العودة للمنزل [1]
الفصل 74: العودة للمنزل [1]
———–
“لدي إعلانان لكم يا رفاق اليوم …”
[قفل ، فئة A-25 ، الجمعة 4:45 مساء]
“للأفضل أو للأسوأ ، علينا أن نعدل ترتيبك وفقًا لبروتوكولات الأكاديمية“
جلست في مقعدي المعتاد ، استمعت باهتمام إلى محاضرة الفصل.
تنهدت دونا ، نظرت إلى الفصل وتحدثت.
أو على الأقل حاولت …
بمجرد انتهائها من الإعلان ، مباشرة قبل أن يتمكن أي شخص من الاحتفال ، قامت دونا على الفور بسكب الماء البارد عليهم.
على الرغم من حقيقة مرور أسبوعين على حادثة هولبرج ، لم تكن أجواء الفصل الدراسي مفعمة بالحيوية كما كانت قبل الحادث.
“ارتقى تروي ديريكس إلى رتبة أعلى وأصبح الآن في المرتبة 17“
بإلقاء نظرة خاطفة على الفصل ، استطعت أن أفهم لماذا …
تنهدت دونا ، نظرت إلى الفصل وتحدثت.
ما يقرب من ربع الطلاب الذين كانوا يجلسون حولي ذهبوا الآن.
مع إعلان دونا أخيرًا عن اسمي ، انتهى تعديل الترتيب. بعد ذلك ، صفت صوتها وتحدثت مرة أخرى. على الرغم من أن صوتها كان لطيفًا ، إلا أن نبرة صوتها كانت باردة.
على الرغم من عدم معرفتي بالعديد من الأشخاص ، اكتشفت ، بعد يومين من الحادث ، أن إيفان وكاساندرا كانا جزءًا من الأشخاص الذين لقوا حتفهم أثناء الحادث.
من خلال النقر على جهازها اللوحي ، قرأت دونا بسرعة قائمة طويلة من الأسماء.
… نفس الشخصين اللذين كانا جزءًا من مجموعتي.
على الرغم من أنني لم ألتق بوالدي من قبل في هذا العالم ، إلا أنني كنت أتلقى رسائل منهم دائمًا. سواء كان ذلك للأشياء العادية أو المزعجة. كانوا يتأكدون دائمًا من إرسال رسائل نصية إلي مرة واحدة يوميًا.
على الرغم من حقيقة أنني لم أكن أعرفهم جيدًا ، فإن حقيقة وفاة شخصين كنت قد تعرفت عليهما تُظهر مدى مأساوية تلك الأحداث.
بغض النظر عن الترتيب ، كان أكثر ما كنت قلقًا بشأنه هو القسم النظري.
حرفيا ، يمكن لأي شخص أن يموت في تلك الليلة …
بالنظر إلى معرف المتصل ، التقطت المكالمة.
“حسنًا ، هذه نهاية المحاضرة“
نظرًا لأنها فقدت انتباه الجميع بالفعل ، لم تستطع دونا إلا إنهاء وقت المعلم قبل الموعد المحدد وطرد الجميع.
كان الصوت الساحر لأستاذ الهندسة هو ما أثار تفكيري. تمامًا كما كان من قبل ، طوال الوقت الذي مكثت فيه في القفل ، كانت الأستاذة الوحيدة التي لم تولي اهتمامًا خاصًا للنسب أو الرتبة.
[قفل ، فئة A-25 ، الجمعة 4:45 مساء]
كلما طرحت عليها أسئلة بخصوص المحاضرة كانت تشرح دائمًا ما لم أفهمه بصبر وهدوء.
ضربت يدها على المنصة ، اجتاحت هزة أرضية صغيرة الفصل. كما لو ظهرت عاصفة قوية من الرياح ، تم دفع الجميع إلى مقاعدهم. قمت بتضمينه.
لذلك ، على الرغم من أنني لم أفهم بالضرورة ما كانت تدرسه ، إلا أنني لم أكره هذا الفصل.
برؤية الجميع إيماءة ، ظهر أثر للابتسامة على وجه دونا.
بعد انتهاء المحاضرة مباشرة ومغادرة الأستاذ الفصل ، ظل الجميع جالسين.
بعد ثانيتين من صفعها على المنصة ، تابعت دونا.
كان ذلك لأنه كان لا يزال يتعين علينا الحصول على وقت المعلم في نهاية الأسبوع. كانت هذه جلسة صغيرة كانت لدينا كل يوم جمعة ، حيث كانت دونا ، معلمتنا ، تقضي آخر خمس عشرة دقيقة متبقية من اليوم لمشاركة أي إعلانات صادرة عن المدرسة.
بصفتي من ذوي الخبرة في المماطلة ، كنت معتادًا على ترك المشاكل حتى قرب الموعد النهائي.
–صليل!
بعد أن تألمت من المشكلة لفترة أطول قليلاً ، ألقيتها في مؤخرة ذهني.
مباشرة عند دخول الفصل الدراسي ، شقت دونا طريقها نحو المنصة. المشي ، كما لو كانت الرياح تهب ، تسببت كل خطوة من خطواتها في انتشار تموج أرجواني رقيق للقوة السحرية في جميع أنحاء الفصل.
كان ذلك لأنه كان لا يزال يتعين علينا الحصول على وقت المعلم في نهاية الأسبوع. كانت هذه جلسة صغيرة كانت لدينا كل يوم جمعة ، حيث كانت دونا ، معلمتنا ، تقضي آخر خمس عشرة دقيقة متبقية من اليوم لمشاركة أي إعلانات صادرة عن المدرسة.
على الفور صمتت الغرفة بأكملها. الضغط الذي انبثق من جسدها تسبب في توقف الجميع عن كل ما يفعلونه.
“تقدم إدوارد سميث خمس مراتب من 739 إلى 734“
كان من الواضح أنها لم تكن في أفضل حالاتها المزاجية ، ويمكن أن يشعر بها الجميع.
“حسنًا ، هذه نهاية المحاضرة“
عند وصولها إلى المنصة ، رفعت دونا بعض الأوراق على الطاولة قبل النقر على لسانها ورفضها.
حسنًا ، من بين جميع الأشخاص هنا ، ربما كنت الأكثر اكتئابًا من الإعلان.
تنهدت دونا ، نظرت إلى الفصل وتحدثت.
عندما سمعت صوت ثعبان صغير على الجانب الآخر من الهاتف ، ممسكًا بالهاتف ، ضاعفت الفحص لأرى ما إذا كنت قد نسيت إحضار أي شيء قبل التوجه نحو مدخل غرفتي.
“حسنًا ، كما قد يقول معظمكم ، لست في أفضل حالة مزاجية“
“حسنا هذه نهاية الاعلانات. اتمنى ان اراك بعد شهر“
قالت برفع إصبعين
[… إيهم]
“لدي إعلانان لكم يا رفاق اليوم …”
–صليل!
“واحد ، سيكون هناك تعديل رتبة ، وهذا اي -“
“حسنًا ، هذه نهاية المحاضرة“
بعد أن أنهت النصف الأول من جملتها مباشرة قبل أن تتمكن من مواصلة الكلام ، كان التشويش على حديثها همسات يتردد صداها في جميع أنحاء الفصل الدراسي بأكمله.
“ارتقى تروي ديريكس إلى رتبة أعلى وأصبح الآن في المرتبة 17“
“… تعديلات الترتيب؟ “
مع كون المساحات ذات الأبعاد شيئًا ما ، لم أكن بحاجة إلى القلق بشأن حمل حقائب كبيرة معي.
“إنها ليست حتى الامتحانات النصفية …”
[نقابة والديك لا تعمل بشكل جيد. لا ، في الواقع ، هم في وضع رهيب …]
“ماذا يحدث هنا؟“
عندما سمعت صوت ثعبان صغير على الجانب الآخر من الهاتف ، ممسكًا بالهاتف ، ضاعفت الفحص لأرى ما إذا كنت قد نسيت إحضار أي شيء قبل التوجه نحو مدخل غرفتي.
–صفعة!
“ارتقى تروي ديريكس إلى رتبة أعلى وأصبح الآن في المرتبة 17“
“اهادئو!”
.
ضربت يدها على المنصة ، اجتاحت هزة أرضية صغيرة الفصل. كما لو ظهرت عاصفة قوية من الرياح ، تم دفع الجميع إلى مقاعدهم. قمت بتضمينه.
.
نتيجة لعملها ، أصبح الشعر الذي أمضيته دقيقتين في تصفيفه هذا الصباح في حالة من الفوضى.
–صليل!
…رائعة
لم أكن قلقًا بشأن الفحص البدني لأنه إذا كان عليّ الحكم على قوتي ، فأنا حاليًا في قائمة أفضل 100 شخص. ربما أفضل 50 إذا قاتلت بحياتي على المحك.
بعد ثانيتين من صفعها على المنصة ، تابعت دونا.
–فوام!
“إذا كان البعض منكم مرتبكًا بشأن سبب إعادة تعديل رتبك … فإن الإجابة بسيطة. هذا بسبب وجود عدد أقل منكم الآن“
“تقدم إدوارد سميث خمس مراتب من 739 إلى 734“
“للأفضل أو للأسوأ ، علينا أن نعدل ترتيبك وفقًا لبروتوكولات الأكاديمية“
–فوام!
وضع كلتا يديه على المنصة ، اجتاحت عينا دونا حجرة الدراسة قبل أن تقول
“إنها ليست حتى الامتحانات النصفية …”
“لذا يرجى الهدوء وانتظر حتى أنتهي من إعلان الترتيب الجديد قبل الإعلان عن الإعلان الثاني“
بغض النظر عن مقدار ما حاولت أن أدرسه ، بالكاد حصلت على أي من المفاهيم التي كانوا يتحدثون عنها في الفصول الدراسية.
–عود
تنهد
تحت تحديق دونا الثاقب ، كان بإمكان الجميع فقط إيماء رأسهم بلا حول ولا قوة بالاتفاق.
“… تعديلات الترتيب؟ “
برؤية الجميع إيماءة ، ظهر أثر للابتسامة على وجه دونا.
…رائعة
“حسنا ، ها هي التصنيفات الجديدة …”
تركت الصعداء ، وانتهيت من حزم أمتعتني ، عدت إلى مسكني.
من خلال النقر على جهازها اللوحي ، قرأت دونا بسرعة قائمة طويلة من الأسماء.
“.. هم؟“
“كيفن فوس ، لا يزال في المرتبة 1“
بمجرد أن غادرت دونا ، بدأت أيضًا في حزم أشيائي. كان اليوم آخر يوم مكثت فيه في القفل لمدة شهر على الأقل.
“ميليسا هول ، لا تزال في المرتبة الثانية“
على الرغم من أنني تحدثت إلى كيفن مرة أخرى على السطح ، إلا أننا لم نكن أصدقاء حقًا.
.
عندما سمعت صوت ثعبان صغير على الجانب الآخر من الهاتف ، ممسكًا بالهاتف ، ضاعفت الفحص لأرى ما إذا كنت قد نسيت إحضار أي شيء قبل التوجه نحو مدخل غرفتي.
.
“.. هم؟“
.
حسنًا ، من بين جميع الأشخاص هنا ، ربما كنت الأكثر اكتئابًا من الإعلان.
“ارتقى تروي ديريكس إلى رتبة أعلى وأصبح الآن في المرتبة 17“
“كيفن فوس ، لا يزال في المرتبة 1“
.
عندما سمعت صوت ثعبان صغير على الجانب الآخر من الهاتف ، ممسكًا بالهاتف ، ضاعفت الفحص لأرى ما إذا كنت قد نسيت إحضار أي شيء قبل التوجه نحو مدخل غرفتي.
.
كان الصوت الساحر لأستاذ الهندسة هو ما أثار تفكيري. تمامًا كما كان من قبل ، طوال الوقت الذي مكثت فيه في القفل ، كانت الأستاذة الوحيدة التي لم تولي اهتمامًا خاصًا للنسب أو الرتبة.
.
“حسنا ، ها هي التصنيفات الجديدة …”
“تقدم إدوارد سميث خمس مراتب من 739 إلى 734“
لاحظت شيئًا غريبًا في وقفته ، فتعبت وأمسكت هاتفي بيدي.
.
… لم أستطع أن أقول إنني كرهت هذا الشعور.
.
“كيفن فوس ، لا يزال في المرتبة 1“
.
بمجرد أن غادرت دونا ، بدأت أيضًا في حزم أشيائي. كان اليوم آخر يوم مكثت فيه في القفل لمدة شهر على الأقل.
توقف قليلاً ، ظهر عبوس طفيف على حواجب دونا. لقد كان خفيًا لدرجة أنه فقط من خلال الاهتمام الوثيق يمكن لأي شخص أن يلاحظه.
“أخيرًا ، يتحرك رين دوفر لما مجموعه 200 رتبة ويحتل الآن المرتبة 1550“
“اهادئو!”
بمجرد الإعلان عن اسمي ورتبتي ، شعرت بعيون متعددة تحدق في اتجاهي.
“إذا كان البعض منكم مرتبكًا بشأن سبب إعادة تعديل رتبك … فإن الإجابة بسيطة. هذا بسبب وجود عدد أقل منكم الآن“
بالتظاهر بالجهل ، بذلت قصارى جهدي للحفاظ على وجه رواقي. مع ما حدث في هولبرج ، كنت أتوقع بالفعل حدوث ذلك.
في الوقت الحالي ، كان سريري مليئًا بالأشياء التي أعددتها لرحلتي التي استغرقت شهرًا في المنزل. من الملابس إلى الكتب ، قررت أن أحضرهم جميعًا. نظرًا لأن الرحلة كانت طويلة جدًا ، فقد قررت أن أحضر كل ما يمكنني إحضاره.
… لم يكن هناك جدوى من إنكار حقيقة أنني قد جذبت اهتمام بعض الأفراد المهمين. على الرغم من أنني لم أحب هذا الاهتمام ، لم يكن هناك فائدة من البكاء على اللبن المسكوب.
.
أردت أيضًا أن أشير إلى أن حقيقة أن ارتفاع رتبتي بمقدار 200 رتبة قد يكون قد ساهم في إضافة بضع درجات إضافية.
“ماذا يحدث هنا؟“
…
…
مع إعلان دونا أخيرًا عن اسمي ، انتهى تعديل الترتيب. بعد ذلك ، صفت صوتها وتحدثت مرة أخرى. على الرغم من أن صوتها كان لطيفًا ، إلا أن نبرة صوتها كانت باردة.
كنا أحيانًا نحيي بعضنا البعض كلما التقينا في الردهة ، ولكن هذا يتعلق فقط بمدى تفاعلاتنا.
“كيووم … للإعلان الثاني ، بسبب الأحداث المؤسفة الأخيرة ، بعد ساعات طويلة وشاقة من الكلام ، توصل كبار المسؤولين أخيرًا إلى قرار بالإجماع بإرسال السنوات الأولى في استراحة لمدة شهر”
نقرت على سواري مرة واحدة ، واختفى كل ما كان على سريري.
بمجرد انتهائها من الإعلان ، مباشرة قبل أن يتمكن أي شخص من الاحتفال ، قامت دونا على الفور بسكب الماء البارد عليهم.
كان ذلك لأنه كان لا يزال يتعين علينا الحصول على وقت المعلم في نهاية الأسبوع. كانت هذه جلسة صغيرة كانت لدينا كل يوم جمعة ، حيث كانت دونا ، معلمتنا ، تقضي آخر خمس عشرة دقيقة متبقية من اليوم لمشاركة أي إعلانات صادرة عن المدرسة.
“لكن لا تكن سعيدًا جدًا بعد. بعد عودتك ، ستكون هناك امتحانات منتصف الفصل ، لذا فإن فترة راحة قصيرة قبل منتصف الفصل الدراسي هي أكثر من مجرد إجازة …”
“هذا يجب أن يكون كافيا …”
دوى الحزن والتنهدات في جميع أنحاء الفصل الدراسي حيث أصبح الطلاب جميعًا متوترين عند الإعلان.
أو على الأقل حاولت …
حسنًا ، من بين جميع الأشخاص هنا ، ربما كنت الأكثر اكتئابًا من الإعلان.
———–
مع كل ما حدث خلال هذين الشهرين ، لم يكن لدي الوقت للتركيز على عملي المدرسي.
“هذا يجب أن يكون كافيا …”
تألفت منتصف الفصل من امتحانين. النظري والمادي.
.
لم أكن قلقًا بشأن الفحص البدني لأنه إذا كان عليّ الحكم على قوتي ، فأنا حاليًا في قائمة أفضل 100 شخص. ربما أفضل 50 إذا قاتلت بحياتي على المحك.
لا تفهموني خطأ ، ليس الأمر أنني كنت ميؤوسًا منه تمامًا ، إنه فقط بالنسبة لبعض الأشياء التي كان علي أن أتعلمها ، كان علي أن أعود وأعيد تعلم الأشياء التي تم تدريسها عندما كان من المفترض أن أكون في المدرسة الإعدادية.
… لكن هذا لا يهم حقا. كان هدفي أن أصل في يوم من الأيام إلى القمة العاشرة. لم أكن مهتمًا حقًا بكوني من بين أفضل 100 شخص بأي شكل من الأشكال.
.
بغض النظر عن الترتيب ، كان أكثر ما كنت قلقًا بشأنه هو القسم النظري.
مدت ظهري ، وصفقت يدي بارتياح.
بغض النظر عن مقدار ما حاولت أن أدرسه ، بالكاد حصلت على أي من المفاهيم التي كانوا يتحدثون عنها في الفصول الدراسية.
“إذا كان البعض منكم مرتبكًا بشأن سبب إعادة تعديل رتبك … فإن الإجابة بسيطة. هذا بسبب وجود عدد أقل منكم الآن“
لا تفهموني خطأ ، ليس الأمر أنني كنت ميؤوسًا منه تمامًا ، إنه فقط بالنسبة لبعض الأشياء التي كان علي أن أتعلمها ، كان علي أن أعود وأعيد تعلم الأشياء التي تم تدريسها عندما كان من المفترض أن أكون في المدرسة الإعدادية.
“أخيرًا ، يتحرك رين دوفر لما مجموعه 200 رتبة ويحتل الآن المرتبة 1550“
مع تدريبي كل يوم ، بالكاد كان لدي وقت كافٍ للدراسة في الدورات ، ناهيك عن دراسة دورات المدرسة المتوسطة.
[صاحب العمل ، ليس من المناسب حقا أن أقول هذا ولكن …]
بعد أن تألمت من المشكلة لفترة أطول قليلاً ، ألقيتها في مؤخرة ذهني.
… لم يكن هناك جدوى من إنكار حقيقة أنني قد جذبت اهتمام بعض الأفراد المهمين. على الرغم من أنني لم أحب هذا الاهتمام ، لم يكن هناك فائدة من البكاء على اللبن المسكوب.
بصفتي من ذوي الخبرة في المماطلة ، كنت معتادًا على ترك المشاكل حتى قرب الموعد النهائي.
كان الصوت الساحر لأستاذ الهندسة هو ما أثار تفكيري. تمامًا كما كان من قبل ، طوال الوقت الذي مكثت فيه في القفل ، كانت الأستاذة الوحيدة التي لم تولي اهتمامًا خاصًا للنسب أو الرتبة.
“حسنا هذه نهاية الاعلانات. اتمنى ان اراك بعد شهر“
وضع كلتا يديه على المنصة ، اجتاحت عينا دونا حجرة الدراسة قبل أن تقول
نظرًا لأنها فقدت انتباه الجميع بالفعل ، لم تستطع دونا إلا إنهاء وقت المعلم قبل الموعد المحدد وطرد الجميع.
بمجرد أن غادرت دونا ، بدأت أيضًا في حزم أشيائي. كان اليوم آخر يوم مكثت فيه في القفل لمدة شهر على الأقل.
حزمت أغراضها ، سرعان ما غادرت الفصل.
بالتظاهر بالجهل ، بذلت قصارى جهدي للحفاظ على وجه رواقي. مع ما حدث في هولبرج ، كنت أتوقع بالفعل حدوث ذلك.
–صليل!
لذلك ، على الرغم من أنني لم أفهم بالضرورة ما كانت تدرسه ، إلا أنني لم أكره هذا الفصل.
بمجرد أن غادرت دونا ، بدأت أيضًا في حزم أشيائي. كان اليوم آخر يوم مكثت فيه في القفل لمدة شهر على الأقل.
“ارتقى تروي ديريكس إلى رتبة أعلى وأصبح الآن في المرتبة 17“
لقد حان وقت العودة إلى المنزل أخيرًا …
كان من الواضح أنها لم تكن في أفضل حالاتها المزاجية ، ويمكن أن يشعر بها الجميع.
على الرغم من أنني لم ألتق بوالدي من قبل في هذا العالم ، إلا أنني كنت أتلقى رسائل منهم دائمًا. سواء كان ذلك للأشياء العادية أو المزعجة. كانوا يتأكدون دائمًا من إرسال رسائل نصية إلي مرة واحدة يوميًا.
لم أكن قلقًا بشأن الفحص البدني لأنه إذا كان عليّ الحكم على قوتي ، فأنا حاليًا في قائمة أفضل 100 شخص. ربما أفضل 50 إذا قاتلت بحياتي على المحك.
كان الأمر مزعجًا ومريحًا. منذ وفاة والدي في عالمي السابق ، لم أشعر بهذا القدر من الحب من شخص ما.
… نفس الشخصين اللذين كانا جزءًا من مجموعتي.
… لم أستطع أن أقول إنني كرهت هذا الشعور.
“.. هم؟“
“.. هم؟“
.
شعرت بظلال من الظل على المكان الذي كنت أجلس فيه ، حيث كنت أستعد لمغادرة الفصل ، مروراً بالمنطقة التي كنت أجلس فيها ، أومأ كيفن بمهارة في اتجاهي الذي استجبت له بالمثل.
الفصل 74: العودة للمنزل [1]
لم يتغير الكثير بيننا.
دوى الحزن والتنهدات في جميع أنحاء الفصل الدراسي حيث أصبح الطلاب جميعًا متوترين عند الإعلان.
على الرغم من أنني تحدثت إلى كيفن مرة أخرى على السطح ، إلا أننا لم نكن أصدقاء حقًا.
“حسنا هذه نهاية الاعلانات. اتمنى ان اراك بعد شهر“
كنا أحيانًا نحيي بعضنا البعض كلما التقينا في الردهة ، ولكن هذا يتعلق فقط بمدى تفاعلاتنا.
… لم يكن هناك جدوى من إنكار حقيقة أنني قد جذبت اهتمام بعض الأفراد المهمين. على الرغم من أنني لم أحب هذا الاهتمام ، لم يكن هناك فائدة من البكاء على اللبن المسكوب.
‘جهاد‘
[صاحب العمل ، ليس من المناسب حقا أن أقول هذا ولكن …]
هكذا أصف علاقتنا الحالية.
“حسنا هذه نهاية الاعلانات. اتمنى ان اراك بعد شهر“
… وقد أحببته بهذه الطريقة. بغض النظر عن مدى إعجابي به كشخص ، لن يفيدني الاقتراب منه كثيرًا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن تفاعلاتي معه يمكن أن تؤدي إلى الانجراف في صراعاته وربما تغيير خط الحبكة.
مع كل ما حدث خلال هذين الشهرين ، لم يكن لدي الوقت للتركيز على عملي المدرسي.
في بعض الأحيان ، كنت أتمنى ألا أتعثر كثيرًا في الحفاظ على اتساق الخط الحبكة …
.
تنهد
نقرت على سواري مرة واحدة ، واختفى كل ما كان على سريري.
تركت الصعداء ، وانتهيت من حزم أمتعتني ، عدت إلى مسكني.
في بعض الأحيان ، كنت أتمنى ألا أتعثر كثيرًا في الحفاظ على اتساق الخط الحبكة …
…
“أيها الثعبان الصغير ، هل حصلت على ما طلبته منك الأسبوع الماضي؟“
“هذا يجب أن يكون كافيا …”
أردت أيضًا أن أشير إلى أن حقيقة أن ارتفاع رتبتي بمقدار 200 رتبة قد يكون قد ساهم في إضافة بضع درجات إضافية.
مدت ظهري ، وصفقت يدي بارتياح.
لقد حان وقت العودة إلى المنزل أخيرًا …
في الوقت الحالي ، كان سريري مليئًا بالأشياء التي أعددتها لرحلتي التي استغرقت شهرًا في المنزل. من الملابس إلى الكتب ، قررت أن أحضرهم جميعًا. نظرًا لأن الرحلة كانت طويلة جدًا ، فقد قررت أن أحضر كل ما يمكنني إحضاره.
… نفس الشخصين اللذين كانا جزءًا من مجموعتي.
مع كون المساحات ذات الأبعاد شيئًا ما ، لم أكن بحاجة إلى القلق بشأن حمل حقائب كبيرة معي.
لاحظت شيئًا غريبًا في وقفته ، فتعبت وأمسكت هاتفي بيدي.
–فوام!
“ماذا يحدث هنا؟“
نقرت على سواري مرة واحدة ، واختفى كل ما كان على سريري.
في بعض الأحيان ، كنت أتمنى ألا أتعثر كثيرًا في الحفاظ على اتساق الخط الحبكة …
“أظن أن الوقت قد حان لأن أتعافى -“
بمجرد أن غادرت دونا ، بدأت أيضًا في حزم أشيائي. كان اليوم آخر يوم مكثت فيه في القفل لمدة شهر على الأقل.
–جرس! –جرس! –جرس!
.
بينما كنت على وشك الخروج ، رن هاتفي.
جلست في مقعدي المعتاد ، استمعت باهتمام إلى محاضرة الفصل.
بالنظر إلى معرف المتصل ، التقطت المكالمة.
…
[صاحب العمل؟ ]
“حسنا هذه نهاية الاعلانات. اتمنى ان اراك بعد شهر“
“أيها الثعبان الصغير ، هل حصلت على ما طلبته منك الأسبوع الماضي؟“
بمجرد أن غادرت دونا ، بدأت أيضًا في حزم أشيائي. كان اليوم آخر يوم مكثت فيه في القفل لمدة شهر على الأقل.
عندما سمعت صوت ثعبان صغير على الجانب الآخر من الهاتف ، ممسكًا بالهاتف ، ضاعفت الفحص لأرى ما إذا كنت قد نسيت إحضار أي شيء قبل التوجه نحو مدخل غرفتي.
كان من الواضح أنها لم تكن في أفضل حالاتها المزاجية ، ويمكن أن يشعر بها الجميع.
[نعم ، حصلت على جميع المعلومات التي طلبتها]
بمجرد الإعلان عن اسمي ورتبتي ، شعرت بعيون متعددة تحدق في اتجاهي.
بعد التحقق من الوقت على ساعتي ، بمساعدة كتفي ، ضغطت هاتفي على أذني وارتديت حذائي.
[صاحب العمل ، ليس من المناسب حقا أن أقول هذا ولكن …]
“حسنًا ، أرسلها لي“
“لكن لا تكن سعيدًا جدًا بعد. بعد عودتك ، ستكون هناك امتحانات منتصف الفصل ، لذا فإن فترة راحة قصيرة قبل منتصف الفصل الدراسي هي أكثر من مجرد إجازة …”
[… إيهم]
[صاحب العمل؟ ]
توقف لثانية طفيفة ، ترددت الأفعى الصغيرة.
“الثعبان الصغير؟“
“كيووم … للإعلان الثاني ، بسبب الأحداث المؤسفة الأخيرة ، بعد ساعات طويلة وشاقة من الكلام ، توصل كبار المسؤولين أخيرًا إلى قرار بالإجماع بإرسال السنوات الأولى في استراحة لمدة شهر”
لاحظت شيئًا غريبًا في وقفته ، فتعبت وأمسكت هاتفي بيدي.
…
[صاحب العمل ، ليس من المناسب حقا أن أقول هذا ولكن …]
“… تعديلات الترتيب؟ “
“…لكن؟“
لاحظت شيئًا غريبًا في وقفته ، فتعبت وأمسكت هاتفي بيدي.
قال الثعبان الضغير ، أخذ نفسا عميقا
.
[نقابة والديك لا تعمل بشكل جيد. لا ، في الواقع ، هم في وضع رهيب …]
–صليل!
بصفتي من ذوي الخبرة في المماطلة ، كنت معتادًا على ترك المشاكل حتى قرب الموعد النهائي.
———–
لقد حان وقت العودة إلى المنزل أخيرًا …
ترجمة FLASH
لا تفهموني خطأ ، ليس الأمر أنني كنت ميؤوسًا منه تمامًا ، إنه فقط بالنسبة لبعض الأشياء التي كان علي أن أتعلمها ، كان علي أن أعود وأعيد تعلم الأشياء التي تم تدريسها عندما كان من المفترض أن أكون في المدرسة الإعدادية.
—
كنا أحيانًا نحيي بعضنا البعض كلما التقينا في الردهة ، ولكن هذا يتعلق فقط بمدى تفاعلاتنا.
اية (122) وَٱتَّقُواْ يَوۡمٗا لَّا تَجۡزِي نَفۡسٌ عَن نَّفۡسٖ شَيۡـٔٗا وَلَا يُقۡبَلُ مِنۡهَا عَدۡلٞ وَلَا تَنفَعُهَا شَفَٰعَةٞ وَلَا هُمۡ يُنصَرُونَ (123) سورة البقرة الاية (123)
وضع كلتا يديه على المنصة ، اجتاحت عينا دونا حجرة الدراسة قبل أن تقول
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
