الموسم الثاني - الفصل 231
ترجمة : [ Yama ]
ثم.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 231
كان عبوسها هو التعبير الذي كان لوكاس أكثر دراية به. جعلها تعبيرها يبدو وكأنها تتذمر له، لكنها جعلت باناتا يرتجف بشدة من فكرة إغضاب إلهه.
“ملكة؟”
“ماذا؟ ها ها ها ها.”
نظر لوكاس إلى باناتا بدهشة.
فجأة، سقط شيء من السماء مثل النيزك، مما أدى إلى إلقاء الأوساخ وقطع الحجر في الهواء وخلق سحابة من الغبار. وقفت شخصية من داخل سحابة الغبار.
واصل باناتا التحدث بتعبير متعصب قليلاً.
من خلال التحركات فوقه، كان بإمكانه أن يعرف أن الوقت قد حان لوصول سيدي، ولكن لا توجد حتى الآن علامات عليها حتى الآن.
“الصحيح. إنها أعظم وأقوى وأجمل كائن على الجزيرة بأكملها “.
“… لذلك أصبحت ملكة.”
ملك التنين والملكة.
قام باناتا على عجل بإزالة الغطاء الذي كان يغطي وجه لوكاس.
كان يفكر في أن هذا شيء يجب الانتباه إليه، لكنه توقف قليلاً عندما سمع كلمات باناتا التالية.
“هوه.”
“ظهرت فجأة على الجزيرة ذات يوم وقضت على كل التنانين القديمة من حولها.”
كانت مواقفهم موقرة جداً. لقد بدوا مختلفين تمامًا عن المتوحشين الذين كانوا يأكلون حتى أقاربهم.
“…”
“من ألقى القبض على هذا الشخص؟”
بعد سماع ذلك، لم يستطع إلا أن يتساءل.
“هوه.”
نصف ثقة في تخمينه، قرر لوكاس التخلص من بعض الطعم.
“… وجدت جثث خمسة تنانين قديمة عندما كنت أعبر سلسلة جبال قريبة.”
من خلال التحركات فوقه، كان بإمكانه أن يعرف أن الوقت قد حان لوصول سيدي، ولكن لا توجد حتى الآن علامات عليها حتى الآن.
“إذن رأيتهم.”
“أنا-، إنه لحم من الخارج. لقد أسرناه دون أن يسقط ضحية واحدة…! ”
ابتسم باناتا.
“الصحيح. إنها أعظم وأقوى وأجمل كائن على الجزيرة بأكملها “.
“هؤلاء الوحوش الخمسة كانوا حكام تلك السلسلة الجبلية. ولكن حتى تلك الكائنات المخيفة التي حكمت أراضيها لمئات السنين يمكن أن تصبح جثثًا باردة فقط بعد لقاء الملكة “.
“أعتقد أنني أزلت ما يكفي من شكوكك، لذا ابق في مكانك.”
تذكر لوكاس الجروح التي رآها على جثث التنانين العتيق. كما تذكر الطاقة الخافتة التي شعر بها منهم.
“… لذلك أصبحت ملكة.”
في تلك اللحظة فقط تأكد من هوية الملكة. لم يناسبها اسم الملكة على الإطلاق، لكنه قرر وضع ذلك جانبًا في الوقت الحالي.
ثم.
“أعتقد أن الملكة قد تكون رفيقتي.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 231
“ماذا؟ ها ها ها ها.”
“أنا-، إنه لحم من الخارج. لقد أسرناه دون أن يسقط ضحية واحدة…! ”
لم يكن فقط باناتا.
نظر لوكاس إلى باناتا بدهشة.
حتى الدراغونمان الذين يحرسون الحفرة أعلاه يضحكون بصوت عالٍ.
“…”
“هذا يكفي من هراءك. إذا كانت الملكة هي رفيقتك، فأنا الأخ الأكبر لملك التنين “.
بعد فترة وجيزة، تبددت السحابة الترابية، وتم الكشف عن الملكة أخيرًا.
“لا. أنا جاد. هل آلهة لديك لها شعر أسود وعيون حمراء- ”
بابتسامة مشرقة على وجهه، مشى باناتا إلى سيدي. (ارقد في سلام)
“اسكت. إذا قمت بإهانة الملكة مرة أخرى، فسوف أقتلك على الفور “.
ملك التنين والملكة.
بدا غاضبًا حقًا، لذلك قرر لوكاس عدم الاستمرار. حدق باناتا في لوكاس بانزعاج.
انفجرت سيدي بالضحك. ضحكت بشدة لدرجة أنها أمسكت بطنها.
“أعتقد أنني أزلت ما يكفي من شكوكك، لذا ابق في مكانك.”
فجأة، سقط شيء من السماء مثل النيزك، مما أدى إلى إلقاء الأوساخ وقطع الحجر في الهواء وخلق سحابة من الغبار. وقفت شخصية من داخل سحابة الغبار.
بهذه الكلمات، توجه باناتا بمفرده.
“… وجدت جثث خمسة تنانين قديمة عندما كنت أعبر سلسلة جبال قريبة.”
فعل لوكاس كما قيل له. دون أن ينبس ببنت شفة، مشى إلى ركن من أركان الحفرة وجلس. ثم أغمض عينيه وبدأ في التأمل.
“…؟”
“… لذلك أصبحت ملكة.”
“…؟”
ماذا كانت سيدي تفعل في جزيرة الموت؟
على عكس لوكاس، الذي لم يكن قادرًا على البقاء في ذروته في هذه البيئة، بدت وكأنها مزدهرة. كان شعرها لامع ووجهها لامع.
* * *
“… وجدت جثث خمسة تنانين قديمة عندما كنت أعبر سلسلة جبال قريبة.”
مرت ساعات قليلة.
فجأة، سقط شيء من السماء مثل النيزك، مما أدى إلى إلقاء الأوساخ وقطع الحجر في الهواء وخلق سحابة من الغبار. وقفت شخصية من داخل سحابة الغبار.
الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أن هذه هي المرة الأولى منذ مجيئه إلى جزيرة الموت التي بقي فيها في مكان واحد لفترة طويلة.
بدا غاضبًا حقًا، لذلك قرر لوكاس عدم الاستمرار. حدق باناتا في لوكاس بانزعاج.
خلال هذا الوقت، تمكن من زيادة تجديد مانا قليلاً عن طريق زيادة تركيزه.
من خلال التحركات فوقه، كان بإمكانه أن يعرف أن الوقت قد حان لوصول سيدي، ولكن لا توجد حتى الآن علامات عليها حتى الآن.
كانت مهمة أصعب من جمع الرطوبة في الصحراء، لكنها كانت أفضل من لا شيء.
شعر أغمق من سماء الليل وعيون حمراء لامعة خلقت تباينًا صارخًا. تعبيرها الملل وهالتها الثقيلة لم تتناسب تمامًا مع مكانتها الصغيرة.
من خلال التحركات فوقه، كان بإمكانه أن يعرف أن الوقت قد حان لوصول سيدي، ولكن لا توجد حتى الآن علامات عليها حتى الآن.
نصف ثقة في تخمينه، قرر لوكاس التخلص من بعض الطعم.
نظر لوكاس إلى الخاتم الأسود وحقن مانا فيه.
بانغ!
فوش-
“d-، ألا تحب ذلك؟”
“…؟”
شمت سيدي قبل أن يستدير لإلقاء نظرة على لوكاس مرة أخرى.
ومع ذلك، بدلًا من ذلك، تصرف شعاع الضوء بشكل غريب هذه المرة.
ماذا كانت سيدي تفعل في جزيرة الموت؟
بدلاً من الاندفاع إلى أحد الجانبين، أطلق النار بشكل مستقيم. بعبارة أخرى، كانت تشير إلى السماء.
كانت هذه شخصية الضبابية صغيرة نوعًا ما، حتى أصغر من لوكاس، الذي كان ضئيلا أمام معظم الكائنات في الجزيرة.
بمجرد أن رفع لوكاس رأسه لينظر، جاء صوت غريب من السماء.
