نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مدجج بالعتاد 1664

رقصة السيف السداسية

رقصة السيف السداسية

فصل 1664

لم يشعر (جريد) بأي كره تجاهه. عندما التقيا في الماضي، كان (جريد) غير راضي عن الطريقة التي ظهر بها هذا الشخص مثله، بينما شعر أيضًا بالتعاطف والاشمئزاز من الطريقة التي استاء منها المستنسخ. الآن كان شبيه (جريد) الاسود مثيرة للشفقة وحقيقة أنه أصبح إلهاً في شكل ما جديرة بالثناء أيضاً.

 

بالطبع، كانت (جريد) في حالة نشر فيها حواسه الاصطناعية في جميع الاتجاهات. كان يستخدم يد الإله تدور حوله لتشغيل جزيئات خيوط الفضة في الوقت الحقيقي. لقد شعر بآثار الأسلحة التي تقترب استوعب الشكل والمسار والنية وراءها.

لقد ولد غير مرغوب فيه لم يكن يعرف من هو ولم يتعلم كيف يعيش لم يكن لديه خيار سوى الصدمة عندما وصل بالكاد إلى السطح بعد أن تجول بلا هدف عبر الجحيم المليء بالعنف والحقد.

كان ملاذ المعدن الذي يستخدمه شبيه (جريد) الاسود أحمرًا. كان الوادي، الذي بدا وكأنه بُني من الدم الصلب بدلاً من المعدن، منتشرًا في كل مكان. لم يكن هناك طريق مستقيم. مئات الآلاف من المسارات التي امتدت مثل الشرايين الدموية كانت جميعها منحدرات غير مستقرة. وقطعت الغالبية العظمى على طول الطريق، بينما أغلقت جدران الوادي جدران أخرى.

المجتمع والثقافة والطبيعة والعاطفة. أشياء لم تكن في الجحيم، كان السطح مليئًا بالمفاهيم التي لم يتعلمها أو يختبرها أبدًا.

(جريد) صمد دائما. كان ذلك منذ اللحظة التي أصبح فيها الاله المدجج بالعتاد حتى الوقت الحاضر. كانت هناك لحظات قليلة مريحة بالنسبة له، الحظ الذي رآه الآخرون أنه يمكن الحصول عليه بسهولة تم اكتسابه في الواقع لأنه تحمل مثل هذه الآلام.

لقد كان هذا غير عادل بالنسبة اليه، غلي غضبه وانفجر من تلقاء نفسه.

**********************************************************

في النهاية، قُتل. كانت نهاية القذارة التي ظهرت من العدم. لقد كانت حياة لم يرد أن يمر بها مرة أخرى

“السماء”، أعلن (جريد) نفسه على أنه السماء.

ومع ذلك، كان العالم قاسيا بالنسبة له. كان لديه روح. بسبب ذلك، وفاته لم تكن النهاية. كان عالقا مرة أخرى في الجحيم. ابتلعته كرة اللحم الأحمر. فقد الإحساس بالذات الذي كان راحته الوحيدة وأصبح جزءًا من قطعة اللحم بدلاً من “أنا “. وهذا ما جعله ينمي المزيد من الاستياء والغضب.

(جريد) سحب سيفه حدق في قطعة اللحم الحمراء التي كانت وراء شبيه (جريد) الاسود.

في ذلك الوقت اندلعت الحرب العظيمة بين البشر والشياطين أصبح أحد العيون المتوقعة على قمر السطح وكان قادرًا على مراقبة حياة (جريد). حياة مثالية لم يستطع حتى تخيلها، لقد حسد (جريد).

أخذ (جريد) نصف خطوة أخرى.

[سأفعل، سأسلبك حياتك.]

كان شبيه (جريد) الاسود ببساطة مشتقاً من (جريد) ومفهوم الألوهية لم يكن شيئًا يمكن بناؤه بسهولة. لذلك، يمكن ل(جريد) معرفة أن شبيه (جريد) الاسود كانت يعمل بجد من تلقاء نفسه.

