اختياري [2]
الفصل 36: اختياري [2]
كان يحدق في الشكل المغادر للطالب الذي ساعده للتو لفترة وجيزة ، استدار كيفن وعاد إلى مقعده.
تضييق عينيها وفحص كيفن الذي بذل قصارى جهده للحفاظ على وجهه في لعبة البوكر ، هزت ايما رأسها وفتحت بابًا ضخمًا أدى إلى الخارج.
“شكرا لك على مساعدتك“
نظرًا لمدى حزن كيفن ، قررت إيما التي تشفقت عليه ، تغيير الموضوع لتخفيف عقله من المشاكل المزعجة.
بعد الإعراب عن امتنانه ، غادر رين الفصل مباشرة.
“نرجسي أليس كذلك؟“
كان يحدق في الشكل المغادر للطالب الذي ساعده للتو لفترة وجيزة ، استدار كيفن وعاد إلى مقعده.
“على الرغم من أن الأساتذة من الناحية الفنية لم يعودوا جزءًا من فصيل ، إلا أن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون مساعدة الفصيل الذي اعتادوا أن يكونوا جزءًا منه بشكل غير مباشر.”
أخرج كيفن حقيبته وحزم أغراضه.
“المرتبة الأولى ليست مجرد لقب ، إنها تمثيل للأمل … نور يضيء هذا العالم المهجور ، ويوجهنا إلى الحرية الحقيقية …”
تمامًا كما كان على وشك الانتهاء من حزم أمتعته ، نظر إليه شخص وسيم ينافس مظهره بهدوء مظهر أحد المشاهير.
“السماء جميلة والأزرق أليس كذلك؟“
“لماذا فعلت ذلك؟“
“أشعر وكأنك تفكر في شيء من شأنه أن يجعلني منزعجة للغاية ..”
“ماذا تقصد؟“
“نعم ، لذلك لا تنضم إلى مقرر انتخابي بلا مبالاة“
قام كيفن بإمالة رأسه ، ونظر بتساؤل إلى جين.
“ماذا عني؟ أنا قلقة أكثر عليك يا من تكون غريب الأطوار“
“لماذا تساعد خاسرا مثيرا للشفقة مثله؟“
بعد الإعراب عن امتنانه ، غادر رين الفصل مباشرة.
عبوسًا على اختيار جين للكلمات ، هز كيفن رأسه سراً وأجاب.
يمكن القول أن إيما كانت المفتاح الذي ربط كل شخص في المسكن.
“التقاط شخص أضعف منك أمر مثير للشفقة في رأيي“
على الرغم من أنهم لم يعرفوا بعضهم البعض إلا لمدة ثلاثة أسابيع تقريبًا ، فقد اعتبر كيفن بالفعل أن إيما صديقة جيدة.
“همف ، يجب أن تفعل الآن كيف يعمل العالم الآن.”
“مرحبًا ، ما هذا الوجه المقرف؟ لقد كنت أمزح فقط! ولكن مع ذلك ، حقيقة أنك تنظر إلى جمال مثلي بهذا النوع من الوجه يزعجني“
يشخر من تعليق كيفن بازدراء ، استدار جين وذهب نحو أرنولد الذي كان يجلس بصفين متقدمًا على كيفن.
كان بعضهم يتجولون على مهل حول الحرم الجامعي مع أصدقائهم ، وكان بعضهم جالسًا في البقع الخضراء حول الحرم الجامعي ، وكان آخرون يندفعون بشكل محموم نحو الأكشاك في المعرض الانتخابي.
“لا تضيعوا وقتكم في مساعدة الخاسرين مثله. إنه يحتكم“
“على الرغم من أنهم ربما لم يعودوا جزءًا من فصيل ، إلا أن ولائهم لا يزال موجودًا …”
“فقط تجاهله“
رد كيفن برأسه برأسه ، “صحيح ، ولكن ما علاقة ذلك بحقيقة أن المعرض في القسم B؟“
مثلما كان كيفن على وشك توبيخه ، دخل صوت جميل في أذنيه ، مما دفعه إلى قلب رأسه.
نظرًا لوجودهم في نفس المبنى ، لم يكن لديهم خيار سوى التفاعل مع بعضهم البعض ، ومن هناك كانوا يتعاونون مع بعضهم البعض جيدًا.
بشعرها البني القصير المصحوب ببشرتها البيضاء المصنوعة من البورسلين ، وقفت إيما هناك تنظر إلى كيفن الذي كان أطول منها بنصف رأس.
ترك كيفن يتأوه ، لم يستطع إلا أن يلعن على غبائه.
“إنه أحمق لذا تجاهله“
فكر كيفن وهو يقاوم الرغبة في الابتسام لتعبيرها.
