نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1670

رقصة سيف التنين الشرير

رقصة سيف التنين الشرير

فصل 1670

“… ضرب!”

 

 

كان الرأي الشائع هو أنه من النادر أن يكون هناك أي أعداء ل(بعل) في نفس مستواه. كان من السهل توقع هذا بناءً على طريقة عمل عالم ساتسفاي. مئات المليارات من الأرواح علقت في الجحيم ولم تستطيع الخروج.

**********************************************************

كانت أهمية (بعل) مختلفة عن أهمية (زيراتول)، إذا كان هناك يوم جاء فيه موت (بعل)، فسيكون هذا دليلاً على أن قصة ساتسفاي كانت تتحرك نحو النهاية. لم يكن من الممكن أن يكون خصمًا سهلًا وكان (بعل) الحقيقي قويًا للغاية كما توقع الناس.

كانت أهمية (بعل) مختلفة عن أهمية (زيراتول)، إذا كان هناك يوم جاء فيه موت (بعل)، فسيكون هذا دليلاً على أن قصة ساتسفاي كانت تتحرك نحو النهاية. لم يكن من الممكن أن يكون خصمًا سهلًا وكان (بعل) الحقيقي قويًا للغاية كما توقع الناس.

كان لا يقهر حرفيا حيث انه تفوق على (جريد) و(بونهيلر) وحده. بدا من المستحيل هزيمته حتى لو انضم الرسل وأعضاء البرج و(هاياتي) و(ماري روز).

في هذه اللحظة، لم يكن (جريد) هو الاله المدجج بالعتاد فقط.

كان هذا هو التفكير بين الجمهور حتى الآن. تدفق الدم مثل ينبوع من كتف (بعل) الأيمن. تم قطع ذراعه الطويلة التي تحمل السيف الشيطاني وحامت في الهواء. (جريد) هو من فعل ذلك. وعلى وجه الدقة، كان (جريد) الذي صعد على عنق التنين العملاق هو من فعل ذلك.

فارس التنين -ظهور لقب يساوي قاتل التنين أظهر تأثيرًا هائلاً. في هذه اللحظة، كان مظهر (جريد) منقوشاً في أذهان الجميع. الشخصية الأسطورية التي تشع بالألوهية البرتقالية فوق عنق التنين القديم الذي كان يشع بالطاقة الشيطانية السوداء.

“…إنه يركب تنينًا؟”

رقصة سيف التنين الجديدة شعر (جريد) بتغيير واضح. كان لديه شعور أنه اضطر إلى القيام برقصة السيف من البداية مرة أخرى. لذلك، تراجع بسيفه.

لقد صدم الناس. كانت صدمتهم هي نفسها، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو الدولة. كانت الهتافات وصرخات التشجيع تعلوا في أي مكان.

في هذه اللحظة، لم يكن (جريد) هو الاله المدجج بالعتاد فقط.

الكثير منهم قفزوا في الهواء مبتهجين أو دقوا على الارض بأقدامهم، حتى أن أحد مراسلي صحيفة نيويورك تايمز استخدم عبارة أن الأرض نفسها قد اهتزت. لقد كان مشهدا صادما حقا.

في هذه اللحظة، لم يكن (جريد) هو الاله المدجج بالعتاد فقط.

(هاياتي) و (ماري روز) و (كراغل) مجتمعين تمكنوا بالكاد من ربط أقدام التنين الشرير (بونهيلر) احصاءات (جريد) وهو يركب فوق التنين كانت قوية مثل احصاءاته في المسابقة الوطنية السابقة،

حدث ذلك عندما استخدم (بعل) سيفه وقطع النفس مرة أخرى…

“جنون. هذا الامر حقا جنون…”

By

فارس التنين -ظهور لقب يساوي قاتل التنين أظهر تأثيرًا هائلاً. في هذه اللحظة، كان مظهر (جريد) منقوشاً في أذهان الجميع. الشخصية الأسطورية التي تشع بالألوهية البرتقالية فوق عنق التنين القديم الذي كان يشع بالطاقة الشيطانية السوداء.