كان ملاذ المعدن الذي يستخدمه شبيه (جريد) الاسود أحمرًا. كان الوادي، الذي بدا وكأنه بُني من الدم الصلب بدلاً من المعدن، منتشرًا في كل مكان. لم يكن هناك طريق مستقيم. مئات الآلاف من المسارات التي امتدت مثل الشرايين الدموية كانت جميعها منحدرات غير مستقرة. وقطعت الغالبية العظمى على طول الطريق، بينما أغلقت جدران الوادي جدران أخرى.

بدا (جريد) وكأنه يتعثر، لذلك عندما رأي شبيه (جريد) الاسود (جريد) يقترب، استجاب واستخدم رقصة السيف السماوي وأنزل سيفه بكل قوته، بينما كان يأمل في جعل (جريد) يندم على الاقتراب منه.

كان الأمر مختلفًا عن مخزن (جريد)، حيث كان هناك مسار يمر عبر الوادي يرتفع إلى اليسار واليمين. كان لدى (جريد) قناعات راسخة، لذا كان يعرف الطريق الذي يجب أن يسلكه. في هذه الأثناء، شبيه (جريد) الاسود كان يمر بفوضى عقلية حجبت قدرته على اتخاذ قرارات عقلانية.

بدا أن شبيه (جريد) الاسود يرى قوة “الحاكم”، والتي كانت مختلفة عن قوة المتعالي أو المطلقين. فهذه لحظة رائعة!

كان على طريق كان ضيقا جدا حتى على شخص واحد أن يقف منتصبا. وقفت (مرسيدس) مع ظهرها إلى (جريد) وتحدثت بهدوء. كانت تطلق الضغط الذي كان يعوي مثل الوحش وبدا وكأنها ستشتم، لكن تنفسها هدأ. لقد ثابرت بالكاد

لذلك، استهلكت (جريد) فائض الجشع بطريقة مختلفة. تم إنتاج 70 يد إلهية إضافية. الآن كان هناك ما مجموعه 100 يد إلهية يمتلكها (جريد)، بما في ذلك أيدي الاله التي تنشر الحواس الاصطناعية. كان منظرهم يدوروا في نفس الوقت ويطلقوا رقصة السيف… مذهلاً.

كيف يجرؤ هذا الشخص على تقليد عالم سيدها العقلي وألوهيته، تدنيس حياة سيدها؟ شعرت أن أذنيها ستتعفن في الإعلان الشنيع لشبيه (جريد) الاسود وأرادت أن تبصق اللعنات التي أخبرته أنه كان قمامة. كانت المشكلة أن (جريد) كان قريباً. تحملت ذلك لأنها أرادت أن تبدو بريئة قدر الإمكان أمام (جريد)…

 

“أنها جميلة”

ذاب الوادي بعيدًا. تحول الدم الذي كان يفيض بها إلى مئات الآلاف من الأسلحة. كلهم صوّبوا نحو (جريد) وأطلقوا النار استهدف الجزء الخلفي من (جريد)، الذي كان يتبادل الضربات حالياً مع شبيه (جريد) الاسود.

حدق (جريد) في الجزء الخلفي من (مرسيدس) المهتز وابتسم. الآن، كان قريباً من أن يكون حساساً حتى فيما يتعلق بالجنس الآخر.

تم طعن الآلاف من السيوف في جسد شبيه (جريد) الاسود، الذي كان يراقب بعيون واسعة. منظره وهو يُطعن كالقنفذ بالأسلحة التي صنعها في عالمه العقلي أثبت أن عالمه العقلي كان ناقصاً

كان قادرًا على رؤية أفكار (مرسيدس) الداخلية لأنه اختبرها قبل ذلك مع (يورا)، على الرغم من أنها حاولت عدم إظهارها ظاهرًا.

“سأدعك تصعد إلى السماء لاحقًا، لذلك ابق ميتًا حتى ذلك الحين.”

خطا (جريد) خطوة إلى الأمام. وقف بجرأة على المنحدر المنهار.

بالإضافة إلى ذلك، كان هناك نوع من التناقض في نوع الروح التي يمسكها الجسد. من الرضع ذوي الوعي الذاتي الضعيف إلى الشخصيات الشهيرة العظيمة في التاريخ، كانت جميع أنواع الأرواح البشرية محاصرة في كتلة اللحم.

“لقد حاولت جاهداً.”

هل كان لديه وعي بأن هذا ليس أكثر من تقليد تافه؟ أصبحت بشرة شبيه (جريد) الاسود أكثر شحوبًا. كان كما لو أنه لا يستطيع تحمل العار. ومع ذلك، سرعان ما أصبحت عيناه حادة مثل السكين. على عكس هجومه الشرس، اليد التي تمسك المقبض خففت. تبدو وضعية الوقوف بهدوء مع أكتاف مريحة جيدة لأداء رقصة السيف في أي وقت.

“……?”

لن يكون هناك الكثير من الأسباب وراء قيام شظايا قطعة اللحم بالتحول إلى شبيه (جريد) الاسود لم يكن الأمر وكأنها شاهدت الشبيه بعناية وأعطته فرصة. كان أقرب إلى إخراج بطاقة تناسب الموقف. قام (جريد) بالتخمين أثناء الشعور بالعالم العقلي لقطعة اللحم غير المبالية بشكل رهيب واستخدم تركيبة العناصر.

[……?]

[……!]

بدا كل من (مرسيدس) وشبيه (جريد) الاسود في حيرة. لأن الشخص الذي أشادت به (جريد) كان الشبيه. في لحظة الصمت هذه، راجع (جريد) تقرير (مرسيدس) مرة أخرى. كانت معلومات تم نقلها من خلال إرسال الصوت بمجرد وصوله إلى مكان الحادث.

“لقد حاولت جاهداً.”

أولا وقبل كل شيء، هذه الكتلة من اللحم الأحمر كان الجسم من قمر الجحيم. تم عرضه على القمر من خلال بعض السحر، في حين أن الأرواح التي تمسك في قطعة من اللحم كانت بمثابة عيون تنظر إلى جميع أنحاء السطح. يبدو أن الأرواح استخدمت غرائزها لمطاردة ذكريات حياتهم. لم يكن معروفاً ما إذا كان قمر الجحيم هكذا منذ البداية، أو ما إذا كان قد سلب دور قمر الجحيم من نقطة معينة فصاعداً.

[……!]

بالإضافة إلى ذلك، كان هناك نوع من التناقض في نوع الروح التي يمسكها الجسد. من الرضع ذوي الوعي الذاتي الضعيف إلى الشخصيات الشهيرة العظيمة في التاريخ، كانت جميع أنواع الأرواح البشرية محاصرة في كتلة اللحم.

حدق (جريد) في الجزء الخلفي من (مرسيدس) المهتز وابتسم. الآن، كان قريباً من أن يكون حساساً حتى فيما يتعلق بالجنس الآخر.

لماذا تستخدم عددًا غير محدد من الأرواح بدلاً من اختيار مجموعة من أرواح الكائنات القوية؟ – من السهل تخمين ذلك. كان ببساطة لاكتساب “العيون” للنظر إلى مجموعة متنوعة من الأماكن. بالتفكير بشكل أعمق قليلاً، سيكون بناء الألوهية. السبب في أن شبيه (جريد) الاسود كان له إلوهيه بعد الانفصال عن قطعة اللحم هو أنه كان من المحتمل جدًا أن تعبده تلك الأرواح.

“لخاطرك أيضا، سأصلح الجحيم.”

كان شبيه (جريد) الاسود ببساطة مشتقاً من (جريد) ومفهوم الألوهية لم يكن شيئًا يمكن بناؤه بسهولة. لذلك، يمكن ل(جريد) معرفة أن شبيه (جريد) الاسود كانت يعمل بجد من تلقاء نفسه.

 

“أنت… لا بد أنك حاولت أن تصبح مثلي أثناء مراقبتك لي. وعبدتك النفوس الأخرى لأنهم شاهدوك تتصرف على هذا النحو “.

لذلك، استهلكت (جريد) فائض الجشع بطريقة مختلفة. تم إنتاج 70 يد إلهية إضافية. الآن كان هناك ما مجموعه 100 يد إلهية يمتلكها (جريد)، بما في ذلك أيدي الاله التي تنشر الحواس الاصطناعية. كان منظرهم يدوروا في نفس الوقت ويطلقوا رقصة السيف… مذهلاً.

ما هو الجهد الذي يمكن القيام به أثناء وجودك في حالة الروح؟ هل جعل (جريد) عدواً افتراضياً وكرر ملاكمة الظل؟ على أي حال، لن يكون جهدا عاديا. لابد أنه كان يعبد كأمل وكمثال للأرواح الأخرى

“أنت… لا بد أنك حاولت أن تصبح مثلي أثناء مراقبتك لي. وعبدتك النفوس الأخرى لأنهم شاهدوك تتصرف على هذا النحو “.

“إذا كنت تشبهني، فأنت تستحق ذلك.”

معدن الجشع تضاعف بلا حدود كانت كتلة الجشع التي يحوذها (جريد) دائمًا كافية لصنع سفينة طائرة، واعتمادًا على الارتفاع، يمكن أن تظهر كشمس سوداء. ومع ذلك، من أجل الحصول على سفينة طائرة، كان من الأفضل تلقي المساعدة من الأخوين العملاقين. وكان لا بد من تحديده كمشروع طويل الأجل.

كان (جريد) يشعر بشعور غريب بالفخر عندما زحف شبيه (جريد) الاسود نحوه.

]لا تتحدث بهذا الهراء[

كان على طريق كان ضيقا جدا حتى على شخص واحد أن يقف منتصبا. وقفت (مرسيدس) مع ظهرها إلى (جريد) وتحدثت بهدوء. كانت تطلق الضغط الذي كان يعوي مثل الوحش وبدا وكأنها ستشتم، لكن تنفسها هدأ. لقد ثابرت بالكاد

شبيه (جريد) الاسود لم يفهم جوهر الإلهية ولا يبدو أنه يعرف حالته، لذلك كان من الطبيعي أنه لم يعرف ذلك. بدا أنه يعتقد أن كل شيء قد جاء من (جريد). كان الأمر أشبه بإنكار نفسه.

بالطبع، كانت (جريد) في حالة نشر فيها حواسه الاصطناعية في جميع الاتجاهات. كان يستخدم يد الإله تدور حوله لتشغيل جزيئات خيوط الفضة في الوقت الحقيقي. لقد شعر بآثار الأسلحة التي تقترب استوعب الشكل والمسار والنية وراءها.

“إنه حلو ومر.”

“سأدعك تصعد إلى السماء لاحقًا، لذلك ابق ميتًا حتى ذلك الحين.”

(جريد) سحب سيفه حدق في قطعة اللحم الحمراء التي كانت وراء شبيه (جريد) الاسود.

By

“كم عدد الآلهة بداخلها؟”

لماذا تستخدم عددًا غير محدد من الأرواح بدلاً من اختيار مجموعة من أرواح الكائنات القوية؟ – من السهل تخمين ذلك. كان ببساطة لاكتساب “العيون” للنظر إلى مجموعة متنوعة من الأماكن. بالتفكير بشكل أعمق قليلاً، سيكون بناء الألوهية. السبب في أن شبيه (جريد) الاسود كان له إلوهيه بعد الانفصال عن قطعة اللحم هو أنه كان من المحتمل جدًا أن تعبده تلك الأرواح.

لن يكون هناك الكثير من الأسباب وراء قيام شظايا قطعة اللحم بالتحول إلى شبيه (جريد) الاسود لم يكن الأمر وكأنها شاهدت الشبيه بعناية وأعطته فرصة. كان أقرب إلى إخراج بطاقة تناسب الموقف. قام (جريد) بالتخمين أثناء الشعور بالعالم العقلي لقطعة اللحم غير المبالية بشكل رهيب واستخدم تركيبة العناصر.

[……!]

شبيه (جريد) الاسود استجاب على الفور. السيوف المصنوعة من شظايا قطعة اللحم -تم تجميعها معًا واحدة تلو الأخرى وبدت تمامًا مثل سيوف (جريد) الإلهية. كان منظر مجموعة من الأوردة التي تبرز من السيوف التي تتشابك مع بعضها البعض وتتلوى في نهاية السيف غريبًا.

كان قادرًا على رؤية أفكار (مرسيدس) الداخلية لأنه اختبرها قبل ذلك مع (يورا)، على الرغم من أنها حاولت عدم إظهارها ظاهرًا.

[أنت، تبتسم.]

 

هل كان لديه وعي بأن هذا ليس أكثر من تقليد تافه؟ أصبحت بشرة شبيه (جريد) الاسود أكثر شحوبًا. كان كما لو أنه لا يستطيع تحمل العار. ومع ذلك، سرعان ما أصبحت عيناه حادة مثل السكين. على عكس هجومه الشرس، اليد التي تمسك المقبض خففت. تبدو وضعية الوقوف بهدوء مع أكتاف مريحة جيدة لأداء رقصة السيف في أي وقت.

(جريد) صمد دائما. كان ذلك منذ اللحظة التي أصبح فيها الاله المدجج بالعتاد حتى الوقت الحاضر. كانت هناك لحظات قليلة مريحة بالنسبة له، الحظ الذي رآه الآخرون أنه يمكن الحصول عليه بسهولة تم اكتسابه في الواقع لأنه تحمل مثل هذه الآلام.

لم يشعر (جريد) بأي كره تجاهه. عندما التقيا في الماضي، كان (جريد) غير راضي عن الطريقة التي ظهر بها هذا الشخص مثله، بينما شعر أيضًا بالتعاطف والاشمئزاز من الطريقة التي استاء منها المستنسخ. الآن كان شبيه (جريد) الاسود مثيرة للشفقة وحقيقة أنه أصبح إلهاً في شكل ما جديرة بالثناء أيضاً.

كان ملاذ المعدن الذي يستخدمه شبيه (جريد) الاسود أحمرًا. كان الوادي، الذي بدا وكأنه بُني من الدم الصلب بدلاً من المعدن، منتشرًا في كل مكان. لم يكن هناك طريق مستقيم. مئات الآلاف من المسارات التي امتدت مثل الشرايين الدموية كانت جميعها منحدرات غير مستقرة. وقطعت الغالبية العظمى على طول الطريق، بينما أغلقت جدران الوادي جدران أخرى.

“لخاطرك أيضا، سأصلح الجحيم.”

شبيه (جريد) الاسود لم يفهم جوهر الإلهية ولا يبدو أنه يعرف حالته، لذلك كان من الطبيعي أنه لم يعرف ذلك. بدا أنه يعتقد أن كل شيء قد جاء من (جريد). كان الأمر أشبه بإنكار نفسه.

كان هناك عدد لا يحصى من الأرواح الذين لم يتجسدوا من جديد وكانوا مقيدين إلى الجحيم. لم يكن (باجما) و (أليكس) فقط، الغالبية العظمى من الناس كانوا يعرفون بشكل مباشر أو غير مباشر كانوا يعانون من نفس الألم مثل شبيه (جريد) الاسود. كان الجنود الذين قاتلوا إلى جانب (جريد)، وكذلك عائلاتهم، يصرخون وهم محاصرون في هذا الجزء من اللحم أو نهر التناسخ. وقد أظهر وجود شبيه (جريد) الاسود ذلك الواقع بقسوة.

فصل 1664

“السماء”، أعلن (جريد) نفسه على أنه السماء.

لذلك، استهلكت (جريد) فائض الجشع بطريقة مختلفة. تم إنتاج 70 يد إلهية إضافية. الآن كان هناك ما مجموعه 100 يد إلهية يمتلكها (جريد)، بما في ذلك أيدي الاله التي تنشر الحواس الاصطناعية. كان منظرهم يدوروا في نفس الوقت ويطلقوا رقصة السيف… مذهلاً.

هرع نحو شبيه (جريد) الأسود وخذ زمام المبادرة باستخدام رقصة السيف، والتي صورت التضحية من الاله المدجج بالعتاد. كانت رقصة السيف التي تعلمها مؤخرًا فقط، لذلك لم تكن مألوفة لشبيه (جريد) الاسود.

 

بدا (جريد) وكأنه يتعثر، لذلك عندما رأي شبيه (جريد) الاسود (جريد) يقترب، استجاب واستخدم رقصة السيف السماوي وأنزل سيفه بكل قوته، بينما كان يأمل في جعل (جريد) يندم على الاقتراب منه.

كان على طريق كان ضيقا جدا حتى على شخص واحد أن يقف منتصبا. وقفت (مرسيدس) مع ظهرها إلى (جريد) وتحدثت بهدوء. كانت تطلق الضغط الذي كان يعوي مثل الوحش وبدا وكأنها ستشتم، لكن تنفسها هدأ. لقد ثابرت بالكاد

ومع ذلك، لم يتمكن سيفه من الوصول إلى (جريد). كان غارقًا في هذه التقنية السرية وتجمد للحظة. ثم تم دفعه إلى الوراء. تم إلغاء رقصة سيف الذروة في مرحلة الصب.

[سأفعل، سأسلبك حياتك.]

ارتفعت (جريد). دفع كتفه إلى الأمام مقابل ظهر شبيه (جريد) الاسود، وفي الوقت نفسه، أرجح السيف في اليد المقابلة من الأسفل إلى الأعلى. القوة العظمى لسلاح التنين، التي لا يمكن تكرارها جنبا إلى جنب مع رقصة سيف التنين دمرت الطاقة المظلمة لشبيه (جريد) الاسود.

أولا وقبل كل شيء، هذه الكتلة من اللحم الأحمر كان الجسم من قمر الجحيم. تم عرضه على القمر من خلال بعض السحر، في حين أن الأرواح التي تمسك في قطعة من اللحم كانت بمثابة عيون تنظر إلى جميع أنحاء السطح. يبدو أن الأرواح استخدمت غرائزها لمطاردة ذكريات حياتهم. لم يكن معروفاً ما إذا كان قمر الجحيم هكذا منذ البداية، أو ما إذا كان قد سلب دور قمر الجحيم من نقطة معينة فصاعداً.

سرعان ما تم قطعه.

ومع ذلك، كان العالم قاسيا بالنسبة له. كان لديه روح. بسبب ذلك، وفاته لم تكن النهاية. كان عالقا مرة أخرى في الجحيم. ابتلعته كرة اللحم الأحمر. فقد الإحساس بالذات الذي كان راحته الوحيدة وأصبح جزءًا من قطعة اللحم بدلاً من “أنا “. وهذا ما جعله ينمي المزيد من الاستياء والغضب.

[……!]

[……?]

(جريد) صمد دائما. كان ذلك منذ اللحظة التي أصبح فيها الاله المدجج بالعتاد حتى الوقت الحاضر. كانت هناك لحظات قليلة مريحة بالنسبة له، الحظ الذي رآه الآخرون أنه يمكن الحصول عليه بسهولة تم اكتسابه في الواقع لأنه تحمل مثل هذه الآلام.

“أنت… لا بد أنك حاولت أن تصبح مثلي أثناء مراقبتك لي. وعبدتك النفوس الأخرى لأنهم شاهدوك تتصرف على هذا النحو “.

لذلك، (جريد) فقط يمكن أن نفهم مشاعر شبيه (جريد) الاسود. هل أمسكت جميع الأرواح بالقطعة الحمراء من اللحم التي تطورت مثل روح شبيه (جريد) الاسود؟ كان متأكدا من أنه كان لا. لن يكون سوى جزء بسيط من شبيه (جريد) الاسود. هذا الرجل يستحق الاحترام.

في النهاية، قُتل. كانت نهاية القذارة التي ظهرت من العدم. لقد كانت حياة لم يرد أن يمر بها مرة أخرى

“سأدعك تصعد إلى السماء لاحقًا، لذلك ابق ميتًا حتى ذلك الحين.”

[أنت…!!]

[أنت…!!]

By

ذاب الوادي بعيدًا. تحول الدم الذي كان يفيض بها إلى مئات الآلاف من الأسلحة. كلهم صوّبوا نحو (جريد) وأطلقوا النار استهدف الجزء الخلفي من (جريد)، الذي كان يتبادل الضربات حالياً مع شبيه (جريد) الاسود.

 

بالطبع، كانت (جريد) في حالة نشر فيها حواسه الاصطناعية في جميع الاتجاهات. كان يستخدم يد الإله تدور حوله لتشغيل جزيئات خيوط الفضة في الوقت الحقيقي. لقد شعر بآثار الأسلحة التي تقترب استوعب الشكل والمسار والنية وراءها.

بالإضافة إلى ذلك، كان هناك نوع من التناقض في نوع الروح التي يمسكها الجسد. من الرضع ذوي الوعي الذاتي الضعيف إلى الشخصيات الشهيرة العظيمة في التاريخ، كانت جميع أنواع الأرواح البشرية محاصرة في كتلة اللحم.

شبيه (جريد) الاسود عرف ذلك أيضاً، لذا قام بأرجحه سيفه أكثر فأكثر. استخدم رقصة السيف الدوارة لشراء أكبر قدر ممكن من الوقت. أجبر (جريد) على التركيز عليه وقام بحساب حقيقة أن (جريد) لديه ما مجموعه 30 يد إلهية.

اخذ الشبيه خطوه

الأشياء الإلهية التي لا يمكن تحقيقها حتى مع ملاذ المعدن -بغض النظر عن مدى حركتها بحرية، كيف يمكنها التعامل مع الأمطار الغزيرة للأسلحة، والتي كانت أكثر منهم بعشرات المرات؟ لقد كان ذلك مستحيل جسديا

“سأدعك تصعد إلى السماء لاحقًا، لذلك ابق ميتًا حتى ذلك الحين.”

“يمكنني أن ألحق به ضررًا كبيرًا أو أتسبب في استهلاكه لمطر معدات المعركة.”

المجتمع والثقافة والطبيعة والعاطفة. أشياء لم تكن في الجحيم، كان السطح مليئًا بالمفاهيم التي لم يتعلمها أو يختبرها أبدًا.

هذا صحيح -شبيه (جريد) الاسود كان يبدأ حرب استنزاف. كان يخطط للاستفادة من حقيقة أن قوته الجسدية كانت لا نهائية طالما كان لديه قطعة حمراء من اللحم خلفه. كان هناك شيء قد أغفله.

ارتفعت (جريد). دفع كتفه إلى الأمام مقابل ظهر شبيه (جريد) الاسود، وفي الوقت نفسه، أرجح السيف في اليد المقابلة من الأسفل إلى الأعلى. القوة العظمى لسلاح التنين، التي لا يمكن تكرارها جنبا إلى جنب مع رقصة سيف التنين دمرت الطاقة المظلمة لشبيه (جريد) الاسود.

[……?!]

الأشياء الإلهية التي لا يمكن تحقيقها حتى مع ملاذ المعدن -بغض النظر عن مدى حركتها بحرية، كيف يمكنها التعامل مع الأمطار الغزيرة للأسلحة، والتي كانت أكثر منهم بعشرات المرات؟ لقد كان ذلك مستحيل جسديا

معدن الجشع تضاعف بلا حدود كانت كتلة الجشع التي يحوذها (جريد) دائمًا كافية لصنع سفينة طائرة، واعتمادًا على الارتفاع، يمكن أن تظهر كشمس سوداء. ومع ذلك، من أجل الحصول على سفينة طائرة، كان من الأفضل تلقي المساعدة من الأخوين العملاقين. وكان لا بد من تحديده كمشروع طويل الأجل.

كان ملاذ المعدن الذي يستخدمه شبيه (جريد) الاسود أحمرًا. كان الوادي، الذي بدا وكأنه بُني من الدم الصلب بدلاً من المعدن، منتشرًا في كل مكان. لم يكن هناك طريق مستقيم. مئات الآلاف من المسارات التي امتدت مثل الشرايين الدموية كانت جميعها منحدرات غير مستقرة. وقطعت الغالبية العظمى على طول الطريق، بينما أغلقت جدران الوادي جدران أخرى.

لذلك، استهلكت (جريد) فائض الجشع بطريقة مختلفة. تم إنتاج 70 يد إلهية إضافية. الآن كان هناك ما مجموعه 100 يد إلهية يمتلكها (جريد)، بما في ذلك أيدي الاله التي تنشر الحواس الاصطناعية. كان منظرهم يدوروا في نفس الوقت ويطلقوا رقصة السيف… مذهلاً.

خطا (جريد) خطوة إلى الأمام. وقف بجرأة على المنحدر المنهار.

بدا أن شبيه (جريد) الاسود يرى قوة “الحاكم”، والتي كانت مختلفة عن قوة المتعالي أو المطلقين. فهذه لحظة رائعة!

[……?!]

تم طعن الآلاف من السيوف في جسد شبيه (جريد) الاسود، الذي كان يراقب بعيون واسعة. منظره وهو يُطعن كالقنفذ بالأسلحة التي صنعها في عالمه العقلي أثبت أن عالمه العقلي كان ناقصاً

حدق (جريد) في الجزء الخلفي من (مرسيدس) المهتز وابتسم. الآن، كان قريباً من أن يكون حساساً حتى فيما يتعلق بالجنس الآخر.

على أية حال، في النهاية، هو لَمْ يَسْقطْ. لأن الشخص الذي أشاد به (جريد) كان شبيه (جريد) الاسود. كان ممتلئاً بالمثابرة وبدأ رقصة السيف الخماسية مع جسده المثقوب وأخبره (جريد) ردًا على ذلك، “يومًا ما، ابدأ من جديد باسمك الخاص “.”

By

[اخرس! أنا…! سأكون…!]

[……?]

لقد كانوا بنفس العمر إذا قاتلوا بنفس رقصة السيف، فإنّ (جريد) لم كن يباريه. كان الشبيه متفوقا وكانت له اليد العليا في التعافي. حدث ذلك في اللحظة التي لاحظ فيها شبيه (جريد) الاسود أن خطوات (جريد) ومساره بالسيف كانت هي نفسها خطواته وسيفه وأكمل رقصة السيف…

كان (جريد) يشعر بشعور غريب بالفخر عندما زحف شبيه (جريد) الاسود نحوه.

اخذ الشبيه خطوه

 

أخذ (جريد) نصف خطوة أخرى.

 

[……!]

“السماء”، أعلن (جريد) نفسه على أنه السماء.

رقصة (جريد) السداسية المدمجة، ابتلعت رقصة الشبيه، قسمت الألوهية المظلمة وقطعت الوادي الأحمر إلى نصفين.

ذاب الوادي بعيدًا. تحول الدم الذي كان يفيض بها إلى مئات الآلاف من الأسلحة. كلهم صوّبوا نحو (جريد) وأطلقوا النار استهدف الجزء الخلفي من (جريد)، الذي كان يتبادل الضربات حالياً مع شبيه (جريد) الاسود.

 

(جريد) صمد دائما. كان ذلك منذ اللحظة التي أصبح فيها الاله المدجج بالعتاد حتى الوقت الحاضر. كانت هناك لحظات قليلة مريحة بالنسبة له، الحظ الذي رآه الآخرون أنه يمكن الحصول عليه بسهولة تم اكتسابه في الواقع لأنه تحمل مثل هذه الآلام.

 

تم طعن الآلاف من السيوف في جسد شبيه (جريد) الاسود، الذي كان يراقب بعيون واسعة. منظره وهو يُطعن كالقنفذ بالأسلحة التي صنعها في عالمه العقلي أثبت أن عالمه العقلي كان ناقصاً

**********************************************************

كان على طريق كان ضيقا جدا حتى على شخص واحد أن يقف منتصبا. وقفت (مرسيدس) مع ظهرها إلى (جريد) وتحدثت بهدوء. كانت تطلق الضغط الذي كان يعوي مثل الوحش وبدا وكأنها ستشتم، لكن تنفسها هدأ. لقد ثابرت بالكاد

تمت الترجمة

[أنت…!!]

By

كان شبيه (جريد) الاسود ببساطة مشتقاً من (جريد) ومفهوم الألوهية لم يكن شيئًا يمكن بناؤه بسهولة. لذلك، يمكن ل(جريد) معرفة أن شبيه (جريد) الاسود كانت يعمل بجد من تلقاء نفسه.

EgY RaMoS

[……?!]

 

بدا (جريد) وكأنه يتعثر، لذلك عندما رأي شبيه (جريد) الاسود (جريد) يقترب، استجاب واستخدم رقصة السيف السماوي وأنزل سيفه بكل قوته، بينما كان يأمل في جعل (جريد) يندم على الاقتراب منه.

 

كان هناك عدد لا يحصى من الأرواح الذين لم يتجسدوا من جديد وكانوا مقيدين إلى الجحيم. لم يكن (باجما) و (أليكس) فقط، الغالبية العظمى من الناس كانوا يعرفون بشكل مباشر أو غير مباشر كانوا يعانون من نفس الألم مثل شبيه (جريد) الاسود. كان الجنود الذين قاتلوا إلى جانب (جريد)، وكذلك عائلاتهم، يصرخون وهم محاصرون في هذا الجزء من اللحم أو نهر التناسخ. وقد أظهر وجود شبيه (جريد) الاسود ذلك الواقع بقسوة.

“السماء”، أعلن (جريد) نفسه على أنه السماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط