متغير 2
الفصل 1138: متغير 2
بدا أن غارين قد اعتاد على هذا النوع من الحياة. بعد امتصاص الطاقة المظلمة ، قام بتحويلها مرة أخرى إلى طاقة باردة نقية وأطلقها على شكل أعمدة من تيار هواء أبيض كبير.
“طاقتي الباردة يمكن أن تقلل من حركة المادة ، وهي قريبة بشكل لا نهائي من السكون ، لكنها لا تستطيع فعلاً تجميد مجال الطاقة. يتم تجميع كل الأمور معًا وتكثيفها بسبب مجال الطاقة. إن التوازن بين قوى الذرات هو الذي يشكل بنية المادة. إذا كان بإمكاني تجميد مجال الطاقة ، فعندئذٍ ستتوقف المادة عن الوجود بسبب مجال الطاقة ، لكنها ستظل موجودة بسبب التجميد. هذا … لم يعد النطاق الذي يمكن أن يتأثر بدرجة الحرارة … “
صرخ الثعبان الصغير بسعادة و اندفع مع أصوات الهسهسة. لقد امتص في لحظة بسيطة كل الطاقة الباردة البيضاء التي تم إطلاقها.
على الرغم من أن تنين الظل المظلم كان لا يزال صغيراً للغاية ، لولا قدرة غارين على احتضانه ، فربما مات في الكريستال وأصبح أحفورة بعد آلاف السنين. حتى لو فقس الآن ، فقد يواجه هذا التنين الصغير أيضًا العديد من هجمات ومخاطر المخلوقات المرعبة في عملية النمو.
بعد تكريرها بواسطة غارين ، على الرغم من أن الطاقة الباردة لم تكن أنسب نوع من الطاقة للثعبان الصغير ، ولكن بالمقارنة مع الطاقة المظلمة التي تحتوي على العديد من الشوائب ، فإن هذه الطاقة عالية النقاء تلائم شهيته أكثر و أكثر ملاءمة لـ نموه.
“هل ستتطور بشكل طبيعي إلى توازن بسبب مستويات المفهوم المختلفة ، أم أنها سترفع مفهوم المستوى الأدنى تمامًا إلى مستوى أعلى؟” ظهر نموذج جديد تمامًا في ذهن غارين.
في رأيه ، كان هذا الرجل الضخم في الكريستال الذي لا يستطيع التحرك هو والدته وصديقه. بدأ هذا النوع من التبعية منذ زمن بعيد.
– مطارد الفراغ .
أكثر من مائة عام كان أكثر من ثلاثة أشهر في مكان غارين. لقد سار كل من الإنسان والثعبان على هذا الطريق لمدة شهرين أو أكثر.
وبالعكس ، هل يمكن أن ينتج عن الختم المطلق هدوءًا مطلقًا؟ بما في ذلك صمت الزمان والمكان؟ ” تخطى قلب غارين نبضة.
“تريد المزيد؟” كان غارين مستمتعًا بتعبير الثعبان الصغير الساخط. ثم اذهب واستوعب المزيد من الطاقة المظلمة … أكثر من سبعين بالمائة من الكون عبارة عن طاقة مظلمة. إنها لا نهائية . أنت فقط من يستطيع امتصاصها و جمعها و تكثيفها إلى مادة فعلية “.
نقل صوته بلطف.
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا الرجل لا يستطيع فهمه ، إلا أن غارين ما زال ينقل صوته من العادة. عندما يشعر الشخص بالملل ، فإنه سيجد بالتأكيد طرقًا لقتل الوقت.
قدرة التفجير الذاتي .
كانت الطاقة الباردة التي أطلقها في الواقع عشرة بالمائة فقط من المبلغ الإجمالي. ولكن حتى هذا ، كان كافياً للثعبان أن يكدح من أجله بكل سرور.
“بالنسبة لي ، تلعب هذه البلورة دورين في نفس الوقت. أولاً ، جوهر الفراغ البلوري هو تسريع سرعة تفكيري. ثانيًا ، جوهرها المفاهيمي هو حصر جميع أنشطتي. لكن هذا الحصر و الختم لم يصل إلى النقطة التي يؤثر فيها على تفكير روحي. من وجهة النظر هذه ، فإن مفهومه لختم أضعف من مفهوم التحليل المعجل. ربما يمكن فهم أن الختم لا يمكن أن يحد من قدرة التفكير المتسارعة الممنوحة لي من قبل التيار الأم بسبب هويتي كمطارد فلااغ . إذا سارت الأمور على ما يرام ، يجب أن يكون هذا هو التمييز بين المستوى هو جوهر المفاهيم “.
عند مشاهدة الثعبان يتفكك ببطء ويختفي في البلورة ، عاد قلب غارين هادئًا.
كان الجزء الأكثر أهمية هو أن جوهر بلورة الفراغ كان في الواقع النواة البلورية لمخلوق فراغ. علاوة على ذلك ، فإن أصلب بلورة ذهبية داكنة من بينهم كانت في الواقع ، أقوى نواة بلورية لمخلوق فراغ. وقد حدث أن إحدى هويات غارين الخاصة أصبحت في متناول اليد في هذا الوقت.
“الملك الأبيض … ربما لم تكن تتوقع ذلك أيضًا. في البلورة الذهبية الداكنة الفراغ ، كان هناك في الواقع وجود بيضة مخلوق فراغ . ولم تكن بيضة عادية ، لكنها بيضة تنين الظلال الأسود ، وحش فراغ عملاق احتل مرتبة أعلى من ملكة طاووس الصقيع … “
هذا هو مفهوم الجوهر.
حتى تنين الظل المظلم في مهده سيصل إلى مستوى الفقس بعد التهام قدر كبير من قوة جسم غارين. كان لديه القدرة الكامنة على امتصاص الطاقة المظلمة.
“للخروج من الختم ، يجب أن أفهم أولاً جوهره “. كان عقل غارين يدور ببطء. كانت بذور الروح الثلاثة تدور باستمرار وتطلق آثارًا لقوة الروح. على الرغم من أنه لا يمكن تحقيق أقصى تأثير بسبب القوة المشوهة ، إلا أنه لم يعد ساكنًا تمامًا كما كان من قبل.
باعتباره الوجود الثالث العظيم في تصنيف مخلوقات لغندور القديمة ، عُرف تنين الظل المظلم أيضًا باسم تنين الروح المظلم و تنين الليلة المظلمة و لورد الليل وما إلى ذلك.
في ظل هذا الخوف و إدراك أن الطرف الآخر كان أضعف بكثير من نفسه ، كانت النتيجة النهائية أنهم يريدون بشكل هستيري إزالة الضوء إلى الأبد.
على الرغم من أن تنين الظل المظلم كان لا يزال صغيراً للغاية ، لولا قدرة غارين على احتضانه ، فربما مات في الكريستال وأصبح أحفورة بعد آلاف السنين. حتى لو فقس الآن ، فقد يواجه هذا التنين الصغير أيضًا العديد من هجمات ومخاطر المخلوقات المرعبة في عملية النمو.
لم يكن هذا تفجيرًا ذاتيًا بسيطًا ، ولكنه كان يهدف إلى فتح التوازن الهش تمامًا في قلب الاتصال وفتح باب العالم المظلم تمامًا للعالم المادي.
لم يكن لدى التنين الصغير الحالي قدرة كبيرة ، لكنها كانت مساعدة مهمة جدًا لـ غارين.
كانت قوة غارين مقيدة بالقوة المشوهة ولا يمكن استخدامها. كما أغلقت البلورة الطريق أمامه لالتهام وامتصاص الطاقة من العالم الخارجي. كان بإمكانه الاعتماد فقط على هذا التنين المظلم الصغير من خلال تشجيعه باستمرار على الخروج وامتصاص الطاقة المظلمة في مقابل خيط من الطاقة الباردة الصغيرة للغاية من جسده.
يمكن أن يوفر لـ غارين القليل جدًا من الطاقة ولكن الثمينة للغاية من الخارج.
كان هناك أيضًا أفضل احتياطي طاقة لما بعد الاستنفاد – بلور الفراغ.
كانت قوة غارين مقيدة بالقوة المشوهة ولا يمكن استخدامها. كما أغلقت البلورة الطريق أمامه لالتهام وامتصاص الطاقة من العالم الخارجي. كان بإمكانه الاعتماد فقط على هذا التنين المظلم الصغير من خلال تشجيعه باستمرار على الخروج وامتصاص الطاقة المظلمة في مقابل خيط من الطاقة الباردة الصغيرة للغاية من جسده.
وبالعكس ، هل يمكن أن ينتج عن الختم المطلق هدوءًا مطلقًا؟ بما في ذلك صمت الزمان والمكان؟ ” تخطى قلب غارين نبضة.
يمكن أن تحفز الطاقة الباردة التي تم إطلاقها نمو تنين الظلال المظلم بسرعة ، مما يسمح له بامتصاص المزيد من الطاقة المظلمة.
تنين الظل المظلم …
يا للعجب …
بعد الاستنتاج لفترة طويلة ومحاولة فهم كل هذا ، كانت النتيجة ضئيلة للغاية. لكن في هذه اللحظة ، تسببت الفكرة المعكوسة التي برزت فجأة في أن تكون لديه فكرة ضعيفة.
سمح غارين لنفسه بالتباطئ . كانت تلك هي الطاقة الباردة النقية التي تحولت إلى أثر للضباب الأبيض. تحركت بصعوبة وببطء في البلورة.
هذا هو مفهوم الجوهر.
من خلال مراقبة الطريقة التي تحرك بها تنين الظل المظلم ، كان غارين قد فهم بالفعل بشكل غامض المبدأ الأساسي لهذا السجن البلوري. بمساعدة الثعبان الصغير ، هو نفسه أعطي قوة دافعة للطاقة الباردة للتحرك داخل البلورة. كان هذا هو القليل مما حققه حتى الآن.
وبالعكس ، هل يمكن أن ينتج عن الختم المطلق هدوءًا مطلقًا؟ بما في ذلك صمت الزمان والمكان؟ ” تخطى قلب غارين نبضة.
“ما هو جوهر السجن الذي يحيطني في الواقع …” كان غارين غارقًا في أفكاره. طوال هذا الوقت ، كان يفكر باستمرار ويراقب حركة تنين الظلال المظلم ، من أجل محاولة فهم العقبة الأكثر أهمية بين المستوى العاشر ومستوى العرش .
وبالعكس ، هل يمكن أن ينتج عن الختم المطلق هدوءًا مطلقًا؟ بما في ذلك صمت الزمان والمكان؟ ” تخطى قلب غارين نبضة.
هذا هو مفهوم الجوهر.
“ما هو جوهر السجن الذي يحيطني في الواقع …” كان غارين غارقًا في أفكاره. طوال هذا الوقت ، كان يفكر باستمرار ويراقب حركة تنين الظلال المظلم ، من أجل محاولة فهم العقبة الأكثر أهمية بين المستوى العاشر ومستوى العرش .
لا يمكن استيعاب هذا بسهولة. ولكن مع تشويه الوقت بسبب قوة الملك الأبيض ، شعر غارين أيضًا أن سرعة تفكيره أصبحت سريعة ومروعة بشكل غير طبيعي. يبدو أن هذه الظاهرة الغريبة ناتجة عن تسارع الوقت. يمكن أن تحصل كل فكرة من أفكاره تقريبًا على إجابة سريعة. بعد كل شيء ، كانت كل ثانية هنا تعادل وقتًا طويلاً في العالم الخارجي. كان هذا النوع من سرعة التفكير طبيعيًا أيضًا.
قرأ غارين من الذاكرة المعرفية الموروثة لحضارة إندور القديمة أن المخلوقات المرعبة التي لا حصر لها في العالم المظلم تتدفق إلى العالم المادي ، وأن الطاقة المظلمة الهائلة و المروعة التي تتدفق إلى الكون المادي بأكمله كانت الصلة القصيرة بين مناطق عالمين مختلفين. كان العالم المظلم أكبر بكثير من العالم المادي. لا تحتاج المخلوقات الموجودة فيه إلى الضوء لأنها هي نفسها مكونة من مادة مظلمة. كانت رؤية الضوء مثل المياه التي تصطدم بالنار وقطة تكتشف فأرًا. كان الأمر أشبه برؤية البشر شيئًا ما جعلهم يخافون ؛ هذا النوع من الأشياء المخيفة التي يمكن أن تدمرهم جميعًا بما في ذلك الحياة الطبيعية خاصتهم .
كان الجزء الأكثر أهمية هو أن جوهر بلورة الفراغ كان في الواقع النواة البلورية لمخلوق فراغ. علاوة على ذلك ، فإن أصلب بلورة ذهبية داكنة من بينهم كانت في الواقع ، أقوى نواة بلورية لمخلوق فراغ. وقد حدث أن إحدى هويات غارين الخاصة أصبحت في متناول اليد في هذا الوقت.
في ظل هذا الخوف و إدراك أن الطرف الآخر كان أضعف بكثير من نفسه ، كانت النتيجة النهائية أنهم يريدون بشكل هستيري إزالة الضوء إلى الأبد.
– مطارد الفراغ .
نقل صوته بلطف.
كان وريث حضارة إندور القديمة وكان صيادًا قويًا كان مسؤولاً عن صيد وقتل المخلوقات الفراغ . كانت أكبر ميزة لهذه الهوية أنه يمكنه استخدام بلورات الفراغ ، والتي لا يمكن أن يستخدمها الآخرون ، لتحويلها إلى قوة دافعة قوية لتحليل و الاستنتاج لتدعيم عقله.
قرأ غارين من الذاكرة المعرفية الموروثة لحضارة إندور القديمة أن المخلوقات المرعبة التي لا حصر لها في العالم المظلم تتدفق إلى العالم المادي ، وأن الطاقة المظلمة الهائلة و المروعة التي تتدفق إلى الكون المادي بأكمله كانت الصلة القصيرة بين مناطق عالمين مختلفين. كان العالم المظلم أكبر بكثير من العالم المادي. لا تحتاج المخلوقات الموجودة فيه إلى الضوء لأنها هي نفسها مكونة من مادة مظلمة. كانت رؤية الضوء مثل المياه التي تصطدم بالنار وقطة تكتشف فأرًا. كان الأمر أشبه برؤية البشر شيئًا ما جعلهم يخافون ؛ هذا النوع من الأشياء المخيفة التي يمكن أن تدمرهم جميعًا بما في ذلك الحياة الطبيعية خاصتهم .
في ذلك الوقت في عالم سلالات الدم ، استخدم غارين جوهر الفراغ لاستنتاج و دراسة فنون الدفاع عن النفس. الآن بعد أن تم تغليف جسده بالكامل في هذا الجوهر الذهبي الداكن ، والذي كان أقوى نواة بلورية لمخلوقات الفراغ والنواة البلورية لتنين الظل المظلم الثالث على الترتيب ، بالنسبة لـ غارين ، كان هذا يمثل موردًا لا نهاية له تقريبًا للتحليل.
كانت هناك نية قتل خفية في عيون غارين الآن .
في هذه اللحظة ، كان هناك أفضل مظهر مفهوم – تنين الظل المظلم الشاب. لقد امتلك بطبيعته جوهر مفهوم الختم . كانت هذه البلورة في الواقع قشرته الواقية ، والتي كانت تعادل قشر البيض. لقد كانت جامدة للغاية وقادرة على حصر كل شيء تقريبًا في العالم.
أكثر من مائة عام كان أكثر من ثلاثة أشهر في مكان غارين. لقد سار كل من الإنسان والثعبان على هذا الطريق لمدة شهرين أو أكثر.
كان هناك أيضًا أفضل احتياطي طاقة لما بعد الاستنفاد – بلور الفراغ.
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا الرجل لا يستطيع فهمه ، إلا أن غارين ما زال ينقل صوته من العادة. عندما يشعر الشخص بالملل ، فإنه سيجد بالتأكيد طرقًا لقتل الوقت.
بالإضافة إلى تسريع الوقت بمساعدة القوة المشوهة ، بصرف النظر عن انخفاض قوة غارين بمثل هذا المعدل الكبير ، كان لديه حقًا بيئة منعزلة فريدة وممتازة للزراعة.
لم يكن لدى التنين الصغير الحالي قدرة كبيرة ، لكنها كانت مساعدة مهمة جدًا لـ غارين.
“للخروج من الختم ، يجب أن أفهم أولاً جوهره “. كان عقل غارين يدور ببطء. كانت بذور الروح الثلاثة تدور باستمرار وتطلق آثارًا لقوة الروح. على الرغم من أنه لا يمكن تحقيق أقصى تأثير بسبب القوة المشوهة ، إلا أنه لم يعد ساكنًا تمامًا كما كان من قبل.
لا يمكن استيعاب هذا بسهولة. ولكن مع تشويه الوقت بسبب قوة الملك الأبيض ، شعر غارين أيضًا أن سرعة تفكيره أصبحت سريعة ومروعة بشكل غير طبيعي. يبدو أن هذه الظاهرة الغريبة ناتجة عن تسارع الوقت. يمكن أن تحصل كل فكرة من أفكاره تقريبًا على إجابة سريعة. بعد كل شيء ، كانت كل ثانية هنا تعادل وقتًا طويلاً في العالم الخارجي. كان هذا النوع من سرعة التفكير طبيعيًا أيضًا.
غلق غارين عينيه ببطء ، وانغمس في أفكاره تدريجيًا. تم فحص كل تحليل ممكن تدريجيًا ؛ تم نفي كل عملية حسابية واستنتاجات معقدة بشكل مذهل واحدًا تلو الآخر ؛ تم إنشاء إمكانيات جديدة مختلفة مرارًا وتكرارًا. سيستمر إنتاج النماذج الجديدة و تحطيمها.
كانت قوة غارين مقيدة بالقوة المشوهة ولا يمكن استخدامها. كما أغلقت البلورة الطريق أمامه لالتهام وامتصاص الطاقة من العالم الخارجي. كان بإمكانه الاعتماد فقط على هذا التنين المظلم الصغير من خلال تشجيعه باستمرار على الخروج وامتصاص الطاقة المظلمة في مقابل خيط من الطاقة الباردة الصغيرة للغاية من جسده.
في هذه اللحظة ، وصلت قوة حوسبة غارين إلى مستوى مرعب للغاية.
أكثر من مائة عام كان أكثر من ثلاثة أشهر في مكان غارين. لقد سار كل من الإنسان والثعبان على هذا الطريق لمدة شهرين أو أكثر.
فجأة ، ظهرت فكرة في عقله.
عند مشاهدة الثعبان يتفكك ببطء ويختفي في البلورة ، عاد قلب غارين هادئًا.
“طاقتي الباردة لديها أكثر برودة رعباً ونقاءً ، لكن تنين الظل المظلم لم يكن خائفًا منها على الإطلاق ، بل كان يكدح من أجلها بكل سرور … هل هذا فقط لأن التنين المظلم تم تصنيفه فوق ملكة طاووس الصقيع ؟ “
جاءت احتمالات جديدة مختلفة إلى ذهنه مرة أخرى.
جاءت احتمالات جديدة مختلفة إلى ذهنه مرة أخرى.
يمكن أن يوفر لـ غارين القليل جدًا من الطاقة ولكن الثمينة للغاية من الخارج.
“إذا كان ، على سبيل المثال ، تشويهًا كبيرًا أو أقصى تذبذب تشوه شديدًا يمكن أن يؤدي إلى تسريع تدفق الوقت ، فهل يمكن أن يؤدي السكون الكامل ، الذي يجعل جميع القوى هادئة تمامًا ، إلى تقييد مطلق؟”
لم يكن لدى التنين الصغير الحالي قدرة كبيرة ، لكنها كانت مساعدة مهمة جدًا لـ غارين.
وبالعكس ، هل يمكن أن ينتج عن الختم المطلق هدوءًا مطلقًا؟ بما في ذلك صمت الزمان والمكان؟ ” تخطى قلب غارين نبضة.
هذا هو مفهوم الجوهر.
بعد الاستنتاج لفترة طويلة ومحاولة فهم كل هذا ، كانت النتيجة ضئيلة للغاية. لكن في هذه اللحظة ، تسببت الفكرة المعكوسة التي برزت فجأة في أن تكون لديه فكرة ضعيفة.
يمكن أن يوفر لـ غارين القليل جدًا من الطاقة ولكن الثمينة للغاية من الخارج.
“طاقتي الباردة يمكن أن تقلل من حركة المادة ، وهي قريبة بشكل لا نهائي من السكون ، لكنها لا تستطيع فعلاً تجميد مجال الطاقة. يتم تجميع كل الأمور معًا وتكثيفها بسبب مجال الطاقة. إن التوازن بين قوى الذرات هو الذي يشكل بنية المادة. إذا كان بإمكاني تجميد مجال الطاقة ، فعندئذٍ ستتوقف المادة عن الوجود بسبب مجال الطاقة ، لكنها ستظل موجودة بسبب التجميد. هذا … لم يعد النطاق الذي يمكن أن يتأثر بدرجة الحرارة … “
كانت قوة غارين مقيدة بالقوة المشوهة ولا يمكن استخدامها. كما أغلقت البلورة الطريق أمامه لالتهام وامتصاص الطاقة من العالم الخارجي. كان بإمكانه الاعتماد فقط على هذا التنين المظلم الصغير من خلال تشجيعه باستمرار على الخروج وامتصاص الطاقة المظلمة في مقابل خيط من الطاقة الباردة الصغيرة للغاية من جسده.
استمر غارين في توليد أفكار جديدة.
على الرغم من أن تنين الظل المظلم كان لا يزال صغيراً للغاية ، لولا قدرة غارين على احتضانه ، فربما مات في الكريستال وأصبح أحفورة بعد آلاف السنين. حتى لو فقس الآن ، فقد يواجه هذا التنين الصغير أيضًا العديد من هجمات ومخاطر المخلوقات المرعبة في عملية النمو.
عند النظر إلى البلورة الداكنة القوية من حوله ، كانت لديه فجأة فكرة مجنونة وجريئة للغاية.
كان وريث حضارة إندور القديمة وكان صيادًا قويًا كان مسؤولاً عن صيد وقتل المخلوقات الفراغ . كانت أكبر ميزة لهذه الهوية أنه يمكنه استخدام بلورات الفراغ ، والتي لا يمكن أن يستخدمها الآخرون ، لتحويلها إلى قوة دافعة قوية لتحليل و الاستنتاج لتدعيم عقله.
“بالنسبة لي ، تلعب هذه البلورة دورين في نفس الوقت. أولاً ، جوهر الفراغ البلوري هو تسريع سرعة تفكيري. ثانيًا ، جوهرها المفاهيمي هو حصر جميع أنشطتي. لكن هذا الحصر و الختم لم يصل إلى النقطة التي يؤثر فيها على تفكير روحي. من وجهة النظر هذه ، فإن مفهومه لختم أضعف من مفهوم التحليل المعجل. ربما يمكن فهم أن الختم لا يمكن أن يحد من قدرة التفكير المتسارعة الممنوحة لي من قبل التيار الأم بسبب هويتي كمطارد فلااغ . إذا سارت الأمور على ما يرام ، يجب أن يكون هذا هو التمييز بين المستوى هو جوهر المفاهيم “.
“الثعبان ، اخرج.”
“مطاردوا الفراغ يستخدمون الأنوية الكريستالية لتسريع تفكيرهم ، وهو مستوى أعلى من قوة ختم تنين الظل المظلم. مثير للاهتمام … إنه يشبه إلى حد ما التمييز بين مستويات القوة في الأساطير “.
في هذه اللحظة ، وصلت قوة حوسبة غارين إلى مستوى مرعب للغاية.
“إذا … قمت بتقوية هذه البلورة بجنون وحتى تسببت في وصولها إلى أعلى درجة ، فهل ستقيد وعيي حقًا؟” اندلعت دوامة من الأفكار المجنونة في ذهن غارين.
بعد الانتهاء من خطته ، كان الشيء الوحيد المتبقي هو التنفيذ …
“هل ستتطور بشكل طبيعي إلى توازن بسبب مستويات المفهوم المختلفة ، أم أنها سترفع مفهوم المستوى الأدنى تمامًا إلى مستوى أعلى؟” ظهر نموذج جديد تمامًا في ذهن غارين.
كانت قوة غارين مقيدة بالقوة المشوهة ولا يمكن استخدامها. كما أغلقت البلورة الطريق أمامه لالتهام وامتصاص الطاقة من العالم الخارجي. كان بإمكانه الاعتماد فقط على هذا التنين المظلم الصغير من خلال تشجيعه باستمرار على الخروج وامتصاص الطاقة المظلمة في مقابل خيط من الطاقة الباردة الصغيرة للغاية من جسده.
استندت إمكانية هذا النموذج على التكهنات في ظل ظروفه الفريدة.
على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا الرجل لا يستطيع فهمه ، إلا أن غارين ما زال ينقل صوته من العادة. عندما يشعر الشخص بالملل ، فإنه سيجد بالتأكيد طرقًا لقتل الوقت.
إذا كان الامر غير ناجح ، فقد يموت تمامًا ، ولا يترك وراءه حتى بذرة روح. سوف يهلك تمامًا ولن يكون أكثر من ذلك. ولكن ، إذا كان ناجحًا …
قدرة التفجير الذاتي .
“إذن ، كيف يمكننا أن نرفع البلورة إلى ذروة قوة ختم كل شيء؟” التفت غارين إلى هذا السؤال.
“مطاردوا الفراغ يستخدمون الأنوية الكريستالية لتسريع تفكيرهم ، وهو مستوى أعلى من قوة ختم تنين الظل المظلم. مثير للاهتمام … إنه يشبه إلى حد ما التمييز بين مستويات القوة في الأساطير “.
كانت هناك إجابة واحدة فقط.
كانت الطاقة الباردة التي أطلقها في الواقع عشرة بالمائة فقط من المبلغ الإجمالي. ولكن حتى هذا ، كان كافياً للثعبان أن يكدح من أجله بكل سرور.
تنين الظل المظلم …
“طاقتي الباردة يمكن أن تقلل من حركة المادة ، وهي قريبة بشكل لا نهائي من السكون ، لكنها لا تستطيع فعلاً تجميد مجال الطاقة. يتم تجميع كل الأمور معًا وتكثيفها بسبب مجال الطاقة. إن التوازن بين قوى الذرات هو الذي يشكل بنية المادة. إذا كان بإمكاني تجميد مجال الطاقة ، فعندئذٍ ستتوقف المادة عن الوجود بسبب مجال الطاقة ، لكنها ستظل موجودة بسبب التجميد. هذا … لم يعد النطاق الذي يمكن أن يتأثر بدرجة الحرارة … “
على الرغم من أن تنين الظل المظلم كان تنينًا صغيرًا ، إلا أنه كان يتمتع أيضًا بقدرة خاصة على التنقل بين عالم الظلال والعالم الطبيعي. كانت طاقة الظل في الواقع ما يسمى بالطاقة المظلمة. كانت هذه أكبر قوة في الكون. وهكذا ، مقارنة بالعالم الطبيعي ، كان العالم المظلم مكانًا أكثر ضخامة واتساعًا.
عند مشاهدة الثعبان يتفكك ببطء ويختفي في البلورة ، عاد قلب غارين هادئًا.
قدرة التنقل هذه متأصلة في تنين الظل المظلم نفسه. ربط هذا النواة بين العالم المظلم الظلي والعالم المادي الطبيعي لكلا الجانبين. كتنين الظل المظلم ، جاءت أكثر قدرة مخيفة من هذا الأمر . بغض النظر عن جسم الرضيع أو الجسم الناضج ، فجميعهم يتمتعون بهذه القدرة.
“الملك الأبيض … ربما لم تكن تتوقع ذلك أيضًا. في البلورة الذهبية الداكنة الفراغ ، كان هناك في الواقع وجود بيضة مخلوق فراغ . ولم تكن بيضة عادية ، لكنها بيضة تنين الظلال الأسود ، وحش فراغ عملاق احتل مرتبة أعلى من ملكة طاووس الصقيع … “
قدرة التفجير الذاتي .
“للخروج من الختم ، يجب أن أفهم أولاً جوهره “. كان عقل غارين يدور ببطء. كانت بذور الروح الثلاثة تدور باستمرار وتطلق آثارًا لقوة الروح. على الرغم من أنه لا يمكن تحقيق أقصى تأثير بسبب القوة المشوهة ، إلا أنه لم يعد ساكنًا تمامًا كما كان من قبل.
لم يكن هذا تفجيرًا ذاتيًا بسيطًا ، ولكنه كان يهدف إلى فتح التوازن الهش تمامًا في قلب الاتصال وفتح باب العالم المظلم تمامًا للعالم المادي.
فجأة ، ظهرت فكرة في عقله.
قرأ غارين من الذاكرة المعرفية الموروثة لحضارة إندور القديمة أن المخلوقات المرعبة التي لا حصر لها في العالم المظلم تتدفق إلى العالم المادي ، وأن الطاقة المظلمة الهائلة و المروعة التي تتدفق إلى الكون المادي بأكمله كانت الصلة القصيرة بين مناطق عالمين مختلفين. كان العالم المظلم أكبر بكثير من العالم المادي. لا تحتاج المخلوقات الموجودة فيه إلى الضوء لأنها هي نفسها مكونة من مادة مظلمة. كانت رؤية الضوء مثل المياه التي تصطدم بالنار وقطة تكتشف فأرًا. كان الأمر أشبه برؤية البشر شيئًا ما جعلهم يخافون ؛ هذا النوع من الأشياء المخيفة التي يمكن أن تدمرهم جميعًا بما في ذلك الحياة الطبيعية خاصتهم .
في ذلك الوقت في عالم سلالات الدم ، استخدم غارين جوهر الفراغ لاستنتاج و دراسة فنون الدفاع عن النفس. الآن بعد أن تم تغليف جسده بالكامل في هذا الجوهر الذهبي الداكن ، والذي كان أقوى نواة بلورية لمخلوقات الفراغ والنواة البلورية لتنين الظل المظلم الثالث على الترتيب ، بالنسبة لـ غارين ، كان هذا يمثل موردًا لا نهاية له تقريبًا للتحليل.
في ظل هذا الخوف و إدراك أن الطرف الآخر كان أضعف بكثير من نفسه ، كانت النتيجة النهائية أنهم يريدون بشكل هستيري إزالة الضوء إلى الأبد.
في هذه اللحظة ، وصلت قوة حوسبة غارين إلى مستوى مرعب للغاية.
“يجب أن يفتح التفجير الذاتي لتنين الظل المظلم باب العالم المظلم مؤقتًا ، مما يسمح لطاقة العالم المظلم بأكملها بتقوية هذا الجوهر البلوري بأعلى سرعة ، ودفعه تمامًا إلى القمة. تم ترك هذا البلور في الأصل من قبل الجسم الناضج لـ تنين الظل المظلم الذي وضع البيضة لذا يجب ألا تكون هناك مشكلة في العودة إلى ذروتها “.
في ظل هذا الخوف و إدراك أن الطرف الآخر كان أضعف بكثير من نفسه ، كانت النتيجة النهائية أنهم يريدون بشكل هستيري إزالة الضوء إلى الأبد.
بعد الانتهاء من خطته ، كان الشيء الوحيد المتبقي هو التنفيذ …
عند النظر إلى البلورة الداكنة القوية من حوله ، كانت لديه فجأة فكرة مجنونة وجريئة للغاية.
كانت هناك نية قتل خفية في عيون غارين الآن .
“للخروج من الختم ، يجب أن أفهم أولاً جوهره “. كان عقل غارين يدور ببطء. كانت بذور الروح الثلاثة تدور باستمرار وتطلق آثارًا لقوة الروح. على الرغم من أنه لا يمكن تحقيق أقصى تأثير بسبب القوة المشوهة ، إلا أنه لم يعد ساكنًا تمامًا كما كان من قبل.
“الثعبان ، اخرج.”
باعتباره الوجود الثالث العظيم في تصنيف مخلوقات لغندور القديمة ، عُرف تنين الظل المظلم أيضًا باسم تنين الروح المظلم و تنين الليلة المظلمة و لورد الليل وما إلى ذلك.
نقل صوته بلطف.
“مطاردوا الفراغ يستخدمون الأنوية الكريستالية لتسريع تفكيرهم ، وهو مستوى أعلى من قوة ختم تنين الظل المظلم. مثير للاهتمام … إنه يشبه إلى حد ما التمييز بين مستويات القوة في الأساطير “.
بالإضافة إلى تسريع الوقت بمساعدة القوة المشوهة ، بصرف النظر عن انخفاض قوة غارين بمثل هذا المعدل الكبير ، كان لديه حقًا بيئة منعزلة فريدة وممتازة للزراعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
