كما يجب أن تفعل
الفصل ،
تنهد تشو فان.
مرر تشو فان أصابعه على الحائط و فكر في شيء ما. فتح عينيه على اتساعهما ، و ومضت عينه اليمنى بهالتين ذهبيتين “المرحلة الثانية لعين الفراغ الإلهية، إبادة الفراغ!”
نظر تشو فان إلى الوراء بنظرة غريبة “خاصة أنتِ ، يوي لينج. عندما كنت رئيسة مكتب العمل ، كنت أكثر غطرسة. لم الخجل المفاجئ من ركل شخص ما؟ “
بام!
“المنظم تشو ، آه ، من الأفضل أن ترى بنفسك.”
ضربت القوة المكانية الجدار بصوت عالٍ ثم انتهى الأمر. لم يهتز الحاجز حتى.
“حيوانات ، حيوانات…“
لكنه ومض بعد ذلك بقليل كما لو أنه يسخر من تشو فان.
استدارت الفتيات إلى الآخرين و أومأوا برؤوسهم.
تنهد تشو فان.
استغرب تشو فان “أيها الإخوة ، أفسحوا الطريق. اسمحوا لي بالانضمام!”
[هذه المصفوفة قوية بشكل يبعث على السخرية. لا يمكن حتى لإبادة الفراغ ، المتخصصة في كسر المصفوفات ، أن تفعل شيئًا لها.]
ارتعش رين كونج و وزاد بكائه.
[خياري الوحيد هو الانتظار حتى أتجاوز المجال البشري لأحاول مرة أخرى.]
وقفت يوي’إير و الفتيات جانبًا بنظرات كراهية على وجوههن. عندما لاحظوا تشو فان ، انحنوا ، “المنظم تشو ، مرحبًا بك مرة أخرى.”
تخلى تشو فان عن البحث و كان على وشك العودة إلى الوادي. مع ذلك ، حرص على ترتيب هذا المكان.
“هذا هو المنظم تشو الذي نعرفه. حتى لو تركته على قيد الحياة، فلن تفعل ذلك دون أن تعذبه جيدًا. أنت أفضل قائد فريق على الإطلاق!” ضحك كوي لانج و ربت على صدره “اطمئن يا سيدي! لن نتحلى بذرة من التعاطف، و سنحرص على جعله يدفع الثمن. ضربه كان تساهلت معه لأنك قلت نستمتع ببطء، هناك الكثير من الأشياء التي لم نجربها بعد، ههههههه…”
و هكذا، جعل الجدران نظيفة من أي حجارة مقدسة.
[كان يجب أن أعرف أن كل الشياطين متشابهة!] فكر رين كونج.
ظهر تشو فان و اختفى في جميع أنحاء الجبل حيث تجنب المئات من مصفوفات المراقبة.
“هذا ليس من طباعكن على الإطلاق.”
كل ما تركه وراءه هو كهف فارغ مظلم.
بعد ساعة ، عاود تشو فان الظهور في الوادي. للأسف ، زال جمال الطبيعية و مناظر الغابات المورقة ، و أصبح المكان مغطى بالدم ذا رائحة كريهة.
جيد أن التنانين المزدوجة لم يروه. تلك الحجارة المقدسة عشرات أضعاف المكافأة التي قدمها تجمع التنين المزدوج للطوائف التسع هذه المرة. استغرق تشكيلها ألف عام ، لكنها ذهبت على هذا النحو.
“أحسنتم. لا يمكننا قتل رين كونج كي لا نجبر طائفة متتبعي السماء على القيام بعمل يائس “. أومأ تشو فان برأسه ، ثم أظهر ابتسامة سيئة “لكن هذا لا يعني أننا لا ينبغي أن نضعه في مكانه الصحيح. نظرًا لأنه يحب التباهي ، فلنريه كيف يتم ذلك حقًا. بالمناسبة ، لم لا تشاركن أيضا؟“
[لتتعفن في الجحيم ، تشو فان!]
[انتظر…]
كان الاثنان غافلين. بالطبع ، لم يستطع تشو فان إخبارهم أبدًا ، لكن ذراعه اليمنى المصابة هدية من هذه الرحلة.
هز تشو فان رأسه متعاطفًا معه. ثم التفت إلى كوي لانج و الآخرين “أنتم من تخطى الحدود! هل سمعتم بمقولة الموت أفضل من العار؟ “
عبس تشو فان و شد يده. هذا الجرح هو الأول ، و اقلقه بعض الشيء.
عبس تشو فان و شد يده. هذا الجرح هو الأول ، و اقلقه بعض الشيء.
في المعارك القليلة الماضية التي خاضها ، لم يستطع أحد حتى خدشها ، لذا إصابتها فجأة من شأنه أن يجذب بالتأكيد نظرات العظيمين.
“المنظم تشو ، آه ، من الأفضل أن ترى بنفسك.”
[سيكون هذا سيئًا بالتأكيد.]
مع ذلك ، فإن كلام تشو فان التالي جعل فمه يرتعش.
فكر تشو فان في حل…
انحنى باي ليان “قُتل كل تلاميذ طائفة متتبعي السماء ، باستثناء رين كونج. بناءً على وضعه ، لا يمكننا قتله. لذلك أسرناه ، و ختمنا قوته ، و سمحنا للآخرين بضربه حتى الآن “.
ووش!
“لا تضربني من فضلك. استسلم! فقط دعني اذهب!”
بعد ساعة ، عاود تشو فان الظهور في الوادي. للأسف ، زال جمال الطبيعية و مناظر الغابات المورقة ، و أصبح المكان مغطى بالدم ذا رائحة كريهة.
ارتجف وجه كوي لانج “المنظم تشو ، من تظننا؟ نحن لسنا مرضى ، على الأقل ليس بهذه الدرجة. ألم ننتقم لك؟ لقد تخطى اللعين حدوده في الأمس ، لذلك… استخدمنا هراوة… “
فرقعة ~
[خياري الوحيد هو الانتظار حتى أتجاوز المجال البشري لأحاول مرة أخرى.]
“لا تضربني من فضلك. استسلم! فقط دعني اذهب!”
استغرب تشو فان “أيها الإخوة ، أفسحوا الطريق. اسمحوا لي بالانضمام!”
“اللعنة. أأصبحت تعرف متى تستسلم؟ أين ذهبت غطرستك؟ ماذا عن غرورك في الأمس؟ إذا لم أجعلك أكثر استقامة من السهم، فأنا لست تلميذًا في طائفة المخطط الشيطاني! ” تردد صدى ضحك كوي لانج في الوادي.
تخلى تشو فان عن البحث و كان على وشك العودة إلى الوادي. مع ذلك ، حرص على ترتيب هذا المكان.
نظر تشو فان حوله ، و رأى كوي لانج و البقية يضربون رين كونج.
[حسنًا ، ليس خطئي أنه عاداني.]
وقفت يوي’إير و الفتيات جانبًا بنظرات كراهية على وجوههن. عندما لاحظوا تشو فان ، انحنوا ، “المنظم تشو ، مرحبًا بك مرة أخرى.”
ووش!
“هل انتهيتم؟” سأل تشو فان.
[أخبرتكم أن تأخذوا وقتكم لتوفروا لي الوقت! ليس لتحولوه إلى كيس اللكم خاصتكم.]
استدارت الفتيات إلى الآخرين و أومأوا برؤوسهم.
ارتعش رين كونج و وزاد بكائه.
انحنى باي ليان “قُتل كل تلاميذ طائفة متتبعي السماء ، باستثناء رين كونج. بناءً على وضعه ، لا يمكننا قتله. لذلك أسرناه ، و ختمنا قوته ، و سمحنا للآخرين بضربه حتى الآن “.
نظر تشو فان إلى الوراء بنظرة غريبة “خاصة أنتِ ، يوي لينج. عندما كنت رئيسة مكتب العمل ، كنت أكثر غطرسة. لم الخجل المفاجئ من ركل شخص ما؟ “
“أحسنتم. لا يمكننا قتل رين كونج كي لا نجبر طائفة متتبعي السماء على القيام بعمل يائس “. أومأ تشو فان برأسه ، ثم أظهر ابتسامة سيئة “لكن هذا لا يعني أننا لا ينبغي أن نضعه في مكانه الصحيح. نظرًا لأنه يحب التباهي ، فلنريه كيف يتم ذلك حقًا. بالمناسبة ، لم لا تشاركن أيضا؟“
[كان يجب أن أعرف أن كل الشياطين متشابهة!] فكر رين كونج.
احمرت الفتيات الثلاث و صمتن.
ارتجف وجه كوي لانج “المنظم تشو ، من تظننا؟ نحن لسنا مرضى ، على الأقل ليس بهذه الدرجة. ألم ننتقم لك؟ لقد تخطى اللعين حدوده في الأمس ، لذلك… استخدمنا هراوة… “
توقف تشو فان ، لكنه لاحظ شيئًا بعد ذلك. “هاهاها ، فهمت. يجب أن تكون المرأة محترمة و لا ينبغي أن تنزل بنفسها إلى مثل هذه الأعمال الوحشية و البغيضة. و لكن بصفتكن أشخاصا يسيرون في الطريق الشيطاني ، يجب أن تتعلموا التحرير أنفسكم. تعالوا ، دعونا نركله قليلا. سيجعلنا ذلك نشعر بتحسن “.
تعثر الآخرون للحظة ، ثم تحدثوا.
لوح تشو فان. لكن الفتيات ظللن في نفس المكان.
مع ذلك ، فإن كلام تشو فان التالي جعل فمه يرتعش.
“هذا ليس من طباعكن على الإطلاق.”
[خياري الوحيد هو الانتظار حتى أتجاوز المجال البشري لأحاول مرة أخرى.]
نظر تشو فان إلى الوراء بنظرة غريبة “خاصة أنتِ ، يوي لينج. عندما كنت رئيسة مكتب العمل ، كنت أكثر غطرسة. لم الخجل المفاجئ من ركل شخص ما؟ “
استغرب تشو فان “أيها الإخوة ، أفسحوا الطريق. اسمحوا لي بالانضمام!”
“المنظم تشو ، آه ، من الأفضل أن ترى بنفسك.”
رفع كوي لانج عصا خشبية ملطخة بالدماء. أمسك تشو فان أنفه بسرعة و قفز بضع خطوات. نظر إليهم باشمئزاز “ضعوا ذلك بعيدًا ، أيتها الحيوانات القذرة!”
احمرت يوي لينج و أشارت إلى الحشد.
كل ما تركه وراءه هو كهف فارغ مظلم.
استغرب تشو فان “أيها الإخوة ، أفسحوا الطريق. اسمحوا لي بالانضمام!”
[حسنًا ، ليس خطئي أنه عاداني.]
“عاد المنظم تشو! أفسحوع الطريق. المُنظِم تشو يريد ترفيه نفسه!” نظر كوي لانج إلى الوراء و أضاءت عيناه عندما رأى تشو فان.
رفع رن كونج وجهه البائس و أعطى تشو فان نظرة غريبة. هل هو المنقذ بين هذه عصابة الحثالة هذه؟
ابتعد الآخرون بابتسامات مشرقة ، و سمحوا لـ تشو فان بالاستمتاع.
[خياري الوحيد هو الانتظار حتى أتجاوز المجال البشري لأحاول مرة أخرى.]
انكشف المشهد المجيد له و تلعثم. ألقى نظرة غريبة على البقية ، و خاصة هؤلاء السيدات “الخجولات“.
“حيوانات ، حيوانات…“
فهم الآن سبب ترددهم.
[لتتعفن في الجحيم ، تشو فان!]
لم يعد رين كونج أكثر من كرة ملتفة من الكدمات و الجروح. لم يكن هذا كل ما في الأمر ، فقد تم تجريده من الملابس ، تجمع الدم تحته.
توقف تشو فان ، لكنه لاحظ شيئًا بعد ذلك. “هاهاها ، فهمت. يجب أن تكون المرأة محترمة و لا ينبغي أن تنزل بنفسها إلى مثل هذه الأعمال الوحشية و البغيضة. و لكن بصفتكن أشخاصا يسيرون في الطريق الشيطاني ، يجب أن تتعلموا التحرير أنفسكم. تعالوا ، دعونا نركله قليلا. سيجعلنا ذلك نشعر بتحسن “.
لم يستطع تشو فان سوى السخرية “يجب أن تتعلموا عدم المبالغة في لعبكم. حتى أنكم جردتموه من ملابسه! إنه ، رغم كل شيء ، السيد الشاب لطائفة متتبعي السماء. بعد القيام بذلك أمام آلاف الأشخاص ، سيخجل من الخروج من غرفته! “
[لكن النتيجة ليست بهذا السوء.]
“هذا ما أردته. أراهن أنه لن يتمكن من الخروج من منزله حتى في طائفته “. ضحك كوي لانج. و أشار إلى الدم تحت رين كونج و تتبع أثر الدم. “انظر ، المُنظِم تشو!”
فهم الآن سبب ترددهم.
نظر تشو فان و اصبح عاجزًا عن الكلام قبل أن يصرخ “بالتأكيد لديكم… أذواق فريدة.” أعطاهم نظرة ساخرة “في المرة القادمة ، لا تتحدثوا معي. أنا لست مريضا بل إنسان طبيعي تمامًا. لا عجب أنه حتى يوي لينج ، بمزاجها السيئ ، وقفت وراء. أنتم يا رفاق لستم طبيعيين “.
نظر تشو فان و اصبح عاجزًا عن الكلام قبل أن يصرخ “بالتأكيد لديكم… أذواق فريدة.” أعطاهم نظرة ساخرة “في المرة القادمة ، لا تتحدثوا معي. أنا لست مريضا بل إنسان طبيعي تمامًا. لا عجب أنه حتى يوي لينج ، بمزاجها السيئ ، وقفت وراء. أنتم يا رفاق لستم طبيعيين “.
ارتجفت الفتيات الثلاث من بعيد و غطين آذانهن ، و حاولن عدم سماع كلماته.
ارتعش رين كونج و وزاد بكائه.
فهم الآن سبب ترددهم.
ارتجف وجه كوي لانج “المنظم تشو ، من تظننا؟ نحن لسنا مرضى ، على الأقل ليس بهذه الدرجة. ألم ننتقم لك؟ لقد تخطى اللعين حدوده في الأمس ، لذلك… استخدمنا هراوة… “
[حسنًا ، ليس خطئي أنه عاداني.]
رفع كوي لانج عصا خشبية ملطخة بالدماء. أمسك تشو فان أنفه بسرعة و قفز بضع خطوات. نظر إليهم باشمئزاز “ضعوا ذلك بعيدًا ، أيتها الحيوانات القذرة!”
مرر تشو فان أصابعه على الحائط و فكر في شيء ما. فتح عينيه على اتساعهما ، و ومضت عينه اليمنى بهالتين ذهبيتين “المرحلة الثانية لعين الفراغ الإلهية، إبادة الفراغ!”
“حيوانات ، حيوانات…“
“المنظم تشو ، آه ، من الأفضل أن ترى بنفسك.”
ارتجف رن كونج و هو يبكي. لأول مرة على الإطلاق ، وافق مع تشو فان.
ارتجف رن كونج و هو يبكي. لأول مرة على الإطلاق ، وافق مع تشو فان.
هز تشو فان رأسه متعاطفًا معه. ثم التفت إلى كوي لانج و الآخرين “أنتم من تخطى الحدود! هل سمعتم بمقولة الموت أفضل من العار؟ “
في المعارك القليلة الماضية التي خاضها ، لم يستطع أحد حتى خدشها ، لذا إصابتها فجأة من شأنه أن يجذب بالتأكيد نظرات العظيمين.
احتار الرجال. لم يفهموا تشو فان. ألم يفعلوا ما طلب؟ لماذا هو غاضب؟
ارتجف وجه كوي لانج “المنظم تشو ، من تظننا؟ نحن لسنا مرضى ، على الأقل ليس بهذه الدرجة. ألم ننتقم لك؟ لقد تخطى اللعين حدوده في الأمس ، لذلك… استخدمنا هراوة… “
رفع رن كونج وجهه البائس و أعطى تشو فان نظرة غريبة. هل هو المنقذ بين هذه عصابة الحثالة هذه؟
مع ذلك ، فإن كلام تشو فان التالي جعل فمه يرتعش.
مع ذلك ، فإن كلام تشو فان التالي جعل فمه يرتعش.
استدارت الفتيات إلى الآخرين و أومأوا برؤوسهم.
“ألم تستطيعوا التتخلص من الجسد و اللعب بروحه؟ هذا النوع من الألم هو الأكثر روعة. علاوة على ذلك ، فهو أقل قذارة و فوضى “.
نظر تشو فان إلى الوراء بنظرة غريبة “خاصة أنتِ ، يوي لينج. عندما كنت رئيسة مكتب العمل ، كنت أكثر غطرسة. لم الخجل المفاجئ من ركل شخص ما؟ “
[كان يجب أن أعرف أن كل الشياطين متشابهة!] فكر رين كونج.
تخلى تشو فان عن البحث و كان على وشك العودة إلى الوادي. مع ذلك ، حرص على ترتيب هذا المكان.
سقطت الهراوة على الأرض. تحدث تشو فان بامتعاض شديد.
مرر تشو فان أصابعه على الحائط و فكر في شيء ما. فتح عينيه على اتساعهما ، و ومضت عينه اليمنى بهالتين ذهبيتين “المرحلة الثانية لعين الفراغ الإلهية، إبادة الفراغ!”
تعثر الآخرون للحظة ، ثم تحدثوا.
احمرت الفتيات الثلاث و صمتن.
“هذا هو المنظم تشو الذي نعرفه. حتى لو تركته على قيد الحياة، فلن تفعل ذلك دون أن تعذبه جيدًا. أنت أفضل قائد فريق على الإطلاق!” ضحك كوي لانج و ربت على صدره “اطمئن يا سيدي! لن نتحلى بذرة من التعاطف، و سنحرص على جعله يدفع الثمن. ضربه كان تساهلت معه لأنك قلت نستمتع ببطء، هناك الكثير من الأشياء التي لم نجربها بعد، ههههههه…”
استدارت الفتيات إلى الآخرين و أومأوا برؤوسهم.
[أخبرتكم أن تأخذوا وقتكم لتوفروا لي الوقت! ليس لتحولوه إلى كيس اللكم خاصتكم.]
ارتجفت الفتيات الثلاث من بعيد و غطين آذانهن ، و حاولن عدم سماع كلماته.
[لكن النتيجة ليست بهذا السوء.]
استغرب تشو فان “أيها الإخوة ، أفسحوا الطريق. اسمحوا لي بالانضمام!”
متذكرا ما قام به ، ابتسم تشو فان، ثم نظر إلى الكتلة المرتعشة على الأرض و هز رأسه.
بعد ساعة ، عاود تشو فان الظهور في الوادي. للأسف ، زال جمال الطبيعية و مناظر الغابات المورقة ، و أصبح المكان مغطى بالدم ذا رائحة كريهة.
[سيترك هذا الضرب صدمة عميقة في نفس رين كونج. لقد انتهى.]
“هذا هو المنظم تشو الذي نعرفه. حتى لو تركته على قيد الحياة، فلن تفعل ذلك دون أن تعذبه جيدًا. أنت أفضل قائد فريق على الإطلاق!” ضحك كوي لانج و ربت على صدره “اطمئن يا سيدي! لن نتحلى بذرة من التعاطف، و سنحرص على جعله يدفع الثمن. ضربه كان تساهلت معه لأنك قلت نستمتع ببطء، هناك الكثير من الأشياء التي لم نجربها بعد، ههههههه…”
[حسنًا ، ليس خطئي أنه عاداني.]
ارتجف وجه كوي لانج “المنظم تشو ، من تظننا؟ نحن لسنا مرضى ، على الأقل ليس بهذه الدرجة. ألم ننتقم لك؟ لقد تخطى اللعين حدوده في الأمس ، لذلك… استخدمنا هراوة… “
[انتظر…]
احمرت الفتيات الثلاث و صمتن.
حدق تشو فان فجأة. ثم نظر إلى يده اليمنى…
[هذه المصفوفة قوية بشكل يبعث على السخرية. لا يمكن حتى لإبادة الفراغ ، المتخصصة في كسر المصفوفات ، أن تفعل شيئًا لها.]
[سيكون هذا سيئًا بالتأكيد.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