“ولكن…”
“…”
“فقط اترك الأمر عند هذا الحد ، سيتجاهل كل ما تقوله على أي حال ، لذا لا فائدة من الجدال معه …”
“لأن الأساتذة هم أيضًا جزء من فصيل …”
استدارت إيما ، غادرت باتجاه مخرج الفصل.
“ضع في اعتبارك أنه بمجرد دخولك إلى فصيل ، حتى لو لم تقصد ذلك ، إذا كنت ترغب في الخروج ، يجب أن تعد نفسك لتشكيل عدو لهذا الفصيل“
“انت قادم؟“
‘جذاب‘
“أه نعم“
لو كان يعلم …
تنهد كيفن ، أخذ حقيبته وتبع إيما خارج الفصل.
“لماذا؟“
نظرًا لأنه لم يكن معتادًا على هذا المكان ، طلب كيفن من إيما أن ترشده خلال المعرض الانتخابي.
عرف كيفن بالفعل أن إيما قد اختارت لها بالفعل ، وكانت تقدم له معروفًا.
لحاق بها ، سار كيفن جنبًا إلى جنب مع إيما.
أومأ كيفن برأسه مرارًا وتكرارًا ، ووعد إيما بتوخي الحذر عند اختيار مادة اختيارية.
في العادة ، كان الشخص يسعد للغاية أن يمشي بجوار مثل هذه الفتاة الجميلة ، لكنه كان مزعجًا للغاية بالنسبة لكيفن ، الذي لم يكن معتادًا على هذا القدر من الاهتمام.
تنهد كيفن ، أخذ حقيبته وتبع إيما خارج الفصل.
منذ وفاة والديه ، فضل كيفن البقاء بعيدًا عن أنظار الناس ، ولهذا السبب لم يكن معتادًا على التحديق.
“شكرا لك على مساعدتك“
لكن دون علمه ، لم يكونوا ينظرون إلى إيما فحسب ، بل كانوا ينظرون إليه أيضًا.
مثلما كان كيفن على وشك توبيخه ، دخل صوت جميل في أذنيه ، مما دفعه إلى قلب رأسه.
مظهره ، الذي ينافس جين ، يتناسب تمامًا مع جمال إيما الأخاذ مما يجعل كل من رآهما يمشيان معًا يتنهد بالإعجاب.
بعد ملاحظة سلوك إيما وتعبيراتها ، تم تقويم ظهر كيفين دون وعي وهو يستمع باهتمام.
“سوف تعتاد عليه“
يمكن القول أن إيما كانت المفتاح الذي ربط كل شخص في المسكن.
“هاه؟ – عفوا؟“
عرف كيفن بالفعل أن إيما قد اختارت لها بالفعل ، وكانت تقدم له معروفًا.
“أعني أنك ستعتاد على التحديق قريبًا بما فيه الكفاية“
التقيا لأول مرة عند دخولهم شققهم الداخلية.
“أوه؟ حسنًا … ولكن لماذا أحتاج إلى التعود على التحديق؟ ألا يحدقون بك فقط؟“
“ألم أذكر من قبل عن المعنى الأعمق وراء الاختيارية؟“
هز رأسها كما لو كانت تنظر إلى أحمق ، رفعت إيما من وتيرتها.
“ما الذي لم تفعله؟ أعني أنك ظهرت فجأة من العدم وشققت طريقك إلى المرتبة الأولى“
“تنهد ، أيا كان … هل لديك مادة اختيارية تريد الانضمام إليها؟“
واصلت إيما تجاهل كيفن الذي كان عاجزًا عن الكلام
“ليس حقًا ، كنت أفكر في الانضمام إلى نوع من الاختيارات المتعلقة بالقتال منذ أن رأيت أنه لا يوجد أي شيء على وجه الخصوص يجذب انتباهي“
رد كيفن برأسه برأسه ، “صحيح ، ولكن ما علاقة ذلك بحقيقة أن المعرض في القسم B؟“
تصويب رأسها إلى الجانب لتسمع بشكل أفضل ما كان يقوله كيفن ، شعر إيما البني المحمر الذي كان قصيرًا إلى حد ما ، مستريح قليلاً فوق كتفيها ، كتمًا للزي الأزرق السماوي.
“المواد الاختيارية لها معنى أعمق بكثير مما تعتقد ، خاصة بالنسبة لشخص موهوب مثلك“
عند سماع رد كيفن ، لم تستطع إيما إلا أن تدحرج عينيها وهي تضغط على منتصف حواجبها.
في العادة ، كان الشخص يسعد للغاية أن يمشي بجوار مثل هذه الفتاة الجميلة ، لكنه كان مزعجًا للغاية بالنسبة لكيفن ، الذي لم يكن معتادًا على هذا القدر من الاهتمام.
“هل كل ما تفعله تدريب؟“
يشخر من تعليق كيفن بازدراء ، استدار جين وذهب نحو أرنولد الذي كان يجلس بصفين متقدمًا على كيفن.
“ليس حقًا ، لقد اعتقدت فقط أن أي مقرر اختياري آخر سيكون مضيعة للوقت“
أخرج كيفن حقيبته وحزم أغراضه.
“حسنًا … لا أعتقد أنه مكاني لأقول ما يجب عليك اختياره وما لا يجب عليك ، لكني أحثك على التفكير في الأمر بشكل أكثر شمولاً.”
“سوف تفعل.”
بعد أن فوجئت بموقف كيفن الغريب ، تراجعت إيما خطوة إلى الوراء.
توقف ، ضاقت عيون إيما. استدارت نظرت إلى كيفن بتعبير جاد وتحدثت
واصلت إيما ، وهي تحرك عينيها ، السير إلى الأمام متجاهلة كيفن الذي كان يحدق بها بغباء.
“لا ، لا أعتقد أنك تفعل …”
“عود إلى طبيعتك؟“
بعد ملاحظة سلوك إيما وتعبيراتها ، تم تقويم ظهر كيفين دون وعي وهو يستمع باهتمام.
تضييق عينيها وفحص كيفن الذي بذل قصارى جهده للحفاظ على وجهه في لعبة البوكر ، هزت ايما رأسها وفتحت بابًا ضخمًا أدى إلى الخارج.
“المواد الاختيارية لها معنى أعمق بكثير مما تعتقد ، خاصة بالنسبة لشخص موهوب مثلك“
بعد أن توقف كيفن عن خطواته ، استغرق دقيقة لمعالجة ما قالته إيما.
“إذا اخترت اختيارًا عشوائيًا وكان ذلك ضمن فصيل ، حتى إذا لم تكن تخطط للانضمام إلى الفصيل ، فسيظلون يعتبرونك جزءًا منهم. خاصة وأنك أنت … علاوة على ذلك ، مرة واحدة إذا انضممت إلى فصيل ، فستكون رسميًا عدوًا لكل الفصائل الأخرى التي تعارض الفصيل الذي أنت جزء منه “.
توقفت قليلا ، اتسعت عيون كيفن قليلا.
“ضع في اعتبارك أنه بمجرد دخولك إلى فصيل ، حتى لو لم تقصد ذلك ، إذا كنت ترغب في الخروج ، يجب أن تعد نفسك لتشكيل عدو لهذا الفصيل“
لولاها ، من يعرف ما إذا كان كيفين قد أزعج نفسه بالتحدث مع جين.
عند سماع تفسير إيما ، أصيب كيفن بالذهول لأن العرق البارد يتساقط من ظهره
“ضع في اعتبارك أنه بمجرد دخولك إلى فصيل ، حتى لو لم تقصد ذلك ، إذا كنت ترغب في الخروج ، يجب أن تعد نفسك لتشكيل عدو لهذا الفصيل“
“كل هذا لمجرد الانضمام إلى مقرر انتخابي؟“
“!”
بدست إيما على صدر كيفن بإصبعها ، نظرت إلى كيفن بجدية.
كان يحدق في الشكل المغادر للطالب الذي ساعده للتو لفترة وجيزة ، استدار كيفن وعاد إلى مقعده.
“نعم ، لذلك لا تنضم إلى مقرر انتخابي بلا مبالاة“
“علاوة على ذلك ، لديك أنا أماندا وميليسا وهذا الرجل الذي يحميك.”
أومأ كيفن برأسه مرارًا وتكرارًا ، ووعد إيما بتوخي الحذر عند اختيار مادة اختيارية.
“أعني أنك ستعتاد على التحديق قريبًا بما فيه الكفاية“
عند رؤيتها وهي تستدير ، على الرغم من أن كيفن لم يظهرها ، كان ممتنًا للغاية لـ ايما التي اختارت مساعدته بمحض إرادتها.
أخرج كيفن حقيبته وحزم أغراضه.
عرف كيفن بالفعل أن إيما قد اختارت لها بالفعل ، وكانت تقدم له معروفًا.
مثلما كان كيفن على وشك توبيخه ، دخل صوت جميل في أذنيه ، مما دفعه إلى قلب رأسه.
على الرغم من أنهم لم يعرفوا بعضهم البعض إلا لمدة ثلاثة أسابيع تقريبًا ، فقد اعتبر كيفن بالفعل أن إيما صديقة جيدة.
“إلى أين نحن بالضبط ذاهبون؟“
التقيا لأول مرة عند دخولهم شققهم الداخلية.
“آه .. ولكن لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
كما التقى في نفس الوقت مع جين وأماندا وميليسا.
“كيف يمكن أن يكون له معنى؟“
نظرًا لوجودهم في نفس المبنى ، لم يكن لديهم خيار سوى التفاعل مع بعضهم البعض ، ومن هناك كانوا يتعاونون مع بعضهم البعض جيدًا.
لو كان يعرف هذه الحقيقة ، لما حاول جاهدًا كما فعل أثناء الفحص.
حسنًا ، كان هناك بعض الصعود والهبوط في البداية حيث أظهر جين عداء واضحًا ضد كيفن.
“مرحبًا ، ما هذا الوجه المقرف؟ لقد كنت أمزح فقط! ولكن مع ذلك ، حقيقة أنك تنظر إلى جمال مثلي بهذا النوع من الوجه يزعجني“
بالنظر إلى الأحداث السابقة ، كان لدى كيفن حدس أن له علاقة بميليسا ، حيث أن عداء جين سيصطدم بدرجة كبيرة كلما تفاعل معها ، لكنه لم يرغب في النقب بعمق.
“…”
على هذا النحو ، بسبب جين ، كان الجو في المسكن متوترًا للغاية. لكن لحسن الحظ ، بفضل إيما التي كانت تتماشى مع الجميع ، تبدد الجو المحرج وتمكن الجميع من الانسجام مع بعضهم البعض.
“لقد أذلتم إلى حد كبير أولئك الذين اعتقدوا أن السلالات أو الدعم هو العامل الأكثر أهمية في كونك الأفضل“
يمكن القول أن إيما كانت المفتاح الذي ربط كل شخص في المسكن.
بعد ملاحظة سلوك إيما وتعبيراتها ، تم تقويم ظهر كيفين دون وعي وهو يستمع باهتمام.
لولاها ، من يعرف ما إذا كان كيفين قد أزعج نفسه بالتحدث مع جين.
“على الرغم من أن الأساتذة من الناحية الفنية لم يعودوا جزءًا من فصيل ، إلا أن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون مساعدة الفصيل الذي اعتادوا أن يكونوا جزءًا منه بشكل غير مباشر.”
“مرحبًا ، أنت تستمع؟“
“ماذا تقصد؟“
كانت شخصية إيما التي توقفت عن المشي كانت تنظر إليه بعبوس منزعج.
“كيف يمكن أن يكون له معنى؟“
‘جذاب‘
ترجمة FLASh
فكر كيفن وهو يقاوم الرغبة في الابتسام لتعبيرها.
بشعرها البني القصير المصحوب ببشرتها البيضاء المصنوعة من البورسلين ، وقفت إيما هناك تنظر إلى كيفن الذي كان أطول منها بنصف رأس.
“أشعر وكأنك تفكر في شيء من شأنه أن يجعلني منزعجة للغاية ..”
“فقط اترك الأمر عند هذا الحد ، سيتجاهل كل ما تقوله على أي حال ، لذا لا فائدة من الجدال معه …”
“!”
“عود إلى طبيعتك؟“
فتح كيفن عينيه على اتساعهما ، وأدار رأسه إلى الجانب وتظاهر بأنه لم يسمع أي شيء.
كان محيط من الطلاب يجتاح الحرم الجامعي بينما يشق كل منهم طريقه نحو المعرض الاختياري.
“آه! هكذا كنت!”
“واو ، هذا أكثر انشغالًا مما توقعت“
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه“
“سوف تفعل.”
كان تعبير كيفن الخارجي هادئًا وخاليًا من التعبيرات ، لكن في الداخل ، شعر كيفن بعاصفة من الأفكار والعواطف
“ليس حقًا ، لقد اعتقدت فقط أن أي مقرر اختياري آخر سيكون مضيعة للوقت“
‘كيف بحق هي قادرة على قراءة رأيي؟ هل هذا ما يسمونه حدس المرأة؟ مرعب…’
—
تضييق عينيها وفحص كيفن الذي بذل قصارى جهده للحفاظ على وجهه في لعبة البوكر ، هزت ايما رأسها وفتحت بابًا ضخمًا أدى إلى الخارج.
عرف كيفن بالفعل أن إيما قد اختارت لها بالفعل ، وكانت تقدم له معروفًا.
“سأترك هذا يذهب … اتبعني الآن“
“على الرغم من أنهم ربما لم يعودوا جزءًا من فصيل ، إلا أن ولائهم لا يزال موجودًا …”
بقيادة إيما ، خرج كيفن من المبنى وتجول في حرم الأكاديمية.
“لأن الأساتذة هم أيضًا جزء من فصيل …”
“واو ، هذا أكثر انشغالًا مما توقعت“
“علاوة على ذلك ، لديك أنا أماندا وميليسا وهذا الرجل الذي يحميك.”
كان محيط من الطلاب يجتاح الحرم الجامعي بينما يشق كل منهم طريقه نحو المعرض الاختياري.
نظرًا لمدى حزن كيفن ، قررت إيما التي تشفقت عليه ، تغيير الموضوع لتخفيف عقله من المشاكل المزعجة.
كان بعضهم يتجولون على مهل حول الحرم الجامعي مع أصدقائهم ، وكان بعضهم جالسًا في البقع الخضراء حول الحرم الجامعي ، وكان آخرون يندفعون بشكل محموم نحو الأكشاك في المعرض الانتخابي.
كان بعضهم يتجولون على مهل حول الحرم الجامعي مع أصدقائهم ، وكان بعضهم جالسًا في البقع الخضراء حول الحرم الجامعي ، وكان آخرون يندفعون بشكل محموم نحو الأكشاك في المعرض الانتخابي.
لولا حقيقة أنه لسبب غريب كان بعض الطلاب يخرجون عن طريقهم للابتعاد عن طريقهم ، فإن الوصول إلى الموقع الذي يُعقد فيه المعرض الاختياري لن يكون خاليًا من العوائق كما كان حاليا.
منذ وفاة والديه ، فضل كيفن البقاء بعيدًا عن أنظار الناس ، ولهذا السبب لم يكن معتادًا على التحديق.
“إلى أين نحن بالضبط ذاهبون؟“
“اه شكرا لك“
“القسم B“
كما التقى في نفس الوقت مع جين وأماندا وميليسا.
توقفت قليلا ، اتسعت عيون كيفن قليلا.
بعد أن فوجئت بموقف كيفن الغريب ، تراجعت إيما خطوة إلى الوراء.
“القسم B؟ أليست هذه منطقة الأستاذ؟“
لكنه قلل بشدة من حجم الغش في النظام.
“هذا على وجه التحديد لأن منطقة الأستاذ هي التي يُقام فيها المعرض الاختياري“
عبوسًا على اختيار جين للكلمات ، هز كيفن رأسه سراً وأجاب.
صُدم كيفن من رد فعلها ، ونظر إلى إيما في حيرة.
“أنت لا تقع في عائلتي ، أليس كذلك؟ أنا آسف ولكني لا أخطط للمواعدة الآن“
“كيف يمكن أن يكون له معنى؟“
“كيف يمكن أن يكون له معنى؟“
واصلت إيما ، وهي تحرك عينيها ، السير إلى الأمام متجاهلة كيفن الذي كان يحدق بها بغباء.
إذا كان ما قالته إيما صحيحًا ، فإن اختيار مادة اختيارية كان أمرًا أكثر خطورة مما كان يعتقد في الأصل.
أخيرًا ، بعد رؤية كيفن لم يفهم بعد ، تنهدت إيما وتحدثت
“واو ، هذا أكثر انشغالًا مما توقعت“
“ألم أذكر من قبل عن المعنى الأعمق وراء الاختيارية؟“
“إلى أين نحن بالضبط ذاهبون؟“
رد كيفن برأسه برأسه ، “صحيح ، ولكن ما علاقة ذلك بحقيقة أن المعرض في القسم B؟“
تمامًا كما كان على وشك الانتهاء من حزم أمتعته ، نظر إليه شخص وسيم ينافس مظهره بهدوء مظهر أحد المشاهير.
“لأن الأساتذة هم أيضًا جزء من فصيل …”
“هاه؟ – عفوا؟“
بعد أن توقف كيفن عن خطواته ، استغرق دقيقة لمعالجة ما قالته إيما.
“ليس حقًا ، كنت أفكر في الانضمام إلى نوع من الاختيارات المتعلقة بالقتال منذ أن رأيت أنه لا يوجد أي شيء على وجه الخصوص يجذب انتباهي“
إذا كان ما قالته إيما صحيحًا ، فإن اختيار مادة اختيارية كان أمرًا أكثر خطورة مما كان يعتقد في الأصل.
في العادة ، كان الشخص يسعد للغاية أن يمشي بجوار مثل هذه الفتاة الجميلة ، لكنه كان مزعجًا للغاية بالنسبة لكيفن ، الذي لم يكن معتادًا على هذا القدر من الاهتمام.
إذا كان حتى الأساتذة يحاولون التأثير على المعرض الانتخابي ، فهذا يعني أن “السياسة الخفية” في الأكاديمية متجذرة بشكل أعمق مما كان يعتقد سابقًا.
—
“على الرغم من أن الأساتذة من الناحية الفنية لم يعودوا جزءًا من فصيل ، إلا أن هذا لا يعني أنهم لا يستطيعون مساعدة الفصيل الذي اعتادوا أن يكونوا جزءًا منه بشكل غير مباشر.”
“نرجسي أليس كذلك؟“
“على الرغم من أنهم ربما لم يعودوا جزءًا من فصيل ، إلا أن ولائهم لا يزال موجودًا …”
بعد الإعراب عن امتنانه ، غادر رين الفصل مباشرة.
“إذا أرادوا ذلك ، يمكنهم إجبار الطلاب على الانضمام إلى فصيلهم من خلال إساءة استخدام سلطتهم وجعل حياتهم أكثر صعوبة“
لو كان يعلم …
أدركت إيما خطأها وحاولت تشجيعه على رؤية بشرة كيفن أصبحت أكثر قتامة في الثانية.
عند رؤيتها وهي تستدير ، على الرغم من أن كيفن لم يظهرها ، كان ممتنًا للغاية لـ ايما التي اختارت مساعدته بمحض إرادتها.
“آه .. ولكن لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
“ألم أذكر من قبل عن المعنى الأعمق وراء الاختيارية؟“
“على الرغم من أنك تسعى بشدة وراء ذلك ، فإنهم لن يحاولوا بلا مبالاة إجبارك على الانضمام إلى فصيل لأنك محمي من قبل المدرسة.”
“سوف تعتاد عليه“
“علاوة على ذلك ، لديك أنا أماندا وميليسا وهذا الرجل الذي يحميك.”
صُدم كيفن من رد فعلها ، ونظر إلى إيما في حيرة.
“لن يجرؤ أي أستاذ على العبث معك بدعمنا …”
صُدم كيفن من رد فعلها ، ونظر إلى إيما في حيرة.
شعر كيفن بالدفء في قلبه عندما رأى كيف كانت تتوصل بشكل محموم إلى أعذار لتجعله يشعر بتحسن.
بالنظر إلى الأحداث السابقة ، كان لدى كيفن حدس أن له علاقة بميليسا ، حيث أن عداء جين سيصطدم بدرجة كبيرة كلما تفاعل معها ، لكنه لم يرغب في النقب بعمق.
قضى معظم حياته في عزلة ، وكان لديه أصدقاء يدعمونه ويساعدونه في أوقات الشدة شعورًا جديدًا بالنسبة له.
صُدم كيفن من رد فعلها ، ونظر إلى إيما في حيرة.
لم يستطع أن يقول إنه لم يعجبه …
“هل انت بخير؟“
“شكرًا لك…”
بعد أن كان يعيش منعزلاً عن المجتمع منذ وفاة والديه ، لم يكن يعلم أنه بالمهارات التي طورها بفضل نظام الغش ، كان يمكن اعتباره أحد أفضل أبناء جيله.
“لماذا؟“
منذ وفاة والديه ، فضل كيفن البقاء بعيدًا عن أنظار الناس ، ولهذا السبب لم يكن معتادًا على التحديق.
بعد أن فوجئت بموقف كيفن الغريب ، تراجعت إيما خطوة إلى الوراء.
“لا ، لا أعتقد أنك تفعل …”
“أنت لا تقع في عائلتي ، أليس كذلك؟ أنا آسف ولكني لا أخطط للمواعدة الآن“
بعد أن فوجئت بموقف كيفن الغريب ، تراجعت إيما خطوة إلى الوراء.
“…”
“مرحبًا ، أنت تستمع؟“
هناك كل النوايا الحسنة التي كان يمتلكها لها …
توقف ، ضاقت عيون إيما. استدارت نظرت إلى كيفن بتعبير جاد وتحدثت
“مرحبًا ، ما هذا الوجه المقرف؟ لقد كنت أمزح فقط! ولكن مع ذلك ، حقيقة أنك تنظر إلى جمال مثلي بهذا النوع من الوجه يزعجني“
“!”
“نرجسي أليس كذلك؟“
فكر كيفن وهو يقاوم الرغبة في الابتسام لتعبيرها.
“لا ، أنا فقط أقر بالحقيقة“
نظرًا لمدى حزن كيفن ، قررت إيما التي تشفقت عليه ، تغيير الموضوع لتخفيف عقله من المشاكل المزعجة.
صُدم كيفن من استجابتها السريعة ، وترك للحظات عاجزة عن الكلام لأنه لم يكن يعرف كيف يرد عليها.
“مرحبًا ، ما هذا الوجه المقرف؟ لقد كنت أمزح فقط! ولكن مع ذلك ، حقيقة أنك تنظر إلى جمال مثلي بهذا النوع من الوجه يزعجني“
واصلت إيما تجاهل كيفن الذي كان عاجزًا عن الكلام
نظرًا لمدى حزن كيفن ، قررت إيما التي تشفقت عليه ، تغيير الموضوع لتخفيف عقله من المشاكل المزعجة.
“بغض النظر عن جمالي ، لا يزال يتعين عليك توخي الحذر عند التعامل مع الأساتذة لأنه على الرغم من أنهم لا يستطيعون لمسك ، إلا أنه لا يزال بإمكانهم محاولة جعل حياتك أكثر صعوبة إذا كان لديهم ضغينة ضدك“
“إذا اخترت اختيارًا عشوائيًا وكان ذلك ضمن فصيل ، حتى إذا لم تكن تخطط للانضمام إلى الفصيل ، فسيظلون يعتبرونك جزءًا منهم. خاصة وأنك أنت … علاوة على ذلك ، مرة واحدة إذا انضممت إلى فصيل ، فستكون رسميًا عدوًا لكل الفصائل الأخرى التي تعارض الفصيل الذي أنت جزء منه “.
“غه … لماذا يجب أن يكون كل شيء مزعجًا جدًا؟“
سورة البقرة (53)الي(56)
“في الواقع ، الآن بعد أن أفكر في الأمر ، هناك عدد قليل من الأساتذة لديهم ضغينة ضدك“
—
“ماذا؟ كيف؟ ماذا فعلت؟“
نظرًا لمدى حزن كيفن ، قررت إيما التي تشفقت عليه ، تغيير الموضوع لتخفيف عقله من المشاكل المزعجة.
“ما الذي لم تفعله؟ أعني أنك ظهرت فجأة من العدم وشققت طريقك إلى المرتبة الأولى“
“ماذا عني؟ أنا قلقة أكثر عليك يا من تكون غريب الأطوار“
“لقد أذلتم إلى حد كبير أولئك الذين اعتقدوا أن السلالات أو الدعم هو العامل الأكثر أهمية في كونك الأفضل“
“لماذا؟“
“وجودك وحده هو قبيح للعين لهم ، بالطبع ، لقد بنوا ضغينة ضدك“
“لذا بدلاً من القلق ، كن فخوراً بما أنجزته ودمر أي شيء يجرؤ على عرقلة طريقك إلى النجاح”
ترك كيفن يتأوه ، لم يستطع إلا أن يلعن على غبائه.
أدركت إيما خطأها وحاولت تشجيعه على رؤية بشرة كيفن أصبحت أكثر قتامة في الثانية.
السبب الوحيد الذي جعله يبذل قصارى جهده للاختبار هو أنه لم يكتشف بعد أنه قوي.
“ضع في اعتبارك أنه بمجرد دخولك إلى فصيل ، حتى لو لم تقصد ذلك ، إذا كنت ترغب في الخروج ، يجب أن تعد نفسك لتشكيل عدو لهذا الفصيل“
بعد أن كان يعيش منعزلاً عن المجتمع منذ وفاة والديه ، لم يكن يعلم أنه بالمهارات التي طورها بفضل نظام الغش ، كان يمكن اعتباره أحد أفضل أبناء جيله.
“المواد الاختيارية لها معنى أعمق بكثير مما تعتقد ، خاصة بالنسبة لشخص موهوب مثلك“
كان يعتقد أنه نظرًا لأن بعض أطفال الجيل الثاني الأثرياء لديهم إمكانية الوصول إلى مرافق عالية الجودة ، فمن المؤكد أنهم سيكونون أقوى منه.
لكنه قلل بشدة من حجم الغش في النظام.
لكنه قلل بشدة من حجم الغش في النظام.
أعني منذ وصوله إلى القفل ، مر كيفن بالعديد من المواقف المزعجة حيث جذبت وضعه في المرتبة الأولى الكثير من الاهتمام غير المرغوب فيه.
لم يقتصر الأمر على تزويد كيفين بأفضل نظام تدريب ، ولكنه كافأه أيضًا بالمهارات المتطورة وزيادة الإحصائيات والتحف عند الانتهاء من كل مهمة.
نظرًا لأنه لم يكن معتادًا على هذا المكان ، طلب كيفن من إيما أن ترشده خلال المعرض الانتخابي.
بحلول الوقت الذي كانت فيه عمليات قبول القفل مفتوحة ، كان قد نما بالفعل ليصبح معجزة.
عرف كيفن بالفعل أن إيما قد اختارت لها بالفعل ، وكانت تقدم له معروفًا.
لو كان يعرف هذه الحقيقة ، لما حاول جاهدًا كما فعل أثناء الفحص.
لو كان يعرف هذه الحقيقة ، لما حاول جاهدًا كما فعل أثناء الفحص.
أعني منذ وصوله إلى القفل ، مر كيفن بالعديد من المواقف المزعجة حيث جذبت وضعه في المرتبة الأولى الكثير من الاهتمام غير المرغوب فيه.
“لا ، أنا فقط أقر بالحقيقة“
لو كان يعلم …
السبب الوحيد الذي جعله يبذل قصارى جهده للاختبار هو أنه لم يكتشف بعد أنه قوي.
نظرًا لمدى حزن كيفن ، قررت إيما التي تشفقت عليه ، تغيير الموضوع لتخفيف عقله من المشاكل المزعجة.
مثلما كان كيفن على وشك توبيخه ، دخل صوت جميل في أذنيه ، مما دفعه إلى قلب رأسه.
“السماء جميلة والأزرق أليس كذلك؟“
“…عفوا؟“
منذ وفاة والديه ، فضل كيفن البقاء بعيدًا عن أنظار الناس ، ولهذا السبب لم يكن معتادًا على التحديق.
“الغيوم رقيق بالتأكيد …”
“نعم ، لذلك لا تنضم إلى مقرر انتخابي بلا مبالاة“
“هل انت بخير؟“
“على الرغم من أنك تسعى بشدة وراء ذلك ، فإنهم لن يحاولوا بلا مبالاة إجبارك على الانضمام إلى فصيل لأنك محمي من قبل المدرسة.”
“لم تكن أفضل من أي وقت مضى ، كيف عنك؟“
صُدم كيفن من رد فعلها ، ونظر إلى إيما في حيرة.
“ماذا عني؟ أنا قلقة أكثر عليك يا من تكون غريب الأطوار“
“مع ذلك ، لا داعي للقلق بشأن قيام الأشخاص بشيء ما لك علانية ، وفي الواقع ، حتى لو لم تكن قد لاحظت ذلك بعد ، فأنت دائمًا تحت حماية الأكاديمية”
“عود إلى طبيعتك؟“
إذا كان حتى الأساتذة يحاولون التأثير على المعرض الانتخابي ، فهذا يعني أن “السياسة الخفية” في الأكاديمية متجذرة بشكل أعمق مما كان يعتقد سابقًا.
أخيرًا أدرك كيفن نية إيما ، خجل خجلًا وشكرها.
قضى معظم حياته في عزلة ، وكان لديه أصدقاء يدعمونه ويساعدونه في أوقات الشدة شعورًا جديدًا بالنسبة له.
“اه شكرا لك“
“أه نعم“
“لا توجد مشاكل ، فقط لا تفكر في كل تلك الأشياء المزعجة. في أسوأ الأحوال ستواجه بعض المشاكل البسيطة ، ربما لم تكن قد أدركت ذلك بعد ، ولكن هذه المرتبة الأولى تمثل عبئًا بقدر ما تمثل درعًا “
بقيادة إيما ، خرج كيفن من المبنى وتجول في حرم الأكاديمية.
“مع ذلك ، لا داعي للقلق بشأن قيام الأشخاص بشيء ما لك علانية ، وفي الواقع ، حتى لو لم تكن قد لاحظت ذلك بعد ، فأنت دائمًا تحت حماية الأكاديمية”
“ضع في اعتبارك أنه بمجرد دخولك إلى فصيل ، حتى لو لم تقصد ذلك ، إذا كنت ترغب في الخروج ، يجب أن تعد نفسك لتشكيل عدو لهذا الفصيل“
“المرتبة الأولى ليست مجرد لقب ، إنها تمثيل للأمل … نور يضيء هذا العالم المهجور ، ويوجهنا إلى الحرية الحقيقية …”
شعر كيفن بالدفء في قلبه عندما رأى كيف كانت تتوصل بشكل محموم إلى أعذار لتجعله يشعر بتحسن.
نظرت إيما إلى كيفن مباشرة في عينيه ، لكمت كتفه بخفة بينما كانت تومض بابتسامة مذهلة.
نظرًا لأنه لم يكن معتادًا على هذا المكان ، طلب كيفن من إيما أن ترشده خلال المعرض الانتخابي.
“لذا بدلاً من القلق ، كن فخوراً بما أنجزته ودمر أي شيء يجرؤ على عرقلة طريقك إلى النجاح”
“ما الذي لم تفعله؟ أعني أنك ظهرت فجأة من العدم وشققت طريقك إلى المرتبة الأولى“
“سوف تعتاد عليه“
———————————————
“أنت لا تقع في عائلتي ، أليس كذلك؟ أنا آسف ولكني لا أخطط للمواعدة الآن“
“…”
ترجمة FLASh
“إلى أين نحن بالضبط ذاهبون؟“
—
آيه اليوم (53) وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِۦ يَٰقَوۡمِ إِنَّكُمۡ ظَلَمۡتُمۡ أَنفُسَكُم بِٱتِّخَاذِكُمُ ٱلۡعِجۡلَ فَتُوبُوٓاْ إِلَىٰ بَارِئِكُمۡ فَٱقۡتُلُوٓاْ أَنفُسَكُمۡ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٞ لَّكُمۡ عِندَ بَارِئِكُمۡ فَتَابَ عَلَيۡكُمۡۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ (54) وَإِذۡ قُلۡتُمۡ يَٰمُوسَىٰ لَن نُّؤۡمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى ٱللَّهَ جَهۡرَةٗ فَأَخَذَتۡكُمُ ٱلصَّٰعِقَةُ وَأَنتُمۡ تَنظُرُونَ (55) ثُمَّ بَعَثۡنَٰكُم مِّنۢ بَعۡدِ مَوۡتِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ (56)
“ليس حقًا ، كنت أفكر في الانضمام إلى نوع من الاختيارات المتعلقة بالقتال منذ أن رأيت أنه لا يوجد أي شيء على وجه الخصوص يجذب انتباهي“
سورة البقرة (53)الي(56)
—
أدركت إيما خطأها وحاولت تشجيعه على رؤية بشرة كيفن أصبحت أكثر قتامة في الثانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
