حيث يكون القلب
[لن تفعل أي شيء لنا ، أليس كذلك؟]
“تشينج تشينج، استيقظي! لقد سحرك هذا الشيطان! ” هزت شوي روهوا تشو تشينج تشينج و صرخت عليها.
عندما استيقظت نينج‘اير ، لم يتشبث بها ، بل تركها تذهب من أجل مصلحتها.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها ، “الأخت الكبرى ، لقد سحرني ، و لكن هذا لأنني أردت ذلك…”
أومأت تشو تشينج تشينج برأسه ، “أنت تعرفين بعضًا مما حدث، و ليس كل شيء ، و ليس ما مر به للقيام بذلك. كنت لا أزال عنيدة في ذلك الوقت ، و حاولت إجباره على قبولي… “
“كلام فارغ!” لم تصدق شوي روهوا ذلك.
ابتسمت تشو تشينج تشينج ، “أعلم أنكما تريدان أن تكونا بجانبه ، لكن يجب أن تفهماه للقيام بذلك. يجب أن تعرفا أيضًا ما حدث لـ نينج‘اير… “
استسلمت تشو تشينج تشينج. التفتت إلى شوانج‘اير و يونج نينج و أشارت لهما.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها ، “الأخت الكبرى ، لقد سحرني ، و لكن هذا لأنني أردت ذلك…”
توترت شوانج‘اير و يونج نينج أمام خصمهم اللدود في الحب.
[لن تفعل أي شيء لنا ، أليس كذلك؟]
أصبح دانتشينج شين جادًا أيضًا “فتاة غريبة بالفعل. لإنقاذ صديقتك ، حاصرت نفسها. الآن أنا أفهم لماذا اعتبرت هجوم لوه شي كما لو أنه هاجم أصدقائك. هذا دين كبير. الطريقة الوحيدة التي يمكنني أن أراها هي أن تعطيها قلبك و روحك.”
لكنهما رأيتا ابتسامة تشو تشينج تشينج التي بدت مثل ابتسامة ملاك.
سواء حكت قصتها أو قصة تشو فان ، ظلت تلك الابتسامة الرائعة على وجهها.
ابتسمت تشو تشينج تشينج ، “أعلم أنكما تريدان أن تكونا بجانبه ، لكن يجب أن تفهماه للقيام بذلك. يجب أن تعرفا أيضًا ما حدث لـ نينج‘اير… “
“كلام فارغ!” لم تصدق شوي روهوا ذلك.
“سمعت من عشيرة لوه أن تشو فان أنقذها في النهاية لكنها نسيت أمره لذا تركها تذهب.” قالت يونج نينج.
“إنقاذ نينج‘اير كان مشكلتي. لم يكن لها علاقة بذلك. في النهاية ، أُجبرت على الذهاب إلى طائفة السماء الغامضة حتى أتمكن من إنقاذ نينج‘اير. لا أعرف نوع الشروط التي كان عليها قبولها أيضًا. أنا لا أعرف متى سأتمكن من رد الجميل. إذا لم أفعل ، فلن أعرف السلام أبدًا ما دمت حيا.”
أومأت تشو تشينج تشينج برأسه ، “أنت تعرفين بعضًا مما حدث، و ليس كل شيء ، و ليس ما مر به للقيام بذلك. كنت لا أزال عنيدة في ذلك الوقت ، و حاولت إجباره على قبولي… “
“أيها كبير ، كيف ما زلت هنا؟” سأل تشو فان.
بدأت تشو تشينج تشينج في سرد الذكريات القديمة ، من كيف بدأ نزاع العائلات السبعة ، إلى طريق تشو فان القاسي ، وموت نينج‘اير ، و سقوط تشو فان في الجنون ، كفاحه و شعره الأبيض. لقد أخبرتهم بكل شيء ، كل التفاصيل الصغيرة ، باستثناء الجزء المتعلق بانفصالها و تشو فان بسبب ذلك ، و الذهاب إلى طوائف مختلفة.
[لن تفعل أي شيء لنا ، أليس كذلك؟]
سواء حكت قصتها أو قصة تشو فان ، ظلت تلك الابتسامة الرائعة على وجهها.
لاحظ شي تيان شانج مظهرهم الملتوي و احتار.
“عندها علمت أن هذا الرجل ليس ميتا من الداخل. هو فقط يكبح نفسه ، هذا كل شيء. الطريق الذي يسلكه قاس و بارد. فكيف أكون عقبة في طريقه؟ لهذا السبب غادرت ، حتى لا يقع في مثل هذا اليأس مرة أخرى بعد ما حدث لـ نينج‘اير. طالما أنه بخير، سأكون راضية.”
سواء حكت قصتها أو قصة تشو فان ، ظلت تلك الابتسامة الرائعة على وجهها.
ابتسمت تشو تشينج تشينج لشوي روهوا “أنا سعيدة جدًا لأنه لا يزال يهتم بي. لهذا السبب كنت سعيدًا عندما سأل الأخت الكبرى عني.”
“أيها الكبير ، أنا ممارس شيطاني!”
فوجئت الفتيات. لم يتخيلوا أبدًا أن ممارسا شيطانيًا قاسيًا و باردًا مثل تشو فان سوف يمر بمثل هذا الألم و العذاب.
نظر تشو فان إلى الوراء لرؤية دان تشينج شين المخمور يبتسم له.
عندما استيقظت نينج‘اير ، لم يتشبث بها ، بل تركها تذهب من أجل مصلحتها.
“إنقاذ نينج‘اير كان مشكلتي. لم يكن لها علاقة بذلك. في النهاية ، أُجبرت على الذهاب إلى طائفة السماء الغامضة حتى أتمكن من إنقاذ نينج‘اير. لا أعرف نوع الشروط التي كان عليها قبولها أيضًا. أنا لا أعرف متى سأتمكن من رد الجميل. إذا لم أفعل ، فلن أعرف السلام أبدًا ما دمت حيا.”
اتخذت تشو تشينج تشينج نفس الاختيار أيضًا ، كل ذلك من أجله.
“إنقاذ نينج‘اير كان مشكلتي. لم يكن لها علاقة بذلك. في النهاية ، أُجبرت على الذهاب إلى طائفة السماء الغامضة حتى أتمكن من إنقاذ نينج‘اير. لا أعرف نوع الشروط التي كان عليها قبولها أيضًا. أنا لا أعرف متى سأتمكن من رد الجميل. إذا لم أفعل ، فلن أعرف السلام أبدًا ما دمت حيا.”
خفضت يون شوانج و يونج نينج رؤوسهم ، و رأوا مدى ضآلة معرفتهم بـ تشو فان مقارنة بـ تشو تشينج تشينج.
تأمل تشو فان ، بعد أن لاحظ الحكمة، لكنه لم يكتشف معناها العميق. أحس أن هناك كفنًا سميكًا يغطي بصره.
بأي حق يمكنهم أن يكونوا معه؟
“ثم هناك الذكرى الأخرى، في منزل متهالك…”
صر شوان شاويو أسنانه في صمت. لدى الاثنين العديد من الذكريات العميقة. من المستحيل جعلها تنسى ذلك اللقيط.
فتح تشو فان عينيه و شحب وجهه.
ما فرصته أمامه؟
لكنهما رأيتا ابتسامة تشو تشينج تشينج التي بدت مثل ابتسامة ملاك.
“أرى. لهذا السبب لا تتشبث سيدة الصرح تشو به، لأنك تثقين به تمامًا.” تنهد شي تيان شانج “لكن سيكون دائمًا في صراع. أيهما أكثر أهمية… الطريق الشيطاني أم الحب؟ ستكون هذه محنته النهائية. آمل فقط أن يتمكن من التغلب عليها بسرعة و أن يصبح أقوى بسببها. بهذه الطريقة يمكنني أيضًا متابعة هدفي بملاحقته إلى الأبد… “
خفضت يون شوانج و يونج نينج رؤوسهم ، و رأوا مدى ضآلة معرفتهم بـ تشو فان مقارنة بـ تشو تشينج تشينج.
رفعت الفتيات حواجبهم.
“آه ، حسنًا. من حظي أن أحظى برعاية الكبير.” بدأ تشو فان في سرد قصة قتال العوائل السبعة ، بكل التفاصيل.
لاحظ شي تيان شانج مظهرهم الملتوي و احتار.
“كم العدد؟” سأل دان تشينج شين.
[ماذا… هل قلت شيئًا خاطئًا؟]
[ماذا علي أن أفعل…]
خارج فناء طائفة السماء الغامضة، في زاوية نائية، وقف رجل طويل القامة، تشو فان.
“أيها طفل.”
وقف هنا لمدة ست ساعات، منذ دخول شي تيان شانج. أراد فقط أن يراه يخرج ، ليعرف أن تشو تشينج تشينج على ما يرام.
قال دان تشينج شين عرضًا ، ثم أصبح جادا “يا طفل ، قد لا أكون ممارسا شيطانيًا و لا أفهم طريقك ، لكن كل الطرق تؤدي إلى الحقيقة ، الداو. حتى في المسار القاسي و الخالي من المشاعر، عليك أن تشعر أولاً قبل أن تتمكن من سحق مشاعرك. كيف يمكنك إزالة شيء لم يكن موجودًا من البداية؟ “
ووش!
ابتسم دانتشينج شين “هاهاها ، قصة. أنا أحب القصص. تعال هنا و أخبرني. ربما يمكنني مساعدتك في حل مشاكلك.”
ظهر أحدهم خلفه و قال بنبرة مألوفة مع رائحة كحول قوية “هاهاها ، لا يمكنك تركها تذهب ، أليس كذلك؟“
“تمامًا مثلنا نحن الممارسون الصالحين الذين يسعون إلى العدالة ، فأين العدالة لولا الشر؟ كيف تعرف العدالة دون فهم الشر؟ هنا مثال. تلك الطائفة العادلة، يحبون فقط التبشير بالعدالة يمينًا و يسارًا ، و لكن كم منهم برأيك يدركون ما يعنيه ذلك؟ هل العدالة هي محاربة بعض الممارسين الشيطانيين؟ هذا سطحي جدا! “
نظر تشو فان إلى الوراء لرؤية دان تشينج شين المخمور يبتسم له.
قال دان تشينج شين ” أخبرتك أن لا مكان يمكن أن يمنعني على هذه الأراضي. يمكنني الذهاب حيثما أريد. ألديك مشكلة مع الناس الذين يأتون من الخلف؟ “
“أيها كبير ، كيف ما زلت هنا؟” سأل تشو فان.
بأي حق يمكنهم أن يكونوا معه؟
قال دان تشينج شين ” أخبرتك أن لا مكان يمكن أن يمنعني على هذه الأراضي. يمكنني الذهاب حيثما أريد. ألديك مشكلة مع الناس الذين يأتون من الخلف؟ “
هز دانتشينج شين رأسه “دع هذا الرجل العجوز يعلمك. أغمض عينيك و تذكر تلك اللحظة المثالية من النعيم و السعادة “.
“آه ، لا ، يمكنك أن تفعل ما يحلو لك.” ارتجف وجه تشو فان.
بدأت تشو تشينج تشينج في سرد الذكريات القديمة ، من كيف بدأ نزاع العائلات السبعة ، إلى طريق تشو فان القاسي ، وموت نينج‘اير ، و سقوط تشو فان في الجنون ، كفاحه و شعره الأبيض. لقد أخبرتهم بكل شيء ، كل التفاصيل الصغيرة ، باستثناء الجزء المتعلق بانفصالها و تشو فان بسبب ذلك ، و الذهاب إلى طوائف مختلفة.
ضحك دان تشينج شين“لم الحب موجود في هذا العالم؟ لتعليم الناس معنى الحياة؟ أيها طفل ، إذا أردت تلك الفتاة ، اذهب و احصل عليها. ما الذي أنت محتار بشأنه؟ “
“الكبير على حق ، لكن بعد كل ما حدث ، لا يمكنني تركها.” تنهد تشو فان “لم أكن مدينًا لأحد بأي معروف ، بل الآخرون مدينون لي. في اللحظة التي أدين فيها لشخص ما ، سيكون من الصعب سداد ذلك.”
“أيها كبير ، من فضلك لا تمزح. أنت تعلم أيضًا أن… هذا ليس طريقي “. تنهد تشو فان بالداخل.
“أيها كبير ، كيف ما زلت هنا؟” سأل تشو فان.
أومأ دان تشينج شين برأسه “أوه ، صحيح تمامًا. هذا يعني فقط أنك لعوب. كان لديك فتاتان و الآن لديك فتاة ثالثة. أنت لا تستحقها. ماذا عن كل هؤلاء العزاب؟ اترك البعض لهم “.
هز تشو فان رأسه.
“أيها الكبير ، لا تمزح. أنت تعرف ما أقصده.”
تأمل تشو فان ، بعد أن لاحظ الحكمة، لكنه لم يكتشف معناها العميق. أحس أن هناك كفنًا سميكًا يغطي بصره.
ارتعش وجه تشو فان مرة أخرى و تنهد “أسير في الطريق الشيطاني ، طريق ميت مليء بالقسوة بلا عواطف. كيف أترك المشاعر تتحكم بي؟ إذا فعلت ذلك ، فسوف يؤذيني ذاك و يؤذيها. فلم أيها نفسي؟ الماضي هو شهادة حية على ذلك… “
“أيها طفل.”
“إذن لماذا تقف هنا؟ بما أنك ميت من الداخل، اقتل كل المشاعر. الوقوف هنا و التجسس على نافذة الفتاة لن يفيد بأي شيء “.
تنهد دانتشينج شين ، “لديك الكثير من الفتيات من حولك ، لكن هذه الفتاة هي الوحيدة التي تعتبر مميزة بعض الشيء. اعتقدت أنك جاد حيالها ، لكن بعد سماع قصتك ، تراودني أفكار أخرى. هل تشعر بالذنب تجاهها ، أم أنه حقا الحب؟ “
“الكبير على حق ، لكن بعد كل ما حدث ، لا يمكنني تركها.” تنهد تشو فان “لم أكن مدينًا لأحد بأي معروف ، بل الآخرون مدينون لي. في اللحظة التي أدين فيها لشخص ما ، سيكون من الصعب سداد ذلك.”
عبس تشو فان و هز رأسه “أنا… لا أعرف…”
ابتسم دانتشينج شين “هاهاها ، قصة. أنا أحب القصص. تعال هنا و أخبرني. ربما يمكنني مساعدتك في حل مشاكلك.”
“تشينج تشينج، استيقظي! لقد سحرك هذا الشيطان! ” هزت شوي روهوا تشو تشينج تشينج و صرخت عليها.
“آه ، حسنًا. من حظي أن أحظى برعاية الكبير.” بدأ تشو فان في سرد قصة قتال العوائل السبعة ، بكل التفاصيل.
“امرأة.”
“إنقاذ نينج‘اير كان مشكلتي. لم يكن لها علاقة بذلك. في النهاية ، أُجبرت على الذهاب إلى طائفة السماء الغامضة حتى أتمكن من إنقاذ نينج‘اير. لا أعرف نوع الشروط التي كان عليها قبولها أيضًا. أنا لا أعرف متى سأتمكن من رد الجميل. إذا لم أفعل ، فلن أعرف السلام أبدًا ما دمت حيا.”
بأي حق يمكنهم أن يكونوا معه؟
هز تشو فان رأسه.
أصبح دانتشينج شين جادًا أيضًا “فتاة غريبة بالفعل. لإنقاذ صديقتك ، حاصرت نفسها. الآن أنا أفهم لماذا اعتبرت هجوم لوه شي كما لو أنه هاجم أصدقائك. هذا دين كبير. الطريقة الوحيدة التي يمكنني أن أراها هي أن تعطيها قلبك و روحك.”
هز دانتشينج شين رأسه “دع هذا الرجل العجوز يعلمك. أغمض عينيك و تذكر تلك اللحظة المثالية من النعيم و السعادة “.
“أيها الكبير ، أنا ممارس شيطاني!”
“نعم ، طريق ميت و قاسي، أيا كان!”
توترت شوانج‘اير و يونج نينج أمام خصمهم اللدود في الحب.
قال دان تشينج شين عرضًا ، ثم أصبح جادا “يا طفل ، قد لا أكون ممارسا شيطانيًا و لا أفهم طريقك ، لكن كل الطرق تؤدي إلى الحقيقة ، الداو. حتى في المسار القاسي و الخالي من المشاعر، عليك أن تشعر أولاً قبل أن تتمكن من سحق مشاعرك. كيف يمكنك إزالة شيء لم يكن موجودًا من البداية؟ “
رفعت الفتيات حواجبهم.
“تمامًا مثلنا نحن الممارسون الصالحين الذين يسعون إلى العدالة ، فأين العدالة لولا الشر؟ كيف تعرف العدالة دون فهم الشر؟ هنا مثال. تلك الطائفة العادلة، يحبون فقط التبشير بالعدالة يمينًا و يسارًا ، و لكن كم منهم برأيك يدركون ما يعنيه ذلك؟ هل العدالة هي محاربة بعض الممارسين الشيطانيين؟ هذا سطحي جدا! “
ضحك دان تشينج شين“لم الحب موجود في هذا العالم؟ لتعليم الناس معنى الحياة؟ أيها طفل ، إذا أردت تلك الفتاة ، اذهب و احصل عليها. ما الذي أنت محتار بشأنه؟ “
تأمل تشو فان ، بعد أن لاحظ الحكمة، لكنه لم يكتشف معناها العميق. أحس أن هناك كفنًا سميكًا يغطي بصره.
عندما استيقظت نينج‘اير ، لم يتشبث بها ، بل تركها تذهب من أجل مصلحتها.
“أيها طفل.”
ارتعش وجه تشو فان مرة أخرى و تنهد “أسير في الطريق الشيطاني ، طريق ميت مليء بالقسوة بلا عواطف. كيف أترك المشاعر تتحكم بي؟ إذا فعلت ذلك ، فسوف يؤذيني ذاك و يؤذيها. فلم أيها نفسي؟ الماضي هو شهادة حية على ذلك… “
تنهد دانتشينج شين ، “لديك الكثير من الفتيات من حولك ، لكن هذه الفتاة هي الوحيدة التي تعتبر مميزة بعض الشيء. اعتقدت أنك جاد حيالها ، لكن بعد سماع قصتك ، تراودني أفكار أخرى. هل تشعر بالذنب تجاهها ، أم أنه حقا الحب؟ “
“هاهاها ، سعادة ثلاثة أشخاص!” هز دانتشينج شين رأسه ، “لكنهم ليسوا أكثر من أصدقائك الثمينين. هذا ليس هو. لا يوجد شيء اسمه السعادة بين ثلاثة أشخاص. يجد أحدهم نفسه مستبعدا دائما. ها ها ها ها…“
عبس تشو فان و هز رأسه “أنا… لا أعرف…”
هز تشو فان رأسه.
“هاهاها ، ما زلت ساذجًا!”
“نعم ، طريق ميت و قاسي، أيا كان!”
هز دانتشينج شين رأسه “دع هذا الرجل العجوز يعلمك. أغمض عينيك و تذكر تلك اللحظة المثالية من النعيم و السعادة “.
ظهر أحدهم خلفه و قال بنبرة مألوفة مع رائحة كحول قوية “هاهاها ، لا يمكنك تركها تذهب ، أليس كذلك؟“
فعل تشو فان ذلك و استرخى. بين الذكريات ، وجد اثنتين فقط تناسب سؤال الرجل العجوز.
“رجل؟ امرأة؟“
“لدي ذكريتان سلميتان. واحدة في سلسلة جبال الوحوش ، مع نينج‘اير و شي تيان شانج… “
“عندها علمت أن هذا الرجل ليس ميتا من الداخل. هو فقط يكبح نفسه ، هذا كل شيء. الطريق الذي يسلكه قاس و بارد. فكيف أكون عقبة في طريقه؟ لهذا السبب غادرت ، حتى لا يقع في مثل هذا اليأس مرة أخرى بعد ما حدث لـ نينج‘اير. طالما أنه بخير، سأكون راضية.”
“هاهاها ، سعادة ثلاثة أشخاص!” هز دانتشينج شين رأسه ، “لكنهم ليسوا أكثر من أصدقائك الثمينين. هذا ليس هو. لا يوجد شيء اسمه السعادة بين ثلاثة أشخاص. يجد أحدهم نفسه مستبعدا دائما. ها ها ها ها…“
هز دانتشينج شين رأسه “دع هذا الرجل العجوز يعلمك. أغمض عينيك و تذكر تلك اللحظة المثالية من النعيم و السعادة “.
“ثم هناك الذكرى الأخرى، في منزل متهالك…”
أصبح دانتشينج شين جادًا أيضًا “فتاة غريبة بالفعل. لإنقاذ صديقتك ، حاصرت نفسها. الآن أنا أفهم لماذا اعتبرت هجوم لوه شي كما لو أنه هاجم أصدقائك. هذا دين كبير. الطريقة الوحيدة التي يمكنني أن أراها هي أن تعطيها قلبك و روحك.”
“كم العدد؟” سأل دان تشينج شين.
ما فرصته أمامه؟
“اثنين.”
اتخذت تشو تشينج تشينج نفس الاختيار أيضًا ، كل ذلك من أجله.
“رجل؟ امرأة؟“
رفعت الفتيات حواجبهم.
“امرأة.”
“آه ، لا ، يمكنك أن تفعل ما يحلو لك.” ارتجف وجه تشو فان.
“من هي؟” صاح دان تشينج شين الآن.
“تمامًا مثلنا نحن الممارسون الصالحين الذين يسعون إلى العدالة ، فأين العدالة لولا الشر؟ كيف تعرف العدالة دون فهم الشر؟ هنا مثال. تلك الطائفة العادلة، يحبون فقط التبشير بالعدالة يمينًا و يسارًا ، و لكن كم منهم برأيك يدركون ما يعنيه ذلك؟ هل العدالة هي محاربة بعض الممارسين الشيطانيين؟ هذا سطحي جدا! “
فتح تشو فان عينيه و شحب وجهه.
صر شوان شاويو أسنانه في صمت. لدى الاثنين العديد من الذكريات العميقة. من المستحيل جعلها تنسى ذلك اللقيط.
ضحك دان تشينج شين “هنا حيث يكون قلبك. سواء هذه الفتاة أم لا ، فقط قلبك يعلم ، هاهاها… “
ذهب دان تشينج شين بعد الضحكة الأخيرة ، تاركًا تشو فان وحده يتنهد…
“نعم ، طريق ميت و قاسي، أيا كان!”
[ماذا علي أن أفعل…]
“لدي ذكريتان سلميتان. واحدة في سلسلة جبال الوحوش ، مع نينج‘اير و شي تيان شانج… “
“أيها طفل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
