نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 13

الواقع الافتراضي [1]

الواقع الافتراضي [1]

 

 

كان معظم الأساتذة «عباقرة» درسوا هنا ذات مرة أو حققوا العديد من الإنجازات تحت أحزمتهم. كان لديهم جميعًا فخرهم الخاص، وبالتالي لم يهتموا في الواقع إلا بالطلاب المتفوقين مع تجاهل الطلاب المتواضعين.

الفصل 13: الواقع الافتراضي [1]

“رين دوفر ، يرجى إفساح المجال لكبسولة 55”

 

 

في اليوم التالي، على الرغم من أنني حاولت أن أكون منخفض المستوى قدر الإمكان، كان الناس يلقون النظر نحوي احيانا.

سأبقى فقط وأتظاهر بأنني فهمت كل ما قاله الأستاذ. لقد كانت دورة غير إلزامية على أي حال، لذلك، لم أكن بحاجة حقًا إلى المجيء إلى هنا.

 

كان هذا بالطبع حتى وقوع الكارثة الثالثة ، وهي بداية الحرب الحقيقية بين البشرية والشياطين.

حالياً كنا في منتصف فصل الهندسة وكنت في الواقع أحاول التركيز. بدأت النظرات العرضية المستمرة تثير أعصابي. شعرت وكأنني عامل الجذب الرئيسي داخل معرض حديقة الحيوان.

وبالمثل ، يرتدي البروفيسور زيا ضيقا ويدخل الغرفة ، ويلتفت انتباه جميع الحاضرين.

 

 

على الرغم من أن هذا الفصل لم يكن شائعًا بشكل خاص، إلا أنني وجدته رائعًا إلى حد ما. كانت المفاهيم التي كانوا يتحدثون عنها أكثر تقدمًا بكثير مما كانت عليه في عالمي السابق.

بجوار مبنى “الجرذ الذهبي” كان مبنى “الخراف المقرن” وهو المكان الذي كنت أقيم فيه حاليًا. كانت الظروف أفضل قليلاً من مبنى “الجرذ الذهبي” ، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بالمباني الثلاثة التالية ، مباني “مانتيكور” و “هيدرا” و “ليفياثان”.

 

لنأخذ المالك السابق لهذا الجسم كمثال. على الرغم من أنه كان واحدًا من أدنى مرتبة في الفصل إذا كان سيذهب إلى أي أكاديمية أخرى ، إلا أنه كان من الممكن اعتباره موهبة متوسطة عالية حيث كان من الصعب الحصول على المواهب من رتبة D في هذه الأيام بسبب استمرار تناقص عدد السكان.

لكن بسبب هذا على وجه التحديد كنت مهتمًا جدًا ؛ ولهذا السبب شعرت بالانزعاج بشكل خاص من التحديق المستمر من الناس في صفي.

“حسنًا ، ستبدأ المحاكاة الافتراضية في 3..2 … 1 …”

 

“يا إلهي، يبدو أن الفصل قد انتهى. سأراك في المرة القادمة ”

لا أستطيع التركيز إذا واصلتم التحديق بي!

وفوقهم كان الملك الشيطاني ، الذي يمكنه في الوقت الحالي القضاء على البشرية جمعاء بضغطة من يده. ومع ذلك ، بسبب قوته الهائلة ، تم تقييده حاليًا من قبل قوى مختلفة تمنعه ​​من دخول المجال البشري.

 

على الرغم من أن هذا الفصل لم يكن شائعًا بشكل خاص، إلا أنني وجدته رائعًا إلى حد ما. كانت المفاهيم التي كانوا يتحدثون عنها أكثر تقدمًا بكثير مما كانت عليه في عالمي السابق.

“باستخدام مرآة بزاوية ، قمنا بتقسيم شعاعي الليزر إلى شعاعين منفصلين. ثم يشكل هذا شعاعًا شعاعيًا وشعاعًا منعكسًا. وبالاتجاه في اتجاهات مختلفة ، ينعكس كلاهما عن المرايا ذات الزوايا الأخرى ، وباستخدام لوحة F48 ومعالج g450 يمكننا معالجة الحزم بحيث يمكن للبرنامج اكتشاف الحركات البشرية وعندما يندمج هذان الشعاعتان معًا ، يتم إنشاء صورة ثلاثية الأبعاد.

 

 

لم يكن معروفًا الكثير عن أستاذة الهندسة باستثناء حقيقة أنها كانت قوية جدًا على ما يبدو.

مثل ماذا بحق الجحيم كان لوح F48 أو معالج g450 ؟

 

 

سأبقى فقط وأتظاهر بأنني فهمت كل ما قاله الأستاذ. لقد كانت دورة غير إلزامية على أي حال، لذلك، لم أكن بحاجة حقًا إلى المجيء إلى هنا.

 

 

أخيرًا ، كان هناك مبنى “لوياثان”. المبنى الوحيد الذي يمكن الوصول إليه بالمال. كان هذا هو المكان الذي أقام فيه “النخب”. بغض النظر عن مدى ثرائك ، ما لم تثبت أنك موهبة فريدة من نوعها ، فلن تتمكن أبدًا من التدخل هنا. تم إنشاء هذا المبنى على أمل رعاية المواهب المستقبلية التي يمكن أن تقاتل وصد الشياطين التي تنتشر في جميع أنحاء العالم. تم التركيز بشدة على إنشاء هذا المبنى ، حيث سيتم رعاية ركائز المستقبل للبشرية. كل ما تريد ، كان هناك. مرافق التدريب ، والطعام الراقي ، والخدم ، وحمام السباحة ، وغرف الواقع الافتراضي ، ومرافق البحث المؤمنة للغاية ، إذا شعرت أن شيئًا ما مفقودًا ، فكل ما عليك فعله هو السؤال فقط وسيتم بناؤه في اليوم التالي.

ومع ذلك، على الرغم من أنني لم أفهم أي شيء، إلا أن مجرد حقيقة أنهم كانوا يستكشفون التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد أثارت اهتمامي. لم تكن مثل هذه التكنولوجيا موجودة في عالمي، لأن أفضل ما يمكن أن يبتكروه هو الهواتف التي تعمل باللمس.

تم فصل الزي الرسمي إلى ثلاثة ألوان مختلفة، الأزرق السماوي والأخضر الداكن والأحمر الدموي. لم يتم ارتداء اللون الأزرق السماوي إلا في السنوات الأولى، والأخضر الداكن في السنوات الثانية، والزي الأحمر الدموي في السنوات الثالثة. تم ترتيبه على هذا النحو بحيث تتمكن النقابات التي جاءت لمراقبة/استكشاف الطلاب من التمييز بين العامين الأول والثالث. مع كون السنوات الثالثة هدفهم الأساسي حيث كانوا على بعد عام واحد فقط من التخرج.

 

 

لم تكن التكنولوجيا في عالمي متقدمة بما يكفي للتوصل إلى أجهزة ثلاثية الأبعاد نقية.

تم تقسيم الحرم الجامعي الذي يغطي مساحة خمسة كيلومترات مربعة إلى 8 أقسام، A، B، C، D، E، F، G، H.

 

 

– دينغ! – دونغ!

في اليوم التالي، على الرغم من أنني حاولت أن أكون منخفض المستوى قدر الإمكان، كان الناس يلقون النظر نحوي احيانا.

 

 

“يا إلهي، يبدو أن الفصل قد انتهى. سأراك في المرة القادمة ”

“حسنًا ، ستبدأ المحاكاة الافتراضية في 3..2 … 1 …”

 

 

ابتسمت أستاذة الهندسة وهي تحزم أغراضها وتركت الفصل.

 

 

لم يكن معروفًا الكثير عن أستاذة الهندسة باستثناء حقيقة أنها كانت قوية جدًا على ما يبدو.

لم يكن معروفًا الكثير عن أستاذة الهندسة باستثناء حقيقة أنها كانت قوية جدًا على ما يبدو.

“باستخدام مرآة بزاوية ، قمنا بتقسيم شعاعي الليزر إلى شعاعين منفصلين. ثم يشكل هذا شعاعًا شعاعيًا وشعاعًا منعكسًا. وبالاتجاه في اتجاهات مختلفة ، ينعكس كلاهما عن المرايا ذات الزوايا الأخرى ، وباستخدام لوحة F48 ومعالج g450 يمكننا معالجة الحزم بحيث يمكن للبرنامج اكتشاف الحركات البشرية وعندما يندمج هذان الشعاعتان معًا ، يتم إنشاء صورة ثلاثية الأبعاد.

 

على الرغم من أنه لم يكن شريرًا مصنّفًا ، إلا أنه يمكن اعتباره خصمًا صعبًا للبطل الحالي.

على الرغم من أنها لم تعد في أيام شبابها ، إلا أنها كانت تتمتع ببشرة عادلة مثل اليشم غير المصقول بجمال وأناقة ورشاقة لا يمكن تحقيقها إلا على مدى سنوات من النضج. شعرها البني الحريري الذي كان مربوطًا على شكل ذيل حصان مضفر كان يرتاح بهدوء على كتفها الأيمن. كان تعبيرها الذي يبدو دائمًا مبتسمًا يحمل سحرًا خفيًا في الداخل جعل الجميع يشعر بالدفء الأمومي منها.

وفوقهم كان الملك الشيطاني ، الذي يمكنه في الوقت الحالي القضاء على البشرية جمعاء بضغطة من يده. ومع ذلك ، بسبب قوته الهائلة ، تم تقييده حاليًا من قبل قوى مختلفة تمنعه ​​من دخول المجال البشري.

 

حالياً كنا في منتصف فصل الهندسة وكنت في الواقع أحاول التركيز. بدأت النظرات العرضية المستمرة تثير أعصابي. شعرت وكأنني عامل الجذب الرئيسي داخل معرض حديقة الحيوان.

على الرغم من أنني كنت مؤلف الكتاب، إلا أن العديد من الشخصيات التي قابلتها أثناء إقامتي هنا كانت أشخاصًا لم يظهروا أبدًا في قصتي مثل هذا الأستاذ.

 

 

 

بعد أن مكثت هنا لمدة أسبوع تقريبًا، وجدت هذا الأستاذ هو الأكثر إرضاءً من بين كل تلك التي واجهتها حتى الآن. كانت لطيفة ولم تُظهر معاملة تفضيلية تجاه بعض الطلاب، على عكس الأساتذة الآخرين الذين أظهروا بشكل صارخ محاباة تجاه أولئك الموهوبين أو الذين حصلوا على دعم كبير.

ابتسمت أستاذة الهندسة وهي تحزم أغراضها وتركت الفصل.

 

“أنا أعرف من أنت حقًا …”

كان معظم الأساتذة «عباقرة» درسوا هنا ذات مرة أو حققوا العديد من الإنجازات تحت أحزمتهم. كان لديهم جميعًا فخرهم الخاص، وبالتالي لم يهتموا في الواقع إلا بالطلاب المتفوقين مع تجاهل الطلاب المتواضعين.

وفوقهم كان الملك الشيطاني ، الذي يمكنه في الوقت الحالي القضاء على البشرية جمعاء بضغطة من يده. ومع ذلك ، بسبب قوته الهائلة ، تم تقييده حاليًا من قبل قوى مختلفة تمنعه ​​من دخول المجال البشري.

 

عندما رأى البروفيسور تيبوت أن الجميع كانوا حاضرين ، ابتسم وتوجه نحو مكتبه حيث توجد شاشة كبيرة.

على الرغم من أنهم لم يقولوا ذلك مباشرة على وجوهنا ، إلا أن تعبير المعلم يمكن أن يخبرنا بكل شيء. ‘لماذا علي أن أتعبث بتعليمك؟ هل انت جدير؟

محرج جدا.

 

كانت الكلمة المريحة هي آخر كلمة ممكنة خطرت في ذهني عندما حاولت ارتداء البدلة الضيقة. دعونا لا نذكر حقيقة أن الأمر استغرق حوالي 5 دقائق لأرتدي البدلة، ولكن كما يوحي الاسم، كانت البدلة «ضيقة الجلد» مما يعني أنني يمكن أن أشعر بضغط عضلاتي بإحكام بسبب البدلة.

حتى لو لم يتم اعتبارنا متميزين مثل كيفن والآخرين ، فإن مجرد حقيقة أننا تمكنا من التسجيل في القفل تعني أنهم كانوا أفرادًا قادرين.

 

لنأخذ المالك السابق لهذا الجسم كمثال. على الرغم من أنه كان واحدًا من أدنى مرتبة في الفصل إذا كان سيذهب إلى أي أكاديمية أخرى ، إلا أنه كان من الممكن اعتباره موهبة متوسطة عالية حيث كان من الصعب الحصول على المواهب من رتبة D في هذه الأيام بسبب استمرار تناقص عدد السكان.

“أنا أعرف من أنت حقًا …”

 

 

لم يكن العالم عادلاً.

 

 

 

بعد أن تركت درس الهندسة ، عدت بهدوء إلى غرفتي لأغير. كان الدرس التالي هو “التعاون التكتيكي” ، وهو عبارة عن دورة جديدة تستخدم التكنولوجيا الافتراضية لتدريب الطلاب. لقد تأثرت كثيرًا في هذا الفصل لأن الواقع الافتراضي كان شيئًا لم يكن بإمكانك العثور عليه إلا في الأفلام والروايات.

القسم G هو المكان الذي يقع فيه مرفق التدريب وكان داخل مبنى معماري كبير مربع. كان على بعد دقيقتين تقريبًا من القسم “أ” و 5 دقائق من القسم “هـ”. لأنه كان منشأة تدريب عامة ، كان على المرء أن يحجز مكانًا مسبقًا من أجل استخدام المرفق.

 

 

 

 

خلعت الزي الأزرق السماوي الذي كان يشير إلى أنني كنت في سنتي الأولى ، وأخذت بدلة ضيقة من الجلد الأزرق الداكن ولبستها.

باختصار ، يمكن أن يكون ما كان يعتبر رئيسًا صغيرًا.

 

 

 

 

تم فصل الزي الرسمي إلى ثلاثة ألوان مختلفة، الأزرق السماوي والأخضر الداكن والأحمر الدموي. لم يتم ارتداء اللون الأزرق السماوي إلا في السنوات الأولى، والأخضر الداكن في السنوات الثانية، والزي الأحمر الدموي في السنوات الثالثة. تم ترتيبه على هذا النحو بحيث تتمكن النقابات التي جاءت لمراقبة/استكشاف الطلاب من التمييز بين العامين الأول والثالث. مع كون السنوات الثالثة هدفهم الأساسي حيث كانوا على بعد عام واحد فقط من التخرج.

في القسم E ، تم تقسيم مساكن الطلبة إلى خمسة مبان مختلفة كل مبنى أكبر من الآخر. كان الأبعد والأكثر روعة أيضًا هو مبنى “الجرذ الذهبي”. كان أرخص سكن في الحرم الجامعي وكان المكان الذي يقيم فيه الأشخاص الذين لا يستطيعون دفع تكاليف المرافق.

 

 

بينما كنت أعاني من أجل ارتداء البدلة الضيقة، لم يكن بإمكاني سوى لعن الأشخاص الذين صمموا هذه البدلة.

حالياً كنا في منتصف فصل الهندسة وكنت في الواقع أحاول التركيز. بدأت النظرات العرضية المستمرة تثير أعصابي. شعرت وكأنني عامل الجذب الرئيسي داخل معرض حديقة الحيوان.

 

كان الأستاذ المسؤول عن فصل الواقع الافتراضي يُدعى ألفونس تيبوت وكان في الواقع شخصية رئيسية في الحلقة الأولى من القصة.

كانت الكلمة المريحة هي آخر كلمة ممكنة خطرت في ذهني عندما حاولت ارتداء البدلة الضيقة. دعونا لا نذكر حقيقة أن الأمر استغرق حوالي 5 دقائق لأرتدي البدلة، ولكن كما يوحي الاسم، كانت البدلة «ضيقة الجلد» مما يعني أنني يمكن أن أشعر بضغط عضلاتي بإحكام بسبب البدلة.

 

 

لم تكن التكنولوجيا في عالمي متقدمة بما يكفي للتوصل إلى أجهزة ثلاثية الأبعاد نقية.

جعل ارتداء البدلة حركاتي صلبة للغاية. نظرًا لأنه كان صلبًا جدًا، بدا وكأنني أسير مثل الروبوت، علاوة على ذلك، بالنظر إلى مظهري في المرآة، تمنيت أن أجد مكانًا لدفن نفسي.

 

 

 

محرج جدا.

 

 

“أنا أعرف من أنت حقًا …”

لحسن الحظ، كانت المسافة بين مسكني وفصل «التعاون التكتيكي» قريبة، مما أنقذني من الإحراج من رؤيتي في البدلة.

 

 

عندما رأى البروفيسور تيبوت أن الجميع كانوا حاضرين ، ابتسم وتوجه نحو مكتبه حيث توجد شاشة كبيرة.

تم تقسيم الحرم الجامعي الذي يغطي مساحة خمسة كيلومترات مربعة إلى 8 أقسام، A، B، C، D، E، F، G، H.

في القسم E ، تم تقسيم مساكن الطلبة إلى خمسة مبان مختلفة كل مبنى أكبر من الآخر. كان الأبعد والأكثر روعة أيضًا هو مبنى “الجرذ الذهبي”. كان أرخص سكن في الحرم الجامعي وكان المكان الذي يقيم فيه الأشخاص الذين لا يستطيعون دفع تكاليف المرافق.

 

 

تقع منطقة المحاضرات في القسم A، وكانت تلك المنطقة حيث توجد قاعات المحاضرات. كانت تقع على الجانب الأيسر العلوي من الحرم الجامعي وتتألف من ثلاثة مبانٍ بيضاوية الشكل كان كل منها بنفس الحجم. كان سبب وجود ثلاثة مبانٍ هو فصل السنة الأولى والسنة الثانية والسنة الثالثة.

 

 

 

كان القسم B منطقة خالية من الطلاب حيث توجد مكاتب الأستاذ. إذا كنت بحاجة إلى طرح أسئلة أو مقابلة الأستاذ بعد الفصل ، فسيتعين عليك الذهاب إلى القسم “B”. كان يقع بجوار القسم “A” ويتألف من مجمع كبير به مبنى شبيه بالهرم الزجاجي طويل في وسط المجمع.

“نظرًا لأن الجميع موجود ، سأبدأ الكبسولات ويمكنك الدخول عندما أقول ذلك”

 

 

كان القسم C حيث توجد المعامل ومرافق البحث. لكي يتمكن شخص ما من الوصول إلى المختبر ، يجب أن يشرف عليه أستاذ في حالة حدوث خطأ ما. وبسبب الأخطار التي يشكلها المرفق ، كان القسم C بعيدًا عن الأقسام الأخرى وكان محاطًا بدفاعات من الدرجة العسكرية.

 

 

 

كان القسم D هو المكان الذي كنت أترأسه حاليًا وكان المكان الذي توجد فيه غرفة الواقع الافتراضي. كانت غرفة مليئة بالكبسولات التي يمكن لكل طالب استخدامها لدخول العالم الافتراضي. كانت تقع تحت الأرض وتبعد بضعة كيلومترات عن مساكن الطلبة التي كانت تقع في القسم E.

كان الشيطان الذي وقع معه اتفاقًا من قبيلة الظل ، التي كانت فرعًا فرعيًا من عشيرة الجشع التي كانت واحدة من العشائر السبع الرئيسية لعشائر الشياطين.

 

-تاك

في القسم E ، تم تقسيم مساكن الطلبة إلى خمسة مبان مختلفة كل مبنى أكبر من الآخر. كان الأبعد والأكثر روعة أيضًا هو مبنى “الجرذ الذهبي”. كان أرخص سكن في الحرم الجامعي وكان المكان الذي يقيم فيه الأشخاص الذين لا يستطيعون دفع تكاليف المرافق.

محرج جدا.

 

تقع منطقة المحاضرات في القسم A، وكانت تلك المنطقة حيث توجد قاعات المحاضرات. كانت تقع على الجانب الأيسر العلوي من الحرم الجامعي وتتألف من ثلاثة مبانٍ بيضاوية الشكل كان كل منها بنفس الحجم. كان سبب وجود ثلاثة مبانٍ هو فصل السنة الأولى والسنة الثانية والسنة الثالثة.

بجوار مبنى “الجرذ الذهبي” كان مبنى “الخراف المقرن” وهو المكان الذي كنت أقيم فيه حاليًا. كانت الظروف أفضل قليلاً من مبنى “الجرذ الذهبي” ، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بالمباني الثلاثة التالية ، مباني “مانتيكور” و “هيدرا” و “ليفياثان”.

 

 

– دينغ! – دونغ!

بدءًا من مبنى “مانتيكور” ، كان لكل شخص مرفق تدريب شخصي خاص به مثبت داخل غرفته يتبعه خادم شخصي مخصص يلبي جميع احتياجاته.

“باستخدام مرآة بزاوية ، قمنا بتقسيم شعاعي الليزر إلى شعاعين منفصلين. ثم يشكل هذا شعاعًا شعاعيًا وشعاعًا منعكسًا. وبالاتجاه في اتجاهات مختلفة ، ينعكس كلاهما عن المرايا ذات الزوايا الأخرى ، وباستخدام لوحة F48 ومعالج g450 يمكننا معالجة الحزم بحيث يمكن للبرنامج اكتشاف الحركات البشرية وعندما يندمج هذان الشعاعتان معًا ، يتم إنشاء صورة ثلاثية الأبعاد.

 

 

يوفر مبنى “هيدرا” ، مثل مبنى “مانتيكور ” ، مرافق تدريب شخصية بالإضافة إلى خادم شخصي. ومع ذلك ، كانت مرافق التدريب أكثر تقدمًا ، كما أنها زودت الطلاب بوجبات شخصية وخطط نظام غذائي. تم طهي جميع الوجبات من قبل طهاة محترفين ، وجميع المكونات التي يقدمونها مصنوعة من أعشاب وحوش نادرة.

 

 

على الرغم من أنني كنت مؤلف الكتاب، إلا أن العديد من الشخصيات التي قابلتها أثناء إقامتي هنا كانت أشخاصًا لم يظهروا أبدًا في قصتي مثل هذا الأستاذ.

أخيرًا ، كان هناك مبنى “لوياثان”. المبنى الوحيد الذي يمكن الوصول إليه بالمال. كان هذا هو المكان الذي أقام فيه “النخب”. بغض النظر عن مدى ثرائك ، ما لم تثبت أنك موهبة فريدة من نوعها ، فلن تتمكن أبدًا من التدخل هنا. تم إنشاء هذا المبنى على أمل رعاية المواهب المستقبلية التي يمكن أن تقاتل وصد الشياطين التي تنتشر في جميع أنحاء العالم. تم التركيز بشدة على إنشاء هذا المبنى ، حيث سيتم رعاية ركائز المستقبل للبشرية. كل ما تريد ، كان هناك. مرافق التدريب ، والطعام الراقي ، والخدم ، وحمام السباحة ، وغرف الواقع الافتراضي ، ومرافق البحث المؤمنة للغاية ، إذا شعرت أن شيئًا ما مفقودًا ، فكل ما عليك فعله هو السؤال فقط وسيتم بناؤه في اليوم التالي.

 

 

 

القسم G هو المكان الذي يقع فيه مرفق التدريب وكان داخل مبنى معماري كبير مربع. كان على بعد دقيقتين تقريبًا من القسم “أ” و 5 دقائق من القسم “هـ”. لأنه كان منشأة تدريب عامة ، كان على المرء أن يحجز مكانًا مسبقًا من أجل استخدام المرفق.

تمكنت أخيرًا من الدخول إلى العالم الافتراضي الذي لم أتمكن من رؤيته إلا في الروايات والأفلام.

 

 

أخيرًا القسم H ، المنطقة التي تحتوي على المكتبة بالإضافة إلى “المكعب”. كان “المكعب” منطقة محظورة حيث لا يمكن دخول إلا لأعلى مرتبة. والسبب في اعتبارها منطقة محظورة هو أنها كانت تخزن فيها جميع كتيبات التدريب السرية ، وكذلك الأدوية الصالحة والأعشاب. تم أيضًا تخزين الكتيبات التي كانت قابلة للمقارنة مع [أسلوب كيكي] داخل المنشأة لتوضيح مدى أهمية هذه المنطقة.

“حسنًا ، يرجى إلقاء نظرة على الجميع هنا”

 

ومع ذلك، على الرغم من أنني لم أفهم أي شيء، إلا أن مجرد حقيقة أنهم كانوا يستكشفون التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد أثارت اهتمامي. لم تكن مثل هذه التكنولوجيا موجودة في عالمي، لأن أفضل ما يمكن أن يبتكروه هو الهواتف التي تعمل باللمس.

عند وصولي إلى غرفة الواقع الافتراضي ، لاحظت أن كل شخص تقريبًا يسير بطريقة تشبه الروبوتات مما جعلني أضحك ضحكة خافتة.

لحسن الحظ، كانت المسافة بين مسكني وفصل «التعاون التكتيكي» قريبة، مما أنقذني من الإحراج من رؤيتي في البدلة.

 

في القسم E ، تم تقسيم مساكن الطلبة إلى خمسة مبان مختلفة كل مبنى أكبر من الآخر. كان الأبعد والأكثر روعة أيضًا هو مبنى “الجرذ الذهبي”. كان أرخص سكن في الحرم الجامعي وكان المكان الذي يقيم فيه الأشخاص الذين لا يستطيعون دفع تكاليف المرافق.

من الواضح ، لم يكن الجميع على هذا النحو ، حيث كان البعض يسير على مهل ببدلتهم الضيقة مشيرًا إلى أن هذه لم تكن على الأرجح المرة الأولى التي يستخدمون فيها الواقع الافتراضي.

على الرغم من أنهم لم يقولوا ذلك مباشرة على وجوهنا ، إلا أن تعبير المعلم يمكن أن يخبرنا بكل شيء. ‘لماذا علي أن أتعبث بتعليمك؟ هل انت جدير؟

 

على الرغم من أنها لم تعد في أيام شبابها ، إلا أنها كانت تتمتع ببشرة عادلة مثل اليشم غير المصقول بجمال وأناقة ورشاقة لا يمكن تحقيقها إلا على مدى سنوات من النضج. شعرها البني الحريري الذي كان مربوطًا على شكل ذيل حصان مضفر كان يرتاح بهدوء على كتفها الأيمن. كان تعبيرها الذي يبدو دائمًا مبتسمًا يحمل سحرًا خفيًا في الداخل جعل الجميع يشعر بالدفء الأمومي منها.

نظرًا لأننا كنا نرتدي بدلات ضيقة ، تم فصل الأولاد والبنات إلى غرف مختلفة ، وهو أمر محبط بعض الشيء لأنني لم أكن أفكر في رؤية أماندا والآخرين في هذا الزي.

حالياً كنا في منتصف فصل الهندسة وكنت في الواقع أحاول التركيز. بدأت النظرات العرضية المستمرة تثير أعصابي. شعرت وكأنني عامل الجذب الرئيسي داخل معرض حديقة الحيوان.

 

ومع ذلك، على الرغم من أنني لم أفهم أي شيء، إلا أن مجرد حقيقة أنهم كانوا يستكشفون التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد أثارت اهتمامي. لم تكن مثل هذه التكنولوجيا موجودة في عالمي، لأن أفضل ما يمكن أن يبتكروه هو الهواتف التي تعمل باللمس.

في الواقع على الفكر الثاني خدش ذلك. منذ أن كنت مؤلف الرواية ، عرفت شخصيات الشخصيات الرئيسية بشكل أفضل ، وبالتالي عرفت أنه إذا كنت سألتقط لمحة عنها بهذه البدلة ، فستكون أيامي معدودة.

لنأخذ المالك السابق لهذا الجسم كمثال. على الرغم من أنه كان واحدًا من أدنى مرتبة في الفصل إذا كان سيذهب إلى أي أكاديمية أخرى ، إلا أنه كان من الممكن اعتباره موهبة متوسطة عالية حيث كان من الصعب الحصول على المواهب من رتبة D في هذه الأيام بسبب استمرار تناقص عدد السكان.

 

-تاك

“حسنًا ، يرجى إلقاء نظرة على الجميع هنا”

 

 

 

وبالمثل ، يرتدي البروفيسور زيا ضيقا ويدخل الغرفة ، ويلتفت انتباه جميع الحاضرين.

 

 

 

كان الأستاذ المسؤول عن هذا الفصل يقف شامخًا ، وشعره أسود أنيق ونظرة حادة. كانت لديه حاليًا ابتسامة لطيفة على وجهه وهو يأخذ قرصًا صغيرًا ويأخذ السجل.

 

 

 

بالنظر إلى سلوكه اللطيف الهادئ الذي جعله يبدو وكأنه ألطف شخص على وجه الأرض ، سخرت سراً.

الفصل 13: الواقع الافتراضي [1]

 

كانت الكلمة المريحة هي آخر كلمة ممكنة خطرت في ذهني عندما حاولت ارتداء البدلة الضيقة. دعونا لا نذكر حقيقة أن الأمر استغرق حوالي 5 دقائق لأرتدي البدلة، ولكن كما يوحي الاسم، كانت البدلة «ضيقة الجلد» مما يعني أنني يمكن أن أشعر بضغط عضلاتي بإحكام بسبب البدلة.

“أنا أعرف من أنت حقًا …”

 

 

 

كان الأستاذ المسؤول عن فصل الواقع الافتراضي يُدعى ألفونس تيبوت وكان في الواقع شخصية رئيسية في الحلقة الأولى من القصة.

 

 

وبالمثل ، يرتدي البروفيسور زيا ضيقا ويدخل الغرفة ، ويلتفت انتباه جميع الحاضرين.

باختصار ، يمكن أن يكون ما كان يعتبر رئيسًا صغيرًا.

 

 

بعد أن تركت درس الهندسة ، عدت بهدوء إلى غرفتي لأغير. كان الدرس التالي هو “التعاون التكتيكي” ، وهو عبارة عن دورة جديدة تستخدم التكنولوجيا الافتراضية لتدريب الطلاب. لقد تأثرت كثيرًا في هذا الفصل لأن الواقع الافتراضي كان شيئًا لم يكن بإمكانك العثور عليه إلا في الأفلام والروايات.

على الرغم من أنه لم يكن شريرًا مصنّفًا ، إلا أنه يمكن اعتباره خصمًا صعبًا للبطل الحالي.

 

 

 

كان الشيطان الذي وقع معه اتفاقًا من قبيلة الظل ، التي كانت فرعًا فرعيًا من عشيرة الجشع التي كانت واحدة من العشائر السبع الرئيسية لعشائر الشياطين.

 

 

في القسم E ، تم تقسيم مساكن الطلبة إلى خمسة مبان مختلفة كل مبنى أكبر من الآخر. كان الأبعد والأكثر روعة أيضًا هو مبنى “الجرذ الذهبي”. كان أرخص سكن في الحرم الجامعي وكان المكان الذي يقيم فيه الأشخاص الذين لا يستطيعون دفع تكاليف المرافق.

انقسمت الشياطين إلى سبع عشائر ، كل منها حسب الخطايا السبع السماوية المعروفة للبشرية ، الكبرياء ، الجشع ، الغضب ، الحسد ، الشهوة ، الشراهة ، الكسل.

كان القسم B منطقة خالية من الطلاب حيث توجد مكاتب الأستاذ. إذا كنت بحاجة إلى طرح أسئلة أو مقابلة الأستاذ بعد الفصل ، فسيتعين عليك الذهاب إلى القسم “B”. كان يقع بجوار القسم “A” ويتألف من مجمع كبير به مبنى شبيه بالهرم الزجاجي طويل في وسط المجمع.

 

“الطالب دوفر هل كل شيء على ما يرام؟”

كل عشيرة كان يقودها دوق شيطاني الذي كان قويًا إن لم يكن أقوى من كبار المديرين التنفيذيين في المجال البشري ، أو ما يعادله من الرتب من قوات الأمن الخاصة.

حتى لو لم يتم اعتبارنا متميزين مثل كيفن والآخرين ، فإن مجرد حقيقة أننا تمكنا من التسجيل في القفل تعني أنهم كانوا أفرادًا قادرين.

 

بكتابة بعض الأوامر على الشاشة ، نادى أسماء كل طالب على حدة.

وفوقهم كان الملك الشيطاني ، الذي يمكنه في الوقت الحالي القضاء على البشرية جمعاء بضغطة من يده. ومع ذلك ، بسبب قوته الهائلة ، تم تقييده حاليًا من قبل قوى مختلفة تمنعه ​​من دخول المجال البشري.

عندما رأى البروفيسور تيبوت أن الجميع كانوا حاضرين ، ابتسم وتوجه نحو مكتبه حيث توجد شاشة كبيرة.

 

 

كان هذا بالطبع حتى وقوع الكارثة الثالثة ، وهي بداية الحرب الحقيقية بين البشرية والشياطين.

تم تقسيم الحرم الجامعي الذي يغطي مساحة خمسة كيلومترات مربعة إلى 8 أقسام، A، B، C، D، E، F، G، H.

 

 

لقد كنت في الواقع ممتنًا جدًا لحقيقة أنني كنت أدنى مرتبة في الفصل لأن ذلك يعني أنه تم توجيه قدر ضئيل من الاهتمام إلي. بصرف النظر عن البلطجة العرضية ، كنت أعيش حياة مريحة تمامًا ، على عكس كيفن الذي كان دائمًا تحت مراقبة زملائه الغيورين والأشرار الذين يتخوفون من موهبته الساحقة.

 

 

 

“نظرًا لأن الجميع موجود ، سأبدأ الكبسولات ويمكنك الدخول عندما أقول ذلك”

 

 

بينما كنت أعاني من أجل ارتداء البدلة الضيقة، لم يكن بإمكاني سوى لعن الأشخاص الذين صمموا هذه البدلة.

عندما رأى البروفيسور تيبوت أن الجميع كانوا حاضرين ، ابتسم وتوجه نحو مكتبه حيث توجد شاشة كبيرة.

 

 

الفصل 13: الواقع الافتراضي [1]

بكتابة بعض الأوامر على الشاشة ، نادى أسماء كل طالب على حدة.

 

 

على الرغم من أنني كنت مؤلف الكتاب، إلا أن العديد من الشخصيات التي قابلتها أثناء إقامتي هنا كانت أشخاصًا لم يظهروا أبدًا في قصتي مثل هذا الأستاذ.

“رين دوفر ، يرجى إفساح المجال لكبسولة 55”

 

 

 

عندما سمعت اسمي ينادي ، احتوت على حماسي وشق طريقي نحو الكبسولة المحددة.

 

 

——————————-

بتجاهل الضحك الصادر عن بعض زملائي في الفصل ، والذين كانوا يهمسون بكلمات مثل “ريفي” أو أي ملاحظات وقحة أخرى ، اقتربت بحماس من الكبسولة الخاصة بي.

 

 

كانت الكلمة المريحة هي آخر كلمة ممكنة خطرت في ذهني عندما حاولت ارتداء البدلة الضيقة. دعونا لا نذكر حقيقة أن الأمر استغرق حوالي 5 دقائق لأرتدي البدلة، ولكن كما يوحي الاسم، كانت البدلة «ضيقة الجلد» مما يعني أنني يمكن أن أشعر بضغط عضلاتي بإحكام بسبب البدلة.

تمكنت أخيرًا من الدخول إلى العالم الافتراضي الذي لم أتمكن من رؤيته إلا في الروايات والأفلام.

ابتسمت أستاذة الهندسة وهي تحزم أغراضها وتركت الفصل.

 

 

دخلت الكبسولة وضبطت الخوذة على رأسي ، انتظرت بصبر تعليمات الأستاذ.

لم يكن العالم عادلاً.

 

 

 

 

“الطالب دوفر هل كل شيء على ما يرام؟”

على الرغم من أن هذا الفصل لم يكن شائعًا بشكل خاص، إلا أنني وجدته رائعًا إلى حد ما. كانت المفاهيم التي كانوا يتحدثون عنها أكثر تقدمًا بكثير مما كانت عليه في عالمي السابق.

 

 

“نعم”

 

 

كانت الكلمة المريحة هي آخر كلمة ممكنة خطرت في ذهني عندما حاولت ارتداء البدلة الضيقة. دعونا لا نذكر حقيقة أن الأمر استغرق حوالي 5 دقائق لأرتدي البدلة، ولكن كما يوحي الاسم، كانت البدلة «ضيقة الجلد» مما يعني أنني يمكن أن أشعر بضغط عضلاتي بإحكام بسبب البدلة.

“حسنًا ، ستبدأ المحاكاة الافتراضية في 3..2 … 1 …”

 

 

من الواضح ، لم يكن الجميع على هذا النحو ، حيث كان البعض يسير على مهل ببدلتهم الضيقة مشيرًا إلى أن هذه لم تكن على الأرجح المرة الأولى التي يستخدمون فيها الواقع الافتراضي.

-تاك

جعل ارتداء البدلة حركاتي صلبة للغاية. نظرًا لأنه كان صلبًا جدًا، بدا وكأنني أسير مثل الروبوت، علاوة على ذلك، بالنظر إلى مظهري في المرآة، تمنيت أن أجد مكانًا لدفن نفسي.

 

 

آخر شيء سمعته هو صوت الضغط على مفتاح قبل أن يظلم كل شيء.

 

——————————-

 

 

– دينغ! – دونغ!

تمت الترجمة بواسطة FLASH

ومع ذلك، على الرغم من أنني لم أفهم أي شيء، إلا أن مجرد حقيقة أنهم كانوا يستكشفون التكنولوجيا ثلاثية الأبعاد أثارت اهتمامي. لم تكن مثل هذه التكنولوجيا موجودة في عالمي، لأن أفضل ما يمكن أن يبتكروه هو الهواتف التي تعمل باللمس.

على الرغم من أنه لم يكن شريرًا مصنّفًا ، إلا أنه يمكن اعتباره خصمًا صعبًا للبطل الحالي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط