القرار 2
الفصل 1150: القرار 2
“اذهبي إلى النوم … اذهبي إلى النوم …”
“نور العدل ، نور الحرية السابق ، ما يسمى بأقوى نجم إمبراطور و أقوى محرك دائم ، تشيناندي” حدّق غارين مباشرة في عينيه. “قل لي هويتك الحقيقية.”
كان صوته يشبه الترنيمة السحرية. يبدو أن لها تأثير منوم لا يقاوم. في لحظة ، أغلقت عينا الفتاة ، حيث أغمي عليها على الأرض.
الفصل 1150: القرار 2 “اذهبي إلى النوم … اذهبي إلى النوم …”
في هذه اللحظة ، تمت تغطية المناطق المحيطة بغشاء شفاف . يبدو أن سكان المدينة في الخارج لم يلاحظوا شيئًا أثناء استمرارهم في حياتهم اليومية.
على الفور تقريبًا ، انفجرت الحانة بأكملها في الصرخات. شعر الناس في الجوار بالذهول مما حدث للتو ، مما جعلهم يهربون في حالة ذعر. كان الأشخاص الذين كانوا على مسافة بعيدة غافلين تمامًا عما حدث للتو ، حيث استمروا في الرقص مع الموسيقى ، والاستمتاع بأنفسهم على أكمل وجه.
وضع غارين يده فوق رأس الفتاة دون أي تردد.
آآآآه! آآآآه!
كانت شخصًا عاديًا ، ولم يكن هناك أثر لقوة الإرادة على جسدها على الإطلاق. لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن تدافع بها ضد بحث الذاكرة خاصته هو الذي لديه قوة إرادة على مستوى العرش. ومع ذلك ، كان ذلك بالضبط بسبب حقيقة أن الاختلاف في القوة بينهما كان كبيرًا جدًا ، وكان هذا النوع من البحث دون مقاومة تمامًا ، فهو لن يضر الفتاة.
لسبب غير معروف ، تركت سيلين مجال قوى ميكانيكي الطاقة ، تاركة المناطق المأهولة بالسكان والصاخبة. بصفتها طيارًا متوسطًا ، استمرت في العيش في عزلة. وجدت لنفسها فيما بعد رجلاً عاديًا لتتزوجه . كل هذا جعل الأمر كما لو كانت تخفي شيئًا ما. تعرضت لاحقًا لاعتداء عنيف من قبل طيار خارجي ، على ما يبدو بسبب نزاع داخلي ناتج عن توزيع غير متساوٍ للغنائم عندما اجتمعوا معًا لاستكشاف خراب قديم.
بعد لحظة وجيزة ، بدأت ذكريات الفتاة تتدفق من دماغه .
“أعثروا على مكان القاتل” ، أمر غارين مباشرة.
بدأت مشاهد من ذاكرتها في اللعب بشكل مستمر واحدًا تلو الآخر في ذهن غارين. تم تسجيل كل ذكرياتها ، وصولاً إلى الوقت الذي فتحت فيه عينيها لأول مرة كطفل حديث الولادة.
لكي نكون صادقين ، فهم غارين أيضًا أن سيلين لم تكن أكثر من مجرد عبقري مزعوم داخل منطقة الصبورة السوداء . في النطاق الأوسع للأشياء ، لم تكن شيئًا غير عادي. أن تكون قادرة على الوصول إلى المستوى الموروث كان بالفعل إنجازًا يستحق الثناء ، وكان هذا هو مدى النمو الذي يمكن أن يحققه الكثير من هؤلاء العباقرة والنخب المزعومين. للاستمرار ، ما يحتاجون إليه ليس المزيد من المؤهلات ، بل بالأحرى العقليات المناسبة ، والمصادفات ، وعوامل أخرى لا حصر لها.
قامت سيلين بتربيتها مع ما بدا وكأنه رجل لطيف. ومع ذلك ، بعد وقت قصير من ولادتها ، مات الرجل. عندما كانت في السادسة من عمرها ، خرجت سيلين في مهمة ولم تعد أبدًا.
فتح غارين عينيه ببطء ، وهو يراقب بصمت الفوضى تتكشف داخل الحانة.
بعد بضعة أيام ، وجد شخص ما جثة سيلين التي لا يمكن التعرف عليها في واد في البرية.
نظرًا لمؤهلاتها ، والمصادفات التي لا حصر لها ، وعوامل أخرى ، قبل وفاتها ، كانت سيلين لا تزال مجرد طيار ميكانيكي بالكاد وصل إلى المستوى الموروث. يبدو أن جانبها بصفتها ميكانيكي طاقة كان له نتائج أقل استحسانًا مقارنة بإنجازاتها كطيار ؛ يبدو أنها تخلت عن ذلك.
ما تبع ذلك كان المعاناة واليأس والاكتئاب. عندما شاركت الفتاة في الجنازة ، كانت وحيدة ، بدون أي أقارب ، تعيش فقط بمساعدة عرضية يقدمها بعض الأشخاص الطيبين في المدينة. لحسن الحظ ، تركت سيلين ثروة تكفي الفتاة لتعيش بقية حياتها. كانت تذهب كل يوم إلى المدرسة في المدينة لحضور فصولها الدراسية ، ثم تعود إلى المنزل لمراجعة واجباتها المدرسية والقراءة. لقد أرادت بشدة مغادرة هذا المكان ومعرفة الحقيقة وراء وفاة سيلين. في الوقت نفسه ، لم تنس أبدًا الاستمرار في مُثُل سيلين – لتستمر في زيادة قوتها ! حتى لا يستطيع أحد إملاء ما يريد عليها !
وقف الرجل ذو القميص الأبيض ببطء من فوق الصخرة السوداء.
كان هذا كل محتويات ذكرياتها. بالنسبة لذكريات طفل يبلغ من العمر ستة عشر عامًا ، سيستغرق الأمر من غارين بضع دقائق فقط للانتهاء من مشاهدة كل شيء.
كان صوته يشبه الترنيمة السحرية. يبدو أن لها تأثير منوم لا يقاوم. في لحظة ، أغلقت عينا الفتاة ، حيث أغمي عليها على الأرض.
“هل قُتلت؟” عبس غارين. باستخدام بصمة آلة الطاقة الخاصة به ، قام بإدخال أمر بسرعة لإرسال أمر. تم إرسال رسالته على الفور عبر مسافة لا حصر لها ، ليصل إلى مقر تحالف الثلج القرمزي .
كان غارين يمر عبر النفق بينما يتقلب. يبدو أن هذا النفق غير قابل للتدمير. لقد حاول عدة مرات في الماضي ، مستخدماً أساليب مختلفة ، لكنه لم ينجح في كسر نفق عالم الأحلام هذا.
ظهر فجأة بنك بيانات التحالف الضخم. لقد كان جهدًا تعاونيًا بين شبكة القوات الضخمة التابعة له و شبكات المعلومات الأخرى.
“هل قُتلت؟” عبس غارين. باستخدام بصمة آلة الطاقة الخاصة به ، قام بإدخال أمر بسرعة لإرسال أمر. تم إرسال رسالته على الفور عبر مسافة لا حصر لها ، ليصل إلى مقر تحالف الثلج القرمزي .
بعد الحصول على الاتجاه التقريبي وتضييق نطاق البحث بتفاصيل أكثر دقة ، يمكن البحث عن معلومات مماثلة بسهولة.
في تلك المرحلة ، لم يكن غارين يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. حتى بالنسبة للمحققين الاستطلاعيين من تحالف الثلج القرمزي ، فإن ارتداء الملابس هكذا أمر مبالغ فيه قليلاً …
على الفور تقريبًا ، ظهر كل شيء يتعلق بقضية مقتل سيلين داخل بصمة غارين.
انقسم الظل فجأة إلى عدة خيوط ، تلاشت تحت أقدام المجموعة المستهدفة.
لسبب غير معروف ، تركت سيلين مجال قوى ميكانيكي الطاقة ، تاركة المناطق المأهولة بالسكان والصاخبة. بصفتها طيارًا متوسطًا ، استمرت في العيش في عزلة. وجدت لنفسها فيما بعد رجلاً عاديًا لتتزوجه . كل هذا جعل الأمر كما لو كانت تخفي شيئًا ما. تعرضت لاحقًا لاعتداء عنيف من قبل طيار خارجي ، على ما يبدو بسبب نزاع داخلي ناتج عن توزيع غير متساوٍ للغنائم عندما اجتمعوا معًا لاستكشاف خراب قديم.
من وجهة نظر عين الطائر ، شكل الشلال بأكمله شكل قوس نصف دائري. كان للشلال جانبان. على اليسار كانت بحيرة خضراء مسطحة كمرآة ، بينما على اليمين كان هذا الشلال الأبيض المهيب.
نظرًا لمؤهلاتها ، والمصادفات التي لا حصر لها ، وعوامل أخرى ، قبل وفاتها ، كانت سيلين لا تزال مجرد طيار ميكانيكي بالكاد وصل إلى المستوى الموروث. يبدو أن جانبها بصفتها ميكانيكي طاقة كان له نتائج أقل استحسانًا مقارنة بإنجازاتها كطيار ؛ يبدو أنها تخلت عن ذلك.
وضع غارين يده فوق رأس الفتاة دون أي تردد.
على الرغم من القوة التي تراكمت لديها طوال حياتها ، فقد ماتت في النهاية دون أن تترك أثراً في هذه البلدة الصغيرة.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يواجه حانة مزدحمة بشكل غريب. كان المكان مظلمًا وصاخبًا ، حيث كان العديد من الفتيان والفتيات يلفون أجسادهم على الموسيقى. كانت ملابسهم إما مثيرة للغاية أو ساحرة للغاية.
لكي نكون صادقين ، فهم غارين أيضًا أن سيلين لم تكن أكثر من مجرد عبقري مزعوم داخل منطقة الصبورة السوداء . في النطاق الأوسع للأشياء ، لم تكن شيئًا غير عادي. أن تكون قادرة على الوصول إلى المستوى الموروث كان بالفعل إنجازًا يستحق الثناء ، وكان هذا هو مدى النمو الذي يمكن أن يحققه الكثير من هؤلاء العباقرة والنخب المزعومين. للاستمرار ، ما يحتاجون إليه ليس المزيد من المؤهلات ، بل بالأحرى العقليات المناسبة ، والمصادفات ، وعوامل أخرى لا حصر لها.
تم وضع جسد غارين الحالي أمام شاهد قبر أسود ، وبدأت الكلمات المحفورة عليه تتلاشى بالفعل.
“أعثروا على مكان القاتل” ، أمر غارين مباشرة.
كان هذا نفقًا دائريًا يشبه قوس قزح. لقد كان طويلا للغاية و شعر و كأنه لا نهاية له .
ردت مركز اتصالات تحالف الثلج القرمزي ” مفهوم “
وضع غارين برفق باقة من الزهور البيضاء أمام شاهد القبر.
استعاد غارين تركيزه عندما نظر إلى الفتاة الصغيرة أمامه. مد يده ، وقرص خديها برفق. كانت ناعمة وسلسة ، لكنها أيضًا باردة قليلاً.
في هذه اللحظة ، تمت تغطية المناطق المحيطة بغشاء شفاف . يبدو أن سكان المدينة في الخارج لم يلاحظوا شيئًا أثناء استمرارهم في حياتهم اليومية.
“من كان يظن أنها ماتت …”
في هذه اللحظة ، تمت تغطية المناطق المحيطة بغشاء شفاف . يبدو أن سكان المدينة في الخارج لم يلاحظوا شيئًا أثناء استمرارهم في حياتهم اليومية.
في الأصل ، خطط لمعرفة الحقيقة. ومع ذلك ، بدا أنه لم يكن لديه خيار سوى دفن الأحقاد المتعلقة بذلك . ما حدث مع سيلين في ذلك الوقت بقي سؤالًا لم يُحل إلى الأبد ، حيث كانت الراحلة سيلين فقط هي من تملك الإجابة.
شووب!
في النهاية ، هل خانت غارين ، هل أجبرت على فعل ذلك ، هل كان شخصًا آخر متنكراً بزيها ، أم كان شيئًا آخر؟ بقي كل شيء لغزا …
وسط التدفق المستمر للشلال ، في وسط الشلال ، جلس رجل يرتدي قميصًا أبيض فوق صخرة سوداء يصطاد بصمت.
تم تلقي رد من تحالف الثلج القرمزي بعد لحظة.
فتح غارين عينيه ببطء ، وهو يراقب بصمت الفوضى تتكشف داخل الحانة.
ووش!
استدار غارين وغادر المكان ، وخلع عباءته السوداء في هذه العملية.
اختفت صورة غارين الظلية على الفور من مكان الفتاة.
وضع غارين برفق باقة من الزهور البيضاء أمام شاهد القبر.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يواجه حانة مزدحمة بشكل غريب. كان المكان مظلمًا وصاخبًا ، حيث كان العديد من الفتيان والفتيات يلفون أجسادهم على الموسيقى. كانت ملابسهم إما مثيرة للغاية أو ساحرة للغاية.
“من كان يظن أنها ماتت …”
نظر غارين إلى ما وراء الحشد ورأى مجموعة من الأولاد والبنات غير المهتمين . كانت أرجل هؤلاء الأشخاص متقاطعة عبر الطاولة. كان البعض يدخنون ، بينما كان آخرون يشربون. يبدو أنهم يلعبون نوعًا من الألعاب.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يواجه حانة مزدحمة بشكل غريب. كان المكان مظلمًا وصاخبًا ، حيث كان العديد من الفتيان والفتيات يلفون أجسادهم على الموسيقى. كانت ملابسهم إما مثيرة للغاية أو ساحرة للغاية.
كان هناك أيضًا شخص آخر على الجانب الآخر يلعب بهاتفه. مع سطوع الشاشة على وجهه ، بدا شاحبًا مثل شبح.
في ومضة ، عاد بصره إلى خارج الحانة. كان الآن في جسد صبي صغير ، يأخذ قيلولة بهدوء في أحضان والدته.
حدد غارين بعناية في هذه المجموعة من الناس. كما نظر إلى ملابس ذلك الشخص ومظهره الحالي . كان يرتدي زيًا مثيرًا للغاية ، مع ثديين يهتزان في كل مكان. حتى أنه كان يرتدي تنورة قصيرة بيضاء مع لباس ضيق أسود ، وشعره الأشقر الطويل يمر فوق كتفه.
مع الحركة المسعورة المفاجئة للناس ، تحولت الحانة إلى فوضى فوضوية.
في تلك المرحلة ، لم يكن غارين يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. حتى بالنسبة للمحققين الاستطلاعيين من تحالف الثلج القرمزي ، فإن ارتداء الملابس هكذا أمر مبالغ فيه قليلاً …
على الفور تقريبًا ، انفجرت الحانة بأكملها في الصرخات. شعر الناس في الجوار بالذهول مما حدث للتو ، مما جعلهم يهربون في حالة ذعر. كان الأشخاص الذين كانوا على مسافة بعيدة غافلين تمامًا عما حدث للتو ، حيث استمروا في الرقص مع الموسيقى ، والاستمتاع بأنفسهم على أكمل وجه.
لقد استخدم نسيج الأحلام مباشرة ، ليهبط في جسم عضوة تحالف الثلج القرمزي و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون الهدف فتاة ، ناهيك عن شخص يرتدي مثل هذا الزي المثير.(* هنا كان يوجد 6 أسطر من أشياء علمية لن تفهموها *)
كما ازدادت المسافة بينه وبين الحانة ، بينما كان لا يزال يمتلك الصبي الصغير ، أغلق عينيه مرة أخرى.
باستخدام قدرة تكثيف مجال الطاقة لتشكيل عباءة سوداء مؤقتة ، سار غارين نحو طاولة الأشخاص الذين حددهم سابقًا.
جلس بمفرده في وسط هذا الشلال الذي يبلغ إرتفاعه ألف متر ، وكان هذا المكان مليئًا بمجالات مغناطيسية ملتوية مختلفة و الإشعاع ، ولم يجرؤ حتى الطيار المتوسط ذو المستوى الموروث على الطيران عبر المجال الجوي أعلاه. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل ذو القميص الأبيض لا يبدي أي قلق على الإطلاق حيث استمر في الجلوس بصمت فوق هذه الصخرة السوداء كما لو كان ينتظر الحصول على صيد جيد . ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، بدا أنه ينتظر أيضًا شيئًا آخر.
أطلق ظل أسود من تحت أقدام غارين بصمت تجاه المجموعة.
بام!
شووب!
نظر غارين إلى ما وراء الحشد ورأى مجموعة من الأولاد والبنات غير المهتمين . كانت أرجل هؤلاء الأشخاص متقاطعة عبر الطاولة. كان البعض يدخنون ، بينما كان آخرون يشربون. يبدو أنهم يلعبون نوعًا من الألعاب.
انقسم الظل فجأة إلى عدة خيوط ، تلاشت تحت أقدام المجموعة المستهدفة.
ووش!
بعد لحظة ، بدأوا جميعًا في التمايل قبل أن ينهاروا على الطاولة.
لقد استخدم نسيج الأحلام مباشرة ، ليهبط في جسم عضوة تحالف الثلج القرمزي و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون الهدف فتاة ، ناهيك عن شخص يرتدي مثل هذا الزي المثير.(* هنا كان يوجد 6 أسطر من أشياء علمية لن تفهموها *)
بام!
“أعثروا على مكان القاتل” ، أمر غارين مباشرة.
فجأة ، انفجرت جماجمهم في وقت واحد مثل البطيخ المتفجر.
ومض ضوء فجأة أمام عينيه.
آآآآه! آآآآه!
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يواجه حانة مزدحمة بشكل غريب. كان المكان مظلمًا وصاخبًا ، حيث كان العديد من الفتيان والفتيات يلفون أجسادهم على الموسيقى. كانت ملابسهم إما مثيرة للغاية أو ساحرة للغاية.
على الفور تقريبًا ، انفجرت الحانة بأكملها في الصرخات. شعر الناس في الجوار بالذهول مما حدث للتو ، مما جعلهم يهربون في حالة ذعر. كان الأشخاص الذين كانوا على مسافة بعيدة غافلين تمامًا عما حدث للتو ، حيث استمروا في الرقص مع الموسيقى ، والاستمتاع بأنفسهم على أكمل وجه.
الفصل 1150: القرار 2 “اذهبي إلى النوم … اذهبي إلى النوم …”
مع الحركة المسعورة المفاجئة للناس ، تحولت الحانة إلى فوضى فوضوية.
آآآآه! آآآآه!
استدار غارين وغادر المكان ، وخلع عباءته السوداء في هذه العملية.
وضع غارين برفق باقة من الزهور البيضاء أمام شاهد القبر.
اهو !!
بعد الحصول على الاتجاه التقريبي وتضييق نطاق البحث بتفاصيل أكثر دقة ، يمكن البحث عن معلومات مماثلة بسهولة.
في ومضة ، عاد بصره إلى خارج الحانة. كان الآن في جسد صبي صغير ، يأخذ قيلولة بهدوء في أحضان والدته.
اختفت صورة غارين الظلية على الفور من مكان الفتاة.
فتح غارين عينيه ببطء ، وهو يراقب بصمت الفوضى تتكشف داخل الحانة.
كان هناك أيضًا شخص آخر على الجانب الآخر يلعب بهاتفه. مع سطوع الشاشة على وجهه ، بدا شاحبًا مثل شبح.
كانت هذه حيازة نسيج الأحلام . طالما كان ذلك الشخص في مجاله ، لا يمكن لأي شخص نائم أو بدون وعي واضح أن يهرب من سيطرة غارين.
شلال الألماس العظيم ، كان أحد أشهر مناطق الجذب السياحي في منطقة الشعب المحدود المركزية .
كما ازدادت المسافة بينه وبين الحانة ، بينما كان لا يزال يمتلك الصبي الصغير ، أغلق عينيه مرة أخرى.
ووش …
شووب!
تجاوز عدد لا يحصى من شرائط ألوان قوس قزح على الجانبين. بدا وكأنه قوس قزح سائل ، يتدفق باستمرار أمامه و ينبعث منه جميع أنواع الألوان.
ومع ذلك ، لا يزال بإمكانه بشكل غامض رؤية كلمة “سيلين” المكتوبة عليها.
كان هذا نفقًا دائريًا يشبه قوس قزح. لقد كان طويلا للغاية و شعر و كأنه لا نهاية له .
قامت سيلين بتربيتها مع ما بدا وكأنه رجل لطيف. ومع ذلك ، بعد وقت قصير من ولادتها ، مات الرجل. عندما كانت في السادسة من عمرها ، خرجت سيلين في مهمة ولم تعد أبدًا.
كان غارين يمر عبر النفق بينما يتقلب. يبدو أن هذا النفق غير قابل للتدمير. لقد حاول عدة مرات في الماضي ، مستخدماً أساليب مختلفة ، لكنه لم ينجح في كسر نفق عالم الأحلام هذا.
ووش!
كان بإمكانه فقط استخدامه كوسيط ، ودخول أحلام مختلف الأفراد.
ووش …
ومض ضوء فجأة أمام عينيه.
كان هذا كل محتويات ذكرياتها. بالنسبة لذكريات طفل يبلغ من العمر ستة عشر عامًا ، سيستغرق الأمر من غارين بضع دقائق فقط للانتهاء من مشاهدة كل شيء.
عندما فتح عينيه ، كان في مقبرة كثيفة في البرية. لم يكن أحد يهتم بالمكان ، فقد بدأت بالفعل بعض الصلبان الموجودة على شواهد القبور في الميل أو الانكسار بسبب بلى الطبيعة.
تجاوز عدد لا يحصى من شرائط ألوان قوس قزح على الجانبين. بدا وكأنه قوس قزح سائل ، يتدفق باستمرار أمامه و ينبعث منه جميع أنواع الألوان.
تم وضع جسد غارين الحالي أمام شاهد قبر أسود ، وبدأت الكلمات المحفورة عليه تتلاشى بالفعل.
كان بإمكانه فقط استخدامه كوسيط ، ودخول أحلام مختلف الأفراد.
ومع ذلك ، لا يزال بإمكانه بشكل غامض رؤية كلمة “سيلين” المكتوبة عليها.
انجرفت السحب البيضاء في السماء مع الريح. في وسط هذه السماء الزرقاء الساطعة ، غطت نجمة ذهبية المكان بلطف بضوء الشمس الدافئ ، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة من من رذاذ الماء.
هذا الجسم الذي يمتلكه غارين ينتمي إلى عضو من تحالف الثلج القرمزي. عندما غادر غارين ، كان مالك الجسم يتحرك تلقائيًا وفقًا للأوامر المقدمة من تحالف الثلج القرمزي .
“أعثروا على مكان القاتل” ، أمر غارين مباشرة.
وضع غارين برفق باقة من الزهور البيضاء أمام شاهد القبر.
عندما فتح عينيه ، كان في مقبرة كثيفة في البرية. لم يكن أحد يهتم بالمكان ، فقد بدأت بالفعل بعض الصلبان الموجودة على شواهد القبور في الميل أو الانكسار بسبب بلى الطبيعة.
أوشك الوقت على النفاذ في رحلته الحالية … كان بحاجة إلى حل المشكلة الأخيرة بسرعة. خطط غارين في الأصل للبقاء لفترة أطول قليلاً هنا. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه إلا أن ينظر للأسف إلى قبر سيلين وهو يتنهد.
باستخدام قدرة تكثيف مجال الطاقة لتشكيل عباءة سوداء مؤقتة ، سار غارين نحو طاولة الأشخاص الذين حددهم سابقًا.
“يبدو أن الحقيقة وراء كل شيء يجب أن تُترك للوني في النهاية …”
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يواجه حانة مزدحمة بشكل غريب. كان المكان مظلمًا وصاخبًا ، حيث كان العديد من الفتيان والفتيات يلفون أجسادهم على الموسيقى. كانت ملابسهم إما مثيرة للغاية أو ساحرة للغاية.
ووش!
تم تلقي رد من تحالف الثلج القرمزي بعد لحظة.
مع وميض ، دخل مرة أخرى في عالم الأحلام.
لكي نكون صادقين ، فهم غارين أيضًا أن سيلين لم تكن أكثر من مجرد عبقري مزعوم داخل منطقة الصبورة السوداء . في النطاق الأوسع للأشياء ، لم تكن شيئًا غير عادي. أن تكون قادرة على الوصول إلى المستوى الموروث كان بالفعل إنجازًا يستحق الثناء ، وكان هذا هو مدى النمو الذي يمكن أن يحققه الكثير من هؤلاء العباقرة والنخب المزعومين. للاستمرار ، ما يحتاجون إليه ليس المزيد من المؤهلات ، بل بالأحرى العقليات المناسبة ، والمصادفات ، وعوامل أخرى لا حصر لها.
******
على الرغم من القوة التي تراكمت لديها طوال حياتها ، فقد ماتت في النهاية دون أن تترك أثراً في هذه البلدة الصغيرة.
عند شلال أبيض ضخم ، تدفقت كميات كبيرة من مياه البحيرة إلى أسفل الشلال ، لتشكل ما بدا وكأنه امتداد من الحرير الأبيض اللامع. تسبب التدفق السفلي للمياه في تناثر أبيض ضخم ، مما خلق مشهدًا مهيبًا بشكل مذهل.
شلال الألماس العظيم ، كان أحد أشهر مناطق الجذب السياحي في منطقة الشعب المحدود المركزية .
اختفت صورة غارين الظلية على الفور من مكان الفتاة.
من وجهة نظر عين الطائر ، شكل الشلال بأكمله شكل قوس نصف دائري. كان للشلال جانبان. على اليسار كانت بحيرة خضراء مسطحة كمرآة ، بينما على اليمين كان هذا الشلال الأبيض المهيب.
كانت هذه حيازة نسيج الأحلام . طالما كان ذلك الشخص في مجاله ، لا يمكن لأي شخص نائم أو بدون وعي واضح أن يهرب من سيطرة غارين.
انجرفت السحب البيضاء في السماء مع الريح. في وسط هذه السماء الزرقاء الساطعة ، غطت نجمة ذهبية المكان بلطف بضوء الشمس الدافئ ، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة من من رذاذ الماء.
في هذه اللحظة ، على الجانب الآخر من الشلال ، قفزت صورة ظلية في عباءة سوداء ببطء إلى الشلال. بدا أن العباءة السوداء لم تتأثر تمامًا بالتيارات المائية ، حيث كان مالكها يسير بعناية في الحدود بين الشلال الأبيض والبحيرة الخضراء. لقد كان يسير بحذر عبر الماء ، مما يسمح للمياه بالتدفق عبر ساقيه. شق طريقه ببطء نحو الرجل ذو القميص الأبيض.
سوووووش …
عندما فتح عينيه ، كان في مقبرة كثيفة في البرية. لم يكن أحد يهتم بالمكان ، فقد بدأت بالفعل بعض الصلبان الموجودة على شواهد القبور في الميل أو الانكسار بسبب بلى الطبيعة.
وسط التدفق المستمر للشلال ، في وسط الشلال ، جلس رجل يرتدي قميصًا أبيض فوق صخرة سوداء يصطاد بصمت.
ردت مركز اتصالات تحالف الثلج القرمزي ” مفهوم “
تمسك كلتا يديه بعمود الصيد الأبيض الطويل ، مما يسمح بشد خط الصيد بإحكام بواسطة التيار دون تحرك القصبة . لم يظهر وجهه أي عاطفة.
وضع غارين يده فوق رأس الفتاة دون أي تردد.
جلس بمفرده في وسط هذا الشلال الذي يبلغ إرتفاعه ألف متر ، وكان هذا المكان مليئًا بمجالات مغناطيسية ملتوية مختلفة و الإشعاع ، ولم يجرؤ حتى الطيار المتوسط ذو المستوى الموروث على الطيران عبر المجال الجوي أعلاه. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل ذو القميص الأبيض لا يبدي أي قلق على الإطلاق حيث استمر في الجلوس بصمت فوق هذه الصخرة السوداء كما لو كان ينتظر الحصول على صيد جيد . ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، بدا أنه ينتظر أيضًا شيئًا آخر.
ووش!
في هذه اللحظة ، على الجانب الآخر من الشلال ، قفزت صورة ظلية في عباءة سوداء ببطء إلى الشلال. بدا أن العباءة السوداء لم تتأثر تمامًا بالتيارات المائية ، حيث كان مالكها يسير بعناية في الحدود بين الشلال الأبيض والبحيرة الخضراء. لقد كان يسير بحذر عبر الماء ، مما يسمح للمياه بالتدفق عبر ساقيه. شق طريقه ببطء نحو الرجل ذو القميص الأبيض.
لقد استخدم نسيج الأحلام مباشرة ، ليهبط في جسم عضوة تحالف الثلج القرمزي و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون الهدف فتاة ، ناهيك عن شخص يرتدي مثل هذا الزي المثير.(* هنا كان يوجد 6 أسطر من أشياء علمية لن تفهموها *)
ليس بعيدًا ، تسبب رذاذ الماء الكبير في اندفاع الكثير من بخار الماء في الهواء ، مما شكل قوس قزح تحت أشعة الشمس.
“هل قُتلت؟” عبس غارين. باستخدام بصمة آلة الطاقة الخاصة به ، قام بإدخال أمر بسرعة لإرسال أمر. تم إرسال رسالته على الفور عبر مسافة لا حصر لها ، ليصل إلى مقر تحالف الثلج القرمزي .
شق ذو العباءة السوداء طريقه باستمرار نحو الرجل الذي يرتدي قميصًا أبيض ، ولم يتأثر تمامًا بالإشعاع أو المجال المغناطيسي ، وتوقف أخيرًا عندما وصل إلى الرجل ذو القميص الأبيض.
في الأصل ، خطط لمعرفة الحقيقة. ومع ذلك ، بدا أنه لم يكن لديه خيار سوى دفن الأحقاد المتعلقة بذلك . ما حدث مع سيلين في ذلك الوقت بقي سؤالًا لم يُحل إلى الأبد ، حيث كانت الراحلة سيلين فقط هي من تملك الإجابة.
“بعد البحث عنك لسنوات عديدة ، لم أكن أتوقع أبدًا أنك ستكون في مكان مثل هذا ” حين خلع العباءة ، تم الكشف عن وجه غارين. “حان وقت دفع الدين .”
بام!
خلف غارين ، طاف ببطء مركب شراعي بني متوسط الحجم ، كان ينجرف في الهواء باتجاه بعيد. كان هذا هو القارب السياحي المخصص لمشاهدة معالم المدينة هنا. على متن القارب ، يمكن للمرء أن يرى بشكل غامض مجموعة من الأشخاص ينظرون إلى اتجاههم ، وهم يصرخون في ارتباك. لم يعتقد أحد أنه سيظل هناك من يجرؤ على دخول هذا المكان.
تم وضع جسد غارين الحالي أمام شاهد قبر أسود ، وبدأت الكلمات المحفورة عليه تتلاشى بالفعل.
وقف الرجل ذو القميص الأبيض ببطء من فوق الصخرة السوداء.
آآآآه! آآآآه!
عند إلتفاته ، كان للرجل وجه بارد تمامًا وخالي من المشاعر. كانت عيناه تقريبًا مثل زوج من الحجارة البيضاء ، ماتت تمامًا ، وخالية من أي إحساس بالحياة.
ووش …
كان صوته جافًا وخشنًا: “لا معنى لأفعالك ” ، وكأنه لم يقل شيئًا منذ فترة طويلة.
هذا الجسم الذي يمتلكه غارين ينتمي إلى عضو من تحالف الثلج القرمزي. عندما غادر غارين ، كان مالك الجسم يتحرك تلقائيًا وفقًا للأوامر المقدمة من تحالف الثلج القرمزي .
“نور العدل ، نور الحرية السابق ، ما يسمى بأقوى نجم إمبراطور و أقوى محرك دائم ، تشيناندي” حدّق غارين مباشرة في عينيه. “قل لي هويتك الحقيقية.”
على الرغم من القوة التي تراكمت لديها طوال حياتها ، فقد ماتت في النهاية دون أن تترك أثراً في هذه البلدة الصغيرة.
أوشك الوقت على النفاذ في رحلته الحالية … كان بحاجة إلى حل المشكلة الأخيرة بسرعة. خطط غارين في الأصل للبقاء لفترة أطول قليلاً هنا. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه إلا أن ينظر للأسف إلى قبر سيلين وهو يتنهد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