[ماذا يكون هذا الرجل?]

شعر به الناس. لن ينسوا أبداً مظهر (جريد) الذي رأوه للتو من الآن فصاعداً، سوف يرغبون أن يكونوا مثله لبقية حياتهم.

في النهاية، كان مسار النفس ملتويًا تمامًا. تم تقسيمه إلى خمسة فروع وتناثر في جميع الاتجاهات دون الوصول إلى (بعل). في نظر الناس، بدا الأمر وكأن الشعاع الذي يمتد في خط مستقيم قد تم تشتيته تلقائيًا قبل أن يلمس (بعل). هذا يعني أنهم لم يتمكنوا من رؤية مشهد (بعل) وهو يستخدم السيف بشكل صحيح.

『 هذا… أليس هذا أكثر من قاتل التنين؟ 』

لم يكن (جريد) مختلفاً كثيرًا. لولا إدراك حواسه المتعالية لطاقة سيف (بعل) كتهديد أو لو لم تقرأ حواسه الاصطناعية تدفق الرياح، لكانت (جريد) أيضًا فشل في متابعة سيف (بعل). ومع ذلك، كان على ما يرام حتى لو كان لم يستطع متابعته.

وكان المعلقون من مختلف البلدان، الذين تجمدوا وصمتوا لفترة من الوقت، يتحدثون الآن باهتمام كبير. لقد كان السؤال الذي شكك في أن (هاياتي) قاتل التنين هو أقوى إنسان حالياً وسوف يقبلون أي انتقاد. ومع ذلك، لم ينتقدهم أحد. كان ذلك لأن الجميع كان لديهم نفس الأفكار. الشخص الذي قتل تنيناً والشخص الذي امتطي تنيناً، وبعبارة صريحة، فإن الأخير سيكون بطبيعة الحال متفوقا.

كان خلال يستعمل هبوط التنين في الهجوم القاتل لرقصة السيف. كان ذلك مباشرة بعد ابطال مفعول دوائر (بعل) السحرية التي كان يستخدم ذراعه المقطوعة مثل السيف أثناء رسمها، باستخدام نفس التنين.

في هذه اللحظة، لم يكن (جريد) هو الاله المدجج بالعتاد فقط.

“أنه ليس طبيعياً”.

نادي الناس (جريد) باسم جديد “فارس التنين”. في الواقع، لا يهم ما كان يسمى.

كانت أهمية (بعل) مختلفة عن أهمية (زيراتول)، إذا كان هناك يوم جاء فيه موت (بعل)، فسيكون هذا دليلاً على أن قصة ساتسفاي كانت تتحرك نحو النهاية. لم يكن من الممكن أن يكون خصمًا سهلًا وكان (بعل) الحقيقي قويًا للغاية كما توقع الناس.

الحداد، الإمبراطور، إله، فارس التنين. بغض النظر عن أي شيء، كان اسمه (جريد) في النهاية. الملحمةالتي تحدث والمستوي الذي وصل إليه شاب عادي -في النهاية، كان (جريد).

الفن القتالي النهائي -كان يُعتقد غالبًا أنه قد تعلمه من (تشيو)، لكن هويته كانت بعيدة كل البعد عن أن يمنح خدمة مثل هذه. هل يمكن أن يكون قد رأي الإمكانية التي ستزهر يوماً ما وبعبارة أخرى، المستقبل.

“بععععععععععععل!”

واخترق سلاحان من أسلحة التنين ومزقا صدر (بعل)، الذي كان يبتسم وعيناه مفتوحتان. لقد كانت رقصة (جريد) السداسية والتي حملت تأثير (فارس التنين) وأظهرت رقصة (التنين الشرير) الجديدة بالسيف نفسها لقد ضربت (بعل) فقط في النهاية، لكنها أظهرت قوة هائلة.

(بونهيلر) حلق بسرعة كبيرة. تحكم (جريد) بالكامل بالسرعة التي استطاع (هاياتي) بالكاد الرد عليها لم يكن هذا ممكناً فقط لأن إحصاءاته زادت ثلاث مرات بل لأن (جريد) كان يتواصل مع (بونهيلر) وكانوا يقرأون تفكير بعضهم البعض.

في النهاية، كان مسار النفس ملتويًا تمامًا. تم تقسيمه إلى خمسة فروع وتناثر في جميع الاتجاهات دون الوصول إلى (بعل). في نظر الناس، بدا الأمر وكأن الشعاع الذي يمتد في خط مستقيم قد تم تشتيته تلقائيًا قبل أن يلمس (بعل). هذا يعني أنهم لم يتمكنوا من رؤية مشهد (بعل) وهو يستخدم السيف بشكل صحيح.

استجاب (بونهيلر) على الفور في كل مرة شعر فيها أن تفكير (جريد) صحيح. حلق في الاتجاه الذي أراده (جريد). وبفضل ذلك، تمكن (جريد) من الاقتراب بسرعة من (بعل). واخترق بأمان خلال القصف السحري الذي انهمر عليهم من جميع الاتجاهات وشق بسيفيه أفقيا ورأسيا في ذات الوقت. كانت رقصة السيف التي استخدمها وهو يركب جسد التنين بدلا من ادائها على الأرض كالمعتاد.

أدت خطوة (جريد) النهائية إلى سقوط (بعل) في حالة مذهلة.

[رقصة سيف التنين.]

في النهاية، كان مسار النفس ملتويًا تمامًا. تم تقسيمه إلى خمسة فروع وتناثر في جميع الاتجاهات دون الوصول إلى (بعل). في نظر الناس، بدا الأمر وكأن الشعاع الذي يمتد في خط مستقيم قد تم تشتيته تلقائيًا قبل أن يلمس (بعل). هذا يعني أنهم لم يتمكنوا من رؤية مشهد (بعل) وهو يستخدم السيف بشكل صحيح.

كان خلال يستعمل هبوط التنين في الهجوم القاتل لرقصة السيف. كان ذلك مباشرة بعد ابطال مفعول دوائر (بعل) السحرية التي كان يستخدم ذراعه المقطوعة مثل السيف أثناء رسمها، باستخدام نفس التنين.

كان الناس مندهشين. لم يكن ذلك لأنهم شهدوا ابتسامة (جريد) الملتوية، رؤية الألوهية البرتقالية وهي تصطبغ باللون الأسود وتنتشر مثل أجنحة التنين شد انتباههم لذلك لم يكن لديهم الوقت للانتباه إلى التغيير في تعبير (جريد).

في اللحظة التي أدي فيها رقصة سيف التنين، ومضت نافذة إشعار أمام (جريد). وهجم مثل وميض البرق.

“بععععععععععععل!”

رقصة سيف التنين الجديدة شعر (جريد) بتغيير واضح. كان لديه شعور أنه اضطر إلى القيام برقصة السيف من البداية مرة أخرى. لذلك، تراجع بسيفه.

لقد أُجبر على العمل مع (جريد) لقتال (بعل)، لكن بإمكانه أن يؤكد أن (جريد) كان ثاني أكثر من يكرهه بعد (بعل)…

[هذا القرد…!]

استجاب (بونهيلر) على الفور في كل مرة شعر فيها أن تفكير (جريد) صحيح. حلق في الاتجاه الذي أراده (جريد). وبفضل ذلك، تمكن (جريد) من الاقتراب بسرعة من (بعل). واخترق بأمان خلال القصف السحري الذي انهمر عليهم من جميع الاتجاهات وشق بسيفيه أفقيا ورأسيا في ذات الوقت. كانت رقصة السيف التي استخدمها وهو يركب جسد التنين بدلا من ادائها على الأرض كالمعتاد.

كان (بونهيلر) يشتم. نفث لهيب نفس التنين طبقاً لتوقيت رقصة السيف لكن ذلك الرجل (جريد) استعاد السيف ولغي الهجوم في اخر لحظه فجأة، كان يعتقد أن هذا الإنسان كان مفيدًا جدًا في اللحظة التي جلس فيها على رقبته، لكنه كان سوء تقدير. كان جاهلاً مثل إله من أصل بشري تافه، وكان يعتقد أن تفويت هذه الفرصة كان مثل قرد يسقط من الشجرة.

“بععععععععععععل!”

تجاهله (جريد) وأخذ وضعية رقصة السيف مرة أخرى. أجبر (بونهيلر) على المضي قدما مرة أخرى. تعافى (بعل) من جرحه في الوقت القصير الذي استرد فيه (جريد) سيفه، وضع (بعل) الذراع المقطوعة على كتفه بينما يسأل: “هل ما زلتم غير متآلفين معاً؟”

كان لا يقهر حرفيا حيث انه تفوق على (جريد) و(بونهيلر) وحده. بدا من المستحيل هزيمته حتى لو انضم الرسل وأعضاء البرج و(هاياتي) و(ماري روز).

أخذ (بونهيلر) نفسًا عميقًا واستعاد رباطة جأشه بينما كان يعتقد أن هذا الرجل كان سيئ الحظ حقًا. مرة أخرى، تم إطلاق نفس التنين وفقا لتوقيت تنشيط رقصة السيف ل(جريد). ومع ذلك، (بعل) لم يصاب من ذلك مرتين. لقد تأكد سابقًا أنه لا يمكن صد نفس التنين حتى بعد استخدام جميع أنواع الحواجز وتقنيات الختم. لذلك، قطع نفس التنين هذه المرة عن طريق استخدام السيف نفسه.

تفاجئ (بونهيلر) أيضاً. “نفس التنين” تم إطلاقه هذه المرة من فم (جريد)، لذا كان من الطبيعي أن يندهش. بالطبع، القوة لم تكن مثل (بونهيلر). ومع ذلك، كان استنساخًا لنفَس تنين قديم. حتى لو لم يكن الهجوم مثالياً، فكان لديه قوة مدمرة، وكان على مستوى مختلف عن النفس الذي أطلقه عليه (جريد) في وقت سابق.

مسار السيف الأسود تغير عشرات المرات في الهواء. قطع وصد مسار نفس التنين رغم تكديسه خمس مرات. كان الأمر أشبه بمشاهدة الطاقة الشيطانية تقطع نفسها. لقد كان كافياً للشعور بروح التقنية العالية ل(بعل)

كان خلال يستعمل هبوط التنين في الهجوم القاتل لرقصة السيف. كان ذلك مباشرة بعد ابطال مفعول دوائر (بعل) السحرية التي كان يستخدم ذراعه المقطوعة مثل السيف أثناء رسمها، باستخدام نفس التنين.

في النهاية، كان مسار النفس ملتويًا تمامًا. تم تقسيمه إلى خمسة فروع وتناثر في جميع الاتجاهات دون الوصول إلى (بعل). في نظر الناس، بدا الأمر وكأن الشعاع الذي يمتد في خط مستقيم قد تم تشتيته تلقائيًا قبل أن يلمس (بعل). هذا يعني أنهم لم يتمكنوا من رؤية مشهد (بعل) وهو يستخدم السيف بشكل صحيح.

إله موجود فقط للبشرية. كان إلهاً نبيلاً ومستقيماً، على عكس الآلهة السماوية. وهكذا، شعر (بونهيلر) بالاشمئزاز الغريزي ناحيته.

لم يكن (جريد) مختلفاً كثيرًا. لولا إدراك حواسه المتعالية لطاقة سيف (بعل) كتهديد أو لو لم تقرأ حواسه الاصطناعية تدفق الرياح، لكانت (جريد) أيضًا فشل في متابعة سيف (بعل). ومع ذلك، كان على ما يرام حتى لو كان لم يستطع متابعته.

“لقد تعرفت عليه من البداية.”

توقع (جريد) أن نفس (بونهيلر) لن يكون له تأثير كبير. وتوقع ذلك وكان مستعدا من لحظة استعادة (بعل) لذراعه.

أدت خطوة (جريد) النهائية إلى سقوط (بعل) في حالة مذهلة.

“……!”

كان الناس مندهشين. لم يكن ذلك لأنهم شهدوا ابتسامة (جريد) الملتوية، رؤية الألوهية البرتقالية وهي تصطبغ باللون الأسود وتنتشر مثل أجنحة التنين شد انتباههم لذلك لم يكن لديهم الوقت للانتباه إلى التغيير في تعبير (جريد).

كان (بعل) مندهشًا. كان ذلك لأن النفس الذي واجهه وشتته كان أمام وجهه مباشرة.

تجاهله (جريد) وأخذ وضعية رقصة السيف مرة أخرى. أجبر (بونهيلر) على المضي قدما مرة أخرى. تعافى (بعل) من جرحه في الوقت القصير الذي استرد فيه (جريد) سيفه، وضع (بعل) الذراع المقطوعة على كتفه بينما يسأل: “هل ما زلتم غير متآلفين معاً؟”

“ماذا?”

الحداد، الإمبراطور، إله، فارس التنين. بغض النظر عن أي شيء، كان اسمه (جريد) في النهاية. الملحمةالتي تحدث والمستوي الذي وصل إليه شاب عادي -في النهاية، كان (جريد).

تفاجئ (بونهيلر) أيضاً. “نفس التنين” تم إطلاقه هذه المرة من فم (جريد)، لذا كان من الطبيعي أن يندهش. بالطبع، القوة لم تكن مثل (بونهيلر). ومع ذلك، كان استنساخًا لنفَس تنين قديم. حتى لو لم يكن الهجوم مثالياً، فكان لديه قوة مدمرة، وكان على مستوى مختلف عن النفس الذي أطلقه عليه (جريد) في وقت سابق.

كان الناس مندهشين. لم يكن ذلك لأنهم شهدوا ابتسامة (جريد) الملتوية، رؤية الألوهية البرتقالية وهي تصطبغ باللون الأسود وتنتشر مثل أجنحة التنين شد انتباههم لذلك لم يكن لديهم الوقت للانتباه إلى التغيير في تعبير (جريد).

حدث ذلك عندما استخدم (بعل) سيفه وقطع النفس مرة أخرى…

لقد أُجبر على العمل مع (جريد) لقتال (بعل)، لكن بإمكانه أن يؤكد أن (جريد) كان ثاني أكثر من يكرهه بعد (بعل)…

حني (بونهيلر) جسده بشكل كبير الي أسفل. ووجه رقبته التي كان (جريد) فوقها ليجعل (جريد) أعلي من مستوي (بعل) بحيث يكون فوق قمة رأس (بعل) أصبحت رأس (بعل) في متناول اسلحة (جريد) الذي لوح بسلاحي التنين. مرة أخرى، كانت رقصة السيف السداسية المدمجة. كان الأمر فقط أنها كانت مختلفة عن المرة السابقة.

“……!”

علي وجه الدقة، رقصة سيف التنين كانت مختلفة تمامًا عن رقصة سيف التنين القديمة، التي حاولت ببساطة إعادة إنتاج زخم التنين، أو تنين (باجما)، الذي أعجب بالمظهر النبيل للتنين الأزرق. كانت هذه رقصة السيف لـ (جريد) بالتعاون مع تنين عجوز.

علي وجه الدقة، رقصة سيف التنين كانت مختلفة تمامًا عن رقصة سيف التنين القديمة، التي حاولت ببساطة إعادة إنتاج زخم التنين، أو تنين (باجما)، الذي أعجب بالمظهر النبيل للتنين الأزرق. كانت هذه رقصة السيف لـ (جريد) بالتعاون مع تنين عجوز.

[رقصة التنين بالسيف تطورت إلى رقصة التنين الشرير بالسيف]

فصل 1670

التنين الشرير (بونهيلر)-واحد من التنانين القديمة التي كانت موجودة منذ بداية الزمن. في هذه اللحظة، كان وجوده ذاته وهو يتواصل مع (جريد) على نفس المستوى مصدر إلهام ل(جريد). كان من المناسب استخدامه كمصدر لرقصة السيف الجديدة.

استجاب (بونهيلر) على الفور في كل مرة شعر فيها أن تفكير (جريد) صحيح. حلق في الاتجاه الذي أراده (جريد). وبفضل ذلك، تمكن (جريد) من الاقتراب بسرعة من (بعل). واخترق بأمان خلال القصف السحري الذي انهمر عليهم من جميع الاتجاهات وشق بسيفيه أفقيا ورأسيا في ذات الوقت. كانت رقصة السيف التي استخدمها وهو يركب جسد التنين بدلا من ادائها على الأرض كالمعتاد.

[رقصة التنين الشرير -(بونهيلر)]

بدأت تظهر الجروح على كل من (جريد) و(بعل). كان ذلك بسبب موجات الصدمة التي تحدث في كل مرة تصطدم فيها سيوفهم. لم تكن تلك الاصابات قاتلة ل(جريد) وكان يحتملها جروح (بعل) كانت تافهة -بل مجرد خدوش بسيطة ومع ذلك، كانت هذه الخدوش خطيرة بالنسبة ل(بعل).

[رقصة السيف التي تعيد خلق قوة وزخم التنين العجوز الشرير، (بونهيلر)، بسبب “جنونه “. الهجمات الموجهة إلى هدف محدد تتسبب في 20،000 ٪ هجوم جسدي وإلحاق اثنين على الأقل من شذوذ الحالة، شذوذ الحالة الذي سيحدث عشوائي. إذا كانت حالة الهدف منخفضة، فهناك احتمال 99 ٪ من القتل الفوري للهدف. تكلفة طاقة سيف المهارة:800، تكلفة مانا المهارة: 50،000 وقت تهدئه المهارة: 1 ساعة.]

 

“……!!”

(بونهيلر) حلق بسرعة كبيرة. تحكم (جريد) بالكامل بالسرعة التي استطاع (هاياتي) بالكاد الرد عليها لم يكن هذا ممكناً فقط لأن إحصاءاته زادت ثلاث مرات بل لأن (جريد) كان يتواصل مع (بونهيلر) وكانوا يقرأون تفكير بعضهم البعض.

كان الناس مندهشين. لم يكن ذلك لأنهم شهدوا ابتسامة (جريد) الملتوية، رؤية الألوهية البرتقالية وهي تصطبغ باللون الأسود وتنتشر مثل أجنحة التنين شد انتباههم لذلك لم يكن لديهم الوقت للانتباه إلى التغيير في تعبير (جريد).

“ماذا?”

[ماذا يكون هذا الرجل?]

في هذه اللحظة، لم يكن (جريد) هو الاله المدجج بالعتاد فقط.

ارتجفت عيون (بونهيلر) الكبيرة أيضًا. كان شريراً، لذا كان حساساً للألوهية، منذ اللحظة التي رأى فيها (جريد) لأول مرة، كان قادرًا على تحديد نوع الوهيته بوضوح.

فصل 1670

إله موجود فقط للبشرية. كان إلهاً نبيلاً ومستقيماً، على عكس الآلهة السماوية. وهكذا، شعر (بونهيلر) بالاشمئزاز الغريزي ناحيته.

تمت الترجمة

لقد أُجبر على العمل مع (جريد) لقتال (بعل)، لكن بإمكانه أن يؤكد أن (جريد) كان ثاني أكثر من يكرهه بعد (بعل)…

كان (بعل) مندهشًا. كان ذلك لأن النفس الذي واجهه وشتته كان أمام وجهه مباشرة.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، فإنه تغير. شعر بإحساس كبير بالوحدة والتماثل، كما لو كان ينظر لنفسه في المرآة. ثم سمع صوت (بعل).

الكثير منهم قفزوا في الهواء مبتهجين أو دقوا على الارض بأقدامهم، حتى أن أحد مراسلي صحيفة نيويورك تايمز استخدم عبارة أن الأرض نفسها قد اهتزت. لقد كان مشهدا صادما حقا.

“لقد تعرفت عليه من البداية.”

“بععععععععععععل!”

“أنه ليس طبيعياً”.

(هاياتي) و (ماري روز) و (كراغل) مجتمعين تمكنوا بالكاد من ربط أقدام التنين الشرير (بونهيلر) احصاءات (جريد) وهو يركب فوق التنين كانت قوية مثل احصاءاته في المسابقة الوطنية السابقة،

لقد سقط (بعل) بعدما تحدث ولم يستطع تحمل قوة نفس التنين الشرير الذي استنسخه (جريد).

لقد صدم الناس. كانت صدمتهم هي نفسها، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو الدولة. كانت الهتافات وصرخات التشجيع تعلوا في أي مكان.

صلصلة…

**********************************************************

تم سماع صوت الأجراس.

“……!”

“ما هي حدود امكاناتك؟” ابتسم (بعل) بهدوء وهو يسأل سؤالًا. كان في نفس وضعية السقوط حيث أصيب برقصة السيف الجديدة.

“لقد تعرفت عليه من البداية.”

الفن القتالي النهائي -كان يُعتقد غالبًا أنه قد تعلمه من (تشيو)، لكن هويته كانت بعيدة كل البعد عن أن يمنح خدمة مثل هذه. هل يمكن أن يكون قد رأي الإمكانية التي ستزهر يوماً ما وبعبارة أخرى، المستقبل.

[رقصة السيف التي تعيد خلق قوة وزخم التنين العجوز الشرير، (بونهيلر)، بسبب “جنونه “. الهجمات الموجهة إلى هدف محدد تتسبب في 20،000 ٪ هجوم جسدي وإلحاق اثنين على الأقل من شذوذ الحالة، شذوذ الحالة الذي سيحدث عشوائي. إذا كانت حالة الهدف منخفضة، فهناك احتمال 99 ٪ من القتل الفوري للهدف. تكلفة طاقة سيف المهارة:800، تكلفة مانا المهارة: 50،000 وقت تهدئه المهارة: 1 ساعة.]

كان (بعل) فضولياً ما هو نوع المستقبل الذي سيصل اليه هذا الشخص وكيف استطاع أن يصل إلى هذه النقطة على الرغم من أن (جريد) لم يستطع حتى التعامل مع جزء من وعيه قبل بضع سنوات فقط؟

تفاجئ (بونهيلر) أيضاً. “نفس التنين” تم إطلاقه هذه المرة من فم (جريد)، لذا كان من الطبيعي أن يندهش. بالطبع، القوة لم تكن مثل (بونهيلر). ومع ذلك، كان استنساخًا لنفَس تنين قديم. حتى لو لم يكن الهجوم مثالياً، فكان لديه قوة مدمرة، وكان على مستوى مختلف عن النفس الذي أطلقه عليه (جريد) في وقت سابق.

سيوف (جريد) و (بعل) تشابكت بطريقة مذهلة كان مبهرًا جدًا لدرجة أن الناس تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون هكذا إذا تمت إضافة اللون إلى الرياح المتدفقة.

“……!!”

“بععععععععععععل!”

كان خلال يستعمل هبوط التنين في الهجوم القاتل لرقصة السيف. كان ذلك مباشرة بعد ابطال مفعول دوائر (بعل) السحرية التي كان يستخدم ذراعه المقطوعة مثل السيف أثناء رسمها، باستخدام نفس التنين.

(جريد) لم يجب على سؤال (بعل) لم يكن لديه أي نية للرد على المحادثة. فقط غضبه زاد باستمرار كان غضبا صرفاً لدرجة أنه يمكن تسميته بتأثير الجنون.

تم سماع صوت الأجراس.

نعم. (جريد) كره (بعل) بشدة. لقد كان يحلم منذ وقت طويل باللحظة التي سيقبض فيها على (بعل) ويقتله. الآن حصل على فرصة ذهبية قد لا تأتي مرتين وشعر بالالتزام للتخلص من (بعل).

“ما هي حدود امكاناتك؟” ابتسم (بعل) بهدوء وهو يسأل سؤالًا. كان في نفس وضعية السقوط حيث أصيب برقصة السيف الجديدة.

بدأت تظهر الجروح على كل من (جريد) و(بعل). كان ذلك بسبب موجات الصدمة التي تحدث في كل مرة تصطدم فيها سيوفهم. لم تكن تلك الاصابات قاتلة ل(جريد) وكان يحتملها جروح (بعل) كانت تافهة -بل مجرد خدوش بسيطة ومع ذلك، كانت هذه الخدوش خطيرة بالنسبة ل(بعل).

 

[تم تشغيل الفن القتالي النهائي!]

『 هذا… أليس هذا أكثر من قاتل التنين؟ 』

أدت خطوة (جريد) النهائية إلى سقوط (بعل) في حالة مذهلة.

“جنون. هذا الامر حقا جنون…”

“… ضرب!”

نعم. (جريد) كره (بعل) بشدة. لقد كان يحلم منذ وقت طويل باللحظة التي سيقبض فيها على (بعل) ويقتله. الآن حصل على فرصة ذهبية قد لا تأتي مرتين وشعر بالالتزام للتخلص من (بعل).

[تعرض الهدف لأضرار بلغت 503,691,044.]

الفن القتالي النهائي -كان يُعتقد غالبًا أنه قد تعلمه من (تشيو)، لكن هويته كانت بعيدة كل البعد عن أن يمنح خدمة مثل هذه. هل يمكن أن يكون قد رأي الإمكانية التي ستزهر يوماً ما وبعبارة أخرى، المستقبل.

واخترق سلاحان من أسلحة التنين ومزقا صدر (بعل)، الذي كان يبتسم وعيناه مفتوحتان. لقد كانت رقصة (جريد) السداسية والتي حملت تأثير (فارس التنين) وأظهرت رقصة (التنين الشرير) الجديدة بالسيف نفسها لقد ضربت (بعل) فقط في النهاية، لكنها أظهرت قوة هائلة.

ومع ذلك، في هذه اللحظة، فإنه تغير. شعر بإحساس كبير بالوحدة والتماثل، كما لو كان ينظر لنفسه في المرآة. ثم سمع صوت (بعل).

 

أدت خطوة (جريد) النهائية إلى سقوط (بعل) في حالة مذهلة.

 

واخترق سلاحان من أسلحة التنين ومزقا صدر (بعل)، الذي كان يبتسم وعيناه مفتوحتان. لقد كانت رقصة (جريد) السداسية والتي حملت تأثير (فارس التنين) وأظهرت رقصة (التنين الشرير) الجديدة بالسيف نفسها لقد ضربت (بعل) فقط في النهاية، لكنها أظهرت قوة هائلة.

**********************************************************

“لقد تعرفت عليه من البداية.”

تمت الترجمة

تم سماع صوت الأجراس.

By

تم سماع صوت الأجراس.

EgY RaMoS

أدت خطوة (جريد) النهائية إلى سقوط (بعل) في حالة مذهلة.

 

واخترق سلاحان من أسلحة التنين ومزقا صدر (بعل)، الذي كان يبتسم وعيناه مفتوحتان. لقد كانت رقصة (جريد) السداسية والتي حملت تأثير (فارس التنين) وأظهرت رقصة (التنين الشرير) الجديدة بالسيف نفسها لقد ضربت (بعل) فقط في النهاية، لكنها أظهرت قوة هائلة.

 

سيوف (جريد) و (بعل) تشابكت بطريقة مذهلة كان مبهرًا جدًا لدرجة أن الناس تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون هكذا إذا تمت إضافة اللون إلى الرياح المتدفقة.

في النهاية، كان مسار النفس ملتويًا تمامًا. تم تقسيمه إلى خمسة فروع وتناثر في جميع الاتجاهات دون الوصول إلى (بعل). في نظر الناس، بدا الأمر وكأن الشعاع الذي يمتد في خط مستقيم قد تم تشتيته تلقائيًا قبل أن يلمس (بعل). هذا يعني أنهم لم يتمكنوا من رؤية مشهد (بعل) وهو يستخدم السيف بشكل صحيح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط