمد على التشي الروحي في الزراعة ، ولكن إذا أرادت الوصول إلى العوالم الأعلى من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم ، فسيتعين عليها الزراعة في هذا العالم.
بالتفكير حتى تلك النقطة ، صعد لي تشينغشان المذبح مرة أخرى ووصل امام العمود. حاول مد يده للمسه، لكن السلحفاة الروحية أطلقت فجأة تحذيرًا شديدًا ، محذرة إياه من أن هذا قد يكلفه حياته.
فوجئت غو يانيينغ. ظهرت ابتسامة على وجهها ، وأعطت لي تشينغشان إبهامها. سيكون دائما موثوق جدا.
ابتسمت غو يانيينغ على نطاق واسع دون إخفاء الفرح الذي شعرت به على الإطلاق.
مع كل شيء جاهز ، أصبحت عيون لي تشينغشان زرقاء عميقة وهادئة وصامتة مثل أعماق البحار. ضغط يده على العمود برفق.
أصبح راهو شياو مينغ عاطفيًا إلى حد ما. في مثل هذا الوقت القصير ، كان قد انتقل في الواقع من العالم الصغير مع تشي روحي متناثر إلى عوالم السامسارا الستة مرة أخرى. لا يمكن أن يتطابق هذا المكان مع عالم أسورا ، لكنه لا يزال عالماً من نفس المستوى بعد كل شيء. كان بإمكانه التعافي بشكل أسرع هنا ، وكان هذا كله بفضل لي تشينغشان.
“ما كل هذا ، وجود محارب محترف مثلك يختبئ في الخلف ، يتصرف كمستشار بدلاً من ذلك؟”
فوجئ راهو شياو مينغ. فجأة قال: “آسف!” بدت غو يانيينغ معتذرة أيضًا.
انتظر لي تشينغشان أن يتكيف الثلاثة منهم مع قوانين عالم الإنسان.
نزف الدم من زاوية شفتي راهو شياو مينغ. نادى ، “لا يمكننا أن نبقى أطول من ذلك بكثير! استعدي، يانيينغ! ”
يقع مسكن بركة التنين بالكامل في كهف مجوف. على عكس انطباع القاعة الشبيهة بالقصر تركت عليه ، لم يكن حجمها كبيرًا كما كان يتصور. على أقل تقدير ، لم يكن قريبًا من جبل رأس التنين.
وضعت شياو آن راية بحر الدم ، التي تصاعدت مع نهر من الدم الذي غلف المذبح. ثم جمعت تشكيل الهيكل العظمي الشيطاني بالداخل ، وخلقت دفاعًا قويًا.
وقف راهو شياو مينغ خلف لي تشينغشان ، مستعدًا لتغطية أي ثقوب خلفتها شياو آن.
قامت غو يانيينغ بنشر جناحيها وعملت كضمانة أخيرة. كانت مستعدة لإعادتهم إلى عالم القارات الخمس إذا فشلت عملية الصقل.
ومع ذلك ، فإن كل شبر من المساحة هناك منحوت بدقة ومليئة بشعور من الأناقة والروعة. كانت هناك قاعة رئيسية ، وقاعات جانبية ، وغرفة الدراسة ، وغرفة شاي ، وغرف جانبية ، وحديقة ، وما إلى ذلك…
مع كل شيء جاهز ، أصبحت عيون لي تشينغشان زرقاء عميقة وهادئة وصامتة مثل أعماق البحار. ضغط يده على العمود برفق.
في تلك اللحظة ، بدأت الرياح العاتية بالاندفاع ، محدثة موجات مضطربة من الدم. تجمعت السحب المظلمة من جميع الاتجاهات ، مليئة بالبرق الوامض والرعد الذي يصم الآذان.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
تجاهلها لي تشينغشان ، مما أدى إلى تحويل السلحفاة الروحية لاستنتاج التشكيل في أسرع وقت ممكن.
فجأة ، أخرج راهو شياو مينغ خوارًا غاضبًا وبدأ في التحرك. تحول إلى شخصية ضبابية ، يدور حول العمود. كل جزء من جسده ، قبضتيه ، ورجليه ، ومرفقيه ، وركبتيه ، ورأسه أصبحت سلاحًا يفرز المطر ويفرق البرق.
مع قعقعة ، كان المطر يتساقط من السحب مثل الأسهم. ارتطمت الصواعق مثل المطارق.
ناهيك عن كل شيء آخر ، فإن مجرد التعامل مع هذا المكان على أنه مسكن زراعي له فوائد لا حصر لها. يمكنه حتى أن يحاول دفع زراعته إلى مستوى المحنة السماوية الخامسة خطوة بخطوة.
أدى تدفق نهر الدم إلى منع هطول الأمطار ، لكن البرق تمكن من فتح سلسلة من الفتحات ، مما سمح للمطر بالتدفق.
“أشكر السماوات! نحتاج إلى شخص ينطلق على الفور لجمع الأخبار وفهم الوضع في المنطقة حتى نتمكن من التخطيط لخطوتنا التالية “. قال راهو شياو مينغ إنهم بحاجة إلى شخص ما ، لكنه كان ينظر فقط إلى لي تشينغشان.
فجأة ، أخرج راهو شياو مينغ خوارًا غاضبًا وبدأ في التحرك. تحول إلى شخصية ضبابية ، يدور حول العمود. كل جزء من جسده ، قبضتيه ، ورجليه ، ومرفقيه ، وركبتيه ، ورأسه أصبحت سلاحًا يفرز المطر ويفرق البرق.
ومع ذلك ، في جزء من الثانية فقط ، أصبحت لافتة بحر الدم مليئة بالثقوب وتحطم أكثر من اثني عشر خرزة صلاة الجمجمة. انخفض تشكيل الهيكل العظمي الشيطاني بأكمله بمستوى كامل في القوة.
نزف الدم من زاوية شفتي راهو شياو مينغ. نادى ، “لا يمكننا أن نبقى أطول من ذلك بكثير! استعدي، يانيينغ! ”
نزف الدم من زاوية شفتي راهو شياو مينغ. نادى ، “لا يمكننا أن نبقى أطول من ذلك بكثير! استعدي، يانيينغ! ”
قالت غو يانيينغ ، “لماذا لا أذهب بدلاً من ذلك؟ إذا واجهت أي مشكلة ، يمكنني الابتعاد بشكل أسرع أيضًا “.
قال لي تشينغشان ، “هاي ، هل تعتقدون حقًا أنني لا أعرف ما الذي تفكرون فيه؟ أنتم فقط لا تريدون أن تسمعوا الاسم الذي توصلت إليه “.
حتى عندما امتلكوا سلالات وإرثًا غير عاديين ، لم يكن لديهم أي فرصة على الإطلاق ضد التشكيل الوقائي لمسكن السيادة الإنسان. على الأكثر ، كان بإمكانهم شراء بعض الوقت فقط لـ لي تشينغشان. إذا لم يستطع صقل التشكيل في ذلك الوقت ، فكل ما يمكنهم فعله هو التراجع.
ابتسمت غو يانيينغ على نطاق واسع دون إخفاء الفرح الذي شعرت به على الإطلاق.
وبمجرد بدء التشكيل الوقائي ، لن يأخذ أي شيء آخر في الاعتبار بعد الآن. سيؤدي ببساطة إلى تدمير المتسللين بغض النظر عن السعر ، وحتى تدمير جوهر التشكيل ، وعدم إعطاء العدو أي فرصة لصقله. كانت هذه آلية للدفاع عن النفس تم تجهيز التشكيل بها في المقام الأول.
“نعم!” لاحظت غو يانيينغ فجأة ظهور بعض المسافات البادئة على المذبح عندما سقط المطر عليه. “إذا تراجعنا هذه المرة ، فمن المحتمل أن يتم تدمير المذبح!”
عبس راهو شياو مينغ. “إنه ليس المذبح فقط. سيتم تدمير جوهر التشكيل أيضًا ، ولن يكون من الممكن صقل التشكيل بعد الآن. لا يمكن لـ كرمة تسلق السماء الوصول مباشرة إلى هذا المسكن أيضًا. ربما يكون هذا هو الضمان الذي تركه سي لونغ وراءه! ”
ونتيجة لذلك ، فحص المكان بعناية مرة أخرى ، لكنه لم يجد شيئًا.
في الواقع ، لم يفكر سي لونغ أبدًا في هذا الحد. كان من المستحيل بالفعل تخيل أن يتمكن مزارع من المحنة السماوية الثالثة من النجاة من كمين نصبه سيف التنين الحقيقي لابن السماء ، ناهيك عن صد هذا التشكيل من السحب والمطر. كان من المفترض أن تكون موجة رياح واحدة فقط من التشكيل كافية لطمسهم.
لكن الآن ، لم يستطع استخدام القوة ، ولم يكن هناك مكان ليبدأ حساباته ، الأمر الذي تركه مضطربًا. ومع ذلك ، عندما فكر فيما قاله سي لونغ في ذلك الوقت ، كان لديه وميض من الإلهام ، مدركًا شيئًا ما.
يقع مسكن بركة التنين بالكامل في كهف مجوف. على عكس انطباع القاعة الشبيهة بالقصر تركت عليه ، لم يكن حجمها كبيرًا كما كان يتصور. على أقل تقدير ، لم يكن قريبًا من جبل رأس التنين.
وبمجرد بدء التشكيل الوقائي ، لن يأخذ أي شيء آخر في الاعتبار بعد الآن. سيؤدي ببساطة إلى تدمير المتسللين بغض النظر عن السعر ، وحتى تدمير جوهر التشكيل ، وعدم إعطاء العدو أي فرصة لصقله. كانت هذه آلية للدفاع عن النفس تم تجهيز التشكيل بها في المقام الأول.
لم يستطع لي تشينغشان إلا التخفيف قليلاً. كانت السلحفاة الروحية قد استعادت بالفعل قدرتها على تحذيره ، لكن المصير أصبح أكثر صعوبة في ظل قيود قوانين العالم. لم تعد حادة وواضحة كما كانت في العالم السفلي.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
قالت شياو آن بهدوء ، “لا يزال أمامك عشرة أنفاس من الوقت!”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
سبعة! هطل المطر بعنف ، محطما نهر الدم.
يقع مسكن بركة التنين بالكامل في كهف مجوف. على عكس انطباع القاعة الشبيهة بالقصر تركت عليه ، لم يكن حجمها كبيرًا كما كان يتصور. على أقل تقدير ، لم يكن قريبًا من جبل رأس التنين.
أربعة! انطلق البرق بشدة ، ممزقا العظام.
كان المبنى الأكثر قيمة بينهم جميعًا هو في الواقع الحديقة. لم يكن هناك فقط العديد من الأعشاب الغريبة وبساتين الفاكهة تنمو هناك ، ولكن كان هناك أيضًا نبع روحي. بعد أن انحنى وأخذ بضع رشفات ، وجد أن التشي الروحي كان كثيف لدرجة أنه جعله يشعر بالسكر. الروائح الغريبة المنعشة من النباتات جعلت تشيلين لا يهدأ أيضًا. تم تداول قواعد تشيلين لطول العمر بشكل أسرع قليلاً ، على وشك اختراق الطبقة الأولى.
“ما كل هذا ، وجود محارب محترف مثلك يختبئ في الخلف ، يتصرف كمستشار بدلاً من ذلك؟”
واحد! اندفعت الأمطار الغزيرة والبرق المحيط نحو الأربعة من كل الاتجاهات.
فوجئت غو يانيينغ. ظهرت ابتسامة على وجهها ، وأعطت لي تشينغشان إبهامها. سيكون دائما موثوق جدا.
تجاهلها لي تشينغشان ، مما أدى إلى تحويل السلحفاة الروحية لاستنتاج التشكيل في أسرع وقت ممكن.
أمسك غو يانيينغ بكتف لي تشينغشان ، على وشك التراجع إلى كرمة تسلق السماء.
علقت كلمتان من القوس فوق المدخل الرئيسي ، بركة التنين ، والتي يجب أن تتوافق مع اسم المسكن. إذا كان سي لونغ لا يزال موجودًا ، فربما كان المكان يستحق اسمه ، ولكن في الوقت الحالي ، لا يمكن تغييره إلا إلى عرين النمر.
أومأ شياو آن برأسه. “اسم جيد.”
صرخ لي تشينغشان ، “تفرق!”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
في تلك اللحظة ، اختفت الغيوم الداكنة والأمطار الغزيرة والبرق والرعد. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودًا في المقام الأول.
بالتفكير حتى تلك النقطة ، صعد لي تشينغشان المذبح مرة أخرى ووصل امام العمود. حاول مد يده للمسه، لكن السلحفاة الروحية أطلقت فجأة تحذيرًا شديدًا ، محذرة إياه من أن هذا قد يكلفه حياته.
فوجئت غو يانيينغ. ظهرت ابتسامة على وجهها ، وأعطت لي تشينغشان إبهامها. سيكون دائما موثوق جدا.
نشر لي تشينغشان ذراعيه. “مرحبا بكم في المنزل الجديد. لقد فكرت بالفعل في اسم جديد له… ”
نشر لي تشينغشان ذراعيه. “مرحبا بكم في المنزل الجديد. لقد فكرت بالفعل في اسم جديد له… ”
لكن الآن ، لم يستطع استخدام القوة ، ولم يكن هناك مكان ليبدأ حساباته ، الأمر الذي تركه مضطربًا. ومع ذلك ، عندما فكر فيما قاله سي لونغ في ذلك الوقت ، كان لديه وميض من الإلهام ، مدركًا شيئًا ما.
قاطعه راهو شياو مينغ. “لا يمكننا البقاء هنا لفترة طويلة ، لذلك فقط انسى الاسم الجديد.”
لم يكن هناك خطر كبير أو صعوبات. لم يكن كل شيء مختلفًا عما كان عليه عندما وقف على المذبح.
قالت غو يانيينغ أيضًا ، “نعم ، الأسماء ليست بهذه الأهمية في الواقع.”
أومأت شياو آن بصمت.
لكن الآن ، لم يستطع استخدام القوة ، ولم يكن هناك مكان ليبدأ حساباته ، الأمر الذي تركه مضطربًا. ومع ذلك ، عندما فكر فيما قاله سي لونغ في ذلك الوقت ، كان لديه وميض من الإلهام ، مدركًا شيئًا ما.
قال لي تشينغشان ، “هاي ، هل تعتقدون حقًا أنني لا أعرف ما الذي تفكرون فيه؟ أنتم فقط لا تريدون أن تسمعوا الاسم الذي توصلت إليه “.
تظاهر راهو شياو مينغ بالدهشة. “لم أكن أتوقع منك أن تكون مدركًا لذاتك! أنا متأكد من أنك قللت من تقديرك! ”
مع قعقعة ، كان المطر يتساقط من السحب مثل الأسهم. ارتطمت الصواعق مثل المطارق.
“أيا كان ، مقرف أن تكون أنت بعد ذلك. ألا تريد أن تسمعه؟ اذن انا لا أريد أن أخبرك ايضا! ”
صرخ لي تشينغشان ، “تفرق!”
“أشكر السماوات! نحتاج إلى شخص ينطلق على الفور لجمع الأخبار وفهم الوضع في المنطقة حتى نتمكن من التخطيط لخطوتنا التالية “. قال راهو شياو مينغ إنهم بحاجة إلى شخص ما ، لكنه كان ينظر فقط إلى لي تشينغشان.
أشار لي تشينغشان إلى نفسه. “أنا مرة أخرى؟”
ومع ذلك ، فإن كل شبر من المساحة هناك منحوت بدقة ومليئة بشعور من الأناقة والروعة. كانت هناك قاعة رئيسية ، وقاعات جانبية ، وغرفة الدراسة ، وغرفة شاي ، وغرف جانبية ، وحديقة ، وما إلى ذلك…
أومأ راهو شياو مينغ برأسه. “نعم ، أنت مرة أخرى.”
يقع مسكن بركة التنين بالكامل في كهف مجوف. على عكس انطباع القاعة الشبيهة بالقصر تركت عليه ، لم يكن حجمها كبيرًا كما كان يتصور. على أقل تقدير ، لم يكن قريبًا من جبل رأس التنين.
“ما كل هذا ، وجود محارب محترف مثلك يختبئ في الخلف ، يتصرف كمستشار بدلاً من ذلك؟”
قاطعه راهو شياو مينغ. “لا يمكننا البقاء هنا لفترة طويلة ، لذلك فقط انسى الاسم الجديد.”
قالت غو يانيينغ ، “لماذا لا أذهب بدلاً من ذلك؟ إذا واجهت أي مشكلة ، يمكنني الابتعاد بشكل أسرع أيضًا “.
قال راهو شياو مينغ ، “إنه أمر مزعج قليلاً عندما يكون لديك أسورا في عالم الإنسان ، بينما تجذب النساء الجميلات الانتباه بغض النظر عن المكان الذي يذهبون إليه. من الأسهل أن تؤدي إلى مشاكل إذا أخفيت مظهرك ، لذا… ”
أربعة! انطلق البرق بشدة ، ممزقا العظام.
“حسنا ، سأذهب. ولكن قبل أن أغادر ، أريد أن أخبركم أن هذا المسكن سيُطلق عليه الآن نقطة البداية “.
فوجئ راهو شياو مينغ. فجأة قال: “آسف!” بدت غو يانيينغ معتذرة أيضًا.
وقف راهو شياو مينغ خلف لي تشينغشان ، مستعدًا لتغطية أي ثقوب خلفتها شياو آن.
أومأ شياو آن برأسه. “اسم جيد.”
“أيا كان ، مقرف أن تكون أنت بعد ذلك. ألا تريد أن تسمعه؟ اذن انا لا أريد أن أخبرك ايضا! ”
في تلك اللحظة ، اختفت الغيوم الداكنة والأمطار الغزيرة والبرق والرعد. كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودًا في المقام الأول.
**(م.م / ظننت انه سيسميه المنزل الصغير هاهاها)
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