عندما نادى عليه أحد الدراغونمان الذين كانوا يحرسون الحفرة بصوت عاجل قليلاً، قفز لوكاس بسهولة من الحفرة قبل أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.
جوجوغو-
“نعم- نعم!”
بدا كما لو أن الهواء كان يهتز. حتى الأرض بدأت تهتز قليلا.
كما بدأ جميع التنانين في القرية بالاندفاع للخروج من حفرهم.
“هاي! هيا تعال!”
واصل باناتا التحدث بتعبير متعصب قليلاً.
عندما نادى عليه أحد الدراغونمان الذين كانوا يحرسون الحفرة بصوت عاجل قليلاً، قفز لوكاس بسهولة من الحفرة قبل أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.
“فعلتُ!”
كما بدأ جميع التنانين في القرية بالاندفاع للخروج من حفرهم.
اتسعت تلك العيون الحمراء الزاهية التي كانت تشبه عين الأرنب. في الوقت نفسه، أصبح تعبير سيدي لا يوصف.
“إنها هنا!”
اتسعت تلك العيون الحمراء الزاهية التي كانت تشبه عين الأرنب. في الوقت نفسه، أصبح تعبير سيدي لا يوصف.
“أوه!”
عندما قالت ذلك، بدأ الدراغونمان الذين كانوا يسجدون حولها يرتجفون، وانكمشوا على أنفسهم وبذلوا قصارى جهدهم ليصبحوا غير ملحوظين.
خرج باناتا من مجموعة الدراغونمان الهتاف ونظر إلى لوكاس.
ترجمة : [ Yama ]
“الآن يمكنك التخلص من أي فكرة للهروب. لن يكون ذلك ممكنًا على أي حال، ولكن إذا قبلت بهدوء إيمانك، فقد يتم منحك موتًا سريعًا وغير مؤلم. الآن اجثو على ركبتيك “.
“…”
ركع كل الدراغونمان، بمن فيهم باناتا، على ركبهم وانحنوا.
بعد سماع ذلك، لم يستطع إلا أن يتساءل.
كانت مواقفهم موقرة جداً. لقد بدوا مختلفين تمامًا عن المتوحشين الذين كانوا يأكلون حتى أقاربهم.
بدأ الدراغونمان، الذين كانوا لا يزالون متوترين، يضحكون أيضا. لم يعرفوا ما كان يحدث، لكن بدت الآلهة سعيدة. أقنعهم هذا أن تضحياتهم كانت في الواقع الاختيار الصحيح.
بانغ!
نصف ثقة في تخمينه، قرر لوكاس التخلص من بعض الطعم.
فجأة، سقط شيء من السماء مثل النيزك، مما أدى إلى إلقاء الأوساخ وقطع الحجر في الهواء وخلق سحابة من الغبار. وقفت شخصية من داخل سحابة الغبار.
نظر سيدي حوله والتقى بنظرة لوكاس، لكن يبدو أنها لم تتعرف عليه.
كانت هذه شخصية الضبابية صغيرة نوعًا ما، حتى أصغر من لوكاس، الذي كان ضئيلا أمام معظم الكائنات في الجزيرة.
“…”
بعد فترة وجيزة، تبددت السحابة الترابية، وتم الكشف عن الملكة أخيرًا.
قام باناتا على عجل بإزالة الغطاء الذي كان يغطي وجه لوكاس.
“…”
حتى الدراغونمان الذين يحرسون الحفرة أعلاه يضحكون بصوت عالٍ.
شعر أغمق من سماء الليل وعيون حمراء لامعة خلقت تباينًا صارخًا. تعبيرها الملل وهالتها الثقيلة لم تتناسب تمامًا مع مكانتها الصغيرة.
كان يفكر في أن هذا شيء يجب الانتباه إليه، لكنه توقف قليلاً عندما سمع كلمات باناتا التالية.
على عكس لوكاس، الذي لم يكن قادرًا على البقاء في ذروته في هذه البيئة، بدت وكأنها مزدهرة. كان شعرها لامع ووجهها لامع.
بدلاً من الاندفاع إلى أحد الجانبين، أطلق النار بشكل مستقيم. بعبارة أخرى، كانت تشير إلى السماء.
رفعت سيدي الغبار من كتفيها قبل أن تتحدث بنبرة صوتها الفريدة من نوعها.
جوجوغو-
“غذاء.”
كانت هذه شخصية الضبابية صغيرة نوعًا ما، حتى أصغر من لوكاس، الذي كان ضئيلا أمام معظم الكائنات في الجزيرة.
“نسلم على الآلهة.”
فعل لوكاس كما قيل له. دون أن ينبس ببنت شفة، مشى إلى ركن من أركان الحفرة وجلس. ثم أغمض عينيه وبدأ في التأمل.
“حسنا أياكان. غذاء.”
“نعم- نعم!”
“نعم. لقد أعددنا لك طعامًا شهيًا ممتازًا اليوم “.
نظر لوكاس إلى الخاتم الأسود وحقن مانا فيه.
تحدث باناتا بأسلوب خانعي للغاية.
“ماذا؟ ها ها ها ها.”
نظر سيدي حوله والتقى بنظرة لوكاس، لكن يبدو أنها لم تتعرف عليه.
كانت هذه شخصية الضبابية صغيرة نوعًا ما، حتى أصغر من لوكاس، الذي كان ضئيلا أمام معظم الكائنات في الجزيرة.
بعد كل شيء، كان لا يزال يرتدي غطاء محرك السيارة.
كما بدأ جميع التنانين في القرية بالاندفاع للخروج من حفرهم.
“هل هذه هي الأطعمة الشهية التي تتحدث عنها؟”
بدلاً من الاندفاع إلى أحد الجانبين، أطلق النار بشكل مستقيم. بعبارة أخرى، كانت تشير إلى السماء.
كان عبوسها هو التعبير الذي كان لوكاس أكثر دراية به. جعلها تعبيرها يبدو وكأنها تتذمر له، لكنها جعلت باناتا يرتجف بشدة من فكرة إغضاب إلهه.
“…”
“أنا-، إنه لحم من الخارج. لقد أسرناه دون أن يسقط ضحية واحدة…! ”
“…”
“…”
“ماذا؟ ها ها ها ها.”
“d-، ألا تحب ذلك؟”
بدا كما لو أن الهواء كان يهتز. حتى الأرض بدأت تهتز قليلا.
“بالطبع لا أفعل. هل تعتقد أنني مثلك؟ أخبرتك من قبل أنني آكل فقط قلوب التنين القديمة. تلك المتشبعة بالكامل بالطاقة الشيطانية “.
رفعت سيدي الغبار من كتفيها قبل أن تتحدث بنبرة صوتها الفريدة من نوعها.
عندما قالت ذلك، بدأ الدراغونمان الذين كانوا يسجدون حولها يرتجفون، وانكمشوا على أنفسهم وبذلوا قصارى جهدهم ليصبحوا غير ملحوظين.
“نعم. لقد أعددنا لك طعامًا شهيًا ممتازًا اليوم “.
شمت سيدي قبل أن يستدير لإلقاء نظرة على لوكاس مرة أخرى.
“نعم- نعم!”
“لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أي شخص يرتدي ملابس على هذه الجزيرة. اخلع غطاء المحرك “.
“إنه في الواقع بطيء حقًا وغبي بالنسبة لدخيل. لذلك تمكنا من القبض عليه بسهولة “.
“نعم- نعم.”
الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أن هذه هي المرة الأولى منذ مجيئه إلى جزيرة الموت التي بقي فيها في مكان واحد لفترة طويلة.
قام باناتا على عجل بإزالة الغطاء الذي كان يغطي وجه لوكاس.
“…”
“…”
كانت هذه شخصية الضبابية صغيرة نوعًا ما، حتى أصغر من لوكاس، الذي كان ضئيلا أمام معظم الكائنات في الجزيرة.
“…”
لسوء الحظ، لم يدرك أن سيدي، التي كان يوقرها آلهة له، قد خاطب لوكاس على أنه “هذا الشخص”، بدلاً من “هذا الرجل” أو “ذلك الرجل” كما فعلت عادةً.
التقت عيونهم.
“أعتقد أنني أزلت ما يكفي من شكوكك، لذا ابق في مكانك.”
اتسعت تلك العيون الحمراء الزاهية التي كانت تشبه عين الأرنب. في الوقت نفسه، أصبح تعبير سيدي لا يوصف.
بعد الضحك لفترة، مسحت سيدي الدموع من زوايا عينيها.
كان مزيجًا من الصدمة وعدم التصديق والشك وأخيراً الفرح.
“ملكة؟”
ثم.
“d-، ألا تحب ذلك؟”
“…هاه. هاها اهاهاها! ”
* * *
انفجرت سيدي بالضحك. ضحكت بشدة لدرجة أنها أمسكت بطنها.
كانت مهمة أصعب من جمع الرطوبة في الصحراء، لكنها كانت أفضل من لا شيء.
بدأ الدراغونمان، الذين كانوا لا يزالون متوترين، يضحكون أيضا. لم يعرفوا ما كان يحدث، لكن بدت الآلهة سعيدة. أقنعهم هذا أن تضحياتهم كانت في الواقع الاختيار الصحيح.
كان مزيجًا من الصدمة وعدم التصديق والشك وأخيراً الفرح.
“… كوكوكو! أنت هناك.”
“تعال الى هنا.”
“نعم- نعم!”
“من ألقى القبض على هذا الشخص؟”
بعد الضحك لفترة، مسحت سيدي الدموع من زوايا عينيها.
“حسنا أياكان. غذاء.”
“من ألقى القبض على هذا الشخص؟”
“…”
“فعلتُ!”
“…”
رد باناتا بتعبير فخور على وجهه.
التقت عيونهم.
لسوء الحظ، لم يدرك أن سيدي، التي كان يوقرها آلهة له، قد خاطب لوكاس على أنه “هذا الشخص”، بدلاً من “هذا الرجل” أو “ذلك الرجل” كما فعلت عادةً.
“… وجدت جثث خمسة تنانين قديمة عندما كنت أعبر سلسلة جبال قريبة.”
“إنه في الواقع بطيء حقًا وغبي بالنسبة لدخيل. لذلك تمكنا من القبض عليه بسهولة “.
“ماذا؟ ها ها ها ها.”
“هوه.”
“بالطبع لا أفعل. هل تعتقد أنني مثلك؟ أخبرتك من قبل أنني آكل فقط قلوب التنين القديمة. تلك المتشبعة بالكامل بالطاقة الشيطانية “.
تمتمت سيدي تحت أنفاسها قبل أن تبتسم.
بدا كما لو أن الهواء كان يهتز. حتى الأرض بدأت تهتز قليلا.
“صحيح. أعتقد أنني يجب أن أثني عليك. ثم…”
“هؤلاء الوحوش الخمسة كانوا حكام تلك السلسلة الجبلية. ولكن حتى تلك الكائنات المخيفة التي حكمت أراضيها لمئات السنين يمكن أن تصبح جثثًا باردة فقط بعد لقاء الملكة “.
بابتسامة جميلة على وجهها جعلتها تبدو وكأنها ملكة حقيقية، أشارت سيدي إلى باناتا بإصبعها.
عندما نادى عليه أحد الدراغونمان الذين كانوا يحرسون الحفرة بصوت عاجل قليلاً، قفز لوكاس بسهولة من الحفرة قبل أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.
“تعال الى هنا.”
اتسعت تلك العيون الحمراء الزاهية التي كانت تشبه عين الأرنب. في الوقت نفسه، أصبح تعبير سيدي لا يوصف.
بابتسامة مشرقة على وجهه، مشى باناتا إلى سيدي. (ارقد في سلام)
“… وجدت جثث خمسة تنانين قديمة عندما كنت أعبر سلسلة جبال قريبة.”
ترجمة : [ Yama ]
ماذا كانت سيدي تفعل في جزيرة الموت؟
“… كوكوكو! أنت هناك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
