مشهد الحادث
الفصل ثلاثمائة وثمانية وخمسون – مشهد الحادث
نظرًا لظهور رين شياو سو في المؤخرة، لم يكن لدى العدو خيار سوى تحويل عدد كبير من رجاله للتعامل معه. أدى ذلك فجأة إلى تخفيف الضغط على مجموعة جين لان، وكان ذلك شيئًا يمكن أن يشعروا به بوضوح.
إذن كانت الشائعات صحيحة. بالنظر إلى الوقت الذي أصبح فيه وانغ كونغ يانغ كائنًا خارقًا، كان على الأرجح أحد أوائل الأشخاص الذين فعلوا ذلك!
لذلك، عندما سمع وانغ كونغ يانغ اسم رين شياو سو، كان لديه بالفعل فكرة للتخلي عن قطاع الطرق تحت قيادته. كان من المستحيل عليه أخذهم معه إلى السهول الوسطى، ولم يعتقد أنهم يستحقون ذلك.
ومع ذلك، بينما اعتقد العدو أن رين شياو سو سيشق طريقه إلى تشكيلتهم، فقد فوجئوا بكيفية بقاء رين شياو سو خارج نطاق هجومهم الفعال طوال الوقت، على الرغم من أنه اندفع نحوهم بقوة.
حتى لو لم يذهب للبحث عن رين شياو سو، فإن رين شياو سو سيأتي ويبحث عنه!
لم يكن رين شياو سو يتراجع. قام بتنشيط الآلات النانوية وكان يقودها بجنون في جسده لمنع نفسه من التعرض لإطلاق النار. حتى لو أصيب، يمكنه على الفور استخدام الآلات النانوية لمنع الرصاصة من التسبب في مزيد من الضرر.
الفصل ثلاثمائة وثمانية وخمسون – مشهد الحادث
كانت هذه خطوة حكيمة للغاية. بعد كل شيء، كان رين شياو سو مجرد إنسان عادي، كيف يمكنه أن يصمد أمام بضع مئات من الأشخاص الذين يطلقون النار عليه؟ حتى إذا حاول الاقتراب منهم، فسوف يطلق الأعداء وابلًا من الرصاص بسرعة عليه. حتى البعوضة قد تقتل بسبب تبادل النيران!
بعيدًا عن ساحة المعركة، كان رين شياو سو يتحكم في استنساخ الظل الخاص به لينقض بتهور بين الحشد بينما كان يبحث عن وانغ كونغ يانغ.
لكن العدو كان مرتبكًا. أين ذهبت شجاعته الأولية؟ ألم يصرح بطوليًا بأنه حاصرنا جميعًا؟
في هذه اللحظة، ظهر ظل فجأة في الأفق على مسافة بعيدة. كان الظل قادرًا على القفز أكثر من عشرة أمتار في خطوة واحدة. لقد كان مرعبا للغاية!
هاجمنا بحق اللعنة إذن!
“إنه يلعب لتوفير الوقت!” صرخ أحدهم.
“هذا صحيح!” قال أحدهم “هذا الطفل كان يشتت انتباهنا طوال هذا الوقت حتى لا نتمكن من التركيز على هجومنا في المقدمة. لكنه لا يحاول الاقتراب. إنه يحاول فقط جذب قوتنا النارية في محاولة لإبطائنا لبعض الوقت”
كان رين شياو في حيرة. هل من الممكن أن وانغ كونغ يانغ لم يكن هنا؟ لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا! من الواضح أن القطار الذي ظهر من العدم كان قوة وانغ كونغ يانغ!
أكد رين شياو سو أنه كان وانغ كونغ يانغ وأنه قد هرب بالفعل في وقت مبكر!
“ولكن ماذا ينتظر؟” تساءل قاطع طريق.
لم يتمكن وانغ كونغ يانغ من معرفة الحقيقة بالضبط. كل ما أراده هو الاستفادة من حقيقة أن رين شياو سو لم يكن جاهزًا بعد ليحاول قتله من أجل القضاء على أي فرصة للمتاعب في المستقبل!
قال قاطع الطريق الذي هرب من مستوطنة رين شياو سو لوانغ كونغ يانغ أن رين شياو سو كان من المعقل 178 وأنه كان أيضًا صديقًا جيدًا لشو شيانشو.
في هذه اللحظة، ظهر ظل فجأة في الأفق على مسافة بعيدة. كان الظل قادرًا على القفز أكثر من عشرة أمتار في خطوة واحدة. لقد كان مرعبا للغاية!
أكد رين شياو سو أنه كان وانغ كونغ يانغ وأنه قد هرب بالفعل في وقت مبكر!
كان ذلك لأنه في اللحظة التي رأى فيها وانغ كونغ يانغ استنساخ الظل، اعتقد أن شو شيانشو هو من وصل!
كانت الخطوات الثقيلة والمتسارعة تقترب أكثر فأكثر. كان هذا هو التعزيز الذي كان رين شياو سو يحاول كسب الوقت له! لقد جاء من بعيد!
عندما رأى بعض قطاع الطرق الظل يقترب، أطلقوا النار عليه. ومع ذلك، فإن الظل لم يراوغ أو يهرب وتلقى كل الرصاص في رأسه!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هاجمنا بحق اللعنة إذن!
“ما هذا الشيء؟” صاح أحد قطاع الطرق “لماذا لا يخاف من الرصاص!”
لكن الوقت كان قد فات على الهروب الآن!
“أوه اللعنة، اهربوا!”
لكن الوقت كان قد فات على الهروب الآن!
“إنه يلعب لتوفير الوقت!” صرخ أحدهم.
اصطدم الظل الذي كان يشبه الثور البري بالحشد في لحظة. ضرب قطاع الطرق مثل قذيفة مدفعية، مما أدى إلى تحليق صف منهم في الهواء مثل دمى وألعاب ألقتها شاحنة في حادث تحطم.
بعد الركض لمسافة كيلومترين فقط، رأى رين شياو سو فجأة شخصية تزحف من أخدود في المسافة. كانا على بعد حوالي كيلومتر واحد من بعضهم البعض.
شعر قاطع الطريق الذي أصيب بشكل مباشر أن جميع عظامه تحطمت قبل أن يتم إرساله في الهواء بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لم يتمكن وانغ كونغ يانغ من معرفة الحقيقة بالضبط. كل ما أراده هو الاستفادة من حقيقة أن رين شياو سو لم يكن جاهزًا بعد ليحاول قتله من أجل القضاء على أي فرصة للمتاعب في المستقبل!
تم إرسال قطاع الطرق في الهواء واحدًا تلو الآخر وكأنهم بهلوانيين في سيرك. ومع ذلك، فقد كانوا أسوأ بهلوانيين في التاريخ.
كان يتعرق بغزارة من رأسه وظهره بسبب الألم الذي كان عليه أن يتحمله. كان رين شياو سو لا يزال يبحث عن وانغ كونغ يانغ. للقبض على قاطع طريق، كان عليه أولاً أن يمسك بالملك!
لم يعد لدى قطاع الطرق الجرأة لإطلاق النار. عندما ظهرت قوة مهيمنة بما يكفي لسحقهم، انغمس قطاع الطرق في حالة من الذعر!
حتى لو لم يذهب للبحث عن رين شياو سو، فإن رين شياو سو سيأتي ويبحث عنه!
كانت قدرة الظل الغريب على ذبح أعدائه قوية للغاية. لم يتمكنوا حتى من القتال!
في هذه اللحظة، ظهر ظل فجأة في الأفق على مسافة بعيدة. كان الظل قادرًا على القفز أكثر من عشرة أمتار في خطوة واحدة. لقد كان مرعبا للغاية!
في الواقع، عندما رأى القاطرة البخارية لأول مرة، تمت الإجابة على إحدى شكوك رين شياو سو الأولى. في السابق، كانت هناك دائمًا شائعات تنتشر بين اللاجئين في مدينة المعقل 113 بأن شخصًا ما قد رأى قطارًا متحركًا يتجسد من العدم في البرية. كانت تلك قوة كائن خارق.
بعيدًا عن ساحة المعركة، كان رين شياو سو يتحكم في استنساخ الظل الخاص به لينقض بتهور بين الحشد بينما كان يبحث عن وانغ كونغ يانغ.
نظرًا لاستمرار إطلاق النار على استنساخ الظل، كان رين شياو سو يعاني باستمرار من الألم الذي تم نقله من استنساخ الظل إليه.
كان يتعرق بغزارة من رأسه وظهره بسبب الألم الذي كان عليه أن يتحمله. كان رين شياو سو لا يزال يبحث عن وانغ كونغ يانغ. للقبض على قاطع طريق، كان عليه أولاً أن يمسك بالملك!
توقف رين شياو سو عن البحث عنه هنا وبدأ في الركض شمالًا، مجربًا حظه. إذا كان حكمه صحيحًا، فقد يكون الوقت قد حان للقبض على هذا الرجل!
عندما رأى بعض قطاع الطرق الظل يقترب، أطلقوا النار عليه. ومع ذلك، فإن الظل لم يراوغ أو يهرب وتلقى كل الرصاص في رأسه!
واصل رين شياو سو التحرك بسرعات عالية. كانت الرصاصات الطائشة في ساحة المعركة تتطاير في كل مكان وكان من المستحيل الدفاع عنها. لقد استخدم الآلات النانوية لحماية نفسه من الرصاص مرتين بالفعل. عندما أصابه الرصاص لم يتمكنوا إلا من كشط جلده؛ لم يتمكنوا من اختراق البنية الدفاعية التي شكلتها الآلات النانوية.
“هذا صحيح!” قال أحدهم “هذا الطفل كان يشتت انتباهنا طوال هذا الوقت حتى لا نتمكن من التركيز على هجومنا في المقدمة. لكنه لا يحاول الاقتراب. إنه يحاول فقط جذب قوتنا النارية في محاولة لإبطائنا لبعض الوقت”
ولكن حتى بعد البحث لفترة طويلة، ظل غير قادر على إيجاد أي علامات على وانغ كونغ يانغ!
اكتشف جين لان، الذي كان في المقدمة في ساحة المعركة، أن العدو بدأ في الذعر. ارتبك الأعداء الذين لم يؤمروا عندما ظهرت قوة جبارة من ورائهم.
مع نيران يانغ شياو جين القمعية التي اكتسحتهم، تجرأ تشانغ يي هينغ وقطاع الطرق الآخرون على الهجوم من خلف الخط الدفاعي المكسور لشن هجوم مضاد. بدأ الأعداء المذهولون في السقوط.
واصل رين شياو سو التحرك بسرعات عالية. كانت الرصاصات الطائشة في ساحة المعركة تتطاير في كل مكان وكان من المستحيل الدفاع عنها. لقد استخدم الآلات النانوية لحماية نفسه من الرصاص مرتين بالفعل. عندما أصابه الرصاص لم يتمكنوا إلا من كشط جلده؛ لم يتمكنوا من اختراق البنية الدفاعية التي شكلتها الآلات النانوية.
“إنه يلعب لتوفير الوقت!” صرخ أحدهم.
ولكن حتى الآن، ظل رين شياو سو غير قادر على إيجاد وانغ كونغ يانغ!
في ذلك الوقت، كان رين شياو سو لا يزال حسودًا للغاية. كانت هذه أول شائعة يتم التحدث عنها في المدينة بخصوص الكائنات الخارقة. استمر الأمر لفترة طويلة حتى أن رين شياو سئم من سماعه. قال كثير من الناس أن ذلك اللاجئ مريض وكان يهلوس ويرى أشياء وهمية فقط.
في رأي وانغ كونغ يانغ، إذا حاربه ثلاثة كائنات خارقة – رين شياو سو، شو شيانشو، ويانغ شياو جين بمفرده، فسيخسر بالتأكيد!
كان رين شياو في حيرة. هل من الممكن أن وانغ كونغ يانغ لم يكن هنا؟ لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا! من الواضح أن القطار الذي ظهر من العدم كان قوة وانغ كونغ يانغ!
في الواقع، عندما رأى القاطرة البخارية لأول مرة، تمت الإجابة على إحدى شكوك رين شياو سو الأولى. في السابق، كانت هناك دائمًا شائعات تنتشر بين اللاجئين في مدينة المعقل 113 بأن شخصًا ما قد رأى قطارًا متحركًا يتجسد من العدم في البرية. كانت تلك قوة كائن خارق.
تم إرسال قطاع الطرق في الهواء واحدًا تلو الآخر وكأنهم بهلوانيين في سيرك. ومع ذلك، فقد كانوا أسوأ بهلوانيين في التاريخ.
في رأي وانغ كونغ يانغ، إذا حاربه ثلاثة كائنات خارقة – رين شياو سو، شو شيانشو، ويانغ شياو جين بمفرده، فسيخسر بالتأكيد!
في ذلك الوقت، كان رين شياو سو لا يزال حسودًا للغاية. كانت هذه أول شائعة يتم التحدث عنها في المدينة بخصوص الكائنات الخارقة. استمر الأمر لفترة طويلة حتى أن رين شياو سئم من سماعه. قال كثير من الناس أن ذلك اللاجئ مريض وكان يهلوس ويرى أشياء وهمية فقط.
لم يظهر ذلك القطار مرة ثانية.
اعتاد رين شياو سو أن يتساءل عما إذا كانت هناك كائنات خارقة أخرى في المعقل 113. لكن لم يلاحظه أحد من قبل.
الآن بعد أن فكر في الأمر، لا بد أن القطار الذي ظهر في البرية في ذلك الوقت كان وانغ كونغ يانغ يختبر قوته، أليس كذلك؟
إذن كانت الشائعات صحيحة. بالنظر إلى الوقت الذي أصبح فيه وانغ كونغ يانغ كائنًا خارقًا، كان على الأرجح أحد أوائل الأشخاص الذين فعلوا ذلك!
لم يكن رين شياو سو يتراجع. قام بتنشيط الآلات النانوية وكان يقودها بجنون في جسده لمنع نفسه من التعرض لإطلاق النار. حتى لو أصيب، يمكنه على الفور استخدام الآلات النانوية لمنع الرصاصة من التسبب في مزيد من الضرر.
فجأة، أدرك رين شياو سو أن وانغ كونغ يانغ قد هرب عندما رأى أن الوضع كان ميؤوسًا منه.
في ذلك الوقت، كان رين شياو سو لا يزال حسودًا للغاية. كانت هذه أول شائعة يتم التحدث عنها في المدينة بخصوص الكائنات الخارقة. استمر الأمر لفترة طويلة حتى أن رين شياو سئم من سماعه. قال كثير من الناس أن ذلك اللاجئ مريض وكان يهلوس ويرى أشياء وهمية فقط.
في ذلك الوقت، كان رين شياو سو لا يزال حسودًا للغاية. كانت هذه أول شائعة يتم التحدث عنها في المدينة بخصوص الكائنات الخارقة. استمر الأمر لفترة طويلة حتى أن رين شياو سئم من سماعه. قال كثير من الناس أن ذلك اللاجئ مريض وكان يهلوس ويرى أشياء وهمية فقط.
نظر رين شياو سو نحو الوادي في الشمال، على أمل أن يرى وانغ كونغ يانغ يفر عبر الأخاديد. ستكون الوديان بمثابة درع لوانغ كونغ يانغ.
توقف رين شياو سو عن البحث عنه هنا وبدأ في الركض شمالًا، مجربًا حظه. إذا كان حكمه صحيحًا، فقد يكون الوقت قد حان للقبض على هذا الرجل!
نظرًا لظهور رين شياو سو في المؤخرة، لم يكن لدى العدو خيار سوى تحويل عدد كبير من رجاله للتعامل معه. أدى ذلك فجأة إلى تخفيف الضغط على مجموعة جين لان، وكان ذلك شيئًا يمكن أن يشعروا به بوضوح.
بعد الركض لمسافة كيلومترين فقط، رأى رين شياو سو فجأة شخصية تزحف من أخدود في المسافة. كانا على بعد حوالي كيلومتر واحد من بعضهم البعض.
ولكن حتى بعد البحث لفترة طويلة، ظل غير قادر على إيجاد أي علامات على وانغ كونغ يانغ!
أكد رين شياو سو أنه كان وانغ كونغ يانغ وأنه قد هرب بالفعل في وقت مبكر!
“ولكن ماذا ينتظر؟” تساءل قاطع طريق.
كانت عصابة قطاع الطرق التي بناها هذا الشخص بشق الأنفس على وشك التفكك، لكن لا شيء من ذلك يستحق الذكر. عندما رأى استنساخ الظل قادمًا، تخلى عن كل أعبائه وهرب بمفرده.
اصطدم الظل الذي كان يشبه الثور البري بالحشد في لحظة. ضرب قطاع الطرق مثل قذيفة مدفعية، مما أدى إلى تحليق صف منهم في الهواء مثل دمى وألعاب ألقتها شاحنة في حادث تحطم.
كان ذلك لأنه في اللحظة التي رأى فيها وانغ كونغ يانغ استنساخ الظل، اعتقد أن شو شيانشو هو من وصل!
لذلك، عندما سمع وانغ كونغ يانغ اسم رين شياو سو، كان لديه بالفعل فكرة للتخلي عن قطاع الطرق تحت قيادته. كان من المستحيل عليه أخذهم معه إلى السهول الوسطى، ولم يعتقد أنهم يستحقون ذلك.
في رأي وانغ كونغ يانغ، إذا حاربه ثلاثة كائنات خارقة – رين شياو سو، شو شيانشو، ويانغ شياو جين بمفرده، فسيخسر بالتأكيد!
لم يظهر ذلك القطار مرة ثانية.
“هذا صحيح!” قال أحدهم “هذا الطفل كان يشتت انتباهنا طوال هذا الوقت حتى لا نتمكن من التركيز على هجومنا في المقدمة. لكنه لا يحاول الاقتراب. إنه يحاول فقط جذب قوتنا النارية في محاولة لإبطائنا لبعض الوقت”
قال قاطع الطريق الذي هرب من مستوطنة رين شياو سو لوانغ كونغ يانغ أن رين شياو سو كان من المعقل 178 وأنه كان أيضًا صديقًا جيدًا لشو شيانشو.
في ذلك الوقت، عرف وانغ كونغ يانغ أنه على الرغم من أن الوصف ربما كان مبالغة، إلا أن رين شياو سو وتشانغ جينغ لين كانا في الواقع على علاقة جيدة للغاية.
“إنه يلعب لتوفير الوقت!” صرخ أحدهم.
كانت قدرة الظل الغريب على ذبح أعدائه قوية للغاية. لم يتمكنوا حتى من القتال!
إذا كان رين شياو سو موجودًا بالفعل لتنفيذ مهمة للمعقل 178، فمن المحتمل ألا يتمكن وانغ كونغ يانغ من الحصول على موطئ قدم في الوادي.
كانت هذه خطوة حكيمة للغاية. بعد كل شيء، كان رين شياو سو مجرد إنسان عادي، كيف يمكنه أن يصمد أمام بضع مئات من الأشخاص الذين يطلقون النار عليه؟ حتى إذا حاول الاقتراب منهم، فسوف يطلق الأعداء وابلًا من الرصاص بسرعة عليه. حتى البعوضة قد تقتل بسبب تبادل النيران!
لذلك، عندما سمع وانغ كونغ يانغ اسم رين شياو سو، كان لديه بالفعل فكرة للتخلي عن قطاع الطرق تحت قيادته. كان من المستحيل عليه أخذهم معه إلى السهول الوسطى، ولم يعتقد أنهم يستحقون ذلك.
حتى لو لم يذهب للبحث عن رين شياو سو، فإن رين شياو سو سيأتي ويبحث عنه!
نظرًا لاستمرار إطلاق النار على استنساخ الظل، كان رين شياو سو يعاني باستمرار من الألم الذي تم نقله من استنساخ الظل إليه.
اكتشف جين لان، الذي كان في المقدمة في ساحة المعركة، أن العدو بدأ في الذعر. ارتبك الأعداء الذين لم يؤمروا عندما ظهرت قوة جبارة من ورائهم.
لم يتمكن وانغ كونغ يانغ من معرفة الحقيقة بالضبط. كل ما أراده هو الاستفادة من حقيقة أن رين شياو سو لم يكن جاهزًا بعد ليحاول قتله من أجل القضاء على أي فرصة للمتاعب في المستقبل!
نظرًا لظهور رين شياو سو في المؤخرة، لم يكن لدى العدو خيار سوى تحويل عدد كبير من رجاله للتعامل معه. أدى ذلك فجأة إلى تخفيف الضغط على مجموعة جين لان، وكان ذلك شيئًا يمكن أن يشعروا به بوضوح.
ولكن بغض النظر عما إذا كان قد نجح أم لا، فسيتعين عليه مغادرة الوادي والتوجه إلى السهول الوسطى حيث تواجد العالم الأكبر!
كانت هذه خطوة حكيمة للغاية. بعد كل شيء، كان رين شياو سو مجرد إنسان عادي، كيف يمكنه أن يصمد أمام بضع مئات من الأشخاص الذين يطلقون النار عليه؟ حتى إذا حاول الاقتراب منهم، فسوف يطلق الأعداء وابلًا من الرصاص بسرعة عليه. حتى البعوضة قد تقتل بسبب تبادل النيران!
لذلك، عندما سمع وانغ كونغ يانغ اسم رين شياو سو، كان لديه بالفعل فكرة للتخلي عن قطاع الطرق تحت قيادته. كان من المستحيل عليه أخذهم معه إلى السهول الوسطى، ولم يعتقد أنهم يستحقون ذلك.
شعر قاطع الطريق الذي أصيب بشكل مباشر أن جميع عظامه تحطمت قبل أن يتم إرساله في الهواء بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“هذا صحيح!” قال أحدهم “هذا الطفل كان يشتت انتباهنا طوال هذا الوقت حتى لا نتمكن من التركيز على هجومنا في المقدمة. لكنه لا يحاول الاقتراب. إنه يحاول فقط جذب قوتنا النارية في محاولة لإبطائنا لبعض الوقت”
“ولكن ماذا ينتظر؟” تساءل قاطع طريق.
طارده رين شياو من الخلف. كان يعتقد أنه يستطيع اللحاق بـ وانغ كونغ يانغ بسهولة، ولكن في هذه اللحظة، انطلق قاطرة البخار السوداء الغامضة والغريبة فجأة إلى البرية، متجاهلة تمامًا الوادي الوعر كما لو كانت تسير على أرض مستوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
