نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 12

المعاناة المطلقة تؤدي الى النصر النهائي الجزء الاول

المعاناة المطلقة تؤدي الى النصر النهائي الجزء الاول

تم إرسال وانغ وي من المعبد مع جميع التلاميذ الآخرين. وقد استفاد كل واحد منهم كثيرا بعد هذه التجربة.

في الطبقة التاسعة من الجحيم ، مرجل الزيت المغلي ، اختبر وانغ وي كيف يشعر أنه يتم طهيه حيا بالزيت المقلي في مرجل كبير. حتى أنه رأى الشيطان المسؤول عن هذا المستوى يضع سرا بعض التوابل في المرجل. والأسوأ من ذلك هو أن هذه العملية لم تحدث مرة واحدة فقط ، ولكن بشكل متكرر.

 

في الطبقة السابعة من الجحيم ، جبل السكاكين ، وانغ نحن أجبرنا على المشي حافي القدمين صعودا جبل مليء بالسكاكين الحادة والمدببة. في كل خطوة يخطوها ، كانت قدمه تعرقل ، والدم ينزف تاركا وراءه أثرا. هز أسنانه وسار إلى الأمام حتى وصل إلى قمة الجبل. ثم كان عليه أن يعود بنفس الطريقة التي جاء بها. كرر العملية تسع مرات قبل المغادرة

في الواقع ، هذه المرة ، لم يكن نجم المحاكمة الثانية وانغ وي. كان في الواقع لي جون. لقد بدأ جميع التلاميذ الأساسيين بالفعل في الزراعة ، لذلك اعتادوا بالفعل على مفهوم الوحدة. عندما يذهبون لعزلة ، على الرغم من أنهم لن يقضوا مئات السنين ، فإن الذهاب في عزلة لبضعة عقود أمر شائع جدًا. على هذا النحو ، لم يكن لهذه المحاكمة تأثير كبير عليهم مثل البشر مثل وانغ وي ولي جون.

في كل مرة يتم فيها تمزيق لسانه ، يشعر وانغ وي أنه فقد قدرته على التعبير عن نفسه بصوت عال. ليس فقط جسديا ، ولكن أنه فقد تصميمه على التعبير عن أفكاره وفلسفته ووجهات نظره وحتى طموحه. كل هذه كانت تؤخذ منه ببطء.

 

يمكن اعتبار الإختبار الثالث واحد من أقسى إختبارات المعبد. الغرض من هذه التجربة بسيط ومباشر للغاية: هذا هو الألم

أما بالنسبة للي جون ، فإن السبب في أنه تألق أكثر في هذه المحاكمة يرجع إلى حقيقة أنه اعتاد على الوحدة.

 

 

في الطبقة السابعة من الجحيم ، جبل السكاكين ، وانغ نحن أجبرنا على المشي حافي القدمين صعودا جبل مليء بالسكاكين الحادة والمدببة. في كل خطوة يخطوها ، كانت قدمه تعرقل ، والدم ينزف تاركا وراءه أثرا. هز أسنانه وسار إلى الأمام حتى وصل إلى قمة الجبل. ثم كان عليه أن يعود بنفس الطريقة التي جاء بها. كرر العملية تسع مرات قبل المغادرة

في عائلة لي ، بجانب والدته ، لم يتفاعل معه أحد. حتى والده ، كان يراه فقط على طاولة العشاء. ولكن بعد ذلك ، تم تبادل كلمات قليلة بينهما

في الطبقة الثالثة من الجحيم ، غرفة السيكاد الحديدي ، عانى وانغ وي من تعليقه بأشجار الحديد. كانت الأشجار تخترق جسده ، ثم تطغى على جميع الأعضاء التي تتلامس معها. ترددت أصداء صراخه في جميع أنحاء الغرفة لساعات دون نهاية.

 

 

اعتاد لي جون على عيون باردة وغير مبالية ومنعزلة من الناس من حوله. كانت الوحدة بالفعل جزءًا من حياته اليومية.

في الواقع ، هذه المرة ، لم يكن نجم المحاكمة الثانية وانغ وي. كان في الواقع لي جون. لقد بدأ جميع التلاميذ الأساسيين بالفعل في الزراعة ، لذلك اعتادوا بالفعل على مفهوم الوحدة. عندما يذهبون لعزلة ، على الرغم من أنهم لن يقضوا مئات السنين ، فإن الذهاب في عزلة لبضعة عقود أمر شائع جدًا. على هذا النحو ، لم يكن لهذه المحاكمة تأثير كبير عليهم مثل البشر مثل وانغ وي ولي جون.

 

 

لذلك ، في هذا الإختبار ، بعد بضع سنوات من التكيف مع البيئة ، سرعان ما عدل مشاعره وحاول الاستفادة القصوى من الوقت الذي كان لديه.

 

 

يمكن اعتبار الإختبار الثالث واحد من أقسى إختبارات المعبد. الغرض من هذه التجربة بسيط ومباشر للغاية: هذا هو الألم

كان لي جون يعلم أن الخطة التي وضعها شقيقه لكليهما كانت الفرصة الوحيدة لتغيير مصيره بشكل جذري. ومع ذلك ، تتطلب هذه الخطة كمية هائلة من الموارد.

خلال كل هذا المستوى من التعذيب ، خلال كل هذا المستوى من التعذيب ، كان الصوت المسموع الوحيد هو صرخة وانغ وي المؤلمة التي تردد صداها عبر الغرف ، مما ينقل الألم والمعاناة التي لا يمكن تصورها التي كان عليه تحملها. لسوء حظه ، لم يتجاوز سوى نصف التعذيب في المستوى الثامن عشر من الجحيم

 

على هذا النحو ، بدأ وانغ وي في القتال. لقد لعن هؤلاء الشياطين في كل فرصة أتيحت له. حتى لو لم يعد لسانه موجودًا ، فإنه لا يزال يلعنهم بشكل غير مسموع. لم يستطع أحد أن يأخذ صوته بعيدا عنه

مع وضع أخيه الأكبر ، كان شيوخ الطائفة على استعداد لإنفاقها على وانغ وي ، لكنهم لم يكونوا على استعداد للقيام بذلك له. كان شقيقه هو الذي أصر على أنه بحاجة إلى جنرال قوي لدعمه في الكفاح من أجل إرادة السماء. على هذا النحو ، وافق الشيوخ على استثمار الموارد عليه

 

تم إرسال وانغ وي من المعبد مع جميع التلاميذ الآخرين. وقد استفاد كل واحد منهم كثيرا بعد هذه التجربة.

ومع ذلك ، كان الكثير من الناس غير راضين. لم يتمكنوا من الشكوى من أخيه الأكبر ، لكنهم استطاعوا أن يضعوا عدم رضاهم عليه. على هذا النحو ، عرف لي جون أن تلك الإختبارات كانت طريقته الوحيدة لإثبات أنه يستحق الموارد التي سيستثمرونها عليه للطائفة. لذلك ، كلما كان أداؤه أفضل في الإختبارات ، كلما كان مستقبله أفضل وأكثر أمانًا.

أما بالنسبة للي جون ، فإن السبب في أنه تألق أكثر في هذه المحاكمة يرجع إلى حقيقة أنه اعتاد على الوحدة.

 

 

….

على هذا النحو ، بدأ وانغ وي في القتال. لقد لعن هؤلاء الشياطين في كل فرصة أتيحت له. حتى لو لم يعد لسانه موجودًا ، فإنه لا يزال يلعنهم بشكل غير مسموع. لم يستطع أحد أن يأخذ صوته بعيدا عنه

 

في الطبقة الثالثة من الجحيم ، غرفة السيكاد الحديدي ، عانى وانغ وي من تعليقه بأشجار الحديد. كانت الأشجار تخترق جسده ، ثم تطغى على جميع الأعضاء التي تتلامس معها. ترددت أصداء صراخه في جميع أنحاء الغرفة لساعات دون نهاية.

بعد تعديل عقلهم وروحهم لبضعة أيام ، عاد وانغ وي ولي جون والتلاميذ الآخرون إلى المعبد للإختبار الثالث.

 

 

اعتاد لي جون على عيون باردة وغير مبالية ومنعزلة من الناس من حوله. كانت الوحدة بالفعل جزءًا من حياته اليومية.

يمكن اعتبار الإختبار الثالث واحد من أقسى إختبارات المعبد. الغرض من هذه التجربة بسيط ومباشر للغاية: هذا هو الألم

 

 

 

في هذه الإختبار ، سيختبر المختبرون كل أنواع التعذيب لكل من الجسد والروح وعليهم ببساطة تحمله.

 

 

 

كان وانغ وي في حيرة من أمره حول كيفية تصميم هذا الاختبار في البداية ، ولكن بعد ذلك ، قام ببساطة  بتصميمه على غرار الجحيم الصيني 18 من حياته الماضية.

 

 

في عائلة لي ، بجانب والدته ، لم يتفاعل معه أحد. حتى والده ، كان يراه فقط على طاولة العشاء. ولكن بعد ذلك ، تم تبادل كلمات قليلة بينهما

بعد دخول المعبد ، وجد وانغ وي نفسه مقيدا بالسلاسل محاطا بمجموعة من الشياطين. فوق رأسه ، كانت هناك لوحة تحمل كلمة: “غرفة تمزيق اللسان”.

 

 

 

سرعان ما تعلم وانغ وي بالطريقة الصعبة ما يمثله معنى هذه الكلمات. استخدم هؤلاء الشياطين جميع أنواع الوسائل لقطع لسان وانغ وي.

في الطبقة السابعة من الجحيم ، جبل السكاكين ، وانغ نحن أجبرنا على المشي حافي القدمين صعودا جبل مليء بالسكاكين الحادة والمدببة. في كل خطوة يخطوها ، كانت قدمه تعرقل ، والدم ينزف تاركا وراءه أثرا. هز أسنانه وسار إلى الأمام حتى وصل إلى قمة الجبل. ثم كان عليه أن يعود بنفس الطريقة التي جاء بها. كرر العملية تسع مرات قبل المغادرة

 

 

سواء لربط السلاسل بلسانه وسحبه ، أو ببساطة قطعه بسكين ، أو باستخدام هذه الآلة التي تلوي لسانه ببطء حتى يصبح مشوها ولا يمكن التعرف عليه. ذهبوا إلى حد حرق لسانه

تم إرسال وانغ وي من المعبد مع جميع التلاميذ الآخرين. وقد استفاد كل واحد منهم كثيرا بعد هذه التجربة.

 

ما جعل وانغ وي أكثر مأساوية هو حقيقة أن هذا التعذيب لا يتجاوز حدوده أبدًا. بمجرد أن لا يستطيع تحمل الألم وكان على وشك الإغماء ، سيتوقفون ، ثم ينمو لسان جديد حتى يستمر الألم.

في هذه الإختبار ، سيختبر المختبرون كل أنواع التعذيب لكل من الجسد والروح وعليهم ببساطة تحمله.

 

 

كان الأمر كما لو أنهم كانوا يدفعون ببطء عتبة الألم إلى مستوى أعلى. والأسوأ من ذلك، أن هذا التعذيب أيضا بعض الجوانب الروحية.

 

 

ما جعل وانغ وي أكثر مأساوية هو حقيقة أن هذا التعذيب لا يتجاوز حدوده أبدًا. بمجرد أن لا يستطيع تحمل الألم وكان على وشك الإغماء ، سيتوقفون ، ثم ينمو لسان جديد حتى يستمر الألم.

في كل مرة يتم فيها تمزيق لسانه ، يشعر وانغ وي أنه فقد قدرته على التعبير عن نفسه بصوت عال. ليس فقط جسديا ، ولكن أنه فقد تصميمه على التعبير عن أفكاره وفلسفته ووجهات نظره وحتى طموحه. كل هذه كانت تؤخذ منه ببطء.

 

 

 

على هذا النحو ، بدأ وانغ وي في القتال. لقد لعن هؤلاء الشياطين في كل فرصة أتيحت له. حتى لو لم يعد لسانه موجودًا ، فإنه لا يزال يلعنهم بشكل غير مسموع. لم يستطع أحد أن يأخذ صوته بعيدا عنه

 

 

في الطبقة الثالثة من الجحيم ، غرفة السيكاد الحديدي ، عانى وانغ وي من تعليقه بأشجار الحديد. كانت الأشجار تخترق جسده ، ثم تطغى على جميع الأعضاء التي تتلامس معها. ترددت أصداء صراخه في جميع أنحاء الغرفة لساعات دون نهاية.

في الطبقة الثانية من الجحيم ، غرفة المقص ، عانى وانغ وي من ألم قطع جميع أصابعه واحدة تلو الأخرى. شعر أن جزءا من نفسه قد أخذ إلى الأبد ، وأنه بدون أن يكون كاملا ، لن يرقى أبدا إلى أي شيء في الحياة. ومع ذلك ، رفض تصديق مثل هذا الشيء. فقط هو نفسه الذي حدد قيمته الخاصة.

 

 

 

في الطبقة الثالثة من الجحيم ، غرفة السيكاد الحديدي ، عانى وانغ وي من تعليقه بأشجار الحديد. كانت الأشجار تخترق جسده ، ثم تطغى على جميع الأعضاء التي تتلامس معها. ترددت أصداء صراخه في جميع أنحاء الغرفة لساعات دون نهاية.

يمكن اعتبار الإختبار الثالث واحد من أقسى إختبارات المعبد. الغرض من هذه التجربة بسيط ومباشر للغاية: هذا هو الألم

 

 

في الطبقة الرابعة من الجحيم ، غرفة مرايا القصاص ، أظهر وانغ وي نفسه الحقيقية من خلال مرآة. في هذه المرآة ، رأى أنه كان إمبراطورا قويا ، ولكن من أجل الجلوس في هذا العرش ، كان على استعداد لفعل أي شيء على الإطلاق. لقد قتل الملايين تلو الملايين من الناس. لقد ضحى بالطائفة التي ربته. وحتى والديه لم يستطيعا الهروب من جشعه للسلطة. 

 

 

 

في الطبقة الخامسة من الجحيم ، غرفة البخار ، اختبر وانغ وي أن يكون بخارا حيا . شاهد نفسه يذوب ببطء بالحرارة والبخار.

خلال كل هذا المستوى من التعذيب ، خلال كل هذا المستوى من التعذيب ، كان الصوت المسموع الوحيد هو صرخة وانغ وي المؤلمة التي تردد صداها عبر الغرف ، مما ينقل الألم والمعاناة التي لا يمكن تصورها التي كان عليه تحملها. لسوء حظه ، لم يتجاوز سوى نصف التعذيب في المستوى الثامن عشر من الجحيم

 

تم إرسال وانغ وي من المعبد مع جميع التلاميذ الآخرين. وقد استفاد كل واحد منهم كثيرا بعد هذه التجربة.

في الطبقة السادسة من الجحيم ، غابة عمود النحاس ، تم وضع وانغ وي على عمود نحاسي محترق وعانى من ألم حرق جلده. في تلك الطبقة ، كان بإمكانه شم رائحة بشرته المحترقة. كانت رائحته مثل لحم الشارع المفرط في الطهي.

في الطبقة التاسعة من الجحيم ، مرجل الزيت المغلي ، اختبر وانغ وي كيف يشعر أنه يتم طهيه حيا بالزيت المقلي في مرجل كبير. حتى أنه رأى الشيطان المسؤول عن هذا المستوى يضع سرا بعض التوابل في المرجل. والأسوأ من ذلك هو أن هذه العملية لم تحدث مرة واحدة فقط ، ولكن بشكل متكرر.

 

بعد دخول المعبد ، وجد وانغ وي نفسه مقيدا بالسلاسل محاطا بمجموعة من الشياطين. فوق رأسه ، كانت هناك لوحة تحمل كلمة: “غرفة تمزيق اللسان”.

في الطبقة السابعة من الجحيم ، جبل السكاكين ، وانغ نحن أجبرنا على المشي حافي القدمين صعودا جبل مليء بالسكاكين الحادة والمدببة. في كل خطوة يخطوها ، كانت قدمه تعرقل ، والدم ينزف تاركا وراءه أثرا. هز أسنانه وسار إلى الأمام حتى وصل إلى قمة الجبل. ثم كان عليه أن يعود بنفس الطريقة التي جاء بها. كرر العملية تسع مرات قبل المغادرة

 

 

 

في الطبقة الثامنة من الجحيم ، تل الجليد ، ترك وانغ وي عاريا في تلة متجمدة. بدأ جسده يرتجف ، وكانت كلاماته منخفضة، وأصبح تنفسه ضحلا. أصبح جلده أحمر فاتح ، وكان وعيه يتلاشى ببطء ، وانخفضت وظيفة جسمه إلى ما دون مستوى الوظيفة الطبيعية. استلقى على الأرض في وضع الجنين في محاولة للعثور على بعض الدفء والراحة. حتى أفكاره أو ذكرياته عن الدفء والراحة كانت تتلاشى ببطء. على هذا النحو ، حاول التفكير في الأفكار السعيدة فقط ، فقط الذكريات السعيدة مع أحبائه ليمر من هذا الإختبار.

 

 

في الطبقة السادسة من الجحيم ، غابة عمود النحاس ، تم وضع وانغ وي على عمود نحاسي محترق وعانى من ألم حرق جلده. في تلك الطبقة ، كان بإمكانه شم رائحة بشرته المحترقة. كانت رائحته مثل لحم الشارع المفرط في الطهي.

في الطبقة التاسعة من الجحيم ، مرجل الزيت المغلي ، اختبر وانغ وي كيف يشعر أنه يتم طهيه حيا بالزيت المقلي في مرجل كبير. حتى أنه رأى الشيطان المسؤول عن هذا المستوى يضع سرا بعض التوابل في المرجل. والأسوأ من ذلك هو أن هذه العملية لم تحدث مرة واحدة فقط ، ولكن بشكل متكرر.

في عائلة لي ، بجانب والدته ، لم يتفاعل معه أحد. حتى والده ، كان يراه فقط على طاولة العشاء. ولكن بعد ذلك ، تم تبادل كلمات قليلة بينهما

 

 

خلال كل هذا المستوى من التعذيب ، خلال كل هذا المستوى من التعذيب ، كان الصوت المسموع الوحيد هو صرخة وانغ وي المؤلمة التي تردد صداها عبر الغرف ، مما ينقل الألم والمعاناة التي لا يمكن تصورها التي كان عليه تحملها. لسوء حظه ، لم يتجاوز سوى نصف التعذيب في المستوى الثامن عشر من الجحيم

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط